أفندينا
06-18-2017, 11:31 AM
دخلت غرفتهما وانا التحف ملاءه فقط ليسهل سحبها ووجدتها تنام بثوب اخر مزركش شفاف اكثر وتنفرج سيقانها حتي انني تخيلت انني اري فرجها المتورم
نظرت لزوجها وهمس لي انها نائمه من الشهوه التي تدفقت منها ولكن ستنام بجوارها دون حياء ودعني انام بهذه الاريكه فهي تريحني
همس علي اذني بعد قليل ضاجعها ودعني اتفرج
تصنع صديقي النوم وتعالي تنفسه..اصبحت اجلس بجواره واغلقت التلفاز واوقفت الاسطوانه للموسيقي ثم انسحبت لها ونمت بجوارها مرت نصف ساعه وانا اصارع في نفسي كيف ابدأ
انقلبت علي جانبي وانا انظر لها فوجدتها مستيقظه وهي تبتسم لي وتتصنع النوم
مددت لها يدي ببطء فوضعت يدها علي يدي يالها من نعومه وملمس لذيذ وانا اعصرها اكثر واكثر ثم تجرءت اكثر ومددت يدي لاثداءها فشهقت بشوق سحبت يدها لقضيبي واعتصرته بشوق كذلك وهي تتحسس عليه لتعرف مدي طوله وعرضه وضخامته وتحسست بيوضي وراس قضيبي جذبتها نحوي وانا اقترب من فمها وشفاهها وهي ترتجف فامتصصتهم بشوق ويالها من شفاه دافئه مكتنزه وطعمها طيب وشهي ارضع في شفاهها ويدي تتحسس فرجها الذي ابتل فركت زنبورها بيدي فشهقت واطلقت اه ربما سمعها زوجها وانا اسحب ثوبها وامزقه بيدي حتي تجردت منه تماماً ثم حلت ازاري بيدها وهي تسحبه للاسفل
حملتها بيدي وقلبتها ليصبح فمها امام قضيبي وفرجها امام فمي فلحسته لحسة باكمله شهقت بقوه ثم التقمت قضيبي كله وهي تئن وتمص وتتلوي وانا ااكل فرجها والحس اشفارها ولساني داخل فرجها يلحس بسرعه ويلاعبها كماجن خبير واصبحت اهاتها واضحه
انزلتها مني
ثم نامت علي ظهرها وصعدت علي بطنها وانا الحس كل جسده ولساني امرره من اعلي لاسفل حتي يصل فرجها ثم ابدا من اثداءها حتي فرجها لحساً بسرعه رايتها ترتجف وتفتح اشفارها بيديها وتفرج عن سيقانها وتضعهم علي افخادي وانا ابرك فيها كانها ترسل لي اشارات بضروره مضاجعتها انزلت عجزي قليلاً ليصبح قضيبي امام مهبلها وامرتها بفتح اشفارها اكثر ثم وضعت راس قضيبي المدرع امام بوابه مهبلها وانا اهزه بعنف وجسدها كله يهتز مع اهتزاز قضيبي وراسه يداعب اشفارها ويحك زنبورها...لم تستطيع التحمل
وهي تهتف دع قضيبك يخترق مهبلي وهي ترتجف وتهتز واصبح فرجها مبتل يسهل اختراقه ثم طعنتها بقوه فانساب قضيبي المدرع يفتح ابوابها ويوسع فرجها ويحفر داخلها وهي تصرخ
ااااااااااااااااااااااااااااااااااي
هب زوجها مفزوعاً وشاهدني اضاجع زوجته فانتشي وتبسم وبرك بجوارنا وهو ينحني لمستوي القضيب ليري مدي دخوله ويقيس عمق فرج زوجته خاصه وانه قد تذوق قساوه هذا القضيب المدمر للاحاسيس اياديه تلامس بيوضي وهو يرتجف ويري زوجته تتلوي وانا افتح اغوار مهبلها وادكها بقوه ويتناول اشفارها فيفتحهما بيديه اكثر
زوجها يهتز ويطلب مني بتوسل ان اقتلع قضيبي ليمصه ثم اغرزه مره اخري
وطاوعته وسحبه من فرج زوجته وبه بعض ماء شهوتها والتقمه ومص ولحس ورضع وهو يبلع ماعلق به من شهد ثم فتح اشفارها وامرني بخرقها ليري دخول قضيبي للاخر راس قضيبي يتهيأ وهو ينبض بقوة وعصبيه وضربتها بقوه فاخترق مهبلها وهي
تطلق صرخات جنونيه وزنبورها لا يظهر فقد ملأ قضيبي كل فرجها وهو يزيح حواجزه كلها اثداءها اصبحت كالحجر وهي تتلوي وتعصرهما بيديها كانها تريد احتلابهم وهي تصارع وتتلوي وانا انكح بباس وشدة وفتك وقضيبي يغوص ليصطدم برحمها بقوه وتنتفض لاعلي وتنخفض وهي تنوح كالثكلي وانا اغرز قضيبي للعمق واخرج منتصفه ثم ازرعه كالمرجل مهبلها يزداد سخونه ودفء وزوجها فوق ذلك يواسيها وهو ينام بجانبها
صديقي:زوجتي الحبيبه
وهي تشهق وتتأوه
ااااااه ااااااه
صديقي:زوجتي اصبري وتجلّدي فهو الذي سيهبك الطفل الجميل
ولا زالت تتوجع وتصارع وانا ادكها وعجزي ينزل بكامله وهو يحمل امامه قضيبي المدرع العريض السخين العراك وانا ابرك عليها اطوقها بجسدي وقضيب باكمله داخلها واضربه بوحشيه لازيل غشاءها ان كان لا زال متماسكاً
قضيبي ينفث ****يب احس به واحتكاكه قد الهب فرجها وحفر اخاديدها وعدلها
اقتلعته فجاه وانا ابرك عليها ثم غرزته باعظم قوه عندي وانا اقفز للامام بكل جسدي
فانفرجت سيقانها وطارت مياه شهوتها كالبركان وقضيبي يجد الدغدغه ويلوك احشاءها ويتهيأ لدلق ماء شهوتي السخينه التي تشوي المهبل طعنة اخري للداخل وقضيبي كالضرع يحلب ويرش دفعات ودفعات حتي امتلأ مهبلها وغاص في السوائل واختلطت المياه وبذوري تجد السير لتخترق الرحم وتتسارع لتجد لها مكاناً للحياه
تطلق ااااااااااااااااااااهه وتهمد كانها تخرج الروح ثم تسكن كالقتيل دون حراك
احتويها بشده واطوقها وزوجها يوصيني بان احضنها حتي لا تتحرك فتخرج ماء شهوتك من فرجها
صديقي:لا تدعها تخرج حليبك دعها تحتفظ به وتحوله لرحمها
كلمات جنونيه وصديقي يدلك قضيبه من اثر الشهوه التي راءها بين افخادنا ونحن نتصارع فيما بينا وبين الفرج والقضيب
الزوجه تنام وسطنا ونحضنها سويا هو من الامام وانا من خلفها حتي الصباح
صديقي ذهب للعمل وسط الحقول وهو سعيد جدا يتغني بمرح كانه يطير من الفرح
وانا لا زلت مضطجع واحضنها واطوقها وهي تتمرخ بجسدي ونظرت لجسدينا
ونحن دون ملابس
وقضيبي منعظ بقوه واثار النزال بالامس يتجلط علي حوافه
انا ارغب ان اضاجعها ونحن لوحدنا دون ان يكون زوجها معنا ياليتها ترغب
نهضت وانا احاول الذهاب للحمام وقضيبي امامي يتهادي بقوة
الزوجه:اين تذهب
انا:للحمام
الزوجه:دعنا نتحمم سويا
ولكن لابد ان تحملني للحمام لاشعر بقوتك
حملتها وانا ابتسم بفخر وشهوه
اجلستها للتبول وانا انظر لها وهي تطلق الماء وتنظف مهبلها
ثم تبولت انا ايضا وهي تندهش من كميه الماء وتضحك ببراءه
نحن الان نداعب بعضنا بالرغوه وادلك في كل جسدها وافرك فرجها بالصابون واثداءها وهي ايضا تفرك جسدي وتضع يدها علي صدري وتتحسس علي شعر صدري بشهوه وتبرك وتجلس امام قضيبي تتأمل فيه بقوة وهي تشهق وتفتح فمها ببلاهه وتفرك سيقاني وتتحسس افخادي لم تجعل شئ الا وتحسست عليه كانها طفله لا تفهم الاشياء
