راقص التانجو
02-06-2017, 12:05 PM
/ g
رقصة التانجو
الجزء الأول
كنت في حفلة احدى الأصدقاء .. ولم أكن أعرف سوى بعض الأصدقاء الذكور .. كان هناك العديد من النساء كلهن وحيدات ... غير متزوجات .. ويبحثن عن الجنس ولكن بدون صراحة .. لا تحب المرأة أن تبدأ العلاقة ابدا .. قدمني احد الأصدقاء على أني راقص تانجو... وهي رقصة أرجنتينية معروفة .. تجمع بين الرجل والمرأة في حركات مثيرة ومتلاحمة
برغم قدرتي على ملاطفة أي انثي الا اني افضل الا اقتحم مساحتها قط .. عليها أن توافق .. بعينيها أو حتى بابتسامة .. طلب مني صديقي صاحب الحفل أن ابدا بالرقص مع أحدى الفتيات التي يعتقد انها صعبة المنال .. قلت له قد لا ترغب في الرقص لكنه قال لي .. انت بتتنطط علينا يا عم انك تعرف ترقص مع أي واحدة ورينا .. وبالفعل ذهبت اليها كانت تتحدث مع شخص ما استأذنت وبدون كلمات قدمت لها يدي فظنت اني ارغب في مصافحتها ولكني تناولت يدها وطبعت عليها قبلة وسحبتها وهي تنظر لي .. وقفت وبدات الرقصة .. قالت بتردد لا اريد الرقص .. قلت لها ولا أنا .. نظرت غير مصدقة ولكني بدا بالفعل .. رقصة التانجو حميمة ... يقترب الرجل من الأنثى .. يستطيع خلال الرقصة أن يلامس امرأة لا يعرفها ولا تعرفه يضع يده على ظهرها ويمسك يدها تتلاحم أجسادهم أثناء الرقصة .. صدورهم تلتف ساقيها حول ساقه قبل الانحناء حتى لا تسقط يضع يديه حول فخذها حتى يتحكم في صعوده .. يضع يده على بطنها عندما تعطيه ظهرها .. يشعر بأردافها على خصره .. يدفعها بعيدا عنه كانه لا يريدها ويستعيدها مرة أخرى لتصطدم اثدائها بصدره .. تنتظر منه ان يقبلها .. لكنه يأجل القبلة حتى النهاية ... يريدها ان تشتهيه .. وعند نهاية الرقصة وضعت على يدها قبلة كان مكانها شفتيها .. وتركتها بعدها أتت مرة أخرى تسأله .. مش ها نرقص بقى .. كانت رائحة الخمر تفوح منها مغرية .. وهو لم يشرب سوى كأس واحد وبالفعل رقص معها مرة أخرى وأخرى ووجد نفسه في شرفة مظلمة في الدور الأخير يقبلها بعنف ويده تتحرك على جسدها ويضغط بشفتيه على رقبتها تارك لها علامات الحب على رقبتها وصدرها نصف المكشوف ... كانت بيضاء كالحليب تحيط بعينيها هالات السهر ويده على اردافها كما لو كانوا مازالوا يرقصون .. باعدت بين ساقيها تفتح له المجال تعلقت برقبته كما لو كانت تخشى أن يهرب قالت له عايزاك ... حالا .. لم يجيب امسك ذراعيها ووضعهم وراء ظهرها وامسكهم بيد واحدة وامتدت يده الأخرى يمسك ثديها ويخرجه من الفستان .. سمع أصوات تقترب دخل بها بين احد الأبواب والحائط في نقطة مظلمة من الشرفة ... كانت تنظر بخوف للرجل والمرأة المقتربون وهو يرضع ثدييها وكما لو كان طفل صغير ويضغط بشفتيه على حلمة ثديها تشهق كما لو كانت تغرق ويترك يدها لتمسك بشعره وتضغط وجهه على ثديها تمتد يده بيد ساقيها يرفع فستانها ويده على مواطن عفتها .. تبتل يداه ينظر لها بدهشة فلم تمر سوى دقيقة واحدة فكيف أتت شهوتها .. كانت تنظر له وانفاسها متلاحقة .. وتنظر للرجل والمرأة الواقفون قربهم وقد غابوا في عناق طويل ... انزل لها كيلوتها وقام ولف جسدها واجبرها على الانحناء واخرج ذكره ووضعه بين ساقيها ... وصرخت لألأ بلاش .. بلاش ,, لكنه قبلها من اذنها ووضع زبره بين ساقيها ووجدها تمسكه بيديها وهي تشهق وتضعه على اول كسها بنفسها وصوتها يرتفع ويدفعه مرة واحدة بمساعدة سوائل كسها لتشهق شهقة مكتومة يتوقف على اثرها الرجل والمرأة وينظرون .. وتبدا حركة جسده علي جسدها في تتابع وهو ينظر في عيني المرأة الأخرى التي كانت تنظر لهم بشهوة بينما يقبلها الرجل وكان هو يضرب رحم رفيقته التي لا يعرف اسمها ضربات متلاحقة .. وهي منحنية وتغمض عينيها وتتنفس بعنف مع كل ضربة لزبره في كسها .. وقالت هات .. هات سأل اجيب أيه قالت لبنك .. سال فين .. قالت بره .. سأل بره فين ؟ ... قالت أي حتة .. قال لا .. قالت ارجوك .. قال لا .. سال عايزاهم فين .. قالت على ضهري .. قال لا .. طيب على صدري .. قال ممكن وصار زبره يتحرك بعنف في جسده ويده تعصر صدرها والأخر على بظرها وهي تمسك بمعصمة انسحب الرجل ليحضر شراب وبقيت المرأة لأخرى تدخن سيجارتها وتنظر لنا .. كان يثيرني رغبتها في المشاركة واسرعت بعنف وكانت رفيقتي لا تستطيع التحرك وترتعش ساقيها من المتعة كما لو كانت ستسقط فوضعت يدي على بطنها ورفعتها وسألتها هامسا بعمل ايه؟ .. ردت ... بتنكني .. سالت فين ؟ قالت في كس .. سألت بايه .. قالت بزبرك .. قلت عايزة ايه ... قالت لبنك .. سألتها فين ؟ قالت على بزازي .. قلت لها قولي .. نيك ... قالت نييييييييييك ... نييييك مش قادرة وبالفعل كانت سرعتي رهيبة ويدي على صدرها واقتربت بالفعل وقبل القذف أخرجت زبري من كسها وتركتها تسقط على الأرض وعندما امسكت شعرها لأفذف على بزازها رفعت شفتيها وتلقته في فهمها وقذفت وقذفت كما لم أقذف من قبل وظلت تمتص وتبلع لبني وأنا مغمض العينين .. وعندما فتحت عيني وجت المرأة الأخرى تتنفس بصعوبة ويدها على كسها وتنظر لي في عيني رفعت رفيقتي بعد ان افرغت خصيتاي وحضنتها بهدوء وقبلت رقبتها ورأسها واخدت ثدييها داخل الفستان ورفعت كيلوتها الذي اختلط بالتراب على الأرض وساعدتها في ارتداء حذاءها الذي خلعته كانت المرأة الأخرى تتحرك للخارج وتختلط بالناس قبلتها مرة أخرى وتركتها تخرج هي أولا حتى لا يشعر بنا احد ...
يتبع.........
رقصة التانجو
الجزء الأول
كنت في حفلة احدى الأصدقاء .. ولم أكن أعرف سوى بعض الأصدقاء الذكور .. كان هناك العديد من النساء كلهن وحيدات ... غير متزوجات .. ويبحثن عن الجنس ولكن بدون صراحة .. لا تحب المرأة أن تبدأ العلاقة ابدا .. قدمني احد الأصدقاء على أني راقص تانجو... وهي رقصة أرجنتينية معروفة .. تجمع بين الرجل والمرأة في حركات مثيرة ومتلاحمة
برغم قدرتي على ملاطفة أي انثي الا اني افضل الا اقتحم مساحتها قط .. عليها أن توافق .. بعينيها أو حتى بابتسامة .. طلب مني صديقي صاحب الحفل أن ابدا بالرقص مع أحدى الفتيات التي يعتقد انها صعبة المنال .. قلت له قد لا ترغب في الرقص لكنه قال لي .. انت بتتنطط علينا يا عم انك تعرف ترقص مع أي واحدة ورينا .. وبالفعل ذهبت اليها كانت تتحدث مع شخص ما استأذنت وبدون كلمات قدمت لها يدي فظنت اني ارغب في مصافحتها ولكني تناولت يدها وطبعت عليها قبلة وسحبتها وهي تنظر لي .. وقفت وبدات الرقصة .. قالت بتردد لا اريد الرقص .. قلت لها ولا أنا .. نظرت غير مصدقة ولكني بدا بالفعل .. رقصة التانجو حميمة ... يقترب الرجل من الأنثى .. يستطيع خلال الرقصة أن يلامس امرأة لا يعرفها ولا تعرفه يضع يده على ظهرها ويمسك يدها تتلاحم أجسادهم أثناء الرقصة .. صدورهم تلتف ساقيها حول ساقه قبل الانحناء حتى لا تسقط يضع يديه حول فخذها حتى يتحكم في صعوده .. يضع يده على بطنها عندما تعطيه ظهرها .. يشعر بأردافها على خصره .. يدفعها بعيدا عنه كانه لا يريدها ويستعيدها مرة أخرى لتصطدم اثدائها بصدره .. تنتظر منه ان يقبلها .. لكنه يأجل القبلة حتى النهاية ... يريدها ان تشتهيه .. وعند نهاية الرقصة وضعت على يدها قبلة كان مكانها شفتيها .. وتركتها بعدها أتت مرة أخرى تسأله .. مش ها نرقص بقى .. كانت رائحة الخمر تفوح منها مغرية .. وهو لم يشرب سوى كأس واحد وبالفعل رقص معها مرة أخرى وأخرى ووجد نفسه في شرفة مظلمة في الدور الأخير يقبلها بعنف ويده تتحرك على جسدها ويضغط بشفتيه على رقبتها تارك لها علامات الحب على رقبتها وصدرها نصف المكشوف ... كانت بيضاء كالحليب تحيط بعينيها هالات السهر ويده على اردافها كما لو كانوا مازالوا يرقصون .. باعدت بين ساقيها تفتح له المجال تعلقت برقبته كما لو كانت تخشى أن يهرب قالت له عايزاك ... حالا .. لم يجيب امسك ذراعيها ووضعهم وراء ظهرها وامسكهم بيد واحدة وامتدت يده الأخرى يمسك ثديها ويخرجه من الفستان .. سمع أصوات تقترب دخل بها بين احد الأبواب والحائط في نقطة مظلمة من الشرفة ... كانت تنظر بخوف للرجل والمرأة المقتربون وهو يرضع ثدييها وكما لو كان طفل صغير ويضغط بشفتيه على حلمة ثديها تشهق كما لو كانت تغرق ويترك يدها لتمسك بشعره وتضغط وجهه على ثديها تمتد يده بيد ساقيها يرفع فستانها ويده على مواطن عفتها .. تبتل يداه ينظر لها بدهشة فلم تمر سوى دقيقة واحدة فكيف أتت شهوتها .. كانت تنظر له وانفاسها متلاحقة .. وتنظر للرجل والمرأة الواقفون قربهم وقد غابوا في عناق طويل ... انزل لها كيلوتها وقام ولف جسدها واجبرها على الانحناء واخرج ذكره ووضعه بين ساقيها ... وصرخت لألأ بلاش .. بلاش ,, لكنه قبلها من اذنها ووضع زبره بين ساقيها ووجدها تمسكه بيديها وهي تشهق وتضعه على اول كسها بنفسها وصوتها يرتفع ويدفعه مرة واحدة بمساعدة سوائل كسها لتشهق شهقة مكتومة يتوقف على اثرها الرجل والمرأة وينظرون .. وتبدا حركة جسده علي جسدها في تتابع وهو ينظر في عيني المرأة الأخرى التي كانت تنظر لهم بشهوة بينما يقبلها الرجل وكان هو يضرب رحم رفيقته التي لا يعرف اسمها ضربات متلاحقة .. وهي منحنية وتغمض عينيها وتتنفس بعنف مع كل ضربة لزبره في كسها .. وقالت هات .. هات سأل اجيب أيه قالت لبنك .. سال فين .. قالت بره .. سأل بره فين ؟ ... قالت أي حتة .. قال لا .. قالت ارجوك .. قال لا .. سال عايزاهم فين .. قالت على ضهري .. قال لا .. طيب على صدري .. قال ممكن وصار زبره يتحرك بعنف في جسده ويده تعصر صدرها والأخر على بظرها وهي تمسك بمعصمة انسحب الرجل ليحضر شراب وبقيت المرأة لأخرى تدخن سيجارتها وتنظر لنا .. كان يثيرني رغبتها في المشاركة واسرعت بعنف وكانت رفيقتي لا تستطيع التحرك وترتعش ساقيها من المتعة كما لو كانت ستسقط فوضعت يدي على بطنها ورفعتها وسألتها هامسا بعمل ايه؟ .. ردت ... بتنكني .. سالت فين ؟ قالت في كس .. سألت بايه .. قالت بزبرك .. قلت عايزة ايه ... قالت لبنك .. سألتها فين ؟ قالت على بزازي .. قلت لها قولي .. نيك ... قالت نييييييييييك ... نييييك مش قادرة وبالفعل كانت سرعتي رهيبة ويدي على صدرها واقتربت بالفعل وقبل القذف أخرجت زبري من كسها وتركتها تسقط على الأرض وعندما امسكت شعرها لأفذف على بزازها رفعت شفتيها وتلقته في فهمها وقذفت وقذفت كما لم أقذف من قبل وظلت تمتص وتبلع لبني وأنا مغمض العينين .. وعندما فتحت عيني وجت المرأة الأخرى تتنفس بصعوبة ويدها على كسها وتنظر لي في عيني رفعت رفيقتي بعد ان افرغت خصيتاي وحضنتها بهدوء وقبلت رقبتها ورأسها واخدت ثدييها داخل الفستان ورفعت كيلوتها الذي اختلط بالتراب على الأرض وساعدتها في ارتداء حذاءها الذي خلعته كانت المرأة الأخرى تتحرك للخارج وتختلط بالناس قبلتها مرة أخرى وتركتها تخرج هي أولا حتى لا يشعر بنا احد ...
يتبع.........