بنوتى مايا
04-19-2017, 09:04 PM
مشهد 1#
خرج سليم علشان عبير تغير هدومها و غيرت هدومها و لبست البرلس و كان قصير عليها كان فوق ركبتها و ماشيه قافله رجليها و ماسكه البرلس بايديها
- دخل سليم و شافها بالمنظر ده و قعد يضحك جامد و قال ( بتعملى ايه مش كده سيبيه هو كده و اربطى البرلس كويس و مش هيبان حاجه ) و سابها واقفه مكانه و اتجه للبانيو و بدء يقلع هدومه ردت عببر بتعجب ( انت هتعمل ايه ( هقلع هدومى علشان انزل فى البانيو وله انتى فاكرانى بنزل فى البانيو بهدومى زيك )
ردت عبير ( طب استنى ما ادور و اغمض عينى و لما تخلص قولى )
- رد سليم ( اللى انتى عايزاه يا ستى )
و ادورت عبير و ادت وشها للجمب التانى و غمضت عينيها و بدء سليم يقلع هدومه و عبير واقفه و مره واحده قال ( خلصت اهو ) بصت عبير علشان تدعك ضهره و لقيته واقف عريان بره البانيو و عمال يضحك
-و بصوت مرتبك عبير ( يا لهووى...يالهوى ايه يا باشا انت مش هتبطل حركات العيال اللى لسه بتعملها دى احترم سنك شويه انتى المفروض كبرت و عندك 18 سنه )
- رد سليم و هو بيضحك بعد ما قعد فى البانيو ( 17 سنه لو سمحتى و بعدين بصى بجظ انا خلاص ) و اتجهت عببر نحيه الانيو و و وقفت وراه و بدئت تدعك فى ضهر سليم
-سأل سليم( انتى منين بالظبط يا عبير)
ردت عبير ( من قريه صغيره جمب المنصوره )
- رد سليم ( انا اسمع ان بنات المنصوره احلى بنات فى مصر كلهم )
ردت عبير ( هو انا شايفنى وحشه يا باشا وله حاجه )
رد سىليم ( و دى تيجى برده ، ده انتى من احلى البنات اللى قابلتهم فى حياتى يا بخت اللى هيتجوزك )
- كمل سليم كلامه بعد فتره صمت ( تغرفى يا عبير انك فيكى شبه من واحده اسمها مايا خليفه ، بجد مش بهزر وله بجامل )
ردت عبير ( مين مايا خليفه دى يا سليم بيه )
- رد سليم ( ممثله بورن )
ردت عبير و الدهشه بقت مرسومه على وشها ( ايه البورن ده )
- رد سليم ( نيك يا عبير )
ردت عبير بعد صدمه بريئه ( ايه يا باشا قله الادب دى ازاى اقول عليا كده )
- رد سليم ( هو انا قولت حاجه انا بقول شبه نا انتى هى يعنى )
قالت عبير بعد فتره صمت ( هو النيك بقا فيه تمثيل الايام دى يا باشا )
رد سليم بعد ما حس ان عبير بدئت تلين و تهدى ( ايوه و بيقبضوا فلوس كتير على كده و بيبقوا مشهورين اوى )
ردت عبير ( و التمثيل ده بيبقى ازاى )
- ضحك سليم و قال ( مش كان قله ادب مش شويه ايه اللى حصل ، مش مهم المهم لو عايزه تشوفيلها فيديو تمثيل ليها بكره هحمل فيديو ليها من على النت ممكن تبقى تيجى تشوفيه )
- ردت عبير بدلع و تناكه ( هشووووووف )
ضحك سليم و قال ( ماشى يا ست المدلعه )
مشهد 2#
(اه اه بالراحه يا سماااح ) كان صوت الهانم الكبيره رباب و سمااح بتعملها المساج بتاعها
قالت سماااح ( ما انا بعمل بالراحه اهو يا هانم )
و سماح عماله تعمل مساج سألت رباب و قالت ( قوليلى يا سماااح انت اخر مره مارستة الجنس كان امتى )
ردت سماااح ( من ساعه ما المرحوم مات )
ردت رباب ( بس ده من زمان اوى ده ميت من 3 سنين )
ردت سمااح ( يلا اهو ده قدرنا و انا اعمل ايه )
ردت رباب ( لا تقدرى تعملى كتير ، انتى لسه مش كبيره و جسمك حلو و زياده على كده جميله و كل الرجاله يتمنوكى بدل عم عبده اللى انتى ماشيه معاه ده و بيجيلك كل ليله بعد ما عبير تنام ، اوعى تكونى فاكره انى مش عارفه انا اعرف دبه النمله اللى بتحصل من ورايا و كل الاخبار بتجيلى اول يأول )
- سمااح اتصدمت من اللى الهانم الكبيره قالته و قالت ( و انا اعمل ايه يا هانم ما انتى عارفه ان الواحده مننا شهوتها صعبه و انا شهوتى جامده اوى يا هانم و كان لازم الاقى حل و مكنش قدامى غير عبده )
- ردت رباب ( انا عندى ليكى نيك بفلوس بدل عبدده اللى مبيقدرش يعمل حاجه ده و هيجيبلك فى الليله الواحده حوالى 2000 جنيه و هتتناكى من ناس كبيره فى البلد بس بشرط ليا نسبه من مكسبك 50% ، هااا ايه رايك )
ردت سمااح ( مش عارفه بصراحه بس اعمل ايه مع عبير لو عرفت كده ممكن تتصدم فيا و ساعتها مش هيبقالى كلمه عليها و مش بعيد تعمل زيى )
ردت رباب ( و هى تعرف ليه ، لو سألتك قوليلها الهانم الكبيره غايزانى معاها فى الحفلات اللى بتروحها علشان لو احتاجت حاجه ، فهمتى هتقولى ايه بالظبط )
ردت سماح بضحكه شمال ( تمام يا هانم )
ضحكت رباب و قالت ( شكلك هتشرفينى )
مشهد 3#
(واد يا ايمن ....) قالها عم عبدووو و هو بيفتح الباب بتاع اوضته
فتح الباب و بيبص قدامه كان ايمن ابنه نايم على السرير و حامد السواق نايم فوقه و عمال ينيك فيه
اتسمر عبده مكان من الصدمه اللى شايفه قدامه و نطق اول كلمه ( يا ولاد الوسخه يا خولات ) ساعتها وقف ايمن ومسك العصايه من ابوه و قال ( فيه ايه يا ابا اوعى تكون مش عارف اللى بتعمله مع ام عبير انا كل يوم بشوفك و انت رايحلها بعد ما تطمن انى نايم
و وجه عبده وشه و كلامه لحامد و قاله ( انت يا حامد تعمل كده و فى ابنى ) بص حامد فى الارض و مردش
-ساعتها ايمن قال ( روح يا بابا عند ام عبير ريح زبك عندها و سيبنى فى حالى )
خرح عبده من الاوضه و هو مش عارف يعمل ايه قى الوقت ده قرر انه خلاص مفيش حل تانى غير السكوت و إلا العيله كلها هتتفضح ......
خرج سليم علشان عبير تغير هدومها و غيرت هدومها و لبست البرلس و كان قصير عليها كان فوق ركبتها و ماشيه قافله رجليها و ماسكه البرلس بايديها
- دخل سليم و شافها بالمنظر ده و قعد يضحك جامد و قال ( بتعملى ايه مش كده سيبيه هو كده و اربطى البرلس كويس و مش هيبان حاجه ) و سابها واقفه مكانه و اتجه للبانيو و بدء يقلع هدومه ردت عببر بتعجب ( انت هتعمل ايه ( هقلع هدومى علشان انزل فى البانيو وله انتى فاكرانى بنزل فى البانيو بهدومى زيك )
ردت عبير ( طب استنى ما ادور و اغمض عينى و لما تخلص قولى )
- رد سليم ( اللى انتى عايزاه يا ستى )
و ادورت عبير و ادت وشها للجمب التانى و غمضت عينيها و بدء سليم يقلع هدومه و عبير واقفه و مره واحده قال ( خلصت اهو ) بصت عبير علشان تدعك ضهره و لقيته واقف عريان بره البانيو و عمال يضحك
-و بصوت مرتبك عبير ( يا لهووى...يالهوى ايه يا باشا انت مش هتبطل حركات العيال اللى لسه بتعملها دى احترم سنك شويه انتى المفروض كبرت و عندك 18 سنه )
- رد سليم و هو بيضحك بعد ما قعد فى البانيو ( 17 سنه لو سمحتى و بعدين بصى بجظ انا خلاص ) و اتجهت عببر نحيه الانيو و و وقفت وراه و بدئت تدعك فى ضهر سليم
-سأل سليم( انتى منين بالظبط يا عبير)
ردت عبير ( من قريه صغيره جمب المنصوره )
- رد سليم ( انا اسمع ان بنات المنصوره احلى بنات فى مصر كلهم )
ردت عبير ( هو انا شايفنى وحشه يا باشا وله حاجه )
رد سىليم ( و دى تيجى برده ، ده انتى من احلى البنات اللى قابلتهم فى حياتى يا بخت اللى هيتجوزك )
- كمل سليم كلامه بعد فتره صمت ( تغرفى يا عبير انك فيكى شبه من واحده اسمها مايا خليفه ، بجد مش بهزر وله بجامل )
ردت عبير ( مين مايا خليفه دى يا سليم بيه )
- رد سليم ( ممثله بورن )
ردت عبير و الدهشه بقت مرسومه على وشها ( ايه البورن ده )
- رد سليم ( نيك يا عبير )
ردت عبير بعد صدمه بريئه ( ايه يا باشا قله الادب دى ازاى اقول عليا كده )
- رد سليم ( هو انا قولت حاجه انا بقول شبه نا انتى هى يعنى )
قالت عبير بعد فتره صمت ( هو النيك بقا فيه تمثيل الايام دى يا باشا )
رد سليم بعد ما حس ان عبير بدئت تلين و تهدى ( ايوه و بيقبضوا فلوس كتير على كده و بيبقوا مشهورين اوى )
ردت عبير ( و التمثيل ده بيبقى ازاى )
- ضحك سليم و قال ( مش كان قله ادب مش شويه ايه اللى حصل ، مش مهم المهم لو عايزه تشوفيلها فيديو تمثيل ليها بكره هحمل فيديو ليها من على النت ممكن تبقى تيجى تشوفيه )
- ردت عبير بدلع و تناكه ( هشووووووف )
ضحك سليم و قال ( ماشى يا ست المدلعه )
مشهد 2#
(اه اه بالراحه يا سماااح ) كان صوت الهانم الكبيره رباب و سمااح بتعملها المساج بتاعها
قالت سماااح ( ما انا بعمل بالراحه اهو يا هانم )
و سماح عماله تعمل مساج سألت رباب و قالت ( قوليلى يا سماااح انت اخر مره مارستة الجنس كان امتى )
ردت سماااح ( من ساعه ما المرحوم مات )
ردت رباب ( بس ده من زمان اوى ده ميت من 3 سنين )
ردت سمااح ( يلا اهو ده قدرنا و انا اعمل ايه )
ردت رباب ( لا تقدرى تعملى كتير ، انتى لسه مش كبيره و جسمك حلو و زياده على كده جميله و كل الرجاله يتمنوكى بدل عم عبده اللى انتى ماشيه معاه ده و بيجيلك كل ليله بعد ما عبير تنام ، اوعى تكونى فاكره انى مش عارفه انا اعرف دبه النمله اللى بتحصل من ورايا و كل الاخبار بتجيلى اول يأول )
- سمااح اتصدمت من اللى الهانم الكبيره قالته و قالت ( و انا اعمل ايه يا هانم ما انتى عارفه ان الواحده مننا شهوتها صعبه و انا شهوتى جامده اوى يا هانم و كان لازم الاقى حل و مكنش قدامى غير عبده )
- ردت رباب ( انا عندى ليكى نيك بفلوس بدل عبدده اللى مبيقدرش يعمل حاجه ده و هيجيبلك فى الليله الواحده حوالى 2000 جنيه و هتتناكى من ناس كبيره فى البلد بس بشرط ليا نسبه من مكسبك 50% ، هااا ايه رايك )
ردت سمااح ( مش عارفه بصراحه بس اعمل ايه مع عبير لو عرفت كده ممكن تتصدم فيا و ساعتها مش هيبقالى كلمه عليها و مش بعيد تعمل زيى )
ردت رباب ( و هى تعرف ليه ، لو سألتك قوليلها الهانم الكبيره غايزانى معاها فى الحفلات اللى بتروحها علشان لو احتاجت حاجه ، فهمتى هتقولى ايه بالظبط )
ردت سماح بضحكه شمال ( تمام يا هانم )
ضحكت رباب و قالت ( شكلك هتشرفينى )
مشهد 3#
(واد يا ايمن ....) قالها عم عبدووو و هو بيفتح الباب بتاع اوضته
فتح الباب و بيبص قدامه كان ايمن ابنه نايم على السرير و حامد السواق نايم فوقه و عمال ينيك فيه
اتسمر عبده مكان من الصدمه اللى شايفه قدامه و نطق اول كلمه ( يا ولاد الوسخه يا خولات ) ساعتها وقف ايمن ومسك العصايه من ابوه و قال ( فيه ايه يا ابا اوعى تكون مش عارف اللى بتعمله مع ام عبير انا كل يوم بشوفك و انت رايحلها بعد ما تطمن انى نايم
و وجه عبده وشه و كلامه لحامد و قاله ( انت يا حامد تعمل كده و فى ابنى ) بص حامد فى الارض و مردش
-ساعتها ايمن قال ( روح يا بابا عند ام عبير ريح زبك عندها و سيبنى فى حالى )
خرح عبده من الاوضه و هو مش عارف يعمل ايه قى الوقت ده قرر انه خلاص مفيش حل تانى غير السكوت و إلا العيله كلها هتتفضح ......