Soso sucking
01-08-2017, 01:06 AM
بعد مدة صغيرة من المرة اللي اتناك فيها نور من مازن كان قاعد يفكر في جده جابر وقد إيه زبه كان حلو وهو في فمه ، ورغم إنه مالحقش يستمتع بيه إلا إنه كل ما يفتكر يحس بسعادة
المهم وهو سرحان في جده موبايله رن ، ولما بص لقى إن جده هو المتصل رد بسرعة :
- ألو
- حبيب جدك ، عامل إيه ؟
- بخير يا حبيبي ، واحشني جدا
- ولما أنا واحشك جدا ، ما بتجيش تشوفني ليه ؟
- هجيلك طبعا يا جدو
- خلاص تعالالي بكرة
- بكرة ؟
- أه بكرة ، ولا مش عايز تيجي
- لا طبعا يا حبيبي عايز آجي
- خلاص تعالى قضى اليوم معايا
- حاضر هاقول لماما وآجي
- لا سيب أمك عليا
وبالفعل سافر نور عند جده وهو مبسوط جدا لأنه كان عشمان يتفرج على زب جده وهو نايم
بعد ما اتغدى نور مع جده لقى جابر بيقوله :
- ما تيجي نقيل شوية يا نور
- دلوقت يا جدو ؟
- إيه مش تعبان من السفر ؟
- خلاص يلا بينا
وأول ما طلعوا اتفاجيء نور بإن جده قلع هدومه كلها ونام عريان تماما من غير حتى السليب فنور اتكسف وقال :
- إيه ده يا جدو ؟
- إيه يا حبيب جدو مكسوف ولا إيه ؟
- طبعا مكسوف
- طب قولي بصراحة
- نعم
- إنت حطيت زبي في بوقك وبلعت لبنه المرة اللي فاتت
نور اتفاجيء من كلام جده وما بقاش عارف يقول إيه ، لكن جابر كمل كلامه وقال :
- طبعا مستغرب أنا عرفت ازاي ، اقولك أنا
وفي اللحظة دى جابر قرب من نور وحضنه من ضهره وقال
- لما أصحى ألاقي زبي مبلول ولبني اللي نزل منه مش موجود ده معناه إيه
- ................
- مالك يا نور حياة جدو ساكت ليه
- آسف يا جدو
- آسف إيه ، ده أنا فكرتك هتستغل الفرصة وتحط زبي في بوقك
استغرب نور من كلمة جابر ولف وبص لزب جده لقاه واقف ومشدود على آخره فابتسم واترمى في حضن جده وقال :
- يعني حضرتك جايبني النهاردة عشان كدة
- طبعا يا حبيبي
- مش قادر أقولك أنا سعيد قد إيه يا جدو
- طب اقلع بقا وتعالى مص لي عشان زبي محروم بقاله فترة
بسرعة نور قلع وهجم على زب جده يمص فيه ويبوسه وينزل على بيضانه يمصها وفضل يمص فيه لحد ما بوقه وجعه ، وكان جابر مستمتع جدا من مص نور عشان كدة كان بيحسس على جسمه الأبيض وطيزه الوردية وبل صباعه بدأ يدخله في خرم نور اللي اتفاجيء إنه واسع ، ولما نور تعب من المص قال لجده :
- مش هتنيكني بقا
- يلا يا حبيبي تعالى
نام نور على ضهره وجابر حط له مخدتين تحت وسطه رفعته جامد بطريقة خلت خرمه واضح قدام جابر وعليها نزل جابر يلحس خرم نور ، ونور بيأن من المتعة لدرجة إنه جاب شهوته من غير ما يلمس زبه ولما جابر شاف كدة راح جايب جل ودهن زبه ودهن خرم نور وشال مخدة من تحت نور وبدأ يدخل زبه وكان حاسس بسخونة شرج نور ونور كان مستمتع جدا بزب جده العريض وهو بينحت فيه وشوية وجابر شد نور في حضنه وخلاه يتشعلق في رقبته وفضل نور يتنطط على زب جده وبعد شوية قام ونام على بطنه وجابر نام فوقه وهو بيبوس في رقبته ونور مستمتع بشعر صدر جده وهو لامس ضهره وبدأ يدخل زبه لخد ما دخل كله ونور قفش عليه جامد فجابر طلعت منه آه متعة وقال لنور :
- طيزك أروع من كس أمك
- شكرا يا جدو
- لا بجد يا نور
وفي اللحظة دي جابر دخل زبه جامد وجاب شهوته ونور بيأن من لسعة لبن جده وهو بينزل فيه وبعد شويه قام جابر وزبه بينقط فهجم نور عليه وقعد يمص فيه لحد ما نام فنور قال لجده :
- هو حضرتك نيكت ماما يا جدو
- طبعا يا روح جدو ، ما تنساش إنها بتتحرم مدة طويلة
- وده حصل ازاي
- من كام سنة كنت إنت وأمك وأخواتك وخالك ثروت وعياله جيتوا تقضوا يومين ساعة ما أم مرات خالك ثروت كانت تعبانة ومرات خالك كانت سافرت تطمن عليا
- آه فاكر المرة دي
- المهم كنت عايز خالك ثروت في موضوع وقعدت أدور عليه ومالقيتهوش ولا كنت شايف أمك ، فاستغربت وقولت يمكن طلعوا السطح ، فطلعت مالقيتهومش قاعدين بس لمحت أوضة مقفولة فقربت منها وسمعت آهات أمك وخالك ثروت
- ماما وخالو ثروت
- أيوة أمك كانت بقالها فترة أبوك بعيد عنها فخالك ثروت ريحها
- وحضرتك عملت إيه ؟
- خبطت عليهم ، وطبعا فتحوا بعد شوية ، وبعد ما فتحوا قلت لثروت إنزل إنت ، وطبعا أمك كانت مرعوبة بس بصراحة أنا كنت تعبان وعايز أنيك فقلعت وقلت لأمك
- يعني يا لبوة لما أنتي محرومة وعارفة إن أبوكي محروم تسيبيه كدة لاقيت أمك ضحكت وقالت لي :
- حقك عليا يا حبيبي
- ومن يومها لما باشوفها بانيكها
نور : بصراحة يا جدو أنا كنت باحلم باليوم اللي أقدر أمتع نفسي فيه بزبك
جابر : زبي تحت أمرك يا حبيب جدك
المهم وهو سرحان في جده موبايله رن ، ولما بص لقى إن جده هو المتصل رد بسرعة :
- ألو
- حبيب جدك ، عامل إيه ؟
- بخير يا حبيبي ، واحشني جدا
- ولما أنا واحشك جدا ، ما بتجيش تشوفني ليه ؟
- هجيلك طبعا يا جدو
- خلاص تعالالي بكرة
- بكرة ؟
- أه بكرة ، ولا مش عايز تيجي
- لا طبعا يا حبيبي عايز آجي
- خلاص تعالى قضى اليوم معايا
- حاضر هاقول لماما وآجي
- لا سيب أمك عليا
وبالفعل سافر نور عند جده وهو مبسوط جدا لأنه كان عشمان يتفرج على زب جده وهو نايم
بعد ما اتغدى نور مع جده لقى جابر بيقوله :
- ما تيجي نقيل شوية يا نور
- دلوقت يا جدو ؟
- إيه مش تعبان من السفر ؟
- خلاص يلا بينا
وأول ما طلعوا اتفاجيء نور بإن جده قلع هدومه كلها ونام عريان تماما من غير حتى السليب فنور اتكسف وقال :
- إيه ده يا جدو ؟
- إيه يا حبيب جدو مكسوف ولا إيه ؟
- طبعا مكسوف
- طب قولي بصراحة
- نعم
- إنت حطيت زبي في بوقك وبلعت لبنه المرة اللي فاتت
نور اتفاجيء من كلام جده وما بقاش عارف يقول إيه ، لكن جابر كمل كلامه وقال :
- طبعا مستغرب أنا عرفت ازاي ، اقولك أنا
وفي اللحظة دى جابر قرب من نور وحضنه من ضهره وقال
- لما أصحى ألاقي زبي مبلول ولبني اللي نزل منه مش موجود ده معناه إيه
- ................
- مالك يا نور حياة جدو ساكت ليه
- آسف يا جدو
- آسف إيه ، ده أنا فكرتك هتستغل الفرصة وتحط زبي في بوقك
استغرب نور من كلمة جابر ولف وبص لزب جده لقاه واقف ومشدود على آخره فابتسم واترمى في حضن جده وقال :
- يعني حضرتك جايبني النهاردة عشان كدة
- طبعا يا حبيبي
- مش قادر أقولك أنا سعيد قد إيه يا جدو
- طب اقلع بقا وتعالى مص لي عشان زبي محروم بقاله فترة
بسرعة نور قلع وهجم على زب جده يمص فيه ويبوسه وينزل على بيضانه يمصها وفضل يمص فيه لحد ما بوقه وجعه ، وكان جابر مستمتع جدا من مص نور عشان كدة كان بيحسس على جسمه الأبيض وطيزه الوردية وبل صباعه بدأ يدخله في خرم نور اللي اتفاجيء إنه واسع ، ولما نور تعب من المص قال لجده :
- مش هتنيكني بقا
- يلا يا حبيبي تعالى
نام نور على ضهره وجابر حط له مخدتين تحت وسطه رفعته جامد بطريقة خلت خرمه واضح قدام جابر وعليها نزل جابر يلحس خرم نور ، ونور بيأن من المتعة لدرجة إنه جاب شهوته من غير ما يلمس زبه ولما جابر شاف كدة راح جايب جل ودهن زبه ودهن خرم نور وشال مخدة من تحت نور وبدأ يدخل زبه وكان حاسس بسخونة شرج نور ونور كان مستمتع جدا بزب جده العريض وهو بينحت فيه وشوية وجابر شد نور في حضنه وخلاه يتشعلق في رقبته وفضل نور يتنطط على زب جده وبعد شوية قام ونام على بطنه وجابر نام فوقه وهو بيبوس في رقبته ونور مستمتع بشعر صدر جده وهو لامس ضهره وبدأ يدخل زبه لخد ما دخل كله ونور قفش عليه جامد فجابر طلعت منه آه متعة وقال لنور :
- طيزك أروع من كس أمك
- شكرا يا جدو
- لا بجد يا نور
وفي اللحظة دي جابر دخل زبه جامد وجاب شهوته ونور بيأن من لسعة لبن جده وهو بينزل فيه وبعد شويه قام جابر وزبه بينقط فهجم نور عليه وقعد يمص فيه لحد ما نام فنور قال لجده :
- هو حضرتك نيكت ماما يا جدو
- طبعا يا روح جدو ، ما تنساش إنها بتتحرم مدة طويلة
- وده حصل ازاي
- من كام سنة كنت إنت وأمك وأخواتك وخالك ثروت وعياله جيتوا تقضوا يومين ساعة ما أم مرات خالك ثروت كانت تعبانة ومرات خالك كانت سافرت تطمن عليا
- آه فاكر المرة دي
- المهم كنت عايز خالك ثروت في موضوع وقعدت أدور عليه ومالقيتهوش ولا كنت شايف أمك ، فاستغربت وقولت يمكن طلعوا السطح ، فطلعت مالقيتهومش قاعدين بس لمحت أوضة مقفولة فقربت منها وسمعت آهات أمك وخالك ثروت
- ماما وخالو ثروت
- أيوة أمك كانت بقالها فترة أبوك بعيد عنها فخالك ثروت ريحها
- وحضرتك عملت إيه ؟
- خبطت عليهم ، وطبعا فتحوا بعد شوية ، وبعد ما فتحوا قلت لثروت إنزل إنت ، وطبعا أمك كانت مرعوبة بس بصراحة أنا كنت تعبان وعايز أنيك فقلعت وقلت لأمك
- يعني يا لبوة لما أنتي محرومة وعارفة إن أبوكي محروم تسيبيه كدة لاقيت أمك ضحكت وقالت لي :
- حقك عليا يا حبيبي
- ومن يومها لما باشوفها بانيكها
نور : بصراحة يا جدو أنا كنت باحلم باليوم اللي أقدر أمتع نفسي فيه بزبك
جابر : زبي تحت أمرك يا حبيب جدك