أفندينا
06-18-2017, 11:27 AM
انتصف النهار ومازال الجسدان الفتيان مسجيان علي فرشهما وهم في ثبات ونوم عميق فمجهود الليل ومعاركه السخينه هد حيلهم وانهك جسدهما..لا يستر كل منهم سؤي رداء صغير يبرز مفاتنهما ويحدد افاخادهم ويظهر قضبانهم وراء حجاب...ويكور اعجازهم الكبيره الممتلئه ويحدد معالمها
طرقات علي الباب وصوت المدير
اطفالي الاعزاء مابكم تنامان بدعيّ لمنتصف النهار
سمع سمير طرق الباب وتسمع اكثر
هب من فرشه وهو يبتسم متعب فقد اشتاق لعشيقه المدير...وسمير يحمل امامه قضيب بنعظ الصباح الدائم....كم هو عطوف هذا الرجل
يفتح الباب وتحايا حنينة من المدير ونظراته العميقة للقضيب الادكم بشوق وتلهف منكسر
المدير:رداءك فاضح يافتي وقضيبك يريد تمزيق انسجته
ابتسامه وحياء
سمير:ولكننا لوحدنا مايدخل علينا نساء
المدير:الا يدخل بكم غلمان
امسك المدير بقضيب سمير بسرعه وعصره وضغطه بلذه وهو يطلق اهه مكتومه ثم اطلقه حتي لا يراهم اي متلصص
شهق سمير وتبسم
ومازال المدير يتقدم ليدخل للغرفة ويري رحيم ينام علي بطنه ورداءه يطيح للاسفل من اثر التمرق بالفرش...ويظهر بياض مؤخرته وكبر عجزه والشعر النابت علي اسفل ظهره واعلي شق عجزه الكبير المنساب للدبر..فيصيبه الحياء وينظر مره اخري بجراءه فينهد تنفسه ويرتجف تماسكه يا لبياض تلك الاعجاز الصبيه ياليته يسحب رداء صهره اكثر ليراه كاملاً وكيف ينبت شعره وماتحمله تلك المؤخره من نتواءات وياليته ينكفي ليري ما يحمله من قضيب مؤجل النشاط دائماً لازمان قادمه
المدير:مابه صهري متعب يتفشخ في الفرش
سمير:لا ادري
المدير:اشتريتم ارديه فاضحه جدا تظهر ماكانت تستره السراويل المتسعه
سمير:ولكنها جميله وتعجبنا
المدير يهمس لسمير:ولكنها تقودكم للتفكير باشياء اخري
هل....هل..هل اووووووووووووه؟؟؟؟
سمير يضحك..ويضع يده علي فمه لمدارات الضحك
سحب المدير سمير للممر بقوة وانفعال
المدير:هل تناكحتم انطق؟؟؟
سمير:نعم فهي مره واحده فقط
يقهقه المدير بقوه
المدير:من الذي منح الاخر مايدفئ احشاءه
سمير:وهو يهمس...كلانا اعتلي ليعطي وكلانا انحني ليأخذ
المدير:اوه اوه يالكم من اشقياء..اكانت كاملة بشهوتها
سمير:كاملة العطاء ولها انين ونواح وصراخ
المدير:فاتني الامر
سمير:صهرك يريدك وهو خجول وبه حياء
ههههههه
المدير:لقد رفضني وتمنع فعافته نفسي
سمير:انه وجل من قضيبك يهابه وباسك يخيفه
المدير:هو يمنح الفحول نفسه فيختار اقواها نعظاً واطولها نكحاً...ويتمنع معي.....انه يسير لشهاب الدين سراً فادمن قضيبه فزجرته
سمير:لقد تركه فهو يخشي عقابك ويفكر فيك كل الليل يشتهي قبضتك وانت تهز اركانه
اعتصر سمير قضيب المدير وضحك ماباله نشط
المدير:ينشط عندما يراك
تشاغلا وتمازاحا اكثر والمدير يعتصر قضيب سمير ويدلكه بشوق ويتحسس بيوضه ويمسحها بلذه
المدير:دعني ارضعه لك سريعاً فيبرد سعيري
سمير:قد يرانا احد
المدير:تعال هنا
دخل به الحمام وسحب رداء للاسفل ثم تناول قضيب سمير وضعه علي فمه بسرعه ولهفه ومصه بقوه وتلّحس راسه بجنون والتقم بيوضه وادخلها كلها بفمه دقائق معدوده والمدير يرضع هذا المعشوق
المدير:هل تمنحني مااشربه فيعدل مزاجي ويخمد غلمتي
سمير:لا ليس الان
المدير:قف ورائي وادخل راس قضيبك ببطني.لا تخف سريعا ننتهي
حلّ المدير ازار سرواله فتهاوي لاقدامه فتفرشخ وانحني وهو يقدم عجزه لاعلي ومسح دبره بلعابه ثم ماد بعنقه لخارج الحمام ليكون مراقباً لمن ياتي
المدير:هيا ادخله ببطني
توقف سمير خلفه وطعنه براس قضيبه بباس فدخل منحرفاً بالجانب الاسفل لدبر المدير
اهتز المدير وهو يطلق ااااح...لا تقسوا..ادحشه وتمهل
المدير: جقجق احشائي ثم اسحبه برفق ارجوووووك
ضربات من قضيب سمير وجقجقات سريعه ثم اقتلعه
سمير:سيرانا رحيم ان استيقظ دعه لوقت اخر ارجووووووك...
المدير:هذا يكفي لم يرانا احد..لثم بفمه خد سمير
المدير:كم اعشقك يافتي....دعني انظفه لك
رضعه بقوه ومص كل القضيب اعلاه واسفله وجزعه
سحب سمير قضيبه ببطء من فم المدير وهو مبلل باكمله بلعابه الدافئ ثم عدل ووضعه لاعلي وشد عليه الرداء وخرجا من الحمام ومازال قضيبه ينبض فقد تدفأ قليلاً
وهم يتنقلان لرؤيه قمصان سمير وارديته الجديده
يهب رحيم من نومه مفزوعاً ياهلا بصهري...ينظر صهره لجسده الفاتن فيرتخي نظر رحيم حياءً
نظرات المدير بين فخوذ رحيم تتكرر ليري قضيبه الناعظ وحجمه وقوته..يفطن رحيم لنظرات المدير فيعدل من وضع قضيبه للاسفل
خرج منهم قائلاً
استعدا لجوله للمزارع
طرقات علي الباب وصوت المدير
اطفالي الاعزاء مابكم تنامان بدعيّ لمنتصف النهار
سمع سمير طرق الباب وتسمع اكثر
هب من فرشه وهو يبتسم متعب فقد اشتاق لعشيقه المدير...وسمير يحمل امامه قضيب بنعظ الصباح الدائم....كم هو عطوف هذا الرجل
يفتح الباب وتحايا حنينة من المدير ونظراته العميقة للقضيب الادكم بشوق وتلهف منكسر
المدير:رداءك فاضح يافتي وقضيبك يريد تمزيق انسجته
ابتسامه وحياء
سمير:ولكننا لوحدنا مايدخل علينا نساء
المدير:الا يدخل بكم غلمان
امسك المدير بقضيب سمير بسرعه وعصره وضغطه بلذه وهو يطلق اهه مكتومه ثم اطلقه حتي لا يراهم اي متلصص
شهق سمير وتبسم
ومازال المدير يتقدم ليدخل للغرفة ويري رحيم ينام علي بطنه ورداءه يطيح للاسفل من اثر التمرق بالفرش...ويظهر بياض مؤخرته وكبر عجزه والشعر النابت علي اسفل ظهره واعلي شق عجزه الكبير المنساب للدبر..فيصيبه الحياء وينظر مره اخري بجراءه فينهد تنفسه ويرتجف تماسكه يا لبياض تلك الاعجاز الصبيه ياليته يسحب رداء صهره اكثر ليراه كاملاً وكيف ينبت شعره وماتحمله تلك المؤخره من نتواءات وياليته ينكفي ليري ما يحمله من قضيب مؤجل النشاط دائماً لازمان قادمه
المدير:مابه صهري متعب يتفشخ في الفرش
سمير:لا ادري
المدير:اشتريتم ارديه فاضحه جدا تظهر ماكانت تستره السراويل المتسعه
سمير:ولكنها جميله وتعجبنا
المدير يهمس لسمير:ولكنها تقودكم للتفكير باشياء اخري
هل....هل..هل اووووووووووووه؟؟؟؟
سمير يضحك..ويضع يده علي فمه لمدارات الضحك
سحب المدير سمير للممر بقوة وانفعال
المدير:هل تناكحتم انطق؟؟؟
سمير:نعم فهي مره واحده فقط
يقهقه المدير بقوه
المدير:من الذي منح الاخر مايدفئ احشاءه
سمير:وهو يهمس...كلانا اعتلي ليعطي وكلانا انحني ليأخذ
المدير:اوه اوه يالكم من اشقياء..اكانت كاملة بشهوتها
سمير:كاملة العطاء ولها انين ونواح وصراخ
المدير:فاتني الامر
سمير:صهرك يريدك وهو خجول وبه حياء
ههههههه
المدير:لقد رفضني وتمنع فعافته نفسي
سمير:انه وجل من قضيبك يهابه وباسك يخيفه
المدير:هو يمنح الفحول نفسه فيختار اقواها نعظاً واطولها نكحاً...ويتمنع معي.....انه يسير لشهاب الدين سراً فادمن قضيبه فزجرته
سمير:لقد تركه فهو يخشي عقابك ويفكر فيك كل الليل يشتهي قبضتك وانت تهز اركانه
اعتصر سمير قضيب المدير وضحك ماباله نشط
المدير:ينشط عندما يراك
تشاغلا وتمازاحا اكثر والمدير يعتصر قضيب سمير ويدلكه بشوق ويتحسس بيوضه ويمسحها بلذه
المدير:دعني ارضعه لك سريعاً فيبرد سعيري
سمير:قد يرانا احد
المدير:تعال هنا
دخل به الحمام وسحب رداء للاسفل ثم تناول قضيب سمير وضعه علي فمه بسرعه ولهفه ومصه بقوه وتلّحس راسه بجنون والتقم بيوضه وادخلها كلها بفمه دقائق معدوده والمدير يرضع هذا المعشوق
المدير:هل تمنحني مااشربه فيعدل مزاجي ويخمد غلمتي
سمير:لا ليس الان
المدير:قف ورائي وادخل راس قضيبك ببطني.لا تخف سريعا ننتهي
حلّ المدير ازار سرواله فتهاوي لاقدامه فتفرشخ وانحني وهو يقدم عجزه لاعلي ومسح دبره بلعابه ثم ماد بعنقه لخارج الحمام ليكون مراقباً لمن ياتي
المدير:هيا ادخله ببطني
توقف سمير خلفه وطعنه براس قضيبه بباس فدخل منحرفاً بالجانب الاسفل لدبر المدير
اهتز المدير وهو يطلق ااااح...لا تقسوا..ادحشه وتمهل
المدير: جقجق احشائي ثم اسحبه برفق ارجوووووك
ضربات من قضيب سمير وجقجقات سريعه ثم اقتلعه
سمير:سيرانا رحيم ان استيقظ دعه لوقت اخر ارجووووووك...
المدير:هذا يكفي لم يرانا احد..لثم بفمه خد سمير
المدير:كم اعشقك يافتي....دعني انظفه لك
رضعه بقوه ومص كل القضيب اعلاه واسفله وجزعه
سحب سمير قضيبه ببطء من فم المدير وهو مبلل باكمله بلعابه الدافئ ثم عدل ووضعه لاعلي وشد عليه الرداء وخرجا من الحمام ومازال قضيبه ينبض فقد تدفأ قليلاً
وهم يتنقلان لرؤيه قمصان سمير وارديته الجديده
يهب رحيم من نومه مفزوعاً ياهلا بصهري...ينظر صهره لجسده الفاتن فيرتخي نظر رحيم حياءً
نظرات المدير بين فخوذ رحيم تتكرر ليري قضيبه الناعظ وحجمه وقوته..يفطن رحيم لنظرات المدير فيعدل من وضع قضيبه للاسفل
خرج منهم قائلاً
استعدا لجوله للمزارع