se_mody22
02-20-2017, 09:01 PM
للمتعه عنوان
لازلت اذكرت تلك الليالى رغم مرور العديد من السنين الى غيرت حياتنا بلكامل فاكن بدايه الموضوع يوم وفاه ابويه وجوز عمتى فى حادث على الطريق كنت سعتها عمرى 16س واختى هبه كانت فى سنه اولى تجاره فى شخصيه مرحه جميله جسمها ابيض شعرها طويل وبزازها وره بطنها مشدوده كسها مليان شعر بس جميل ومدارى بين فخديها طزها فهى مدوره ومشدوده اما امى فهى 47س ولكن لم يمر العمر على جسمها فهى نسخه من فيفى عبده بزاز كبيره مدلده شويه عندها كرش اضاف لها جمال فوق جملها تحته كس منحوت بين الصخور بشفراته الضخمه تشعر انك تشاهد بق مفتوح جاهز لابتلاع اى شى اما طزها فهى كتله من اللحم المتحرك اما عمتى فهى طويله فى جسم غاده عبد الرازق فى بزازها المدوره وكسها المربر وطزها الى تغرى الكثير اما بنت عمتى فهى قصيره شويه لكن عليها بزاز تحس انها دانه مدفع وكسها رفيع اوووى بس زبورها كبير طزها مدوره فا بعد وفاه ابويه وجوز عمتى قررت امى انها تقف فى المحل الشركه بين ابويه وجوز عمتى وقررت تقسيم الشغل بنها وبين عمتى استمر الحال كويس فتره والمحل بقى ماشى كويس مغطى مصرفنا وكمان حققوا مكسب والمحل اتقلب من محل مفروشات لمحل هدوم حريمى ولانجرى لكن استمرار الحال من المحال بداءت ثوره يناير ومعها عصر سيد بلطجى المنطقه وشلته سيد شاب 36س بلطجى بمعنى الكلمه شغال فى المخدرات والسلاح بداء عصره فى الشارع بضرب عم سيد الحلاق بلمطوه عشان الحلاقه معجبتهوش وسط ضحك شلته وكسر المحل وبعد غيباب الشرطه تولى سيد حمايه الشارع على رايه بفرض اتاوه على محلات الشارع منهم محلنا فكان كل شهر يعدى صابر احد صيع سيد للم الغله ده ميمنعش ان بترينه تكسر شومه على راس واحد مدفعش او اتاخر لم انسى عندما فتح سيد المطوه على امى وعمتى لتاخرهم فى دفع الفلوس فاكنت ظروف البيع فى اسواء ايمها وكان معظم محلات الشارع قفلت رغم سوء الاحوال الماديه شهر ورا شهر استمر المحل فى الشغل بس بقت الفلوس اقل حتى جاء اليوم الى صحيت متاخر كانت الساعه 3 بليل سمعت امى بتكلم مع عمتى بتقلها الفلوس حنعمل فيها ايه احنا لو دفعنا الاتاوه مش حنلاقى نجيب بضاعه وعمتى قلتلها ما نكلمه يسبنا شويه ويدينا فتره امى قلتلها المره الى فاتت سبنا وشفتى عمل ايه امال المرادى حيطلب ايه انا مش عاوزه خراب المحل وهما ممكن يكسروه فوق دمغدتنا احنا بكره نكلمه ونشوف حنوصل لايه كان يوم حد انا فاكر كويس امى وعمتى فتحوا المحل الساعه 9 الصبح كا عويدهم ونزلتلهم على 12 الظهر عشان عاوزين شغل فى المخزن وانا شغال جوه سمعت صوت سيد بره ولسه حطلع سمعت صوت امى بتقله استنى بس اشوف الواد جوه وبعدين نتكلم معرفش ايه الى خلانى اروح لاخر المخزن واعمل نفسى شغال امى دخلتلى وبصت على الشغل قلتلى كمل وقلتلى على شغل تانى اعمله وراحت خارجه وانا ورها بسرعه وقفت مدارى على باب المخزن بس شايف كل الى بره وسمعهم سمعت عمتى بتقول لسيد انهم مش معاهم يدفعوا المرادى لقته بيقلها منا قلتلكم خلى عنكم ونبقى حبايب راحت امى قيلاله بس احنا مش عاوزين السكه ده لقته راح قالب وشه قلها خلاص حعدى الساعه 9 بليل يا الاقى الفلوس وكمان عليها 250 زياده لزوم المشاوير يا الاقيكم جهزلى انا والى اجيبه معايه تمتعونا شويه ونبقى خلصين والمرادى يا مره منك ليها مش حكتفى برقص عاوزك على السراير وراح ماسك كيسه من على الرف ورمها فى وش امى وقلها عاوزك لبساه وتجيلى نضيفه يا كس امك بدل متبقى حفله وراح سيبهم ومشى لقت امى انهارت على الكرسى وبصت لعمتى وقلتلها حنعمل ايه فى المصيبه ده انتى الى ورطينا راحت عمتى قيله وعاوزانى اعمل ايه منا معاكى اهو ولا انتى ناسيه الى حصل فى ام عبده لما خرجوها عريانه من بيتها لمجرد انها واقفت ادامهم ولا انتى عاوزانا نفضح ولا يغتصبونا احنا والبنات راحت امى معيطه وقلتلها بس احنا كده حتبقى شراميط راحت عمتى قيلها خلاص بلاها بضاعه مهو كده كده حيكسر المحل راحت امى قيلها ده شقه عمرنا يضيع كده راحت قيلها خلاص يبقى تقومى تجهزى وانا كمان عشان نخلص الى علينا ولا من شاف ولا من درى ويبقى مره وعدت راحت امى ضحكه قلتلها مره برده انتى شايفه حيعتقنا راحت عمتى ضحكه وقلتلها لا ده حيفشخنا دحنا نسوان شرقانه يله يا مره قومى اجهزى عشان لما يجى راحت امى ضحكه وقلتلها تصدقى انك شرموطه راحت عمتى قلتلها خلصى واقفلى المحل وتعالى شقتى ننضف بعض وبلمره اظبطك كده وعندى شريط بتاع منع الحمل ناخد منه حبيتين ولا حاجه بدل ما تبقى فضيحه وانا واقف ورا الباب وسامع كل ده ومصدوم ومش عارف اعمل ايه
لازلت اذكرت تلك الليالى رغم مرور العديد من السنين الى غيرت حياتنا بلكامل فاكن بدايه الموضوع يوم وفاه ابويه وجوز عمتى فى حادث على الطريق كنت سعتها عمرى 16س واختى هبه كانت فى سنه اولى تجاره فى شخصيه مرحه جميله جسمها ابيض شعرها طويل وبزازها وره بطنها مشدوده كسها مليان شعر بس جميل ومدارى بين فخديها طزها فهى مدوره ومشدوده اما امى فهى 47س ولكن لم يمر العمر على جسمها فهى نسخه من فيفى عبده بزاز كبيره مدلده شويه عندها كرش اضاف لها جمال فوق جملها تحته كس منحوت بين الصخور بشفراته الضخمه تشعر انك تشاهد بق مفتوح جاهز لابتلاع اى شى اما طزها فهى كتله من اللحم المتحرك اما عمتى فهى طويله فى جسم غاده عبد الرازق فى بزازها المدوره وكسها المربر وطزها الى تغرى الكثير اما بنت عمتى فهى قصيره شويه لكن عليها بزاز تحس انها دانه مدفع وكسها رفيع اوووى بس زبورها كبير طزها مدوره فا بعد وفاه ابويه وجوز عمتى قررت امى انها تقف فى المحل الشركه بين ابويه وجوز عمتى وقررت تقسيم الشغل بنها وبين عمتى استمر الحال كويس فتره والمحل بقى ماشى كويس مغطى مصرفنا وكمان حققوا مكسب والمحل اتقلب من محل مفروشات لمحل هدوم حريمى ولانجرى لكن استمرار الحال من المحال بداءت ثوره يناير ومعها عصر سيد بلطجى المنطقه وشلته سيد شاب 36س بلطجى بمعنى الكلمه شغال فى المخدرات والسلاح بداء عصره فى الشارع بضرب عم سيد الحلاق بلمطوه عشان الحلاقه معجبتهوش وسط ضحك شلته وكسر المحل وبعد غيباب الشرطه تولى سيد حمايه الشارع على رايه بفرض اتاوه على محلات الشارع منهم محلنا فكان كل شهر يعدى صابر احد صيع سيد للم الغله ده ميمنعش ان بترينه تكسر شومه على راس واحد مدفعش او اتاخر لم انسى عندما فتح سيد المطوه على امى وعمتى لتاخرهم فى دفع الفلوس فاكنت ظروف البيع فى اسواء ايمها وكان معظم محلات الشارع قفلت رغم سوء الاحوال الماديه شهر ورا شهر استمر المحل فى الشغل بس بقت الفلوس اقل حتى جاء اليوم الى صحيت متاخر كانت الساعه 3 بليل سمعت امى بتكلم مع عمتى بتقلها الفلوس حنعمل فيها ايه احنا لو دفعنا الاتاوه مش حنلاقى نجيب بضاعه وعمتى قلتلها ما نكلمه يسبنا شويه ويدينا فتره امى قلتلها المره الى فاتت سبنا وشفتى عمل ايه امال المرادى حيطلب ايه انا مش عاوزه خراب المحل وهما ممكن يكسروه فوق دمغدتنا احنا بكره نكلمه ونشوف حنوصل لايه كان يوم حد انا فاكر كويس امى وعمتى فتحوا المحل الساعه 9 الصبح كا عويدهم ونزلتلهم على 12 الظهر عشان عاوزين شغل فى المخزن وانا شغال جوه سمعت صوت سيد بره ولسه حطلع سمعت صوت امى بتقله استنى بس اشوف الواد جوه وبعدين نتكلم معرفش ايه الى خلانى اروح لاخر المخزن واعمل نفسى شغال امى دخلتلى وبصت على الشغل قلتلى كمل وقلتلى على شغل تانى اعمله وراحت خارجه وانا ورها بسرعه وقفت مدارى على باب المخزن بس شايف كل الى بره وسمعهم سمعت عمتى بتقول لسيد انهم مش معاهم يدفعوا المرادى لقته بيقلها منا قلتلكم خلى عنكم ونبقى حبايب راحت امى قيلاله بس احنا مش عاوزين السكه ده لقته راح قالب وشه قلها خلاص حعدى الساعه 9 بليل يا الاقى الفلوس وكمان عليها 250 زياده لزوم المشاوير يا الاقيكم جهزلى انا والى اجيبه معايه تمتعونا شويه ونبقى خلصين والمرادى يا مره منك ليها مش حكتفى برقص عاوزك على السراير وراح ماسك كيسه من على الرف ورمها فى وش امى وقلها عاوزك لبساه وتجيلى نضيفه يا كس امك بدل متبقى حفله وراح سيبهم ومشى لقت امى انهارت على الكرسى وبصت لعمتى وقلتلها حنعمل ايه فى المصيبه ده انتى الى ورطينا راحت عمتى قيله وعاوزانى اعمل ايه منا معاكى اهو ولا انتى ناسيه الى حصل فى ام عبده لما خرجوها عريانه من بيتها لمجرد انها واقفت ادامهم ولا انتى عاوزانا نفضح ولا يغتصبونا احنا والبنات راحت امى معيطه وقلتلها بس احنا كده حتبقى شراميط راحت عمتى قيلها خلاص بلاها بضاعه مهو كده كده حيكسر المحل راحت امى قيلها ده شقه عمرنا يضيع كده راحت قيلها خلاص يبقى تقومى تجهزى وانا كمان عشان نخلص الى علينا ولا من شاف ولا من درى ويبقى مره وعدت راحت امى ضحكه قلتلها مره برده انتى شايفه حيعتقنا راحت عمتى ضحكه وقلتلها لا ده حيفشخنا دحنا نسوان شرقانه يله يا مره قومى اجهزى عشان لما يجى راحت امى ضحكه وقلتلها تصدقى انك شرموطه راحت عمتى قلتلها خلصى واقفلى المحل وتعالى شقتى ننضف بعض وبلمره اظبطك كده وعندى شريط بتاع منع الحمل ناخد منه حبيتين ولا حاجه بدل ما تبقى فضيحه وانا واقف ورا الباب وسامع كل ده ومصدوم ومش عارف اعمل ايه