ايمان المتناكة
02-16-2017, 08:48 AM
مضت عدة ايام و انا لا استطيع النظر في وجه امال زوجتي بعد ان اكتشفت انها احترفت النيك و الشرمطة, و لم اعد اطيق الجلوس في المنزل مثل الخول في انتظار عودة زوجتي من حفلات النيك الجماعي, و جائتني الفرصة و وجدت وظيفة مرموقة في احدى الشركات براتب محترم. طلبت من امال ان تترك عملها لاننا لم نعد بحاجة اليه و لكنها رفضت بشدة و اخبرتني انها تحب عملها كثيرا و مستمتعة به, و هنا زال عني اي احساس بالذنب و تأكدت انها لا تفعل ذلك من اجل المال بل من اجل مزاجها و شهوتها. و في يوم كنت قد نسيت بعض الاوراق بعدت الى المنزل لاخذها, فتحت الباب و انا اظن ان امال في عملها و لكني سمعت بعض الاصوات في غرفة النوم فظننت انها قد استيقظت متأخرة و لم تذهب الى عملها بعد. اقتربت من غرفة النوم و رأيت ما لم اتوقعه. كان هناك رجلا عاريا زنجيا ضخما نائما على ظهره و امال راكعة بين ساقيه تلتهم زوبره العملاق في فمها. كان زوبره حوالي 30 سم و عريض و غليظ. كان هذا الرجل هو جارنا السيد امادو من نيجيريا و هو دوبلوماسي يعمل في سفارة بلده في القاهرة. لم اعلم ماذا افعل, كان زوبري قد انتصب بشدة فاخرجته و قررت ان استمتع بمشاهدة امال مع هذا الزوبر الزنجي الاسود الضخم. ظلت امال ترضع و تمص قضيب امادو بنهم شديد و هو ممسك بشعره و يدفع رأسها اكثر ليدخل زوبره بالكامل في فمها. ثم قامت امال لتجلس على زوبره و قد اشفقت عليها و خفت على كسها الذي كاد ان يتمزق و هو يحاول ابتلاع زوبر امادو الغير عادي. ظلت امال ترتفع و تهبط بكسها على زوبر امادو و هو يرضع من بزازها البيضاء الكبيرة و يقوم ببعبصة امال في طيازها العملاقة و هي تأن من الالم و المتعة. ثم نامت امال على ظهرها و رفع امادو ساقيها و غرز زوبره الضخم في احشائها و ظل ينيك فيها و هو يمص و يرضع اصابع قدميها الجميلة البيضاء. ثم قامت اامال و جلست في وضع الكلبة و وضع امادو وجهه بين فلقتي طيازها و اخذ يلحس طيازها صعودا و هبوطا و يدخل لسانه في خرمها الجميل النظيف. كان منظرا مثيرا لدرجة لا استطيع وصفها, رأس امادو السوداء بين فلقتي طياز امال البيضاء الضخمة البيضاء الطرية. و بعد ان ابتلت طيازها من ريق امادو قام و حاول ادخال زوبره في طيزها فصرخت من الالم و لكنه وضع يده الكبيرة على فمها ليكتم صوتها و يواصل رحلة زوبره داخل طياز زوجتى. ناكها بعنف شديد ثم اخرج زوبره و قام بحلبه على وجهها و انطلق من زوبره شلال من المني الغزير اغرق وجهها و فمها تماما حتى انها عجزت عم ابتلاع تلك الكمية الرهيبة التي تعادل مني 20 رجلا مجتمعين. و بعد ان انتهى نامت امال بين ذراعيه و هي تداعب زوبره بيدها و ترضعه و تنظفه حتى انتصب مرة اخرى فقامت و جلست عليه بوضع عكسي لتكون طيازها امام وجه امادوا الذي كان يضربها علي طيازها بعنف و يبعبصها باصابعه كلها. كنت من مكاني ارى كس امال الابيض الوردي الجميل و زوبر امادو الاسود الضخم يخترقه. و هذه المرة قذف امادو في احشائها لبنا كثيرا حتى اني كنت اراه يسيل و يفيض على فخذيها السمينين. قاموا بعد ذللك للاستحمام و انا خرجت من المنزل مثل الخول بعد ان استمتعت باقوى فيلم جنسي من بطولة زوجتى الشرموطة.