عشاق بلا ندم
03-15-2017, 09:28 AM
بين أحضان الحنين و الذكريات
الجزء الأول
تسللت أشعة الشمس لتداعب وجة مأمور القسم و هو يقرأ جريدة الصباح و يرتشف قدح من القهوة بين يدية . ثم فجأة انتفض جسد المأمور ..
" هو فين الخول دة ؟"صاح بالعبارة رجل طويل القامة مفتول العضلات حليق الوجة و أشيب الفودين يرتدي معطفا أسود اللون..ألقى بعبارتة التي دوت كالقنبلة في أرجاء المكان فسارع المأمور باستقباله
.، صباح الخير هشام بية . هو الولد في الحجز . أجيبه لحضرتك
رد الرجل باقتضاب . نعم . و اخذ يتحرك في المكان بعصبية حتي سمع صوت المأمور . هشام بية
التفت الرجل بعصببة شديدة و ما أن وقعت عيناه علي الفتي حتي هوي بصفعة ارتج لها جسد الموجودين في حين هوى الفتي أرضا فاقد الوعي التفت و الشرر يتطاير من عينيه . ،إبن الشرموطة ده بيقول يعرفني ؟
وجة السؤال لأحد الرجلين المرافقين لة . و هو شاب ممشوق القوام . أشقر الشعر أهدي بس هشام بية . هنعرف إية الحكاية . كل اللي عرفتة حضرتك أنة كان في شقة الدعارة اللي كان فيها رجال و سيدات الاعمال
هوي الرجل بجسدة علي مقعد المامور الذي يحاول إفاقة الفتي
يا حسام. مفيش حد اتعرف علية و لا حد هيجبلة محامي . رد الشاب المرافق لة . والدتة سعادتك علي وصول
التفت الرجل لشخص أخر . غليظ الوجة كث الشارب هاتلي السجاير من العربية يا صول حسن ثم أخذ يتسائل مين يعرفني هذا الفتي و هل أعرفة أنا . و ما هذا الشعور الذي أخذ يتسلل في نفسي . كيف اشفق علية . كيف ....
أفاق الرجل علي صوت إمرأة . في العقد الرابع من العمر . بيضاء البشرة . ذات جمال آخاذ . و لكنها شاحبة الوجة . رثة الثياب . قالت أنا والدة شمس . التفت الرجل بسرعة و هو يأخذ نفس عميق من سيجارتة . ثم صرخ فجأة . مش ممكن . ساد الصمت أرجاء المكان في حين جحظت عينا الرجل و سقطت السيجارة من يدية .
نطقها الرجل و هو في ذهول تام . ثم قال ماذا تفعلين هنا و متي عدتي و ما الذي فعل بكي هذا . فنظرت إلي الفتي و قالت . شمس إبني . تسمر الرجل في مكانة و لم ينطق ببنت شفة و علي الأستغراب الشديد علي وجوة الحاضرين . هشام بية عيونة تسلل منها دمعتان سارع هو بإخفاءهما . هذا الرجل الذي ترتعد أوصال الرجال لمجرد لفظ أسمة يبكي
أفاق من ذهولة و أشار للمأمور ان يقترب . ثم همس لة ببضع كلمات . قبل أن يقول .
حسام خد مروة هانم و شمس في العربية . يلا بينا يا صول حسن . يلا يا محمود أطلع بينا بسرعة علي الأستراخة الشمالية
انطلق محمود السائق بالسيارة و بجانبة هشام بية شارد الذهن في جلس في الصندق الخلفي . الصابط حسام و الصول حسن و تلك المرأة و الفتي و بعد ساعتين أشار الرجل للسائق ان يتوقف في الاستراحة و اعطاة بعض النقود ليشتري طعام و مياة . ثم هبط من السيارة و أشعل سيجارة أخري و تقدم بضع خطوات في الرمال بجانب الطريق .
في السيارة جذب الضابط حسام الصول حسن خارج السيارة و قال لة
أنت ساكت لية . الولد دة إية حكايتة قالة وطي صوتك باين علية يهم هشام بية . دة الواد دة مصيبة قالة حسام احكي بقي كان بيعمل اية هناك . دة شوية مكياح يبقي بنت . ضحك اوي الصول حسن اقلة مهو بنت . بنت واد متعرفش ازاي و فضل يضحك اوي ضربة حسام علي صدرة و عو مذهول يعني اية قالة انت مستغرب امال لو شفت اللي شفتة هشام بية بعتني المامورية دي عشان فيها ناس مهمين . المهم روحنا و و الراجل بتاعنا اللي وسطهم سهل دخولنا الشقة من غير دوشة . قالة يالهووووووي يا حسام بية اية دة
نسوان عريانة في كل مكان . بنات بترقص ملط . كل اوضة دخلناها في العجب إلا أوضة في اخر الشقة انا كنت اول واحد وصلتلها . فتحت الباب براحة اوي . لقيت راجل قاعد عريان علي كرسي ضهرة للباب و جنبة حتة بنت علي الفرازة و عمال يلعب في طيزها و قدامة مراية كبيرة في نص الحيطة . وراها كان صاحبنا دة اللي جوة
سكت لية كمل . بص حسن علي هشام بية لقاة قعد علي صخرة صغيرة و هو بيولع سجارة من التانية . قالة بص يا سيدي انا بقالي يومين بفوق من اللي شفتة . راجل قاعد علي كرسي في وسط الاوضة و قدامة علي السرير اتنين رجالة ماسكين بنت زي القمر . جسمها صغير و بيلمع بيضة و مليانة من تحت و نايمة علي بطنها . واحد دافن وشة بين طيازها و التاني عمال يضرب بزبرة علي وشها و مرة وحدة زقتهم و قامت راحت وقفت قدام الراجل اللي قاعد و هي بتتلوي زي التعبان و تقرب منة و توطي و هو يلعب بصباعة قي طيزها و هي بتلف انا كنت هصرخ
قالة لية . قول بسرعة . ضحك و قالة البنت دي اخينا اللي جوة . ضحك تاني و هو شايف الذهول علي وشة قالة انا كنت زيك بس هتاك كان الواد البت دة متزوقة . كحل و خدود حمرة و شفايف تدوخ و جسم بيلمع من النعومة . المهم قعدت تتلوي كدة لحد ما الراجل شدها لتحت . قعدت بين رجيلة و هاتك يا بوس من اول صوابعة لحد فخادة و طلعت بلسانها علي زبرة . لفت بلسانها عل كل حتة و راحت وخداة بين شفايفها و قعدت تمص طالعة نازلة .و أنا اللي كنت فاكر ان البت حمدية مرات حسنين احسن واحدة بتمص في الكفر كلة . قوم الراجل شاور لواحد من الاتنين اللي كانوا لسة علي السرير . جة و قف وراها و شدها من وسطها و مسك بتاعة و هوووب دكة مرة واحدة في طيازها . كنت فاكرها هتصوت و لا حاجة . لع هي بس قالت أها كنت هجيب منها و فضل ينيك في طيزها و هي تمص للراجل التاني
قالة يا سلام و هما مش شايفنكوا قالة يا بية مهو انا عرفت بعدين اننا بس اللي نشوفهم محمد بية فهمني لما جة حط ايدة علي كتفي و هههههههه قعد يتفرج معايا . ها كمل و بعدين . بعدين اية يا عم حسام . الراجل اللي علي كرسي . مرة واحدة مسك راسها و حشر زبرة جوة بقها لحد ما حسيت انها هتموت و اتشنج و اية بقي و لا نقطة من لبنة طلعت برة بوقها و التاني عمال يدك في طيزها و ....
أنتوا بتعملوا إية . و لا حاجة يا هشام بية . طيب يلة عايزبن نلحق نادية هانم في الاستراحة
انطلقت السيارة مرة أخري و الشمس تكاد تختفي خلف الجبال العالية ....
خد بالك ياسطى....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــ
الجزء الثاني
دوي صرير إطارات سيارة الأجرة و هي تحاول تفادي إحدي السيدات التي تعبر الطريق و تحمل بين يديها طفل رضيع . و ألتف المارة حولها حين سقطت من أثر الصدمة . فأسرع أحد المارة و أخذ يصرخ
وسع انت و هو أنا دكتور . بسرعة حطوها في العربية . الطفل بخير . بسرعة . بسرعة
و أنطلق الدكتور مسرعا نحو عيادتة و في غرفة العمليات تنفس الصعداء بعدما نجح في إنقاذ السيدة و هنا خرج لغرفتة و أخذ يفكر بعمق ثم أشعل غليونة . ثم تناول الهاتف بسرعة
ألو . هشام ألحقني . في واحدة عملت حادثة و أنا نقذتها و معاها طفل . اعمل اية ابلغ بالحادثة و لا إية . رد علية و هو يضحك . متخفش يا عمر أنا جايلك . وصل هشام بسرعة للعيادة عند الدكتور عمر . هي فين يا سيدي . جوة جوة بس خد بالك مش متغطية كويس . هههههههه يا عم هو انا هاكلها
دلف هشام ببطء إلي داخل الغرفة . ثم بهدوء تقدم نحو السيدة . ربااااااااة . ما هذا الجمال إمرأة في منتصف العقد الثاني من العمر . بيضاء البشرة . ذات وجة برئ ملائكي . و فم صغير و شفتان و كأن رسام ماهر قد خطهما بأناملة و انف متناسق .أخذ نفس عميق ثم هم بالإنصراف فلقد اقترب منها كثيرا و في أثناء مغادرتة . ارتطم بحافة السرير و في محاولة سريعة منة لتفادي السقوط جذب طرف الغطاء فوقع علي الأرض فنهض مسرعا و الغطاء بين يدية فهم بإلقاءة عليها بسرعة . و فجأة تسمرت يدية و التصقت قدماة بالأرض و هو لا يصدق ما وقعت علية عيناة . اهذة فينوس إلة الجمال كما يدعون . اخذ يتامل ثدييها المرمر ذات الحلمات الوردية المنتصبة . والبطن المقعر كأنة قبة مضروبة لاسفل و هذة العانة المملؤة بطبقات اللحم الرائع المشدود . اهاتان فخذين إمراة حقا ام هما نحت من الحليب الصافي . ربااااااة ما هذا الكائن العجيب ذات اللحم الغليظ الوردي القابع بين فخذيها .
تممدت أناملة نحوها و هو لا يملك الإرادة لمنعهما . و فجاة استوقفتة يد نسائية . فأنتفض و وقع الغطاء علي الارض . فتعالت ضحكات إمراة تبدو من ضحكتها أنها إمراة لعوب . قصيرة القامة نسبيا . ذات بشرة داكنة قليلا . متناسقة الجسم و مفاتنها مكتظة جذابة
دكتورة نادية . ايوة يا هشام بية مالك و إية اللي انت عملتة دة . أنا كان غصب عني . شفتيها . ايوة و شفت عملت فيك اية دة انت مبيمليش عينك اي ست . قالها دي ست . دي ملاك طيب و سع اغطيها . لالالا . استني هو عمر فين . نزل المعمل مع لبوتة الممرضة
طب تعالي بقي . أنت مجنون اوع كدة . شدها هشام من شعرها و لف ايدها و حضنها جامد و هو بيبوسها بجنون و بسرعة عجية كانت ايدية كانت رفعت الجيب و بتعصر بقوة في طيزها تنفست نادية و هي تستسلم لقوتة و قد ادركت ان تلك المراة النائمة العارية قد الهبت مشاعرة و ايقظت غرائزة . فقررت أن تستمتع بتلك النزوة الشرسة التي لا تتكرر كثيرا و ها هو قد الصقها بالحائط و رفع إحدي قدميها و وضع قضيبة علي شفرات كسها و هو مازال يلتهم شفتيها فجذبتة اليها لتولج ذلك العملاق داخل رحمها فشهقت بعنف عندما احست بقضيبة و قد اخترقها الي بطنها و هو لم يتواني عن دك فرجها بكل قوة . و هي تتأوة و تستمتع بقوتة و عنفوان قضيبة و هو ينيك كسها بقوة و لم تتمالك نفسها عندما ادارها و الصق وجهها بالحائط و هو ينظر لذوات المفاتن العارية التي لم يري لها مثيل . فاخترق إستها ( فتحة طيزها ) بقوة جعلها تصرخ عاليا و تسقط ارضا . فجذها هشام بقوة من شعرها قم صفعها و بصق في فمها و هي تننظر إلية بتلذذ شديد فالتهمت قصيبة بين شفتيها . تلعقة لعقا الذ من العافية و انيك من الكس لم يتمالك نفسة و هو ينظر للفتنة العارية النائمة ثم صرخ بقوة و هو يقذف حمم من المني اللذيذ في فم الدكتورة نادية التي اطبقت علي قضيبة بفمها تعتصرة عصرا لأخر نقطة يمكن أن يجود بها قضيبة الضخم و نظرت إلية فوجدتة مازال بنظر للسيدة العارية . فقالت لة ......
هشام بيه . هشام بيه
استيقظ من خياله و قال في ايه يا محمود؟ . قاله التليفون يا فندم . آه مختش بالي . الوو أيوة يا نادية ...........
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ
الجزء الثالث
يا صول حسن . يا حسن ايوة يا حسام بية . تعال هنا جنبي . اهو جيت في إية . انت هتستهبل مكملتش الي حصل . ههههههههههه بتضحك علي اية . رد الصول حسن علي الظابط حسام و قالة أنا لو مش عارف هشام بية بيعزك قد إية مكنتش أكلمت . طيب يلة بقي قول . رد علية و قالة إية رايك احكيلك من اول ما دخلنا . ماشي بالتفصيل . أمرك يا بية . شوف ....
انا سبق و قلتلك ان الراجل بتاعنا اللي جوة الشقة سهل دخولنا بهدوء . دخل الظابط محمد الاول و انت عارفة . طول بعرض و تحس إنة إبن ليل اساسا . دخل عليهم و هو مبتسم و براحة قال . انا عارف انكم كلكم ناس مراكزكم حساسة . فهتسمعوا الكلام و بشويش من غير عند و لا أي كلام هعمل معاكم واجب حلو و مش هنزلكم بالملايات هسيبكوا تلبسوا هدومكم . طبعا هما كانوا مذهولين من الصدمة . هقلك بقي الوضع كان ازاي زب مشاهد كدة . ههههههههههه
المشهد الاول . صالة واسعة . نور احمر . دخانة و شيش و خمرة في كل مكان و كذا كنبة بالبلدي كدة و في النص بيرقص ارلع بنات عريانين ملط . و صاحبة الشقة سيدة اعمال عندها سلسلة محلات ازياء . قاعدة علي كرسي كبير و حطة رجل علي رجل و في ايدها شيشة و طبعا عريانة . و تحت رجيلها قاعد واحد عمال يبوس و يلحس في رجليها. و كنبة علي اليمين عليها اتنين ستات . عريانين طبعا ماعدا نضارة شمش كبيرة علي عيونهم . قاعدين فاتحين رجيلهم و اتنين رجالة قاعدين علي الارص بياكلوا في كساسهم و اتنين قاعد جنبهم . بيمصوا في بزازهم . و كنبة تانية عليها راجل بكرش لابس شورت و قاعد بين رجيلة موزة نار . مطلعة زبة و نزلة فية مص و لحس . و جنبة ولد . . أستني استني . بتقول اية .رد حسن قالة اصبر بس با بية و متستغربش . طيب ها كمل . الواد اصلا بيلمع مفيش ولا شعرة في جسمة . بس غير شمس خالص و الراجل ابو كرش منيمة علي رجلة و هههههههههه عمال يبعبصة في طيزة
المشهد التاني . أول اوضة . جت تفتحتها زيزي اللي هي صاحبة اليلة . وقفها محمد بية و قالها لاء يا مدام انا عايز اتفرج علي الحفلة كلها . دخلينا من عند المرايا . بصتلة و قالت انت عرفت ازاي . قالها يلة بس هقولك بعدين و راح زقها من طيزها . هههههههه .وقفنا قدام المرايا . سرير كبير علية تلاتة رجالة و ست جسمها يهبا مليانة شوية بس لابسة بردوا نضارة شمس كبيرة . طبعا عرفنا بعد كدة انها مرات رجل اعمال كببر . نزلين فيها نيك من كل حتة و هي عمالة تتلوي زي التعبان و تقولهم . نيكوني قطعوني و هما ما صدقوا . نايمة علي ضهرها و واحد فاشخ رجليها و نازل نيك في كسها و التاني عمال يضربها علي وشها و التالت بيرضع في بزازها شوية و هوبا اللي بيرضع في بزازها . قام مرة واحدة و جاب كوباية صغيرة و نزل لبنة فيها . ولاد الكلب المجانين . شدوها من شعرها و رموها علي الارض و فضلوا يضربوا فيها بس براحة طبعا في كل حتة في جسمها و بعدين و احد مسكها من راسها و حط زبرة في بقها . فضلت تمص زي المجنونة لحد ما طلعة و نزل في نفس الكوباية مكنتش فاهم اية الغرض . المهم التالت نيمها علي بطنها علي الارض و قعد يلعب برجلة في طيزها ويدخل جوة خرم طيزها صباعة الكبير شوية و نام عليها فضل يهبد في طيزها لخد ما جبهم جوة طيزها . اول ما خلص . هي قعدت علي ركبها و رفعت راسها لفوق و فتحت بقها . ههههههههه. طبعا جابوا الكوباية اللي فبها اللبن و شربتهم نقطة نقطة . بعد ما خلصوا بقي جابوا اية . و لا بلاش ااقولك ع الباقي . لالا قول يا حسن . طيب جابوا طبق كبير بلاستيك و هي قعدت فية والرجالة وقفوا فوق وشها و و بالبلدي كدة يا بية . عملوا حمام مية علي وشها و في بقها . طب اسكت اسكت اية القرف دة . ضحك الصول حسن و قالة ما انا قلتلك بلاش . رد قالة . ها و الاوض التانية
المشهد التاني . اوضة زي اللي فاتت بس العكس راجل جسمة رياضي و مشعر اوي و لابس نفس النظام نضارة شمس كبيرة و معاة اتنين نسوان و بنت صغيرة مكملتش تقريبا 16 سنة . هو قاعد علي الكرسي عريان و حاضن البنت و عمال يفعص فيها و الاتنين النسوان تحت رجلية بيبوسوا في صوابعة . المتناكيين . و بعدين قاموا و نيموا البنت علي ضهرها و فتحوا رجليها و ضموها علي بزازها النونو الصغنونة و شوف بقي العجب . البنت اليلة كلها كانت عليعا و كانت بنت بنوت لسة ولاد الكلب . الراجل فضل يمشي زبة علي كسها لحد ما البنت ساحت و عينيها غربت من المحنة و الشهوة . راح مدخل زبرة المفتري خرة واحدة جوة كسها . و الغريب بقي يا بية انها مصوتتش . عيطت بس و شوية نيك و الراجل طلع زبرة من كسها غرقان دم . قامت واحدة من الستات و جابت فوطة و مسحت و نضفت البنت و هي زي ما هي نايمة علي ضهرها و رجليها علي بزازها و الراجل كان نضغ نفسة و رجعلها . و ماسك ازازة فيها زيت و اداها لواحدة من النسوان . كبت شوية زيت في ايديها و فضلت تمسح بية طيز البنت الصغيرة و التانية قعدت علي ركبها و مسكت زبة و هاتك يا مص و منيكة و لحد ما البنت خرم طيزها جهز بالزيت. جة الراجل و حط زبرة برااااااحة جوة طيزها . دخل زي الحلاوة . بس البنت المرة دي صوتت علي خفيف و الراجل خلاص بقي اتجنن سند بايدة علي السربر و فضل يرزع بزبرة في طياز البنت و هي كانت في عالم سمسم ههههههه و لحد ما صرخ و زنق زبرة للبيوض جوة طيزها و صغي لبنة جواها
باقي الشفة يا حسام بية كانت فاضية الا الاخيرة اللي كان فيها الامورة شمس اللي في حصن امة القمر دي
المشهد الاخير . انا قلتلك ان الاوضة كان فيها راجل قاعد وراة مرايا و جنبة واقفة بنوتة عسل بيلعب في طيزها و ورا المرايا كان . شموسة القمر دة . كان غير ما انت شايفة . مكياج كامل يا حسام بية . خدود حمرا و شفايف بروج دم الغزال و عيون مكحلة و شعر طويل لحد كتغة . جسم بيلمع من النضافة و بزازة زي ماتكون بنوتة لسة بتتكور تمسكها كدة في كف ايدك و طياز اجمل من البنات مدور بيضا قشطة مرفوعة و بارزة لورا و وراك زي الجيلي لدرجة ان كعوب رجلية محمرة و هو كان بيتناك بمزاج عالي و شهوة رهيبة . عماا يتلوي زي الحية وسط ايديهم و ازبارهم . هو بيمص للراجل اللي قاعد علي الكرسي . بمحن غريب . يلعب بلسانة علي زبرة و يدخلة كلة و يطلعة براحة و هكذا و واقف وراة راجل . ماسكة من وسطة و مدخل زبر حمار جواة مش عارف مستحملة ازاي و هاتك يا رزع في طيازة يطلعة شوية و يضرب بزبة عل طيزة و هي بتترج زي المهلبية و بعدبن يحط راس زبة علي خرم طيزة و يمسكة من وسطة و يدكة في طيزة مرة واحدة و هو مستلذ علي الاخر لحد ما الاتنين نزلوا لبنهم خرة واحظة زى ما يكونوا متفقين و احد في بقة و اية حشر زبة كلة و مسك راسة لحد ما حلبة جوة بوقة و التانيو شد وسطة و زنق زبة للاخر و لا نقطة طلعت من طيزة . جة التالت بقي وقغ وراة و فضل يحك راس زبة علي خرمة و شمس نايم بخدة علي ورك الراجل . التالت فضل ينيك في طيازة برااااااخة و مزاج يسرع شوية و يهدي شوية يطلع زبة و يدخلة مرة واحدة و هو بيلعب بايدة في زب شمس لحد ما ساب زبة و شدة من وسطة و صرخ و هوا بيجبهم جوة طيزة و الغريب ان شموسة دة نزل لبنة من غير ما يلمس زبة حتي . خدناهم و نزلنا . بس طبعا محمد بية زيزي صاحبة الشقة . هههههههههه . مسبهاش . و هي بصراحة متتسبش . ست وتد يا بية . جسم زي بتوع السبما . هههههههههههه
حسام بية يلة بينا العربية وقفت بيننا وصلنا و لا كلمة قدام هشام بية أنت متعرفش الست مروة دي تهمة قد اية . أة صحيح انت محكتليش عليها . بعدين بعدين ...........
الى اللقاء في الجزء الرابع.......
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ [/B]
الجزء الأول
تسللت أشعة الشمس لتداعب وجة مأمور القسم و هو يقرأ جريدة الصباح و يرتشف قدح من القهوة بين يدية . ثم فجأة انتفض جسد المأمور ..
" هو فين الخول دة ؟"صاح بالعبارة رجل طويل القامة مفتول العضلات حليق الوجة و أشيب الفودين يرتدي معطفا أسود اللون..ألقى بعبارتة التي دوت كالقنبلة في أرجاء المكان فسارع المأمور باستقباله
.، صباح الخير هشام بية . هو الولد في الحجز . أجيبه لحضرتك
رد الرجل باقتضاب . نعم . و اخذ يتحرك في المكان بعصبية حتي سمع صوت المأمور . هشام بية
التفت الرجل بعصببة شديدة و ما أن وقعت عيناه علي الفتي حتي هوي بصفعة ارتج لها جسد الموجودين في حين هوى الفتي أرضا فاقد الوعي التفت و الشرر يتطاير من عينيه . ،إبن الشرموطة ده بيقول يعرفني ؟
وجة السؤال لأحد الرجلين المرافقين لة . و هو شاب ممشوق القوام . أشقر الشعر أهدي بس هشام بية . هنعرف إية الحكاية . كل اللي عرفتة حضرتك أنة كان في شقة الدعارة اللي كان فيها رجال و سيدات الاعمال
هوي الرجل بجسدة علي مقعد المامور الذي يحاول إفاقة الفتي
يا حسام. مفيش حد اتعرف علية و لا حد هيجبلة محامي . رد الشاب المرافق لة . والدتة سعادتك علي وصول
التفت الرجل لشخص أخر . غليظ الوجة كث الشارب هاتلي السجاير من العربية يا صول حسن ثم أخذ يتسائل مين يعرفني هذا الفتي و هل أعرفة أنا . و ما هذا الشعور الذي أخذ يتسلل في نفسي . كيف اشفق علية . كيف ....
أفاق الرجل علي صوت إمرأة . في العقد الرابع من العمر . بيضاء البشرة . ذات جمال آخاذ . و لكنها شاحبة الوجة . رثة الثياب . قالت أنا والدة شمس . التفت الرجل بسرعة و هو يأخذ نفس عميق من سيجارتة . ثم صرخ فجأة . مش ممكن . ساد الصمت أرجاء المكان في حين جحظت عينا الرجل و سقطت السيجارة من يدية .
نطقها الرجل و هو في ذهول تام . ثم قال ماذا تفعلين هنا و متي عدتي و ما الذي فعل بكي هذا . فنظرت إلي الفتي و قالت . شمس إبني . تسمر الرجل في مكانة و لم ينطق ببنت شفة و علي الأستغراب الشديد علي وجوة الحاضرين . هشام بية عيونة تسلل منها دمعتان سارع هو بإخفاءهما . هذا الرجل الذي ترتعد أوصال الرجال لمجرد لفظ أسمة يبكي
أفاق من ذهولة و أشار للمأمور ان يقترب . ثم همس لة ببضع كلمات . قبل أن يقول .
حسام خد مروة هانم و شمس في العربية . يلا بينا يا صول حسن . يلا يا محمود أطلع بينا بسرعة علي الأستراخة الشمالية
انطلق محمود السائق بالسيارة و بجانبة هشام بية شارد الذهن في جلس في الصندق الخلفي . الصابط حسام و الصول حسن و تلك المرأة و الفتي و بعد ساعتين أشار الرجل للسائق ان يتوقف في الاستراحة و اعطاة بعض النقود ليشتري طعام و مياة . ثم هبط من السيارة و أشعل سيجارة أخري و تقدم بضع خطوات في الرمال بجانب الطريق .
في السيارة جذب الضابط حسام الصول حسن خارج السيارة و قال لة
أنت ساكت لية . الولد دة إية حكايتة قالة وطي صوتك باين علية يهم هشام بية . دة الواد دة مصيبة قالة حسام احكي بقي كان بيعمل اية هناك . دة شوية مكياح يبقي بنت . ضحك اوي الصول حسن اقلة مهو بنت . بنت واد متعرفش ازاي و فضل يضحك اوي ضربة حسام علي صدرة و عو مذهول يعني اية قالة انت مستغرب امال لو شفت اللي شفتة هشام بية بعتني المامورية دي عشان فيها ناس مهمين . المهم روحنا و و الراجل بتاعنا اللي وسطهم سهل دخولنا الشقة من غير دوشة . قالة يالهووووووي يا حسام بية اية دة
نسوان عريانة في كل مكان . بنات بترقص ملط . كل اوضة دخلناها في العجب إلا أوضة في اخر الشقة انا كنت اول واحد وصلتلها . فتحت الباب براحة اوي . لقيت راجل قاعد عريان علي كرسي ضهرة للباب و جنبة حتة بنت علي الفرازة و عمال يلعب في طيزها و قدامة مراية كبيرة في نص الحيطة . وراها كان صاحبنا دة اللي جوة
سكت لية كمل . بص حسن علي هشام بية لقاة قعد علي صخرة صغيرة و هو بيولع سجارة من التانية . قالة بص يا سيدي انا بقالي يومين بفوق من اللي شفتة . راجل قاعد علي كرسي في وسط الاوضة و قدامة علي السرير اتنين رجالة ماسكين بنت زي القمر . جسمها صغير و بيلمع بيضة و مليانة من تحت و نايمة علي بطنها . واحد دافن وشة بين طيازها و التاني عمال يضرب بزبرة علي وشها و مرة وحدة زقتهم و قامت راحت وقفت قدام الراجل اللي قاعد و هي بتتلوي زي التعبان و تقرب منة و توطي و هو يلعب بصباعة قي طيزها و هي بتلف انا كنت هصرخ
قالة لية . قول بسرعة . ضحك و قالة البنت دي اخينا اللي جوة . ضحك تاني و هو شايف الذهول علي وشة قالة انا كنت زيك بس هتاك كان الواد البت دة متزوقة . كحل و خدود حمرة و شفايف تدوخ و جسم بيلمع من النعومة . المهم قعدت تتلوي كدة لحد ما الراجل شدها لتحت . قعدت بين رجيلة و هاتك يا بوس من اول صوابعة لحد فخادة و طلعت بلسانها علي زبرة . لفت بلسانها عل كل حتة و راحت وخداة بين شفايفها و قعدت تمص طالعة نازلة .و أنا اللي كنت فاكر ان البت حمدية مرات حسنين احسن واحدة بتمص في الكفر كلة . قوم الراجل شاور لواحد من الاتنين اللي كانوا لسة علي السرير . جة و قف وراها و شدها من وسطها و مسك بتاعة و هوووب دكة مرة واحدة في طيازها . كنت فاكرها هتصوت و لا حاجة . لع هي بس قالت أها كنت هجيب منها و فضل ينيك في طيزها و هي تمص للراجل التاني
قالة يا سلام و هما مش شايفنكوا قالة يا بية مهو انا عرفت بعدين اننا بس اللي نشوفهم محمد بية فهمني لما جة حط ايدة علي كتفي و هههههههه قعد يتفرج معايا . ها كمل و بعدين . بعدين اية يا عم حسام . الراجل اللي علي كرسي . مرة واحدة مسك راسها و حشر زبرة جوة بقها لحد ما حسيت انها هتموت و اتشنج و اية بقي و لا نقطة من لبنة طلعت برة بوقها و التاني عمال يدك في طيزها و ....
أنتوا بتعملوا إية . و لا حاجة يا هشام بية . طيب يلة عايزبن نلحق نادية هانم في الاستراحة
انطلقت السيارة مرة أخري و الشمس تكاد تختفي خلف الجبال العالية ....
خد بالك ياسطى....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــ
الجزء الثاني
دوي صرير إطارات سيارة الأجرة و هي تحاول تفادي إحدي السيدات التي تعبر الطريق و تحمل بين يديها طفل رضيع . و ألتف المارة حولها حين سقطت من أثر الصدمة . فأسرع أحد المارة و أخذ يصرخ
وسع انت و هو أنا دكتور . بسرعة حطوها في العربية . الطفل بخير . بسرعة . بسرعة
و أنطلق الدكتور مسرعا نحو عيادتة و في غرفة العمليات تنفس الصعداء بعدما نجح في إنقاذ السيدة و هنا خرج لغرفتة و أخذ يفكر بعمق ثم أشعل غليونة . ثم تناول الهاتف بسرعة
ألو . هشام ألحقني . في واحدة عملت حادثة و أنا نقذتها و معاها طفل . اعمل اية ابلغ بالحادثة و لا إية . رد علية و هو يضحك . متخفش يا عمر أنا جايلك . وصل هشام بسرعة للعيادة عند الدكتور عمر . هي فين يا سيدي . جوة جوة بس خد بالك مش متغطية كويس . هههههههه يا عم هو انا هاكلها
دلف هشام ببطء إلي داخل الغرفة . ثم بهدوء تقدم نحو السيدة . ربااااااااة . ما هذا الجمال إمرأة في منتصف العقد الثاني من العمر . بيضاء البشرة . ذات وجة برئ ملائكي . و فم صغير و شفتان و كأن رسام ماهر قد خطهما بأناملة و انف متناسق .أخذ نفس عميق ثم هم بالإنصراف فلقد اقترب منها كثيرا و في أثناء مغادرتة . ارتطم بحافة السرير و في محاولة سريعة منة لتفادي السقوط جذب طرف الغطاء فوقع علي الأرض فنهض مسرعا و الغطاء بين يدية فهم بإلقاءة عليها بسرعة . و فجأة تسمرت يدية و التصقت قدماة بالأرض و هو لا يصدق ما وقعت علية عيناة . اهذة فينوس إلة الجمال كما يدعون . اخذ يتامل ثدييها المرمر ذات الحلمات الوردية المنتصبة . والبطن المقعر كأنة قبة مضروبة لاسفل و هذة العانة المملؤة بطبقات اللحم الرائع المشدود . اهاتان فخذين إمراة حقا ام هما نحت من الحليب الصافي . ربااااااة ما هذا الكائن العجيب ذات اللحم الغليظ الوردي القابع بين فخذيها .
تممدت أناملة نحوها و هو لا يملك الإرادة لمنعهما . و فجاة استوقفتة يد نسائية . فأنتفض و وقع الغطاء علي الارض . فتعالت ضحكات إمراة تبدو من ضحكتها أنها إمراة لعوب . قصيرة القامة نسبيا . ذات بشرة داكنة قليلا . متناسقة الجسم و مفاتنها مكتظة جذابة
دكتورة نادية . ايوة يا هشام بية مالك و إية اللي انت عملتة دة . أنا كان غصب عني . شفتيها . ايوة و شفت عملت فيك اية دة انت مبيمليش عينك اي ست . قالها دي ست . دي ملاك طيب و سع اغطيها . لالالا . استني هو عمر فين . نزل المعمل مع لبوتة الممرضة
طب تعالي بقي . أنت مجنون اوع كدة . شدها هشام من شعرها و لف ايدها و حضنها جامد و هو بيبوسها بجنون و بسرعة عجية كانت ايدية كانت رفعت الجيب و بتعصر بقوة في طيزها تنفست نادية و هي تستسلم لقوتة و قد ادركت ان تلك المراة النائمة العارية قد الهبت مشاعرة و ايقظت غرائزة . فقررت أن تستمتع بتلك النزوة الشرسة التي لا تتكرر كثيرا و ها هو قد الصقها بالحائط و رفع إحدي قدميها و وضع قضيبة علي شفرات كسها و هو مازال يلتهم شفتيها فجذبتة اليها لتولج ذلك العملاق داخل رحمها فشهقت بعنف عندما احست بقضيبة و قد اخترقها الي بطنها و هو لم يتواني عن دك فرجها بكل قوة . و هي تتأوة و تستمتع بقوتة و عنفوان قضيبة و هو ينيك كسها بقوة و لم تتمالك نفسها عندما ادارها و الصق وجهها بالحائط و هو ينظر لذوات المفاتن العارية التي لم يري لها مثيل . فاخترق إستها ( فتحة طيزها ) بقوة جعلها تصرخ عاليا و تسقط ارضا . فجذها هشام بقوة من شعرها قم صفعها و بصق في فمها و هي تننظر إلية بتلذذ شديد فالتهمت قصيبة بين شفتيها . تلعقة لعقا الذ من العافية و انيك من الكس لم يتمالك نفسة و هو ينظر للفتنة العارية النائمة ثم صرخ بقوة و هو يقذف حمم من المني اللذيذ في فم الدكتورة نادية التي اطبقت علي قضيبة بفمها تعتصرة عصرا لأخر نقطة يمكن أن يجود بها قضيبة الضخم و نظرت إلية فوجدتة مازال بنظر للسيدة العارية . فقالت لة ......
هشام بيه . هشام بيه
استيقظ من خياله و قال في ايه يا محمود؟ . قاله التليفون يا فندم . آه مختش بالي . الوو أيوة يا نادية ...........
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ
الجزء الثالث
يا صول حسن . يا حسن ايوة يا حسام بية . تعال هنا جنبي . اهو جيت في إية . انت هتستهبل مكملتش الي حصل . ههههههههههه بتضحك علي اية . رد الصول حسن علي الظابط حسام و قالة أنا لو مش عارف هشام بية بيعزك قد إية مكنتش أكلمت . طيب يلة بقي قول . رد علية و قالة إية رايك احكيلك من اول ما دخلنا . ماشي بالتفصيل . أمرك يا بية . شوف ....
انا سبق و قلتلك ان الراجل بتاعنا اللي جوة الشقة سهل دخولنا بهدوء . دخل الظابط محمد الاول و انت عارفة . طول بعرض و تحس إنة إبن ليل اساسا . دخل عليهم و هو مبتسم و براحة قال . انا عارف انكم كلكم ناس مراكزكم حساسة . فهتسمعوا الكلام و بشويش من غير عند و لا أي كلام هعمل معاكم واجب حلو و مش هنزلكم بالملايات هسيبكوا تلبسوا هدومكم . طبعا هما كانوا مذهولين من الصدمة . هقلك بقي الوضع كان ازاي زب مشاهد كدة . ههههههههههه
المشهد الاول . صالة واسعة . نور احمر . دخانة و شيش و خمرة في كل مكان و كذا كنبة بالبلدي كدة و في النص بيرقص ارلع بنات عريانين ملط . و صاحبة الشقة سيدة اعمال عندها سلسلة محلات ازياء . قاعدة علي كرسي كبير و حطة رجل علي رجل و في ايدها شيشة و طبعا عريانة . و تحت رجيلها قاعد واحد عمال يبوس و يلحس في رجليها. و كنبة علي اليمين عليها اتنين ستات . عريانين طبعا ماعدا نضارة شمش كبيرة علي عيونهم . قاعدين فاتحين رجيلهم و اتنين رجالة قاعدين علي الارص بياكلوا في كساسهم و اتنين قاعد جنبهم . بيمصوا في بزازهم . و كنبة تانية عليها راجل بكرش لابس شورت و قاعد بين رجيلة موزة نار . مطلعة زبة و نزلة فية مص و لحس . و جنبة ولد . . أستني استني . بتقول اية .رد حسن قالة اصبر بس با بية و متستغربش . طيب ها كمل . الواد اصلا بيلمع مفيش ولا شعرة في جسمة . بس غير شمس خالص و الراجل ابو كرش منيمة علي رجلة و هههههههههه عمال يبعبصة في طيزة
المشهد التاني . أول اوضة . جت تفتحتها زيزي اللي هي صاحبة اليلة . وقفها محمد بية و قالها لاء يا مدام انا عايز اتفرج علي الحفلة كلها . دخلينا من عند المرايا . بصتلة و قالت انت عرفت ازاي . قالها يلة بس هقولك بعدين و راح زقها من طيزها . هههههههه .وقفنا قدام المرايا . سرير كبير علية تلاتة رجالة و ست جسمها يهبا مليانة شوية بس لابسة بردوا نضارة شمس كبيرة . طبعا عرفنا بعد كدة انها مرات رجل اعمال كببر . نزلين فيها نيك من كل حتة و هي عمالة تتلوي زي التعبان و تقولهم . نيكوني قطعوني و هما ما صدقوا . نايمة علي ضهرها و واحد فاشخ رجليها و نازل نيك في كسها و التاني عمال يضربها علي وشها و التالت بيرضع في بزازها شوية و هوبا اللي بيرضع في بزازها . قام مرة واحدة و جاب كوباية صغيرة و نزل لبنة فيها . ولاد الكلب المجانين . شدوها من شعرها و رموها علي الارض و فضلوا يضربوا فيها بس براحة طبعا في كل حتة في جسمها و بعدين و احد مسكها من راسها و حط زبرة في بقها . فضلت تمص زي المجنونة لحد ما طلعة و نزل في نفس الكوباية مكنتش فاهم اية الغرض . المهم التالت نيمها علي بطنها علي الارض و قعد يلعب برجلة في طيزها ويدخل جوة خرم طيزها صباعة الكبير شوية و نام عليها فضل يهبد في طيزها لخد ما جبهم جوة طيزها . اول ما خلص . هي قعدت علي ركبها و رفعت راسها لفوق و فتحت بقها . ههههههههه. طبعا جابوا الكوباية اللي فبها اللبن و شربتهم نقطة نقطة . بعد ما خلصوا بقي جابوا اية . و لا بلاش ااقولك ع الباقي . لالا قول يا حسن . طيب جابوا طبق كبير بلاستيك و هي قعدت فية والرجالة وقفوا فوق وشها و و بالبلدي كدة يا بية . عملوا حمام مية علي وشها و في بقها . طب اسكت اسكت اية القرف دة . ضحك الصول حسن و قالة ما انا قلتلك بلاش . رد قالة . ها و الاوض التانية
المشهد التاني . اوضة زي اللي فاتت بس العكس راجل جسمة رياضي و مشعر اوي و لابس نفس النظام نضارة شمس كبيرة و معاة اتنين نسوان و بنت صغيرة مكملتش تقريبا 16 سنة . هو قاعد علي الكرسي عريان و حاضن البنت و عمال يفعص فيها و الاتنين النسوان تحت رجلية بيبوسوا في صوابعة . المتناكيين . و بعدين قاموا و نيموا البنت علي ضهرها و فتحوا رجليها و ضموها علي بزازها النونو الصغنونة و شوف بقي العجب . البنت اليلة كلها كانت عليعا و كانت بنت بنوت لسة ولاد الكلب . الراجل فضل يمشي زبة علي كسها لحد ما البنت ساحت و عينيها غربت من المحنة و الشهوة . راح مدخل زبرة المفتري خرة واحدة جوة كسها . و الغريب بقي يا بية انها مصوتتش . عيطت بس و شوية نيك و الراجل طلع زبرة من كسها غرقان دم . قامت واحدة من الستات و جابت فوطة و مسحت و نضفت البنت و هي زي ما هي نايمة علي ضهرها و رجليها علي بزازها و الراجل كان نضغ نفسة و رجعلها . و ماسك ازازة فيها زيت و اداها لواحدة من النسوان . كبت شوية زيت في ايديها و فضلت تمسح بية طيز البنت الصغيرة و التانية قعدت علي ركبها و مسكت زبة و هاتك يا مص و منيكة و لحد ما البنت خرم طيزها جهز بالزيت. جة الراجل و حط زبرة برااااااحة جوة طيزها . دخل زي الحلاوة . بس البنت المرة دي صوتت علي خفيف و الراجل خلاص بقي اتجنن سند بايدة علي السربر و فضل يرزع بزبرة في طياز البنت و هي كانت في عالم سمسم ههههههه و لحد ما صرخ و زنق زبرة للبيوض جوة طيزها و صغي لبنة جواها
باقي الشفة يا حسام بية كانت فاضية الا الاخيرة اللي كان فيها الامورة شمس اللي في حصن امة القمر دي
المشهد الاخير . انا قلتلك ان الاوضة كان فيها راجل قاعد وراة مرايا و جنبة واقفة بنوتة عسل بيلعب في طيزها و ورا المرايا كان . شموسة القمر دة . كان غير ما انت شايفة . مكياج كامل يا حسام بية . خدود حمرا و شفايف بروج دم الغزال و عيون مكحلة و شعر طويل لحد كتغة . جسم بيلمع من النضافة و بزازة زي ماتكون بنوتة لسة بتتكور تمسكها كدة في كف ايدك و طياز اجمل من البنات مدور بيضا قشطة مرفوعة و بارزة لورا و وراك زي الجيلي لدرجة ان كعوب رجلية محمرة و هو كان بيتناك بمزاج عالي و شهوة رهيبة . عماا يتلوي زي الحية وسط ايديهم و ازبارهم . هو بيمص للراجل اللي قاعد علي الكرسي . بمحن غريب . يلعب بلسانة علي زبرة و يدخلة كلة و يطلعة براحة و هكذا و واقف وراة راجل . ماسكة من وسطة و مدخل زبر حمار جواة مش عارف مستحملة ازاي و هاتك يا رزع في طيازة يطلعة شوية و يضرب بزبة عل طيزة و هي بتترج زي المهلبية و بعدبن يحط راس زبة علي خرم طيزة و يمسكة من وسطة و يدكة في طيزة مرة واحدة و هو مستلذ علي الاخر لحد ما الاتنين نزلوا لبنهم خرة واحظة زى ما يكونوا متفقين و احد في بقة و اية حشر زبة كلة و مسك راسة لحد ما حلبة جوة بوقة و التانيو شد وسطة و زنق زبة للاخر و لا نقطة طلعت من طيزة . جة التالت بقي وقغ وراة و فضل يحك راس زبة علي خرمة و شمس نايم بخدة علي ورك الراجل . التالت فضل ينيك في طيازة برااااااخة و مزاج يسرع شوية و يهدي شوية يطلع زبة و يدخلة مرة واحدة و هو بيلعب بايدة في زب شمس لحد ما ساب زبة و شدة من وسطة و صرخ و هوا بيجبهم جوة طيزة و الغريب ان شموسة دة نزل لبنة من غير ما يلمس زبة حتي . خدناهم و نزلنا . بس طبعا محمد بية زيزي صاحبة الشقة . هههههههههه . مسبهاش . و هي بصراحة متتسبش . ست وتد يا بية . جسم زي بتوع السبما . هههههههههههه
حسام بية يلة بينا العربية وقفت بيننا وصلنا و لا كلمة قدام هشام بية أنت متعرفش الست مروة دي تهمة قد اية . أة صحيح انت محكتليش عليها . بعدين بعدين ...........
الى اللقاء في الجزء الرابع.......
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ [/B]