manal big booty
01-12-2017, 01:20 AM
الجزء السابع عشر
وقولتلها: كل اللي حصل معايا في المطبخ، واحنا نايمين على السرير انا وهيا بقمصان النوم وقالتلي: عارفه يامنال انا اول لما اشوف هشام اهيج واكون عاوزه اتناك قولتلها: هو انتي مش عليكي الدوره ياولاء؟ قالتلي: اه عليا الزفت، ضحكت وقولتلها: مالك بتقولي عليها زفت ليه؟ قالتلي: علشان حرماني من المتعه قولتلها: طيب وهيا هتنتهي امتى؟ قالتلي: ممكن بكرا وممكن بعده مش عارفه! قولتلها: طيب انتي قولتيلي إنك لما بتشوفي هشام بيهيجك وبتكوني عاوزه تتناكي اشمعنى هشام اللي بيهيجك؟ قالتلي: مش عارفه بحس ان عيونه فيها سحر وابتسامته وجسمه بيخلوني مش على بعضي قولتلها: تصدقي اني من ساعة ما شوفت هشام وانا حاسه بنفس الاحساس ده! قالتلي: كل حاجه فيه جميله وكمان رجولته بتستفز اي بنت وبتحرك مشاعرها ناحيته، واحنا بنتكلم انا وولاء واحنا نايمين على السرير وكنت نايمه على جمبي وباصه ناحية ولاء وظهري لباب البلكونه إتفاجت بحد نايم ورايا وحط ايده على واكي لفيت وجهي لاقيته هشام اتفزعت من مكاني اول ما شوفته وقولتله: انت دخلت هنا ازاي؟ قالي: دخلت من البلكونه، ابتسمت وقولتله: انت مجنون وهتودينا كلنا في داهيه قالي: متخافيش ياحبيبتي قولتله: مخافش ازاي؟ لو صحي سامي ولا حسين ولا هايدي وشافوك وانت معانا دلوقتي هتبقى مصيبه قالي: حبيبتي اللي متعرفيهوش ان اي حد لما بينام من اثر الخمره مبيصحاش غير تاني يوم، ابتسمت وانا عارفه نيته معايا وقالي: انتي مش عاوزاني اقعد معاكم يا منال؟ قولتله بإبتسامه: لا طبعا عاوزه بس انت مش بتقعد ساكت ايدك طويله قالي: ليه هو انا بعمل ايه؟ قولتله بإستغراب: يا سلام انت مش عارف حضرتك بتعمل ايه!؟ ابتسم هشام وقالي: انا مسكين ومؤدب حتى شوفي وراح باسني في شفايفي بوسه سريعه، ابتسمت بخجل وقولتله: اه ونعم الادب يا استاذ، ضحك وقالي: طيب ماتيجي ننزل البحر! قولتله بإستغراب: ننزل البحر دلوقت! دي الساعه 3 صباحا قالي: تعالي بس ننزل البحر وراح نام عليا وهو بيبوس في خدودي وبيقفش في بزازي وزبه مغروس وبيحك في وراكي الطريه الناعمه من جوه الشورت وانا كنت بضحك وبقوله: ههههههه هو ده البحر ياهشام؟! قالي: ايوه بس مش زي اي بحر، وقتها ولاء كانت بتتفرج علينا وهيا نايمه على السرير، وهشام بيهري وبيقفش وبيقطع فيا وانا نايمه وسيباه يهري ويقطع فيا وانا ممحونه وعاوزه ومسك شفايفي في بوسه خلاني دوخت ومكنتش عاوزاه يسيب شفايفي لغاية ما يورمهوملي ويقطعهوملي ولاقيت ايدي بتروح على زبه بطريقه عفويه ولما مسكت زبه من فوق الشورت لاقيت هشام قام من عليا وقلعني البيبي دول وبقيت عريانه ملط واول ما شاف جسمي لاقيته فتح بوقه وبيبحلق في جسمي وقالي: يخربيت جمالك ايه الصاروخ ده، خلاني اتكسفت اووي وعضيت على شفايفي وبصيت في الارض وانا مبتسمه ولما شافني ابتسمت وعضيت على شفايفي ومكسوفه لاقيته قلع ملابسه بسرعه بصيت بطرف عيني ولما شوفت زبه كان هيغمى عليا من حجمه وجماله وهو واقف زي السهم على جمال جسمي الطري الملبن والناعم والمربرب، لاقيت هشام شافني وانا باصه على زبه وطلعت لساني ولحست شفايفي بطريقه عفويه مني تدل على رغبتي الشديده في مص زبه لكن كنت مكسوفه اقول لهشام عاوزه امصه لاقيته فهم حركة لساني لشفايفي وقرب زبه من شفايفي وانا قافله بوقي علشان ميحسش اني متلهفه على زبه وإبتدى يحك زبه في شفايفي وهو واقف وانا قاعده تحتيه وبين رجليه وزبه في مقابل وجهي وكنت باصه في عيونه وهو باصص لعيوني وهو بيحك زبه في شفايفي وعايزني افتحلوا بوقي علشان امصلو حبيبي ولما بصيت على زبه وهو بيحتك في شفايفي لاقيت نفسي بفتح بوقي ودخلو في بوقي وروحت مسكت زبه من عند بيضاته بإيدي وبدأت امص بكل شوق وشغف ولما بللته من بوقي وقتها هشام هاج عليا من مصي لزبه وراح مسكني من دراعي الطري الملبن المربرب وخلاني نمت على جمبي ونام ورايا وبيحاول يدخل زبه في طيازي وانا كنت طايره من الفرح لانه هينيكني لكن خرمي كان مدفون بين فلقات طيازي الكبيره المربربه ومكنش عارف يدخل زبه في فتحتي لانه كان ساند على ايده وايده التانيه كان ماسك بيا بزتي وبيقفش فيها روحت انا مسكت زبه بإيدي ودخلتو جوه طيازي بالراحه لان زبه كان تخين اوووي وكإني اول مره يدخل فيا زب ولما راس زبه دخلت فيا روحت عدلت نفسي ولاقيت هشام دخل زبه مره واحده جوه طيازي لاقيت نفسي حطيت ايدي على بوقي وصرخت صرخه مكتومه حسيت إن روحي طلعت ولما هشام حس بيا إتلمت اوووي راح هدي شويه وخلى زبه جوايا وهو بيداعب وبيقفش في بزازي ومسك وجهي وخلاني لفيت وجهي ناحيته وقرب من شفايفي وبقى بيبوس ويمص في شفايفي علشان مش يحسسني بالآلم اللي جوايا وخلاني هيجت وولعت من تقفيشه وتقطيعه فيا ولاقيت نفسي بهز طيازي ووسطي علشان احس بزبه زلما فهم اني عاوزاه يخرج زبه ويخرجه وينيكني لاقيته بيخرج زبه بالراحه وبيدخلو فيا بحنيه وكان خايف يوجعني على الاقل لغاية ما اتعود على حجم زبه كل ده وهو مش عايز يسيب بزازي بيقفش وبيهري فيهم وانا فرحانه ومبسوطه وقولتله بصوت واطي ودلوع وكله رقه: هشام انا خايفه احسن حد يشوفنا ! قالي: متخافيش يامنال انا متأكد إنه نايمين، وحسيت اني اطمنت شويه لاني كنت خايفه هايدي او حسين او جوزي يشوفني واحنا في الوضع ده ساعتها ممكن سامي يقتلني ويرميني في الشارع ده غير هايدي هتتأكد اني لعبت على جوزها واني انا اللي جذبته ناحيتي وكمان حسين اللي بيغير عليا من جوزي لو شافني في حضن صاحبه ممكن يدبحني لانه بيحبني، المهم تجاهلت الموضوع وقررت اني استمتع بوقتي مع هشام وحسيت اني عاوزه احس بزب هشام اكتر وعاوزاه يضرب زبه في طيازي بقوه وطبعا انا مكنش عندي الجراهء اني اقوله كده لاني كنت مكسوفه لكن بدأت اضرب طيازي في زبه لورا علشان افهمه اني عاوزاك تنيكني بقوه ولما شافني بهز وسطي وبحرك طيازي لورا على زبه لاقيته بينيكني بكل قوه وانا حاطه ايدي على بوقي وخايفه صوتي يطلع مني وحد يسمعني تبقى فضيحه وكنت بصرخ وبصوت بصوت مكتوم وكنت بتآلم اووي من زبه التخين اووي وقتها حسيت اني فتحتي بقيت واسعه جدا من زب هشام وقتها هشام قالي: شيلي ايدك من على بوقك ومتكتميش صوتك يامنال قولتله: انا خايفه حد يسمع صوتي تبقى مصيبه قالي: ياحبيبتي متخافيش جوزك نايم ومراتي نايمه وجوز ولاء نايم ومحدش منهم هيسمعك وانتي بتصرخي قولتله: انا خايفه حد من اللي شغالين في الفندق يسمعني قالي: وفيها ايه عادي ياحبيبتي واحده نايمه مع جوزها هما مالهم ! قولتله: حاضر ياهشام ولاقيت نفسي بشيل ايدي من على بوقي وهشام شافني بشيل ايدي من على بوقي إبتدى يسرع ويضرب زبه اقوى علشان يسمع صوتي وانا بصرخ من زبه اللي بيعذبلي طيازي الرقيقه وكل ما هشام يسمع آهاتي الناعمه والرقيقه يقفش في بزازي اووي لغاية ما تعب من الوضع ومسكني بكل قوه من وسطي بعد ما طلع زبه مني وخلاني فلقست على السرير وهو ورايا وبيدخل زبه في فتحتي شهقت من دخول زبه وقولت: آآآآآه بالراحه يا هشاااام لاقيته اتجنن لما سمع صوتي الناعم الرقيق وابتدأ يضرب زبه بكل قوه وانا بصرخ وبشد الملايه بإيدي وبعض في المخده من زبه المتوحش وقتها بصيت لولاء وحسيت بيا وبآلمي لاقيتها بتقرب من شفايفي وبتبوسني في شفايفي وبتلعبلي في بزازي علشان محسش بالآلم وكنت كل شويه ابص على هشام وهو بينيكني بلا رحمه ولغاية ما حسيت اني هجيب على نفسي وهو مش عايز يسيب طيازي وبيضرب بقوه لغاية ما خلاني اترعشت وصرخت صرخه وانا بجيب شهوتي على نفسي وبقيت بعض في المخده من اللذه ومن زبه وقتها هشام شافني بتلوى من الرعشه وبعض في المخده وبشد في الملايه من زبه لاقيته بيصرخ هو كمان وزبه بيترعش جوه طيازي وبينزل لبنه جوه طيازي وانا بضحك وبصرخ من زبه وهو بيترعش جوايا كان بيدغدغني من جوه ولما هشام خلص وطيازي حلبت زبه ومخليتش ولا نقطه فيه راح نام على ظهري وزبه جوايا خلاني نمت انا كمان على بطني وهشام نايم على ظهري بيتنفس بسرعه وكنت حاسه بنبض قلبه وهو بيضرب في ظهري الناعم وزبه جوه طيازي وانا نايمه على بطني تحت هشام، ولاء قالتلي: ايه رأيك في هشام اسد صح يا منال؟! قولتلها وانا في مبسوطه : أسد اووووي، وكنت فاكره ان هشام مش سامع كلامنا انا وولاء وافتكرته راح في غفوه لكن هو كان صاحي وسامع كل كلنا قولناها انا وولاء عنه وهو نايم عليا وزبه جوه طيازي ومكنش هاين عليا اطلع زبه من طيازي، وقتها ولاء قالتلي: يعني الأسد شبع اللبوه؟ ضحكت وانا بعض على شفايفي وقولتلها وانا ممحونه اووي ومبسوطه من هشام لانه كيفني: اللبوه شبعت وعشقت الاسد يا ولاء، ضحكت ولاء وقالتلي: ده انتي لبوه فعلا، ضحكت بخجل وقولتلها: اتلمي يا سافله قالتلي: وقعدتي تقولي مش عاوزه ابقى زأيك مش عاوزه ابقى زأيك لغاية ما بقيتي اكتر مني ده انتي طلعتي حاميه اوووي يابت يامنال قولتلها: اتلمي بقى ياولاء انا مش بحب الكلام ده قالتلي: خلاص ياحبيبتي وقالتلي: انتي مش تعبانه كده وهشام نايم عليكي قولتلها بعفويه: تصدقي نسيت ان هشام نايم عليا يا ولاء وروحنا ضحكنا لاقينا هشام بيقول لولاء: عارفه ياولاء منال حاميه اووي فعلا بس مش زأيك، وقتها إتفاجت ان هشام كان سامعنا وقولتله: ايه ده انت لسه صاحي قالي: اؤمال كنت فاكراني موت قولتله بعفويه: بعيد الشر عنك ياحبيبي، لاقيت ولاء قالتلي وهيا بتغيظني: ياعيني ياعيني على حبيبك للدرجه دي خايفه على هشام من الموت ده شكله ظبطك وكيفك اووي، إتكسفت اوي وخدودي احمرت ووعضيت على شفايفي من شدة الخجل، لاقيت هشام قال لولاء بصراحه يا ولاء انا كمان اول مره في حياتي اتمتع مع واحده كانت منال بصراحه هيا كمان ظبطتني ومتعتني وكنت حاسس بجد اني مع انثى، (وقتها مكنتش عارفه كلام هشام كان مجامله علشان يغطي على كلامي وخوفي على هشام ولا كان فعلا حقيقه في تلك الحالتين هيا كانت مبالغه زياده عن اللزوم مش عارفه وانا انا اللي مكنتش عارفه قيمت جمالي وانوثتي والرجاله اللي بتنام معايا بس اللي شايفه كده)، وقتها لما هشام قالي كده اتكسفت اكتر وقولتله: انت بتبالغ اووي ياهشام( وقولت كده علشان مجرحش مشاعر ولاء لانها كانت من ضمن الستات اللي نام معاهم هشام وكنت خايفه تفسر كلام هشام وتفتكر انه بيتكلم عنها وانها من ضمن الستات دي حتى ولو كان قاصدها مكنش ينفع انه يقول كلام زي كده قدامها حرصا على مشاعرها وعلشان اصلح الموقف وكلام هشام قولت) لان ولاء اجمل مني وارق مني وانثى عني لاقيته انتبه لكلامه وحس انه غلط في حق ولاء وقال: على فكره انا كنت بقصد انك انتي وولاء وهايدي هما البنات اللي نمت معاهم بجد وإلا مكنتش قولتلك كده قدام ولاء لانك انت تشبهي ولاء وهايدي في الجمال والانوثه والدلع، لاقيت ولاء قالتله: وانا كمان ياهشام انت الراجل الوحيد اللي بكون مبسوطه ومتمتعه معاه، وقتها قولت لهشام: انا تعبت ياهشام انزل من عليا ياحبيبي قالي وهو بيضحك: انا كنت ناسي اني نايم عليكي يامنال انا اسف ياحبيبتي، لاقيت ولاء قالتله: أد كده منال طريه اوووي وجسمها مريح لدرجة انك نسيت انك نايم عليها قالها: من كتر ما هيا طريه وناعمه ومريحه انا كنت مرتاح ومبسوط وناسي نفسي اني انا نايم عليها، وراح قام من عليا وزبه وهو بيطلع من طيزي وجعني اوووي وعمل صوت خلاني شهقت وقولت بدلع ورقه: آآآآآآآآه بالراحه ياهشام قالي: حقك عليا ياحبيبتي وراح نام وسطنا انا وولاء، وقتها اول ما لاقيته بينام على السرير وسطينا قولتله: ايه انت هتنام ولا ايه روح نام في اوضتك قالي: لا انا هنام هنا في حضنك ابتسمت وقولتله: ولما سامي يصحى الصبح ويلاقيك نايم في حضني هيقول ايه فالح؟! قالي: متخافيش احنا هنام وهنقفل علينا باب الاوضه وباب البلكونه وهنام في حضنك يعني هنام في حضنك ولما اصر انه ينام معانا انا وولاء روحت قفلت باب الاوضه من جوه بالمفتاح وكمان قفلت باب البلكونه كويس من جوه وروحت نمت في حضنه ووزبه نايم في بيته بين فلقاتي وهو حاضني من ورا وقافش في بزازي بإيديه ونمنا صحينا الصبح على صوت باب الاوضه بيخبط جامد وقتها قلبي كان هيقع في رجليا وصحيت هشام بسرعه وانا مرتبكه وقولت: مين بيخبط ؟ لاقيته سامي بيقولي: افتحي يا منال قولتله: حاضر ياحبيبي وكنت خايفه اوووي ومرعوبه وقولت لهشام: روح اوضتك من البلكونه بسرعه لاقيت هشام قرب مني وباسني في شفايفي وقفش في فلقاتي وقالي: هتوحشيني ياحبيبتي، لاقيت ولاء قالتله: مش وقته ياعم الرومانسي روح اوضتك بسرعه وراح فتح باب البلكونه ونط منها على بلكونته زي ما جالي بالليل وروحت فتحت باب الاوضه بعد ما لبست روب ستان قصير اوووي لغاية نص وراكي من غير ما اكون لابسه حاجه تحتيه وكنت مرعوبه وخايفه اوي من سامي وقالي: قافلين على نفسكم ليه انتي وولاء قولتله: علشان كنا لوحدنا وكنا خايفين حد يدخل علينا قالي: انا اسف ياحبيبتي اني سبتك ليلة امبارح ونمت كنت تعبان اووي قولتله: ولا يهمك ياحبيبي المهم انك بخير قالي: انا كويس بس عايز اشرب قهوه قولتله: حاضر ياحبيبي ادخل خدلك شاور على ما اتصل اجيبلك القهوه ولما دخل ياخد شاور قعدت جمب ولاء على السرير وانا بلتقط انفاسي وايدي على قلبي وكان بيدق بسرعه من الخضه، وقتها ولاء كانت بتضحك عليا وقالتلي: انتي بقيتي خبره اوووي قولتلها: خبره ازاي يعني؟ قالتلي: يعني بقيتي بتعرفي تحوري على جوزك اهو قولتلها: اسكتي ده انا قلبي وقع في رجليا من الخضه، ضحكت ولاء وقالتلي: معليش ياحبيبتي بكرا تتعودي، إبتسمت وقولتلها: تصدقي انك قليلة ادب وسافله راحت ضحكت وقالتلي: طيب ياحبيبتي اتصلي هاتي لجوزك القهوه قولتلها: آآآه نسيت قهوة هشام قالتلي: بركاتك ياسي هشام ضحكت وروحت قرصتها من كسها وقولتها: اتلمي ياشرموطه ووطي صوتك سامي ف الحمام يسمعك قالتلي: آآآآآآه كسي ياشرموطه، ضحكت وقولتلها: علشان تقصري لسانك ووقفت ومسكت سامعة التليفون اتصل علشان اجيب قهوه لهشام لاقيت ولاء ضربتني على طيازي بكل قوه وقالتلي: اعملي حسابي مع سامي في القهوه يابتاعت هشام وقتها صرخت وقولت: آآآآآآآه ياولاء بقى ايدك بتوجع قالتلي: علشان تحرمي تقرصيني تاني وضحكنا واتصلت وقولتلهم: عاوزه اتنين قهوه ساده في اوضه رقم وقولتلهم رقهم الاوضه وقفلت وبعد ربع ساعه لاقيت الباب بيخبط روحت علشان افتح وافتكر هايدي او حسين او هايدي اللي بيخبط ولما فتحت لاقيته عامل الفندق جايب القهوه وقتها انا كنت واقفه قدامه بالروب الستان ومكنتش رابطه الحزام وكنت قافلاه بإيدي من قدام لكن وراكي وبزازي لغاية جزء من حلماتي كانوا عريانين والراجل كان بيبصلي وبيبحلق في بزازي ووراكي ورجليا وانا مكسوفه اخدت منه القهوه وقولتله: ميرسيه خالص وروحت قفلت في وجه لانه بعد ما اخدت القهوه مني كان لسه واقف بيبحلق في جسمي ودخلت لاقيت سامي طلع من الحمام وأخد مني القهوه ودخلت انا كمان اخد شاور وطلعت وفطرنا كلنا ولبست المايوه البكيني وكان عباره عن قطعتين سنتيانه وكيلوت كان خفيف اوي وصغير اوووي مكنش مغطي من طيازي غير شق طيازي وجزء صغير جدا من فلقاتي ومعظم فلقات طيازي عريانه اما بالنسبه للسنتيانه كانت صغيره اوووي لدرجة إن معظم بزازي طالعين لبره وإستثناء حلماتي والجزء اللي تحت حلماتي وكان شكلي مغري اوووي وكنت مكسوفه من المايوه ده اوووي لان الناس هتشوفني وانا عريانه كده وكانت اول مره اظهر للناس بالشكل ده لكن ولاء جرتني هيا وهايدي لانهم كانوا لابسين زي المايوه بتاعي ويمكن اكتر عري وهايدي كانت لابسه مايوه بكيني فتله وفلقات طيازها كلها كانت عريانه حتى فتحة طيازها لما كانت بتنحني لقدام وبالنسبه للسنتيانه كانت مغطيه حلماتها فقط وباقي بزازها عريانه وولاء كانت لابسه مايوه قطعه واحده السنتيانه مرتبطه بالكيلوت لكن كان خفيف اوووي وبزازها عريانه كلها وفلقات طيازها كلها عريانه بإستثناء شق طيازها وجزء صغير جدا من فلقاتها وده اللي جرأئني وخلاني اوافق اني انزل البحر بالمايوه خصوصا إن كل اللي على البحر كانوا لابسين مايوهات بالشكل ده لكن انواع مختلفه ولبست فوق المايوه برموده استيرتش وبدي كت ولبست شبشب واطي ونزلنا كلنا كل ده مكنتش لسه شوفت هشام تاني واول ما شوفته وهو طالع من اوضته بصلي وشاف جسمي وعنيه كانت بتأكلني ولما نزلنا قصدت اني امشي من قدام خالص انا والبنات علشان هشام وحسين وسامي يتفرجوا على طيازنا وهيا بتتهز وتترجرج زي الجيلي خصوصا طيازي انا لانها اكبر من طياز ولاء وهايدي لكن هما كانوا بزازهم اكبر من بزازي لكن المجمل بدون مبالغه جسمي كان اجمل بكتير من اجسامهم لدرجة إني لفت انظار كل اللي موجودين في الفندق من عاملين ونزلاء وسياح بوراكي وطيازي الكبيره اووووي والطريه ولما وصلنا للبحر قلعنا ملابسنا كلنا وبقينا بالمايوهات فقط وقعدنا نأخد حمام شمس قبل ما ننزل البحر ولما قلعت البرموده والبدي لمحت هشام وحسين بيبصوا لجسمي المربرب الطري اوووي وسمعت هشام بيقول الكلمه اللي قالهالي ليلة إمبارح قبل ما ينيكني: ما تيجي ننزل البحر وكان بيبصلي، اول ما سمعنا الكلمه انا وولاء ضحكنا، لاقينا سامي وحسين وهايدي بيسألونا: بتضحكوا على ايه يابنت انتي وهيا؟ لاقيت ولاء اخترعتلهم موقف وقالتلهم: بنضحك على الراجل اللي جابلنا القهوه في الاوضه بعد ما خدنا منه القهوه وقع على الارض ( ولاء قالت موقف كدب ومحصلش علشان هيا مينفعش تقول اننا بنضحك على كلمة هشام ما تيجي ننزل البحر وانه كان يقصدني بإنه عايز يعملي قلة أدب وفكرتنا باللي حصل ليلة امبارح مع هشام) وضحكنا لكن هشام كان بيأكلني بعنيه هو وحسين، ونمنا على شيزلونج الشط علشان نأخد حمام شمس وكنت بتفرج على السياح اللي مستمتعين بالجو وبالبحر وبصيت جمبي لاقيت راجل اسود جدا وضخم اوووي وطويل جدا واصلع ولابس مايوه وواقف جمبنا بحوالي 10 متر كده لكن بيبصلي اوووي وبيبحلق في جسمي وانا نايمه المهم انا تجاهلتو واستمتعت بمنظر البحر والجو الجميل وقولت لسامي يلا ياحبيبي ننزل البحر قالي: حاضر ياحبيبتي ونزلنا كلنا لكن انا كنت واقفه بره شويه لاني مش عارفه اعوم لكن كنت واقفه جوه البحر والمايه بتغطي جسمي كله بإستثناء رأسي ومستمتعه بالمايه، طبعا هشام وحسين وسامي ولاء بيعرفوا يعوموا كويس اووي إلا انا وهايدي وكان سامي مصر انه يعلمني العوم ويدخلني معاه جوه لكن انا قولتله: لاء لاني خايفه وبعد شويه لاقيت هشام وحسين وسامي وولاء بيدخلوا جوه البحر وبعدوا عني انا وهايدي واقفين بنرمي المايه على بعضنا وبنلعب وطلعنا بره شويه والمايه كانت في مستوى بطني وكنا بنلعب انا وهايدي وبنجري ولاقينا الراجل الاسود ده قرب مننا وانا لاحظتوا وهو جاي كان بيبص عليا اوووي وقتها تجاهلته برضوه واحنا بنلعب انا وهايدي ولما قرب مننا بمسافه قريبه كان بيبص على صدري وهو بيتهز وبيترجرج زي الجيلي لما كنا بنجري انا وهايدي ورا بعض، وقتها بصراحه خوفت من نظراته اوووي وكمان كنت مبسوطه وفرحانه بجسمي اللي بيجذب إنتباه الرجاله ناحيتي لان جسمي انثوي وجميل بمعنى الكلمه ولما كان الراجل بيبصلي اوووي خوفت وقولت لهايدي: تعالي نطلع بره علشان انا خايفه من راجل ده وشاورت عليه بحيث انه ميشوفنيش وانا بشاور عليه قالتلي: ليه ماله عملك ايه يا منال؟ قولتلها: عمال بيبصلي وبيبص على صدري وجسمي اووي من بدري وهو كان واقف بعيد ولما نزلنا البحر قرب علينا اووي قالتلي: سيبك منه وتجاهليه واستمتعي بالمايه والجو قولتلها: طيب تعالي نطلع بره لغاية ما ازواجنا يجوا علشان انا خايفه يعملي حاجه قالتلي: حبيبتي متخافيش كل الحكايه انه تلاقيه معجب بيكي وبجسمك وده امر طبيعي لإن جسمك مثير وسكسي اوووي وكملنا لعب وكانت فيه رجاله كتيره ومنهم اجانب كانوا بيتفرجوا عليا انا وهايدي واحنا بنجري ورا بعض وبنلعب، شويه ولاقينا ازواجنا جايين وقولتلهم متبعدوش تاني خليكم هنا معانا وجبنا كوره وقعدنا نلعب واحد في النص والباقي حواليه وبيحدفوا الكوره لبعض واللي واقف في النص يحاول يأخد الكوره واللي إتاخدت منه الكوره ينزل في النص مكان اللي خدها منه وجه الدور على ولاء وكنا بنحدف الكوره لبعض وكل ما تروح ناحية حسين جوزها يضربها على طيزها ونضحك عليها وبعدين جه الدور على حسين وكان كل ما يجي علشان يأخد الكوره من هايدي او مني يعمل انه بيحاول يأخد الكوره ويحضنا انا وهايدي وومرات كان بيمسكني من طيازي واحنا واقفين جوه المايه لغاية مستوى البطن بمعنى ان طيازنا مش باين وحنا واقفين في المايه وكمان محدش بيلاحظ تحرشات حسين لجسمي انا ولا هايدي ولما نزل هشام في النص كان بيعمل نفس حركات حسين ليا وكانت ايديه بتقفش في بزازي وطيازي وكان بيقفش في طيازي بإيديه اوووي وكانت بتطلع مني آهات غصب عني من تقفيش وتقريص هشام وحسين ليا وكانوا بيتعمدوا انهم ينزلوا وسطينا علشان يعملوا معايا كده وبعد فتره طويله من اللعب والهزار والمرح تعبنا وقررنا اننا نطلع نرتاح شويه ونأكل لاننا كنا جعانين وقعدنا كلنا نأكل وقضينا اليوم ما بين نظرات الراجل الاسود ده وما بين تقفيش وتقريص وتحرشات حسين وهشام لينا ولما تعبنا وقررنا نرجع اوضنا نرتاح شويه لاقيت الراجل الاسو بيمشي ورانا لغاية باب الاوضة اللي كنا نازلين فيها وبالصدفه لاقيته نازل في اوضه جمب اوضة هشام وهايدي وحسين وولاء اوضتهم كانت جمبنا من الناحيه التانيه بمعنى ان اوضتي انا وسامي كانت بين اوضة (هشام وهايدي) وبين اوضة (حسين وولاء) ودخلنا جوه الاوضه انا وسامي وقتها كانت الساعه 6 مساءأ ودخلت اخدت شاور من المايه المالحه وطلعت لبست اندر لونه ابيض على شكل 7 ولبست سنتيانه لونها ابيض صغيره بترفع بزازي لفوق ولبست بدي لونه ابيض ضيق اوووي على بطني وبزازي وكان جزء كبير من بزازي عريان ولبست برموده لونه موف ضيق اووووي على وراكي وطيازي بشكل مثير جدا لدرجة إن لون الاندر الابيض اللي كنت لابساه كان باين اوووي وقعدت عملت ميكاب كامل بورده وكحله ومسكارا واي شادو وروج بنفس لون البرموده موف وقعدت حطيت مناكير لونه موف غامق لضوافر رجليا وإيديه المربربين والناعمين اووي ولبست شبشب واطي وقعدت شويه في البلكونه لغاية ما سامي يجهز لاننا كنا نازلين نتمشى في شوارع المدينه وانا قاعده في البلكونه لاقيت هشام طلع من البلكونه وقالي: أيه القمر ده يخربيت جمالك يا صاروخ ابتسمت بخجل وقولتله بدلع ومياصه : طيب حاسب بقى الصاروخ يضرب في وشك قالي: ياريت يضرب في وشي ده من حسن حظي ان الصاروخ يضرب فيا وكان بيبصلي وبيأكلني بعنيه، ضحكت بدلع وقولتله: هيا هايدي فين قالي: بتأخد شاور! ماتجيبي تصبيره قولتله بدلع: إتلم ياهشام وبلاش قلة أدب قالي: مش قادر اتلم على بعضي من ساعة ما شوفتك..
:g014::g058: MaNaL :g014::g058:
وقولتلها: كل اللي حصل معايا في المطبخ، واحنا نايمين على السرير انا وهيا بقمصان النوم وقالتلي: عارفه يامنال انا اول لما اشوف هشام اهيج واكون عاوزه اتناك قولتلها: هو انتي مش عليكي الدوره ياولاء؟ قالتلي: اه عليا الزفت، ضحكت وقولتلها: مالك بتقولي عليها زفت ليه؟ قالتلي: علشان حرماني من المتعه قولتلها: طيب وهيا هتنتهي امتى؟ قالتلي: ممكن بكرا وممكن بعده مش عارفه! قولتلها: طيب انتي قولتيلي إنك لما بتشوفي هشام بيهيجك وبتكوني عاوزه تتناكي اشمعنى هشام اللي بيهيجك؟ قالتلي: مش عارفه بحس ان عيونه فيها سحر وابتسامته وجسمه بيخلوني مش على بعضي قولتلها: تصدقي اني من ساعة ما شوفت هشام وانا حاسه بنفس الاحساس ده! قالتلي: كل حاجه فيه جميله وكمان رجولته بتستفز اي بنت وبتحرك مشاعرها ناحيته، واحنا بنتكلم انا وولاء واحنا نايمين على السرير وكنت نايمه على جمبي وباصه ناحية ولاء وظهري لباب البلكونه إتفاجت بحد نايم ورايا وحط ايده على واكي لفيت وجهي لاقيته هشام اتفزعت من مكاني اول ما شوفته وقولتله: انت دخلت هنا ازاي؟ قالي: دخلت من البلكونه، ابتسمت وقولتله: انت مجنون وهتودينا كلنا في داهيه قالي: متخافيش ياحبيبتي قولتله: مخافش ازاي؟ لو صحي سامي ولا حسين ولا هايدي وشافوك وانت معانا دلوقتي هتبقى مصيبه قالي: حبيبتي اللي متعرفيهوش ان اي حد لما بينام من اثر الخمره مبيصحاش غير تاني يوم، ابتسمت وانا عارفه نيته معايا وقالي: انتي مش عاوزاني اقعد معاكم يا منال؟ قولتله بإبتسامه: لا طبعا عاوزه بس انت مش بتقعد ساكت ايدك طويله قالي: ليه هو انا بعمل ايه؟ قولتله بإستغراب: يا سلام انت مش عارف حضرتك بتعمل ايه!؟ ابتسم هشام وقالي: انا مسكين ومؤدب حتى شوفي وراح باسني في شفايفي بوسه سريعه، ابتسمت بخجل وقولتله: اه ونعم الادب يا استاذ، ضحك وقالي: طيب ماتيجي ننزل البحر! قولتله بإستغراب: ننزل البحر دلوقت! دي الساعه 3 صباحا قالي: تعالي بس ننزل البحر وراح نام عليا وهو بيبوس في خدودي وبيقفش في بزازي وزبه مغروس وبيحك في وراكي الطريه الناعمه من جوه الشورت وانا كنت بضحك وبقوله: ههههههه هو ده البحر ياهشام؟! قالي: ايوه بس مش زي اي بحر، وقتها ولاء كانت بتتفرج علينا وهيا نايمه على السرير، وهشام بيهري وبيقفش وبيقطع فيا وانا نايمه وسيباه يهري ويقطع فيا وانا ممحونه وعاوزه ومسك شفايفي في بوسه خلاني دوخت ومكنتش عاوزاه يسيب شفايفي لغاية ما يورمهوملي ويقطعهوملي ولاقيت ايدي بتروح على زبه بطريقه عفويه ولما مسكت زبه من فوق الشورت لاقيت هشام قام من عليا وقلعني البيبي دول وبقيت عريانه ملط واول ما شاف جسمي لاقيته فتح بوقه وبيبحلق في جسمي وقالي: يخربيت جمالك ايه الصاروخ ده، خلاني اتكسفت اووي وعضيت على شفايفي وبصيت في الارض وانا مبتسمه ولما شافني ابتسمت وعضيت على شفايفي ومكسوفه لاقيته قلع ملابسه بسرعه بصيت بطرف عيني ولما شوفت زبه كان هيغمى عليا من حجمه وجماله وهو واقف زي السهم على جمال جسمي الطري الملبن والناعم والمربرب، لاقيت هشام شافني وانا باصه على زبه وطلعت لساني ولحست شفايفي بطريقه عفويه مني تدل على رغبتي الشديده في مص زبه لكن كنت مكسوفه اقول لهشام عاوزه امصه لاقيته فهم حركة لساني لشفايفي وقرب زبه من شفايفي وانا قافله بوقي علشان ميحسش اني متلهفه على زبه وإبتدى يحك زبه في شفايفي وهو واقف وانا قاعده تحتيه وبين رجليه وزبه في مقابل وجهي وكنت باصه في عيونه وهو باصص لعيوني وهو بيحك زبه في شفايفي وعايزني افتحلوا بوقي علشان امصلو حبيبي ولما بصيت على زبه وهو بيحتك في شفايفي لاقيت نفسي بفتح بوقي ودخلو في بوقي وروحت مسكت زبه من عند بيضاته بإيدي وبدأت امص بكل شوق وشغف ولما بللته من بوقي وقتها هشام هاج عليا من مصي لزبه وراح مسكني من دراعي الطري الملبن المربرب وخلاني نمت على جمبي ونام ورايا وبيحاول يدخل زبه في طيازي وانا كنت طايره من الفرح لانه هينيكني لكن خرمي كان مدفون بين فلقات طيازي الكبيره المربربه ومكنش عارف يدخل زبه في فتحتي لانه كان ساند على ايده وايده التانيه كان ماسك بيا بزتي وبيقفش فيها روحت انا مسكت زبه بإيدي ودخلتو جوه طيازي بالراحه لان زبه كان تخين اوووي وكإني اول مره يدخل فيا زب ولما راس زبه دخلت فيا روحت عدلت نفسي ولاقيت هشام دخل زبه مره واحده جوه طيازي لاقيت نفسي حطيت ايدي على بوقي وصرخت صرخه مكتومه حسيت إن روحي طلعت ولما هشام حس بيا إتلمت اوووي راح هدي شويه وخلى زبه جوايا وهو بيداعب وبيقفش في بزازي ومسك وجهي وخلاني لفيت وجهي ناحيته وقرب من شفايفي وبقى بيبوس ويمص في شفايفي علشان مش يحسسني بالآلم اللي جوايا وخلاني هيجت وولعت من تقفيشه وتقطيعه فيا ولاقيت نفسي بهز طيازي ووسطي علشان احس بزبه زلما فهم اني عاوزاه يخرج زبه ويخرجه وينيكني لاقيته بيخرج زبه بالراحه وبيدخلو فيا بحنيه وكان خايف يوجعني على الاقل لغاية ما اتعود على حجم زبه كل ده وهو مش عايز يسيب بزازي بيقفش وبيهري فيهم وانا فرحانه ومبسوطه وقولتله بصوت واطي ودلوع وكله رقه: هشام انا خايفه احسن حد يشوفنا ! قالي: متخافيش يامنال انا متأكد إنه نايمين، وحسيت اني اطمنت شويه لاني كنت خايفه هايدي او حسين او جوزي يشوفني واحنا في الوضع ده ساعتها ممكن سامي يقتلني ويرميني في الشارع ده غير هايدي هتتأكد اني لعبت على جوزها واني انا اللي جذبته ناحيتي وكمان حسين اللي بيغير عليا من جوزي لو شافني في حضن صاحبه ممكن يدبحني لانه بيحبني، المهم تجاهلت الموضوع وقررت اني استمتع بوقتي مع هشام وحسيت اني عاوزه احس بزب هشام اكتر وعاوزاه يضرب زبه في طيازي بقوه وطبعا انا مكنش عندي الجراهء اني اقوله كده لاني كنت مكسوفه لكن بدأت اضرب طيازي في زبه لورا علشان افهمه اني عاوزاك تنيكني بقوه ولما شافني بهز وسطي وبحرك طيازي لورا على زبه لاقيته بينيكني بكل قوه وانا حاطه ايدي على بوقي وخايفه صوتي يطلع مني وحد يسمعني تبقى فضيحه وكنت بصرخ وبصوت بصوت مكتوم وكنت بتآلم اووي من زبه التخين اووي وقتها حسيت اني فتحتي بقيت واسعه جدا من زب هشام وقتها هشام قالي: شيلي ايدك من على بوقك ومتكتميش صوتك يامنال قولتله: انا خايفه حد يسمع صوتي تبقى مصيبه قالي: ياحبيبتي متخافيش جوزك نايم ومراتي نايمه وجوز ولاء نايم ومحدش منهم هيسمعك وانتي بتصرخي قولتله: انا خايفه حد من اللي شغالين في الفندق يسمعني قالي: وفيها ايه عادي ياحبيبتي واحده نايمه مع جوزها هما مالهم ! قولتله: حاضر ياهشام ولاقيت نفسي بشيل ايدي من على بوقي وهشام شافني بشيل ايدي من على بوقي إبتدى يسرع ويضرب زبه اقوى علشان يسمع صوتي وانا بصرخ من زبه اللي بيعذبلي طيازي الرقيقه وكل ما هشام يسمع آهاتي الناعمه والرقيقه يقفش في بزازي اووي لغاية ما تعب من الوضع ومسكني بكل قوه من وسطي بعد ما طلع زبه مني وخلاني فلقست على السرير وهو ورايا وبيدخل زبه في فتحتي شهقت من دخول زبه وقولت: آآآآآه بالراحه يا هشاااام لاقيته اتجنن لما سمع صوتي الناعم الرقيق وابتدأ يضرب زبه بكل قوه وانا بصرخ وبشد الملايه بإيدي وبعض في المخده من زبه المتوحش وقتها بصيت لولاء وحسيت بيا وبآلمي لاقيتها بتقرب من شفايفي وبتبوسني في شفايفي وبتلعبلي في بزازي علشان محسش بالآلم وكنت كل شويه ابص على هشام وهو بينيكني بلا رحمه ولغاية ما حسيت اني هجيب على نفسي وهو مش عايز يسيب طيازي وبيضرب بقوه لغاية ما خلاني اترعشت وصرخت صرخه وانا بجيب شهوتي على نفسي وبقيت بعض في المخده من اللذه ومن زبه وقتها هشام شافني بتلوى من الرعشه وبعض في المخده وبشد في الملايه من زبه لاقيته بيصرخ هو كمان وزبه بيترعش جوه طيازي وبينزل لبنه جوه طيازي وانا بضحك وبصرخ من زبه وهو بيترعش جوايا كان بيدغدغني من جوه ولما هشام خلص وطيازي حلبت زبه ومخليتش ولا نقطه فيه راح نام على ظهري وزبه جوايا خلاني نمت انا كمان على بطني وهشام نايم على ظهري بيتنفس بسرعه وكنت حاسه بنبض قلبه وهو بيضرب في ظهري الناعم وزبه جوه طيازي وانا نايمه على بطني تحت هشام، ولاء قالتلي: ايه رأيك في هشام اسد صح يا منال؟! قولتلها وانا في مبسوطه : أسد اووووي، وكنت فاكره ان هشام مش سامع كلامنا انا وولاء وافتكرته راح في غفوه لكن هو كان صاحي وسامع كل كلنا قولناها انا وولاء عنه وهو نايم عليا وزبه جوه طيازي ومكنش هاين عليا اطلع زبه من طيازي، وقتها ولاء قالتلي: يعني الأسد شبع اللبوه؟ ضحكت وانا بعض على شفايفي وقولتلها وانا ممحونه اووي ومبسوطه من هشام لانه كيفني: اللبوه شبعت وعشقت الاسد يا ولاء، ضحكت ولاء وقالتلي: ده انتي لبوه فعلا، ضحكت بخجل وقولتلها: اتلمي يا سافله قالتلي: وقعدتي تقولي مش عاوزه ابقى زأيك مش عاوزه ابقى زأيك لغاية ما بقيتي اكتر مني ده انتي طلعتي حاميه اوووي يابت يامنال قولتلها: اتلمي بقى ياولاء انا مش بحب الكلام ده قالتلي: خلاص ياحبيبتي وقالتلي: انتي مش تعبانه كده وهشام نايم عليكي قولتلها بعفويه: تصدقي نسيت ان هشام نايم عليا يا ولاء وروحنا ضحكنا لاقينا هشام بيقول لولاء: عارفه ياولاء منال حاميه اووي فعلا بس مش زأيك، وقتها إتفاجت ان هشام كان سامعنا وقولتله: ايه ده انت لسه صاحي قالي: اؤمال كنت فاكراني موت قولتله بعفويه: بعيد الشر عنك ياحبيبي، لاقيت ولاء قالتلي وهيا بتغيظني: ياعيني ياعيني على حبيبك للدرجه دي خايفه على هشام من الموت ده شكله ظبطك وكيفك اووي، إتكسفت اوي وخدودي احمرت ووعضيت على شفايفي من شدة الخجل، لاقيت هشام قال لولاء بصراحه يا ولاء انا كمان اول مره في حياتي اتمتع مع واحده كانت منال بصراحه هيا كمان ظبطتني ومتعتني وكنت حاسس بجد اني مع انثى، (وقتها مكنتش عارفه كلام هشام كان مجامله علشان يغطي على كلامي وخوفي على هشام ولا كان فعلا حقيقه في تلك الحالتين هيا كانت مبالغه زياده عن اللزوم مش عارفه وانا انا اللي مكنتش عارفه قيمت جمالي وانوثتي والرجاله اللي بتنام معايا بس اللي شايفه كده)، وقتها لما هشام قالي كده اتكسفت اكتر وقولتله: انت بتبالغ اووي ياهشام( وقولت كده علشان مجرحش مشاعر ولاء لانها كانت من ضمن الستات اللي نام معاهم هشام وكنت خايفه تفسر كلام هشام وتفتكر انه بيتكلم عنها وانها من ضمن الستات دي حتى ولو كان قاصدها مكنش ينفع انه يقول كلام زي كده قدامها حرصا على مشاعرها وعلشان اصلح الموقف وكلام هشام قولت) لان ولاء اجمل مني وارق مني وانثى عني لاقيته انتبه لكلامه وحس انه غلط في حق ولاء وقال: على فكره انا كنت بقصد انك انتي وولاء وهايدي هما البنات اللي نمت معاهم بجد وإلا مكنتش قولتلك كده قدام ولاء لانك انت تشبهي ولاء وهايدي في الجمال والانوثه والدلع، لاقيت ولاء قالتله: وانا كمان ياهشام انت الراجل الوحيد اللي بكون مبسوطه ومتمتعه معاه، وقتها قولت لهشام: انا تعبت ياهشام انزل من عليا ياحبيبي قالي وهو بيضحك: انا كنت ناسي اني نايم عليكي يامنال انا اسف ياحبيبتي، لاقيت ولاء قالتله: أد كده منال طريه اوووي وجسمها مريح لدرجة انك نسيت انك نايم عليها قالها: من كتر ما هيا طريه وناعمه ومريحه انا كنت مرتاح ومبسوط وناسي نفسي اني انا نايم عليها، وراح قام من عليا وزبه وهو بيطلع من طيزي وجعني اوووي وعمل صوت خلاني شهقت وقولت بدلع ورقه: آآآآآآآآه بالراحه ياهشام قالي: حقك عليا ياحبيبتي وراح نام وسطنا انا وولاء، وقتها اول ما لاقيته بينام على السرير وسطينا قولتله: ايه انت هتنام ولا ايه روح نام في اوضتك قالي: لا انا هنام هنا في حضنك ابتسمت وقولتله: ولما سامي يصحى الصبح ويلاقيك نايم في حضني هيقول ايه فالح؟! قالي: متخافيش احنا هنام وهنقفل علينا باب الاوضه وباب البلكونه وهنام في حضنك يعني هنام في حضنك ولما اصر انه ينام معانا انا وولاء روحت قفلت باب الاوضه من جوه بالمفتاح وكمان قفلت باب البلكونه كويس من جوه وروحت نمت في حضنه ووزبه نايم في بيته بين فلقاتي وهو حاضني من ورا وقافش في بزازي بإيديه ونمنا صحينا الصبح على صوت باب الاوضه بيخبط جامد وقتها قلبي كان هيقع في رجليا وصحيت هشام بسرعه وانا مرتبكه وقولت: مين بيخبط ؟ لاقيته سامي بيقولي: افتحي يا منال قولتله: حاضر ياحبيبي وكنت خايفه اوووي ومرعوبه وقولت لهشام: روح اوضتك من البلكونه بسرعه لاقيت هشام قرب مني وباسني في شفايفي وقفش في فلقاتي وقالي: هتوحشيني ياحبيبتي، لاقيت ولاء قالتله: مش وقته ياعم الرومانسي روح اوضتك بسرعه وراح فتح باب البلكونه ونط منها على بلكونته زي ما جالي بالليل وروحت فتحت باب الاوضه بعد ما لبست روب ستان قصير اوووي لغاية نص وراكي من غير ما اكون لابسه حاجه تحتيه وكنت مرعوبه وخايفه اوي من سامي وقالي: قافلين على نفسكم ليه انتي وولاء قولتله: علشان كنا لوحدنا وكنا خايفين حد يدخل علينا قالي: انا اسف ياحبيبتي اني سبتك ليلة امبارح ونمت كنت تعبان اووي قولتله: ولا يهمك ياحبيبي المهم انك بخير قالي: انا كويس بس عايز اشرب قهوه قولتله: حاضر ياحبيبي ادخل خدلك شاور على ما اتصل اجيبلك القهوه ولما دخل ياخد شاور قعدت جمب ولاء على السرير وانا بلتقط انفاسي وايدي على قلبي وكان بيدق بسرعه من الخضه، وقتها ولاء كانت بتضحك عليا وقالتلي: انتي بقيتي خبره اوووي قولتلها: خبره ازاي يعني؟ قالتلي: يعني بقيتي بتعرفي تحوري على جوزك اهو قولتلها: اسكتي ده انا قلبي وقع في رجليا من الخضه، ضحكت ولاء وقالتلي: معليش ياحبيبتي بكرا تتعودي، إبتسمت وقولتلها: تصدقي انك قليلة ادب وسافله راحت ضحكت وقالتلي: طيب ياحبيبتي اتصلي هاتي لجوزك القهوه قولتلها: آآآه نسيت قهوة هشام قالتلي: بركاتك ياسي هشام ضحكت وروحت قرصتها من كسها وقولتها: اتلمي ياشرموطه ووطي صوتك سامي ف الحمام يسمعك قالتلي: آآآآآآه كسي ياشرموطه، ضحكت وقولتلها: علشان تقصري لسانك ووقفت ومسكت سامعة التليفون اتصل علشان اجيب قهوه لهشام لاقيت ولاء ضربتني على طيازي بكل قوه وقالتلي: اعملي حسابي مع سامي في القهوه يابتاعت هشام وقتها صرخت وقولت: آآآآآآآه ياولاء بقى ايدك بتوجع قالتلي: علشان تحرمي تقرصيني تاني وضحكنا واتصلت وقولتلهم: عاوزه اتنين قهوه ساده في اوضه رقم وقولتلهم رقهم الاوضه وقفلت وبعد ربع ساعه لاقيت الباب بيخبط روحت علشان افتح وافتكر هايدي او حسين او هايدي اللي بيخبط ولما فتحت لاقيته عامل الفندق جايب القهوه وقتها انا كنت واقفه قدامه بالروب الستان ومكنتش رابطه الحزام وكنت قافلاه بإيدي من قدام لكن وراكي وبزازي لغاية جزء من حلماتي كانوا عريانين والراجل كان بيبصلي وبيبحلق في بزازي ووراكي ورجليا وانا مكسوفه اخدت منه القهوه وقولتله: ميرسيه خالص وروحت قفلت في وجه لانه بعد ما اخدت القهوه مني كان لسه واقف بيبحلق في جسمي ودخلت لاقيت سامي طلع من الحمام وأخد مني القهوه ودخلت انا كمان اخد شاور وطلعت وفطرنا كلنا ولبست المايوه البكيني وكان عباره عن قطعتين سنتيانه وكيلوت كان خفيف اوي وصغير اوووي مكنش مغطي من طيازي غير شق طيازي وجزء صغير جدا من فلقاتي ومعظم فلقات طيازي عريانه اما بالنسبه للسنتيانه كانت صغيره اوووي لدرجة إن معظم بزازي طالعين لبره وإستثناء حلماتي والجزء اللي تحت حلماتي وكان شكلي مغري اوووي وكنت مكسوفه من المايوه ده اوووي لان الناس هتشوفني وانا عريانه كده وكانت اول مره اظهر للناس بالشكل ده لكن ولاء جرتني هيا وهايدي لانهم كانوا لابسين زي المايوه بتاعي ويمكن اكتر عري وهايدي كانت لابسه مايوه بكيني فتله وفلقات طيازها كلها كانت عريانه حتى فتحة طيازها لما كانت بتنحني لقدام وبالنسبه للسنتيانه كانت مغطيه حلماتها فقط وباقي بزازها عريانه وولاء كانت لابسه مايوه قطعه واحده السنتيانه مرتبطه بالكيلوت لكن كان خفيف اوووي وبزازها عريانه كلها وفلقات طيازها كلها عريانه بإستثناء شق طيازها وجزء صغير جدا من فلقاتها وده اللي جرأئني وخلاني اوافق اني انزل البحر بالمايوه خصوصا إن كل اللي على البحر كانوا لابسين مايوهات بالشكل ده لكن انواع مختلفه ولبست فوق المايوه برموده استيرتش وبدي كت ولبست شبشب واطي ونزلنا كلنا كل ده مكنتش لسه شوفت هشام تاني واول ما شوفته وهو طالع من اوضته بصلي وشاف جسمي وعنيه كانت بتأكلني ولما نزلنا قصدت اني امشي من قدام خالص انا والبنات علشان هشام وحسين وسامي يتفرجوا على طيازنا وهيا بتتهز وتترجرج زي الجيلي خصوصا طيازي انا لانها اكبر من طياز ولاء وهايدي لكن هما كانوا بزازهم اكبر من بزازي لكن المجمل بدون مبالغه جسمي كان اجمل بكتير من اجسامهم لدرجة إني لفت انظار كل اللي موجودين في الفندق من عاملين ونزلاء وسياح بوراكي وطيازي الكبيره اووووي والطريه ولما وصلنا للبحر قلعنا ملابسنا كلنا وبقينا بالمايوهات فقط وقعدنا نأخد حمام شمس قبل ما ننزل البحر ولما قلعت البرموده والبدي لمحت هشام وحسين بيبصوا لجسمي المربرب الطري اوووي وسمعت هشام بيقول الكلمه اللي قالهالي ليلة إمبارح قبل ما ينيكني: ما تيجي ننزل البحر وكان بيبصلي، اول ما سمعنا الكلمه انا وولاء ضحكنا، لاقينا سامي وحسين وهايدي بيسألونا: بتضحكوا على ايه يابنت انتي وهيا؟ لاقيت ولاء اخترعتلهم موقف وقالتلهم: بنضحك على الراجل اللي جابلنا القهوه في الاوضه بعد ما خدنا منه القهوه وقع على الارض ( ولاء قالت موقف كدب ومحصلش علشان هيا مينفعش تقول اننا بنضحك على كلمة هشام ما تيجي ننزل البحر وانه كان يقصدني بإنه عايز يعملي قلة أدب وفكرتنا باللي حصل ليلة امبارح مع هشام) وضحكنا لكن هشام كان بيأكلني بعنيه هو وحسين، ونمنا على شيزلونج الشط علشان نأخد حمام شمس وكنت بتفرج على السياح اللي مستمتعين بالجو وبالبحر وبصيت جمبي لاقيت راجل اسود جدا وضخم اوووي وطويل جدا واصلع ولابس مايوه وواقف جمبنا بحوالي 10 متر كده لكن بيبصلي اوووي وبيبحلق في جسمي وانا نايمه المهم انا تجاهلتو واستمتعت بمنظر البحر والجو الجميل وقولت لسامي يلا ياحبيبي ننزل البحر قالي: حاضر ياحبيبتي ونزلنا كلنا لكن انا كنت واقفه بره شويه لاني مش عارفه اعوم لكن كنت واقفه جوه البحر والمايه بتغطي جسمي كله بإستثناء رأسي ومستمتعه بالمايه، طبعا هشام وحسين وسامي ولاء بيعرفوا يعوموا كويس اووي إلا انا وهايدي وكان سامي مصر انه يعلمني العوم ويدخلني معاه جوه لكن انا قولتله: لاء لاني خايفه وبعد شويه لاقيت هشام وحسين وسامي وولاء بيدخلوا جوه البحر وبعدوا عني انا وهايدي واقفين بنرمي المايه على بعضنا وبنلعب وطلعنا بره شويه والمايه كانت في مستوى بطني وكنا بنلعب انا وهايدي وبنجري ولاقينا الراجل الاسود ده قرب مننا وانا لاحظتوا وهو جاي كان بيبص عليا اوووي وقتها تجاهلته برضوه واحنا بنلعب انا وهايدي ولما قرب مننا بمسافه قريبه كان بيبص على صدري وهو بيتهز وبيترجرج زي الجيلي لما كنا بنجري انا وهايدي ورا بعض، وقتها بصراحه خوفت من نظراته اوووي وكمان كنت مبسوطه وفرحانه بجسمي اللي بيجذب إنتباه الرجاله ناحيتي لان جسمي انثوي وجميل بمعنى الكلمه ولما كان الراجل بيبصلي اوووي خوفت وقولت لهايدي: تعالي نطلع بره علشان انا خايفه من راجل ده وشاورت عليه بحيث انه ميشوفنيش وانا بشاور عليه قالتلي: ليه ماله عملك ايه يا منال؟ قولتلها: عمال بيبصلي وبيبص على صدري وجسمي اووي من بدري وهو كان واقف بعيد ولما نزلنا البحر قرب علينا اووي قالتلي: سيبك منه وتجاهليه واستمتعي بالمايه والجو قولتلها: طيب تعالي نطلع بره لغاية ما ازواجنا يجوا علشان انا خايفه يعملي حاجه قالتلي: حبيبتي متخافيش كل الحكايه انه تلاقيه معجب بيكي وبجسمك وده امر طبيعي لإن جسمك مثير وسكسي اوووي وكملنا لعب وكانت فيه رجاله كتيره ومنهم اجانب كانوا بيتفرجوا عليا انا وهايدي واحنا بنجري ورا بعض وبنلعب، شويه ولاقينا ازواجنا جايين وقولتلهم متبعدوش تاني خليكم هنا معانا وجبنا كوره وقعدنا نلعب واحد في النص والباقي حواليه وبيحدفوا الكوره لبعض واللي واقف في النص يحاول يأخد الكوره واللي إتاخدت منه الكوره ينزل في النص مكان اللي خدها منه وجه الدور على ولاء وكنا بنحدف الكوره لبعض وكل ما تروح ناحية حسين جوزها يضربها على طيزها ونضحك عليها وبعدين جه الدور على حسين وكان كل ما يجي علشان يأخد الكوره من هايدي او مني يعمل انه بيحاول يأخد الكوره ويحضنا انا وهايدي وومرات كان بيمسكني من طيازي واحنا واقفين جوه المايه لغاية مستوى البطن بمعنى ان طيازنا مش باين وحنا واقفين في المايه وكمان محدش بيلاحظ تحرشات حسين لجسمي انا ولا هايدي ولما نزل هشام في النص كان بيعمل نفس حركات حسين ليا وكانت ايديه بتقفش في بزازي وطيازي وكان بيقفش في طيازي بإيديه اوووي وكانت بتطلع مني آهات غصب عني من تقفيش وتقريص هشام وحسين ليا وكانوا بيتعمدوا انهم ينزلوا وسطينا علشان يعملوا معايا كده وبعد فتره طويله من اللعب والهزار والمرح تعبنا وقررنا اننا نطلع نرتاح شويه ونأكل لاننا كنا جعانين وقعدنا كلنا نأكل وقضينا اليوم ما بين نظرات الراجل الاسود ده وما بين تقفيش وتقريص وتحرشات حسين وهشام لينا ولما تعبنا وقررنا نرجع اوضنا نرتاح شويه لاقيت الراجل الاسو بيمشي ورانا لغاية باب الاوضة اللي كنا نازلين فيها وبالصدفه لاقيته نازل في اوضه جمب اوضة هشام وهايدي وحسين وولاء اوضتهم كانت جمبنا من الناحيه التانيه بمعنى ان اوضتي انا وسامي كانت بين اوضة (هشام وهايدي) وبين اوضة (حسين وولاء) ودخلنا جوه الاوضه انا وسامي وقتها كانت الساعه 6 مساءأ ودخلت اخدت شاور من المايه المالحه وطلعت لبست اندر لونه ابيض على شكل 7 ولبست سنتيانه لونها ابيض صغيره بترفع بزازي لفوق ولبست بدي لونه ابيض ضيق اوووي على بطني وبزازي وكان جزء كبير من بزازي عريان ولبست برموده لونه موف ضيق اووووي على وراكي وطيازي بشكل مثير جدا لدرجة إن لون الاندر الابيض اللي كنت لابساه كان باين اوووي وقعدت عملت ميكاب كامل بورده وكحله ومسكارا واي شادو وروج بنفس لون البرموده موف وقعدت حطيت مناكير لونه موف غامق لضوافر رجليا وإيديه المربربين والناعمين اووي ولبست شبشب واطي وقعدت شويه في البلكونه لغاية ما سامي يجهز لاننا كنا نازلين نتمشى في شوارع المدينه وانا قاعده في البلكونه لاقيت هشام طلع من البلكونه وقالي: أيه القمر ده يخربيت جمالك يا صاروخ ابتسمت بخجل وقولتله بدلع ومياصه : طيب حاسب بقى الصاروخ يضرب في وشك قالي: ياريت يضرب في وشي ده من حسن حظي ان الصاروخ يضرب فيا وكان بيبصلي وبيأكلني بعنيه، ضحكت بدلع وقولتله: هيا هايدي فين قالي: بتأخد شاور! ماتجيبي تصبيره قولتله بدلع: إتلم ياهشام وبلاش قلة أدب قالي: مش قادر اتلم على بعضي من ساعة ما شوفتك..
:g014::g058: MaNaL :g014::g058: