جزء من اجزائي المخفيه الجزء الثاني

[moataz yousef]

قبل ما احكلكم عن اخر مره احب اوصفلكم حمدي و اجنل مره لي كانت معاه
حمدي ابيض من النوع لو وقف في الشمس فتره وشه يحمر طوله 163 تقريبا و جسمه عادي مش ملزلز بس ظيزه الي حكايه واران اي حد لو شافها بنت او ولد انه ما يهجش عليها حاجه كده لبن سايحه فبعضها تلمسها تهتز كلها بعد كل تجاربي ونيكاتي لولاد وستات ما قبلتش طيز في حلوتها
مره من المرات لما اهله مكنوش في البيت هو كلمني وقالي ان البيت فاضي وارحله وكده رحتله ودخلت البيت عنده كنت داخل عليه زي الطور الهايج بقالي فتره ما كنتش عرفت انيكه وقتها
حمدي : استني براحه متستعجلش مفيش حد هنا ومعانا وقت كتير
انا : ما انا عازرك لو انت مكاني كنت .... المهم هنستني كتير
حمدي :لا يا عم علطول بس انا عاوزك تبقا حنين معاي وتدخله براحه وتحركه ونغيب كتير في كده
انا : حاضر
باب اوضه امه وابوه كان مفتوح وشايف السرير وانا واقف قلتله ماتيجي انيك علي السرير جوه
حمدي :لا يعم خلينا هنا في الصاله او ننزل السيبر تحت
انا : انت خايف من ايه تعالي تعالي
حمدي : ماشي بس اقلع هدومك هنا واياك تنزلهم علي السرير
انا : رحت ماسك طيزه وقولتله يعني يبقي معاي دي وانزل علي السرير برده :tongue:
حمدي : ........ يالا ندخل
انا : لا استني اشيلك انا هعتبر ان النهارده دخلتي عليك ولازم اشيلك اعروسه
حمدي : امال الي كان قبل كده ايه ههههه
شلته ودخلت بيه ورحت منيمه علي بطنه علي السرير وطلعت فوقه وبدات ابوس من رقبته وزبي حطه بين ظيزه
حمدي : اه اه اااااااه انت مالك النهارده
انا : هعيشك في ليله عمرك ما عشتها
حمدي : اه اااااه كمان كمل
فضلت مكمل بوس وانا نازل علي ظهره وهول ما بيبطلش ه ااااااه اااااااااه كمان اه كمل
لحد ما وصلت لروح قلبي وبدات ابوسها واعضها وانا حاطط صوباعي في بقه وشلت صوباعي من بقه وبدات ادخله براحه في ظيزه وانا ابوسها واروح شايله بسرعه
واحنا منسجمين كده التليفون رن
حمدي : استني لما ارد علي التليفون
انا : يا عم خليك تليفون ايه دلوقتي وانا بدخل صباعي فيه
حمدي : اااااااه اههه ااااه ممكن تكون ماما
قولتله قوم يا عم انت فصلان اصلا وانا بضربه علي ظيره الي مجنناني
حمدي : لسه بدري وهتزعل من دلوقتي
انا : لما نشوف
حمدي قام يرد علي التليفون في الصاله وانا ببص في الاوضه لقيت قميص توم مرمي علي كرسي التسريحه رحت عليه ومسكته و وبدات العب بيه علي زبه وبشمه امه اصلا حاجه خيال بمعني الكلمه
وانا في المود ده دخل علي حمدي
حمدي : بتعمل ايه :ehh:
انا : مفيش بس بفكر ايه رايك تلبسه
حمدي : لا ده بتاع ماما لو عرفت هتقتلني .... الخ
انا : وايه هيعرفها البسه بس هشوفه عليك
بعد محايلات كتير ولبسه بس هو لما لبسه شوفت زبه بدا يقف لوحده قولت في نفسي يا هايج علي امه يا علي نفسه ومردتش اسأله
انا : ايه الجمال ده دا هياكل منك حته
حمدي: بطل كدب انت لو كنت تعرف بنت تنكها كنت عبرتني اصلا يا جدع كفايه كدب
انا : ما انت ما تعرفش قيمه نفسك
ورحت قايم واقف وراه ومقرب زب لطيزه وحظنته من ورا وقتها حسيت باحساس نار كنت هنزلهم بس وانا كده رحت راجع علي السرير وقولتله ما ترقص كده احمدي
حمدي : ارقص ايه دلوقتي مش عاوز تبوس وتبعبص سبني اقلع ونكمل بقي
انا : علشان خطري دي مره ومش هتتكرر ورحت قايم وبايسه علي شفايفه دي كانت اول مره الي معاه بس فعلا في فرق حتي بينه وبين احمد كتير انا حسيت اني مش ببوس ولد ولا حتي بنت ده حاجه تانيه غير كل ده رحت بايسه المره دي وماسك شفايه التحتنيه في بقي وفضلت امص فيها وحاسس ان حمدي فعالم تاني ما فقش منه الا لما
انا : مش هترقص علشان حتي خاطري عندك حسيته كا واحد فاقل من النوم وبيقول حاضر
قمت رايح ماسك طرحه من الي في الاوضه وربطها علي وسطه
حمدي : وايه لزمتها
انا : وهي مضايقاك في ايه
بدا حمدي يرقص مع انه مش رقاصه بس لو واخد مخصي شافه هيهيج عليه
انا : تعرف يا حمدي انت لو كنت بنت بجد انا عمري ما كنت افرط فيك حتي لو هتحدي الدنيا
حمدي : اضحك علي يا عم
قمت ماسكه من ايده وموقفه قدام المرايه ولفيته وقولتله بص شوف مين ده وشه احمر وكان سكسي
قمت حاضنه من ظهره وحاطط ايدي علي بطنه و بصيت في عينه في المرايه وهو بيبصي ما حسناش غير اننا بنبوس بعض وسرحانا في عامل تاني وايدي بتتحرك علي جسمه وهو بحرك طيزه علي زبي قماشه القميص كانت مدي احساس تاني لحد ما الطرحه الي علي وسطه وقعت وبنا زبه واقف تحت القميص
انا : شوف بنت ولا مش بت لولا الكائن الغريب الي واقف هناك ده وانا ببص علي زبه في المرايه وبضحك وهو ضحك
ورحت شاده علي السرير ونيمته علي ضهره ونمت عليه وخليت زبي علي زبه الفرق القميص و رحت فارد كل ايد من ايده ومسكتها بايدي وفضلنا نبوس بعض وانا بحرك زبي فوق زبه ومحسناش بنفسنا غير لما حسيت ببلل تحت شلت بقي من عليه
حمدي : ليه بس
انا : استني وبصيت تحت لقيته نزلهم علي نفسه جو القميص بصتله ايده
حمدي : معرفش وهو بيبص علي زبي وبعدها قال عاوزك تدخله بقي ما بقتش قادر وقام ماسك زبي رحت متحرك ومقربه من بقه بدا يمصه بس المره دي غير كل مره لحد ما قربت انزل قلتله كفايه نام علي بطنك بقي ورحت رافع طيزه سويه وطفيت علي خرم طيزه وبعبصته شويه وهو بقول ااااااه ااااه اااه اااااااه كفايه دخله بقي رحت شايل صباعي ومدخل زبي جامد مره واحده هو صوته علي بيقول ااااااااااااه ورحت شايله بسرعه
انا : بتقول ايه
حمدي : وصوته كانه هيعيط شيلته ليه
انا : ليه انت بتحبه
حمدي : بحبه وبس انا بحبك كله علي بعضه دخله بقي بس براحه خالص و ما تحركوش بسرعه عاوز احس بكل حاجه فيه وهو جواي
بدات ادخله وانام فوق وحركت وشه وبدات ابوسه وزبي بيتحرك جواه براحه ورحت ماسك كل ايد من ايده واحنا علي الحال ده لحد ما نزلتهم جواه وبدات احس بتعب شويه و نمام شويه خمس دقايق كده فوقه وهو كان نزلهم تاني
قولتله حمدي عاوز انيكك كمان مره
حمدي : لا احنا بنعمل مره واحده بس وانا نزلت مرتين كفايه بقي
انا : حب حتي مصه واتحايل عليه لحد ما وافق وفضل يمص وانا ماسك دماغه لحد منزلتهم واستريحنا شويه وقالي يالا نغير و تروح
قولتله لسه بدري عمال اهلك يجوا تعال نتفرج علي التلفزيون شويه وانت كده قالي لا قولتبه هي مره واحده بس
وفعلا طلعنا قعدنا علي الكنبه وشغالنا التلفزيون وشوفت ان البطل مقعد البطله علي رجله قدام اهلها والضيوف وكده وبيبوس اديها قولتله حمدي ماتيجي تقعد علي رجلي زيها ّ
حمدي : وزبك يقف وتنكي تاني
انا : يا عم ما تخفش وهو كان اصلا نام امتي
وجه قعد علي رجلي وانا عريان وهو بالقميص وحسيا بلبني الي في طيزه نزل وبل القميص بقي كده من قدام ورا ههههه
انا : حمدي ما تقعد علي زبي وهو جواك
حمدي : مش قولتلك يالا يا عم سبني اقوم
انا : دي ادخله مش احرك خاص وعلشان تحس بيه بس وعلشان زبي ما يتعوجش
حمدي : ماشي لما نشوف اخرتها زحت القميص ورحت مدخله
بس وهو بيعقد علي وهو بيقول اااااه كان هاين علي امسك انيكه جامد بس مسكت نفسي وفضلنا نتفرج علي الفلم لحد ما جت لقته البطل والبطله علي السرير وبيوسها وكده لقيت حمدي بيحرك طيزه علي زبي ساعتها محستش بنفسي غير وانا وخده ومنيمه علي جنبه انا وهو ورافع رجله اليمين وشغال في نيك جامد وهو بيقول اااااااااه. اها اه اه براحه انت مالك النهارده ااااااه براحه براحه مش قادر بس انا لما بسمعه بحس بهيجان اكتر وبنيكه اسرع ورحت قايم و وخليته يعمل وضعيه الكل ايدي الكنبه وانا وقفت بره وهو بيقولي براحه علشان خاطري وبدات انيكه جامد لحد ما حسيت اني هنزل سرعت اكتر وهو بيحاول يزقني علشان ابطا ونزلت جزء في طيزه والباقي علي ظهره علي القميص لما شد نفسه ونام علي بطنه علي الكنبه رحت نايم فوقه انا كمان تاني ونمنا صحيت بعدها انا الاول وكان نفس الوضع انا فوقه زي وقف حاولت ادخله وهو نايم بص صحي قالي حرام عليك مش قادر ما تدخلوش قولتله مش قادر حتي زبي بيوجعني شويه بس مش قادر اقاون طب خلاص هنيكك بين الفلقتين ومش هدخل فضلت كده ورحت ماسك زبه و بلعبله فيه بس ما وقفش خالص لحد ما نزلت نقطتين تلاته كده وقمنا لقينا اننا بقالنا كتير قوي ونمنا كتير كمان والدنيا بدات تليل
حمدي : قوم بقي احنا اتاخرنا قون البس وانا اقلع القميص واحاول اغسله
انا : حاضر واقلع يالا بس ما تغسلهوش علشان هيبقي مبلول ومامتك هتعرف سيبه اللبن يعتبر نشف خلاص ّ
وقلعه فعلا ودخلنا الاوضه وساوناها وحطينا كل حاجه مكانها ومشيت بعدها بيومين قابلته قالي انا كنت هروح في دايه قولتله ليه قالي ماما لما جت وغيرت طلعت وقالتي انت دخلت الاوضه بتاعتي النهارده انا انصدمت وقلتلها لا هي بصتلي بصه كانت مرعبه وسكتت
والنهارده الصبح قالتلي انت كبرت خلاص ولازم تخلي بالك من صحتك وتبطل تعمل الي بتعمله
انا وقتها قولت انها عرفت ورحت في داهيه بس لما فكرت قولت لو عرفت الي بيني وبينك كانت قتلتني وقالت لبابا
انا : جت سليمه
حمدي : انا مش هعملها تاني
انا : خلاص بقي انت وحشتني
حمدي : انت اكتر بس ما بقاش في وقت ولا مكان نتقابل فيه
بعدها بفتره وطول الفتره دي ما نكتوش كنت عامل زي المجنون لحد ما جت في ابلي فكره انيكه في بيت قرايبي الي بيتبني فرحنا في الدور الي فوق
فيوم كان معاي قولتله تعالي نطلع نلهب فوق
حمدي : ليه ما هنا عادي
انا : تعالي بس
طلعنا لعبنا شويه الي حاجه لحد ما قولتله
انا : ما تيجي في الاوضه دي محدش بيطلع ومحدش شايفنا
حمدي : لا انا خايف حد يطبع
انا : ما احنا بقالنا كتير اه ومحدش طلع وفلا دخلنا الاوضه وقالع بسرعه البنطلون وقالي بسرعه قولتله ليه مالك مش عاويدك
حمدي : خايف حد يجي بسرعه انا عارف انك تعبان بسرعه وهي بتكلني فا بسرعه ولما بيتي يفضي او عندك نبقي نبوص ونمص وكل حاجه
قلتله طب مص حتي علشان ادخله
حمدي : طف عليه ودخله يا اما بلاش
فعلا عملت كده وبدات انيكه لحد ما نزلتهم قالي بره مش جوه علشان الهدوم وفعلا تزلتهم علي الارض ولبس ونزل جري
بعدها اتكررت لقاتنا في البيت ده كتير لحد اليوم الاخير
رحت انا وحمدي البيت ده وبقي يعتبر امن
وبدا يمصلي شويه واوقفه نبوس بعض وبعد كده
خليته ياخد وضعيه الكلب علي رم كان في الاوضه وبدات انيكه
واقوله انا مش عارف لولا طيزك ده كان ايه الي يحصلي
وهب لقينا الي فقينا
استنوا الحزء الجي وتعرفوا مين الي مسكنا
و سامحوني لو في اخطاء املأ يه.
ولو لقيت تشجيع جامد ممكن انزل جزء تاني بليل واظن اجزايي كلها طويله
تشجيعكم استمر او لا
القصه حقيقيه مليون في الميه معادا الاسماء