امسكت بقضيبي وهي تدلكه بشوق وتتمعنه وهي ربما تفكر كيف دخل بكامله في مهبلها الصغير
الماء ينهمر والاجساد نظيفه ومبهره وحيويه...وضعتها علي الدكه داخل الحمام وفرجت بين سيقانها وادخلت راسي وانا اشم فرجها ورائحته الطيبه وهي تهتز قليلا مددت لساني وقبل ان المسها به شهقت وضحكت ثم تبسمت وهي ترتجف
الزوجه: بالامس كان قضيبك لذيذ
انا: هل اسعدك ام كان موجع
الزوجه:الوجع هي اللذه للانثي
انا: هل ترغبين الان ان اضاجعك
الزوجه: اريده في اي لحظه
بركت علي فرجها وانا الحس اشفارها وامد يدي لاثداءها واعتصرهما بشوق وهي ترفع سيقانه وتضغط راسي علي فرجها وتتاوه
وهناك بلل يسري من داخل فرجها ليسهل لنا الايلاج بكامل القضيب الفتاك
وقفت امامها وانا افتح سيقانها وهي تسند جسدها علي الحائط وتجلس بتوهط علي الدكه
ووضعت راس قضيبي بين اشفارها اهزه لتنفرج اشفارها المتورمه الغليظه وادلك زنبورها براس قضيبي فترتجف
اغمضت عينيها وتدلي راسها وهي تنهار وتضعف يالها من زوجه محرومه وحيده
هززته ثم غرزته بقوه وانساب كانه قاطره لجدران المهبل المظلم
اي اي اي اي
تشهق بشوق وفرجها يضغط قضيبي كالكلبه لم يتبقي الا البيوض فقط التي لم تجد حظها للدخول
هتفت اضربني بشوق وزربط فرجي
هذه الكلمه هيجتني لان تلك الانثي شبقه ولا تشبع
اضربها كانه مطرقه وهي تشهق لذه وليس وجع
اغرزه فتتوجع واخرج منتصفه فتشهق
انها اراده الحوجه ونداء المضاجعه وغريزه المناكحه انها تتحمل لتضع مولود يرضي انوثتها وانا يرضي ذكورتي رغم حوجتي لحليب الرجال وقساوه قضبانهم حين الرهز
هززتها هزاً وضربتها ضرباً وهي تريد وترغب
وهي توحل وتغرق وتميد بعنقها للوراء
اااااااااااااااااااااااااااه
وانا انفض حليبي وارشها داخل جدار مهبلها وثواني واشعر بماء مهبلها يختلط بماء قضيبي وتشهق وتنتفض وتصارع نفسها كانها مذبوحه
حملتها ومازل قضيبي باعماقها نمنا مره اخري وقضيبي ينتصب وينعظ وهو يلسع فرجها كانه جمر وبزوره تتلوي مندفعه للرحم...ضاجعتها مره اخري ونحن وقوف وهي تنحني امامي وقضيبي ينغرز في فرجها البارز المفتوح بين افخادها انه احمر ونابض بالشهوه والنشاط......ضاجعتها وهي تتحرك للامام وانا ازحف معها حتي وصلنا الفراش ونمت فوقها واضرب باعماقها وانفاسها تتعالي وتنخفض وصوتها مبحوح من اثر الارهاق
مره اخري وهبتها حليب اعتصرته من الاعماق
ونمنا ومازال قضيبي داخل مهبلها
زوجها يدخل ونحن ننام ويبتسم بجنون وينحني ليري قضيبي مازال يشق فرجها وهو معقود بين مهبلها يغوص باكمله باكمله ولا يظهر غير البيوض
زوجها ينام بجوارنا وهو يضع راسه علي الفراش بقرب فخوذنا الملتحمه يتفرج بصمت وهيجان للقضيب وهو مدفون داخل الرحم حتي نام هو ايضاً
نكتها اكثر من اربعون مره وزوجها يساعدني ويفتح اشفارها وتتلذ بي عندما يكون دوننا
حتي جاء يوم وزوجتي كما اناديها عند غياب زوجها تتقيأ وهي ترتجف
واصابها المرض وانقطاع الشهيه للطعام وحزنت جدا وزوجها ملتاع ونحن نواسي بعضنا
حتي اتتنا يوما امراءه لها صله قرابه بزوجتنا لتعاودها وبشرتنا بان زوجتنا حبلي بجنين
التجم صديقي واخرسته المفاجاه واصبح يصرخ كالاطفال
وزوجتنا تبتسم بحياء
وانا اتباهي واصابني الغرور
اصبح المناكحه بيننا وصديقي فقط...حتي توسع دبره بشده وهو يطلب المزيد رغم حوجتي بعض الايام ليعتلي دبري رجل ولكنه يرفض.....ويشتهي ان اغرز قضيبي به باكمل قوتي
صار خنيسي....ويعشق قضيبي الذي منح زوجته غلام
انجبته طفل جميل بشوش ممتلئ..باسم
تعلق بي كثيراً واصبح ثلاثتنا نرعاه ونهتم به ونغدق عليه بقلوبنا بحب وشقف جنوني
اصبح الطفل يخطو ويتكلم فهو يشبهني
لم يطاوعني قلبي وفضلت الانسحاب من حياتهم
لان زوجته تطالبني بمنحها صبي اخر....حدثتها بنيتي ولكنها تعلقت بي كثيرا تريد ان تعرف منطقتي وقريتي لانني اب لابنها وهي لا تعرف كيف تسير الحياه فعاهدتها بانني ان احتاجت لشئ ستجدني معها سريعا..وعاهدتها بانني لن انسي ابني وساحبه بمثل حبها له مهما كانت الظروف او تباعدت المسافات
فمنحني زوجها الكثير..واعطتني في الخفاء مالاً اكثر مما اعطاني زوجها فهي كانت تحبني وتقدر شخصيتي
سمير:هل هو كبير الان
المدير:انه صبي جميل وقوي
سمير:هل تزورهم
المدير:نعم كلما سنحت الفرصه واقوم بمضاجعتها كل وقت زيارتي
سمير:هل مازال زوجها وصديقك يحب القضبان
المدير:صديقي مات في حادث وغرق في احد انهار الغابه نتيجه لهيجان الفرس الذي كان يمتطيه
واصبحت زوجته وريثته وابني يرث كل المزارع والهكتارات
ينام سمير الان وعقله يندهش لكل هذه الحكايا كالاساطير القديمه
نظرت لزوجها وهمس لي انها نائمه من الشهوه التي تدفقت منها ولكن ستنام بجوارها دون حياء ودعني انام بهذه الاريكه فهي تريحني
همس علي اذني بعد قليل ضاجعها ودعني اتفرج
تصنع صديقي النوم وتعالي تنفسه..اصبحت اجلس بجواره واغلقت التلفاز واوقفت الاسطوانه للموسيقي ثم انسحبت لها ونمت بجوارها مرت نصف ساعه وانا اصارع في نفسي كيف ابدأ
انقلبت علي جانبي وانا انظر لها فوجدتها مستيقظه وهي تبتسم لي وتتصنع النوم
مددت لها يدي ببطء فوضعت يدها علي يدي يالها من نعومه وملمس لذيذ وانا اعصرها اكثر واكثر ثم تجرءت اكثر ومددت يدي لاثداءها فشهقت بشوق سحبت يدها لقضيبي واعتصرته بشوق كذلك وهي تتحسس عليه لتعرف مدي طوله وعرضه وضخامته وتحسست بيوضي وراس قضيبي جذبتها نحوي وانا اقترب من فمها وشفاهها وهي ترتجف فامتصصتهم بشوق ويالها من شفاه دافئه مكتنزه وطعمها طيب وشهي ارضع في شفاهها ويدي تتحسس فرجها الذي ابتل فركت زنبورها بيدي فشهقت واطلقت اه ربما سمعها زوجها وانا اسحب ثوبها وامزقه بيدي حتي تجردت منه تماماً ثم حلت ازاري بيدها وهي تسحبه للاسفل
حملتها بيدي وقلبتها ليصبح فمها امام قضيبي وفرجها امام فمي فلحسته لحسة باكمله شهقت بقوه ثم التقمت قضيبي كله وهي تئن وتمص وتتلوي وانا ااكل فرجها والحس اشفارها ولساني داخل فرجها يلحس بسرعه ويلاعبها كماجن خبير واصبحت اهاتها واضحه
انزلتها مني
ثم نامت علي ظهرها وصعدت علي بطنها وانا الحس كل جسده ولساني امرره من اعلي لاسفل حتي يصل فرجها ثم ابدا من اثداءها حتي فرجها لحساً بسرعه رايتها ترتجف وتفتح اشفارها بيديها وتفرج عن سيقانها وتضعهم علي افخادي وانا ابرك فيها كانها ترسل لي اشارات بضروره مضاجعتها انزلت عجزي قليلاً ليصبح قضيبي امام مهبلها وامرتها بفتح اشفارها اكثر ثم وضعت راس قضيبي المدرع امام بوابه مهبلها وانا اهزه بعنف وجسدها كله يهتز مع اهتزاز قضيبي وراسه يداعب اشفارها ويحك زنبورها...لم تستطيع التحمل
وهي تهتف دع قضيبك يخترق مهبلي وهي ترتجف وتهتز واصبح فرجها مبتل يسهل اختراقه ثم طعنتها بقوه فانساب قضيبي المدرع يفتح ابوابها ويوسع فرجها ويحفر داخلها وهي تصرخ
ااااااااااااااااااااااااااااااااااي
هب زوجها مفزوعاً وشاهدني اضاجع زوجته فانتشي وتبسم وبرك بجوارنا وهو ينحني لمستوي القضيب ليري مدي دخوله ويقيس عمق فرج زوجته خاصه وانه قد تذوق قساوه هذا القضيب المدمر للاحاسيس اياديه تلامس بيوضي وهو يرتجف ويري زوجته تتلوي وانا افتح اغوار مهبلها وادكها بقوه ويتناول اشفارها فيفتحهما بيديه اكثر
زوجها يهتز ويطلب مني بتوسل ان اقتلع قضيبي ليمصه ثم اغرزه مره اخري
وطاوعته وسحبه من فرج زوجته وبه بعض ماء شهوتها والتقمه ومص ولحس ورضع وهو يبلع ماعلق به من شهد ثم فتح اشفارها وامرني بخرقها ليري دخول قضيبي للاخر راس قضيبي يتهيأ وهو ينبض بقوة وعصبيه وضربتها بقوه فاخترق مهبلها وهي
تطلق صرخات جنونيه وزنبورها لا يظهر فقد ملأ قضيبي كل فرجها وهو يزيح حواجزه كلها اثداءها اصبحت كالحجر وهي تتلوي وتعصرهما بيديها كانها تريد احتلابهم وهي تصارع وتتلوي وانا انكح بباس وشدة وفتك وقضيبي يغوص ليصطدم برحمها بقوه وتنتفض لاعلي وتنخفض وهي تنوح كالثكلي وانا اغرز قضيبي للعمق واخرج منتصفه ثم ازرعه كالمرجل مهبلها يزداد سخونه ودفء وزوجها فوق ذلك يواسيها وهو ينام بجانبها
صديقي:زوجتي الحبيبه
وهي تشهق وتتأوه
ااااااه ااااااه
صديقي:زوجتي اصبري وتجلّدي فهو الذي سيهبك الطفل الجميل
ولا زالت تتوجع وتصارع وانا ادكها وعجزي ينزل بكامله وهو يحمل امامه قضيبي المدرع العريض السخين العراك وانا ابرك عليها اطوقها بجسدي وقضيب باكمله داخلها واضربه بوحشيه لازيل غشاءها ان كان لا زال متماسكاً
قضيبي ينفث ****يب احس به واحتكاكه قد الهب فرجها وحفر اخاديدها وعدلها
اقتلعته فجاه وانا ابرك عليها ثم غرزته باعظم قوه عندي وانا اقفز للامام بكل جسدي
فانفرجت سيقانها وطارت مياه شهوتها كالبركان وقضيبي يجد الدغدغه ويلوك احشاءها ويتهيأ لدلق ماء شهوتي السخينه التي تشوي المهبل طعنة اخري للداخل وقضيبي كالضرع يحلب ويرش دفعات ودفعات حتي امتلأ مهبلها وغاص في السوائل واختلطت المياه وبذوري تجد السير لتخترق الرحم وتتسارع لتجد لها مكاناً للحياه
تطلق ااااااااااااااااااااهه وتهمد كانها تخرج الروح ثم تسكن كالقتيل دون حراك
احتويها بشده واطوقها وزوجها يوصيني بان احضنها حتي لا تتحرك فتخرج ماء شهوتك من فرجها
صديقي:لا تدعها تخرج حليبك دعها تحتفظ به وتحوله لرحمها
كلمات جنونيه وصديقي يدلك قضيبه من اثر الشهوه التي راءها بين افخادنا ونحن نتصارع فيما بينا وبين الفرج والقضيب
الزوجه تنام وسطنا ونحضنها سويا هو من الامام وانا من خلفها حتي الصباح
صديقي ذهب للعمل وسط الحقول وهو سعيد جدا يتغني بمرح كانه يطير من الفرح
وانا لا زلت مضطجع واحضنها واطوقها وهي تتمرخ بجسدي ونظرت لجسدينا
ونحن دون ملابس
وقضيبي منعظ بقوه واثار النزال بالامس يتجلط علي حوافه
انا ارغب ان اضاجعها ونحن لوحدنا دون ان يكون زوجها معنا ياليتها ترغب
نهضت وانا احاول الذهاب للحمام وقضيبي امامي يتهادي بقوة
الزوجه:اين تذهب
انا:للحمام
الزوجه:دعنا نتحمم سويا
ولكن لابد ان تحملني للحمام لاشعر بقوتك
حملتها وانا ابتسم بفخر وشهوه
اجلستها للتبول وانا انظر لها وهي تطلق الماء وتنظف مهبلها
ثم تبولت انا ايضا وهي تندهش من كميه الماء وتضحك ببراءه
نحن الان نداعب بعضنا بالرغوه وادلك في كل جسدها وافرك فرجها بالصابون واثداءها وهي ايضا تفرك جسدي وتضع يدها علي صدري وتتحسس علي شعر صدري بشهوه وتبرك وتجلس امام قضيبي تتأمل فيه بقوة وهي تشهق وتفتح فمها ببلاهه وتفرك سيقاني وتتحسس افخادي لم تجعل شئ الا وتحسست عليه كانها طفله لا تفهم الاشياء
امسكت بقضيبي وهي تدلكه بشوق وتتمعنه وهي ربما تفكر كيف دخل بكامله في مهبلها الصغير
الماء ينهمر والاجساد نظيفه ومبهره وحيويه...وضعتها علي الدكه داخل الحمام وفرجت بين سيقانها وادخلت راسي وانا اشم فرجها ورائحته الطيبه وهي تهتز قليلا مددت لساني وقبل ان المسها به شهقت وضحكت ثم تبسمت وهي ترتجف
الزوجه: بالامس كان قضيبك لذيذ
انا: هل اسعدك ام كان موجع
الزوجه:الوجع هي اللذه للانثي
انا: هل ترغبين الان ان اضاجعك
الزوجه: اريده في اي لحظه
بركت علي فرجها وانا الحس اشفارها وامد يدي لاثداءها واعتصرهما بشوق وهي ترفع سيقانه وتضغط راسي علي فرجها وتتاوه
وهناك بلل يسري من داخل فرجها ليسهل لنا الايلاج بكامل القضيب الفتاك
وقفت امامها وانا افتح سيقانها وهي تسند جسدها علي الحائط وتجلس بتوهط علي الدكه
ووضعت راس قضيبي بين اشفارها اهزه لتنفرج اشفارها المتورمه الغليظه وادلك زنبورها براس قضيبي فترتجف
اغمضت عينيها وتدلي راسها وهي تنهار وتضعف يالها من زوجه محرومه وحيده
هززته ثم غرزته بقوه وانساب كانه قاطره لجدران المهبل المظلم
اي اي اي اي
تشهق بشوق وفرجها يضغط قضيبي كالكلبه لم يتبقي الا البيوض فقط التي لم تجد حظها للدخول
هتفت اضربني بشوق وزربط فرجي
هذه الكلمه هيجتني لان تلك الانثي شبقه ولا تشبع
اضربها كانه مطرقه وهي تشهق لذه وليس وجع
اغرزه فتتوجع واخرج منتصفه فتشهق
انها اراده الحوجه ونداء المضاجعه وغريزه المناكحه انها تتحمل لتضع مولود يرضي انوثتها وانا يرضي ذكورتي رغم حوجتي لحليب الرجال وقساوه قضبانهم حين الرهز
هززتها هزاً وضربتها ضرباً وهي تريد وترغب
وهي توحل وتغرق وتميد بعنقها للوراء
اااااااااااااااااااااااااااه
وانا انفض حليبي وارشها داخل جدار مهبلها وثواني واشعر بماء مهبلها يختلط بماء قضيبي وتشهق وتنتفض وتصارع نفسها كانها مذبوحه
حملتها ومازل قضيبي باعماقها نمنا مره اخري وقضيبي ينتصب وينعظ وهو يلسع فرجها كانه جمر وبزوره تتلوي مندفعه للرحم...ضاجعتها مره اخري ونحن وقوف وهي تنحني امامي وقضيبي ينغرز في فرجها البارز المفتوح بين افخادها انه احمر ونابض بالشهوه والنشاط......ضاجعتها وهي تتحرك للامام وانا ازحف معها حتي وصلنا الفراش ونمت فوقها واضرب باعماقها وانفاسها تتعالي وتنخفض وصوتها مبحوح من اثر الارهاق
مره اخري وهبتها حليب اعتصرته من الاعماق
ونمنا ومازال قضيبي داخل مهبلها
زوجها يدخل ونحن ننام ويبتسم بجنون وينحني ليري قضيبي مازال يشق فرجها وهو معقود بين مهبلها يغوص باكمله باكمله ولا يظهر غير البيوض
زوجها ينام بجوارنا وهو يضع راسه علي الفراش بقرب فخوذنا الملتحمه يتفرج بصمت وهيجان للقضيب وهو مدفون داخل الرحم حتي نام هو ايضاً
نكتها اكثر من اربعون مره وزوجها يساعدني ويفتح اشفارها وتتلذ بي عندما يكون دوننا
حتي جاء يوم وزوجتي كما اناديها عند غياب زوجها تتقيأ وهي ترتجف
واصابها المرض وانقطاع الشهيه للطعام وحزنت جدا وزوجها ملتاع ونحن نواسي بعضنا
حتي اتتنا يوما امراءه لها صله قرابه بزوجتنا لتعاودها وبشرتنا بان زوجتنا حبلي بجنين
التجم صديقي واخرسته المفاجاه واصبح يصرخ كالاطفال
وزوجتنا تبتسم بحياء
وانا اتباهي واصابني الغرور
اصبح المناكحه بيننا وصديقي فقط...حتي توسع دبره بشده وهو يطلب المزيد رغم حوجتي بعض الايام ليعتلي دبري رجل ولكنه يرفض.....ويشتهي ان اغرز قضيبي به باكمل قوتي
صار خنيسي....ويعشق قضيبي الذي منح زوجته غلام
انجبته طفل جميل بشوش ممتلئ..باسم
تعلق بي كثيراً واصبح ثلاثتنا نرعاه ونهتم به ونغدق عليه بقلوبنا بحب وشقف جنوني
اصبح الطفل يخطو ويتكلم فهو يشبهني
لم يطاوعني قلبي وفضلت الانسحاب من حياتهم
لان زوجته تطالبني بمنحها صبي اخر....حدثتها بنيتي ولكنها تعلقت بي كثيرا تريد ان تعرف منطقتي وقريتي لانني اب لابنها وهي لا تعرف كيف تسير الحياه فعاهدتها بانني ان احتاجت لشئ ستجدني معها سريعا..وعاهدتها بانني لن انسي ابني وساحبه بمثل حبها له مهما كانت الظروف او تباعدت المسافات
فمنحني زوجها الكثير..واعطتني في الخفاء مالاً اكثر مما اعطاني زوجها فهي كانت تحبني وتقدر شخصيتي
سمير:هل هو كبير الان
المدير:انه صبي جميل وقوي
سمير:هل تزورهم
المدير:نعم كلما سنحت الفرصه واقوم بمضاجعتها كل وقت زيارتي
سمير:هل مازال زوجها وصديقك يحب القضبان
المدير:صديقي مات في حادث وغرق في احد انهار الغابه نتيجه لهيجان الفرس الذي كان يمتطيه
واصبحت زوجته وريثته وابني يرث كل المزارع والهكتارات
ينام سمير الان وعقله يندهش لكل هذه الحكايا كالاساطير القديمه