manal big booty
01-02-2017, 01:08 AM
الجزء الرابع عشر
قولتلها: عارفه ياولاء انا بأبكي لاني حسيت ان حسين شافني حيوانه معنديش احساس ومحسش بيا ومكنش حنين عليا بجد انا مصدومه كنت فاكراه هيحس بيا وهيكون حنين ورقيق معايا قالتلي: معليش يا منال اصل حسين بيحب جسمك اووي وعلشان كده هو افتكر انه هيريح ويكيف جسمك بالطريقه الوحشيه دي قولتلها: طيب انا هقولك على حاجه بس متقوليش لحسين انا مش هخليه يلمسني وهعمل نفسي زعلانه من معاملته ليا ولجسمي وعلشان كده انا مش عاوزاه ولا طايقاه علشان بعد كده يكون حنين ورقيق معايا، ضحكت ولاء وقالتلي: ايوه كده يا بت يامنال علميه الادب انا عاوزاه يتربى انا مش عارفه اربيه والبركه فيكي خديلي بتاري منه وانتهزي فرصة انه بيحبك وبيموت فيكي بكده، ضحكت وقولتلها: المشكله اني انا كمان بحبه وبموت فيه وخايفه اضعف قدامه، زعقت فيا ولاء وقالتلي: يبقى انتي تستاهلي كل اللي يجرالك بقى يا شرموطه قولتلها: غصب عني يا ولاء بحبه اووي قالتلي: انتي نسيتي عنفه وقوته معاكي قولتلها: لاء منسيتش بس هحاول اني اعلمه ازاي ميكونش قاسي معايا قالتلي: ايوه كده ودلوقتي هدخل اجيبلك البدي والبرموده وتلبسيهم ولو جه وحاول يكلمك او يصالحك صديه وانفري منه قولتلها: حاضر ياولاء، دخلت ولاء اوضة النوم اللي موجود فيها حسين وجابتلي الاندر والسنتيانه والبرموده والبدي ولبستهم في الاوضه التانيه بعد ما قلعت قميص النوم وطلعت مع ولاء للمطبخ عملنا حاجه نشربها وقعدنا على الانتريه قدام التليفزيون ندردش شويه وطلع حسين من اوضة النوم وكان لابس البوكسر فقط وقال لولاء: حضريلي حاجه اكلها قالتله: حاضر ياحسين وروحت قومت مع ولاء رووحت المطبخ ومبصيتش لحسين خالص، دخلنا انا وولاء المطبخ وكانت بتحضرله الاكل وانا كنت واقفه جمب ولاء شويه وحسيت بإيد ضربتني على طيازي بصيت لورا لاقيتت حسين هو اللي ضربني وقالي: حلوه الفراشه دي يامنال، وقتها ضحكت في سري لكن عملت نفسي اني زعلانه ومخصماه وقولتله: لو سمحت متلمسنيش تاني ولا تحط ايدك عليا انتت فاهم ولا لاء؟ قالي وهو مستغرب: ليه ده كله يا منال ايه اللي حصل ؟ قولتله وانا مضايقه او عامله نفسي مضايقه: يعني حضرتك مش عارف انت عملت ايه؟ قالي: لا صدقيني مش عارف، روحت سكت وبصيت على ولاء وراحت ولاء قالتله: منال زعلانه منك علشان عنفك ووحشيتك معاها ياحسين انت وجعتها اوووي وآلمتها، بصيلي حسين وقالي: حقك عليا يامنال انا مقصدتش آذيكي يامنال قولتله: خلاص ياحسين انت حطمت احساسي بيك بقساوتك ليا انت عاملتني اني حيوانه مبحسش وعندي احاسيس ومشاعر، قرب مني حسين وحاول يحضني ويبوسي لكن انا صديته بإيدي وقولتله: ابعد عني و سمحت انا مبقتش طيقاك، قالي: ليكي حق تزعلي يامنال لاني كنت حيوان معاكي ونسيت اني بتعامل مع انسانه رقيقه وانا مش هحاول اضايقك تاني لكن انا كنت فاكر انك مرتاحه ومبسوطه بعنفي وقساوتي ليكي انا اسف وارجوكي تسامحيني لاني انا بحبك، وقتها حسيت اني ضعفت وقلبي بيدق وابتديت احنلو لما سمعت منه الكلام ده لان كلامه كان طالع من قلبه، وقتها لما حسين شافني سكت وبصيت في الارض وابتسمت ابتسامه خفيفه عرف اني سامحته وحنيتلو ومسك ايدي الناعمه الطريه الرقيقه وقربها من شفايفه وباسها وقالي: انا عارف ومتأكد انك قلبك رقيق زأيك وكمان بتحبيني زي ما انا بحبك وبعشقك يامنال قولتله: اسمع ياحسين انا بحبك فعلا لكن لو اتكرر معامللتك دي ليا مره تانيه انا هدوس على قلبي مش هاجيلكم هنا تاني قالي: ارجوكي تسامحيني المره دي وانا عمري مزعلك ولا اضايقك تاني وكمان علشان اصالحك تاني انا وسامي حجزنا الفندق اللي هنقضي فيه المصيف وهنسافر بعد يومين من النهارده، فرحت اوووي وقولتله: بجد ياحسين هنروح المصيف كمان يومين؟ قالي: ايوه يا حبيبتي حجزنا امبارح بالتليفون وسامي كلم الفندق اللي بننزل فيه وانا روحت اتصلت احجز لاقيته حجز ، ولاء قالت لحسين: طيب حجزت لعبير اخت منال وجوزها اوضه قالها: ايوه انا لاقيت سامي حاجز ربع اوض قولت لحسين: طيب وحجزته اربع اوض ليه مين يروح معانا تاني؟ قالي: مش عارف يمكن سامي حجز لحد معرفته قولت لولاء: طيبب فيه مشكله دلوقتي ياولاء! قالتلي:مشكلة ايه ياحبيبتي؟ قولتلها: انا معنديش مايوه قالتلي: متقلقيش بكرا ننزل انا وانتي نشتري ليكي ولاختك عبير، وقتها حسين كان بيلعب في طيازي وبيدلكها وبيقفش فيها من فوق البرموده وانا كنت سيباه يلعبلي فيها وواقفه بتكلم مع ولاء وبعد ما خلصت ولاء الاكل طلعنا جهزنا السفره وقعدنا نأكل واحنا قاعدين على السفره حسين كان بيلعب برجله في سمانة رجليا وهيا عريانه وانا كنت ببصلو وببتسم ولما اتمادى وطلع برجله بين وراكي عضيت على شفايفي وقولتله: إتلم بلاش سفاله قالي: بموت فيكي ياملبن، ابتسمت بخجل وعضيت على شفايفي ومقدرتش ابص في عنيه من الكسوف، راحت ولاء قالتلي: ده انتي مايصه وممحونه اوووي يامنال، إتفاجت بكلامها وقولتلها: ليه بتقولي كده ياولاء انا عملتلك حاجه؟! قالتلي: انا مش عارفه انتي مكسوفه ليه لغاية دلوقتي من حسين مناكك وفشخلك طيازك وشاف جسمك وانتي عريانه وهراكي مص وتقفيش مكسوفه منه ليه تاني؟ عضيت على شفايفي وانا مستغربه اللي بتقوله ولاء وقولتلها: إتلمي يا قليلة الادب ايه اللي انتي بتقوليه ده ثم هو طالما عمل معايا كل اللي انتي بتقوليه ده يبقى خلاص اكون بجحه معاه وقدامه؟! راح حسين قال لولاء: انتي مالك بيها سبيها على راحتها انا بحب فيها كسوفها يا ولاء، راحت ولاء قالتله: انا متغاظه منا علشان بتتمحن وبتتكسف منك بعد كل اللي عملتوا معاها قالها: مالكيش دعوه بيها سيها على راحتها، بصلي حسين وقالي: براحتك ياقمر خليكي على طبيعتك ابتسمت بخجل وعضيت على شفايفي وقولتله بكل رقه وانوثه ومياصه ودلع: حاضر ياقلبي من عيوني يا حبيب عيوني وقولت لولاء كويس كده ياولاء عاجبك كده ؟! راحت ولاء قالتلي: ده انتي شرموطه يامنال، ضحكت وقولتلها: وانتي سافله ياولاء ضحكت وقالتتلي: طيب يلا يافالحه روقي الشقه معايا قولتلها: حاضر ياحلى اخت في الدنيا، ( وطبعا كلام ولاء ليا وكلامي ليها كان كله هزار وكمان انا وهيا بنحب نناقر مع بعض لكن بهزار لاني بحبها وهيا كمان بتحبني) المهم قومنا انا وولاء من على السفره بعد ما أكلنا وحسين راح قعد قدام التليفزيون وبدأنا نروق الشقه انا وولاء وكنت بروق في الصاله علشان اكون قريبه من حبيبي ويشوفني واشوفه وانا بنضف وولاء راحت المطبخ تغسل الاطباق وروقت المطبخ وانا كنت لسه في الصاله مخلصتش لاني كنت بتقصع وبتمايص قدام حسين وهو كان بيضربني على طيازي كل ما اعدي من قدامه ولما اكون قريبه منه وبروق يجي يقفش في طيازي ومره في بزازي وانا اضحك واجري بدلع ومياصه وكنت فرحانه اوووي من تحرشاته لجسمي الملبن زي ما كان حسين بيوصفني، لما خلصت ولاء في المطبخ وجتلي الصاله لاقتني قاعده في حجر جوزها وماسكني بيقطعلي شفايفي من البوس والهري لما شافتنا ولاء قالتلي: انا قولت انك ممحونه وشرموطه مصدقتنيش! روحت بصيتلها وعضيت على شفايفي من الكسوف وجيت اقوم راح حسين مسكني اووي وضغط زبه على طيازي جامد وقالي: سيبك منها دي منيوكه ضحكت وقولتله: إتلم يا حسين متقولش الكلام السافل ده تاني قالي:حااضر ياقلب حسين مش هقوله علششان خاطر عيونك الحلوه دي يامنال قولتله: تسلملي عيونك ياقلب منال اوعى بقى علشان ولاء متزعقش فيا قالي: متقدرش تزعق فيكي يامزتي ولو زعلتك قوليلي انا بس وانا اربيهالك قولتله: لاء ملكش دعوه بينا انا وهيا بنهزر مع بعض قالي: حاضر ياقمر بس خلصي وتعالي متتأخريش عليا يا حبيبتي، قومت من على زبه وقولتله: بمياصه ودلع: حاضر يانور عيوني مش هتأخرعليك، وقتها ولاء كانت بتبصلي ومتغاظه اوووي مني وقالتلي: طيب يلا يا حنينه ياممحونه ضحكت وقولتلها بمياصه ودلع وصوت واطي علشان اغيظها اكتر: يلا ياحبيبتي ودخلنا اوضضة النوم وقالتلي بنفس نبرة صوتي ومياصتي ودلعي وكنت بتريق عليا: يلا ياحبيبتي هاتي من الدولاب ملايه جديده وافرشيها على السرير، اول ما سمعتها وهيا بتقلدني ضحكت بصوت عالي زي الشراميط وقولتلها: انتي متغاظه من ايه دلوقتي ياولاء؟ قالتلي: انا متغاظه علشان انا قولتلك روقي الشقه وانتي قاعده على حجر البيه وبيبوسك وبيقفشلك قولتلها: حاضر خلاص انا هعملك كل اللي انتي عاوزاه بس متزعليش واهدي ثم انا ذنبي ايه مش كله من جوزك اللي قعد يققفش ويحضن ويبوس ويهري فيا ده هو اللي شدني وخلاني قعدت في حجره وكنت بحاول اتملص منه وهو مكنش راضي يسيبني قالتلي: ما انتي لو ماشيه كويس مش هيعملك حاجه انما انتي بتمشي تتقصعي وتتمايصي قدامه وتلاقيه هو شافك وانتي بتتقصعي وبتهزيلوا في طيازك وبزازي ولحمك الطري ده راح شدك في على زبه يامنيوكه، وقتها ضحكت وحطيت ايدي على بوقي واتكسفت من كلامها لانها كانت بتتكلم وكإنها كانت شايفانا وقولتلها: ولاء انتي بتغيري مني على جوزك؟ قالتلي: لا يامنال انا سبق وقولتلك اني فرحانه بعلاقتكم ببعض وانا مش بقول كده علشان انا بغير منك انا متغاظه لانك سيباني مطحونه وانتي مزاجك رايق طيب خلصي وروقي الشقه وخليه يركبك ويفشخلك طيازك زي ما انتي عايزه، ضحكت وقولتلها: طيب اتلمي بقى يا سافله وقصري لسانك شويه وياستي اقعدي انتي وان هروقلك الشقه وهخليهالك بتلمع قالتلي: لا ياحبيبتي مينفعش اسيبك شغاله وانا قاعده بتفرج عليكي قولتلها: طيب استريحي ششويه وقومي كمملي معايا علشان انتي شكلك تعبانه ومتنرفزه اوي انتي النهارده هيا قربت ولا ايه؟ قالتلي: اه قربت قولتلها: انتي كمان وشك اصفر روحي اعملي حاجه سخنه تشربيها قالتلي: حاضر، وطلعت ولاء راحت المطبخ تعمل حاجه تشربها علشان كانت تعبانه وكانت الدوره الشهريه قربت تجيلها وهو ده اللي كان مخليها متنرفزه وكملت انا وبقيت بروق في اوضة النوم وبفرشش ملايهه على السرير وكنت مفلقسه على السرير وظهري قصدي طيازي للباب وانا بفرش الملايه ولاقيت حسييت جه من ورايا ولزق زبه في طيازي وكان عايز ينيكني، ضحكت وقولتله: إتلم بقى وبلاش قلة أدب ولاء هزقتني من اللي عملتوا فيا بره قالي: مش قادر استحمل طيازك كبيره وطريه مهيجاني اووي قولتله: طيب لما اخلص هجيلك بس اوعى دلوقتي احسن ولاء تشوفنا وتزعقلي قالي: مش هسيبك يا منال انا زبي مولع وعايز ادخله فيكي قولتله: طيب ياحبيبي لما اخلص هأخليك تدخله فيا وتعمل كل اللي انت عايزو بس اوعى دلوقتي بقى خليني اخلص متعطلنيش قالي: مش قادر اسيبك يا منال، روحت ضحكت وزعقت بصوت عالي وقولت: إلحقي يا ولاء تعالي شوفي جوزك اهو هو اللي معطلني، لاقيت حسين بعد عني بسرعه وقالي: كده يا منال حاضر وحياة امك لما تخلصي وتجيلي، روحت ضحكت وقولتله: انت بتخاف من ولاء ياجبان! قالي: انا مبخافش من ولاء لا من اي حد يامنال قولتله: اؤمال بعدت عني ليه لما ناديت على ولاء قالي: انا مش بخاف من ولاء دي هيا اللي بتترعب مني يامنال، وقتها سمعت صوت ولاء بره في الصاله بتقول عايزه حاجه يا منال ؟ لسه هرد عليها واقولها حسين هو اللي جايلي الاوضه لاقيت حسين حط ايده على بوقي وقالي: خلاص اسكتي انا طالع بره اهو ده انتي فضيحه، ضحكت وقولتله: ياخواف وراح طلع بره وكملت ترويق وتنضيف الشقه ولما خلصت كنت تعبانه اوي لان الشقه كانت مكركبه اووي وطلعت قعدت جمب ولاء وحسين وقولت لولاء: شقتك مكركبه اووي كده ليه ياولاء ده حتى معندكيش اطفال تكركبك الشقه كده؟! قالتلي: ما البركه في البيه هو اللي مش منظم وكل ما يقلع حاجه يرميها في اي مكان قولتلها: ياحبيبتي ما انتي لو بتشيلي كل حاجه في وقتها مش هتتكركب بالشكل ده ومش هتتعبي قالتلي: معليش يامنال تعبتك ياحبيبتي قولتلها: لا ياقلبي متقوليش كده احنا اخوات، وروحت بصيت لحسين وضحكت ولاء قالتلي: في ايه يابت بتضحكي على ايه؟ قولتلها: بضحك على ناس جبانه، ولاء فهمت اني قصدي على حسين وقالتلي: ليه هو عمل ايه ؟ قولتلها: ده ملحقش يعمل ده طلع خواف حسين بصلي وهو مضايق وقالي: طيب تعالي اوريكي الخواف هيعملك ايه وراح شالني ودخل بيا اوضة النوم وانا بضحك وببدل برجليا علشان يسيبني وراح نيمني على السرير وقبل ما يقرب مني قولتله: عارف لو وجعتني ولا بقيت عنيف معايا مش هخليك تلمسني تاني انت فاهم! قالي: متخافيش ياقمر وراح نام على جسمي ومسك شفايفي في بوسه خلاني دوخت وسيحت ومبقتش قادره ابوسو انا كمان وكنت سيبالو شفايفي يبوس ويقطع فيها براحته لغاية ما ورمهالي من كتر البوس والمص والعض وبعد ما ساب شفايفي نزل على بزازي تقفيش وتقريص في حلماتي وانا مكنتش قادره اتحرك وانا سايحه وهايجه وهو بيمص وبيلحس كل منطقه في جسمي لمدة عشر دقايق وانا ممحونه وسايحه اوووي وبعدين قلبني ونيمني على بطني وركب عليا وزبه كان بيخبط على فلقات طيازي وهو سخن وملمسه جميل لفلقات طيازي ولاقيته مسك بإيديه الاتنين فلقات طيازي الكبيره الطريه وباعد ما بينهم علشان فتحة طيازي تكون واضحه لزبه الكبير وابتدا يقرب زبه من فتحتي ولما رأس زبه لمسة فتحتي وقتها حسيت ان فتحتي بتتفتح لوحدها وكإنها مستنيه ومتشوقه لقائه وابتدأ يضغط بوسطه علشان زبه يدخل جوه طيازي وانا نايمه وبعض على شفايفي ومبسوطه وفرحانه بدخول زبه فيا ولما دخل نص زبه جوايا راح ساب ايديه من على فلقاتي وخلاها بيترجرجو وحضنوا الباقي من زبه اللي لسه مدخلش وبعدين نام بجسموا كله عليا ومكنش دخل باقي زبه جوايا لان فلقات طيازي كانت حاجزه وسطه انه يضغط باقي زبه جوايا وإبتدا حسين يتلوى بجسمه القوي الناشف اللي كله عضل على جسمي الناعم الطري الرقيق وانا كنت بتلوى تحتيه بوسطي علشان احس بحركة زبه جوايا وهو بيبوس خدودي وانا نايمه تحتيه ومولعه وهايجه وكنت قربت اجيب شهوتي على نفسي ولما حسين شاف ملامح وجهي وانا مستمتعه بزبه قالي: عاجبك زبي يا منال، إتكسفت ارد عليه وهزيت رأسي بالموافقه قالي: طيب زبي بيوجعك اطلعوا، رديت عليه بسرعه ولهفه وقولتله: لو طلعتوا هقتلك، ضحك حسين وقالي: للدرجه دي انتي مبسوطه وزبي جوه طيازك يا منال؟! ضحكت بخجل وعضيت على شفايفي وسكت، ولاقيته ابتدا يقوم ويضرب زبه في طيازي بسرعه وانا مولعه وممحونه وبينكني بقوه وانا فرحانه ومبسوطه ومكنش زبه واجعني المره دي لان زبه مكنش جوه طيازي كله كان بينكني بنص زبه فقط كان مخليني مستمتعه ولما كنت بصرخ وقتها كانت من اللذه مش من الآلم وبقيت بجيب شهوتي على نفسي وبترعش وانا تحت حسين ومسكت المخده بقيت بعض فيها من اللذه وهو لما شافني بتلوى تحتيه بقى بيضرب زبه بقوه في طيازي الرقيقه وانا بتغنج وبتمحن على سونه ولما تعب من الوضع قام من عليا وانا زعلانه مش عاوزه زبه يفارق طيازي مع انه بيآلمها لكن برضوه بحب زبه الكبير التخين ورأسه الناعمه المنتفخه ولما قام من عليا بصيت له وقولتله برقه: مالك يا حبيبي قالي: اغير الوضعيه وراح نام على طرف السرير على ضهره لكن رجليه كانت في الارض وقبل ما يتكلم كنت فاهمه هو عايزني اقعد على زبه روحت قومت بسرعه من على السرير ووقفت على الارض وظهري لسونه حبيبي وهو نايم ورجعت بظهري لغاية ما لمس زبه فتحتي روحت مسكت زبه الضخم بإيدي الناعمه الطريه علشان ادخله في فتحتي ولما دخلت رأس زبه قعدت على زبه مره واحده خلاني قولت آآآآآآآآآآآآآآآآآي لاقيت سونه قالي بحنان: بالراحه على طيازك يا منال قولتله وانا بتآلم: ماهو زبك انت اللي كبير اوي ياحسين وقتها ضحك عليا خلاني إتكسفت وقولتله: ياغلس ضحك وهو بيقفش في طيازي وقالي: عسل بموت فيكي ضحكت وعضيت على شفايفي، كل ده وانا كنت قاعده على زبه وواخداه كله في طيازي اللي كان بيقفش فيها ولما طيازي اتعودت على حبيبها ابتديت اقوم واقعد وانا واقفه على الارض وكنت كل شويه ابص على ملامح وجه حسين علشان اشوفه أد ايه هو مستمتع بيا وبلحم جسمي ونعومته وبطيازي المربربه الكبيره وفتحتي اللي بقيت واسعه اووووي وكنت بلاقيه باصص لطيازي الكبيره وهيا بتترجرج مع اقل حركه وبيعض على شفايفه ومستمتع وقتها كنت فرحانه ومبسوطه اني شوفت في عيونه لمعه فرحه وإستمتاع لاني قدرت اني امتعه وابسطو وادلعه ولما تعبت ورجليا وجعتني قعدت على زبه وكان كله جوايا وحاسه بيه بيلمس بطني من جوه وبقيت بتلوى وبهز طيازي ووسطي على زبه وهو جوايا وقتها حسين حس بيا اني تعبت بس انا مرضيتش اجرح مشاعره واقوله اتولى انت باقي المهمه ولاقيته قام بيا وهو شايلني بكل قوه خلاني ضحكت وصرخت بدلع وقولتله بمياصه وانا بضحك وفرحانه برجولته وقوته الجباره : آآآآآآآآه بشويش عليا ياحبيبي وراح قلبني على السرير وخلاني مفلقسه لكن وهو بيقلبني زبه اتزفلط وخرج من طيازي وخلاني مفلقسه على طرف السرير وهو كان واقف على الارض وقرب زبه من فتحتي ولما زبه لمس فتحتي اترعشت وقولت: آآآآآآآه قالي: هو انا لسه دخلتو فيكي علشان تقولي آآآه ، خلاني ضحكت وحطيت ايدي على بوقي لاني اتكسفت من كلامه ومن اللي حصل لانه بمجرد ما زبه بس لمس فتحتي اترعشت وقولت آآآآآآآآآآه في وسط ما انا بضحك وحاطه إيدي على بوقي لاقيته زق زبه جوايا خلاني صرخت بصوت حسيت ان المنطقه كلها سمعت صرختي وصوتي لانه فأجئني وزبه إتزفلط ودخل كله جوه طيازي ووصل لبطني وقتها ولاء دخلت علينا جري لاقيتنا بنفس الوضعيه وقالتلي: وطي صوتك يا شرموطه هتلمي علينا الناس قولتلها: بيوجعني يا ولاء دخلو فيا اووووي قالتلي: وطالما مش اد النيك ولا قادره تستحملي زبه بتتمحني وبتدلعي وبتتمايصي عليه ليه ؟ قولتلها: خلاص يا ولاء مش هتكلم تاني ضحكت وقالتلي: إحنا في مدرسه ! بصيت لحسين وقولتله: عاجبك كده كله منك راح قرب من شفايفي وباسني بوسه حسيت اني الدنيا دارت بيا وخلاني قولت بصوت واطي وحنين ورقيق: بالراحه عليا ياحبيبي راح باسني تاني من شفايفي وقالي: وجعتك ياحبيبتي انا اسف قولتله بصوت هادي ورقيق وحنين: فداك عمري ياعمري اوجعني تاني ولايهمك ياقلبي، وقتها كنت ناسيه ان ولاء لسه موجوده معانا في الاوضه وقالتلي: تصدقي انتي تستاهلي كل اللي يجرالك يا لبوه، إتكسفت من كلام ولاء وعضيت على شفايفي لاقيت حسين قالها: معليش يا حبيبتي سبيها براحتها تدلع قالتله: ايوه ياحبيبي تدلع براحتها لكن توطي صوتها دي كده هتلم علينا الناس قولتلها: انا اسفه يا ولاء وبعدين انا بعد كده مش هأجيلك تاني وهيا حسيت اني زعلت منها، لاقيتها بتقولي: انا اسفه ياحبيبتي مش قصدي حاجه انا بقول ان صوتك عالي اوووي والجيران ممكن تشك او تلاحظ حاجه قولتلها: انا مكنش قصدي ان صوتي يبقى عالي دي حاجه لا إراديه وبعدين كله من حسين قالتلي: طيب يا حبيبتي براحتكم وجت باستني على فلقة طيازي خلتني ضحكت وقولتلها: بتعملي ايه يامجنونه؟! قالتلي: بصالحك قولتلها: انا مش زعلانه منك يا حبيبتي انا بموت فيكي وراحت قعدت على كرسي جمب السرير تتفرج علينا كل ده وحسين واقف ورايا وانا مفلقسه وزبه لسه جوه طيازي ولما بصيت لحسين وقولتله: بالراحه عليا ياحبيبي لاقيته إبتدا يطلع زبه مني ببطئ ويدخله ببطئ وانا مكنتش مستمتعه بحركة زبه البطيئه وجود ولاء معانا في الاوضه خلاني اتكسفت اقول لحسين سرع شويه لكن خلاني ابتديت انا اللي اتحرك بجسمي للامام وللخلف واضرب طيازي في وسطه وفي زبه بقوه علشان احس بإحتكاك زبه لطيازي ولما حسين شافني وانا بتلوى بجسمي واني عاوزه زبه ينيكني بقوه شويه لاقيته ابتدا يمسكني من وسطي ويضرب زبه في طيازي بقوه وكنت بتآلم لكن مكنتش بطلع صوت لكن قوة زب حسين ونيكه لطيازي خلاني كنت بعض على شفايفي ومره احط ايدي على بوقي علشان صوتي ميطلعش وبدأت ألعب في زبي الصغير علشان الالم يخف شويه لكن مكنش فيه فايده وكنت قربت اعيط من زبه اللي بيعذب طيازي الرقيقه وقتها ولاء قالتلي: متكميش آهاتك يامنال علشان متحسيش بآلم أكتر بس صوتي بالراحه، لما ولاء قالتلي كده إبتدا صوتي يطلع مني غصب عني آآآآهات كلها شهوه وآلم وكنت قربت اجيب شهوتي للمره التانيه لكن المره دي كنت بلعب في زبي ولما حسين حس بيا وانا بتلوى من الرعشه مسكني من وسطي بقوه علشان مش اهرب منه لقدام وزبه يطلع من طيازي لكن هو كان ماسكني كويس وانا بصرخ وبحط ايدي على بوقي وببص في عيون حسين وكإني بقوله خلص بقى وارحمني انا تعبت ولما شافني وانا بتآلم واني فعلا تعبت لاقيته بيضرب زبه في طيازي بكل قوه وانا حاطه ايدي على بوقي وبصوت آآآآآه آآآآآآي بالراحه ياحبيبي بشويش آآآآآآآي اوووف لكن كنت عارفه انه علشان يجيب شهوته ويسيبني لازم ينيكني بكل قوه ويضرب زبه في طيازي بقوه علشان شهوته تيجي بسرعه ومع ذلك كنت بتآلم من زبه الكبير اللي كان بيآلمني وفي نفس الوقت مستمتعه بيه ولما قرب يجيب شهوته كنت هموت من زبه الي بيدق وبيهري في طيازي ولاقيته بيترعش وبينزل لبنه السخن جوه طيازي وايديه كانت بتعصر في طيازي الكبيره المربربه وانا ببص في عيونه بشوف اد ايه هو مستمتع وكان مغمض عيونه بيصرخ ولما خلص وطلع زبه من طيازي حسيت ان خرمي بقى وواسع زي المغاره، وقتها حسين نام على السرير يلتقط انفاسه وانا قومت طلعت برره مع ولاء قعدنا ندردش، اليوم ده كانت ولاء تعبانه ومزاجها متعكر لانها عليها الدوره وقضينا باقي اليوم عادي لغاية ما جه سامي وروحنا ولما وصلت شقتنا سامي قالي: اتلي بأختك عبير علشان تيجي معانا المصيف قولتله: حاضر ياحبيبي ومسكت الموبايل وكلمت عبير وقولتلها: ازيك يا بيرو عمله ايه ياقمر؟! قالتلي: كويسه منال انتي عامله ايه؟! وكان باين من صوتها انها زعلانه من حاجه قولتلها: ايه يا عبير مالك يا حبيبتي صوتك مش عاجبني في ايه ؟ قالتلي: مفيش من يوم ما مشيتي انتي وسامي وانا وخالد في مشاكل مع السكان بسبب بييع العماره قولتلها: كل مشكله وليها حل ومتزعليش نفسك واهدي كده وروقي واحنا هنحل المشكله دي بس لما نرجع من المصيف قالتلي: طيب ياحبيبتي تروحي وترجعي بالسلامه! قولتلها: قصدك نروح ونرجع بالسلامه قالتلي: لا انا مش هينفع اسيب خالد في المشكله دي واروح معاكي قولتلها: ياحبيبتي ما خالد هيجي معانا ولما نرجع هنحل المشكله دي قالتلي: بصراحه يا منال انا ماليش مزاج اروح معاكم روحي انتي واتبسطي يا حبيبتي ولما ترجعي ابقى كلميني طمنيني عليكي قولتلها: متزعلنيش منك بقى يا عبير حرام عليكي انتي كده بتعكري مزاجي قالتلي: معليش يا منال هتتعوض وهنصيف كتير مع بعض بس سامحيني انا مش هقدر اروح معاكم، ولما اصرت انها متروحش معانا المصيف اضايقت لكن هيا قالتلي: حبيبتي انتي روحي اتبسطي ومسيرنا هنروح نصيف كتير مع بعض وكمان خالد راح لواحد رتبه علشان يخلصلوا المشكله دي ومستنين هيعمل ايه ومينفعش لما يتصل بيا علشان حل المشكله نقوله إحنا المصيف وقتها مش هيهتم بالموضوع وممكن بعد كده ميوافقش يعملنا مصلحه بعد كده وكمان انا بنعمل كل ده ليه ما هو علشان نسيب المكان هنا ونجيلكم نسكن معاكم فهمتي انا مش قادره اسافر معاكم ليه قولتلها: طيب ياحبيبتي انا هتصل بيكي كل شويه من هناك علشان اطمن عليكم انتي وخالد ولو فيه حاجه حصلت اتصلي بيا طمنيني عليكي ارجوكي قالتلي: اوك يا حبيبتي بس اعتذري لسامي، وقفلت معاها وقولت لسامي على اللي حصل وقالي: معليش هيا وواجب عليها تكون جمب جوزها قولتله: طيبب وحجز الفندق قالي: بسيطه يا حبيبتي وسهله هتصل بالفندق وهألغي حجز اوضه، وعدى يومين وجه ويوم سفرنا للمصيف قبلها ولاء كانت جابتلي مايوه وجوزي جابلي مايوه وسافرنا كلنا انا وسامي في سياره وحسين ولاء في سياره تانيه ولما وصلنا للفندق ودخلنا الاوضه سامي قالي: هنا مش عايزك تلبسي العبايات دي هنا تلبسي ملابس عريانه احنا هنا في مصيف يعني محدش يعرفنا ومتخافيش قولتله: يعني عايزني البس ايه قالي: هو جايبه معاكي برمودات وبديهات قولتله: ايوه جايه معايا الشنطه كلها برمودات وبديهات قالي: خلاص البسي منهم لما نيجي نزل قولتله: ايوه ياحبيبي بس دول ضيق وعريان قالي: اسمعي الكلام قولتله: حاضر ياحبيبي وقالي: دلوقتي ادخلي خدي شاور علشان ننزل نتمشى شوي قولتله: حاضر وقلعت هدومي كلها ودخلت اخددت شاور وطلعت لبست اندر على شكل سبعه لونه ابيض ومنقط باحمر ولبست سنتيانه صغيره يدوب مغطيين حلماتي ولبست بدي حماله لونه روز شق بزازي ظاهر اوووي وبرموده مسخره ضيق على طيازي ووراكي ورجليا لدرجة إني كان متهيالي انه هينفجر من طيازي ووراكي ولبست شبشب واطي بصباع وقعدت حطيت ميكاب وبودره وكحله واي شاد ومسكارا وحددت حواجبي وحطيت روج لونه احمر غامق وحطيت مناكير لونه احمر فاتح لضوافر ايدي الناعمه المربربه الطريه ولضوافر رجليا السكسيه والمربربه والملفوفه وعملت شعري ديل حصان علشان ظهري يبقى مكشوف وقعدت شويه على ما سامي يا خد شاور وولاء وحسين يجهزو علشان هننزل كللنا مع بعض، المهم طلعت البلكونه اشم هواء الطبيعه لان البحر كان قصادنا واول ما طلعت البلكوننه اتفأجت بواحد غريب واقف في البلكونه اللي جمبي بيقولي: إزيك يامدام منال! رديت عليه بعفويه وقولتله: كويسه قالي: انتي زي القمر وكان نفسي اتعرف عليكي من زمان! قولتله: انت مين وتعرفني ازاي؟ قالي: انا دكتور هشام صاحب الدكتور حسين وصاحب سامي جوز حضرتك قولتله: آآآآها افتكرت انت اللي كانوا حاجزين ليك اوضه معانا، إبتسم ابتامه خفيفه وقالي: اه بالظبط كده انا اتشرفت بحضرتك يامدام منال، قولتله بل قه وزق: ميرسيه يا دكتور هشام الشرف ليا قالي: متشكر استاذنك ادخل جوه علشان حضرتك تقعدي براحتك وارجو اني مكنتش ازعجتك قولتله: لا محصلش حاجه وحضرتك لو عايز تقعد براحتك في البلكونه انا مش مضايقه من وجودك خصوصا انك انسان محترم قالي: معليش انا مضطر ادخل علشان اجهز لاني نازل معاكم ابتسمت بزوق وقولتله: اتفضل خد راحتك، واستأذن مره تانيه ودخل وهو بيبصلي وبيبتسم لغاية ما دخل، بصراحه في حاجات كتيره شدتني للدكتور هشام اولها إحترامه ليا وكلامه الرقيق ولباقته وحرصه على عدم ازعاجي والطريقه اللي اتعرف عليا بيها ونظرته ليا فيها إحترام مش متوحشه وحيوانيه قعدت سرحت شويه في هشام وطريقته وكلامه ليا شويه لغاية ما فأجئني باب اوضتي بيخبط روحت علشان افتح اشوف مين ولما فتحت الباب لاقيتها ولاء ومعاها واحده تانيه جميله جدا وكانت لابسه فستان قصيره لغاية نص فخادها وسايبه شعرها وبتبصلي وبتبتسم، ولاء قالتلي: ايه يابنتي انتي بتعملي ايه كل ده ؟ قولتلها: مش بعمل حاجه كنت قاعده في البلكونه وقاعده في البلكونه ليه اتأخرته كده ليه إحنا جاهزين ونازلين قولتلها: ما اهو اخوكي هو اللي معطلني بقالو ساعه بيأخد شاور قالتلي: طيب سيبك منه وروحي قوليله إنك هتنزلي معايا ومع هايدي قولتلها: هايدي مين؟ قالتلي: آآآآها اسفه نسيت اعرفكم ببعض هايدي صاحبتي واختي مرات صاحب سامي جوزك وحسين جوزي قولتلها: اهلا وسهلا يا مدام هايدي ، ابتسسمت ووققالتلي: مدام ايه بقى انتي مش عايزهه نكون اصحاب ولا ايه يا منال؟ قولتلها بإبتسامه: ياخبر لاء إزاي انا يزيدني شرف طبعا قالتلي: خلاص يبقى قوليلي يا هايدي على طول من غير تكيلف زي ما انا هقولك يا منال، إبتسمت وقولتلها: حاضر يا هايدي ينفع كده قالتلي: شاطره وضحكنا، ولاء قالتلي: يلا يابنتي ادخلي قولي للمحروس بتاعك انك نازله معانا وهتستنيه تحت في الريسبشن قولتلها: حاضر ودخلت بسرعه ناديت على سامي وهو في الحمام قولتله: حبيبي انا نازله تحت هستناك في الريسبشن انا وولاء وهايدي متتاخرش علينا قالي: حاضر ياحبيبتي روحي، ونزلنا انا وولاء وهايدي..
:g058:متنسوش تعليقاتكم الجميلة علشان اتابع كتابة قصتي:g058:
:g058: منــــال :g058:
قولتلها: عارفه ياولاء انا بأبكي لاني حسيت ان حسين شافني حيوانه معنديش احساس ومحسش بيا ومكنش حنين عليا بجد انا مصدومه كنت فاكراه هيحس بيا وهيكون حنين ورقيق معايا قالتلي: معليش يا منال اصل حسين بيحب جسمك اووي وعلشان كده هو افتكر انه هيريح ويكيف جسمك بالطريقه الوحشيه دي قولتلها: طيب انا هقولك على حاجه بس متقوليش لحسين انا مش هخليه يلمسني وهعمل نفسي زعلانه من معاملته ليا ولجسمي وعلشان كده انا مش عاوزاه ولا طايقاه علشان بعد كده يكون حنين ورقيق معايا، ضحكت ولاء وقالتلي: ايوه كده يا بت يامنال علميه الادب انا عاوزاه يتربى انا مش عارفه اربيه والبركه فيكي خديلي بتاري منه وانتهزي فرصة انه بيحبك وبيموت فيكي بكده، ضحكت وقولتلها: المشكله اني انا كمان بحبه وبموت فيه وخايفه اضعف قدامه، زعقت فيا ولاء وقالتلي: يبقى انتي تستاهلي كل اللي يجرالك بقى يا شرموطه قولتلها: غصب عني يا ولاء بحبه اووي قالتلي: انتي نسيتي عنفه وقوته معاكي قولتلها: لاء منسيتش بس هحاول اني اعلمه ازاي ميكونش قاسي معايا قالتلي: ايوه كده ودلوقتي هدخل اجيبلك البدي والبرموده وتلبسيهم ولو جه وحاول يكلمك او يصالحك صديه وانفري منه قولتلها: حاضر ياولاء، دخلت ولاء اوضة النوم اللي موجود فيها حسين وجابتلي الاندر والسنتيانه والبرموده والبدي ولبستهم في الاوضه التانيه بعد ما قلعت قميص النوم وطلعت مع ولاء للمطبخ عملنا حاجه نشربها وقعدنا على الانتريه قدام التليفزيون ندردش شويه وطلع حسين من اوضة النوم وكان لابس البوكسر فقط وقال لولاء: حضريلي حاجه اكلها قالتله: حاضر ياحسين وروحت قومت مع ولاء رووحت المطبخ ومبصيتش لحسين خالص، دخلنا انا وولاء المطبخ وكانت بتحضرله الاكل وانا كنت واقفه جمب ولاء شويه وحسيت بإيد ضربتني على طيازي بصيت لورا لاقيتت حسين هو اللي ضربني وقالي: حلوه الفراشه دي يامنال، وقتها ضحكت في سري لكن عملت نفسي اني زعلانه ومخصماه وقولتله: لو سمحت متلمسنيش تاني ولا تحط ايدك عليا انتت فاهم ولا لاء؟ قالي وهو مستغرب: ليه ده كله يا منال ايه اللي حصل ؟ قولتله وانا مضايقه او عامله نفسي مضايقه: يعني حضرتك مش عارف انت عملت ايه؟ قالي: لا صدقيني مش عارف، روحت سكت وبصيت على ولاء وراحت ولاء قالتله: منال زعلانه منك علشان عنفك ووحشيتك معاها ياحسين انت وجعتها اوووي وآلمتها، بصيلي حسين وقالي: حقك عليا يامنال انا مقصدتش آذيكي يامنال قولتله: خلاص ياحسين انت حطمت احساسي بيك بقساوتك ليا انت عاملتني اني حيوانه مبحسش وعندي احاسيس ومشاعر، قرب مني حسين وحاول يحضني ويبوسي لكن انا صديته بإيدي وقولتله: ابعد عني و سمحت انا مبقتش طيقاك، قالي: ليكي حق تزعلي يامنال لاني كنت حيوان معاكي ونسيت اني بتعامل مع انسانه رقيقه وانا مش هحاول اضايقك تاني لكن انا كنت فاكر انك مرتاحه ومبسوطه بعنفي وقساوتي ليكي انا اسف وارجوكي تسامحيني لاني انا بحبك، وقتها حسيت اني ضعفت وقلبي بيدق وابتديت احنلو لما سمعت منه الكلام ده لان كلامه كان طالع من قلبه، وقتها لما حسين شافني سكت وبصيت في الارض وابتسمت ابتسامه خفيفه عرف اني سامحته وحنيتلو ومسك ايدي الناعمه الطريه الرقيقه وقربها من شفايفه وباسها وقالي: انا عارف ومتأكد انك قلبك رقيق زأيك وكمان بتحبيني زي ما انا بحبك وبعشقك يامنال قولتله: اسمع ياحسين انا بحبك فعلا لكن لو اتكرر معامللتك دي ليا مره تانيه انا هدوس على قلبي مش هاجيلكم هنا تاني قالي: ارجوكي تسامحيني المره دي وانا عمري مزعلك ولا اضايقك تاني وكمان علشان اصالحك تاني انا وسامي حجزنا الفندق اللي هنقضي فيه المصيف وهنسافر بعد يومين من النهارده، فرحت اوووي وقولتله: بجد ياحسين هنروح المصيف كمان يومين؟ قالي: ايوه يا حبيبتي حجزنا امبارح بالتليفون وسامي كلم الفندق اللي بننزل فيه وانا روحت اتصلت احجز لاقيته حجز ، ولاء قالت لحسين: طيب حجزت لعبير اخت منال وجوزها اوضه قالها: ايوه انا لاقيت سامي حاجز ربع اوض قولت لحسين: طيب وحجزته اربع اوض ليه مين يروح معانا تاني؟ قالي: مش عارف يمكن سامي حجز لحد معرفته قولت لولاء: طيبب فيه مشكله دلوقتي ياولاء! قالتلي:مشكلة ايه ياحبيبتي؟ قولتلها: انا معنديش مايوه قالتلي: متقلقيش بكرا ننزل انا وانتي نشتري ليكي ولاختك عبير، وقتها حسين كان بيلعب في طيازي وبيدلكها وبيقفش فيها من فوق البرموده وانا كنت سيباه يلعبلي فيها وواقفه بتكلم مع ولاء وبعد ما خلصت ولاء الاكل طلعنا جهزنا السفره وقعدنا نأكل واحنا قاعدين على السفره حسين كان بيلعب برجله في سمانة رجليا وهيا عريانه وانا كنت ببصلو وببتسم ولما اتمادى وطلع برجله بين وراكي عضيت على شفايفي وقولتله: إتلم بلاش سفاله قالي: بموت فيكي ياملبن، ابتسمت بخجل وعضيت على شفايفي ومقدرتش ابص في عنيه من الكسوف، راحت ولاء قالتلي: ده انتي مايصه وممحونه اوووي يامنال، إتفاجت بكلامها وقولتلها: ليه بتقولي كده ياولاء انا عملتلك حاجه؟! قالتلي: انا مش عارفه انتي مكسوفه ليه لغاية دلوقتي من حسين مناكك وفشخلك طيازك وشاف جسمك وانتي عريانه وهراكي مص وتقفيش مكسوفه منه ليه تاني؟ عضيت على شفايفي وانا مستغربه اللي بتقوله ولاء وقولتلها: إتلمي يا قليلة الادب ايه اللي انتي بتقوليه ده ثم هو طالما عمل معايا كل اللي انتي بتقوليه ده يبقى خلاص اكون بجحه معاه وقدامه؟! راح حسين قال لولاء: انتي مالك بيها سبيها على راحتها انا بحب فيها كسوفها يا ولاء، راحت ولاء قالتله: انا متغاظه منا علشان بتتمحن وبتتكسف منك بعد كل اللي عملتوا معاها قالها: مالكيش دعوه بيها سيها على راحتها، بصلي حسين وقالي: براحتك ياقمر خليكي على طبيعتك ابتسمت بخجل وعضيت على شفايفي وقولتله بكل رقه وانوثه ومياصه ودلع: حاضر ياقلبي من عيوني يا حبيب عيوني وقولت لولاء كويس كده ياولاء عاجبك كده ؟! راحت ولاء قالتلي: ده انتي شرموطه يامنال، ضحكت وقولتلها: وانتي سافله ياولاء ضحكت وقالتتلي: طيب يلا يافالحه روقي الشقه معايا قولتلها: حاضر ياحلى اخت في الدنيا، ( وطبعا كلام ولاء ليا وكلامي ليها كان كله هزار وكمان انا وهيا بنحب نناقر مع بعض لكن بهزار لاني بحبها وهيا كمان بتحبني) المهم قومنا انا وولاء من على السفره بعد ما أكلنا وحسين راح قعد قدام التليفزيون وبدأنا نروق الشقه انا وولاء وكنت بروق في الصاله علشان اكون قريبه من حبيبي ويشوفني واشوفه وانا بنضف وولاء راحت المطبخ تغسل الاطباق وروقت المطبخ وانا كنت لسه في الصاله مخلصتش لاني كنت بتقصع وبتمايص قدام حسين وهو كان بيضربني على طيازي كل ما اعدي من قدامه ولما اكون قريبه منه وبروق يجي يقفش في طيازي ومره في بزازي وانا اضحك واجري بدلع ومياصه وكنت فرحانه اوووي من تحرشاته لجسمي الملبن زي ما كان حسين بيوصفني، لما خلصت ولاء في المطبخ وجتلي الصاله لاقتني قاعده في حجر جوزها وماسكني بيقطعلي شفايفي من البوس والهري لما شافتنا ولاء قالتلي: انا قولت انك ممحونه وشرموطه مصدقتنيش! روحت بصيتلها وعضيت على شفايفي من الكسوف وجيت اقوم راح حسين مسكني اووي وضغط زبه على طيازي جامد وقالي: سيبك منها دي منيوكه ضحكت وقولتله: إتلم يا حسين متقولش الكلام السافل ده تاني قالي:حااضر ياقلب حسين مش هقوله علششان خاطر عيونك الحلوه دي يامنال قولتله: تسلملي عيونك ياقلب منال اوعى بقى علشان ولاء متزعقش فيا قالي: متقدرش تزعق فيكي يامزتي ولو زعلتك قوليلي انا بس وانا اربيهالك قولتله: لاء ملكش دعوه بينا انا وهيا بنهزر مع بعض قالي: حاضر ياقمر بس خلصي وتعالي متتأخريش عليا يا حبيبتي، قومت من على زبه وقولتله: بمياصه ودلع: حاضر يانور عيوني مش هتأخرعليك، وقتها ولاء كانت بتبصلي ومتغاظه اوووي مني وقالتلي: طيب يلا يا حنينه ياممحونه ضحكت وقولتلها بمياصه ودلع وصوت واطي علشان اغيظها اكتر: يلا ياحبيبتي ودخلنا اوضضة النوم وقالتلي بنفس نبرة صوتي ومياصتي ودلعي وكنت بتريق عليا: يلا ياحبيبتي هاتي من الدولاب ملايه جديده وافرشيها على السرير، اول ما سمعتها وهيا بتقلدني ضحكت بصوت عالي زي الشراميط وقولتلها: انتي متغاظه من ايه دلوقتي ياولاء؟ قالتلي: انا متغاظه علشان انا قولتلك روقي الشقه وانتي قاعده على حجر البيه وبيبوسك وبيقفشلك قولتلها: حاضر خلاص انا هعملك كل اللي انتي عاوزاه بس متزعليش واهدي ثم انا ذنبي ايه مش كله من جوزك اللي قعد يققفش ويحضن ويبوس ويهري فيا ده هو اللي شدني وخلاني قعدت في حجره وكنت بحاول اتملص منه وهو مكنش راضي يسيبني قالتلي: ما انتي لو ماشيه كويس مش هيعملك حاجه انما انتي بتمشي تتقصعي وتتمايصي قدامه وتلاقيه هو شافك وانتي بتتقصعي وبتهزيلوا في طيازك وبزازي ولحمك الطري ده راح شدك في على زبه يامنيوكه، وقتها ضحكت وحطيت ايدي على بوقي واتكسفت من كلامها لانها كانت بتتكلم وكإنها كانت شايفانا وقولتلها: ولاء انتي بتغيري مني على جوزك؟ قالتلي: لا يامنال انا سبق وقولتلك اني فرحانه بعلاقتكم ببعض وانا مش بقول كده علشان انا بغير منك انا متغاظه لانك سيباني مطحونه وانتي مزاجك رايق طيب خلصي وروقي الشقه وخليه يركبك ويفشخلك طيازك زي ما انتي عايزه، ضحكت وقولتلها: طيب اتلمي بقى يا سافله وقصري لسانك شويه وياستي اقعدي انتي وان هروقلك الشقه وهخليهالك بتلمع قالتلي: لا ياحبيبتي مينفعش اسيبك شغاله وانا قاعده بتفرج عليكي قولتلها: طيب استريحي ششويه وقومي كمملي معايا علشان انتي شكلك تعبانه ومتنرفزه اوي انتي النهارده هيا قربت ولا ايه؟ قالتلي: اه قربت قولتلها: انتي كمان وشك اصفر روحي اعملي حاجه سخنه تشربيها قالتلي: حاضر، وطلعت ولاء راحت المطبخ تعمل حاجه تشربها علشان كانت تعبانه وكانت الدوره الشهريه قربت تجيلها وهو ده اللي كان مخليها متنرفزه وكملت انا وبقيت بروق في اوضة النوم وبفرشش ملايهه على السرير وكنت مفلقسه على السرير وظهري قصدي طيازي للباب وانا بفرش الملايه ولاقيت حسييت جه من ورايا ولزق زبه في طيازي وكان عايز ينيكني، ضحكت وقولتله: إتلم بقى وبلاش قلة أدب ولاء هزقتني من اللي عملتوا فيا بره قالي: مش قادر استحمل طيازك كبيره وطريه مهيجاني اووي قولتله: طيب لما اخلص هجيلك بس اوعى دلوقتي احسن ولاء تشوفنا وتزعقلي قالي: مش هسيبك يا منال انا زبي مولع وعايز ادخله فيكي قولتله: طيب ياحبيبي لما اخلص هأخليك تدخله فيا وتعمل كل اللي انت عايزو بس اوعى دلوقتي بقى خليني اخلص متعطلنيش قالي: مش قادر اسيبك يا منال، روحت ضحكت وزعقت بصوت عالي وقولت: إلحقي يا ولاء تعالي شوفي جوزك اهو هو اللي معطلني، لاقيت حسين بعد عني بسرعه وقالي: كده يا منال حاضر وحياة امك لما تخلصي وتجيلي، روحت ضحكت وقولتله: انت بتخاف من ولاء ياجبان! قالي: انا مبخافش من ولاء لا من اي حد يامنال قولتله: اؤمال بعدت عني ليه لما ناديت على ولاء قالي: انا مش بخاف من ولاء دي هيا اللي بتترعب مني يامنال، وقتها سمعت صوت ولاء بره في الصاله بتقول عايزه حاجه يا منال ؟ لسه هرد عليها واقولها حسين هو اللي جايلي الاوضه لاقيت حسين حط ايده على بوقي وقالي: خلاص اسكتي انا طالع بره اهو ده انتي فضيحه، ضحكت وقولتله: ياخواف وراح طلع بره وكملت ترويق وتنضيف الشقه ولما خلصت كنت تعبانه اوي لان الشقه كانت مكركبه اووي وطلعت قعدت جمب ولاء وحسين وقولت لولاء: شقتك مكركبه اووي كده ليه ياولاء ده حتى معندكيش اطفال تكركبك الشقه كده؟! قالتلي: ما البركه في البيه هو اللي مش منظم وكل ما يقلع حاجه يرميها في اي مكان قولتلها: ياحبيبتي ما انتي لو بتشيلي كل حاجه في وقتها مش هتتكركب بالشكل ده ومش هتتعبي قالتلي: معليش يامنال تعبتك ياحبيبتي قولتلها: لا ياقلبي متقوليش كده احنا اخوات، وروحت بصيت لحسين وضحكت ولاء قالتلي: في ايه يابت بتضحكي على ايه؟ قولتلها: بضحك على ناس جبانه، ولاء فهمت اني قصدي على حسين وقالتلي: ليه هو عمل ايه ؟ قولتلها: ده ملحقش يعمل ده طلع خواف حسين بصلي وهو مضايق وقالي: طيب تعالي اوريكي الخواف هيعملك ايه وراح شالني ودخل بيا اوضة النوم وانا بضحك وببدل برجليا علشان يسيبني وراح نيمني على السرير وقبل ما يقرب مني قولتله: عارف لو وجعتني ولا بقيت عنيف معايا مش هخليك تلمسني تاني انت فاهم! قالي: متخافيش ياقمر وراح نام على جسمي ومسك شفايفي في بوسه خلاني دوخت وسيحت ومبقتش قادره ابوسو انا كمان وكنت سيبالو شفايفي يبوس ويقطع فيها براحته لغاية ما ورمهالي من كتر البوس والمص والعض وبعد ما ساب شفايفي نزل على بزازي تقفيش وتقريص في حلماتي وانا مكنتش قادره اتحرك وانا سايحه وهايجه وهو بيمص وبيلحس كل منطقه في جسمي لمدة عشر دقايق وانا ممحونه وسايحه اوووي وبعدين قلبني ونيمني على بطني وركب عليا وزبه كان بيخبط على فلقات طيازي وهو سخن وملمسه جميل لفلقات طيازي ولاقيته مسك بإيديه الاتنين فلقات طيازي الكبيره الطريه وباعد ما بينهم علشان فتحة طيازي تكون واضحه لزبه الكبير وابتدا يقرب زبه من فتحتي ولما رأس زبه لمسة فتحتي وقتها حسيت ان فتحتي بتتفتح لوحدها وكإنها مستنيه ومتشوقه لقائه وابتدأ يضغط بوسطه علشان زبه يدخل جوه طيازي وانا نايمه وبعض على شفايفي ومبسوطه وفرحانه بدخول زبه فيا ولما دخل نص زبه جوايا راح ساب ايديه من على فلقاتي وخلاها بيترجرجو وحضنوا الباقي من زبه اللي لسه مدخلش وبعدين نام بجسموا كله عليا ومكنش دخل باقي زبه جوايا لان فلقات طيازي كانت حاجزه وسطه انه يضغط باقي زبه جوايا وإبتدا حسين يتلوى بجسمه القوي الناشف اللي كله عضل على جسمي الناعم الطري الرقيق وانا كنت بتلوى تحتيه بوسطي علشان احس بحركة زبه جوايا وهو بيبوس خدودي وانا نايمه تحتيه ومولعه وهايجه وكنت قربت اجيب شهوتي على نفسي ولما حسين شاف ملامح وجهي وانا مستمتعه بزبه قالي: عاجبك زبي يا منال، إتكسفت ارد عليه وهزيت رأسي بالموافقه قالي: طيب زبي بيوجعك اطلعوا، رديت عليه بسرعه ولهفه وقولتله: لو طلعتوا هقتلك، ضحك حسين وقالي: للدرجه دي انتي مبسوطه وزبي جوه طيازك يا منال؟! ضحكت بخجل وعضيت على شفايفي وسكت، ولاقيته ابتدا يقوم ويضرب زبه في طيازي بسرعه وانا مولعه وممحونه وبينكني بقوه وانا فرحانه ومبسوطه ومكنش زبه واجعني المره دي لان زبه مكنش جوه طيازي كله كان بينكني بنص زبه فقط كان مخليني مستمتعه ولما كنت بصرخ وقتها كانت من اللذه مش من الآلم وبقيت بجيب شهوتي على نفسي وبترعش وانا تحت حسين ومسكت المخده بقيت بعض فيها من اللذه وهو لما شافني بتلوى تحتيه بقى بيضرب زبه بقوه في طيازي الرقيقه وانا بتغنج وبتمحن على سونه ولما تعب من الوضع قام من عليا وانا زعلانه مش عاوزه زبه يفارق طيازي مع انه بيآلمها لكن برضوه بحب زبه الكبير التخين ورأسه الناعمه المنتفخه ولما قام من عليا بصيت له وقولتله برقه: مالك يا حبيبي قالي: اغير الوضعيه وراح نام على طرف السرير على ضهره لكن رجليه كانت في الارض وقبل ما يتكلم كنت فاهمه هو عايزني اقعد على زبه روحت قومت بسرعه من على السرير ووقفت على الارض وظهري لسونه حبيبي وهو نايم ورجعت بظهري لغاية ما لمس زبه فتحتي روحت مسكت زبه الضخم بإيدي الناعمه الطريه علشان ادخله في فتحتي ولما دخلت رأس زبه قعدت على زبه مره واحده خلاني قولت آآآآآآآآآآآآآآآآآي لاقيت سونه قالي بحنان: بالراحه على طيازك يا منال قولتله وانا بتآلم: ماهو زبك انت اللي كبير اوي ياحسين وقتها ضحك عليا خلاني إتكسفت وقولتله: ياغلس ضحك وهو بيقفش في طيازي وقالي: عسل بموت فيكي ضحكت وعضيت على شفايفي، كل ده وانا كنت قاعده على زبه وواخداه كله في طيازي اللي كان بيقفش فيها ولما طيازي اتعودت على حبيبها ابتديت اقوم واقعد وانا واقفه على الارض وكنت كل شويه ابص على ملامح وجه حسين علشان اشوفه أد ايه هو مستمتع بيا وبلحم جسمي ونعومته وبطيازي المربربه الكبيره وفتحتي اللي بقيت واسعه اووووي وكنت بلاقيه باصص لطيازي الكبيره وهيا بتترجرج مع اقل حركه وبيعض على شفايفه ومستمتع وقتها كنت فرحانه ومبسوطه اني شوفت في عيونه لمعه فرحه وإستمتاع لاني قدرت اني امتعه وابسطو وادلعه ولما تعبت ورجليا وجعتني قعدت على زبه وكان كله جوايا وحاسه بيه بيلمس بطني من جوه وبقيت بتلوى وبهز طيازي ووسطي على زبه وهو جوايا وقتها حسين حس بيا اني تعبت بس انا مرضيتش اجرح مشاعره واقوله اتولى انت باقي المهمه ولاقيته قام بيا وهو شايلني بكل قوه خلاني ضحكت وصرخت بدلع وقولتله بمياصه وانا بضحك وفرحانه برجولته وقوته الجباره : آآآآآآآآه بشويش عليا ياحبيبي وراح قلبني على السرير وخلاني مفلقسه لكن وهو بيقلبني زبه اتزفلط وخرج من طيازي وخلاني مفلقسه على طرف السرير وهو كان واقف على الارض وقرب زبه من فتحتي ولما زبه لمس فتحتي اترعشت وقولت: آآآآآآآه قالي: هو انا لسه دخلتو فيكي علشان تقولي آآآه ، خلاني ضحكت وحطيت ايدي على بوقي لاني اتكسفت من كلامه ومن اللي حصل لانه بمجرد ما زبه بس لمس فتحتي اترعشت وقولت آآآآآآآآآآه في وسط ما انا بضحك وحاطه إيدي على بوقي لاقيته زق زبه جوايا خلاني صرخت بصوت حسيت ان المنطقه كلها سمعت صرختي وصوتي لانه فأجئني وزبه إتزفلط ودخل كله جوه طيازي ووصل لبطني وقتها ولاء دخلت علينا جري لاقيتنا بنفس الوضعيه وقالتلي: وطي صوتك يا شرموطه هتلمي علينا الناس قولتلها: بيوجعني يا ولاء دخلو فيا اووووي قالتلي: وطالما مش اد النيك ولا قادره تستحملي زبه بتتمحني وبتدلعي وبتتمايصي عليه ليه ؟ قولتلها: خلاص يا ولاء مش هتكلم تاني ضحكت وقالتلي: إحنا في مدرسه ! بصيت لحسين وقولتله: عاجبك كده كله منك راح قرب من شفايفي وباسني بوسه حسيت اني الدنيا دارت بيا وخلاني قولت بصوت واطي وحنين ورقيق: بالراحه عليا ياحبيبي راح باسني تاني من شفايفي وقالي: وجعتك ياحبيبتي انا اسف قولتله بصوت هادي ورقيق وحنين: فداك عمري ياعمري اوجعني تاني ولايهمك ياقلبي، وقتها كنت ناسيه ان ولاء لسه موجوده معانا في الاوضه وقالتلي: تصدقي انتي تستاهلي كل اللي يجرالك يا لبوه، إتكسفت من كلام ولاء وعضيت على شفايفي لاقيت حسين قالها: معليش يا حبيبتي سبيها براحتها تدلع قالتله: ايوه ياحبيبي تدلع براحتها لكن توطي صوتها دي كده هتلم علينا الناس قولتلها: انا اسفه يا ولاء وبعدين انا بعد كده مش هأجيلك تاني وهيا حسيت اني زعلت منها، لاقيتها بتقولي: انا اسفه ياحبيبتي مش قصدي حاجه انا بقول ان صوتك عالي اوووي والجيران ممكن تشك او تلاحظ حاجه قولتلها: انا مكنش قصدي ان صوتي يبقى عالي دي حاجه لا إراديه وبعدين كله من حسين قالتلي: طيب يا حبيبتي براحتكم وجت باستني على فلقة طيازي خلتني ضحكت وقولتلها: بتعملي ايه يامجنونه؟! قالتلي: بصالحك قولتلها: انا مش زعلانه منك يا حبيبتي انا بموت فيكي وراحت قعدت على كرسي جمب السرير تتفرج علينا كل ده وحسين واقف ورايا وانا مفلقسه وزبه لسه جوه طيازي ولما بصيت لحسين وقولتله: بالراحه عليا ياحبيبي لاقيته إبتدا يطلع زبه مني ببطئ ويدخله ببطئ وانا مكنتش مستمتعه بحركة زبه البطيئه وجود ولاء معانا في الاوضه خلاني اتكسفت اقول لحسين سرع شويه لكن خلاني ابتديت انا اللي اتحرك بجسمي للامام وللخلف واضرب طيازي في وسطه وفي زبه بقوه علشان احس بإحتكاك زبه لطيازي ولما حسين شافني وانا بتلوى بجسمي واني عاوزه زبه ينيكني بقوه شويه لاقيته ابتدا يمسكني من وسطي ويضرب زبه في طيازي بقوه وكنت بتآلم لكن مكنتش بطلع صوت لكن قوة زب حسين ونيكه لطيازي خلاني كنت بعض على شفايفي ومره احط ايدي على بوقي علشان صوتي ميطلعش وبدأت ألعب في زبي الصغير علشان الالم يخف شويه لكن مكنش فيه فايده وكنت قربت اعيط من زبه اللي بيعذب طيازي الرقيقه وقتها ولاء قالتلي: متكميش آهاتك يامنال علشان متحسيش بآلم أكتر بس صوتي بالراحه، لما ولاء قالتلي كده إبتدا صوتي يطلع مني غصب عني آآآآهات كلها شهوه وآلم وكنت قربت اجيب شهوتي للمره التانيه لكن المره دي كنت بلعب في زبي ولما حسين حس بيا وانا بتلوى من الرعشه مسكني من وسطي بقوه علشان مش اهرب منه لقدام وزبه يطلع من طيازي لكن هو كان ماسكني كويس وانا بصرخ وبحط ايدي على بوقي وببص في عيون حسين وكإني بقوله خلص بقى وارحمني انا تعبت ولما شافني وانا بتآلم واني فعلا تعبت لاقيته بيضرب زبه في طيازي بكل قوه وانا حاطه ايدي على بوقي وبصوت آآآآآه آآآآآآي بالراحه ياحبيبي بشويش آآآآآآآي اوووف لكن كنت عارفه انه علشان يجيب شهوته ويسيبني لازم ينيكني بكل قوه ويضرب زبه في طيازي بقوه علشان شهوته تيجي بسرعه ومع ذلك كنت بتآلم من زبه الكبير اللي كان بيآلمني وفي نفس الوقت مستمتعه بيه ولما قرب يجيب شهوته كنت هموت من زبه الي بيدق وبيهري في طيازي ولاقيته بيترعش وبينزل لبنه السخن جوه طيازي وايديه كانت بتعصر في طيازي الكبيره المربربه وانا ببص في عيونه بشوف اد ايه هو مستمتع وكان مغمض عيونه بيصرخ ولما خلص وطلع زبه من طيازي حسيت ان خرمي بقى وواسع زي المغاره، وقتها حسين نام على السرير يلتقط انفاسه وانا قومت طلعت برره مع ولاء قعدنا ندردش، اليوم ده كانت ولاء تعبانه ومزاجها متعكر لانها عليها الدوره وقضينا باقي اليوم عادي لغاية ما جه سامي وروحنا ولما وصلت شقتنا سامي قالي: اتلي بأختك عبير علشان تيجي معانا المصيف قولتله: حاضر ياحبيبي ومسكت الموبايل وكلمت عبير وقولتلها: ازيك يا بيرو عمله ايه ياقمر؟! قالتلي: كويسه منال انتي عامله ايه؟! وكان باين من صوتها انها زعلانه من حاجه قولتلها: ايه يا عبير مالك يا حبيبتي صوتك مش عاجبني في ايه ؟ قالتلي: مفيش من يوم ما مشيتي انتي وسامي وانا وخالد في مشاكل مع السكان بسبب بييع العماره قولتلها: كل مشكله وليها حل ومتزعليش نفسك واهدي كده وروقي واحنا هنحل المشكله دي بس لما نرجع من المصيف قالتلي: طيب ياحبيبتي تروحي وترجعي بالسلامه! قولتلها: قصدك نروح ونرجع بالسلامه قالتلي: لا انا مش هينفع اسيب خالد في المشكله دي واروح معاكي قولتلها: ياحبيبتي ما خالد هيجي معانا ولما نرجع هنحل المشكله دي قالتلي: بصراحه يا منال انا ماليش مزاج اروح معاكم روحي انتي واتبسطي يا حبيبتي ولما ترجعي ابقى كلميني طمنيني عليكي قولتلها: متزعلنيش منك بقى يا عبير حرام عليكي انتي كده بتعكري مزاجي قالتلي: معليش يا منال هتتعوض وهنصيف كتير مع بعض بس سامحيني انا مش هقدر اروح معاكم، ولما اصرت انها متروحش معانا المصيف اضايقت لكن هيا قالتلي: حبيبتي انتي روحي اتبسطي ومسيرنا هنروح نصيف كتير مع بعض وكمان خالد راح لواحد رتبه علشان يخلصلوا المشكله دي ومستنين هيعمل ايه ومينفعش لما يتصل بيا علشان حل المشكله نقوله إحنا المصيف وقتها مش هيهتم بالموضوع وممكن بعد كده ميوافقش يعملنا مصلحه بعد كده وكمان انا بنعمل كل ده ليه ما هو علشان نسيب المكان هنا ونجيلكم نسكن معاكم فهمتي انا مش قادره اسافر معاكم ليه قولتلها: طيب ياحبيبتي انا هتصل بيكي كل شويه من هناك علشان اطمن عليكم انتي وخالد ولو فيه حاجه حصلت اتصلي بيا طمنيني عليكي ارجوكي قالتلي: اوك يا حبيبتي بس اعتذري لسامي، وقفلت معاها وقولت لسامي على اللي حصل وقالي: معليش هيا وواجب عليها تكون جمب جوزها قولتله: طيبب وحجز الفندق قالي: بسيطه يا حبيبتي وسهله هتصل بالفندق وهألغي حجز اوضه، وعدى يومين وجه ويوم سفرنا للمصيف قبلها ولاء كانت جابتلي مايوه وجوزي جابلي مايوه وسافرنا كلنا انا وسامي في سياره وحسين ولاء في سياره تانيه ولما وصلنا للفندق ودخلنا الاوضه سامي قالي: هنا مش عايزك تلبسي العبايات دي هنا تلبسي ملابس عريانه احنا هنا في مصيف يعني محدش يعرفنا ومتخافيش قولتله: يعني عايزني البس ايه قالي: هو جايبه معاكي برمودات وبديهات قولتله: ايوه جايه معايا الشنطه كلها برمودات وبديهات قالي: خلاص البسي منهم لما نيجي نزل قولتله: ايوه ياحبيبي بس دول ضيق وعريان قالي: اسمعي الكلام قولتله: حاضر ياحبيبي وقالي: دلوقتي ادخلي خدي شاور علشان ننزل نتمشى شوي قولتله: حاضر وقلعت هدومي كلها ودخلت اخددت شاور وطلعت لبست اندر على شكل سبعه لونه ابيض ومنقط باحمر ولبست سنتيانه صغيره يدوب مغطيين حلماتي ولبست بدي حماله لونه روز شق بزازي ظاهر اوووي وبرموده مسخره ضيق على طيازي ووراكي ورجليا لدرجة إني كان متهيالي انه هينفجر من طيازي ووراكي ولبست شبشب واطي بصباع وقعدت حطيت ميكاب وبودره وكحله واي شاد ومسكارا وحددت حواجبي وحطيت روج لونه احمر غامق وحطيت مناكير لونه احمر فاتح لضوافر ايدي الناعمه المربربه الطريه ولضوافر رجليا السكسيه والمربربه والملفوفه وعملت شعري ديل حصان علشان ظهري يبقى مكشوف وقعدت شويه على ما سامي يا خد شاور وولاء وحسين يجهزو علشان هننزل كللنا مع بعض، المهم طلعت البلكونه اشم هواء الطبيعه لان البحر كان قصادنا واول ما طلعت البلكوننه اتفأجت بواحد غريب واقف في البلكونه اللي جمبي بيقولي: إزيك يامدام منال! رديت عليه بعفويه وقولتله: كويسه قالي: انتي زي القمر وكان نفسي اتعرف عليكي من زمان! قولتله: انت مين وتعرفني ازاي؟ قالي: انا دكتور هشام صاحب الدكتور حسين وصاحب سامي جوز حضرتك قولتله: آآآآها افتكرت انت اللي كانوا حاجزين ليك اوضه معانا، إبتسم ابتامه خفيفه وقالي: اه بالظبط كده انا اتشرفت بحضرتك يامدام منال، قولتله بل قه وزق: ميرسيه يا دكتور هشام الشرف ليا قالي: متشكر استاذنك ادخل جوه علشان حضرتك تقعدي براحتك وارجو اني مكنتش ازعجتك قولتله: لا محصلش حاجه وحضرتك لو عايز تقعد براحتك في البلكونه انا مش مضايقه من وجودك خصوصا انك انسان محترم قالي: معليش انا مضطر ادخل علشان اجهز لاني نازل معاكم ابتسمت بزوق وقولتله: اتفضل خد راحتك، واستأذن مره تانيه ودخل وهو بيبصلي وبيبتسم لغاية ما دخل، بصراحه في حاجات كتيره شدتني للدكتور هشام اولها إحترامه ليا وكلامه الرقيق ولباقته وحرصه على عدم ازعاجي والطريقه اللي اتعرف عليا بيها ونظرته ليا فيها إحترام مش متوحشه وحيوانيه قعدت سرحت شويه في هشام وطريقته وكلامه ليا شويه لغاية ما فأجئني باب اوضتي بيخبط روحت علشان افتح اشوف مين ولما فتحت الباب لاقيتها ولاء ومعاها واحده تانيه جميله جدا وكانت لابسه فستان قصيره لغاية نص فخادها وسايبه شعرها وبتبصلي وبتبتسم، ولاء قالتلي: ايه يابنتي انتي بتعملي ايه كل ده ؟ قولتلها: مش بعمل حاجه كنت قاعده في البلكونه وقاعده في البلكونه ليه اتأخرته كده ليه إحنا جاهزين ونازلين قولتلها: ما اهو اخوكي هو اللي معطلني بقالو ساعه بيأخد شاور قالتلي: طيب سيبك منه وروحي قوليله إنك هتنزلي معايا ومع هايدي قولتلها: هايدي مين؟ قالتلي: آآآآها اسفه نسيت اعرفكم ببعض هايدي صاحبتي واختي مرات صاحب سامي جوزك وحسين جوزي قولتلها: اهلا وسهلا يا مدام هايدي ، ابتسسمت ووققالتلي: مدام ايه بقى انتي مش عايزهه نكون اصحاب ولا ايه يا منال؟ قولتلها بإبتسامه: ياخبر لاء إزاي انا يزيدني شرف طبعا قالتلي: خلاص يبقى قوليلي يا هايدي على طول من غير تكيلف زي ما انا هقولك يا منال، إبتسمت وقولتلها: حاضر يا هايدي ينفع كده قالتلي: شاطره وضحكنا، ولاء قالتلي: يلا يابنتي ادخلي قولي للمحروس بتاعك انك نازله معانا وهتستنيه تحت في الريسبشن قولتلها: حاضر ودخلت بسرعه ناديت على سامي وهو في الحمام قولتله: حبيبي انا نازله تحت هستناك في الريسبشن انا وولاء وهايدي متتاخرش علينا قالي: حاضر ياحبيبتي روحي، ونزلنا انا وولاء وهايدي..
:g058:متنسوش تعليقاتكم الجميلة علشان اتابع كتابة قصتي:g058:
:g058: منــــال :g058: