manal big booty
12-24-2016, 09:29 PM
الجزء الثالث عشر
وكنت ماسكه الموبايل ببعت رسايل لحسين وبغيظو وقولتله في الرساله: سامي قطعني دلوقتي يا حسين لقيته رد عليا وقالي: وحياة امك يا منيوكه لما اشوفك هربيكي على اللي انتي بتعمليه ده ، ضحكت في سري ومرضيتش ارد عليه ولاقيته بعتليي رساله وقالي: كلميني دلوقتي برديت عليه وقولتله: جوزي قاعد جمبيي مش هينفع اكلمك دلوقتي راح رد عليا وقالي: طيب لما اشوفك بكرا يا شرموطه، ضحكت في سري، وقولت لسامي: انت هتروح تفتح المحل امتى يا حبيبي؟ قالي: بكرا الصبح ياحبيبتي قولتله: طيب خدني معاك وصلني لولاء اقعد معاها علشان مقعدش لوحدي قالي: من غير ما تقولي يا قلبي انا هوصلك قبل مااروح المحل روحت حضنته وبوسته وفي اخر السهره دخلناا ننام وسامي مكنش في نيته يعمليي حاجه ولا انا كانت في نيتي حاجه لكن لما ادخلت اوضة النوم اانا وسامي وبدأت اغير قميص النوم والبس حاجه واسعه شويه وخفيفه، راح سامي قالي: لا تعالي نامي وانتي عريانه كده جمبي، ضحكت بدلع وقولتله: بس بلاش شقاوه قالي: مش هتشقى بس تعالي نامي في حضني وانتي عريانه كده، ابتسسمت بخجل وعضيت على شفايفي وكنت ماشيه قدامه بمياصه ودلع ولبونه وانا عريانه وروحتلو على السرير وانا ماشيه بتقصع وبهز بزازي وطيازي قددامه بمياصه ودلع، ولاقيت زبه وقف على دلعي ومياصتي وروحت نمت جمبه وظهري كان لسامي وانا ناييمه على جمبي وطيازي كبيره اوووي ووفلقاتي بتترجرج وبتتهز كل ما اتحرك على السرير وقتها سامي قرب زبه من طيازي ووزبه لممس فلقاتي لكن ملزقش زبه جامدعلى فلقااتي وقتها ولعت وهيجت لما زبه وهو سخن لمش فلقات طيازي اتجننت وابتديت اهز طيازيي واحك فلقاتي بزبه وانا برجع بظهري على سامي وهو شافني بتمحن وبتمايص وبحك طيازي في زبه حضني من ظهري وزبه دخل بين فلقات ياطيازي وانا بضحك بصوت عالي زي الشرموطه وسامي بيعصر في جسسمي ولحمي الملبن واول ما زب سامي لمس فتحتي شهقت وقولتله بدلع ومياصه: حاسب بالراحه، لاقيت سامي زق وسطه لقدام خلى زبه دخل يجري جوه طيازي خلاني إتلمت وقولتله بدلع: انا مش قولتلك بلاش شقاوه يا سامي قالي بصوت مبحوح وكله هيجان: مش قادر اقاوم جمال طيازك الطريه ياحبيبتي، ضحكت بمياصه ودلع وانا حاسه بالثقه لاني حلوه وجسمي وطيازي بتجنن الرجاله وحسيت كمان اني بحب الجنس اوووي وبحب اتناك اووووي ، وابتدى سامي ينيكني في طيازي وانا نايمه على جمبي وفرحانه وزبه جوايا لغاية ما جابهم جوايا بعد شويه قولتله: طلعوا بقى ياسامي قالي: لا خليه جواكي واحنا نايمين ضحكت وقولتله: طيازي بتوجعني ياحبيبي، زعق فيا وقالي: طيازك بتوجعك من غير حركه ومش بتوجعك وانا بنيكك ضحكت وقولتله: طيب متزعقش فيا خلاص خليه يارخم ونمنا لغاية الصبح وسامي حاضني وزبه جوايا ولما صحيت ضحكت وعضيت على شفايفي وروحت طلعت زبه ن طيازي وقومت لبست روب ستان قصير اووي لغاية اول طيازي وروحت دخلت الحمام اخدت شاور وطلعت سرحت شعري وروحت دخلت المطبخ احضر الفطار ودخلت صحيت سامي وقعدنا فطرنا وكنت كل ما اجي اشيل طبق من الاطباق اللي على السفره وبدخلهم المطبخ سامي يضربني على طيازي وانا ماشيه وكنت بضحك وبتكسف واجري على المطبخ و قالي: كبرت اووووي يامنال قولتله: ايه دي اللي كبرت يا سامي ؟ قالي: طيازك يا منال قولتله: كله منك ومن الهري بتاعك واللي بتعملوا فيها، ودخلت المطبخ وكل ما اجي اشيل طبق من على السفره وامشي قدامه يضربني على فلقات طيازي واضحك واجري من قدامه قولتله: انت قليل الادب قالي: اعملي حاجه اشربها يامزتي قولتله: حاضر ودخلت المطبخ وانا بعملوا القهوه تليفوني رن وكان حسين اللي بيتصل بيا روحت كنسلت عليه وسامي سمع رنت الموبايل وقالي: مين بيتصل بيكي؟ قولتله: دي اختك قالي: مالها؟ قولتله: مفيش بتسأل إذا كنت رايحلها ولا لاء قالي: بعد ما تجيبي القهو روحي البسي علشان انتي بتتأخري في اللبس قولتله: حاضر يا حبيبي وجبتلوا القهوه ودخلت لبست اندر فتله وسنتيانه صغيره بترفع بزازي لفوق ولبست بدي حماله ضيق اوي عليا بطني ووبزازي مبين بزازي كلها بإستثناء حلماتي ولبست برموده استيرتش ضيق اوي لدرجة انه كان هيتقطع من طيازي ووراكي ومجسم تفاصيل طيازي ووراكي اوووي لونه ابيض وعليه رسمت فراشه كبيره على طيازي لونها روز واحمر ولبست فوقهم عبايه سوداء ضيقه على جسمي بارزه تفاصيل جسمي الانثوي طيازي وبزازي وقعدت حطيت بودره سيمبل خالص وكحله واي شادو ومسكارا وروج روز غامق ولفيت الطرحه ولبست جذمه كعب عالي لونها ازرق وقعدتت حطيت مناكير لونه روز غامق وقولت على ما يلبس جوزي يكون المناكير نشف وروحت طلعت لسامي في الصالون ولما شافني قالي يخربيت جمال جسمك اللي جنني ده، ضحكت وقولتله: طيب اتلم وروح البس علشان تروح المحل قالي: طيب يامزتي وهو رايح اوضة النوم وبيعدي من جمبي حسيت انه هيعملي حاجه وروحت بعدت عنه وانا بضحك وببصله وهو بصلي وضحك وقالي: خايفه من ايه يابت؟ ضحكت وقولتله: من شقاوتك اللي بتعملها فيا ضحك قالي: خايفه اضربك على طيزك يا منال؟ ضحكت بخجل وعضيت على شفايفي وقولتله: إتلم وبلاش قلة ادب يا سافل، جري ورايا سامي في الصاله وهو بيقولي وحياة امك لاضربك على طيازك جريت منه وانا بضحك وبقوله بدلع وبإستعطاف: حرام عليك بقى ياسامي انا طيازي وجعتني اووي من ضربك فيها ولما زنقني في الحيطه راح قرب شفايفه من شفايفي وقطعهالي وانا بحاولل اتملص منه لان شفايفي وجعتني من مصه ليها وولماا سابني قولتله: يخربيت هريك انت ايه مبتشبعش؟! قالي: وهو انتي يتشبع منك ياعسل قولتله: طيب يلا علشان متتأخرش وفي الحقيقه انا كنت مستعجله اروح لحسين ودخل سامي يلبس وانا قعدت اهوي ضوافري علشان المناكير ينشف ولما طلع سسامميي من اوضة النوم ووهوو لابس ملابس الخروج نزلنا وقفلنا الشقه ووصلني سامي لشقة ولاء واول ما فتحتلنا ولاء باب الشقه اخدتني بالحضن وبوسنا بعض وقالتلي: واحشتيني يا واطيه كده متسأليش عليا حتى بالتليفون؟! روحت انا قرصت ولاء وانا في حضنها وقولتلها في ودنها: بتقولي ايه يا زفته قولي قدام سامي اني كلمتك وانا عند اختي ولما يمشي افهمك وقولتلها بصوت عالي علشان سامي يسمع: ايه يابت هو انا مش اتصلت بيكي وانا عند اختي انتي نسيتي ولا ايه ؟ ولاء قالتلي: ايوه صح انا كنت ناسيه راح سامي قال لولاء: عامله ايه يا ولاء وحسين عامل ايه ؟ قالتله: كويسين كله تمام ياحبيبي، المهم قعد سامي شويه وندردش مع ولاء وببعدين نزل سامي راح شغله وقعدنا انا ولاء نتكلم عن زيارة اختيي عبير واللي حصل فيها هناك وقولتلها: اان اختي عبير بتسلم عليكي اوي يا ولاء قالتلي: ياحبيبتي انتي شوقتيني لعبير ونفسي اشوفها قولتلها: هيا هتيجي معانا المصيف واحتمال تشتري شقه وتقعد معانا هناا في العاصمه قالتلي: ياريت بس احتمال ليه؟ قولتلها: هما هيظبوا حالهم هيا وخالد جوزها وهتتصل بيا علشان سامي يشوفلهم شقه قريبه مننا، وسألت ولاء على حسين جوزها؟ قالتلي: حسين في المستشفى، وقتها ولاء شافتني اضايقت لما قالتلي حسين في المستشفى وراحت ضحكت وقالتلي: مالك يابت وشكك قلب ليه كده لما قولتلك حسين في المستشفى أد كده انتي ممحونه وطيازك مشتاقه لعمود حسين؟! ضحكت وعضيت على شفايفي من الكسوف وقولتلها: انتي قليلة الادب، قالتلي: ياحبيبتي طالما خدودك احمرت وعضيتي على شفايفك واتكسفت كده يبقى انا كلامي صح انتي عاوزه تتناكي من حسين دلوقتي وجايه مخصوص علشان تأخدي زبه في طيازك، ضحكت وقولتلها: طيب هو هيتأخر؟ قالتلي: لاء مش هيتأخر هو عارف انك انتي جايه النهارده وهو كمان عايز يركبك قولتلها بلهفه: بجد يا ولاء هو قالك حاجه عني؟ ضحكت وقالتلي: بالراحه على مهلك ده انتي حالتك صعبه اوي، اتكسفت اوووي وعضيت على شفايفي وقولتلها: تصدقي انك غلسه يا ولاء، ضحكت ولاء وقالتلي: طيب خلاص متتكسفيش يا قطه تعالي الاول ندخل اوضة النوم غيري هدومك والبسي حاجه مريحه تقعدي فيها ونقعد هقولك كل اللي انتي عايزه تعرفيه، فرحت اوي وقولتلها: طيب يلا يا ولاء ودخلنا اوضة النوم وطلعتلي ولاء من دولابها قميص نوم لونه احمر ضيق اوووي على جسمي وقصير لغاية نص وراكي وفيه فتحه من قدام ونص بزازي طالعين منه، قلعت العبايه والبرموده والبدي واالسنتيانه والاندر وبقيت عريانه ملط علشان البس قميص النوم ولما اشافت جسمي ولاء بحلقت في جسمي اوي وهيا بتقولي يخربيت جمال امك جسمك يهبل يابت يا منال، ضحكت وقولتلها: اتفضيله يا قلب منال من جوه قالتلي: يااريت كان ينفع وقربت ولاء مني وحطيت ايديها على طيازي وبدأت تدلكها وانا واقفه ببصلها وبضحك وقولتلها: بتعملي ايه يا ولاء قالتلي: مش عارفه عندي رغبه في اني المس جسمك وطيازك ورجليكي بالتحديد ضحكت بتعجب وقولتلها: اعملي اللي انتي عاوزاه يا ولااء بس بسرعه علشان انا متشوقه اسمع منك حسينن قالل ايه عليا قالتلي: هقولك كل حاجه بس اسكتي دلوقتي، سكت ولاقيت ولاء ايديها بتتجول ما بين فلقات طيازي ووراكي وككانت بتددخل ايديها بين فلقاتي ولما كانت بتلمس فتحتي كنت بتنفض واترعش وهيا كانت تقولي: متخافيش يابت، وكانت بتقفش في فلقات طيازي وبتعصرها وتضربني عليها علشان تتهز وتترجرج، ولاء كانت عجباها طيازي اويي لانها كبيره اووووي وطريه وبارزه لورا اوووي ومرفوعه وبصراحه لمسات ايديها لجسمي خليتني هيجت اوووووي وولعت وطيازي اكلتني وكنت عاوزه حسين اووي، وقتها قولت لولاء وانا ممحونه اوووي وصوتي مبحوح من الشهوه: كفايه ياولاء ايديكي هيجتني يخربيتك، ضحكت ولاء وقالتلي: انتي بتسيحي وبتدوبي وبتهيجي من اقل لمسه يامنال ده انتي حاميه ااووي يابت، عضيت على شفايفي وقولتلها: طيب خلاص بقى يلا نقعد بره احكيلي حسين قالك ايه عليا ؟ قالتليك طيب البسي قميص النوم الاول، لبسست قميص النوم من غير ماا البس اندر ولا سنتيانه وطلعنا قعدنا في الصالون وقالتلي: عارفه حسين يامنال بيعشقك وبيموت فيكي قولتلها: وانتي عرفتي ازاي ياولاء؟ قالتلي: في مره كنت في الحمام وحسين كان في اوضة النوم ولما رجعت من الحمام ودخلت اوضة النوم لاقيت حسين ماسك قميص نوم بتاعك بتاع ليلة دخلتك وبيبوس فيه وبيقول(بحبك يا منال بموت في جسم) وقتها ضحكت وقولتله: للدرجه دي بتحبها ياحسين؟! قالي: لو مش هتزعلي يا ولاء انا بعشقها قالتله: لا طبعا يا حبيبي انا مش زعلانه بالعكس انا فرحانه ومبسوطه علشان انت بتحب منال قالي: تعرفي اني بغيرعليها من سامي قولتله: ايوهه يا حبيبي بس ده جوزها قالي: ايوه ما انا عارف بس من كتر حبها في قلبي انا مش عايز راجل يشوفها غيري انا، لما ولاء قالتلي: الكلام ده انا كنت طايره من الفرحه وكإني اتولدت من جديد وقولت لولاء: انا بموت فيه وبعشقه اكتر منه كمان بس انا خايفه من سامي يعرف اني انا وحسين بنحب بعض قالتلي: متخافيش يا منال عيشي حياتك واتبسطي قولتلها:: وخايفه كمان انك تكرهيني لاني بحب جوزك وكمان خليتوا يحبني قالتلي: بالعكس ياحبيبتي انا فرحانه بعلاقتكم انتي وحسين علشان انا كمان اعرف اشوف شغلي براحتي وحسين يركز معاكي انتي ضحكت وقولتلها: انا بحبك وبعشقك انتي كمان يا ولاء قالتلي: ياحبيبتي وانا كمان بحبك بس لو تسمعي كلامي وتشتغلي معايا قولتلها: تاني يا ولاء انا قولتلك انا كفايه عليا سامي وحسين ولو حسين بس كفايه عليا، واحنا بنتكلم لاقينا باب الشقه بيتفتح وكان حسين جه من شغله واول ما عيني جت في عينه قلبي كان بيدق بسرعه، ابتسملي حسين و جاي عليا وقالي:اهلا بالهانم، ضكت وقولتله:ازيك يا حسين قالي: مضايق منك يا منال قولتله: ليه ياحسين هو انا عملتلك حااجه؟ قالي: مش عارفه عملتي ايه يا منال؟ قولتله: قصدك على الرساله اللي بعتهالك ليلة امبارح؟ قالي: كويس انك عارفه قولتله: انا كنت ببهزر معاك ياحبيبي وبغيظك وكنت عاوزه اعرف انت بتحبني اد ايه وبتغير عليا ولا لاء؟ قالي: وانتي لسه بتسألي انا بحبك ولا لاء يا منال؟ قولتله: انا كمان بحبك وبموت فيك بس انا عاوزه اسمع منك واحس بحبك وعلشان كده انا بعتلك الرساله علشان تتحرك وتقول حاجه قالي: يعني سامي معملكيش حاجه ليلة امبارح يامنال؟ اول ما سألني السؤال ده معرفتش ارد عليه وحسيت ان لساني اتربط وبصيت في الارض قالي: طالما سكتي يبقى عملك حاجه قولتله: طيب وفيها ايه ياحسين ما هو جوزي برضوه ولو موافقتش هيشك فيا، وقتها زعل حسين مني وقالي: خلاص براحتك يامنال، اول ما قالي:كده حسين زعلت اوووي وبصيت لولاء وولاء قالت لحسين: وفيها ايه ياحسين جوزها ومن حقه يعمل معاها اللي هو عايزو هيا ذنبها ايه؟ وبعدين هيا لو رفضت سامي هيشك فيها فعلا وممكن يعرف ان فيه حاجه ما بينك انت ومنال، حسين قالها: براحتها تعمل اللي هيا عايزاه وكان لسه زعلان وراح قعد على الكنبه في الصالون، وقتها حسيت اني غلطانه في حقه وروحت علشان اصالحه وققعدت جمبه على الكنبه ولزقت فيه وقولتله بمياصهه ودلع: حقك عليا ياحبيبي قالي: مفيش حق عندك يا منال اعملي اللي يريحك، روحت انا قربت شفايفي وخدودي من وجه وحطيت ايدي على زبه وانا بقوله بدلع ومياصه وانا ممحونه اوووي: انا اسفه بقى، اول مامسكت زبه واتمحنت عليه وقرببت شفاايفي وخدودي من شفايفه لاقيته فتح بوقه وهو بيبصلي بنظره شهوانيه وحسيت انه هاج عليا اوي ولما ححسيت بيه انه هاج عليا روحت قومت من جمبه وخلي ظهريي وطيازي ليه وهو قاعد وقولتله: انا داخله اروق اوضة النوم ماتيجي تساعدني وتروقها معايا وكنت ماشيه بمياصه ودلع وبهز وارجرج في طيازي وبتقصع لاقيت حسين بيبحلق فيا وفي طيازي وعيونه مفتوحه اووي وانا ماشيه ورايحه اوضة النوم ببطئ لاقيت حسين قام من على الكنبه وزبه كان واقف بارز اووووي في البنطلون الجينز ولاقيته قرب مني وراح ضربني على فلقات طيازي وراح زقني جوه اوضة النوم خلاني ضحكت بشرمطه وقولت بدلع ومياصه ولبونه: اااااااااه بالراحه يامفتري وهو كان بيقلع هدومه وهو بيبصلي وانا نايمه على السرير وبقفش في بزازي وبعض على شفايفي وانا ببصلو ولما قلع وبقى عريان ملط وقف يتفرج عليا وانا بلعب في بزازي وهايجه وروحت شاورتلو بإيدي وقولتله بمياصه: مستني ايه يلا تعالى، ااول ما قرب حسين مني ونام جمبي على السرير ايدي راحت على زبه ومسكتو بإيدي الناعمه الطريه ادلكه وقرب شفايفه من شفايفي وانا غمضت عيوني وارتخيت خالص وسيبتلو نفسي يعمل اللي هو عايزو وحسيين كان بيقطع وبيمص في شفاايفي وكان شكلهم مغري اووي لحسين وانا حاطلهم روج وقتها حسيت ان شفايفي وجعتني من تقطيعو ومصو ليهم واتملصت منه علشان اقوله: كفايه بقى ورمتهوملي، وراح نزل على بزازي وطلعهم من قميص النوم وبدأ يبوسني فيهم ويمص في حلماتي وقتها غمضت عيوني وبقيت بتمحن واتغنج كنت هايجه موت وبقيت بضم بزازي الاتنين على وجهه وهو بيمص ويبوس فيهم وقتها حسين كان نايم على جسمي وهو بيهري وبيلعب فيا روحت فتحت رجليا علشان حسين ينام مابينهم ولما حسين نام بين رجليا روحت لفيت رجليا حوالين وسط حسين، وقتها حسين حس بيا وفهم انا كنت عاوزه ايه وراح قام من عليا وراح قللعني قميص النوم وخلاني عريانه ملط وراح نزل على طيازي مص ولحس وعض وانا هموت من اللي يعملوا فيا حسين واولما وصل بلسانه لفتحتي ارتعشت وقولت: إإإمممممممم بحبك ياسونه، وكان يدخل لسانه جوه خرمي وبيلعب في فتحتي بصوابعه ودخل في طيازي اربع صوابع وانا كنت بهز وسطي وطيازي لما صوابعه كانت جوايا وكنت بقفش في بزازي اوووي وبطلع لساني والحس شفايفي ولماا شافني حسين وانا بقفش فيي بزازي وبتلوى منن الهيجان وبطللع لساني علشان الحس شفايفي راح طلع صوابعه وقرب وسه من وجهي وانا نايمه على ظهري وحسيت انه عايز يخليني امصلو زبه وقبل ما يقرب زبه من شفايفي كنت فاتحه بوقي ومستعده لدخول زبه جوه بوقي لاني كنت عاوزه امصو ولما زبه لمس شفايفي واتهز قدامي كانت شفايفي وبوقي بتروح وبتدور على زبه شمال ويمين وهو بيتهز قدامها وكإني طفله فاتحه بوقها وبتدورعلى صدر مامتها يمين شمال علشان ترضع ولما زبه دخل جوه بوقي كنت فرحانه اوي وحسين بصلي في عيوني وانا بمص وبرضع من زبه ولما بللتو من بوقي راح حسين سحبوا من بوقي وقالي: كفايه مص ياقمر، وكنت زعلانه اوووي علشان طلعوا من بوقي ومكنتش لسه شبعت ولما حسين شافني وانا زعلانه قالي: متزعليش يامزتي انا طلعتوا من بوقك علشان ادخلوا في طيازك ياحبيبتي ولما سمعت انه هيدخلهولي في طيازي ابتسمت وفرحت وعضيت على شفايفي، وراح قلبني وخلاني نمت على جمبي وهوو نام ورايا ومسك زبه وبيوجهه ناحية فتحتي وقتها ساعدت حسين ومسكت فلقة طيازي وباعدتها عن فتحتي علشان زبه يدخل فيها وابتدا حسين يدخل زبه في طيازي وانا غمضت عيوني ومستمتعه لدخول زبه جوايا ولما رأس زبه دخلت شهقت وقولتله بدلع: آآآآه بشويش عليا ياحبيبي، وكإنه مكنش سامعني خالص ودخل زبه كله بكل قوه خلاني إتآلمت لكن كان آلم لذيذ وزبه بيتزحلق جوه طيازي، بعد ما زبه دخل جوايا كله حضني حسين جامد وبدأ ينكني في طيازي بكل قوه وانا بتآلم وبتمحن من زبه الكبير وماسكني من بزازي بإيديه ومكنتش قادره اتملص منه ولا من زبه اللي بيعذبني وبيوجعلي قلبي وبقيت بحط ايدي عند وسطه من ققدام علشان ميضربش زبه جامد جوايا لكن هوو كان اقوى من ايدي الناعمه الرقيقه وكنت بصوت وبصرخ بصوت عالي وخلاني اترعشت وجبت شهووتي وبعد ما جببت شهوتي ابتدأ حسين يضرب زبه اجمد جوايا ويدخله وبكل قوته وانا ممحونه وبتلوى وبتقطع من طيازي اللي حسيت انها ورمت من زبه وبقى يضربني على بزتي بإيديه وهو بينيكني وانا بصرخ من الآلم وقولتله: ارجوك بالراحه عليا متضربنيش ياحبيبي انت بتوجعني اوووي ياحسين قالي: اسكتي يابت اتناكي وانتي ساكته يامنيوكه، وقتها حسيت اني ضعيفه ومش قادره اعمل حاجه، وبدأت اعيط وابكي بصوت عالي من شدة الآلم اللي مسببه لي زبه في طيازي، وقتها دخلت ولاء على صوتي وانا بعيط وبأبكي ودموعي نازله وقالت لحسين: بالراحه على البت يا حسين حرام عليك يامفتري قالها: اخرسي يا شرموطه ولا اقوم افشخلك كسك انتي كمان، وقتها حسين لما شاف دموعي نازله وبأبكي بحرقه حسيت بإيديه بتعصر في بزازي وبيضرب زبه في طيازي جامد وبقى بيترعش وزبه بيقذف حمم لبنه السخن جوايا وقتها بس حسيت بفرحه لانه خلص وهيطلق سراحي وفعلاً ايديه ارتخيت شويه من صدري وزبه ارتخى جوه طيازي، لما حسيت ان حسين جسمه ارتخى خالص روحت طلعت زبه من طيازي وقومت بسرعه ولبست قميص النوم وطلعت قعدت بره على الانتريه وبقيت بعيط وبابكي بحرقه من اللي كان بيعملوا حسين معايا لانه كان قاسي عليا وبيوجعني ومكنش حنين عليا وجت ولاء ورايا وقعدت معايا بتواسيني وبتتأسفلي من اللي عملوا حسين فيا قولتلها:
اتمنى تقبلوا اعتذاري في تأخيري لكتابة باقي الاجزاء:g058:
ومتنسوش تعليقاتكم الجميله اللي بتحفزني إني اتابع كتابة قصتي :g058::g014: بحبكم باااااي بقى:g058::g014:
وكنت ماسكه الموبايل ببعت رسايل لحسين وبغيظو وقولتله في الرساله: سامي قطعني دلوقتي يا حسين لقيته رد عليا وقالي: وحياة امك يا منيوكه لما اشوفك هربيكي على اللي انتي بتعمليه ده ، ضحكت في سري ومرضيتش ارد عليه ولاقيته بعتليي رساله وقالي: كلميني دلوقتي برديت عليه وقولتله: جوزي قاعد جمبيي مش هينفع اكلمك دلوقتي راح رد عليا وقالي: طيب لما اشوفك بكرا يا شرموطه، ضحكت في سري، وقولت لسامي: انت هتروح تفتح المحل امتى يا حبيبي؟ قالي: بكرا الصبح ياحبيبتي قولتله: طيب خدني معاك وصلني لولاء اقعد معاها علشان مقعدش لوحدي قالي: من غير ما تقولي يا قلبي انا هوصلك قبل مااروح المحل روحت حضنته وبوسته وفي اخر السهره دخلناا ننام وسامي مكنش في نيته يعمليي حاجه ولا انا كانت في نيتي حاجه لكن لما ادخلت اوضة النوم اانا وسامي وبدأت اغير قميص النوم والبس حاجه واسعه شويه وخفيفه، راح سامي قالي: لا تعالي نامي وانتي عريانه كده جمبي، ضحكت بدلع وقولتله: بس بلاش شقاوه قالي: مش هتشقى بس تعالي نامي في حضني وانتي عريانه كده، ابتسسمت بخجل وعضيت على شفايفي وكنت ماشيه قدامه بمياصه ودلع ولبونه وانا عريانه وروحتلو على السرير وانا ماشيه بتقصع وبهز بزازي وطيازي قددامه بمياصه ودلع، ولاقيت زبه وقف على دلعي ومياصتي وروحت نمت جمبه وظهري كان لسامي وانا ناييمه على جمبي وطيازي كبيره اوووي ووفلقاتي بتترجرج وبتتهز كل ما اتحرك على السرير وقتها سامي قرب زبه من طيازي ووزبه لممس فلقاتي لكن ملزقش زبه جامدعلى فلقااتي وقتها ولعت وهيجت لما زبه وهو سخن لمش فلقات طيازي اتجننت وابتديت اهز طيازيي واحك فلقاتي بزبه وانا برجع بظهري على سامي وهو شافني بتمحن وبتمايص وبحك طيازي في زبه حضني من ظهري وزبه دخل بين فلقات ياطيازي وانا بضحك بصوت عالي زي الشرموطه وسامي بيعصر في جسسمي ولحمي الملبن واول ما زب سامي لمس فتحتي شهقت وقولتله بدلع ومياصه: حاسب بالراحه، لاقيت سامي زق وسطه لقدام خلى زبه دخل يجري جوه طيازي خلاني إتلمت وقولتله بدلع: انا مش قولتلك بلاش شقاوه يا سامي قالي بصوت مبحوح وكله هيجان: مش قادر اقاوم جمال طيازك الطريه ياحبيبتي، ضحكت بمياصه ودلع وانا حاسه بالثقه لاني حلوه وجسمي وطيازي بتجنن الرجاله وحسيت كمان اني بحب الجنس اوووي وبحب اتناك اووووي ، وابتدى سامي ينيكني في طيازي وانا نايمه على جمبي وفرحانه وزبه جوايا لغاية ما جابهم جوايا بعد شويه قولتله: طلعوا بقى ياسامي قالي: لا خليه جواكي واحنا نايمين ضحكت وقولتله: طيازي بتوجعني ياحبيبي، زعق فيا وقالي: طيازك بتوجعك من غير حركه ومش بتوجعك وانا بنيكك ضحكت وقولتله: طيب متزعقش فيا خلاص خليه يارخم ونمنا لغاية الصبح وسامي حاضني وزبه جوايا ولما صحيت ضحكت وعضيت على شفايفي وروحت طلعت زبه ن طيازي وقومت لبست روب ستان قصير اووي لغاية اول طيازي وروحت دخلت الحمام اخدت شاور وطلعت سرحت شعري وروحت دخلت المطبخ احضر الفطار ودخلت صحيت سامي وقعدنا فطرنا وكنت كل ما اجي اشيل طبق من الاطباق اللي على السفره وبدخلهم المطبخ سامي يضربني على طيازي وانا ماشيه وكنت بضحك وبتكسف واجري على المطبخ و قالي: كبرت اووووي يامنال قولتله: ايه دي اللي كبرت يا سامي ؟ قالي: طيازك يا منال قولتله: كله منك ومن الهري بتاعك واللي بتعملوا فيها، ودخلت المطبخ وكل ما اجي اشيل طبق من على السفره وامشي قدامه يضربني على فلقات طيازي واضحك واجري من قدامه قولتله: انت قليل الادب قالي: اعملي حاجه اشربها يامزتي قولتله: حاضر ودخلت المطبخ وانا بعملوا القهوه تليفوني رن وكان حسين اللي بيتصل بيا روحت كنسلت عليه وسامي سمع رنت الموبايل وقالي: مين بيتصل بيكي؟ قولتله: دي اختك قالي: مالها؟ قولتله: مفيش بتسأل إذا كنت رايحلها ولا لاء قالي: بعد ما تجيبي القهو روحي البسي علشان انتي بتتأخري في اللبس قولتله: حاضر يا حبيبي وجبتلوا القهوه ودخلت لبست اندر فتله وسنتيانه صغيره بترفع بزازي لفوق ولبست بدي حماله ضيق اوي عليا بطني ووبزازي مبين بزازي كلها بإستثناء حلماتي ولبست برموده استيرتش ضيق اوي لدرجة انه كان هيتقطع من طيازي ووراكي ومجسم تفاصيل طيازي ووراكي اوووي لونه ابيض وعليه رسمت فراشه كبيره على طيازي لونها روز واحمر ولبست فوقهم عبايه سوداء ضيقه على جسمي بارزه تفاصيل جسمي الانثوي طيازي وبزازي وقعدت حطيت بودره سيمبل خالص وكحله واي شادو ومسكارا وروج روز غامق ولفيت الطرحه ولبست جذمه كعب عالي لونها ازرق وقعدتت حطيت مناكير لونه روز غامق وقولت على ما يلبس جوزي يكون المناكير نشف وروحت طلعت لسامي في الصالون ولما شافني قالي يخربيت جمال جسمك اللي جنني ده، ضحكت وقولتله: طيب اتلم وروح البس علشان تروح المحل قالي: طيب يامزتي وهو رايح اوضة النوم وبيعدي من جمبي حسيت انه هيعملي حاجه وروحت بعدت عنه وانا بضحك وببصله وهو بصلي وضحك وقالي: خايفه من ايه يابت؟ ضحكت وقولتله: من شقاوتك اللي بتعملها فيا ضحك قالي: خايفه اضربك على طيزك يا منال؟ ضحكت بخجل وعضيت على شفايفي وقولتله: إتلم وبلاش قلة ادب يا سافل، جري ورايا سامي في الصاله وهو بيقولي وحياة امك لاضربك على طيازك جريت منه وانا بضحك وبقوله بدلع وبإستعطاف: حرام عليك بقى ياسامي انا طيازي وجعتني اووي من ضربك فيها ولما زنقني في الحيطه راح قرب شفايفه من شفايفي وقطعهالي وانا بحاولل اتملص منه لان شفايفي وجعتني من مصه ليها وولماا سابني قولتله: يخربيت هريك انت ايه مبتشبعش؟! قالي: وهو انتي يتشبع منك ياعسل قولتله: طيب يلا علشان متتأخرش وفي الحقيقه انا كنت مستعجله اروح لحسين ودخل سامي يلبس وانا قعدت اهوي ضوافري علشان المناكير ينشف ولما طلع سسامميي من اوضة النوم ووهوو لابس ملابس الخروج نزلنا وقفلنا الشقه ووصلني سامي لشقة ولاء واول ما فتحتلنا ولاء باب الشقه اخدتني بالحضن وبوسنا بعض وقالتلي: واحشتيني يا واطيه كده متسأليش عليا حتى بالتليفون؟! روحت انا قرصت ولاء وانا في حضنها وقولتلها في ودنها: بتقولي ايه يا زفته قولي قدام سامي اني كلمتك وانا عند اختي ولما يمشي افهمك وقولتلها بصوت عالي علشان سامي يسمع: ايه يابت هو انا مش اتصلت بيكي وانا عند اختي انتي نسيتي ولا ايه ؟ ولاء قالتلي: ايوه صح انا كنت ناسيه راح سامي قال لولاء: عامله ايه يا ولاء وحسين عامل ايه ؟ قالتله: كويسين كله تمام ياحبيبي، المهم قعد سامي شويه وندردش مع ولاء وببعدين نزل سامي راح شغله وقعدنا انا ولاء نتكلم عن زيارة اختيي عبير واللي حصل فيها هناك وقولتلها: اان اختي عبير بتسلم عليكي اوي يا ولاء قالتلي: ياحبيبتي انتي شوقتيني لعبير ونفسي اشوفها قولتلها: هيا هتيجي معانا المصيف واحتمال تشتري شقه وتقعد معانا هناا في العاصمه قالتلي: ياريت بس احتمال ليه؟ قولتلها: هما هيظبوا حالهم هيا وخالد جوزها وهتتصل بيا علشان سامي يشوفلهم شقه قريبه مننا، وسألت ولاء على حسين جوزها؟ قالتلي: حسين في المستشفى، وقتها ولاء شافتني اضايقت لما قالتلي حسين في المستشفى وراحت ضحكت وقالتلي: مالك يابت وشكك قلب ليه كده لما قولتلك حسين في المستشفى أد كده انتي ممحونه وطيازك مشتاقه لعمود حسين؟! ضحكت وعضيت على شفايفي من الكسوف وقولتلها: انتي قليلة الادب، قالتلي: ياحبيبتي طالما خدودك احمرت وعضيتي على شفايفك واتكسفت كده يبقى انا كلامي صح انتي عاوزه تتناكي من حسين دلوقتي وجايه مخصوص علشان تأخدي زبه في طيازك، ضحكت وقولتلها: طيب هو هيتأخر؟ قالتلي: لاء مش هيتأخر هو عارف انك انتي جايه النهارده وهو كمان عايز يركبك قولتلها بلهفه: بجد يا ولاء هو قالك حاجه عني؟ ضحكت وقالتلي: بالراحه على مهلك ده انتي حالتك صعبه اوي، اتكسفت اوووي وعضيت على شفايفي وقولتلها: تصدقي انك غلسه يا ولاء، ضحكت ولاء وقالتلي: طيب خلاص متتكسفيش يا قطه تعالي الاول ندخل اوضة النوم غيري هدومك والبسي حاجه مريحه تقعدي فيها ونقعد هقولك كل اللي انتي عايزه تعرفيه، فرحت اوي وقولتلها: طيب يلا يا ولاء ودخلنا اوضة النوم وطلعتلي ولاء من دولابها قميص نوم لونه احمر ضيق اوووي على جسمي وقصير لغاية نص وراكي وفيه فتحه من قدام ونص بزازي طالعين منه، قلعت العبايه والبرموده والبدي واالسنتيانه والاندر وبقيت عريانه ملط علشان البس قميص النوم ولما اشافت جسمي ولاء بحلقت في جسمي اوي وهيا بتقولي يخربيت جمال امك جسمك يهبل يابت يا منال، ضحكت وقولتلها: اتفضيله يا قلب منال من جوه قالتلي: يااريت كان ينفع وقربت ولاء مني وحطيت ايديها على طيازي وبدأت تدلكها وانا واقفه ببصلها وبضحك وقولتلها: بتعملي ايه يا ولاء قالتلي: مش عارفه عندي رغبه في اني المس جسمك وطيازك ورجليكي بالتحديد ضحكت بتعجب وقولتلها: اعملي اللي انتي عاوزاه يا ولااء بس بسرعه علشان انا متشوقه اسمع منك حسينن قالل ايه عليا قالتلي: هقولك كل حاجه بس اسكتي دلوقتي، سكت ولاقيت ولاء ايديها بتتجول ما بين فلقات طيازي ووراكي وككانت بتددخل ايديها بين فلقاتي ولما كانت بتلمس فتحتي كنت بتنفض واترعش وهيا كانت تقولي: متخافيش يابت، وكانت بتقفش في فلقات طيازي وبتعصرها وتضربني عليها علشان تتهز وتترجرج، ولاء كانت عجباها طيازي اويي لانها كبيره اووووي وطريه وبارزه لورا اوووي ومرفوعه وبصراحه لمسات ايديها لجسمي خليتني هيجت اوووووي وولعت وطيازي اكلتني وكنت عاوزه حسين اووي، وقتها قولت لولاء وانا ممحونه اوووي وصوتي مبحوح من الشهوه: كفايه ياولاء ايديكي هيجتني يخربيتك، ضحكت ولاء وقالتلي: انتي بتسيحي وبتدوبي وبتهيجي من اقل لمسه يامنال ده انتي حاميه ااووي يابت، عضيت على شفايفي وقولتلها: طيب خلاص بقى يلا نقعد بره احكيلي حسين قالك ايه عليا ؟ قالتليك طيب البسي قميص النوم الاول، لبسست قميص النوم من غير ماا البس اندر ولا سنتيانه وطلعنا قعدنا في الصالون وقالتلي: عارفه حسين يامنال بيعشقك وبيموت فيكي قولتلها: وانتي عرفتي ازاي ياولاء؟ قالتلي: في مره كنت في الحمام وحسين كان في اوضة النوم ولما رجعت من الحمام ودخلت اوضة النوم لاقيت حسين ماسك قميص نوم بتاعك بتاع ليلة دخلتك وبيبوس فيه وبيقول(بحبك يا منال بموت في جسم) وقتها ضحكت وقولتله: للدرجه دي بتحبها ياحسين؟! قالي: لو مش هتزعلي يا ولاء انا بعشقها قالتله: لا طبعا يا حبيبي انا مش زعلانه بالعكس انا فرحانه ومبسوطه علشان انت بتحب منال قالي: تعرفي اني بغيرعليها من سامي قولتله: ايوهه يا حبيبي بس ده جوزها قالي: ايوه ما انا عارف بس من كتر حبها في قلبي انا مش عايز راجل يشوفها غيري انا، لما ولاء قالتلي: الكلام ده انا كنت طايره من الفرحه وكإني اتولدت من جديد وقولت لولاء: انا بموت فيه وبعشقه اكتر منه كمان بس انا خايفه من سامي يعرف اني انا وحسين بنحب بعض قالتلي: متخافيش يا منال عيشي حياتك واتبسطي قولتلها:: وخايفه كمان انك تكرهيني لاني بحب جوزك وكمان خليتوا يحبني قالتلي: بالعكس ياحبيبتي انا فرحانه بعلاقتكم انتي وحسين علشان انا كمان اعرف اشوف شغلي براحتي وحسين يركز معاكي انتي ضحكت وقولتلها: انا بحبك وبعشقك انتي كمان يا ولاء قالتلي: ياحبيبتي وانا كمان بحبك بس لو تسمعي كلامي وتشتغلي معايا قولتلها: تاني يا ولاء انا قولتلك انا كفايه عليا سامي وحسين ولو حسين بس كفايه عليا، واحنا بنتكلم لاقينا باب الشقه بيتفتح وكان حسين جه من شغله واول ما عيني جت في عينه قلبي كان بيدق بسرعه، ابتسملي حسين و جاي عليا وقالي:اهلا بالهانم، ضكت وقولتله:ازيك يا حسين قالي: مضايق منك يا منال قولتله: ليه ياحسين هو انا عملتلك حااجه؟ قالي: مش عارفه عملتي ايه يا منال؟ قولتله: قصدك على الرساله اللي بعتهالك ليلة امبارح؟ قالي: كويس انك عارفه قولتله: انا كنت ببهزر معاك ياحبيبي وبغيظك وكنت عاوزه اعرف انت بتحبني اد ايه وبتغير عليا ولا لاء؟ قالي: وانتي لسه بتسألي انا بحبك ولا لاء يا منال؟ قولتله: انا كمان بحبك وبموت فيك بس انا عاوزه اسمع منك واحس بحبك وعلشان كده انا بعتلك الرساله علشان تتحرك وتقول حاجه قالي: يعني سامي معملكيش حاجه ليلة امبارح يامنال؟ اول ما سألني السؤال ده معرفتش ارد عليه وحسيت ان لساني اتربط وبصيت في الارض قالي: طالما سكتي يبقى عملك حاجه قولتله: طيب وفيها ايه ياحسين ما هو جوزي برضوه ولو موافقتش هيشك فيا، وقتها زعل حسين مني وقالي: خلاص براحتك يامنال، اول ما قالي:كده حسين زعلت اوووي وبصيت لولاء وولاء قالت لحسين: وفيها ايه ياحسين جوزها ومن حقه يعمل معاها اللي هو عايزو هيا ذنبها ايه؟ وبعدين هيا لو رفضت سامي هيشك فيها فعلا وممكن يعرف ان فيه حاجه ما بينك انت ومنال، حسين قالها: براحتها تعمل اللي هيا عايزاه وكان لسه زعلان وراح قعد على الكنبه في الصالون، وقتها حسيت اني غلطانه في حقه وروحت علشان اصالحه وققعدت جمبه على الكنبه ولزقت فيه وقولتله بمياصهه ودلع: حقك عليا ياحبيبي قالي: مفيش حق عندك يا منال اعملي اللي يريحك، روحت انا قربت شفايفي وخدودي من وجه وحطيت ايدي على زبه وانا بقوله بدلع ومياصه وانا ممحونه اوووي: انا اسفه بقى، اول مامسكت زبه واتمحنت عليه وقرببت شفاايفي وخدودي من شفايفه لاقيته فتح بوقه وهو بيبصلي بنظره شهوانيه وحسيت انه هاج عليا اوي ولما ححسيت بيه انه هاج عليا روحت قومت من جمبه وخلي ظهريي وطيازي ليه وهو قاعد وقولتله: انا داخله اروق اوضة النوم ماتيجي تساعدني وتروقها معايا وكنت ماشيه بمياصه ودلع وبهز وارجرج في طيازي وبتقصع لاقيت حسين بيبحلق فيا وفي طيازي وعيونه مفتوحه اووي وانا ماشيه ورايحه اوضة النوم ببطئ لاقيت حسين قام من على الكنبه وزبه كان واقف بارز اووووي في البنطلون الجينز ولاقيته قرب مني وراح ضربني على فلقات طيازي وراح زقني جوه اوضة النوم خلاني ضحكت بشرمطه وقولت بدلع ومياصه ولبونه: اااااااااه بالراحه يامفتري وهو كان بيقلع هدومه وهو بيبصلي وانا نايمه على السرير وبقفش في بزازي وبعض على شفايفي وانا ببصلو ولما قلع وبقى عريان ملط وقف يتفرج عليا وانا بلعب في بزازي وهايجه وروحت شاورتلو بإيدي وقولتله بمياصه: مستني ايه يلا تعالى، ااول ما قرب حسين مني ونام جمبي على السرير ايدي راحت على زبه ومسكتو بإيدي الناعمه الطريه ادلكه وقرب شفايفه من شفايفي وانا غمضت عيوني وارتخيت خالص وسيبتلو نفسي يعمل اللي هو عايزو وحسيين كان بيقطع وبيمص في شفاايفي وكان شكلهم مغري اووي لحسين وانا حاطلهم روج وقتها حسيت ان شفايفي وجعتني من تقطيعو ومصو ليهم واتملصت منه علشان اقوله: كفايه بقى ورمتهوملي، وراح نزل على بزازي وطلعهم من قميص النوم وبدأ يبوسني فيهم ويمص في حلماتي وقتها غمضت عيوني وبقيت بتمحن واتغنج كنت هايجه موت وبقيت بضم بزازي الاتنين على وجهه وهو بيمص ويبوس فيهم وقتها حسين كان نايم على جسمي وهو بيهري وبيلعب فيا روحت فتحت رجليا علشان حسين ينام مابينهم ولما حسين نام بين رجليا روحت لفيت رجليا حوالين وسط حسين، وقتها حسين حس بيا وفهم انا كنت عاوزه ايه وراح قام من عليا وراح قللعني قميص النوم وخلاني عريانه ملط وراح نزل على طيازي مص ولحس وعض وانا هموت من اللي يعملوا فيا حسين واولما وصل بلسانه لفتحتي ارتعشت وقولت: إإإمممممممم بحبك ياسونه، وكان يدخل لسانه جوه خرمي وبيلعب في فتحتي بصوابعه ودخل في طيازي اربع صوابع وانا كنت بهز وسطي وطيازي لما صوابعه كانت جوايا وكنت بقفش في بزازي اوووي وبطلع لساني والحس شفايفي ولماا شافني حسين وانا بقفش فيي بزازي وبتلوى منن الهيجان وبطللع لساني علشان الحس شفايفي راح طلع صوابعه وقرب وسه من وجهي وانا نايمه على ظهري وحسيت انه عايز يخليني امصلو زبه وقبل ما يقرب زبه من شفايفي كنت فاتحه بوقي ومستعده لدخول زبه جوه بوقي لاني كنت عاوزه امصو ولما زبه لمس شفايفي واتهز قدامي كانت شفايفي وبوقي بتروح وبتدور على زبه شمال ويمين وهو بيتهز قدامها وكإني طفله فاتحه بوقها وبتدورعلى صدر مامتها يمين شمال علشان ترضع ولما زبه دخل جوه بوقي كنت فرحانه اوي وحسين بصلي في عيوني وانا بمص وبرضع من زبه ولما بللتو من بوقي راح حسين سحبوا من بوقي وقالي: كفايه مص ياقمر، وكنت زعلانه اوووي علشان طلعوا من بوقي ومكنتش لسه شبعت ولما حسين شافني وانا زعلانه قالي: متزعليش يامزتي انا طلعتوا من بوقك علشان ادخلوا في طيازك ياحبيبتي ولما سمعت انه هيدخلهولي في طيازي ابتسمت وفرحت وعضيت على شفايفي، وراح قلبني وخلاني نمت على جمبي وهوو نام ورايا ومسك زبه وبيوجهه ناحية فتحتي وقتها ساعدت حسين ومسكت فلقة طيازي وباعدتها عن فتحتي علشان زبه يدخل فيها وابتدا حسين يدخل زبه في طيازي وانا غمضت عيوني ومستمتعه لدخول زبه جوايا ولما رأس زبه دخلت شهقت وقولتله بدلع: آآآآه بشويش عليا ياحبيبي، وكإنه مكنش سامعني خالص ودخل زبه كله بكل قوه خلاني إتآلمت لكن كان آلم لذيذ وزبه بيتزحلق جوه طيازي، بعد ما زبه دخل جوايا كله حضني حسين جامد وبدأ ينكني في طيازي بكل قوه وانا بتآلم وبتمحن من زبه الكبير وماسكني من بزازي بإيديه ومكنتش قادره اتملص منه ولا من زبه اللي بيعذبني وبيوجعلي قلبي وبقيت بحط ايدي عند وسطه من ققدام علشان ميضربش زبه جامد جوايا لكن هوو كان اقوى من ايدي الناعمه الرقيقه وكنت بصوت وبصرخ بصوت عالي وخلاني اترعشت وجبت شهووتي وبعد ما جببت شهوتي ابتدأ حسين يضرب زبه اجمد جوايا ويدخله وبكل قوته وانا ممحونه وبتلوى وبتقطع من طيازي اللي حسيت انها ورمت من زبه وبقى يضربني على بزتي بإيديه وهو بينيكني وانا بصرخ من الآلم وقولتله: ارجوك بالراحه عليا متضربنيش ياحبيبي انت بتوجعني اوووي ياحسين قالي: اسكتي يابت اتناكي وانتي ساكته يامنيوكه، وقتها حسيت اني ضعيفه ومش قادره اعمل حاجه، وبدأت اعيط وابكي بصوت عالي من شدة الآلم اللي مسببه لي زبه في طيازي، وقتها دخلت ولاء على صوتي وانا بعيط وبأبكي ودموعي نازله وقالت لحسين: بالراحه على البت يا حسين حرام عليك يامفتري قالها: اخرسي يا شرموطه ولا اقوم افشخلك كسك انتي كمان، وقتها حسين لما شاف دموعي نازله وبأبكي بحرقه حسيت بإيديه بتعصر في بزازي وبيضرب زبه في طيازي جامد وبقى بيترعش وزبه بيقذف حمم لبنه السخن جوايا وقتها بس حسيت بفرحه لانه خلص وهيطلق سراحي وفعلاً ايديه ارتخيت شويه من صدري وزبه ارتخى جوه طيازي، لما حسيت ان حسين جسمه ارتخى خالص روحت طلعت زبه من طيازي وقومت بسرعه ولبست قميص النوم وطلعت قعدت بره على الانتريه وبقيت بعيط وبابكي بحرقه من اللي كان بيعملوا حسين معايا لانه كان قاسي عليا وبيوجعني ومكنش حنين عليا وجت ولاء ورايا وقعدت معايا بتواسيني وبتتأسفلي من اللي عملوا حسين فيا قولتلها:
اتمنى تقبلوا اعتذاري في تأخيري لكتابة باقي الاجزاء:g058:
ومتنسوش تعليقاتكم الجميله اللي بتحفزني إني اتابع كتابة قصتي :g058::g014: بحبكم باااااي بقى:g058::g014: