أفندينا
06-18-2017, 11:11 AM
مر يومان وسمير ينام علي بطنه والمدير يضع بجانبه كل ما يحتاجه من مأكل ومشرب..يرعاه ويساعده حتي حين ما يريد الذهاب للحمام وتعافي سمير قليلاً وبدأ غار دبره بالعودة والشفاء دون احتقان ينغزه بدبره
والمدير يلاعبه ويخفف عليه ويمازحه ستحبل مني ياسمير
وسمير يبتسم وهو يضحك هل ساأتي بصبيان يشبهانك أم بفتاه تشبهني
عشره أيام مرت والحب بينهم يلتهب والعشق ينضج والالفه تنتشر حتي اصبحا لا يريدان الافتراق ولو ثانيه من الوقت
ينامان معا ويستيقظان معا ويتحممان معا
كانوا يكتفون فقط بالتعصير والدلك وتحسس القضيب لكليهما
كانت قمه المتعه للمدير عندما يشم دبر سمير ويلحسه
كانت القبلات تتواصل وارتشاف لعاب اللسان ترتفع وتستديم
عشر ايام وسمير يشاهد القضيب ويشتهيه فقد ادمنه وصار افيونه
انه اول قضيب يفتك به ويخترق جدار صمته ويدغدغه في أحشاءه
وبعض المرات يطلب المدير من سمير أن يصعد وينام فوقه يفترش بطنه وهم يتقابلان والقبل بينهم هي أكثر الآلات التي تترجم العشق والتيه فسمير اخف وزناً من المدير
الصباح باكر جميل لليوم الحادي عشر وسمير يتململ ويتمرق بين احضان المدير
والشهوه تزيد وانتعاظ القضيب صباحاً وزرعه في الدبر هو اشد الأفعال باساً وأقواها تاثيراً....فإنعاظ الصباح قوي والدماء تتدفق في شرايينه وأوردته
المدير:انا اشتهيك ياسمير وارغب في نكاحك واهبك لبناً صافياً لتبتل احشاءك
سمير:ولكنني...ولكنني
يحلقان في قبل ملتهبه وإمتصاص الشفاه والمدير يتحول ليمتص اثداء سمير فهي نقطه ضعفه وانكساره فهي تقوده لرفع قدميه واشتهاء القضيب والاستسلام له
المدير يعرف نقطه ضعف سمير ويمتص اثداءه أكثر وأكثر ليتهيأ ويطلبها لوحده دون ممانعه
فتقرفص سمير علي ركبتيه وارجع مؤخرته للوراء أمام فم المدير وقالها بهمس وخجل
الحس لي دبري بلسانك الخشن
فرق بينهما المدير بيديه بقوه وادخل كل وجهه في دبر سمير وبدأ التهامه وعضعضت مؤخرته بخفه ولحس خاتمها وسمير يتأوه ويتدغدغ ويطلق بعض الأصوات
اي اي اح ح ح ح ح ح ح
قضيب المدير وصل لقمه انتصابه وتشنجه وبدأ بضربه علي غار دبر سمير بقوه وخفه كانه يريد تاديب الدبر والانصياع له
المدير:هل ازرعه الآن
وسمير مقرفص ينظر للوراء وهو ساهم في رؤيه قضيب المدير يشتهيه
سمير: اصعد عليّ وافعل بي ما تحبه ولكن لا تشتد في النكح
تفل المدير بريقه علي دبر سمير ثم
تفل علي قضيبه وهو يدلكه لتوزيع الريق علي كامل رأس قضيبه وتقدم خطوتان وهو يركع علي ركبتيه وعدل من تقرفص سمير ثم قفز بعجزه للأمام وهو يطعن فزرع قضيبه وسمير يشهق فاقتلعه مره أخري بسرعة وتتابعت شهقات سمير
نظر المدير لدبر سمير مره اخري فرائ غار الدبر مفتوحاً وهو يصم اشفاره ويفتحها..... زرعه لاكثر من تسع مرات وينظر للدبر سريعاً فيجده يتسع أكثر أمام القضيب وينكسر وينفتح ويلين ويستجيب للزائر مره اخري وسمير يتلوئ وهو يطلق الاهات والتنهدات ويتقرفص أكثر لاسعاد هذا التنين الداكن المفترس الذي ينفث ****يب من فمه....تمدد المدير علي ظهره وهو يقول
المدير:اصعد للجلوس عليه
وسمير يطيع فقط ويلبئ الاوامر
القضيب يرتفع للاعلي وسمير يضعه بين افخاده وراس القضيب أمام الغار وسمير يجلس أكثر وهو يضغط للاسفل إحساس دخول الرأس هي اسعد اللحظات وأقواها ذكرى تدوم في عمق الوجدان وتقبض علي تلابيب النسيان لتظل متدفقه الرؤي
ااااااااااااااااااااااااااااااه.... ......ااااااااا ااااااااوف
المدير :هل تشعر به وهو يخترقك
سمير مغمض العينين من اللذه وهو يرد
سمير: انه يلسعني ااااوف.....ااااااااااااااااااااح
المدير:افتح عينيك وانظر لي يا طفلي المدلل..وشاهد من ينكحك ليطيب صدرك وتفرح قلبك
نظراتهما..اغراء وحنان دفاق وشهوه انها مشاعر لا تكتب وأحاسيس يعجز القلم أن يصفها انها سميفونيه العشق والوصال
المدير وهو يربت علي شعر سمير ويرتبه له ويتحسس علي جبينه وخدوده بحنان ومازال قضيبه يطلب الاتساع للغوص أكثر وأكثر
وسمير ينظر لتراجيديا النظرات وهو يلتهب نظرات المدير تترجم عشقه ووله واختياره للكلمات تقود سمير لعالم بلا حدود..عالم يصير الوجع لذة والألم أغنيه والضرب برد وأمطار
نظراتهما تتكلم لبعضها وسمير يرتخي فقد هزمته نظرات المدير الراضيه عن الاداء وينكسر ويضعف..انه يمضى إلى اعتاب اللواط بقوه ليصبح أكثر اللواطيين طلباً وشبقاً وحوجه....انها إشارات تقوده للافتنان بالفحول وعشق السيوف البتارة مابين الفخوذ
يصعد سمير ويهبط وطيزه تضغط ذاك القضيب وتحتضنه بقوه وتفتح بابها لتستوعبه كله للجزوع وهو يرتجف ويهتز وانات وخنين واهات وصرخات مكتومه تنطلق من فم المدير وهو ساكن بلا حركه وينظر لسمير وهو يقفز ثم يجلس فيخترقه القضيب كله حتي البيوض ويستمر بنفس الموال
المدير:ماذا تشعر الحين احكي لي
سمير وهو يتمتم بضعف
اشعر بجسدي كله يتضخم ويهتز ويتدغدغ...اااااااااااااااااي..قضيبك يأكلني
والمدير يتنهد وهو يهمس
هل نبدل الوضع
سمير:نعم فدبري صار ممزق
يقتلع المدير قضيبه برفق وهو يضربه بيده كأنه يطلب منه التمدد أكثر
ثم يتناول سمير ويضعه فيتشكلان كأحرف السبعه..سمير علي ظهره وترتفع أقدامه ليسندها علي جانب المدير الشمال ومؤخرته تقترب من قضيب المدير..والمدير يضطجع علي جنبه الشمال وهو يزحف للأمام ليقترب من باب الدبر ثم يتناول قضيبه ويشق به دبر سمير ليزرعه بالعرض لتتساوي كل دائره الخاتم في الاستجابة لحجم القضيب
ااااااااااااااااااي أطلقها سمير وهو يتوجع قليلا
امسك المدير أكتاف سمير ثم ضغطها عليه أكثر فدخل القضيب بأكمله بشده وبأس
اااااااااااااااااااااااي بوجع
اشار المدير لسمير بالصمت
وهو ينطق ااااااااااااااااااااااااااااش اصمت وتحمل
سمير:حاضر لكن لا تضربه ببأس أرجوك
المدير:انه ممتع تيقن بهذا فقط اااااااااااااااااااااااااش
والمدير يغرز قضيبه ويخرجه ثم يغرزه وسط آهات وانين سمير
وسمير يضغط بطنه ويفرك افخاده من اّثر الدغدغه وااااااااااااه تعلو فوق الصمت
والمدير لازال يخرجه ويدخله كله حتي الجزع حتي مرت ساعه كامله والتنهدات والاحتكاكات ولدت السخونه ولهاليب وسمير جسده يتحول ويرتجف ويتعصب هكذا ينكحه المدير لأكثر من شهرين كاملين وعطاء بلا حدود من قضيب يمنح اللبن المليئ بالغذاء والتحولات داخل جسد سمير أكثر وأكثر
أكثر الأصوات التي تتوقعها وسط سكون الليل دائماً
جق جق جق
نتاج صراع قضيب بدبر شحيم يزداد اتساعاً
سمير اصبح جسده مفتولاً وعضلاته بارزه وتضخم قضيبه أكثر وأكثر والغذاء ياتيه ناضجاً طازجاً لبناً صافيا ً من هذا القضيب المعطاه
اروع ما تشاهده هو جسد سمير الذي ازداد لونه بياضاً ومؤخرته اتساعاً واستدارت أكثر وتفتقت دهناً وتضخم صوته وازداد بحه وغلظه
اصبح طبيعياً جدا أن يعتليه المدير ويصعد عليه ليقضي وطره ويطفئ شهوته الكبيره التي لا تنضب وسمير اصبح أكثر جراءه وطلباً للمتعه اصبح يعرف متي يقود المدير ليصعد علي ظهره ومتي يقوده للشهوه وهو عاشق حقيقي وقلبه بكر لم يجرب اي شئ الا مع المدير
تحولات كثيره في العاطفه من المدير تجاه سمير والعشق اصبح اكبر من مايتصوره المرء..انه التيه والوله
والمدير يلاعبه ويخفف عليه ويمازحه ستحبل مني ياسمير
وسمير يبتسم وهو يضحك هل ساأتي بصبيان يشبهانك أم بفتاه تشبهني
عشره أيام مرت والحب بينهم يلتهب والعشق ينضج والالفه تنتشر حتي اصبحا لا يريدان الافتراق ولو ثانيه من الوقت
ينامان معا ويستيقظان معا ويتحممان معا
كانوا يكتفون فقط بالتعصير والدلك وتحسس القضيب لكليهما
كانت قمه المتعه للمدير عندما يشم دبر سمير ويلحسه
كانت القبلات تتواصل وارتشاف لعاب اللسان ترتفع وتستديم
عشر ايام وسمير يشاهد القضيب ويشتهيه فقد ادمنه وصار افيونه
انه اول قضيب يفتك به ويخترق جدار صمته ويدغدغه في أحشاءه
وبعض المرات يطلب المدير من سمير أن يصعد وينام فوقه يفترش بطنه وهم يتقابلان والقبل بينهم هي أكثر الآلات التي تترجم العشق والتيه فسمير اخف وزناً من المدير
الصباح باكر جميل لليوم الحادي عشر وسمير يتململ ويتمرق بين احضان المدير
والشهوه تزيد وانتعاظ القضيب صباحاً وزرعه في الدبر هو اشد الأفعال باساً وأقواها تاثيراً....فإنعاظ الصباح قوي والدماء تتدفق في شرايينه وأوردته
المدير:انا اشتهيك ياسمير وارغب في نكاحك واهبك لبناً صافياً لتبتل احشاءك
سمير:ولكنني...ولكنني
يحلقان في قبل ملتهبه وإمتصاص الشفاه والمدير يتحول ليمتص اثداء سمير فهي نقطه ضعفه وانكساره فهي تقوده لرفع قدميه واشتهاء القضيب والاستسلام له
المدير يعرف نقطه ضعف سمير ويمتص اثداءه أكثر وأكثر ليتهيأ ويطلبها لوحده دون ممانعه
فتقرفص سمير علي ركبتيه وارجع مؤخرته للوراء أمام فم المدير وقالها بهمس وخجل
الحس لي دبري بلسانك الخشن
فرق بينهما المدير بيديه بقوه وادخل كل وجهه في دبر سمير وبدأ التهامه وعضعضت مؤخرته بخفه ولحس خاتمها وسمير يتأوه ويتدغدغ ويطلق بعض الأصوات
اي اي اح ح ح ح ح ح ح
قضيب المدير وصل لقمه انتصابه وتشنجه وبدأ بضربه علي غار دبر سمير بقوه وخفه كانه يريد تاديب الدبر والانصياع له
المدير:هل ازرعه الآن
وسمير مقرفص ينظر للوراء وهو ساهم في رؤيه قضيب المدير يشتهيه
سمير: اصعد عليّ وافعل بي ما تحبه ولكن لا تشتد في النكح
تفل المدير بريقه علي دبر سمير ثم
تفل علي قضيبه وهو يدلكه لتوزيع الريق علي كامل رأس قضيبه وتقدم خطوتان وهو يركع علي ركبتيه وعدل من تقرفص سمير ثم قفز بعجزه للأمام وهو يطعن فزرع قضيبه وسمير يشهق فاقتلعه مره أخري بسرعة وتتابعت شهقات سمير
نظر المدير لدبر سمير مره اخري فرائ غار الدبر مفتوحاً وهو يصم اشفاره ويفتحها..... زرعه لاكثر من تسع مرات وينظر للدبر سريعاً فيجده يتسع أكثر أمام القضيب وينكسر وينفتح ويلين ويستجيب للزائر مره اخري وسمير يتلوئ وهو يطلق الاهات والتنهدات ويتقرفص أكثر لاسعاد هذا التنين الداكن المفترس الذي ينفث ****يب من فمه....تمدد المدير علي ظهره وهو يقول
المدير:اصعد للجلوس عليه
وسمير يطيع فقط ويلبئ الاوامر
القضيب يرتفع للاعلي وسمير يضعه بين افخاده وراس القضيب أمام الغار وسمير يجلس أكثر وهو يضغط للاسفل إحساس دخول الرأس هي اسعد اللحظات وأقواها ذكرى تدوم في عمق الوجدان وتقبض علي تلابيب النسيان لتظل متدفقه الرؤي
ااااااااااااااااااااااااااااااه.... ......ااااااااا ااااااااوف
المدير :هل تشعر به وهو يخترقك
سمير مغمض العينين من اللذه وهو يرد
سمير: انه يلسعني ااااوف.....ااااااااااااااااااااح
المدير:افتح عينيك وانظر لي يا طفلي المدلل..وشاهد من ينكحك ليطيب صدرك وتفرح قلبك
نظراتهما..اغراء وحنان دفاق وشهوه انها مشاعر لا تكتب وأحاسيس يعجز القلم أن يصفها انها سميفونيه العشق والوصال
المدير وهو يربت علي شعر سمير ويرتبه له ويتحسس علي جبينه وخدوده بحنان ومازال قضيبه يطلب الاتساع للغوص أكثر وأكثر
وسمير ينظر لتراجيديا النظرات وهو يلتهب نظرات المدير تترجم عشقه ووله واختياره للكلمات تقود سمير لعالم بلا حدود..عالم يصير الوجع لذة والألم أغنيه والضرب برد وأمطار
نظراتهما تتكلم لبعضها وسمير يرتخي فقد هزمته نظرات المدير الراضيه عن الاداء وينكسر ويضعف..انه يمضى إلى اعتاب اللواط بقوه ليصبح أكثر اللواطيين طلباً وشبقاً وحوجه....انها إشارات تقوده للافتنان بالفحول وعشق السيوف البتارة مابين الفخوذ
يصعد سمير ويهبط وطيزه تضغط ذاك القضيب وتحتضنه بقوه وتفتح بابها لتستوعبه كله للجزوع وهو يرتجف ويهتز وانات وخنين واهات وصرخات مكتومه تنطلق من فم المدير وهو ساكن بلا حركه وينظر لسمير وهو يقفز ثم يجلس فيخترقه القضيب كله حتي البيوض ويستمر بنفس الموال
المدير:ماذا تشعر الحين احكي لي
سمير وهو يتمتم بضعف
اشعر بجسدي كله يتضخم ويهتز ويتدغدغ...اااااااااااااااااي..قضيبك يأكلني
والمدير يتنهد وهو يهمس
هل نبدل الوضع
سمير:نعم فدبري صار ممزق
يقتلع المدير قضيبه برفق وهو يضربه بيده كأنه يطلب منه التمدد أكثر
ثم يتناول سمير ويضعه فيتشكلان كأحرف السبعه..سمير علي ظهره وترتفع أقدامه ليسندها علي جانب المدير الشمال ومؤخرته تقترب من قضيب المدير..والمدير يضطجع علي جنبه الشمال وهو يزحف للأمام ليقترب من باب الدبر ثم يتناول قضيبه ويشق به دبر سمير ليزرعه بالعرض لتتساوي كل دائره الخاتم في الاستجابة لحجم القضيب
ااااااااااااااااااي أطلقها سمير وهو يتوجع قليلا
امسك المدير أكتاف سمير ثم ضغطها عليه أكثر فدخل القضيب بأكمله بشده وبأس
اااااااااااااااااااااااي بوجع
اشار المدير لسمير بالصمت
وهو ينطق ااااااااااااااااااااااااااااش اصمت وتحمل
سمير:حاضر لكن لا تضربه ببأس أرجوك
المدير:انه ممتع تيقن بهذا فقط اااااااااااااااااااااااااش
والمدير يغرز قضيبه ويخرجه ثم يغرزه وسط آهات وانين سمير
وسمير يضغط بطنه ويفرك افخاده من اّثر الدغدغه وااااااااااااه تعلو فوق الصمت
والمدير لازال يخرجه ويدخله كله حتي الجزع حتي مرت ساعه كامله والتنهدات والاحتكاكات ولدت السخونه ولهاليب وسمير جسده يتحول ويرتجف ويتعصب هكذا ينكحه المدير لأكثر من شهرين كاملين وعطاء بلا حدود من قضيب يمنح اللبن المليئ بالغذاء والتحولات داخل جسد سمير أكثر وأكثر
أكثر الأصوات التي تتوقعها وسط سكون الليل دائماً
جق جق جق
نتاج صراع قضيب بدبر شحيم يزداد اتساعاً
سمير اصبح جسده مفتولاً وعضلاته بارزه وتضخم قضيبه أكثر وأكثر والغذاء ياتيه ناضجاً طازجاً لبناً صافيا ً من هذا القضيب المعطاه
اروع ما تشاهده هو جسد سمير الذي ازداد لونه بياضاً ومؤخرته اتساعاً واستدارت أكثر وتفتقت دهناً وتضخم صوته وازداد بحه وغلظه
اصبح طبيعياً جدا أن يعتليه المدير ويصعد عليه ليقضي وطره ويطفئ شهوته الكبيره التي لا تنضب وسمير اصبح أكثر جراءه وطلباً للمتعه اصبح يعرف متي يقود المدير ليصعد علي ظهره ومتي يقوده للشهوه وهو عاشق حقيقي وقلبه بكر لم يجرب اي شئ الا مع المدير
تحولات كثيره في العاطفه من المدير تجاه سمير والعشق اصبح اكبر من مايتصوره المرء..انه التيه والوله