قصة ليها العجب_قصة سارة معايا ومع صحابى الانتيم_الجزء التالت... للدمج

[العنتيل وبس]

قصتى مع سارة لم تنتهى.هي حقآ قصة تمتزج بين المتعة وال اكتر ان خدت منها خبرة ف الحياة عامتآ والست خاصتآ .وع رأي واحد عجوز قالى حكمة مكنتش فاهمها غير ام عرفت سارة الا وهيا.ال عرف الست يبقا عرف الدنيا وال عرف الدنيا ومعرفش الست يبقا معرفش دنيا.انتهت قصتى المرة ال فاتت مع سارة ال بقينا انا وهيا ازواج ع الفون بقينا نعمل كل حاجة حد يتخيلها.كأننا ف بيت واحد ومجوزين.سارة كانت بتقولى انها بتقلع بجد كأنى بقلعها وكانت كل حاجة بحسسها بيها .لحس او مداعبة ف حتة كانت بتحاول تعملها بنفسها. ف احد المرات عرضت عليها انيكها من ورا لأن كان عندها الدورة وكانت بتتعب ام بتلمس كسها واحنا سوا.وانا بصراحة ماكنتش بحب افوت يوم غير لو نكتها وهيا كانت حابة دا حتى لو تعبانة.يومها سارة خافت انها تجرب دا لانه مجربتش.ودا بسبب ان سارة قررت تجيب خيارة وتدخلها جواها كأنى بنيكها بجد.وفعلا حصل.وكنت معاها لحظة بلحظة وقتها وهيا بدخلها وكمية الاهات والصريخ امكتوبة كانت اكتر مرة حسيت ان بنيك سارة بجد .لانها حاسة بدا.وخلصنا ايوم دا بعد ماسارة دخلت خيارة قد زبى ال ف اصورة جواها وام خلصت قالتلى.طيزي وسعت اوى وبتفتح وتقفل لوحدها من امتعة.يومها بس حسيت ان سارة.ملكة العاهرات التى قررت التوبة ف حضن الشيطان.عرفت انها ادت كتير قبلى من وكتير داقوها بس مش عملت عشانهم حاجة لا دا كانت بطفى نفسها بيهم.مستخدمين مش اكتر. لكن انا اول واحد يخلى سارة تعمل ال انا عاوزه.من بعد اليوم دا وبعد ام سارة فتحت نفسها من ورا ابتديت احس برغبة غريبة وقوية بتقولي لازم تنيكها وتبقا بتاعتك وتحت زبك.كل دقيقة بتعدى بتزيد الرغبة ان نفسى اشم ريحة سارة وادوق ريقها وطعم كسها وعرقها واحتكرها تحتي وكنت بحس ان دا احساس متبادل.حسيت ان سارة من بعدها رغبتها زادت وبقينا ساعات نمارس 2 ف اليوم وف الجامعة بقي فرض ان لازم احط ايدى ع كسها فوق البنطلون وافضل ادعكه ف امدرج.حسينا خلاص ان التطور لازم.واننا بقينا زي السهم ال اتشد ع اخر اخر القوس ولو اتفلت هايعدى ف الف واحد لحد مايقف.ابتديت احس ان حصان هايج وانها خلاص بقت لبوتى ال لازم تتناك من زب اسدها.وف يوم عرضت ع سارة وفاتحتها ف اموضوع دا.وبما انها بنت.حست بخوف.كسوف.قلق ان افتح كسها.تردد.بس بس وافقت وقالت.ماشى بس محدش اكيد عارف ال بنا ياجو؟انا اول مرة ابقا مع واحد بجد هابقا معاك انتا عشان بحبك.طمنتها وريحتها.كانت اجازة اخر السنة خلاض دخلت.واهلى بدأو يروحو شقة اسكندرية كلهم .وانا قولت هاقعد عشان هاشتغل.اتواعدنا انا وسارة ع بكرا.كنا ف اجامعة وقتها ف الاسرة بعد اخر الامتحانات.وفعلا عدى اليوم بعد مانمت معاها بالليل ال صابح هاتجيلي فيه ونزلنا كل واحد مرة عشان نوفر الباور للصبح.نمت ساعات وصحيت ع رنات سارة اساعة 9 الصبح .فرديت.سارة.الو .الو.اي يابنى.انا .اي يابنتى اممم.سارة.انتا لسه نايم وانا نزلت من البيت وجاية ف امترو؟قووووم.انا .مش بدرى يابنتى.؟اجنا مش اتفقنا ع الطهر؟سارة.بابا نزل الشغل وماما كمان.وقولتلها راحة الجامعة عشان انزل.اي ارجع؟انا لا طبعا بس انا بسأل بس.سارة طيب يلا قوم بقا صحصح عشان قربت خلاص اوصل.عشان تجى تاخدنى انا معرفش امكان.انا.ماشى انا جاي خلاص.باي.باي.قومت بسرعة خدت امفاتيح ونزلت استقبل سارة روحت امترو وولعت سجارة لحد ماسارة مجات .كانت لابست بادى مفصل جسمها وبنطلون نفسى اشوف جسم امهرة ال تحته.خدتها واتمشينا دقايق كنا ف الشقة لان البيت قريب من امترو.دخلنا انا وسارة الشقة وكأننا ف ليلة دخلتنا .وعشان الجو صبح دا حفزنى اكتر ان هاقعد انا وسارة لحد مانشبع من بعض .للطهر .للعصر.للمغرب عادى سارة واخدة اذن بالجواز لمدة 9 ساعات ف حضنى تحت انا رايحة اجامعة .بصراحة اول ماسارة مدخلت مدتهاش فرصة تاخد نفسها وقومت حاضنها من طهرها وايديا الاتنين ع صدرها ماسكهم وهيا داخلة.سارة.ههههه طب سبنى اخد نفسى مش كدا انا.تعالى خديه ف حضنى.سارة وقفت وبدأت تدوب واول حاجة تعملها مسكت زبى من ع بنطلون الترنج كانت ايدها صغيرة واول مامسكته وحسته بدأ يقف.سارة.يالهوى دا كله هايدخل فيا يايوسف؟انا.اه مانتى واسعة شوية ياروحي.سارة.لالالا دى الخيارة متجيش نصه وبتوجعنى اوى.انا متخافيش .هايدخل كله ومش هاتتعبي.سارة.يسلام.لا دا بجد هايوجعها بجد.انا فيه حد بيوجع مراته.سارة.ههههه لا .انا .انا بقا هادخله كله ومش هايوجعك.بدأت سارة تسيح وتمسك زبي جامد وتلعب فيه وانا بقفش ف بزازها جامد وبعصرهم.وفجأة لاقيت نفسى بسحب سارة ع الركنة ال عندنا وبنيمها وبنام فوقها وبدوق شفايفها اممم شفايفك عسل ياروحي اممم بحبك انتا اسدى امم سارة بتحرك ايديها ع طهري وفتحت رجليها اعلانآ ببدأ الحرب الطاحنة وانا بلحس شفايفها اه ه امم براحة امم وانا بمسك شفايفها بسنانى وبدعك زبى فوق كسها اه ه ه براحة بقا انا سخنت احححح شلت الطرحة ف ثوانى وعاطول البادى رفعت ايديها وقلعتوهلها وابتديت ادوب ف جسم سارة بلحس رقبتها وبمسك ودنها بشفايفى اممم اه ه بلحس دقن سارة ورقبتها تحت دقنها وببوسها اممم براحة فكيت السنتيان ومسكت بزازها ضمتهم ع بعض كانو كبار وناشفين زي بزاز اليتا اوشن بالظبط برضعهم وبشفطهم اه ه براحة بقا اه ه تعبت برضعهم جامد وبلحسهم.معرفش ليه هجت وعاوز بسرعة انيك سارة وادق طيزها .وهيا ماسكة راسى بايد واتانية فوق زبى.قلعتها اكوتش وبعدها البنطلون عاطول جسم خمرى مليان قوة اوعا.اندر لبنى .قلعت سارة الاندر ورميته بعد ماشميت ريحته كان بيدل ع انى هانيك احلي طيز .نزلت ورجعت رجلين سارة لورا وابتديت ادوق كسها اه ه براحة ياحبي بلحس شفايف كسها وبدخل نص لسانى جوا اه ه اه احح كمان الحس كس لبوتك.واكلمة خلتنى هجت اكتر .بحرك لسانى بسرعة اوى ف كس سارة اوي اكتر .طعم كسها كأنه مسكر بجد .وابتديت امشى لسانى ع خرم طيزها من برا اه ه اكتر ياحبيبي بدخل لسانى ف طيزها وببلها وسارة راحت ف حتة اتانى وانا شغال بدوق كسها وطيزها ال بقيوا نار.خرجت زبى م ابنطلون وابتديت ادعكه ف كسها وف شفايفه اه ه براحة يارروحي حاسب كسى

‏.
له تكملة ‏‎ ‎