ظريف حلمي 11
03-06-2017, 02:56 PM
في ذلك اليوم بالذات صرت شاذ و الزب فتحني وجعلني أدمن النيك و كان النياك الذي حصل على شرف فتح طيزي هو استاذي في الثانوية و لكن لم ينكني هناك بل في بيته حيث كنت اخذ عنده دروس خصوصية و قد اقتربت امتحانات الثانوية . و في ذلك اليوم كان الحر شديد جدا و نحن على ابواب فصل الصيف و ذهبت اليهللأسف متأخراً وكانت المجموعة قد سبقتني ونظراً لأنها نمراجعة نهائية أضطره إلي إعطائي الدرس وحدي و كنت ارتدي ملابس خفيفة جدا
و حين دخلت وجدت الاستاذ زكي يرتدي بنطلون البيجامة و كان خفيف جدا أيضاً تكشف كل أجزاء جسمه و حتى معالم زبه كانت واضحة و انا وجدت نفسي من حين لاخر انظر الى ذلك الزب و اراقبه بنظراتي
و هو يقدم لي الدرس الخاص بمادة الفيزياء مواصفات الأستاد زكي أنه رجل وسيم جدا في بداية الثلاثينات
و هو طويل وجسمه متناسق لأنه رياضي ل و متزوج وزوجته كانت وضعت مولودا وهي في بيت والدها .
المهم أنه إستأذن لعمل فنجان من الشاي لإحساسه بصداع . وقال سأصنع لك فنجان معي حتي تركز في آخر درس قبل الإمتحان وقلت له سأقوم بمساعدتك ودخلت معه المطبخ وطلب مني أن أحضر السكر من رف علوي فلم أستطيع الوصول إليه فجاء وقال لي إنت قزعه والتصق بمؤخرتي ليحضر السكر وشعرت بشئ كالحديدة تكاد تخترق طيزي
و لاحظ الاستاذ زكي ذلك فقال لي معلهش يا حبيبي زنقتك قلت له ولا يهمك أستاذي فقال سنشرب هناالشاي وشربنا الشاي وقمت بغسل الفنجان الذي شربت فيه وهو حاول أن يغسل فنجانه وعمل نفس العملية والتصق بي وغسل الفنجان وهو خلفي ويكاد زبه يدخل طيزي وأنا لا أستطيع الحراك أو الكلام من شدة الإندهاش ومن الشعور الغريب الذي انتابني وخرجنا للصالة وجلست علي الكرسي وهو يقف علي السبورة ليشرح لي إحدي المسائل وانا انظر كثيرا الى زبه الذي كاد يخترقني وهو تجاوب معي حيث بدا زبه يرفع البنطلون حتى اصبح كأن في منطقة زبه خيمة و انا ذبت مع ذلك المنظر حيث لم اعد قادر على ابعاد نظري عن ذلك الزب الجميل و حين تاكد الاستاذ زكي اني انظر الى زبه عرف اني اريد ان اتناك رغم اني لم اكن من قبل شخص شاذ . و هكذا كانت بداية الشذوذ معي حيث اقترب مني و تعمد تقريب زبه من وجهي و كان منتصب بقوة و انا كنت جالس و هو واقف ثم اغلق النافذة التي كانت مفتوحة و عرفت انه يريد ان ينيكني و قال ما رايك ان نرتاح قليلا فتبسمت و قلبي يدق و جلس بجنبي و قبلني من فمي بحيث ان النار اشتعلت في داخلي من الشهوة
و انا كنت طبعا خائف نوعا ما و لكن قبلاته سخنتني و ذوبتني و حين امسك يدي و وضعها على زبه و لمست زبه سخنت و لم اعرف كيف تركته ينزع بنطلوني و يجلسني على زبه و بدا هناك النيك و الزب شق طيزي بقوة حيث كانت فتحتي تتمدد و تنحل امام ذلك الزب الجميل . و لم اكن قد رايت زبه جيد و لكن حين كان يدخله كنت احس به كبير و سميك و منتصب بشدة و انا جلست عليه و احسست ببعض الالم و لكن لم اصدق ان ذلك الزب كاملا في احشائي و الزب شق طيزي بقوة و الاستاذ يعانقني و يقبلني و هو يسخن و يتمحن و ينيكني نيكة حارة جدا
و كان من شدة الشهوة يضغط على حلمات صدري حتى احسست ببعض الالم و لكن زبه كان ساخن و دافئ جدا و حتى زبي قام و شعرت بالمتعة ثم قمنا و غيرنا الوضعية و طرحني الاستاذ على ظهري و رفعت له رجلاي و ادخل زبه مرة اخرى و امسك زبي و صار ينيكني و يستمني زبي بيده لي و انا ذائب من اللذة . و انا سخنت حين كان يدلك زبي و قذفت حليب زبي في يده بكل حرارة و هو قذف داخل طيزي بعدما متعني و ناكني أول وأمتع نيكة و الزب فتح طيزي و صرت شاذ منيوك ...
و حين دخلت وجدت الاستاذ زكي يرتدي بنطلون البيجامة و كان خفيف جدا أيضاً تكشف كل أجزاء جسمه و حتى معالم زبه كانت واضحة و انا وجدت نفسي من حين لاخر انظر الى ذلك الزب و اراقبه بنظراتي
و هو يقدم لي الدرس الخاص بمادة الفيزياء مواصفات الأستاد زكي أنه رجل وسيم جدا في بداية الثلاثينات
و هو طويل وجسمه متناسق لأنه رياضي ل و متزوج وزوجته كانت وضعت مولودا وهي في بيت والدها .
المهم أنه إستأذن لعمل فنجان من الشاي لإحساسه بصداع . وقال سأصنع لك فنجان معي حتي تركز في آخر درس قبل الإمتحان وقلت له سأقوم بمساعدتك ودخلت معه المطبخ وطلب مني أن أحضر السكر من رف علوي فلم أستطيع الوصول إليه فجاء وقال لي إنت قزعه والتصق بمؤخرتي ليحضر السكر وشعرت بشئ كالحديدة تكاد تخترق طيزي
و لاحظ الاستاذ زكي ذلك فقال لي معلهش يا حبيبي زنقتك قلت له ولا يهمك أستاذي فقال سنشرب هناالشاي وشربنا الشاي وقمت بغسل الفنجان الذي شربت فيه وهو حاول أن يغسل فنجانه وعمل نفس العملية والتصق بي وغسل الفنجان وهو خلفي ويكاد زبه يدخل طيزي وأنا لا أستطيع الحراك أو الكلام من شدة الإندهاش ومن الشعور الغريب الذي انتابني وخرجنا للصالة وجلست علي الكرسي وهو يقف علي السبورة ليشرح لي إحدي المسائل وانا انظر كثيرا الى زبه الذي كاد يخترقني وهو تجاوب معي حيث بدا زبه يرفع البنطلون حتى اصبح كأن في منطقة زبه خيمة و انا ذبت مع ذلك المنظر حيث لم اعد قادر على ابعاد نظري عن ذلك الزب الجميل و حين تاكد الاستاذ زكي اني انظر الى زبه عرف اني اريد ان اتناك رغم اني لم اكن من قبل شخص شاذ . و هكذا كانت بداية الشذوذ معي حيث اقترب مني و تعمد تقريب زبه من وجهي و كان منتصب بقوة و انا كنت جالس و هو واقف ثم اغلق النافذة التي كانت مفتوحة و عرفت انه يريد ان ينيكني و قال ما رايك ان نرتاح قليلا فتبسمت و قلبي يدق و جلس بجنبي و قبلني من فمي بحيث ان النار اشتعلت في داخلي من الشهوة
و انا كنت طبعا خائف نوعا ما و لكن قبلاته سخنتني و ذوبتني و حين امسك يدي و وضعها على زبه و لمست زبه سخنت و لم اعرف كيف تركته ينزع بنطلوني و يجلسني على زبه و بدا هناك النيك و الزب شق طيزي بقوة حيث كانت فتحتي تتمدد و تنحل امام ذلك الزب الجميل . و لم اكن قد رايت زبه جيد و لكن حين كان يدخله كنت احس به كبير و سميك و منتصب بشدة و انا جلست عليه و احسست ببعض الالم و لكن لم اصدق ان ذلك الزب كاملا في احشائي و الزب شق طيزي بقوة و الاستاذ يعانقني و يقبلني و هو يسخن و يتمحن و ينيكني نيكة حارة جدا
و كان من شدة الشهوة يضغط على حلمات صدري حتى احسست ببعض الالم و لكن زبه كان ساخن و دافئ جدا و حتى زبي قام و شعرت بالمتعة ثم قمنا و غيرنا الوضعية و طرحني الاستاذ على ظهري و رفعت له رجلاي و ادخل زبه مرة اخرى و امسك زبي و صار ينيكني و يستمني زبي بيده لي و انا ذائب من اللذة . و انا سخنت حين كان يدلك زبي و قذفت حليب زبي في يده بكل حرارة و هو قذف داخل طيزي بعدما متعني و ناكني أول وأمتع نيكة و الزب فتح طيزي و صرت شاذ منيوك ...