ماجد قيسي
02-04-2017, 08:19 AM
عائلة بدون حواجز
ج(1)
قبل ان نسرد القصة سأعرفكم على اعضاء العائلة :
تتكون من الاب سائد وعمره 50 سنة ، الأم هنادي وعمرها 40 سنة ، الابن عارف وعمره 20 سنة ، الابنة الاولى نادين وعمرها 18 سنة ، الابنة الثانية ريما وعمرها 17 سنة. وفي كل جزء سيكون هناك اعضاء جدد في العائلة وفي هذا الجزء الاول ستدخل الاحداث الجدة هند (والدة الام وعمرها 55 سنة ).
يدخل سائد الى غرفة نوم ابنتيه نادين و ريما ومن دون مقدمات يجدهم في وضع تقبيل حيث ان هذه العائلة ليس فيها للجنس حدود ، تتميز نادين بعشقها للسحاق وهي التي علمت ريما على السحاق ، عند دخول سائد عليهم بهذه الوضعية ابتسمت الفتاتان في وجه أبيهم وأكملوا تقبيل بعضهم بطريقة جعلت سائد ينتصب قضيبه على الفور وبدأ في خلع ملابسه وقال لهم : هل تمانعون انضمامي إليكم ؟
نادين : اكيد لا نمانع ، أنا مشتاقة جدا للحس زبك الجميل والشهي يا بابا
ريما : وانا كمان يا بابا، سألعق بيضاتك واجعل مهمة اللحس لنادين
لم يتمالك سائد نفسه بعد اطلاق ابنتيه لهذه الكلمات وانفجرت الغريزة بداخله لتحقيق مطالبهم ، فبدأت نادين و ريما بمص قضيب ابوهم الشهي و الطويل وراحت نادين تلحسه بنهم و ريما تساعدها في ذلك.
سائد : نادين بدي أنيكك بكفي مص انا نفسي ادخل زبي جوا كسك الوردي الجميل و اجيب ضهري جواته
نادين : نيكني يا بابا انا كمان مشتهية إنك تنيكني
ريما : وانا وين رحت يا بابا بدي انا كمان تنيكني دخله شوي في كسها و شوي في كسي عشان نستمتع كلنا سوا...
ووضع سائد ابنتيه نادين و ريما بجانب بعضهم البعض على السرير واصبح يدخل زبه قليلا في كس نادين وقليلا في كس ريما وهما تتأوهان ويمصوا البنتين شفاه بعضهم لتخفيف شغف الجنس الذي اغدق عليهم من ابوهم ورغبتهم في المزيد و المزيد
وبينما هم على هذه الحال فتح باب الغرفة الجدة هند وعندما رأت المنظر قالت :
الجدة هند : ايش يا ابن بنتي يعني بتنيك في بناتك ونسيتني قاعدة بالصالون !
سائد : صدقيني يا حماتي لما شفتهم بتساحقوا نسيت حالي هههههه تفضلي شاركينا
نادين : تعالي يا تيتا انتاكي من بابا معانا
ريما : يلى يا تيتا ما تفوتك هالنياكة اللي حتصير رباعية بتشريفك
وشلحت الجدة هند ملابسها ونامت بجانب نادين و ريما واصبح سائد ينيك ثلاثة اناث بمتعة لا تضاهى وهمه الثلاث مستمتعين وبتأوهوا من اذة النياكة..
الجدة هند : اااه اااه شو زاكي زبك يا جوز بنتي خلينا نغير الستايل ونيكنا من طيزنا
وفعلا قرفصوا الثلاث للنياكة الفرنسية من الطيز وهمه في قمة المتعة وكل وحدة صوتها اعلى من الثاني لحد ما جاب سائد ضهره بعد ما استمرت نياكتهم اكثر من ثلاث ارباع الساعة وجاب ضهره على وجوههم بعد ما كبوا على وجوههم بناءا على طلبهم.
الجدة هند : تاني مرة بس يكون في نياكة جماعية ما تنسوني
نادين : اكيد يا تيتا
وانتهى المشهد بلعق كل وحدة منهم لوجه الاخرى لتذوق طعم مني سائد والتلذذ به.
إنتهى الجزء الأول.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ
الجزء الثاني ....
كان عارف محبا و عاشقا للجنس وكثيرا ما كانت أمه هنادي تثيره بملابسها و كان كثيرا يحاول يسترق النظر خلسة عليها وهي تقوم بتغيير ملابسها فتثيره فلقات صدرها وعندما تشلح السنتيان تثيره حلمات صدرها الوردية الممشوقة و كان عندما يرى هذا المنظر ينتصب قضيبه وخاصة اذا رآها تشلح كلسونها فإن عقله يطير من منظر كسها الذي دائما ما يكون محلوق ومنظره المشهي ، لماذا السرد في هذه الاحداث بهذه الطريقة على عكس الجزء الاول ، لأن الأم هنادي هي أحد الأطراف القلائل في العائلة التي لم تجرب جنس المحارم ولم تبادر اليه كبقية العائلة التي تزرح تحت وطأة العبثية الجنسية حيث لا حاجز بين افراد العائلة في الجنس ، كان عارف ذو العشرين عاما قد اصبح ذو خبرة جنسية من أختيه نادين و ريما حيث انه ينيكهم منذ ثلاث اعوام اي منذ ان كانت مادين تبلغ 17 عاما و ريما 14 عاما ، منذ ان كسر حاجز الرهبة بينه وبين اختيه حاول عارف بعد ذلك جاهدا أن ينيك أمه لكن للان لم بحصل على هذه الفرصة ، هنادي سيدة عاملة في البنك و عند عودتها من البنك تنشغل بالجلسات النسائية مع صديقاتها سواء في الكافيه التي ترتاد عليه بإستمرار او من خلال الشاليه الذي تمتلكه العائلة ، تمتلك هنادي جسما جميلا و ثديين ممشوقين يثيرون الغريزة في اي رجل ينظر اليهما وهي بيضاء البشرة وتمتلك شعرا بنيا طويلا.
حاول عارف و فكر كثيرا بطرق عديدة لكي يتمكن من ممارسة الجنس مع أمه حيث ان عائلته تمارس الجنس من دون حواجز ، نادين و ريما يمارسون الجنس وقتما يشاؤون مع أبوهم سائد و مع أخوهم عارف لكن الحلقة الاضعف هي امهم هنادي التي لم تكن تعلم ان العائلة بلا حو
لم تكن تعلم ان العائلة بلا حواجز جنسية ، حتى ان هناك من الاقرباء خارج عائلة سائد من يدخلون مع العائلة في الجنس كالجدة هند والجد راضي والدي هند ! وهناك اقرباء اخرون سنذكرهم في اجزاء لاحقة ، لم يجد عارف من حل الا عندما لاحظ في يوم من الايام ان امه هنادي كانت تمارس العادة السرية رغم انها تمارس الجنس مع زوجها !
كانت هذه هي اللحظة التي اراد اغتنامها عارف ولم يكن يصدق ان امه تمارس العادة السرية الا بعد ان لاحظ في احد الايام ان امه لم تغلق باب الحمام جيدا ففتح الباب بكل هدوء ورآها تضع اصبعها الاوسط في كسها وبيدها الاخرى تمسك ثديها وتتأوه....لم يتمالك عارف نفسه وبدأ في لنس قضيبه واخراجه من سحاب بنطلونه وتدليكه وهو يرى امه تدخل وتخرج اصبعها من كسها وتتأوه ، صار عارف يدلك قضيبه بسرعة اكثر حتى جاء ظهره قبل ان تأتي النشوة لأمه......وقال عارف في نفسه : الآن فرصتي لكي اصورها وهي تمارس العادة وأبتزها وهي فرصة لن تتكرر...وبالفعل صورها فيديو لمدة اربع دقائق تقريبا.
في مساء اليوم التالي وبعد عودتها من البنك وقبيل تجهيز نفسها للذهاب الى المقهى حيث تجتمع هنادي مع صديقاتها ، حدث الحوار التالي حيث طرق باب غرفة امه ودخل عليها...
عارف : ماما انتي ليه كنتي مخبية عني هادا الشيء
هنادي : مش فاهمة عليك اي شيء !
عارف : مممم مكنتش متوقع منك كل هادي الرغبة الكامنة جواتك رغم انك المفروض انك شبعانة
هنادي : شو اللي بتحكي عنه !
وفتح عارف الفيديو لكي يريها مقصده....
هنادي : يا ابن ال...كنت بتراقبني ! ليه عملت هيك !!!
عارف : لأني بدي منك تحقيقيلي رغبتي و إلا حفضحك قدام كل العيلة والناس بي هادا الفيديو
هنادي : حرام عليك يا عارف انا مامتك
عارف : مهو عشان انتي ماما لازم تحسي فيي وفي رغبتي
هنادي : ايش رغبتك ؟
عارف : اني امارس الجنس معك
هنادي : انت انهبلت في مخك ، طبعا لاء ، انا امك وهادا زنا محارم
عارف : اذا حفضحك بالفيديو
هنادي : لاء لاء ارجوك يا عارف طيب اي طلب تاني انا جاهزة
عارف : مافي طلب تاني
وبعد ان بدأت في البكاء حضنها عارف ومسح على شعرها الناعم ومسح دموعها و..
عارف : ماما حبيبتي انا كتير بحبك ومن زمان وانا مشتهيكي خليني امارس الجنس معك وما حتندمي
هنادي : طيب وابوك وخواتك لو شمو ريحة ايش حيصير فينا ؟
عارف : ما تخافي ابوي وخواتي بمارسوا الجنس مع بعض وانا كمان بمارس الجنس مع خواتي
هنادي : شو اللي بتحكيه !!!
عارف : زي ما بحكيلك فما تخافي ماحيصير اشي لو عرفو
هنادي : انت صدمتني وهلاء شجعتني اكتر اني امارس الجنس معاك لانه ابوك النذل خاني ودمر العيلة
عارف : ماما انتي كتير زاكية وانتي معصبة...
وبدأ عارف في تقبيل شفايف امه فرينش وبدأت تتفاعل معاه وبعد ان انتقل الى رقبتها وبدأ بلعقها بدأوا بشلح ملابسهم وبعد ان شلحوا كل ملابسهم بدأ عارف في مصمصة ثديي امه وهي تقول
هنادي : ااااه يا حبيبي يا ماما لها الدرجة كان نفسك تنيكني
واكمل عارف مصمصة ثدييها وثم انتقل الى كسها وبدأ يلحس فيه بلسانه ثم ادخل لسانه جوا كسها وهي تصيح تأوها من شدة المتعة وممسكة ثدييها بيديها وانتقل عارف بعد ذلك الى ادخال زبه الكبير في كس إمه وبدأ ينيكها وهمه مستمتعين ومارس معها كل الحركات مثل الفرنسي و مرة ينام فوقها ومرة تنام فوقه الى ان شعر بقرب خروج ظهره فطلع زبه من كسها و ملئ صدرها بحليبه واصبحت تتذوقه بأصابعها وتقول له
هنادي: يااااه من زمان كثير ما شعرت بهذي المتعة في الجنس يا عارف
عارف : هذه فقط البداية يا ماما وحتشوفي احسن و احسن.
نهاية الجزء الثاني.
ج(1)
قبل ان نسرد القصة سأعرفكم على اعضاء العائلة :
تتكون من الاب سائد وعمره 50 سنة ، الأم هنادي وعمرها 40 سنة ، الابن عارف وعمره 20 سنة ، الابنة الاولى نادين وعمرها 18 سنة ، الابنة الثانية ريما وعمرها 17 سنة. وفي كل جزء سيكون هناك اعضاء جدد في العائلة وفي هذا الجزء الاول ستدخل الاحداث الجدة هند (والدة الام وعمرها 55 سنة ).
يدخل سائد الى غرفة نوم ابنتيه نادين و ريما ومن دون مقدمات يجدهم في وضع تقبيل حيث ان هذه العائلة ليس فيها للجنس حدود ، تتميز نادين بعشقها للسحاق وهي التي علمت ريما على السحاق ، عند دخول سائد عليهم بهذه الوضعية ابتسمت الفتاتان في وجه أبيهم وأكملوا تقبيل بعضهم بطريقة جعلت سائد ينتصب قضيبه على الفور وبدأ في خلع ملابسه وقال لهم : هل تمانعون انضمامي إليكم ؟
نادين : اكيد لا نمانع ، أنا مشتاقة جدا للحس زبك الجميل والشهي يا بابا
ريما : وانا كمان يا بابا، سألعق بيضاتك واجعل مهمة اللحس لنادين
لم يتمالك سائد نفسه بعد اطلاق ابنتيه لهذه الكلمات وانفجرت الغريزة بداخله لتحقيق مطالبهم ، فبدأت نادين و ريما بمص قضيب ابوهم الشهي و الطويل وراحت نادين تلحسه بنهم و ريما تساعدها في ذلك.
سائد : نادين بدي أنيكك بكفي مص انا نفسي ادخل زبي جوا كسك الوردي الجميل و اجيب ضهري جواته
نادين : نيكني يا بابا انا كمان مشتهية إنك تنيكني
ريما : وانا وين رحت يا بابا بدي انا كمان تنيكني دخله شوي في كسها و شوي في كسي عشان نستمتع كلنا سوا...
ووضع سائد ابنتيه نادين و ريما بجانب بعضهم البعض على السرير واصبح يدخل زبه قليلا في كس نادين وقليلا في كس ريما وهما تتأوهان ويمصوا البنتين شفاه بعضهم لتخفيف شغف الجنس الذي اغدق عليهم من ابوهم ورغبتهم في المزيد و المزيد
وبينما هم على هذه الحال فتح باب الغرفة الجدة هند وعندما رأت المنظر قالت :
الجدة هند : ايش يا ابن بنتي يعني بتنيك في بناتك ونسيتني قاعدة بالصالون !
سائد : صدقيني يا حماتي لما شفتهم بتساحقوا نسيت حالي هههههه تفضلي شاركينا
نادين : تعالي يا تيتا انتاكي من بابا معانا
ريما : يلى يا تيتا ما تفوتك هالنياكة اللي حتصير رباعية بتشريفك
وشلحت الجدة هند ملابسها ونامت بجانب نادين و ريما واصبح سائد ينيك ثلاثة اناث بمتعة لا تضاهى وهمه الثلاث مستمتعين وبتأوهوا من اذة النياكة..
الجدة هند : اااه اااه شو زاكي زبك يا جوز بنتي خلينا نغير الستايل ونيكنا من طيزنا
وفعلا قرفصوا الثلاث للنياكة الفرنسية من الطيز وهمه في قمة المتعة وكل وحدة صوتها اعلى من الثاني لحد ما جاب سائد ضهره بعد ما استمرت نياكتهم اكثر من ثلاث ارباع الساعة وجاب ضهره على وجوههم بعد ما كبوا على وجوههم بناءا على طلبهم.
الجدة هند : تاني مرة بس يكون في نياكة جماعية ما تنسوني
نادين : اكيد يا تيتا
وانتهى المشهد بلعق كل وحدة منهم لوجه الاخرى لتذوق طعم مني سائد والتلذذ به.
إنتهى الجزء الأول.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ
الجزء الثاني ....
كان عارف محبا و عاشقا للجنس وكثيرا ما كانت أمه هنادي تثيره بملابسها و كان كثيرا يحاول يسترق النظر خلسة عليها وهي تقوم بتغيير ملابسها فتثيره فلقات صدرها وعندما تشلح السنتيان تثيره حلمات صدرها الوردية الممشوقة و كان عندما يرى هذا المنظر ينتصب قضيبه وخاصة اذا رآها تشلح كلسونها فإن عقله يطير من منظر كسها الذي دائما ما يكون محلوق ومنظره المشهي ، لماذا السرد في هذه الاحداث بهذه الطريقة على عكس الجزء الاول ، لأن الأم هنادي هي أحد الأطراف القلائل في العائلة التي لم تجرب جنس المحارم ولم تبادر اليه كبقية العائلة التي تزرح تحت وطأة العبثية الجنسية حيث لا حاجز بين افراد العائلة في الجنس ، كان عارف ذو العشرين عاما قد اصبح ذو خبرة جنسية من أختيه نادين و ريما حيث انه ينيكهم منذ ثلاث اعوام اي منذ ان كانت مادين تبلغ 17 عاما و ريما 14 عاما ، منذ ان كسر حاجز الرهبة بينه وبين اختيه حاول عارف بعد ذلك جاهدا أن ينيك أمه لكن للان لم بحصل على هذه الفرصة ، هنادي سيدة عاملة في البنك و عند عودتها من البنك تنشغل بالجلسات النسائية مع صديقاتها سواء في الكافيه التي ترتاد عليه بإستمرار او من خلال الشاليه الذي تمتلكه العائلة ، تمتلك هنادي جسما جميلا و ثديين ممشوقين يثيرون الغريزة في اي رجل ينظر اليهما وهي بيضاء البشرة وتمتلك شعرا بنيا طويلا.
حاول عارف و فكر كثيرا بطرق عديدة لكي يتمكن من ممارسة الجنس مع أمه حيث ان عائلته تمارس الجنس من دون حواجز ، نادين و ريما يمارسون الجنس وقتما يشاؤون مع أبوهم سائد و مع أخوهم عارف لكن الحلقة الاضعف هي امهم هنادي التي لم تكن تعلم ان العائلة بلا حو
لم تكن تعلم ان العائلة بلا حواجز جنسية ، حتى ان هناك من الاقرباء خارج عائلة سائد من يدخلون مع العائلة في الجنس كالجدة هند والجد راضي والدي هند ! وهناك اقرباء اخرون سنذكرهم في اجزاء لاحقة ، لم يجد عارف من حل الا عندما لاحظ في يوم من الايام ان امه هنادي كانت تمارس العادة السرية رغم انها تمارس الجنس مع زوجها !
كانت هذه هي اللحظة التي اراد اغتنامها عارف ولم يكن يصدق ان امه تمارس العادة السرية الا بعد ان لاحظ في احد الايام ان امه لم تغلق باب الحمام جيدا ففتح الباب بكل هدوء ورآها تضع اصبعها الاوسط في كسها وبيدها الاخرى تمسك ثديها وتتأوه....لم يتمالك عارف نفسه وبدأ في لنس قضيبه واخراجه من سحاب بنطلونه وتدليكه وهو يرى امه تدخل وتخرج اصبعها من كسها وتتأوه ، صار عارف يدلك قضيبه بسرعة اكثر حتى جاء ظهره قبل ان تأتي النشوة لأمه......وقال عارف في نفسه : الآن فرصتي لكي اصورها وهي تمارس العادة وأبتزها وهي فرصة لن تتكرر...وبالفعل صورها فيديو لمدة اربع دقائق تقريبا.
في مساء اليوم التالي وبعد عودتها من البنك وقبيل تجهيز نفسها للذهاب الى المقهى حيث تجتمع هنادي مع صديقاتها ، حدث الحوار التالي حيث طرق باب غرفة امه ودخل عليها...
عارف : ماما انتي ليه كنتي مخبية عني هادا الشيء
هنادي : مش فاهمة عليك اي شيء !
عارف : مممم مكنتش متوقع منك كل هادي الرغبة الكامنة جواتك رغم انك المفروض انك شبعانة
هنادي : شو اللي بتحكي عنه !
وفتح عارف الفيديو لكي يريها مقصده....
هنادي : يا ابن ال...كنت بتراقبني ! ليه عملت هيك !!!
عارف : لأني بدي منك تحقيقيلي رغبتي و إلا حفضحك قدام كل العيلة والناس بي هادا الفيديو
هنادي : حرام عليك يا عارف انا مامتك
عارف : مهو عشان انتي ماما لازم تحسي فيي وفي رغبتي
هنادي : ايش رغبتك ؟
عارف : اني امارس الجنس معك
هنادي : انت انهبلت في مخك ، طبعا لاء ، انا امك وهادا زنا محارم
عارف : اذا حفضحك بالفيديو
هنادي : لاء لاء ارجوك يا عارف طيب اي طلب تاني انا جاهزة
عارف : مافي طلب تاني
وبعد ان بدأت في البكاء حضنها عارف ومسح على شعرها الناعم ومسح دموعها و..
عارف : ماما حبيبتي انا كتير بحبك ومن زمان وانا مشتهيكي خليني امارس الجنس معك وما حتندمي
هنادي : طيب وابوك وخواتك لو شمو ريحة ايش حيصير فينا ؟
عارف : ما تخافي ابوي وخواتي بمارسوا الجنس مع بعض وانا كمان بمارس الجنس مع خواتي
هنادي : شو اللي بتحكيه !!!
عارف : زي ما بحكيلك فما تخافي ماحيصير اشي لو عرفو
هنادي : انت صدمتني وهلاء شجعتني اكتر اني امارس الجنس معاك لانه ابوك النذل خاني ودمر العيلة
عارف : ماما انتي كتير زاكية وانتي معصبة...
وبدأ عارف في تقبيل شفايف امه فرينش وبدأت تتفاعل معاه وبعد ان انتقل الى رقبتها وبدأ بلعقها بدأوا بشلح ملابسهم وبعد ان شلحوا كل ملابسهم بدأ عارف في مصمصة ثديي امه وهي تقول
هنادي : ااااه يا حبيبي يا ماما لها الدرجة كان نفسك تنيكني
واكمل عارف مصمصة ثدييها وثم انتقل الى كسها وبدأ يلحس فيه بلسانه ثم ادخل لسانه جوا كسها وهي تصيح تأوها من شدة المتعة وممسكة ثدييها بيديها وانتقل عارف بعد ذلك الى ادخال زبه الكبير في كس إمه وبدأ ينيكها وهمه مستمتعين ومارس معها كل الحركات مثل الفرنسي و مرة ينام فوقها ومرة تنام فوقه الى ان شعر بقرب خروج ظهره فطلع زبه من كسها و ملئ صدرها بحليبه واصبحت تتذوقه بأصابعها وتقول له
هنادي: يااااه من زمان كثير ما شعرت بهذي المتعة في الجنس يا عارف
عارف : هذه فقط البداية يا ماما وحتشوفي احسن و احسن.
نهاية الجزء الثاني.