هانى المحبوب
04-29-2017, 12:12 PM
الجزء الثالث
لقائى فى بيت احمد
انا هانى سبق وأن كتبت جزأين حصلوا معايا فعلا وهذا هو الجزء الثالث حدث اليوم فى شقة أحمد
كنت اتفقت مع أحمد أنى اروح عندة البيت يوم السبت وكان طلب منى انى أجيب سمسم معايا وهو حيخلى منير يجى ولما قلت لسمسم قالى كان نفسى بس انت شايف انى عيان من ساعة اخر يوم تصوير وانتظرت أحمد أمام الجامعه الساعة 9 صباحا وجه ورحنا البيت عندة وكانت شقه فى منطقه راقيه وهاديه ودخلنا وقام بواجب الضيافة وسأل على سمسم عرفته انه عيان قالى أصل منير حيجى دلوقت ونبقى نروح معاك نشوفه ونطمن عليه وقام قلع وفضل بالبوكسر وقلعت انا كمان ودخلنا حجرة النوم وجرس الباب رن خرج يفتح كان منير جه ودخل وسلم علي وسأل على سمسم وزعل انه عيان وقالى دا وحشنى قوى وفتح الكمبيوتر وشغل فيلم سكس واحنا بنتفرج أحمد قلعنى البوكسر وقلع هو كمان ومسكت زبه بكل حنيه احسس عليه ومنير بص وقام خرج من الحجرة وانا كلى سعادة بلعبى بزب أحمد اللى وقف ومن طوله وتخنه كنت بقفش فيه براحتى وقالى مش حتبوسه ومسك دماغى وقرب زبه من بقى وبقيت ابوس فيه بشفايفى وهو يقولى شفايفك حلوه ودخلته فى بقى وخرجته وانا قافش عليه بشفايفى وبيتزحلق بينهم وهو بيزعق ويقول ااأأاححححح ااافففف شفايفك نار وشعرت بزبه وهو نار وكأنه خبور محاط بلحم طرى قمت وقفت وزنقت زبى فى زبه وحضنى وبأسنى فى شفايفى ويمصمص لسانى وانا سايح وحتجنن من حلاوة شفايفه لحد ما قلتله أحمد حبيبى انا عايزك تنكنى بزبك دا اللى زى الوتد قالى ياه انا مشتاقلك قوى وجاب كريم ودهن زبه و لوحدى نمت على ضهرى وفتحت رجلى ورفعتها قالى دا انت شرقان قوى قلتله اوى وقعد يمشى زبه على طيزى وعلى زبى لغايه ما طيزى وزبى اتملوا كريم ومسكت زبى وقعدت ادعك فيه وهجت جدا ودخل زبه كله وشعرت بزبه وهو بيخش بيخترق طيزى وضغط بايدة الاتنين على فخادى وكل ما يدخله يقول خد ياخول يامتناك وانا اقول كمان اااححح اااافففف ااااااه طيزى بتحب زبك وهو يقولى وهو بينيكها يا يالبوه يامتناكه ااااااااح ااااااااااح ااااااف اااااح يا خول طيزك قمر ومرة واحدة زعق جامد وقالى حينزلوا قلته بردنى بيهم حبيبى وقذف جامد وصرخت من نشوتى وبأسنى بقوة وحسيت بلبونتى وخرج زبه وقعد جنبى وبيقولى طيزك وسعت عن الأول وحلوه نفسى انيكها ويكون معايا حد يدخل زبه جنب زبى ايه رايك واهو منير جوة وانت بتحب تتناك منه قلتله كان نفسى واتمتع بيكم فى وقت واحد بس أخاف قالى ليه قلتله زبكم كبير واخاف طيزى توجعنى زى سمسم لما نكته انت ودودى بتألمه اشحال زب منير مع زبك قالى حندخلوا بالراحه قلتله خليك مرة تانيه بعد ما نخلص امتحانات وقام خرج ولقيت منير جه ولابس شورت وقالى صحيح انا وأحمد حنيكك فى وقت واحد ودخل أحمد وقاله مش النهاردة وأحمد نام على ضهرة على السرير وكان زبه نايم بس مغرى وقالى مصلى زبى وطلعت على السرير ومصيطه وعرفت ادخله كله فى بقى لأنه كان نايم وهو فى بقى بدأ يقف وخبط مرة واحدة فى خدى من جوه وبقى ناشف وطلعت حته منه ومرة واحدة لقيت منير بيدخل زبه فى طيزى وحسيت بحلاوة زبه واستمريت ابوس فى زب أحمد ومنير بيخرج زبه وبيدخله وانا بنغنغ من اللى انا فيه ومنير بيقول ااح اففففف اااه يا حبيبى يامجننى وأحمد يقول ااااه يامتناك اااه يا خول وانا نفسى اصرخ مش عارف من زب أحمد اللى فى بقى وواصل لزورى وخرجته وقلت الحقنى يامنير نزلهم وأحمد مسك راسى ودخل زبه فى بقى تانى وانفجرت قذائف من لبنهم أحمد فى بقى ومنير فى طيزى وخرجت زب أحمد وكمل قذف على صدرى ووشى ومنير بيقذف فى طيزى ومن غير ما اتملك نفسى نمت على احمد ومنير نام علي وقالى ااه يا لبوة ملكتينى بطيزك وخرج زبه ونام جنب أحمد وانا نمت فى وسطهم وسالتهم انتم نزلتم لبنكم بسرعه النهاردة غير ايام التصوير كنت باصرخ عشان تنزلوا لبنكم رد منير وقال انت النهاردة معانا حنيكك براحتنا مرتين تلاته ومش محتاجين نطول فى المرة الواحدة وطيزك تلتهب وتوجعك فمخدناش الحبوب اللى بتطول فى القذف قلتهم تعرفوا أن كدة بطبيعتكم الذ وانبسطت بيكم ودخلت الحمام وخرجت وكل واحد خد دش وجه وشربنا عصير وقعدنا ندردش ومنير قالى ايه رايك النهاردة ودلوقت ننيكك مع بعض وتتمتع بازبارنا فى طيزك فى وقت واحد قلتله مش النهاردة وأحمد قاله سيبه براحته هو وعد وسألونى مين اللى فتحنى قالتلهم ميمى وحكيت ازاى فتحنى انا وسمسم ... وبعد حوالى نصف ساعة ناكنى أحمد وشبعنى لانى كنت مشتاقله من مدة كبيرة واثناء ماكان بيدخل زبه شعرت بان زبه كبر عن الاول وبعد عشر دقائق شعرت بان كبر تانى ونزلهم وقالى على فكرة طيزك ممكن بسهوله يخش فيها زبى مع زب منير لانى حطيت صباع جنب زبى وانا بنيكك دلوقت وبعدين حطيت اتنين وطيزك استقبلتهم من غير ماتوجعك قلتله انا حسيت ان زبك بيكبر وكنت مرتاح لزبك قالى ولما انيكك انا ومنير مش حتوجعك قلتله بعد الامتحانات قالى دا وعد قلتله اكيد لانى نفسى انتم مع بعض وخرج استحمى ولبس هدومه وجه وكان منير قاعد معايا عريان فعرف أن منير لسه حينكنى فخرج على طول وخروجه اكدلى انهم فى منتهى الذوق وناكنى منير تانى وانا نايم على وشى ونفس اللى عمله أحمد عمله منير وحط صباعين فى طيزى جنب زبه فعرفت وقلتله حاطط صباعين جنب زبك قالى وجعك قلتله لا انا مبصوط بيهم قالى أن خرم طيزك مرن وعضلاته بتفتح حسب الحجم اللى بينكها وكدة لما انيكك انا واحمد مع بعض مش حتوجعك وصرخت من لذة احتكاك زبه مع الصباعين وقلتله الحقنى ونزلهم وفعلا نزلهم وخرج صوابعة وأرتاح وريحنى وفضل نايم عليا يبوس فى رقبتى من ورا وضهرى لحد ما زبه نام واتزحلق وخرج لوحدة قام ودخلت انا وهو ناخد دش وكان هو اللى ماسك الدش المتحرك وغسلى طيزى وانا موطى وبيدخل صباعين ويخرهم وفيهم اللبن وموجه الدش على طيزى لما خرج اللبن كله وخدت منه الدش وغسلتله زبه ودعكتهوله ولما بدأ يقف سبته وعلعقت الدش وخرجت نشفت جسمى ومنير كمل الدش وخرج ولبسنا وقالولى نروح لسمسم قلتله لما اديله خبر الأول فتحت الفيس كان قافل قلتلهم انا عرفت البيت لما يخف حديكم خبر ونبقى نيجى ونزلنا ركبنا عربيه احمد ونزلت رحت لسمسم وكان كويس وحكيتله اللى حصلى وأنهم عايزين ينكونى هما الاتنين مع بعض وعايزنا نروح لهم يوم قالى جرب حتحس متعة اكتر ولما نذاكر ونحس أننا عايزين نرفه عن نفسنا نبقى نروح لعلي ومسعد الاول يالا روح استحمى وأبقى تعالى نذاكر عشان الوقت ما يسرقناش قلتله انا استحميت عندهم وهما فى البيت عارفين انى حبقى عندك عشان نذاكر وقلعت ولبست شورت من بتوع سمسم على اللحم ولما شاف طيزى قالى واضح انك اتمتعت قوى ومتعتهم قلتله عرفت ازاى قالى طيزك محمرة من كتر التقفيش والدعك فيها ... وقعدت كتبت اللى حصل ....ونشرته....ونبقى نتقابل مرة أخرى لو رحنا لعلي ومسعد أو حدث حاجة تستاهل الكتابه ....
لقائى فى بيت احمد
انا هانى سبق وأن كتبت جزأين حصلوا معايا فعلا وهذا هو الجزء الثالث حدث اليوم فى شقة أحمد
كنت اتفقت مع أحمد أنى اروح عندة البيت يوم السبت وكان طلب منى انى أجيب سمسم معايا وهو حيخلى منير يجى ولما قلت لسمسم قالى كان نفسى بس انت شايف انى عيان من ساعة اخر يوم تصوير وانتظرت أحمد أمام الجامعه الساعة 9 صباحا وجه ورحنا البيت عندة وكانت شقه فى منطقه راقيه وهاديه ودخلنا وقام بواجب الضيافة وسأل على سمسم عرفته انه عيان قالى أصل منير حيجى دلوقت ونبقى نروح معاك نشوفه ونطمن عليه وقام قلع وفضل بالبوكسر وقلعت انا كمان ودخلنا حجرة النوم وجرس الباب رن خرج يفتح كان منير جه ودخل وسلم علي وسأل على سمسم وزعل انه عيان وقالى دا وحشنى قوى وفتح الكمبيوتر وشغل فيلم سكس واحنا بنتفرج أحمد قلعنى البوكسر وقلع هو كمان ومسكت زبه بكل حنيه احسس عليه ومنير بص وقام خرج من الحجرة وانا كلى سعادة بلعبى بزب أحمد اللى وقف ومن طوله وتخنه كنت بقفش فيه براحتى وقالى مش حتبوسه ومسك دماغى وقرب زبه من بقى وبقيت ابوس فيه بشفايفى وهو يقولى شفايفك حلوه ودخلته فى بقى وخرجته وانا قافش عليه بشفايفى وبيتزحلق بينهم وهو بيزعق ويقول ااأأاححححح ااافففف شفايفك نار وشعرت بزبه وهو نار وكأنه خبور محاط بلحم طرى قمت وقفت وزنقت زبى فى زبه وحضنى وبأسنى فى شفايفى ويمصمص لسانى وانا سايح وحتجنن من حلاوة شفايفه لحد ما قلتله أحمد حبيبى انا عايزك تنكنى بزبك دا اللى زى الوتد قالى ياه انا مشتاقلك قوى وجاب كريم ودهن زبه و لوحدى نمت على ضهرى وفتحت رجلى ورفعتها قالى دا انت شرقان قوى قلتله اوى وقعد يمشى زبه على طيزى وعلى زبى لغايه ما طيزى وزبى اتملوا كريم ومسكت زبى وقعدت ادعك فيه وهجت جدا ودخل زبه كله وشعرت بزبه وهو بيخش بيخترق طيزى وضغط بايدة الاتنين على فخادى وكل ما يدخله يقول خد ياخول يامتناك وانا اقول كمان اااححح اااافففف ااااااه طيزى بتحب زبك وهو يقولى وهو بينيكها يا يالبوه يامتناكه ااااااااح ااااااااااح ااااااف اااااح يا خول طيزك قمر ومرة واحدة زعق جامد وقالى حينزلوا قلته بردنى بيهم حبيبى وقذف جامد وصرخت من نشوتى وبأسنى بقوة وحسيت بلبونتى وخرج زبه وقعد جنبى وبيقولى طيزك وسعت عن الأول وحلوه نفسى انيكها ويكون معايا حد يدخل زبه جنب زبى ايه رايك واهو منير جوة وانت بتحب تتناك منه قلتله كان نفسى واتمتع بيكم فى وقت واحد بس أخاف قالى ليه قلتله زبكم كبير واخاف طيزى توجعنى زى سمسم لما نكته انت ودودى بتألمه اشحال زب منير مع زبك قالى حندخلوا بالراحه قلتله خليك مرة تانيه بعد ما نخلص امتحانات وقام خرج ولقيت منير جه ولابس شورت وقالى صحيح انا وأحمد حنيكك فى وقت واحد ودخل أحمد وقاله مش النهاردة وأحمد نام على ضهرة على السرير وكان زبه نايم بس مغرى وقالى مصلى زبى وطلعت على السرير ومصيطه وعرفت ادخله كله فى بقى لأنه كان نايم وهو فى بقى بدأ يقف وخبط مرة واحدة فى خدى من جوه وبقى ناشف وطلعت حته منه ومرة واحدة لقيت منير بيدخل زبه فى طيزى وحسيت بحلاوة زبه واستمريت ابوس فى زب أحمد ومنير بيخرج زبه وبيدخله وانا بنغنغ من اللى انا فيه ومنير بيقول ااح اففففف اااه يا حبيبى يامجننى وأحمد يقول ااااه يامتناك اااه يا خول وانا نفسى اصرخ مش عارف من زب أحمد اللى فى بقى وواصل لزورى وخرجته وقلت الحقنى يامنير نزلهم وأحمد مسك راسى ودخل زبه فى بقى تانى وانفجرت قذائف من لبنهم أحمد فى بقى ومنير فى طيزى وخرجت زب أحمد وكمل قذف على صدرى ووشى ومنير بيقذف فى طيزى ومن غير ما اتملك نفسى نمت على احمد ومنير نام علي وقالى ااه يا لبوة ملكتينى بطيزك وخرج زبه ونام جنب أحمد وانا نمت فى وسطهم وسالتهم انتم نزلتم لبنكم بسرعه النهاردة غير ايام التصوير كنت باصرخ عشان تنزلوا لبنكم رد منير وقال انت النهاردة معانا حنيكك براحتنا مرتين تلاته ومش محتاجين نطول فى المرة الواحدة وطيزك تلتهب وتوجعك فمخدناش الحبوب اللى بتطول فى القذف قلتهم تعرفوا أن كدة بطبيعتكم الذ وانبسطت بيكم ودخلت الحمام وخرجت وكل واحد خد دش وجه وشربنا عصير وقعدنا ندردش ومنير قالى ايه رايك النهاردة ودلوقت ننيكك مع بعض وتتمتع بازبارنا فى طيزك فى وقت واحد قلتله مش النهاردة وأحمد قاله سيبه براحته هو وعد وسألونى مين اللى فتحنى قالتلهم ميمى وحكيت ازاى فتحنى انا وسمسم ... وبعد حوالى نصف ساعة ناكنى أحمد وشبعنى لانى كنت مشتاقله من مدة كبيرة واثناء ماكان بيدخل زبه شعرت بان زبه كبر عن الاول وبعد عشر دقائق شعرت بان كبر تانى ونزلهم وقالى على فكرة طيزك ممكن بسهوله يخش فيها زبى مع زب منير لانى حطيت صباع جنب زبى وانا بنيكك دلوقت وبعدين حطيت اتنين وطيزك استقبلتهم من غير ماتوجعك قلتله انا حسيت ان زبك بيكبر وكنت مرتاح لزبك قالى ولما انيكك انا ومنير مش حتوجعك قلتله بعد الامتحانات قالى دا وعد قلتله اكيد لانى نفسى انتم مع بعض وخرج استحمى ولبس هدومه وجه وكان منير قاعد معايا عريان فعرف أن منير لسه حينكنى فخرج على طول وخروجه اكدلى انهم فى منتهى الذوق وناكنى منير تانى وانا نايم على وشى ونفس اللى عمله أحمد عمله منير وحط صباعين فى طيزى جنب زبه فعرفت وقلتله حاطط صباعين جنب زبك قالى وجعك قلتله لا انا مبصوط بيهم قالى أن خرم طيزك مرن وعضلاته بتفتح حسب الحجم اللى بينكها وكدة لما انيكك انا واحمد مع بعض مش حتوجعك وصرخت من لذة احتكاك زبه مع الصباعين وقلتله الحقنى ونزلهم وفعلا نزلهم وخرج صوابعة وأرتاح وريحنى وفضل نايم عليا يبوس فى رقبتى من ورا وضهرى لحد ما زبه نام واتزحلق وخرج لوحدة قام ودخلت انا وهو ناخد دش وكان هو اللى ماسك الدش المتحرك وغسلى طيزى وانا موطى وبيدخل صباعين ويخرهم وفيهم اللبن وموجه الدش على طيزى لما خرج اللبن كله وخدت منه الدش وغسلتله زبه ودعكتهوله ولما بدأ يقف سبته وعلعقت الدش وخرجت نشفت جسمى ومنير كمل الدش وخرج ولبسنا وقالولى نروح لسمسم قلتله لما اديله خبر الأول فتحت الفيس كان قافل قلتلهم انا عرفت البيت لما يخف حديكم خبر ونبقى نيجى ونزلنا ركبنا عربيه احمد ونزلت رحت لسمسم وكان كويس وحكيتله اللى حصلى وأنهم عايزين ينكونى هما الاتنين مع بعض وعايزنا نروح لهم يوم قالى جرب حتحس متعة اكتر ولما نذاكر ونحس أننا عايزين نرفه عن نفسنا نبقى نروح لعلي ومسعد الاول يالا روح استحمى وأبقى تعالى نذاكر عشان الوقت ما يسرقناش قلتله انا استحميت عندهم وهما فى البيت عارفين انى حبقى عندك عشان نذاكر وقلعت ولبست شورت من بتوع سمسم على اللحم ولما شاف طيزى قالى واضح انك اتمتعت قوى ومتعتهم قلتله عرفت ازاى قالى طيزك محمرة من كتر التقفيش والدعك فيها ... وقعدت كتبت اللى حصل ....ونشرته....ونبقى نتقابل مرة أخرى لو رحنا لعلي ومسعد أو حدث حاجة تستاهل الكتابه ....