Na no
05-18-2017, 03:57 PM
تدور الايام بنا ويالها من أيام تحمل بين ثنياها ما لم يخطر على البال لتحول حمرة الخجل الى رعشة الرغبة التى تبحث عن مشتهاها بين احضان الرجال .:blush:
هذه هي قصتى الحقيقة اريد ان اشاركها
إسمى نانا عندى ٣٢ سنة متجوزة وعندى بنتين ؛ تعالوا نجيب من البداية
الجزء الأول : حمرة الخجل واول جنس
كان عندى ١٢ سنه لما بدا جسمى يخط اولى خطوات الانوثة كان لبسي واسع طويل هادية بتكسف و كان وشي الابيض بيحمر من الخجل اول ما عينى تيجى في عين حد ومن كتر كسوفي كنت بخبي صدرى اللى بدا يبان بشنطة المدرسة ومهتمة بدراستى الكل شايفنى ملتزمة ؛ فكرت حياتى هتمشي كده لحد ما جه يوم روحيت فيه من مدرستى لبيتنا وهو بيت كبير فيه جنينة ورا وعندنا كلب كبير فيها ؛ فجأة اول ما دخلت البيت سمعت صوت نباح الكلب عالى كانه شايف حاجة وسمعت صوت همهة وانين ؛ رميت شنطتى وجريت بسرعة على الجنية واول ما فتحت الباب الجنينة شفت اللى صدمنى أبويا وأمي مع بعض في وضع جنسي ونص جسدهم عارى الدنيا لفت بيا والصدمة اخرستنى ووقفت الدم في جسدهم ؛ كانت لاول مرة اشوف واعرف اى حاجة عن الجنس شفت وضع جنسي وسمعت اهات شهوة مش فاكرة قد ايه من الوقت عدا عليا بس حسيت انه دهر من الزمن ومن بعدها بدات الاسئلة والافكار تلح عليا وحسيت ان الشهوة بدات تدب في جسدى الصغير وفكرت انى احط ايدى على كسي عشان احسه من فوق هدومى واللى زود عليا انى كنت بشوف ابويا وامى نايمين على الكنبة عكس بعض وكنت اتخيل كل واحد فيهم رجليه بتتحرش بالتانى وبدات افتح عينا واسمع واشوف وفي مرة شفت اختى الكبيرة حطاه ايدها جوا الأندر وهى ورا المكتب بتزاكر وكانت تطلع ايديها تشمها وتبلها وتحطها تانى
لقيت جسمى اتنفص من الشهوة وخصوصا بعد ميعاد دورتى كل شهر لدرجة في مرة فكرت احط حاجة جوايا في كسي وما كنتش اعرف احط ايه وكنت بحط مشابك في حلمة صدرى عشان احس ان حد بيعضهم .
وكل يوم كانت شهوتى بتكبر جوايا لما كنت بلعب مع كلبنا كان يفضل يلف ورايا ويلحس في كف ايدى ورجلى بلسانه افضل اضحك لحد ما في يوم اتمنيت انى احس بلسان الكلب يلحس كس
عدت عليا فترة المراهقة والشهوة بتتنطط جوايا بس عمرى ما اتكلمت فيها مع حد ودى اول مرة اعرف بيها
واخيرا جه اليوم اللى بدات ارجع لاهتمامى بدراستى وهدات شهوتى ورجعت ملتزمة اكتر من الاول وما كنتش بسمح لحد انه يتكلم معايا وبتجاهل اى ولد يحاول يقرب لي حتى قرايبى كنت بالنسبة للكل دى مغرورة مش بتعبر حد والحقيقة انى كنت ببعد عن اى حد عشان احاول ادارى خجلى والجم شهوتى جوايا خوف من التمادى فيها تانى
لحد ما شفت استاذى في الثانوى وازاى البنات بتدلع عليه وانا كنت بتضايق منه لحد ما اشتكيته لابويا انه مش بيشرح في الفصل وبيفضل يهزر مع البنات ولان بابا يعرف مدرسين كتير في المدرسة سال مدرس جارنا على استاذى ووصلت كلامى لاستاذي وتانى يوم في الفصل نادانى وسالنى على اللى قلته لبابا قلتله ايوة مش دى الحقيقية الحصة كلها هزار وضحك ؛ بصلي استاذي بصة خبث وقالى وانت مش بتحبي الهزار وشي احمر ورديت عليه لا مش بحب اهزر انا جاية المدرسة اتعلم ؛ استمر الحال كده في الفصل وانا في البيت بفكر في استاذي وازاى مجرا البنات عليه وكنت ديما بكلمه بطريقة جافة تبين انى غضبانه من افعاله انا كنت ساعتها في تانيه ثانوى بس كنت بأثر في اى حد يتعامل معايا واسلوبي جاد ؛ اخد استاذي اوضه في شارعنا عشان يدى فيها درس وقالى انا اخدت اوضة في شارعكم لو احتجتى حاجة في الشرح ابقي تعالى افهمهالك ؛ بدات معاملة استاذي تتغير معايا وعرفت من استاذي بعدها ان المدرس جارنا لما شافنى بتعامل مع استاذى كده قاله على فكرة نانا بتحبك وبتغير عليك وبتحاول تدارى ؛ فعلا انا كنت بحبه قوى بتمناه ومش عايزة اى بنت تقرب لحد لكن كسوفي اخرس لسانى عن الكلام ووضعه لجمه عنى وخصت الثانوى وانا مش بتنفس غير لما اشوفه حبه كبر جوايا وحبي كبر جواه ومحدش قادر يتكلم ؛
قدمت للكليه جه تنسيقي جامعه عين شمس شفت في عين استاذي نظرة حزن لما عرف و سافرت وسكنت القاهرة وكنت برجع يومين في الاسبوع القي استاذي مستنينى في شباك اوضه الدرس وفي عينه لهفه يسالنى عن حالى ودراستى ويتعمد يسالنى في حد كلمك حد شغلك ؟ وانا كان همى دراستى بس ورغم قصص الحب جوا الجامعة انا كنت جاد جدا .
وفي اخرالترم التانى في سنة اولى شافنى ضابط شرطة وانا في القطار حاول يكلمنى صديته حاول يقرب نفرت منه ولما نزلت محطتى نزل ورايا قالى اسمى محمد ضابط شرطة وكتبلي تليفونه في ورقه ومد ايده يديهالى بصيت له وصرخت في وشه ابعد عنى قالى هشوفك تانى قريب انا كل يوم بركب القطار في نفس الميعاد هستناكى وهتيجي ؛ مشيت من قدامه وكلى تفكير عايز ايه منى وليه وقدر يشغلنى لمدة ٤ ايام ولقيت نفسي بركب القطار وشفت الضابط محمد مستنينى وعلى وشه علامات الفرحة واتكررت مقابلتنا في القطار وبقيت نتمشا في القاهرة على الكورنيش وهناك خطف منى اول بوسة وحسيت بفرحة معاه لدرجة انه كتب اسمه على كف ايدى وكنت بعاكسه واغنيله حماده انت اللى انا بهواه ؛ محمد كان شاب بمعنى الكلمة اكبر منى ب٨ سنوات طويل جداااااا لدرجة انه كان بيمشي جنبي يحط ايده على كتفي جسمه قوى رياضي كنت بحس انه ملكنى ودا كان اول رجل في حياتى
وطلب انه يتقدملى قلتله انا اتكسف اقول لبابا لكن استاذي قريب منى اوى هاقوله وهو يقول لبابا ؛ وفعلا بعد امتحاناتى طلب استاذي وحكيت له وكأن طعنته بكلامى لكنه سكت وقالى هاتكلم مع بابا وفعلا راح استاذي يكلم بابا وانا جسمي بيتنفض من الفرحة والخوف معقول هارتبط باول راجل قالى بحبك اول لمسه ايد اول همسه اول بوسة تتخطف ورحت في دنيا تانية شهوة ولهفة وخوف وحيرة يا ترا بابا هيقول ايه .
فقت من احلامى على بابا بيقولى هروح اسحب اوراقك من جامعه عين شمس زهلت من كلامه وسالته ليه انا مش عايز اتنقل هاكمل هناك لكن بابا ما هتمش بكلامى ؛ قضيت الليل كله قلق وحيرة يا ترا استاذي قال لبابا ايه وبابا عايز ينقلنى ليه
تانى يوم اول ما شفت استاذي سالته انت عملت ايه مع بابا ؟
رد استاذي : باباكى عمره ما هيوافق ترتبطى دلوقتى انت لازم تبعدى عنه ولازم تنسيه عشان كده هتحولى جامعة تانية
صرخت فيه : مش عايزة احول من جامعتى ومش هبعد عنه
رد استاذي : قلت هتحولى ومش هتنزلى القاهرة تانى بمزاجك او غصب عنك .
كلامه فجأنى : أنت بتهددنى عشان قلت لك اللى حصل بينى وبين محمد انا هقول لبابا واللى يحصل
رد استاذي : حبيبتى أنا مش بهددك أنا خايف عليك بجد
رده خرسنى والدنيا لفت بيا يااااااااااه حبيبته أول مره اسمعها منه ا
معقول بيحبنى معقول عايزنى ولا بيسكتنى بس
طب أنا بحب مين أستاذي ولا محمد ولا فرحانه انى مرغوبة
مرت الايام في حيره كانها سنين محمد وحشنى قوى ومش عارفة اشوفه ممنوعه من الخروج واخباره انقطعت عنى
وفعلا حول بابا اوراقي من جامعة عين شمس لجامعة في مدينة قريبة عشان اروح واجى يوميا
فرح أستاذي بنقلي وخصوصا ان جامعتى في المدينة اللى هو عايش فيها ؛ كان بيروح ويجي معايا وكانه بيحرسنى وفي مرة قالى لو عرفت انك شفتى محمد هضربك قدامه ؛ زاد كلامه شهوتى وكانه اشعل جمر نارى وخصوصا لما بدا يتعمد يمسك ايدى ويضغط عليها وكانه بيقولى انت ملكى وانا نسيت نفسي معاه وقدر بذكاء يبعد محمد عن تفكيري .
كان بيستنانى عند الكليه ونخرج نتمشي لحد ما يركبنى المواصلة لبلدى
وفي يوم قالى انا تعبان ونسيت اخد دوايا السكر
رديت انت مش عارف اسمه نشترى شريط على ما تروح
قالى لا دا كذا نوع عايز اروح اخده واجيب اوارق من الشقة
قلتله طيب انا هركب مواصلاتى واروح وانت ابقي تعالى اوضة الدرس براحتك او ريح النهاردة .
قالى لا تعالى استنينى تحت العمارة هطلع احيبه وانزل بسرعه .
واقفت لانى خفت عليه ورحت معاه وتحت العمارة وقالى كنت عايز اقولك تعالى اشربي حاجة
رديت عليه شكرا بس ما تتاخرش عليا وانا واقفة في مدخل العمارة
قالى تعالى اقفي على الباب بدل ما انت واقفة في الشارع
وقدام الحاحه وكسوفي طلعت معاه شقته وعلى الباب قالى بلاش رخامه ادخلى اشربي حاجه
ودخلت شقة استاذي وجسمي بيتنفض واستنيته على كنبه جنب الباب
دخل اوضه وجاب شنطة علاج وزجاجة مايه واخد دواه ومد ايده ليا بزجاجة عصير
اخدتها وشربتها بسرعة وكل جسمي بيتنفض رهبة وخوف انا في شقة استاذي حبيبي لوحدى معاه
مد ايده اخد زجاجة العصير منى وضعها على طربيزة السفرة ومسك ايدى وبسرعة لف ايده حولين كتفي وص
وضمنى بقسوة ولهفة لصدرى وبذراعيه الاتنين ضمنى وكل جسمى التصق بجسمه لدرجة انى حسيت بعضوه بينتصب جوا بنطلونه لدرجه انى حسيت هيقطع بنطلونه ويمزق چيبتى ويمزقنى واخد شفايفى بين شفايفه كانه هيبلعنى
كانت لحظات بسيطة بس احساسي بيها طويل ؛ خفت وبعت نفسي عنه وقلت له انا نازله وفتحت الباب وخرجت
قفل باب شقته ونزل جرى ورايا وهو بيعتذر اللى حصل غصب عنه من شوقه وحبه ليا وانا ما ردتيش عليه بكلمه وفضلت ساكته وصلنى للكليه وقالى هستناكى اروحك ما ردتش عليه
في الكليه قعدت في اخر بتش في المدرج خايفة حد يشوفنى ويعرف من حمرة وشي ويكشفنى عديت المحاضرة وانا راسي على البنش وخرجت من الكليه من مكان تانى عشان ما يشوفنيش وفضلت امشي في الشارع ونفسي اعيط ازاى اسمح لنفسي انه يستدرجنى معاه
روحت وفضلت طول الليل خايفة حد يعرف اللى حصل بينا ونمت من التعب تعب الشهوة اللى انتفضت جوايا وهو بيحضنى وتعبي من لوم نفسي وتهورى وخوفي من اللى ممكن يحصل
والصبح لقيت صوت جوايا بيقولى اهدى ايه يعنى اللى حصل دى مجرد حضن وبوسة ومرة وعدت
اول ما خرجت للكليه لقيته قدامى بصيت له وكانى بقولى ماحصلش حاجة وركب معايا يوصلنى للكلية وفضل يعتذر ويبرر تصرفه قلتله اهى مرة وعدت ننساها :blush:
لكن المرة بقيت مرات ومن الكنبة اللى جنب الباب للانتريه وفي مرة قعدت على كنبة في الصالة عشان الموضوع ما يتتورشي بينا لقيته شهد الكنبة بيا وفرد ظهرها وفردها سرير وفضل يبوس فيا وقلعنى البلوزة وشد الچيبة خلعها ونزل قميصي وفضل يبوس في شفايفي ورقبتى لحد ما نزل لصدرى خرج بزى من السنتيانه وفضل يبوس فيه ونزل على كسي وباسه واول ما حس انه هينزل لبنه سبنى وقام وانا جسمى بيرتعش من الشهوة ولما سالته ليه عملت كده قالى خايف افتحك .
واتكررت لقائتنا في شقته واتفقنا انه هيتقدم لبابا اول ما اخلص امتحاناتى .
لكن اللى حصل كان مفاجاة ليه وليا
اكملكم المرة الجاية
إلي اللقاء في الجزء الثانى من استحياء عاهرة :g058: :wave:
هذه هي قصتى الحقيقة اريد ان اشاركها
إسمى نانا عندى ٣٢ سنة متجوزة وعندى بنتين ؛ تعالوا نجيب من البداية
الجزء الأول : حمرة الخجل واول جنس
كان عندى ١٢ سنه لما بدا جسمى يخط اولى خطوات الانوثة كان لبسي واسع طويل هادية بتكسف و كان وشي الابيض بيحمر من الخجل اول ما عينى تيجى في عين حد ومن كتر كسوفي كنت بخبي صدرى اللى بدا يبان بشنطة المدرسة ومهتمة بدراستى الكل شايفنى ملتزمة ؛ فكرت حياتى هتمشي كده لحد ما جه يوم روحيت فيه من مدرستى لبيتنا وهو بيت كبير فيه جنينة ورا وعندنا كلب كبير فيها ؛ فجأة اول ما دخلت البيت سمعت صوت نباح الكلب عالى كانه شايف حاجة وسمعت صوت همهة وانين ؛ رميت شنطتى وجريت بسرعة على الجنية واول ما فتحت الباب الجنينة شفت اللى صدمنى أبويا وأمي مع بعض في وضع جنسي ونص جسدهم عارى الدنيا لفت بيا والصدمة اخرستنى ووقفت الدم في جسدهم ؛ كانت لاول مرة اشوف واعرف اى حاجة عن الجنس شفت وضع جنسي وسمعت اهات شهوة مش فاكرة قد ايه من الوقت عدا عليا بس حسيت انه دهر من الزمن ومن بعدها بدات الاسئلة والافكار تلح عليا وحسيت ان الشهوة بدات تدب في جسدى الصغير وفكرت انى احط ايدى على كسي عشان احسه من فوق هدومى واللى زود عليا انى كنت بشوف ابويا وامى نايمين على الكنبة عكس بعض وكنت اتخيل كل واحد فيهم رجليه بتتحرش بالتانى وبدات افتح عينا واسمع واشوف وفي مرة شفت اختى الكبيرة حطاه ايدها جوا الأندر وهى ورا المكتب بتزاكر وكانت تطلع ايديها تشمها وتبلها وتحطها تانى
لقيت جسمى اتنفص من الشهوة وخصوصا بعد ميعاد دورتى كل شهر لدرجة في مرة فكرت احط حاجة جوايا في كسي وما كنتش اعرف احط ايه وكنت بحط مشابك في حلمة صدرى عشان احس ان حد بيعضهم .
وكل يوم كانت شهوتى بتكبر جوايا لما كنت بلعب مع كلبنا كان يفضل يلف ورايا ويلحس في كف ايدى ورجلى بلسانه افضل اضحك لحد ما في يوم اتمنيت انى احس بلسان الكلب يلحس كس
عدت عليا فترة المراهقة والشهوة بتتنطط جوايا بس عمرى ما اتكلمت فيها مع حد ودى اول مرة اعرف بيها
واخيرا جه اليوم اللى بدات ارجع لاهتمامى بدراستى وهدات شهوتى ورجعت ملتزمة اكتر من الاول وما كنتش بسمح لحد انه يتكلم معايا وبتجاهل اى ولد يحاول يقرب لي حتى قرايبى كنت بالنسبة للكل دى مغرورة مش بتعبر حد والحقيقة انى كنت ببعد عن اى حد عشان احاول ادارى خجلى والجم شهوتى جوايا خوف من التمادى فيها تانى
لحد ما شفت استاذى في الثانوى وازاى البنات بتدلع عليه وانا كنت بتضايق منه لحد ما اشتكيته لابويا انه مش بيشرح في الفصل وبيفضل يهزر مع البنات ولان بابا يعرف مدرسين كتير في المدرسة سال مدرس جارنا على استاذى ووصلت كلامى لاستاذي وتانى يوم في الفصل نادانى وسالنى على اللى قلته لبابا قلتله ايوة مش دى الحقيقية الحصة كلها هزار وضحك ؛ بصلي استاذي بصة خبث وقالى وانت مش بتحبي الهزار وشي احمر ورديت عليه لا مش بحب اهزر انا جاية المدرسة اتعلم ؛ استمر الحال كده في الفصل وانا في البيت بفكر في استاذي وازاى مجرا البنات عليه وكنت ديما بكلمه بطريقة جافة تبين انى غضبانه من افعاله انا كنت ساعتها في تانيه ثانوى بس كنت بأثر في اى حد يتعامل معايا واسلوبي جاد ؛ اخد استاذي اوضه في شارعنا عشان يدى فيها درس وقالى انا اخدت اوضة في شارعكم لو احتجتى حاجة في الشرح ابقي تعالى افهمهالك ؛ بدات معاملة استاذي تتغير معايا وعرفت من استاذي بعدها ان المدرس جارنا لما شافنى بتعامل مع استاذى كده قاله على فكرة نانا بتحبك وبتغير عليك وبتحاول تدارى ؛ فعلا انا كنت بحبه قوى بتمناه ومش عايزة اى بنت تقرب لحد لكن كسوفي اخرس لسانى عن الكلام ووضعه لجمه عنى وخصت الثانوى وانا مش بتنفس غير لما اشوفه حبه كبر جوايا وحبي كبر جواه ومحدش قادر يتكلم ؛
قدمت للكليه جه تنسيقي جامعه عين شمس شفت في عين استاذي نظرة حزن لما عرف و سافرت وسكنت القاهرة وكنت برجع يومين في الاسبوع القي استاذي مستنينى في شباك اوضه الدرس وفي عينه لهفه يسالنى عن حالى ودراستى ويتعمد يسالنى في حد كلمك حد شغلك ؟ وانا كان همى دراستى بس ورغم قصص الحب جوا الجامعة انا كنت جاد جدا .
وفي اخرالترم التانى في سنة اولى شافنى ضابط شرطة وانا في القطار حاول يكلمنى صديته حاول يقرب نفرت منه ولما نزلت محطتى نزل ورايا قالى اسمى محمد ضابط شرطة وكتبلي تليفونه في ورقه ومد ايده يديهالى بصيت له وصرخت في وشه ابعد عنى قالى هشوفك تانى قريب انا كل يوم بركب القطار في نفس الميعاد هستناكى وهتيجي ؛ مشيت من قدامه وكلى تفكير عايز ايه منى وليه وقدر يشغلنى لمدة ٤ ايام ولقيت نفسي بركب القطار وشفت الضابط محمد مستنينى وعلى وشه علامات الفرحة واتكررت مقابلتنا في القطار وبقيت نتمشا في القاهرة على الكورنيش وهناك خطف منى اول بوسة وحسيت بفرحة معاه لدرجة انه كتب اسمه على كف ايدى وكنت بعاكسه واغنيله حماده انت اللى انا بهواه ؛ محمد كان شاب بمعنى الكلمة اكبر منى ب٨ سنوات طويل جداااااا لدرجة انه كان بيمشي جنبي يحط ايده على كتفي جسمه قوى رياضي كنت بحس انه ملكنى ودا كان اول رجل في حياتى
وطلب انه يتقدملى قلتله انا اتكسف اقول لبابا لكن استاذي قريب منى اوى هاقوله وهو يقول لبابا ؛ وفعلا بعد امتحاناتى طلب استاذي وحكيت له وكأن طعنته بكلامى لكنه سكت وقالى هاتكلم مع بابا وفعلا راح استاذي يكلم بابا وانا جسمي بيتنفض من الفرحة والخوف معقول هارتبط باول راجل قالى بحبك اول لمسه ايد اول همسه اول بوسة تتخطف ورحت في دنيا تانية شهوة ولهفة وخوف وحيرة يا ترا بابا هيقول ايه .
فقت من احلامى على بابا بيقولى هروح اسحب اوراقك من جامعه عين شمس زهلت من كلامه وسالته ليه انا مش عايز اتنقل هاكمل هناك لكن بابا ما هتمش بكلامى ؛ قضيت الليل كله قلق وحيرة يا ترا استاذي قال لبابا ايه وبابا عايز ينقلنى ليه
تانى يوم اول ما شفت استاذي سالته انت عملت ايه مع بابا ؟
رد استاذي : باباكى عمره ما هيوافق ترتبطى دلوقتى انت لازم تبعدى عنه ولازم تنسيه عشان كده هتحولى جامعة تانية
صرخت فيه : مش عايزة احول من جامعتى ومش هبعد عنه
رد استاذي : قلت هتحولى ومش هتنزلى القاهرة تانى بمزاجك او غصب عنك .
كلامه فجأنى : أنت بتهددنى عشان قلت لك اللى حصل بينى وبين محمد انا هقول لبابا واللى يحصل
رد استاذي : حبيبتى أنا مش بهددك أنا خايف عليك بجد
رده خرسنى والدنيا لفت بيا يااااااااااه حبيبته أول مره اسمعها منه ا
معقول بيحبنى معقول عايزنى ولا بيسكتنى بس
طب أنا بحب مين أستاذي ولا محمد ولا فرحانه انى مرغوبة
مرت الايام في حيره كانها سنين محمد وحشنى قوى ومش عارفة اشوفه ممنوعه من الخروج واخباره انقطعت عنى
وفعلا حول بابا اوراقي من جامعة عين شمس لجامعة في مدينة قريبة عشان اروح واجى يوميا
فرح أستاذي بنقلي وخصوصا ان جامعتى في المدينة اللى هو عايش فيها ؛ كان بيروح ويجي معايا وكانه بيحرسنى وفي مرة قالى لو عرفت انك شفتى محمد هضربك قدامه ؛ زاد كلامه شهوتى وكانه اشعل جمر نارى وخصوصا لما بدا يتعمد يمسك ايدى ويضغط عليها وكانه بيقولى انت ملكى وانا نسيت نفسي معاه وقدر بذكاء يبعد محمد عن تفكيري .
كان بيستنانى عند الكليه ونخرج نتمشي لحد ما يركبنى المواصلة لبلدى
وفي يوم قالى انا تعبان ونسيت اخد دوايا السكر
رديت انت مش عارف اسمه نشترى شريط على ما تروح
قالى لا دا كذا نوع عايز اروح اخده واجيب اوارق من الشقة
قلتله طيب انا هركب مواصلاتى واروح وانت ابقي تعالى اوضة الدرس براحتك او ريح النهاردة .
قالى لا تعالى استنينى تحت العمارة هطلع احيبه وانزل بسرعه .
واقفت لانى خفت عليه ورحت معاه وتحت العمارة وقالى كنت عايز اقولك تعالى اشربي حاجة
رديت عليه شكرا بس ما تتاخرش عليا وانا واقفة في مدخل العمارة
قالى تعالى اقفي على الباب بدل ما انت واقفة في الشارع
وقدام الحاحه وكسوفي طلعت معاه شقته وعلى الباب قالى بلاش رخامه ادخلى اشربي حاجه
ودخلت شقة استاذي وجسمي بيتنفض واستنيته على كنبه جنب الباب
دخل اوضه وجاب شنطة علاج وزجاجة مايه واخد دواه ومد ايده ليا بزجاجة عصير
اخدتها وشربتها بسرعة وكل جسمي بيتنفض رهبة وخوف انا في شقة استاذي حبيبي لوحدى معاه
مد ايده اخد زجاجة العصير منى وضعها على طربيزة السفرة ومسك ايدى وبسرعة لف ايده حولين كتفي وص
وضمنى بقسوة ولهفة لصدرى وبذراعيه الاتنين ضمنى وكل جسمى التصق بجسمه لدرجة انى حسيت بعضوه بينتصب جوا بنطلونه لدرجه انى حسيت هيقطع بنطلونه ويمزق چيبتى ويمزقنى واخد شفايفى بين شفايفه كانه هيبلعنى
كانت لحظات بسيطة بس احساسي بيها طويل ؛ خفت وبعت نفسي عنه وقلت له انا نازله وفتحت الباب وخرجت
قفل باب شقته ونزل جرى ورايا وهو بيعتذر اللى حصل غصب عنه من شوقه وحبه ليا وانا ما ردتيش عليه بكلمه وفضلت ساكته وصلنى للكليه وقالى هستناكى اروحك ما ردتش عليه
في الكليه قعدت في اخر بتش في المدرج خايفة حد يشوفنى ويعرف من حمرة وشي ويكشفنى عديت المحاضرة وانا راسي على البنش وخرجت من الكليه من مكان تانى عشان ما يشوفنيش وفضلت امشي في الشارع ونفسي اعيط ازاى اسمح لنفسي انه يستدرجنى معاه
روحت وفضلت طول الليل خايفة حد يعرف اللى حصل بينا ونمت من التعب تعب الشهوة اللى انتفضت جوايا وهو بيحضنى وتعبي من لوم نفسي وتهورى وخوفي من اللى ممكن يحصل
والصبح لقيت صوت جوايا بيقولى اهدى ايه يعنى اللى حصل دى مجرد حضن وبوسة ومرة وعدت
اول ما خرجت للكليه لقيته قدامى بصيت له وكانى بقولى ماحصلش حاجة وركب معايا يوصلنى للكلية وفضل يعتذر ويبرر تصرفه قلتله اهى مرة وعدت ننساها :blush:
لكن المرة بقيت مرات ومن الكنبة اللى جنب الباب للانتريه وفي مرة قعدت على كنبة في الصالة عشان الموضوع ما يتتورشي بينا لقيته شهد الكنبة بيا وفرد ظهرها وفردها سرير وفضل يبوس فيا وقلعنى البلوزة وشد الچيبة خلعها ونزل قميصي وفضل يبوس في شفايفي ورقبتى لحد ما نزل لصدرى خرج بزى من السنتيانه وفضل يبوس فيه ونزل على كسي وباسه واول ما حس انه هينزل لبنه سبنى وقام وانا جسمى بيرتعش من الشهوة ولما سالته ليه عملت كده قالى خايف افتحك .
واتكررت لقائتنا في شقته واتفقنا انه هيتقدم لبابا اول ما اخلص امتحاناتى .
لكن اللى حصل كان مفاجاة ليه وليا
اكملكم المرة الجاية
إلي اللقاء في الجزء الثانى من استحياء عاهرة :g058: :wave: