أبو اللبن
01-20-2017, 02:44 AM
هذه القصة خيالية 100% وهي طويلة نوعاً ما و تم إسقاطها على الواقع بسبب مانعاصره اليوم مع إضافة بعض اللحظات التي حدثت ونسج الكثير من الخيال فيها
لرؤية الجزء الأول من قصة (عندما كنت مع "داعش !) الجزء الأول يرجى الضغط هنا (//landsmb.ru/yohohub/showthread.php?t=267084)
وبعد ماحدث معنا في الخسائر الأخيرة تم إستدعائي للتحقيق
في مدينة تدعى "الحويجة" القريبة من "كركوك" غرباً من قبل "أمير المنطقة"
وبدأ بإتهامي بالإستخفاف في المعركة وإستنزاف العناصر الشابة
في معارك خاسرة لكنني أكدت له بأن ما حصل كان بسبب قلة الإمدادات
وأن هذا الحقل النفطي هو حقل كبير بالموارد
ولايمكن أن يدعونا قوات "ال******" نتمكن من الإستفادة منها بهذه السهولة
إلا أنه قال لي بالحرف بأنه سيخفض من رتبتي وبدء مراقبتي ريثما يتأكد
من صدق دعواي وقد قال لي بأنه سيتم توجيهي كعنصر مقاتل في إحدى الجبهات قريباً
مرت الأيام وأنا على حالي شبه أسير عنده لكن بذوق ودون قيد أو حبس!
وقد كنت قد تململت فقد مر علي عنده أسبوعاً كاملاً دون أن ينظر في أمري
لكن وأنا كنت أتجول في المدينة المذكورة شدّ انتباهي
فتاة تمشي بالنقاب الكامل وقد تمنيت أن أنيك إحدى النساء
وأنا لم أنسى تلك الفتاة "ذات النيكة السريعة مع الأسف"
حتى استدعاني أمير المنطقة وقد قال لي بأنه سيرسلني
إلى مدينة أخرى قريباً من أجل أن أشارك في معركة ما فيها
وصلت إلى منطقة تُدعى "الأنبار" وقد استقبلني "أميرها" البشوش
في ترحاب مع حوالي عشرة مقاتلين أتوا معي وقال لي بأن أذهب للمهجع
وأستعد لمعركة باتت على الأبواب قريباً وأنه علم مافعلته قرب "كركوك"
المهم , بدأنا بإعداد العدة ووصلت لنا الخطة وأشرف علينا قائد يُسمى بالميداني
لكن يبدو من شكله بأنه قادم من أفغانستان فلغته العربية ركيكة كثيراً وبالكاد أفهم عليه
وبدأو بتوزيعنا على مجموعات لبدء إقتحام بلدة كبيرة تُدعى "البغدادي" غربي "الأنبار"
وبدأنا بإقتحام الخطوط الأمامية للعدو وأنا أمسك بندقيتي "AK-47" أو "الروسية"
ومعي عدد جيد من الذخائر والقنابل على حزامي بالإضافة للتمهيد المدفعي
من قبل "جماعتنا" ومجموعتي التي أترأسها وقتلنا عددا من الجنود وسيطرنا على نصف البلدة
إلا أن هجوماً معاكساً باغتنا والمصيبة أنها كانت في طرفي أنا ومجموعتي التي أقودها!!
فحاولت التواصل لاسلكياً مع القائد الميداني المشرف علينا إلا أن اللاسلكي لم يكن يعمل
فقمنا بإقتحام عدد من المنازل للمدنيين وبدأنا بإصطياد لجنود العدو والقصف الجوي
كان متقطعاً فوقنا حتى استطعنا من دحر هجومهم المعاكس فغادرنا المنازل
وبدأنا بشن هجوماً كبيراً قدته بنفسي كالعادة واستطعنا تحرير أجزاء واسعة
وكان لنا النصيب الأكبر في السيطرة على البلدة وكان ذلك في شهر فبراير من 2015
المهم , استدعيت ثمانية من مجموعتي الـ30 وبدأت بإقتحام بعض المنازل
بحجة "قد يكون هنالك جنود للعدو مختبئين"!
فاقتحموا هم 3 منازل وأنا ومقاتل آخر اقتحمنا منزل ثاني
حيث رأيت ثلاث نساء متسترات بلباس محتشم وجمالهم من النوع العادي
وكانوا قد صرخوا حينما رأوننا وكانت أعمارهم بأواخر العشرينيات
وهم يقسمون بأنه لا يوجد أحد غيرهم ولكنني لم أصدقهم (أو لم أرد ذلك!)
وأمرت المقاتل بالخروج من المنزل وحراسة الباب
فخرج وأطاعني (وكأنه أحس بما سأفعله) لكنه لا يستطيع فعل شيء فأنا (أميره) !
فبدأت أصرخ عليهم بالركوع وإطاعتي في كل ما أأمره
فنفذوا الأمر وهم خائفين وقلت لهم بأن يخلعوا ملابسهم
فلم يقبلوا ذلك وصمتوا إلا أنني أطلقت النار على النافذة
فكسرتها وخافوا جداً مما فعلته وبدأو بخلع ملابسهم
فقلت لهم بأن يدخلوا إلى غرفة النوم وإياهم وفعل شيء
فذهبوا وقد قلت للحارس من خلف الباب بأن لا يدع أحدا يدخل
وإلا سأشنقه! فذهبت إلى غرفة النوم ورأيتهن شبه عاريات جالسات
فوق السرير وهن خائفات فتركت سلاحي قرب الباب
وبدأت بنزع ملابسي وأسلحتي التي عليها
وخلعت كلسوني وظهر قضيبي شبه مستيقظ
مما رأيته وأمرت إحداهن بالإقتراب مني
ورضع قضيبيي بشكل جيد وإلا خلعت أسنانها!
بالفعل كنت دموياً كبقية عناصر التنظيم ولانعرف الرحمة أو الشفقة
فكانت أعيننا بالفعل مغلقة وقد سعدنا برؤية الملذات التي استحليناها!
وبدأت بالفعل ترضع قضيبي كالخبيرة وأنا أمسح على أكتافها
وكانت تلك الفتاتين جالسات خائفات وأنا أتأوه متمتعاً
فقلت بأن تنزع كافة ملابسها وإلا فعلت فيها الأفاعيل!
وبالفعل أطاعتني وقد أحسست بشبق ما منها!
وبان بزازها الكبيرتين المستديرين وكسها خفيف الشعر جداً
ووضعتها على السرير ورفعت أقدامها بشكل سبعة
وبدأت أدخل قضيبي فيها وهي تتأوه بصوت خفيف
فأمرت تلك الفتاتان بالإقتراب منها والإنبطاح دون أي ملابس
وبالفعل خلعوا ماتبقى من ملابسهم واستلقوا مقابلها
وقلت لهم "ما أسماؤكم" فقالت واحدة منهن
أنا "زينب" و الثانية "ميساء" و الثالثة "هاجر" (هاجر التي أنيكها الآن)
وكانت هاجر بالفعل جسمها جميل شبه مربرب
وكان كسها منتفخاً قليلاً وسألتهن "هل أنتن متزوجات"
فقالتا لي "نعم كلنا ولكن كلهم مسافرين إلى إحدى الدول"
فأخرجت قضيبي من كس هاجر وأمرت زينب بالإنبطاح على بطنها
فرأيت طيزها المكورة المستديرة المتوسطة الحجم
وأمرت هاجر بلعق فتحة شرجها!
فرفضت وترجتني أن لا أأمرها بذلك
إلا أنني هددتها بالضرب الشديد حتى الممات إذا لم تطعني
فأطاعتني رغم عنها وقربت وجهها من طيز زينب
وبدأت بتقبيل فلقتي طيزها إلا أنني مسكت وجهها
ووجهته إلى فتحة طيزها وأنا مستمتع وأداعب إيري بنفسي
وبدأت هاجر بلعق فتحة شرج زينب التي بدأت تتأوه وتسترخي
وقمت بمناداة ميساء للمشاركة معنا ورضع قضيبي
فبدأت برضع قضيبي بكل محن وكأنها اندمجت في الجو!
فتركتها عن فمي ونزلت بوجهي إلى كسها وبدأت ألحسه
من شدة إثارتي وعطشي للكس وهي كانت تتأوه
فجلست جيداً وبدأت أدخل قضيبي إلى كسها الضيق قليلاً
وأحسست بمتعة كبيرة وهاجر مازالت تلحس فتحة شرج زينب
وتدخل أصابعها فيها وأنا قد أمرتها بذلك
وكنت قد اقتربت رغماً عني في الإنزال فنزعت قضيبي عن كسها
وأمرتها بإبتلاع منيي بشكل كامل وإلا "هررت لها أسنانها"!
فلبت ندائي بصعوبة وبدأت بإبتلاع المني بتقزز
وكادت أن تستفرغهم وتخرجهم من فمها
إلا أن نظراتي كانت تتوعدها بمصير ما!
فاضطرت على بلعهم بشكل كامل ثم أمرتهم بالبقاء هكذا
وأنهن باتوا "سباياي = سبية" وأنني سأرضيهن ماداموا يرضونني
وأنني سأؤجل نيكتهم لأنني جعت بالإضافة لدي أعمال أقوم بها
فترجونني بأن أدعهم وشأنهم إلا أنني هددتهم بقتلهم والآن أيضاً
فتجرأت هاجر وقامت بالقول "هيا اقتلني" فنظرت لها بعيني
و (سلختها) كفاً شبه خفيفاً من باطن يدي فأجلستها على السرير
وقلت لها بأنها إن تجرأت على الحديث
أمامي هكذا فسأجمع عشر من مقاتليني وقبل أن أكمل
غمزتها بعيني للإيحاء بما سيحصل لها فقلت لها "هكذا أريدكي .. حبابة ومطيعة"
وكنت قد أمرت إحداهن بجلب لي طعاماً ما لديهم فقد مرت حوالي نصف ساعة
وكان من الصدفة أنهن طابخين كبسة دجاج مع صلصتها اللذيذة
وبدأت أكل وآكل حتى شبعت فأمرتهن بلحاقي إلى الصالة والبقاء فيه
ولبست بنطالي وكل شيء وفتحت الباب وأمرت المقاتل الذي بقي واقفاً
بأن يأتي بسيارة من الغنائم التي حصلنا عليها ووضع سباياي الثلاثة فيها
فحصل ذلك وذهبت إلى "أمير" منطقة "البغدادي" وطلبت منه الإستئذان
حتى أذهب إلى مدينة "الرقة" رغم أنه عرض عليي منصب "نائب الأمير"
إلا أنني رفضتها بإبتسامة وقلت بأنني مضطر للذهاب إلى الرقة
فقال لي بأنه سيكتب تقريراً عن أدائي العالي في المعركة الأخيرة
إلى "أمير" المكتب الأمني في الرقة لإيصالها إلى "أمير" المنطقة
فجهزت السيارة والسبايا الثلاث ولم أدع أحداً يرافقني
إلى تلك المدينة (العاصمة للتنظيم) وبدأت بقيادة السيارة
وسار بنا الدرب إلى "ديرالزور" ثم إلى "الرقة" وهنالك الحكاية ستكون
مدهشة أكثر مما حصل معي بل هنالك غرائب إذا لم أكن قد بالغت!
إذا كنتم تريدون الجزء الثالث فأرجو الردود الكثيرة والمشجعة
وإلا فسأعتذر عن إكمال الجزء حيث أن الكتابة متعبة
ملاحظة : القصة هي من تأليفي أنا شخصياً وهي لأول مرة وحصرياً لنسوانجي
وشكراً لإدارة الموقع
أبو اللبن
لرؤية الجزء الأول من قصة (عندما كنت مع "داعش !) الجزء الأول يرجى الضغط هنا (//landsmb.ru/yohohub/showthread.php?t=267084)
وبعد ماحدث معنا في الخسائر الأخيرة تم إستدعائي للتحقيق
في مدينة تدعى "الحويجة" القريبة من "كركوك" غرباً من قبل "أمير المنطقة"
وبدأ بإتهامي بالإستخفاف في المعركة وإستنزاف العناصر الشابة
في معارك خاسرة لكنني أكدت له بأن ما حصل كان بسبب قلة الإمدادات
وأن هذا الحقل النفطي هو حقل كبير بالموارد
ولايمكن أن يدعونا قوات "ال******" نتمكن من الإستفادة منها بهذه السهولة
إلا أنه قال لي بالحرف بأنه سيخفض من رتبتي وبدء مراقبتي ريثما يتأكد
من صدق دعواي وقد قال لي بأنه سيتم توجيهي كعنصر مقاتل في إحدى الجبهات قريباً
مرت الأيام وأنا على حالي شبه أسير عنده لكن بذوق ودون قيد أو حبس!
وقد كنت قد تململت فقد مر علي عنده أسبوعاً كاملاً دون أن ينظر في أمري
لكن وأنا كنت أتجول في المدينة المذكورة شدّ انتباهي
فتاة تمشي بالنقاب الكامل وقد تمنيت أن أنيك إحدى النساء
وأنا لم أنسى تلك الفتاة "ذات النيكة السريعة مع الأسف"
حتى استدعاني أمير المنطقة وقد قال لي بأنه سيرسلني
إلى مدينة أخرى قريباً من أجل أن أشارك في معركة ما فيها
وصلت إلى منطقة تُدعى "الأنبار" وقد استقبلني "أميرها" البشوش
في ترحاب مع حوالي عشرة مقاتلين أتوا معي وقال لي بأن أذهب للمهجع
وأستعد لمعركة باتت على الأبواب قريباً وأنه علم مافعلته قرب "كركوك"
المهم , بدأنا بإعداد العدة ووصلت لنا الخطة وأشرف علينا قائد يُسمى بالميداني
لكن يبدو من شكله بأنه قادم من أفغانستان فلغته العربية ركيكة كثيراً وبالكاد أفهم عليه
وبدأو بتوزيعنا على مجموعات لبدء إقتحام بلدة كبيرة تُدعى "البغدادي" غربي "الأنبار"
وبدأنا بإقتحام الخطوط الأمامية للعدو وأنا أمسك بندقيتي "AK-47" أو "الروسية"
ومعي عدد جيد من الذخائر والقنابل على حزامي بالإضافة للتمهيد المدفعي
من قبل "جماعتنا" ومجموعتي التي أترأسها وقتلنا عددا من الجنود وسيطرنا على نصف البلدة
إلا أن هجوماً معاكساً باغتنا والمصيبة أنها كانت في طرفي أنا ومجموعتي التي أقودها!!
فحاولت التواصل لاسلكياً مع القائد الميداني المشرف علينا إلا أن اللاسلكي لم يكن يعمل
فقمنا بإقتحام عدد من المنازل للمدنيين وبدأنا بإصطياد لجنود العدو والقصف الجوي
كان متقطعاً فوقنا حتى استطعنا من دحر هجومهم المعاكس فغادرنا المنازل
وبدأنا بشن هجوماً كبيراً قدته بنفسي كالعادة واستطعنا تحرير أجزاء واسعة
وكان لنا النصيب الأكبر في السيطرة على البلدة وكان ذلك في شهر فبراير من 2015
المهم , استدعيت ثمانية من مجموعتي الـ30 وبدأت بإقتحام بعض المنازل
بحجة "قد يكون هنالك جنود للعدو مختبئين"!
فاقتحموا هم 3 منازل وأنا ومقاتل آخر اقتحمنا منزل ثاني
حيث رأيت ثلاث نساء متسترات بلباس محتشم وجمالهم من النوع العادي
وكانوا قد صرخوا حينما رأوننا وكانت أعمارهم بأواخر العشرينيات
وهم يقسمون بأنه لا يوجد أحد غيرهم ولكنني لم أصدقهم (أو لم أرد ذلك!)
وأمرت المقاتل بالخروج من المنزل وحراسة الباب
فخرج وأطاعني (وكأنه أحس بما سأفعله) لكنه لا يستطيع فعل شيء فأنا (أميره) !
فبدأت أصرخ عليهم بالركوع وإطاعتي في كل ما أأمره
فنفذوا الأمر وهم خائفين وقلت لهم بأن يخلعوا ملابسهم
فلم يقبلوا ذلك وصمتوا إلا أنني أطلقت النار على النافذة
فكسرتها وخافوا جداً مما فعلته وبدأو بخلع ملابسهم
فقلت لهم بأن يدخلوا إلى غرفة النوم وإياهم وفعل شيء
فذهبوا وقد قلت للحارس من خلف الباب بأن لا يدع أحدا يدخل
وإلا سأشنقه! فذهبت إلى غرفة النوم ورأيتهن شبه عاريات جالسات
فوق السرير وهن خائفات فتركت سلاحي قرب الباب
وبدأت بنزع ملابسي وأسلحتي التي عليها
وخلعت كلسوني وظهر قضيبي شبه مستيقظ
مما رأيته وأمرت إحداهن بالإقتراب مني
ورضع قضيبيي بشكل جيد وإلا خلعت أسنانها!
بالفعل كنت دموياً كبقية عناصر التنظيم ولانعرف الرحمة أو الشفقة
فكانت أعيننا بالفعل مغلقة وقد سعدنا برؤية الملذات التي استحليناها!
وبدأت بالفعل ترضع قضيبي كالخبيرة وأنا أمسح على أكتافها
وكانت تلك الفتاتين جالسات خائفات وأنا أتأوه متمتعاً
فقلت بأن تنزع كافة ملابسها وإلا فعلت فيها الأفاعيل!
وبالفعل أطاعتني وقد أحسست بشبق ما منها!
وبان بزازها الكبيرتين المستديرين وكسها خفيف الشعر جداً
ووضعتها على السرير ورفعت أقدامها بشكل سبعة
وبدأت أدخل قضيبي فيها وهي تتأوه بصوت خفيف
فأمرت تلك الفتاتان بالإقتراب منها والإنبطاح دون أي ملابس
وبالفعل خلعوا ماتبقى من ملابسهم واستلقوا مقابلها
وقلت لهم "ما أسماؤكم" فقالت واحدة منهن
أنا "زينب" و الثانية "ميساء" و الثالثة "هاجر" (هاجر التي أنيكها الآن)
وكانت هاجر بالفعل جسمها جميل شبه مربرب
وكان كسها منتفخاً قليلاً وسألتهن "هل أنتن متزوجات"
فقالتا لي "نعم كلنا ولكن كلهم مسافرين إلى إحدى الدول"
فأخرجت قضيبي من كس هاجر وأمرت زينب بالإنبطاح على بطنها
فرأيت طيزها المكورة المستديرة المتوسطة الحجم
وأمرت هاجر بلعق فتحة شرجها!
فرفضت وترجتني أن لا أأمرها بذلك
إلا أنني هددتها بالضرب الشديد حتى الممات إذا لم تطعني
فأطاعتني رغم عنها وقربت وجهها من طيز زينب
وبدأت بتقبيل فلقتي طيزها إلا أنني مسكت وجهها
ووجهته إلى فتحة طيزها وأنا مستمتع وأداعب إيري بنفسي
وبدأت هاجر بلعق فتحة شرج زينب التي بدأت تتأوه وتسترخي
وقمت بمناداة ميساء للمشاركة معنا ورضع قضيبي
فبدأت برضع قضيبي بكل محن وكأنها اندمجت في الجو!
فتركتها عن فمي ونزلت بوجهي إلى كسها وبدأت ألحسه
من شدة إثارتي وعطشي للكس وهي كانت تتأوه
فجلست جيداً وبدأت أدخل قضيبي إلى كسها الضيق قليلاً
وأحسست بمتعة كبيرة وهاجر مازالت تلحس فتحة شرج زينب
وتدخل أصابعها فيها وأنا قد أمرتها بذلك
وكنت قد اقتربت رغماً عني في الإنزال فنزعت قضيبي عن كسها
وأمرتها بإبتلاع منيي بشكل كامل وإلا "هررت لها أسنانها"!
فلبت ندائي بصعوبة وبدأت بإبتلاع المني بتقزز
وكادت أن تستفرغهم وتخرجهم من فمها
إلا أن نظراتي كانت تتوعدها بمصير ما!
فاضطرت على بلعهم بشكل كامل ثم أمرتهم بالبقاء هكذا
وأنهن باتوا "سباياي = سبية" وأنني سأرضيهن ماداموا يرضونني
وأنني سأؤجل نيكتهم لأنني جعت بالإضافة لدي أعمال أقوم بها
فترجونني بأن أدعهم وشأنهم إلا أنني هددتهم بقتلهم والآن أيضاً
فتجرأت هاجر وقامت بالقول "هيا اقتلني" فنظرت لها بعيني
و (سلختها) كفاً شبه خفيفاً من باطن يدي فأجلستها على السرير
وقلت لها بأنها إن تجرأت على الحديث
أمامي هكذا فسأجمع عشر من مقاتليني وقبل أن أكمل
غمزتها بعيني للإيحاء بما سيحصل لها فقلت لها "هكذا أريدكي .. حبابة ومطيعة"
وكنت قد أمرت إحداهن بجلب لي طعاماً ما لديهم فقد مرت حوالي نصف ساعة
وكان من الصدفة أنهن طابخين كبسة دجاج مع صلصتها اللذيذة
وبدأت أكل وآكل حتى شبعت فأمرتهن بلحاقي إلى الصالة والبقاء فيه
ولبست بنطالي وكل شيء وفتحت الباب وأمرت المقاتل الذي بقي واقفاً
بأن يأتي بسيارة من الغنائم التي حصلنا عليها ووضع سباياي الثلاثة فيها
فحصل ذلك وذهبت إلى "أمير" منطقة "البغدادي" وطلبت منه الإستئذان
حتى أذهب إلى مدينة "الرقة" رغم أنه عرض عليي منصب "نائب الأمير"
إلا أنني رفضتها بإبتسامة وقلت بأنني مضطر للذهاب إلى الرقة
فقال لي بأنه سيكتب تقريراً عن أدائي العالي في المعركة الأخيرة
إلى "أمير" المكتب الأمني في الرقة لإيصالها إلى "أمير" المنطقة
فجهزت السيارة والسبايا الثلاث ولم أدع أحداً يرافقني
إلى تلك المدينة (العاصمة للتنظيم) وبدأت بقيادة السيارة
وسار بنا الدرب إلى "ديرالزور" ثم إلى "الرقة" وهنالك الحكاية ستكون
مدهشة أكثر مما حصل معي بل هنالك غرائب إذا لم أكن قد بالغت!
إذا كنتم تريدون الجزء الثالث فأرجو الردود الكثيرة والمشجعة
وإلا فسأعتذر عن إكمال الجزء حيث أن الكتابة متعبة
ملاحظة : القصة هي من تأليفي أنا شخصياً وهي لأول مرة وحصرياً لنسوانجي
وشكراً لإدارة الموقع
أبو اللبن