the mastar
01-09-2017, 08:25 PM
الليله دخول أول أيام الشبط ،،،
وقديما قال العرب :-(إذا دخل الشبط كثر النط)، بقصد كثرة الجماع !
وللعرب إيضا قو ل آخر :-
"اذا دخل الشبط هاجت الفحول ، وشمرت الذيول ، وسمع الفحيح بالليول ، ولامست السقف الرجول "
كان الليث بن سعد إذا أراد الجماع :
خلا في حجرة بداره ، ووضع قماش يقال له الهركان وكان يرتديه إنذاك...
وكان إذا غشي أهله
قال :
****ُمّ شُدّ لي أصله !
وارفع لي صدره !
وسهّل عليّ مدخله ومخرجه !
وارزقني لذته !
وهب لي ذريةً صالحة تقاتل في سبيلك .
وعن محمد بن المنكدر :
أنه كان يدعو في صلاته :
****مَّ قوِّي لي ذكري !
فإنَّ فيه صلاحًا لأهلي .
"كان عبد**** بن ربيعة" :
من خيار قريش صلاحآ وعفة وكان ذكره لا يرقد ...
فلم يكن يشهد لقريش خيراً ولا شراً
وكان يتزوج المرأة فلا تمكث معه إلا أياماً حتى تهرب إلى أهلها
فقالت : زينب بنت عمر بن أبي سلمة :
مالهن يهربن من أبن عمهن ؟
قيل لها: إنهن لا يطقنه لكبر ذكره وغلظه
قالت : فما يمنعه مني ؟؟!!
فأنا و**** العظيمة الخلق
الكبيرة العجز
الفخمة الفرج
قال : فتزوجها فصبرت عليه وولدت له ستة من الولد"
هذي الرسايل ولا بلاش
فائدة فقهية :
قال إبن عابدين رحمه **** :
( ومن كانت " آلته " كبيرة يؤمر بإدخال قدر ما تطيقه زوجته منها أو بقدر آلة رجل معتدل الخلقة ،
ولو جامعها مكرهة فماتت لزمته الدية ).
فليحذر أصحاب الآلات الكبيرة من إزهاق الأنفس البريئة !!
راحوا الطيبين !!!
كان عندهم آلآت طيبة
ما شافوا هالزمن الواحد آلته
كأنها (( بطارية ريموت ))
ومزعجنا يبغى يعدد
😊😊😊😊😊😊😊😊 😊
شاعر جاهلي قالت له زوجته :-
لم تعد فحلا مـثل ذي قبل ؟
رد عليها وقال:
وقائلة مابال عضوك نائما
فقلت دعيه ماعليه ملاما
فلو أنه أبصر شيئا يسره
لبادر إليه وقام إحتراما
ولكنه لما رأى مـايسوؤه
توسد إحدى خصيتيه وناما
ي****ول مـاهذه البلاغة
وقديما قال العرب :-(إذا دخل الشبط كثر النط)، بقصد كثرة الجماع !
وللعرب إيضا قو ل آخر :-
"اذا دخل الشبط هاجت الفحول ، وشمرت الذيول ، وسمع الفحيح بالليول ، ولامست السقف الرجول "
كان الليث بن سعد إذا أراد الجماع :
خلا في حجرة بداره ، ووضع قماش يقال له الهركان وكان يرتديه إنذاك...
وكان إذا غشي أهله
قال :
****ُمّ شُدّ لي أصله !
وارفع لي صدره !
وسهّل عليّ مدخله ومخرجه !
وارزقني لذته !
وهب لي ذريةً صالحة تقاتل في سبيلك .
وعن محمد بن المنكدر :
أنه كان يدعو في صلاته :
****مَّ قوِّي لي ذكري !
فإنَّ فيه صلاحًا لأهلي .
"كان عبد**** بن ربيعة" :
من خيار قريش صلاحآ وعفة وكان ذكره لا يرقد ...
فلم يكن يشهد لقريش خيراً ولا شراً
وكان يتزوج المرأة فلا تمكث معه إلا أياماً حتى تهرب إلى أهلها
فقالت : زينب بنت عمر بن أبي سلمة :
مالهن يهربن من أبن عمهن ؟
قيل لها: إنهن لا يطقنه لكبر ذكره وغلظه
قالت : فما يمنعه مني ؟؟!!
فأنا و**** العظيمة الخلق
الكبيرة العجز
الفخمة الفرج
قال : فتزوجها فصبرت عليه وولدت له ستة من الولد"
هذي الرسايل ولا بلاش
فائدة فقهية :
قال إبن عابدين رحمه **** :
( ومن كانت " آلته " كبيرة يؤمر بإدخال قدر ما تطيقه زوجته منها أو بقدر آلة رجل معتدل الخلقة ،
ولو جامعها مكرهة فماتت لزمته الدية ).
فليحذر أصحاب الآلات الكبيرة من إزهاق الأنفس البريئة !!
راحوا الطيبين !!!
كان عندهم آلآت طيبة
ما شافوا هالزمن الواحد آلته
كأنها (( بطارية ريموت ))
ومزعجنا يبغى يعدد
😊😊😊😊😊😊😊😊 😊
شاعر جاهلي قالت له زوجته :-
لم تعد فحلا مـثل ذي قبل ؟
رد عليها وقال:
وقائلة مابال عضوك نائما
فقلت دعيه ماعليه ملاما
فلو أنه أبصر شيئا يسره
لبادر إليه وقام إحتراما
ولكنه لما رأى مـايسوؤه
توسد إحدى خصيتيه وناما
ي****ول مـاهذه البلاغة