lebanon
08-29-2009, 10:42 AM
من خلف النقاب والنظارة الطبية ، ماكادت الآنسة ميرفيت
تنظر حولها الى
عدد من الطالبات المتفرقات فى أنحاء المدرج الكبير ، حتى
بدأت الطالبات
يهمسن الى من حولهن من الطلبة والطالبات بأن يلتزم
الجميع الصمت
والهدوء حتى يستطيع الدكتور ســامى أن يوصل صوته للجميع،
وقالت ميرفيت
بصوت ودود رفيع :"لو سمحت يادكتور، ممكن أسأل سيادتك
سؤال؟" فقال
الدكتور / سامى وقد لاحظ ماقامت به ميرفيت بنظراتها التى
وزعتها فى
انحاء المدرج ، "طبعا ، اتفضلى اسألى" ، وانطلقت ميرفيت
تسأل وهو يجيب
داعيا الآخرين والأخريات للأشتراك فى المناقشة والحوار
التخصصى الذى سار
فى تناغنم ممتع للجميع ، يقوده بمهارة كعادته. أخذ
الدكتور / ســامى
يتفحص ميرفيت ومن حولها ، حيث لاحظ أن تواصلها بالنظرات
مع الأخريات كان
مستمرا طوال الوقت فى المحاضرة ، فوجد أن ميرفيت نفسها
فتاة رقيقة
الوجه دقيقة الشفتين جميلة العينين بالرغم من النظارة
الطبية التى لم
تستطع أن تخفى من جمال عينيها الكثير ، وكانت تبدو طويلة
بعض الشىء ،
نحيفة بشكل واضح جدا بالرغم من ثدييها الكبيرين القويين
المنتفخين تحت
النقاب وبروز حلماتهما من تحت الثوب والطرحة أيضا ، مما
دعا الدكتور /
ســامى يتساءل فى نفسه إذا كانت ميرفيت تشعر بنوع من
الأثارة الجنسية
العنيفة لسبب ما فى تلك اللحظة وهى داخل المحاضرة بين
هذا الجمع الكبير
من الطالبات والطلاب ؟ ، وكانت ميرفيت ترتدى ثيابا
فضفاضة فاتحة الألوان
ومنقبة بعناية ، وقد أحاطتها فى جلستها فى الصف الرابع
من كل ناحية
طالبات على النقيض تماما منها من حيث السفور والتزين
بالألوان والبودرة
وأحمر الشفاة واسترسال الشعر الطويل جدا والناعم، والذى
بدى عليهن
جميعا أنهن يترددن على الكوافير بانتظام ، كما أن
ملابسهن كانت قصيرة
فوق الركبة ، وارتدين فساتين وبلوزات وجيبات تبرز مفاتن
أجسادهن بوضوح
، كما أنهن جميعا يمتلكن صدورا ذات حجم فوق المتوسط
وأثداءهن المترجرجة
بدون رافعات تميل للأمتلاء تعلن عن نفسها تسر الناظرين
فى كل حركة ،
وكانت البنات جميعهن يملن للأمتلاء قليلا ، يشبهن سيدات
حديثات عهد
بالزواج قد تركن عالم العذرية من أسابيع قليلة ودخلن الى
عالم السيدات
المتزوجات ولم ينتهين من شهر العسل ، كما توحى نظرات
عيونهن ولفتاتهن ،
وتعليقاتهن ونبرة أصواتهن ذات الشحنة الأنثوية الزائدة
التى تفيض أنوثة
فتلمس أوتارا حساسة فى نفس الدكتور / ســامى الذى سرعان
ما أحس بتأثير
بعضهن عليه ، فقد بدأ هناك شىء ينبض نبضات فيها اصرار
وقوة، سرعان ما
بدأ قضيبه فى الأنتفاخ والتمدد ، ضاغطا فى الكلوت
والبنطلون ، ليبرز
انتصابه واضحا للعيان لأى شخص تقع عيناه على بنطلون
الدكتور / ســامى .
أسرع الدكتور / ســـامى يترك مكانه الذى كان يقف فيه
أمام السبورة وهو
يكتب ويشرح بالحكك (الطباشير) ، ويجلس خلف المكتب واضعا
ساقا على ساق ،
حتى يدارى ماحدث بين فخذيه من تغيرات فسيولوجية جنسية
نتيجة نظراته
السريعة لشفاة طالبة تجلس ملتصقة بالآنسة ميرفيت ، وقد
جذبته نظرة
عينيها التى تعبر عن اشتهاء شديد للمضاجعة الجنسية ، وقد
التصق جانب
ثديها الممتلىء بذراع ميرفيت..
ما أن جلس فى مقعده حتى أشعل سيجارة فخمة ضخمة من
السجائر الأجنبية
ماركة (دانهيل) العريض ذات الفيلتر الذهبى، وسحب نفسا
عميقا بتشوق غريب
وكأنه يمتص حلمة ثدى الفتاة ، واحتبسه فى صدره طويلا حتى
كادت رئته
تتوقف عن التنفس واحمر وجهه ليطيل استمتاعه بثدى الفتاة
وهو يضغط وجهه
وعينيه فى طراوة ثدييها ، فلما سمع بداخله آهة تغنج من
احتراق رئتيه
بالدخان المخمر الشديد النكهة ، أطلق زفرة عميقة طويلة
ينفث بها
النيران المستعرة المتأججة بصدره وكأنه يقذف المحبوس من
سائله المنوى
الساخن كله مرة واحدة داخل رحمها مباشرة ، فخرج الدخان
من بين شفتيه
المضمومتين ليثير زوبعة وسحبا كثيفة فى المكان، حتى أن
الطالبات فى
الصف الأول خفضن رؤوسهن ورحن يلوحن بكفوف أيديهن الرقيقة
الناعمة ليبعدن
سحب الدخان عن عيونهن وأنفاسهن ، فبدت أظافرهن المطلية
بعنايه بألوان
كريستالية وأشكال جميلة كزهور رقيقة أمام شكمان سيارة
قاسية، فأسرع
الدكتور / ســامى يعتذر لهن فى صوت خفيض ، ورمى سيجارته
تحت قدمه
وداسها بحذاءه بعناية ، فتأوهت فتاة وابتسمت فتاة أخرى
تعبيرا عن
اعجابهن لرقة احساسه بهن وزوقه وتحضره، وهمست احداهن
بصوت منخفض :"
خسارة يادكتور تطفيها وانت لسة مولعها ، كنت أديها لى
أكملها " ،
فاستطرد الدكتور سامى فى حديثه المتعلق بموضوع المحاضرة
، ولم يلتفت
للطالبة ، وانما اصطنع أنه يستند بيده وهو ممسك بعلبة
سجائره الغالية
الثمن الحمراء اللون على المنضدة المقابلة للطالبة التى
أبدت التعليق
الخافت ، وبكل هدوء أسقط علبة السجائر فى حجر الفتاة على
فستانها بين
فخذيها المضمومتين تحت المنضدة ، دون أن يرى أحد من
الطلاب مافعل ،
****م الآ بنتان أو ثلاث يجلسن فى الصف الأول حول الفتاة
التى نالت علبة
سجائره. فهمت الفتاة فورا أن الدكتور يهديها علبة سجائره
، وأرادت أن
تفتح فمها لتتأكد من أن العلبة لم تسقط بين فخذيها
بالصفة من بين أصابع
يده المستندة أمامها على المنضدة ، فأسرع ينظر فى عينيها
مبتسما وغمز
بعينه لها غمزة سريعة فهمتها على الفور ، فضمت يديها على
علبة السجائر
تحتضنها بقوة بين أصابعها ، وسرعان ما أخفتها فى حقيبة
يدها وقلبها يدق
بعنف لما حدث ولم يكن يخطر لها على بال.
لم يكن حوار الدخان والسجائر والعلبة الذى دار فى صمت
وذكاء تام بين
الدكتور ســـامى والطالبة التى تجلس فى الصف الأول خافيا
على عينى الآنسة
ميرفيت، التى ابتسمت فى ثقة ، واستندت بظعرها بقوة فى
مقعدها ووضعت
فخذها تحتضن به فخذها الأخرى وهى تعتصر شفتى كسها الكبير
الساخن بقسوة
وتلذذ تحت ملابسها دون أن يدرى أحد، إلا الدكتور/
ســـامى الذى عرف أن
ميرفيت تمارس العادة السرية فى تلك اللحظة ، بالضغط على
شفايف فرجها
وبظرها الطويل الكبير المتصلب ، بين ضغطات فخذيها
القويين النحيلين ،
يضغطان وينفرجان بانتظام وترتيب متتالى يتسارع ، ولم تمض
لحظة حتى
أغمضت ميرفيت عينيها وانفرجت شفتاها وارتجفت رجفة قوية
، وهى تطلق آهة
قصيرة سريعة ، وسرعان ما ابتسمت وظهرت الراحة على قسمات
وجهها الرقيق ،
ولمعت شفتاها وهى تنظر فى عينى الدكتور / ســـامى نظرة
تحمل الكثير من
الرسائل والتفاهم التام والأعجاب المتبادل ، وتمددت
ميرفيت فى مقعدها ،
وباعدت بين فخذيها وهى تنزلق فى المقعد كالتى تحلم
مفتوحة العينين.
ابتسم الدكتور ســامى وهو يلقى قطعة الحكك (الطباشير) من
يده قائلا : إن
شاء **** نكمل فى المرة الجاية، ياللا ألف سلامة اللى
عاوز يخرج يتفضل.
(2)
أسرعت ميرفت تستوقف الدكتور سامى قبل خروجه من المدرج ،
وقد ظهر عليها
الأنفعال تبتسم ورأسها يميل يمينا ويسارا ، وقد تابعها
خمسة من حور
العين اللائى كن يجلسن حولها.
قالت ميرفيت: لو سمحت يادكتور كنت عاوزة منك خمسة دقائق
بس أستيشرك فى
حاجة؟
قال الدكتور: طيب ما قلتيش ليه فى المحاضرة علشتم كل
الطلاب يسمعوا
ويستفيدون؟
قالت : حاجة شخصية موش فى المحاضرة.
قال: زى ايه ؟ أنا لن أحذف شىء من المقرر ، ولو عاوزة
تعتذرى اعتذرى عن
الحضور اعتذرى ، ولو عاوزة أى حاجة تتعلق بالمقرر بتاعى
اعمليها وأنا
موافق ، فالتعليم موش بالعافية ، اللى عاوزة تتعلم
تتعلم.
قالت : على مهلك يادكتور دى حاجة شخصية بى أنا بس .
قال: طيب ما تسألى فيها حد تانى من زملاتك ، او دكتورة
ست تفهمك أكتر،
لأننى مزدحم جدا ، وليس لدى وقت ولا عندى مكان نجلس فيه
الآن..
قالت : لأ هنا على الواقف كدهه بسرعة وموش راح أعطلك
و**** علشان خاطرى.
قال: قولى، أنا تحت أمرك.
قالت : هى حاجة شخصية قوى وسر أول مرة راح أقول له.
قال: يبقى حب وجواز وياترى يصلح واللا لايصلح ، إذا كان
الأمر كذلك اسألى
أبوك وأمك فهم أعلم بيكى منى. ابتسمت فتيات حور العين
الخمسة ابتسامات
ساحرة .
قالت ميرفيت: موش بالضبط ، وأرجوك تسمعنى .
قال: سامعك ، هاتى.
قالت : أنا فيه عندى مشكلة شخصية قوى من صغرى ، ....
فجأة توقفت ميرفيت ونظرت للبنات الخمسة الفاتنات
المتفجرات بالأنوثة
حولها نظرة واحدة فيها قوة وصرامة ، فأسرعت الفتيات
تستأذن ويغادرن
المكان فورا ، فخلى المدرج ولم يبق فيه سوى الدكتور /
سامى وميرفيت .
قال : قولى يا آنسة ميرفيت .
قالت : أنا بأحس بحاجات كتيرة موش عارفة لها سبب ولا
تفسير ، وبأبقى
تعبانة قوى كثير وموش بأعرف أذاكر خالص ، مشكلتى موش
قادرة أقولها لحد
غيرك لأننى حسيت انك موضع ثقة ومتخرج من أمريكا وممكن
تفهمنى وتسمعنى
وتدور معايا على حل ليها.
نظر ســـامى فى عينيها نظرة فجرت أعماق ومنابع الخوف فى
جوفها فارتعشت
، وأدرك هو أنها ترتعش فى داخلها من الخوف والقلق وقد جف
لسانها
واضطربت شفتاها ترتعشان أمام عينيه وهى لاتستطيع التواصل
فى الكلام .
قال سامى: سأسألك عدة أسألة والمطلوب ألا تفكرى فى
السؤال أبدا ،
المطلوب هو أن تسرعى بالأجابة فورا بأسرع مايمكنك كطلقة
الصاروخ أو كأنك
تفرين من أجل الحياة بأسرع اجابة .
قالت : طيب موش تسمعنى الأول قبل ما تسألنى؟؟
قال: لأ جاوبينى الأول بسرعة خطيرة . جاهزة ومستعدة ؟
قالت : أسأل .
وانطلق الدكتور سامى يسأل ميرفيت عددا من أسئلة القياس
النفسى وأسئلة
التعرف على حالة الصحة النفسية ...
لم تكد ميرفيت تكمل الأجابة على السؤال الثالث حتى قال
لها الدكتور سامى
:
قال: حا أقول لك حاجة بس ما تزعليش وما تتضايقيش منى ،
أنا زى أخوك
وأبوكى.
قالت : اتفضل حضرتك.
قال : ياميرفيت أنت بتحبى البنات والستات جنسيا ولاتحبين
الذكور مطلقا.
انهارت ميرفيت على مقعد الدكتور وهى تتشبث به حتى لاتسقط
على الأرض مغشيا
عليها ، وهمست : صح .
قالت : موش معقول . انت خطير جدا ، فهمتنى من قبل أن
أنطق كلمة واحدة
فى أقل من دقيقة؟ ده أنا كنت لسة رايحة أتكلم وأعمل
مقدمات وحكايات
وحاجات لغاية نصف ساعة كلام قبل ما أقول لك المشكلة دى
اللى وصلت لها
سيادتك فى ثوانى.
قال: أنا جالى ظن فيكى وبس حبيت أتأكد بالأسئلة . أنت
تروحى ببساطة تحبى
لك ولد زميلك ، أقرئى كثيرا عن الجنس بممارساته الطبيعية
بين الذكر
والأنثى ، اقرئى عن ليلة الدخلة ، اتفرجى على الصور
والأفلام الجنسية التى
يتم فيها الجماع بين ذكر وأنثى وتخيلى نفسك فى مكان
الأنثى وذكر ينام
معاكى ويمارس الجنس فيكى. اقبلى الحب من أى ولد يحب
يتعرف عليكى فى
البداية وشوية شوية اختارى ولد حلو وجميل زى البنات
وخليه يمارس الجنس
معاكى علشان تنتقلى من عالم الأناث والسحاق لأحضان
الرجال .
قالت ميرفيت : قرأت كل ماطبعته المطابع ، وشاهدت ملايين
الصور والأفلام
الجنسية ، وكنت أتقيأ ، ولكننى كنت أنفعل بالممارسة بين
الأناث فقط
وأتمنى أن أكون واحدة منهن. حضرتك رايح فين دلوقتى
علشان عندى كلام
كتير وتفصيلات عاوزة أقولها لك قال : أنا رايح البيت ،
مستعجل علشان
أحضر لنفسى لقمة للغداء.
قالت ميرفيت : أنا عاوزة آجى معاك البيت ، أطبخ لك
الغداء بتاعك ، وفى
نفس الوقت أحكى لك براحتى من غير ماحد يبص علينا
ولايسمعنا ولايظن بينا
الظنون.
قال: ما أقدرش ، لايمكن تدخلى بيتى وأنا زوجتى غايبة ،
ولاتركبى معايا
عربيتى والطلبة والناس شايفة ، انتى موش عارفة العيال فى
سنكم دهه ايه
اللى بيدور فى مخكم؟؟ لآ اريد أن أشوه صورتى أمام
تلاميذى من فضلك.
قالت : رايحة أنتظرك على محطة البنزين اللى على الناصية
عند النيل ،
وانت عدى عليا أركب معاك بعيد عن الكلية خالص ، وبعدين
يحللها ربنا
نروح البيت عندك أو تعالى عندنا فى البيت فاضى النهاردة
. المهم أقعد
معاك نتناقش فى مشكلتى دى. أرجوك ما تتخلاش عنى وانت
فهمتنى من نظرة
واحدة من عينيك فى عينيا من غير كلام.
(3)
جلست ميرفيت على الطرف الآخر تواجه الدكتور سامى فى
الكازينو المطل على
النيل فى ضاحية المعادى ، تضم ثدييها بقوة بذراعيها
وفخذيها يعتصران
بقوة يضمان كسها الكبير المتورم ساخنا، وقد فاحت منه
رائحة الأفرازات
التى التقطتها أنف الدكتور سامى الشديدة الحساسية ،
فأخذ يتنسمها
ويشمها مستمتعا متلذذا بها، وأدرك حالة ميرفيت الصعبة،
وطلبت ميرفيت
كوبا كبيرا من القهوة التركى السادة ، ولم يتعجب سامى
لأسلوبها ومشروبها
الرجالى ، بينما طلب هو زجاجة مياه غازية ، وأشعل سيجارة
، فامتدت
أصابع ميرفت اليه تطلب السيجارة فأعطاها إياها وأشعل هو
أخرى لنفسه.
قال لها : احكى لى ياميرفيت كل اللى على بالك بترتيب أو
من غير ترتيب ،
وأنا رايح أرتب كل حاجة فى مخى وأفهمك بالضبط.
قالت ميرفيت : أنا عمرى ما حسيت بحضن أبويا ولا أمى ولا
حد من اخواتى
خالص ، حتى خالاتى وعماتى عمرهم ماباسونى ولا حضنونى
خالص ، زى ما أكون
موش بنتهم وغريبة على العيلة دى ، بس همه كدهه مع كل
العيال والبنات
موش بس أنا ، أصل أبويا راجل متدين وصعب قوى. حتى فى مرة
خالتى بتبارك
لى بالنجاح فى الأعدادية وحضنتنى فأنا بوستها فى بقها
لقيتها زقتنى بعيد
جامد ونظرت لى نظرة غريبة قوى ، ومن ساعتها ما جاتشى
ناحيتى تانى خالص
، ولقيتها بتوشوش همسا أمى وخالاتى وعمتى اللى كن
موجودات فى البيت.
بعد كده كنت فى المدرسة وأنا فى تانية اعدادى ، وجيت
أروح التواليت
فجاءت معى زميلتى المفضلة والتى كنت أحبها، والتى تسكن
فى بيت قريب من
بيتنا أيضا، وكعادة البنات الصغيرات دخلت معى للتواليت
بينما جلست أنا
للتبول بعد أن أنزلت لباسى ، فوجدت فى عينيها لمعان شديد
، وقالت لى :
كسك كبير قوى ومنفوخ ياميرفت ، انتى طلع لك عليه شعر زى
البنات الكبار
والستات ، فيه فتحته لونها احمر ياميرفيت ، شكله حلو قوى
.
قالت ميرفت للبنت: بس ياقليلة الأدب ماتبصيشى كدة عليا،
عيب ، طيب ورينى
بتاعك انت جايز يكون حلو وأكبر من بتاعى برضه.
قالت البنت لميرفيت: بس كسك انت ياميرفيت فيه حاجة كدهه
زى الصباع
الصغير طالعة منه من فوق زى مايكون زبر بتاع الأولاد
الصغيرين ، بس ده
زبر صغنطط قوى قوى قوى خالص.
بصراحة انزعجت مما قالته زميلتى ، كنا فى الثانية
الأعدادية يعنى عمرى 14
سنة وهى مثلى تقريبا.
وقفت بعد أن اغتسلت أبحث بعينى وأتفحص فى كسى باحثة عن
الزبر الصغنطط ،
فلم أجد شيئا سوى نتوء صغير أبيض يخرج من جراب جلدى أحمر
اللون بين
شفتى كسى ، ومدت زميلتى يدها تتحسس هذا الشىء الذى عرفت
فيما بعد أنه
يسمى البظر، فما أن لمسته بأصابعها حتى اهتز جسمى كله
واندفعت للأمام فى
دفعات متتالية نحو يدها ، تأوهت وتعلقت برقبتها أستند
إليها، ومددت يدى
أتشبث بها من السقوط المفاجىء بعد الأنهيار العصبى الذى
جاءنى نتيجة
لمسات أصابعها لبظرى ، فتعلقت بثديها وكان كبيرا ممتلئا
كثدى امرأة فى
الخامسة والعشرين، وانهارت الدموع مدرارا من عيونى
فارتعدت البنت
وسألتنى بلهفة إن كانت قد آلمتنى عندما لمستنى بأصابعها
فى زنبورى
الضئيل الصغير الذى تقول أنه يشبه زبر الطفل المولود
ولكنه أصغر بكثير.
ضحكت ميرفت وقالت للبنت زميلتها : لأ موش بأعيط ولا
بيوجعنى . ده أنا
حسيت بحاجات لذيذة قوى وكهرباء جامدة فى جسمى كله، وحسيت
إن فيه مية
ثقيلة ملزقة كدهه أهى شوفى نازلة سخنة منى ، بس دى لمسة
صوابعك حلوة
قوى ، المسينى تانى ، زى الأول بس بشويش من بعيد ،
ماتدوسيش ايدك قوى.
أعادت الزميلة لمساتها بأصابعها لزنبور أة بظر ميرفيت
التى عادت ترتعش
وتهتز وتتأرجع بأردافها تدفع كسها للأمام والخلف بسرعة
كأنها تنيك بعنف
شخصا ما يحتضنها، وقد عادت تتشبث بكل قوتها بثدى ورقبة
الزميلة ، التى
أحست بمتعة غريبة عندما فى ثدييها التى تعتصره أيدى
ميرفيت بقوة،
فتأوهت هى الأخرى وزاد اقترابها من ميرفت حتى كاد
وجهاهما يلتصقان ،
فأراحت كل منهما خدها على خد صديقتها.
قالت ميرفيت : ياااه دهه احساس جميل ولذيذ قوى يابت لما
بتمسكينى
وتدعكى فى كسى فىالحتة دى ، انت موش عاوزة تجربى انتى
كمان؟
قالت البنت لميرفيت : عاوزة أجرب ، بس خللى بالك بعدين
صباعك يخرقنى ،
بشويش هه.
امتدت أيدى ميرفيت لأسفل فرفعت ذيل الرداء المدرسى لأعلى
بينما صديقتها
قد أراحت يدها على كتفى ميرفيت، وتحسست ميرفيت ببطء جسد
الفتاة العارى
حول بطنها وظهرها تدس أصابعها فى الأستيك المطاطى للكلوت
، وأنزلته لأسفل
وهى تنظر تتأمل بطن الصديقة ، تقول ميرفيت للدكتور سامى
: وجدت بطنها
جميلا ناصع البياض بشكل جميل ، وعندما رأيت قبة كس البنت
الأكثر ارتفاعا
تملكنى احساس عجيب بالأعجاب وقد بهرتنى شفتى كسها
المتورمتين، أحسست
أننى أريد أن أقبل كسها بفمى وأنا كالمسحورة وبدون وعى ،
فجلست
القرفصاء أمام البنت ، وبدأت أتحسس بإعجاب وبطء وتأمل كس
البنت الجميل،
ورأيت شيئا بارزا للخارج من بينهما فعلا كما وصفت هى
بظرى ، تأملته
كثيرا ، ونظرت أقارنه ببظرى ، فوجدت بظرى أنا أكبر فعلا
وأكثر شبها
بقضيب الولد فله رأس صغيرة جدا ورقبة وطول ، بينما بظرها
غليظ قوى ليس
له رقبة ، وقصير جدا، مددت أصبعى ولمست بظرها ، فتأوهت
البنت وتدافعت
للأمام والخلف بقوة بأردافها وانسحبت بعيدا عنى تبعد
اصبعى ، فنظرت لها
وابتسمت مبهورة بسحر هذا الشىء وما يفعلة فى جسدها وجسدى
من لذات
ورعشات وهزات. نظرت فى عينى البنت صديقتى فوجدتها شبه
مجمدة لاتتحرك ،
شفتاها مفتوحتان ، تلهث وتنهج بسرعة ، وفجأة كادت تسقط
وانثنت ركبتاها
فحاولت الأستناد للحائط خلى ، فالتصق كسها بفمى بقوة،
وبقيت هكذا للحظات
تحاول استجماع نفسها مرة أخرى ، فى تلك اللحظات تذوقت
أنا طعم كسها
الدافىء وسائل يخرج منه، فأحببت الطعم ، ورحت أدس لسانى
بين شفتى كسها
وأداعب بظرها بطرف لسانى ، فزاد ضغط البنت على فمى بكسها
، فرحت ألحسه
بنهم وتلذذ، حتى سقطت البنت مغشيا عليها فاقدة الوعى.
تحاملت على نفسى
وتساندنا ، فارتدينا ملابسنا، وغادرنا التواليتات فى
حالة مختلفة تماما
، وقد اكتشفنا عالما جديدا.
ذهبت لبيت صديقتى بعد العصر لأتحدث معها فيما حدث بيننا
اليوم ، فوجدتها
شبه مريضة فى الفراش وقد ارتفعت حرارتها وأمها تسقيها
أدوية مخفضة
للحرارة ، ولم تكد أمها تخرج من البيت وتتركنا وحدنا ،
حتى رحنا نتحدث
بلهفة وشوق واستغراب وبكثير من الخوف عما حدث وما فعلناه
فى التواليت
هذا الصباح ، ولم نشعر إلا وأصابعى تتسلل ثانية تحت كلوت
صديقتى ، أتحسس
كسها بينما لم تقاومنى وباعدت هى بين فخذيها توسع
لأصابعى ، وسرعان ما
وضعت يدها على يدى تتحسسها بحنان بالغ ، وتضغط يدى بين
شفتى كسها أكثر
، كانت عيناها ساهمتان وهى تنظر فى عينى ، وسالت من
عينيها دمعتان فى
بطء وهمست لى: (ميرفيت أنا بأحبك قوى أكتر من حياتى) .
فقلت لها: (وأنا أحبك أكثر من حياتى ، أنت أغلى حبيبة
وصديقة لى ،
تعالى نقسم ونتعاهد على الوفاء والأخلاص وأن نكون لبعضنا
دائما ولا نفترق
ولانتخاصم أبدا)
ودون أن ندرى تلاقت شفاهنا فى قبلة صغيرة ورقيقة جدا،
ما كان ألذها
وأطعمها ، كانت أول قبلة لى فى حياتى فى شفتى ، بثت فيها
صديقتى كل
الحب والمودة والحنان ، فأحببت تلك القبلة وعشقتها ،
واقتربت بشفتى
أتوسل منها المزيد من تلك القبلة ، فرحنا نتبادل القبلات
ببطء ثم بسرعة
بالعشرات ثم بالمئات بجنون وبسرعة ، وتعانقنا عناقا لم
أعرفه فى حياتى
، ويدها كانت تتحسس ثدييى الكبيرين وحلماتى المنتصبه ،
بينما يدى كانت
تدلك بقوة كسها المبلول، جن جنونى ، فنزعت لباسها من
أردافها وهى
مستسلمة تماما لى ، ورحت أنا ألاخرى أنتزع لباسى ،
وأخذتها فى أحضانى
وهبطنا الى السرير حيث رقدت فوقها ودسست كسى على كسها
بقوة ، ورحت أدعك
كسها بكسى خفيفا بخوف وحرص فى البداية ، فتصادم بظرى
ببظرها فتوهجت
نيران الرغبة الجنسية فى جسدينا وانفجرت براكين جسدينا،
وتقابلت
الشفايف وانزلق لسانى بين شفتيها أريد المزيد من القبل ،
فوجدتها تمتص
لسانى باستمتاع وتلذذ أشعل بداخلى كل اللذات التى لم
أقرأها فى كتاب
أبدا، واختلط سائلى المنهمر بسائل كسها المتفجر، فانزلقت
شفايف الكسين
على بعضها وتداخلت وتعانقت وتصادم البظران بقوة فى
انزلاقات لزجة لذيذة
، وارتفع صوت البنت فى تأوهات وشهقات وهى تزداد فى عناقى
وتتشبث
بأحضانى تضمنى وكأنها تهرب من الموت، وتعانقنى بلهفة وهى
تصرخ من
الأستمتاع ، وأنا أفعل مثلها .... ، كان لقاءا لايوصف فى
غرابته وفى لذته
وجرأته ، فلما سمعنا أصوات الأقدام على سلم البيت وعرفنا
أن أمها قد
حضرت ، أسرعنا نعتدل ونرتدى ملابسنا ، ورقدنا فى السرير
نتعانق قليلا ،
قبل أن أسرع بالفرار على وعد بلقاء آخر فى التواليت غدا
فى المدرسة.
فى تلك الليلة بقيت مفتوحة العينين حتى الصباح أفكر في
كل ماحدث بينى
وبين صديقتى فى حمامات المدرسة وفى حجرة نومها ببيتها،
ورحت فى الظلام
أتحسس كسى بأصابعى من تحت الكلوت ، بالرغم من أن أختى
الأصغر منى بسنة
كانت تنام بجوارى على نفس السرير، وأحسست بلذة تسرى فى
جسدى ثانية ،
ودفء يتوالى ويزداد ، وبدأ السائل اللزج ينساب من مهبل
كسى بين أردافى
ليتجمع على فتحتى الخلفية ، فتحة طيظى. أحسست بلذة
الأحساس بالسائل
الساخن الحراق يلسع فتحة طيظى ، فمددت إصبعى أتحسسها ،
ولم أكد أفعل
ذلك حتى شعرت بلذة أخرى فائقة تفوق تحسس كسى مائة مرة ،
وارتعشت طيظى
يقبض على إصبعى بتلذذ بين أردافى ، لم تمض دقيقة حتى
رفعت أفخاذى
وباعدت بينهما ، وأخذت أضغط اصبعى الأوسط الرفيع الطويل
فى فتحة طيظى
ببطء ، فانساب داخلا فى لذة طيرت عقلى.. ، .... ، وارتعش
جسدى وتوالى
السائل ينهمر بلا انقطاع من كسى بين أردافى على أصبعى
فأدفعه بأصبعى
ليدخل فى طيظى محدثا انزلاقات لاتوصف فى روعة جمالها.
كلما لعبت بأصبعى
فى طيظى كلما ارتعش كسى وصب المزيد من السائل فى حلقة
لاتنقطع من
التلذذ، فرحت أيما فرح بهذا الأكتشاف الخطير ، وقررت بلا
صبر أن أعرف
صديقتى به وأن أدخل صباعى فى طيظها اليوم فى حمام
المدرسة، لم أكن أعلم
أن ما أفعله هذا يسمى العادة السرية ، ولو عرفت وقتها
فما كنت لأمتنع
عنها أبدا بعد أن أكتشفت فيها منابع الجنات واللذات
الجنسية التى لاتنضب
ولا تنتهى.
فجأة همست لى أختى فى خوف : ميرفيت !! انتى بتعملى ايه
بإيديكى بين
فخاذك ؟
كدت أموت من الرعب والمفاجأة. فكرت بسرعة وقلت لها ، أصل
فيه حاجة
بتوجعنى شوية هنا زى مايكون فيه حباية أو ورم .. خايفة
منه قوى وكنت
بأحسس عليه بصباعى بأشوف ده ايه .
قالت أختى : تحبى أشوف لك دهه يبقى أيه ؟ استنى لما أقوم
أولع النور.
قلت بسرعة : لأ ماتولعيش النور بعدين بابا وماما يصحوا
ويزعقوا لنا
ويبهدلونا ، خليكى نايمة بأة وخلاص .
قالت : طيب ورينى كده لما أحسه بصباعى ؟
مدت أختى يدها وتلمست كسى فى الظلام تبحث فيه عن شىء
وارم أو حبة ، وما
كادت أصابعها تلمس كسى حتى تأوهت أنا وهمست بصوت مشتاق:
ياااااه ، ****
حلو قوى
قالت أختى : إيه ؟
قلت : لمسة صوابعك فى الحتة دى لذيذة قوى ، حطى ايديك
شوية ما تبعديهاش
..
قالت أختى باستغراب : كدهه ... ، وساد صمت طويل بيننا
وسعت أفخاذى ليدها التى راحت تتحسس كسى وشفتيه ببطء وحرص
شديد ،
واشتعلت اللذة فى جسدى فرحت أتنفس بصوت مسموع وأتأوه
تأوهات خفيفة
منخفضة جدا ،
سألتنى أختى : مالك ياميرفيت أنتى موجوعة؟؟
قلت : لأ ياحبيبتى ، أنا متلذذة ومبسوطة قوى قوى قوى .
ووضعت يدى على يد أختى أزيد من ضغطها على شفتى كسى وأدلك
بيدها بظرى،
بعد قليل تعلمت أختى ما أريده من يدها فراحت تفعله
تلقائيا
همست أختى : ميرفيت ، كسك سخن خالص بيطلع منه صهد ،
ومبلول بيعوم بس فى
سائل غريب كده ملزق شوية ، مالك ياميرفيت ياحبيبتى
كانت أول مرة فى حياتى أختى تقول لى كلمة ياحبيبتى ،
فمددت يدى تحت
كتفيها وهى ترقد بجوارى مستندة على كوعها ، والتفت إليها
وعانقتها
أضمها إلى ثدييى بقوة ، ودون أن أدرى التهمت شفتيها فى
قبلة طويلة
دامية وضعت فيها كل حرمانى من العطف والحنان ، ولكنها فى
لحظتنا تلك
جاءت لتكون قبلة عاشقة جنسية لامثيل لها.
استسلمت أختى لقبلتى وهدأت أصابعها التى تدلك كسى قليلا
، ولكنها سرعان
ماتركت عناقى وراحت تدلك كسى وتضغطه بحماس كبير وهى
تبادلنى القبلات
الساخنة ، فمددت يدى أتحسس بطنها وانزلقت بيدى أتحسس
كسها ، فوسعت لى
أختى بين فخذيها ، وتركتنى أدس يدى تحت لباسها العارى ،
فعرفت أنها
تريد ما أريده أنا أيضا ، فرحت أنام فوقها ، وفعلت معها
وبها بالضبط
مثلما فعلت مع زميلتى فى المدرسة.
فى اليوم التالى لم نذهب الى المدرسة أنا وأختى وفضلنا
البقاء فى البيت
لنمارس الحب الذى اكتشفناه ليلا، وغرقنا فيه طوال النهار
فى اليوم التالى
..
عند موعد خروج التلميذات من المدارس ، جاءتنى فى بيتنا
صديقتى باكية فى
حالة يرثى لها ، تسألنى عن مخالفتى للموعد وعدم حضورى ،
فلما انفردت بى
بعيدا عن الأنظار راحت تعانقنى وهى تبكى بمرارة ، وتصف
لى كم هى مشتاقة
للحظات العناق والحب ومداعبة الأكساس ، وتوسلت لى وهى
تركع على ركبتيها
أن أفعل بها فورا كما فعلت بها بالأمس . هنا كانت مصيبتى
الكبرى ، لأننى
بمجرد أن فعلت وكررت معها ماحدث بالأمس ، وجدتها سعيدة
مرحة مرتاحة
تماما عكس حالتها لحظة حضورها قلقة معذبة محرومة من
المدرسة.
قلت فى نفسى : يا إلهى إن ممارسة الحب والعناق بهذه
الطريقة مع البنات
قوة رهيبة ، يمكننى من خلالها أكتساب حب كل البنات
والتقرب منهن ، حتى
يصبحن غير قادرات على فراقى بتاتا، وبهذا أكون المحبوبة
الأولى بين كل
البنات اللائى أعرفهن فى المدرسة ومن الأقارب والجيران.
فى تلك اللحظة
أكتشفت سرا رهيبا فى البنات ، فالبنت تعبد تماما من يحب
كسها ويوجه كل
مشاعره الحساسة الرقيقة والطاغية إلى داخل كسها ويمتعه.
(4)
قالت ميرفيت للدكتور سامى : فلما مرت الشهور والسنوات
القلائل، نضجت
سريعا ،
واستمر بى الحال فى تزايد العلاقات مع زميلاتى من البنات
، حتى إذا
انتقلت بتفوق الأى المرحلة الثانوية ، وجدت حولى البنات
أكثر نضجا وجمالا
وإثارة ارغباتى الجنسية ، كما أنهن أكثر عناية بمظهرهن
وجمالهن
ونظافتهن الشخصية ، وقد اشتعلت البراكين بين أفخاذهن،
وقد تأججت
الشهوات بين أفخاذهم ، وأصبحت حلمات أثدائهن وبظورهن
أكثر حساسية
واستعداد دائم للمس والمص والدعك والتقفيش، وقد أصبحت
بزازى أنا أيضا
أكبر وأكثر امتلاءا واستدارة وبرزت حلماتها واضحة من تحت
الملابس، بالرغم
من أن جسدى أصبح أكثر نحافة وأردافى أكثر صلابة وأفخاذى
امتلأت واستدارت
، وعبرامتلاء شفتى عن الأشتهاء للمص واللحس والتقبيل،
كما أن نظرات عينى
أصبحت تخترق الملابس والنقاب والحجاب والبنطلونات لتتعرف
بخبرة فائقة
على أدق المواصفات والأسرار الجنسية فى أجساد النساء.
قالت ميرفيت مستطردة وهى تنظر ليديها التى تتعارك بينهما
الأصابع فى قلق
الشعور بالحرج للأعترافات الرهيبة: كنت أتعمد أن أتصيد
أكثر البنات
تفجرا بالأنوثة ، وأكثرهن استدارة وطراوة وليونة،
وأكثرهن فرجا وأردافا،
لألقى عليها شباكى بسرعة ، وسرعان ما تتاح لى الفرصة
للأختلاء بها بحجة
الدرس أو التواجد معا فى التواليتات أو فى زيارة توطيد
لصداقة ، وما هى
الا دقائق حتى تكون قد استسلمت تماما لأحضانى فألتهم
أنوثتها التهاما،
وأعلمها من فنون الجنس والسحاق ما يفوق الخيال ، فتسبح
معى فى بحور
المتعة واللذات، وتذوق بين ذراعى وأفخاذى رعشات الشبق
وتنطلق منها
الآهات والغنجات ، فما أن أدرك تمكنى منها تماما ، حتى
أطلق سراحها
فتسرع هى ترتمى على صدرى تبغى المزيد، فألتهم أنوثتها
وأشبع جسدى وشبقى
منها حتى تفقد الفتاة الوعى وتغيب عن العالم ، فأتركها
تستريح وأنا
لاأشبع منها أبدا..
قال الدكتورســــامى: وهل لى أن أسأل كيف تصطادين الأنثى
التى تعجبك
وتوقعين بها فى غرامك وعشقك جنسيا؟
ابتسمت ميرفيت وقالت وقد شعرت بالثقة بالنفس وببعض
الغرور لأنها ستخبر
هذا العالم الجليل بشىء متخصص هو لايدرى عنه شيئا:
بالضبط هذا شىء
تلقائى ، فنظرتى فى عينيى الفتاة تعرف احتياجها الشديد
للحب والجنس
وحرمانها الذى يمزق وجدانها، فأنتهز أى فرص للتعاطف معها
فى أية
موضوعات ، واتخاذ جانبها وتأييدها فى آرائها مؤقتا ، ثم
أمتدح جمالها
وملابسها وذوقها فى التزين والألوان ، وأنتهز الفرص
لملامسة جسدها فى
الأماكن الحساسة وكأننى أتفحص الملابس ومقاساتها على
جسدها فأتحسس بذلك
شعرها وخدوده وشفتيها ، ومن ثم أتجرأ وأتحسس ثدييها
متعمدة ملامسة
الحلمات والضغط عليها وكبس الثدى بين الأصابع ، والتحسيس
ببطء شديد على
الأرداف وقرص الخصر، وضغط قبة الكس باليد والأصابع، أو
أن ألتصق بها
بجسدى أتحسس كسها بفخذى ، وأعتصر ثدييها بصدرى وأنا
أضمها لى بقوة توحى
لها بسيطرتى عليها نفسيا وعضليا وكأنها بين ذراعى شاب
قوى، وفى أقرب
فرصة أقبلها فى خدودها وأتعمد بالتدريج أن تنساب قبلتى
وتنتقل لتلامس
شفتيها ، فإذا تلامست شفاهنا أطلت التقبيل ودسست لسانى
سريعا بخفة بين
شفتيها وأنا أضمها بقوة وأتحسس أردافها بينما أفخاذى
تدخل بين فخذيها ،
والبنات يلتقطن تلك العلامات والممارسات سريعا ويندهشن
لحظة خاطفة
ولكنها سرعان ماتستسلم وتستجيب لها وهى مطمئنة أن أحدا
لايعلم ولايدرى
بما يتم من خلال هذا العناق الجنسى الذى بدأ. وأفضل
العلاقات وأقواها تلك
التى تبدأ حينما تكون الأنثى فى حالة حزن أو مرض أو ضعف
أو يأس لسبب ما
، فسرعان ما أحتويها بين ذراعى وأغمرها بالحب والعناية
والفهم والتمريض
والسؤال والمساعدات المتتالية المتتابعة ، وخلال ذلك
ألتصق بجسدى بها
أكثر ما أستطيع وأغمرها بالتقبيل والتحسيس والضغطات ،
وما أسرع ما
يتحول التفاهم والتآذر النفسى الى حب حسى وجنسى قوى يربط
بينى وبينها.
دائما أنا شرهة لعشق البنات وممارسة الجنس معهن، ولا
تكفينى بنتين أو
ثلاث أنتقل بين أحضانهن وأفخاذهن ، وانما أسيطر كثيرا
على ثمانى أو عشرة
إناث ، بحيث تتوافر لى يوميا خمسة أو ستة منهن فى البيت
وفى المدرسة.
إلى أن راجعت نفسى فى يوم ما ، حين اشتط بى الأمر وتعدى
كل الحدود، فقد
وجدت نفسى أمارس السحاق وأعلمه للبنات الصغيرات فى أسرتى
من بنات
الخالات والعمات والأخوال والكل ممن أنفرد بهن من بنات
الجارات فى
حجرتى، فأبدأ بالمداعبات والضم والتقبيل وإهداء الحلوى
والبالونات
واللعب الصغيرة التافهة للبنت ، ثم أجلسها مفتوحة
الفخذين على حجرى
وكأنها تركب حصانا على افخاذى، فأتحدث معها حديث الحب
والقصص التى
تعشقها الصغيرات، بينما يدى وأصابعى تتحسس أفخاذهن
وأردافهن ، حتى أدس
أصابعى تحت الكلوتات ، وأتحسس وأدلك بظورهن ، وأنا
أشبعهن تقبيلا
وامتصاصا فى الشفايف ، وأعلمهن كيف يمتصصن لسانى، وأتتبع
بمتعة وشبق
كيف تستجيب لى الطفلة الصغيرة، وتظهر المتعة والأستجابة
فى عينيها
وينساب السائل الساخن اللزج من بين شفتى كسها ومهبلها
الصغير، وتغلق
وتسبل عينيها، وتسرح بناظريها، حتى إذا اشتعلت شهوتى
فعلت بالطفلة كما
أفعل بالأنثى الناضجة الكبيرة فأرقدها على السرير أو
الأرض وأعتليها،
وأضع كسى على فمها لتلحسه وترضع بظرى حتى أطلق آهاتى
وغنجاتى وافرازاتى
تملأ فمها ، وكثيرا ما أقبل شفتيها وأدس أصبعى بطيئا
ينزلق فى فتحة
طيظها فأنيكها بأصبعى طويلا ، أدخل وأخرج أصبعى فى طيظها
وأنا متلذذة
مستمتعة بقبضات طيظها على أصبعى تمتصه بتلذذ فتنتقل
اللذة الى جسدى كله
وأضمها أكثر. زاد الأمر عن حده وتعدى كل جوانب الحذر،
فتزاحمت البنات
الصغيرات من كل الأعمار من الرابعة وحتى الزميلات فى
الثانوى فى حجرتى
الواحدة بعد الأخرى ، كل منهن تريد أن تشبع جسدها بين
أصابعى الحساسة
الخطيرة. إلى أن وجدت أننى قد أدمنت البنات الصغيرات
فصممت على أن
أبتعد عنهن وأتركهن فى حالهن حين وجدتهن يفعلن ببعضهن
البعض ماكنت
أمارسه مع كل منهن على حدة.
وفى يوم من الأيام شديد الحر، فى الأجازة الصيفية ، كنت
مستلقية شبه
عارية فى سريرى بعد أن مارست الجنس مع أختى التى سبق وأن
علمتها السحاق
كما أخبرتك ، وهى تصل الى رعشات الشبق والأشباع مرارا
وتكرارا حتى يغمى
عليها، فتركتها تستريح وتفيق بجوارى عارية مكشوفة الكس
مفتوحة الفخذين
، عارية الثديين، وهى لاتزال ترتجف وترتعش من المتعة
كالمحمومة، ورحت
أتأملها باستمتاع وأنا أتحسس بظرها الملتهب، فإذا بخالتى
تدخل علينا
الحجرة ونحن على هذا الحال، وخالتى الجميلة هذه تعتبر
نموذجا للأنثى
المثيرة الجميلة متزوجة ولديها طفلة صغيرة، كنت أتمناها
بينى وبين نفسى
وكثيرا ما استرقت النظر أتأمل أردافها المرتجفة وثدييها
المتلاطمين،
وأتخيل هضبة سوتها على بطنها الطرية الجميلة، وأصطنع
الفرص حتى أفتح
عليها باب التواليت والحمام لأنظر سريعا لكسها الناعم
المنتفخ القبة
وشفتيه اللامعتين دائما بسائلها الشفاف الذى ينساب مبللا
إياها على
الدوام. ولكن دائما يمنعنى الخوف والقلق من الأقتراب
منها ومراودتها عن
نفسها جنسيا، حتى أتت بنفسها وفتحت باب حجرتى ورأتنى على
حالى تلك مع
أختى ويدى بين فخذيها تتحسس كسها ولازالت أختى تنهج
وتلهث وتتأوه من
هيجان متجدد لايشبع، وحاولت بسرعة أن أخفى مايمكن اخفاءه
فألقيت ملاءة
على جسدى وجسد أختى ، ورسمت ابتسامة خجل على وجهى وأنا
أعتذر لخالتى
متعلله بالحر الشديد، فضحكت خالتى وقالت: لولا الحر
الشديد والذى لايطاق
اليوم لقلت أنكما زوجين عاشقين فى مناجاة وعشق بعد أن
تعب جسداكما من
ممارسة الجنس. لآعليكما، سأخلع ملابسى أيضا وأتخفف منها
كلها وأبقى فى
غرفتكما فترة القيلولة هذه، فالحجرة هنا رطبة وهاوية عن
بقية المنزل.
فأسرعت أنا وأختى نرحب بها وعيوننا تلتهم جسد خالتى التى
بدأت تخلع
ملابسها، ونحن نشجعها على خلع المزيد، حتى لم يبق عليها
سوى كلوت صغير
دقيق مثير يخفى شفتى كسها وقبته بالكاد، ووسعنا لها
وأفسحنا بينى وبين
أختى فتمددت فى السرير وثدياها يتلاطمان مثيران، وشممت
رائحة كسها
الساخن ، فاشتعلت رغبتى فيها وفى عناقها، ابتسمت وأنا
أطبع قبلة سريعة
خائفة على كتفها وقمة ثديها وقلت وكأننى أجاملها : يابخت
جوزك ياخالتى
، تلاقيه متهنى بالجمال والأنوثة الحلوة دى ، وأكيد
بيهنيكى ويدلعك
ومشبعك ليل ونهار بالحب المشتعل!!
فمصمصت خالتى شفتيها بصوت يفيد اليأس وقالت : ياحسرة ،
هو فين ده الهنا
والحب الساخن يا ميرفيت اللى بتحكى عليه؟ بتقوليلى ليل
ونهار؟ ياحسرة ،
دهه يابنتى كل شهر مرة يجينى يقلعنى اللباس خطف ويطلع
وينزل قبل ما
أعرف هو عمل إيه ، نظام خالتى عندكم؟، قلت أشجعها على
التحدث عن تفاصيل
علاقتها الجنسية مع زوجها ، كباب مفتوح لى للدخول إليها،
والحصول
والسيطرة عليها ولأحقق رغباتى وشهواتى منها، فأسرعت أقول
لها : نفسى
ياخالتى أعرف الزوج اللى تحبه زوجته يمتعها جنسيا ازاى؟
يعمل ايه معاها
بالضبط؟ ايه اللى يمتعك ويبسطك جنسيا نفسى أعرف عاوزة
جوزك ينام معاكى
تنظر حولها الى
عدد من الطالبات المتفرقات فى أنحاء المدرج الكبير ، حتى
بدأت الطالبات
يهمسن الى من حولهن من الطلبة والطالبات بأن يلتزم
الجميع الصمت
والهدوء حتى يستطيع الدكتور ســامى أن يوصل صوته للجميع،
وقالت ميرفيت
بصوت ودود رفيع :"لو سمحت يادكتور، ممكن أسأل سيادتك
سؤال؟" فقال
الدكتور / سامى وقد لاحظ ماقامت به ميرفيت بنظراتها التى
وزعتها فى
انحاء المدرج ، "طبعا ، اتفضلى اسألى" ، وانطلقت ميرفيت
تسأل وهو يجيب
داعيا الآخرين والأخريات للأشتراك فى المناقشة والحوار
التخصصى الذى سار
فى تناغنم ممتع للجميع ، يقوده بمهارة كعادته. أخذ
الدكتور / ســامى
يتفحص ميرفيت ومن حولها ، حيث لاحظ أن تواصلها بالنظرات
مع الأخريات كان
مستمرا طوال الوقت فى المحاضرة ، فوجد أن ميرفيت نفسها
فتاة رقيقة
الوجه دقيقة الشفتين جميلة العينين بالرغم من النظارة
الطبية التى لم
تستطع أن تخفى من جمال عينيها الكثير ، وكانت تبدو طويلة
بعض الشىء ،
نحيفة بشكل واضح جدا بالرغم من ثدييها الكبيرين القويين
المنتفخين تحت
النقاب وبروز حلماتهما من تحت الثوب والطرحة أيضا ، مما
دعا الدكتور /
ســامى يتساءل فى نفسه إذا كانت ميرفيت تشعر بنوع من
الأثارة الجنسية
العنيفة لسبب ما فى تلك اللحظة وهى داخل المحاضرة بين
هذا الجمع الكبير
من الطالبات والطلاب ؟ ، وكانت ميرفيت ترتدى ثيابا
فضفاضة فاتحة الألوان
ومنقبة بعناية ، وقد أحاطتها فى جلستها فى الصف الرابع
من كل ناحية
طالبات على النقيض تماما منها من حيث السفور والتزين
بالألوان والبودرة
وأحمر الشفاة واسترسال الشعر الطويل جدا والناعم، والذى
بدى عليهن
جميعا أنهن يترددن على الكوافير بانتظام ، كما أن
ملابسهن كانت قصيرة
فوق الركبة ، وارتدين فساتين وبلوزات وجيبات تبرز مفاتن
أجسادهن بوضوح
، كما أنهن جميعا يمتلكن صدورا ذات حجم فوق المتوسط
وأثداءهن المترجرجة
بدون رافعات تميل للأمتلاء تعلن عن نفسها تسر الناظرين
فى كل حركة ،
وكانت البنات جميعهن يملن للأمتلاء قليلا ، يشبهن سيدات
حديثات عهد
بالزواج قد تركن عالم العذرية من أسابيع قليلة ودخلن الى
عالم السيدات
المتزوجات ولم ينتهين من شهر العسل ، كما توحى نظرات
عيونهن ولفتاتهن ،
وتعليقاتهن ونبرة أصواتهن ذات الشحنة الأنثوية الزائدة
التى تفيض أنوثة
فتلمس أوتارا حساسة فى نفس الدكتور / ســامى الذى سرعان
ما أحس بتأثير
بعضهن عليه ، فقد بدأ هناك شىء ينبض نبضات فيها اصرار
وقوة، سرعان ما
بدأ قضيبه فى الأنتفاخ والتمدد ، ضاغطا فى الكلوت
والبنطلون ، ليبرز
انتصابه واضحا للعيان لأى شخص تقع عيناه على بنطلون
الدكتور / ســامى .
أسرع الدكتور / ســـامى يترك مكانه الذى كان يقف فيه
أمام السبورة وهو
يكتب ويشرح بالحكك (الطباشير) ، ويجلس خلف المكتب واضعا
ساقا على ساق ،
حتى يدارى ماحدث بين فخذيه من تغيرات فسيولوجية جنسية
نتيجة نظراته
السريعة لشفاة طالبة تجلس ملتصقة بالآنسة ميرفيت ، وقد
جذبته نظرة
عينيها التى تعبر عن اشتهاء شديد للمضاجعة الجنسية ، وقد
التصق جانب
ثديها الممتلىء بذراع ميرفيت..
ما أن جلس فى مقعده حتى أشعل سيجارة فخمة ضخمة من
السجائر الأجنبية
ماركة (دانهيل) العريض ذات الفيلتر الذهبى، وسحب نفسا
عميقا بتشوق غريب
وكأنه يمتص حلمة ثدى الفتاة ، واحتبسه فى صدره طويلا حتى
كادت رئته
تتوقف عن التنفس واحمر وجهه ليطيل استمتاعه بثدى الفتاة
وهو يضغط وجهه
وعينيه فى طراوة ثدييها ، فلما سمع بداخله آهة تغنج من
احتراق رئتيه
بالدخان المخمر الشديد النكهة ، أطلق زفرة عميقة طويلة
ينفث بها
النيران المستعرة المتأججة بصدره وكأنه يقذف المحبوس من
سائله المنوى
الساخن كله مرة واحدة داخل رحمها مباشرة ، فخرج الدخان
من بين شفتيه
المضمومتين ليثير زوبعة وسحبا كثيفة فى المكان، حتى أن
الطالبات فى
الصف الأول خفضن رؤوسهن ورحن يلوحن بكفوف أيديهن الرقيقة
الناعمة ليبعدن
سحب الدخان عن عيونهن وأنفاسهن ، فبدت أظافرهن المطلية
بعنايه بألوان
كريستالية وأشكال جميلة كزهور رقيقة أمام شكمان سيارة
قاسية، فأسرع
الدكتور / ســامى يعتذر لهن فى صوت خفيض ، ورمى سيجارته
تحت قدمه
وداسها بحذاءه بعناية ، فتأوهت فتاة وابتسمت فتاة أخرى
تعبيرا عن
اعجابهن لرقة احساسه بهن وزوقه وتحضره، وهمست احداهن
بصوت منخفض :"
خسارة يادكتور تطفيها وانت لسة مولعها ، كنت أديها لى
أكملها " ،
فاستطرد الدكتور سامى فى حديثه المتعلق بموضوع المحاضرة
، ولم يلتفت
للطالبة ، وانما اصطنع أنه يستند بيده وهو ممسك بعلبة
سجائره الغالية
الثمن الحمراء اللون على المنضدة المقابلة للطالبة التى
أبدت التعليق
الخافت ، وبكل هدوء أسقط علبة السجائر فى حجر الفتاة على
فستانها بين
فخذيها المضمومتين تحت المنضدة ، دون أن يرى أحد من
الطلاب مافعل ،
****م الآ بنتان أو ثلاث يجلسن فى الصف الأول حول الفتاة
التى نالت علبة
سجائره. فهمت الفتاة فورا أن الدكتور يهديها علبة سجائره
، وأرادت أن
تفتح فمها لتتأكد من أن العلبة لم تسقط بين فخذيها
بالصفة من بين أصابع
يده المستندة أمامها على المنضدة ، فأسرع ينظر فى عينيها
مبتسما وغمز
بعينه لها غمزة سريعة فهمتها على الفور ، فضمت يديها على
علبة السجائر
تحتضنها بقوة بين أصابعها ، وسرعان ما أخفتها فى حقيبة
يدها وقلبها يدق
بعنف لما حدث ولم يكن يخطر لها على بال.
لم يكن حوار الدخان والسجائر والعلبة الذى دار فى صمت
وذكاء تام بين
الدكتور ســـامى والطالبة التى تجلس فى الصف الأول خافيا
على عينى الآنسة
ميرفيت، التى ابتسمت فى ثقة ، واستندت بظعرها بقوة فى
مقعدها ووضعت
فخذها تحتضن به فخذها الأخرى وهى تعتصر شفتى كسها الكبير
الساخن بقسوة
وتلذذ تحت ملابسها دون أن يدرى أحد، إلا الدكتور/
ســـامى الذى عرف أن
ميرفيت تمارس العادة السرية فى تلك اللحظة ، بالضغط على
شفايف فرجها
وبظرها الطويل الكبير المتصلب ، بين ضغطات فخذيها
القويين النحيلين ،
يضغطان وينفرجان بانتظام وترتيب متتالى يتسارع ، ولم تمض
لحظة حتى
أغمضت ميرفيت عينيها وانفرجت شفتاها وارتجفت رجفة قوية
، وهى تطلق آهة
قصيرة سريعة ، وسرعان ما ابتسمت وظهرت الراحة على قسمات
وجهها الرقيق ،
ولمعت شفتاها وهى تنظر فى عينى الدكتور / ســـامى نظرة
تحمل الكثير من
الرسائل والتفاهم التام والأعجاب المتبادل ، وتمددت
ميرفيت فى مقعدها ،
وباعدت بين فخذيها وهى تنزلق فى المقعد كالتى تحلم
مفتوحة العينين.
ابتسم الدكتور ســامى وهو يلقى قطعة الحكك (الطباشير) من
يده قائلا : إن
شاء **** نكمل فى المرة الجاية، ياللا ألف سلامة اللى
عاوز يخرج يتفضل.
(2)
أسرعت ميرفت تستوقف الدكتور سامى قبل خروجه من المدرج ،
وقد ظهر عليها
الأنفعال تبتسم ورأسها يميل يمينا ويسارا ، وقد تابعها
خمسة من حور
العين اللائى كن يجلسن حولها.
قالت ميرفيت: لو سمحت يادكتور كنت عاوزة منك خمسة دقائق
بس أستيشرك فى
حاجة؟
قال الدكتور: طيب ما قلتيش ليه فى المحاضرة علشتم كل
الطلاب يسمعوا
ويستفيدون؟
قالت : حاجة شخصية موش فى المحاضرة.
قال: زى ايه ؟ أنا لن أحذف شىء من المقرر ، ولو عاوزة
تعتذرى اعتذرى عن
الحضور اعتذرى ، ولو عاوزة أى حاجة تتعلق بالمقرر بتاعى
اعمليها وأنا
موافق ، فالتعليم موش بالعافية ، اللى عاوزة تتعلم
تتعلم.
قالت : على مهلك يادكتور دى حاجة شخصية بى أنا بس .
قال: طيب ما تسألى فيها حد تانى من زملاتك ، او دكتورة
ست تفهمك أكتر،
لأننى مزدحم جدا ، وليس لدى وقت ولا عندى مكان نجلس فيه
الآن..
قالت : لأ هنا على الواقف كدهه بسرعة وموش راح أعطلك
و**** علشان خاطرى.
قال: قولى، أنا تحت أمرك.
قالت : هى حاجة شخصية قوى وسر أول مرة راح أقول له.
قال: يبقى حب وجواز وياترى يصلح واللا لايصلح ، إذا كان
الأمر كذلك اسألى
أبوك وأمك فهم أعلم بيكى منى. ابتسمت فتيات حور العين
الخمسة ابتسامات
ساحرة .
قالت ميرفيت: موش بالضبط ، وأرجوك تسمعنى .
قال: سامعك ، هاتى.
قالت : أنا فيه عندى مشكلة شخصية قوى من صغرى ، ....
فجأة توقفت ميرفيت ونظرت للبنات الخمسة الفاتنات
المتفجرات بالأنوثة
حولها نظرة واحدة فيها قوة وصرامة ، فأسرعت الفتيات
تستأذن ويغادرن
المكان فورا ، فخلى المدرج ولم يبق فيه سوى الدكتور /
سامى وميرفيت .
قال : قولى يا آنسة ميرفيت .
قالت : أنا بأحس بحاجات كتيرة موش عارفة لها سبب ولا
تفسير ، وبأبقى
تعبانة قوى كثير وموش بأعرف أذاكر خالص ، مشكلتى موش
قادرة أقولها لحد
غيرك لأننى حسيت انك موضع ثقة ومتخرج من أمريكا وممكن
تفهمنى وتسمعنى
وتدور معايا على حل ليها.
نظر ســـامى فى عينيها نظرة فجرت أعماق ومنابع الخوف فى
جوفها فارتعشت
، وأدرك هو أنها ترتعش فى داخلها من الخوف والقلق وقد جف
لسانها
واضطربت شفتاها ترتعشان أمام عينيه وهى لاتستطيع التواصل
فى الكلام .
قال سامى: سأسألك عدة أسألة والمطلوب ألا تفكرى فى
السؤال أبدا ،
المطلوب هو أن تسرعى بالأجابة فورا بأسرع مايمكنك كطلقة
الصاروخ أو كأنك
تفرين من أجل الحياة بأسرع اجابة .
قالت : طيب موش تسمعنى الأول قبل ما تسألنى؟؟
قال: لأ جاوبينى الأول بسرعة خطيرة . جاهزة ومستعدة ؟
قالت : أسأل .
وانطلق الدكتور سامى يسأل ميرفيت عددا من أسئلة القياس
النفسى وأسئلة
التعرف على حالة الصحة النفسية ...
لم تكد ميرفيت تكمل الأجابة على السؤال الثالث حتى قال
لها الدكتور سامى
:
قال: حا أقول لك حاجة بس ما تزعليش وما تتضايقيش منى ،
أنا زى أخوك
وأبوكى.
قالت : اتفضل حضرتك.
قال : ياميرفيت أنت بتحبى البنات والستات جنسيا ولاتحبين
الذكور مطلقا.
انهارت ميرفيت على مقعد الدكتور وهى تتشبث به حتى لاتسقط
على الأرض مغشيا
عليها ، وهمست : صح .
قالت : موش معقول . انت خطير جدا ، فهمتنى من قبل أن
أنطق كلمة واحدة
فى أقل من دقيقة؟ ده أنا كنت لسة رايحة أتكلم وأعمل
مقدمات وحكايات
وحاجات لغاية نصف ساعة كلام قبل ما أقول لك المشكلة دى
اللى وصلت لها
سيادتك فى ثوانى.
قال: أنا جالى ظن فيكى وبس حبيت أتأكد بالأسئلة . أنت
تروحى ببساطة تحبى
لك ولد زميلك ، أقرئى كثيرا عن الجنس بممارساته الطبيعية
بين الذكر
والأنثى ، اقرئى عن ليلة الدخلة ، اتفرجى على الصور
والأفلام الجنسية التى
يتم فيها الجماع بين ذكر وأنثى وتخيلى نفسك فى مكان
الأنثى وذكر ينام
معاكى ويمارس الجنس فيكى. اقبلى الحب من أى ولد يحب
يتعرف عليكى فى
البداية وشوية شوية اختارى ولد حلو وجميل زى البنات
وخليه يمارس الجنس
معاكى علشان تنتقلى من عالم الأناث والسحاق لأحضان
الرجال .
قالت ميرفيت : قرأت كل ماطبعته المطابع ، وشاهدت ملايين
الصور والأفلام
الجنسية ، وكنت أتقيأ ، ولكننى كنت أنفعل بالممارسة بين
الأناث فقط
وأتمنى أن أكون واحدة منهن. حضرتك رايح فين دلوقتى
علشان عندى كلام
كتير وتفصيلات عاوزة أقولها لك قال : أنا رايح البيت ،
مستعجل علشان
أحضر لنفسى لقمة للغداء.
قالت ميرفيت : أنا عاوزة آجى معاك البيت ، أطبخ لك
الغداء بتاعك ، وفى
نفس الوقت أحكى لك براحتى من غير ماحد يبص علينا
ولايسمعنا ولايظن بينا
الظنون.
قال: ما أقدرش ، لايمكن تدخلى بيتى وأنا زوجتى غايبة ،
ولاتركبى معايا
عربيتى والطلبة والناس شايفة ، انتى موش عارفة العيال فى
سنكم دهه ايه
اللى بيدور فى مخكم؟؟ لآ اريد أن أشوه صورتى أمام
تلاميذى من فضلك.
قالت : رايحة أنتظرك على محطة البنزين اللى على الناصية
عند النيل ،
وانت عدى عليا أركب معاك بعيد عن الكلية خالص ، وبعدين
يحللها ربنا
نروح البيت عندك أو تعالى عندنا فى البيت فاضى النهاردة
. المهم أقعد
معاك نتناقش فى مشكلتى دى. أرجوك ما تتخلاش عنى وانت
فهمتنى من نظرة
واحدة من عينيك فى عينيا من غير كلام.
(3)
جلست ميرفيت على الطرف الآخر تواجه الدكتور سامى فى
الكازينو المطل على
النيل فى ضاحية المعادى ، تضم ثدييها بقوة بذراعيها
وفخذيها يعتصران
بقوة يضمان كسها الكبير المتورم ساخنا، وقد فاحت منه
رائحة الأفرازات
التى التقطتها أنف الدكتور سامى الشديدة الحساسية ،
فأخذ يتنسمها
ويشمها مستمتعا متلذذا بها، وأدرك حالة ميرفيت الصعبة،
وطلبت ميرفيت
كوبا كبيرا من القهوة التركى السادة ، ولم يتعجب سامى
لأسلوبها ومشروبها
الرجالى ، بينما طلب هو زجاجة مياه غازية ، وأشعل سيجارة
، فامتدت
أصابع ميرفت اليه تطلب السيجارة فأعطاها إياها وأشعل هو
أخرى لنفسه.
قال لها : احكى لى ياميرفيت كل اللى على بالك بترتيب أو
من غير ترتيب ،
وأنا رايح أرتب كل حاجة فى مخى وأفهمك بالضبط.
قالت ميرفيت : أنا عمرى ما حسيت بحضن أبويا ولا أمى ولا
حد من اخواتى
خالص ، حتى خالاتى وعماتى عمرهم ماباسونى ولا حضنونى
خالص ، زى ما أكون
موش بنتهم وغريبة على العيلة دى ، بس همه كدهه مع كل
العيال والبنات
موش بس أنا ، أصل أبويا راجل متدين وصعب قوى. حتى فى مرة
خالتى بتبارك
لى بالنجاح فى الأعدادية وحضنتنى فأنا بوستها فى بقها
لقيتها زقتنى بعيد
جامد ونظرت لى نظرة غريبة قوى ، ومن ساعتها ما جاتشى
ناحيتى تانى خالص
، ولقيتها بتوشوش همسا أمى وخالاتى وعمتى اللى كن
موجودات فى البيت.
بعد كده كنت فى المدرسة وأنا فى تانية اعدادى ، وجيت
أروح التواليت
فجاءت معى زميلتى المفضلة والتى كنت أحبها، والتى تسكن
فى بيت قريب من
بيتنا أيضا، وكعادة البنات الصغيرات دخلت معى للتواليت
بينما جلست أنا
للتبول بعد أن أنزلت لباسى ، فوجدت فى عينيها لمعان شديد
، وقالت لى :
كسك كبير قوى ومنفوخ ياميرفت ، انتى طلع لك عليه شعر زى
البنات الكبار
والستات ، فيه فتحته لونها احمر ياميرفيت ، شكله حلو قوى
.
قالت ميرفت للبنت: بس ياقليلة الأدب ماتبصيشى كدة عليا،
عيب ، طيب ورينى
بتاعك انت جايز يكون حلو وأكبر من بتاعى برضه.
قالت البنت لميرفيت: بس كسك انت ياميرفيت فيه حاجة كدهه
زى الصباع
الصغير طالعة منه من فوق زى مايكون زبر بتاع الأولاد
الصغيرين ، بس ده
زبر صغنطط قوى قوى قوى خالص.
بصراحة انزعجت مما قالته زميلتى ، كنا فى الثانية
الأعدادية يعنى عمرى 14
سنة وهى مثلى تقريبا.
وقفت بعد أن اغتسلت أبحث بعينى وأتفحص فى كسى باحثة عن
الزبر الصغنطط ،
فلم أجد شيئا سوى نتوء صغير أبيض يخرج من جراب جلدى أحمر
اللون بين
شفتى كسى ، ومدت زميلتى يدها تتحسس هذا الشىء الذى عرفت
فيما بعد أنه
يسمى البظر، فما أن لمسته بأصابعها حتى اهتز جسمى كله
واندفعت للأمام فى
دفعات متتالية نحو يدها ، تأوهت وتعلقت برقبتها أستند
إليها، ومددت يدى
أتشبث بها من السقوط المفاجىء بعد الأنهيار العصبى الذى
جاءنى نتيجة
لمسات أصابعها لبظرى ، فتعلقت بثديها وكان كبيرا ممتلئا
كثدى امرأة فى
الخامسة والعشرين، وانهارت الدموع مدرارا من عيونى
فارتعدت البنت
وسألتنى بلهفة إن كانت قد آلمتنى عندما لمستنى بأصابعها
فى زنبورى
الضئيل الصغير الذى تقول أنه يشبه زبر الطفل المولود
ولكنه أصغر بكثير.
ضحكت ميرفت وقالت للبنت زميلتها : لأ موش بأعيط ولا
بيوجعنى . ده أنا
حسيت بحاجات لذيذة قوى وكهرباء جامدة فى جسمى كله، وحسيت
إن فيه مية
ثقيلة ملزقة كدهه أهى شوفى نازلة سخنة منى ، بس دى لمسة
صوابعك حلوة
قوى ، المسينى تانى ، زى الأول بس بشويش من بعيد ،
ماتدوسيش ايدك قوى.
أعادت الزميلة لمساتها بأصابعها لزنبور أة بظر ميرفيت
التى عادت ترتعش
وتهتز وتتأرجع بأردافها تدفع كسها للأمام والخلف بسرعة
كأنها تنيك بعنف
شخصا ما يحتضنها، وقد عادت تتشبث بكل قوتها بثدى ورقبة
الزميلة ، التى
أحست بمتعة غريبة عندما فى ثدييها التى تعتصره أيدى
ميرفيت بقوة،
فتأوهت هى الأخرى وزاد اقترابها من ميرفت حتى كاد
وجهاهما يلتصقان ،
فأراحت كل منهما خدها على خد صديقتها.
قالت ميرفيت : ياااه دهه احساس جميل ولذيذ قوى يابت لما
بتمسكينى
وتدعكى فى كسى فىالحتة دى ، انت موش عاوزة تجربى انتى
كمان؟
قالت البنت لميرفيت : عاوزة أجرب ، بس خللى بالك بعدين
صباعك يخرقنى ،
بشويش هه.
امتدت أيدى ميرفيت لأسفل فرفعت ذيل الرداء المدرسى لأعلى
بينما صديقتها
قد أراحت يدها على كتفى ميرفيت، وتحسست ميرفيت ببطء جسد
الفتاة العارى
حول بطنها وظهرها تدس أصابعها فى الأستيك المطاطى للكلوت
، وأنزلته لأسفل
وهى تنظر تتأمل بطن الصديقة ، تقول ميرفيت للدكتور سامى
: وجدت بطنها
جميلا ناصع البياض بشكل جميل ، وعندما رأيت قبة كس البنت
الأكثر ارتفاعا
تملكنى احساس عجيب بالأعجاب وقد بهرتنى شفتى كسها
المتورمتين، أحسست
أننى أريد أن أقبل كسها بفمى وأنا كالمسحورة وبدون وعى ،
فجلست
القرفصاء أمام البنت ، وبدأت أتحسس بإعجاب وبطء وتأمل كس
البنت الجميل،
ورأيت شيئا بارزا للخارج من بينهما فعلا كما وصفت هى
بظرى ، تأملته
كثيرا ، ونظرت أقارنه ببظرى ، فوجدت بظرى أنا أكبر فعلا
وأكثر شبها
بقضيب الولد فله رأس صغيرة جدا ورقبة وطول ، بينما بظرها
غليظ قوى ليس
له رقبة ، وقصير جدا، مددت أصبعى ولمست بظرها ، فتأوهت
البنت وتدافعت
للأمام والخلف بقوة بأردافها وانسحبت بعيدا عنى تبعد
اصبعى ، فنظرت لها
وابتسمت مبهورة بسحر هذا الشىء وما يفعلة فى جسدها وجسدى
من لذات
ورعشات وهزات. نظرت فى عينى البنت صديقتى فوجدتها شبه
مجمدة لاتتحرك ،
شفتاها مفتوحتان ، تلهث وتنهج بسرعة ، وفجأة كادت تسقط
وانثنت ركبتاها
فحاولت الأستناد للحائط خلى ، فالتصق كسها بفمى بقوة،
وبقيت هكذا للحظات
تحاول استجماع نفسها مرة أخرى ، فى تلك اللحظات تذوقت
أنا طعم كسها
الدافىء وسائل يخرج منه، فأحببت الطعم ، ورحت أدس لسانى
بين شفتى كسها
وأداعب بظرها بطرف لسانى ، فزاد ضغط البنت على فمى بكسها
، فرحت ألحسه
بنهم وتلذذ، حتى سقطت البنت مغشيا عليها فاقدة الوعى.
تحاملت على نفسى
وتساندنا ، فارتدينا ملابسنا، وغادرنا التواليتات فى
حالة مختلفة تماما
، وقد اكتشفنا عالما جديدا.
ذهبت لبيت صديقتى بعد العصر لأتحدث معها فيما حدث بيننا
اليوم ، فوجدتها
شبه مريضة فى الفراش وقد ارتفعت حرارتها وأمها تسقيها
أدوية مخفضة
للحرارة ، ولم تكد أمها تخرج من البيت وتتركنا وحدنا ،
حتى رحنا نتحدث
بلهفة وشوق واستغراب وبكثير من الخوف عما حدث وما فعلناه
فى التواليت
هذا الصباح ، ولم نشعر إلا وأصابعى تتسلل ثانية تحت كلوت
صديقتى ، أتحسس
كسها بينما لم تقاومنى وباعدت هى بين فخذيها توسع
لأصابعى ، وسرعان ما
وضعت يدها على يدى تتحسسها بحنان بالغ ، وتضغط يدى بين
شفتى كسها أكثر
، كانت عيناها ساهمتان وهى تنظر فى عينى ، وسالت من
عينيها دمعتان فى
بطء وهمست لى: (ميرفيت أنا بأحبك قوى أكتر من حياتى) .
فقلت لها: (وأنا أحبك أكثر من حياتى ، أنت أغلى حبيبة
وصديقة لى ،
تعالى نقسم ونتعاهد على الوفاء والأخلاص وأن نكون لبعضنا
دائما ولا نفترق
ولانتخاصم أبدا)
ودون أن ندرى تلاقت شفاهنا فى قبلة صغيرة ورقيقة جدا،
ما كان ألذها
وأطعمها ، كانت أول قبلة لى فى حياتى فى شفتى ، بثت فيها
صديقتى كل
الحب والمودة والحنان ، فأحببت تلك القبلة وعشقتها ،
واقتربت بشفتى
أتوسل منها المزيد من تلك القبلة ، فرحنا نتبادل القبلات
ببطء ثم بسرعة
بالعشرات ثم بالمئات بجنون وبسرعة ، وتعانقنا عناقا لم
أعرفه فى حياتى
، ويدها كانت تتحسس ثدييى الكبيرين وحلماتى المنتصبه ،
بينما يدى كانت
تدلك بقوة كسها المبلول، جن جنونى ، فنزعت لباسها من
أردافها وهى
مستسلمة تماما لى ، ورحت أنا ألاخرى أنتزع لباسى ،
وأخذتها فى أحضانى
وهبطنا الى السرير حيث رقدت فوقها ودسست كسى على كسها
بقوة ، ورحت أدعك
كسها بكسى خفيفا بخوف وحرص فى البداية ، فتصادم بظرى
ببظرها فتوهجت
نيران الرغبة الجنسية فى جسدينا وانفجرت براكين جسدينا،
وتقابلت
الشفايف وانزلق لسانى بين شفتيها أريد المزيد من القبل ،
فوجدتها تمتص
لسانى باستمتاع وتلذذ أشعل بداخلى كل اللذات التى لم
أقرأها فى كتاب
أبدا، واختلط سائلى المنهمر بسائل كسها المتفجر، فانزلقت
شفايف الكسين
على بعضها وتداخلت وتعانقت وتصادم البظران بقوة فى
انزلاقات لزجة لذيذة
، وارتفع صوت البنت فى تأوهات وشهقات وهى تزداد فى عناقى
وتتشبث
بأحضانى تضمنى وكأنها تهرب من الموت، وتعانقنى بلهفة وهى
تصرخ من
الأستمتاع ، وأنا أفعل مثلها .... ، كان لقاءا لايوصف فى
غرابته وفى لذته
وجرأته ، فلما سمعنا أصوات الأقدام على سلم البيت وعرفنا
أن أمها قد
حضرت ، أسرعنا نعتدل ونرتدى ملابسنا ، ورقدنا فى السرير
نتعانق قليلا ،
قبل أن أسرع بالفرار على وعد بلقاء آخر فى التواليت غدا
فى المدرسة.
فى تلك الليلة بقيت مفتوحة العينين حتى الصباح أفكر في
كل ماحدث بينى
وبين صديقتى فى حمامات المدرسة وفى حجرة نومها ببيتها،
ورحت فى الظلام
أتحسس كسى بأصابعى من تحت الكلوت ، بالرغم من أن أختى
الأصغر منى بسنة
كانت تنام بجوارى على نفس السرير، وأحسست بلذة تسرى فى
جسدى ثانية ،
ودفء يتوالى ويزداد ، وبدأ السائل اللزج ينساب من مهبل
كسى بين أردافى
ليتجمع على فتحتى الخلفية ، فتحة طيظى. أحسست بلذة
الأحساس بالسائل
الساخن الحراق يلسع فتحة طيظى ، فمددت إصبعى أتحسسها ،
ولم أكد أفعل
ذلك حتى شعرت بلذة أخرى فائقة تفوق تحسس كسى مائة مرة ،
وارتعشت طيظى
يقبض على إصبعى بتلذذ بين أردافى ، لم تمض دقيقة حتى
رفعت أفخاذى
وباعدت بينهما ، وأخذت أضغط اصبعى الأوسط الرفيع الطويل
فى فتحة طيظى
ببطء ، فانساب داخلا فى لذة طيرت عقلى.. ، .... ، وارتعش
جسدى وتوالى
السائل ينهمر بلا انقطاع من كسى بين أردافى على أصبعى
فأدفعه بأصبعى
ليدخل فى طيظى محدثا انزلاقات لاتوصف فى روعة جمالها.
كلما لعبت بأصبعى
فى طيظى كلما ارتعش كسى وصب المزيد من السائل فى حلقة
لاتنقطع من
التلذذ، فرحت أيما فرح بهذا الأكتشاف الخطير ، وقررت بلا
صبر أن أعرف
صديقتى به وأن أدخل صباعى فى طيظها اليوم فى حمام
المدرسة، لم أكن أعلم
أن ما أفعله هذا يسمى العادة السرية ، ولو عرفت وقتها
فما كنت لأمتنع
عنها أبدا بعد أن أكتشفت فيها منابع الجنات واللذات
الجنسية التى لاتنضب
ولا تنتهى.
فجأة همست لى أختى فى خوف : ميرفيت !! انتى بتعملى ايه
بإيديكى بين
فخاذك ؟
كدت أموت من الرعب والمفاجأة. فكرت بسرعة وقلت لها ، أصل
فيه حاجة
بتوجعنى شوية هنا زى مايكون فيه حباية أو ورم .. خايفة
منه قوى وكنت
بأحسس عليه بصباعى بأشوف ده ايه .
قالت أختى : تحبى أشوف لك دهه يبقى أيه ؟ استنى لما أقوم
أولع النور.
قلت بسرعة : لأ ماتولعيش النور بعدين بابا وماما يصحوا
ويزعقوا لنا
ويبهدلونا ، خليكى نايمة بأة وخلاص .
قالت : طيب ورينى كده لما أحسه بصباعى ؟
مدت أختى يدها وتلمست كسى فى الظلام تبحث فيه عن شىء
وارم أو حبة ، وما
كادت أصابعها تلمس كسى حتى تأوهت أنا وهمست بصوت مشتاق:
ياااااه ، ****
حلو قوى
قالت أختى : إيه ؟
قلت : لمسة صوابعك فى الحتة دى لذيذة قوى ، حطى ايديك
شوية ما تبعديهاش
..
قالت أختى باستغراب : كدهه ... ، وساد صمت طويل بيننا
وسعت أفخاذى ليدها التى راحت تتحسس كسى وشفتيه ببطء وحرص
شديد ،
واشتعلت اللذة فى جسدى فرحت أتنفس بصوت مسموع وأتأوه
تأوهات خفيفة
منخفضة جدا ،
سألتنى أختى : مالك ياميرفيت أنتى موجوعة؟؟
قلت : لأ ياحبيبتى ، أنا متلذذة ومبسوطة قوى قوى قوى .
ووضعت يدى على يد أختى أزيد من ضغطها على شفتى كسى وأدلك
بيدها بظرى،
بعد قليل تعلمت أختى ما أريده من يدها فراحت تفعله
تلقائيا
همست أختى : ميرفيت ، كسك سخن خالص بيطلع منه صهد ،
ومبلول بيعوم بس فى
سائل غريب كده ملزق شوية ، مالك ياميرفيت ياحبيبتى
كانت أول مرة فى حياتى أختى تقول لى كلمة ياحبيبتى ،
فمددت يدى تحت
كتفيها وهى ترقد بجوارى مستندة على كوعها ، والتفت إليها
وعانقتها
أضمها إلى ثدييى بقوة ، ودون أن أدرى التهمت شفتيها فى
قبلة طويلة
دامية وضعت فيها كل حرمانى من العطف والحنان ، ولكنها فى
لحظتنا تلك
جاءت لتكون قبلة عاشقة جنسية لامثيل لها.
استسلمت أختى لقبلتى وهدأت أصابعها التى تدلك كسى قليلا
، ولكنها سرعان
ماتركت عناقى وراحت تدلك كسى وتضغطه بحماس كبير وهى
تبادلنى القبلات
الساخنة ، فمددت يدى أتحسس بطنها وانزلقت بيدى أتحسس
كسها ، فوسعت لى
أختى بين فخذيها ، وتركتنى أدس يدى تحت لباسها العارى ،
فعرفت أنها
تريد ما أريده أنا أيضا ، فرحت أنام فوقها ، وفعلت معها
وبها بالضبط
مثلما فعلت مع زميلتى فى المدرسة.
فى اليوم التالى لم نذهب الى المدرسة أنا وأختى وفضلنا
البقاء فى البيت
لنمارس الحب الذى اكتشفناه ليلا، وغرقنا فيه طوال النهار
فى اليوم التالى
..
عند موعد خروج التلميذات من المدارس ، جاءتنى فى بيتنا
صديقتى باكية فى
حالة يرثى لها ، تسألنى عن مخالفتى للموعد وعدم حضورى ،
فلما انفردت بى
بعيدا عن الأنظار راحت تعانقنى وهى تبكى بمرارة ، وتصف
لى كم هى مشتاقة
للحظات العناق والحب ومداعبة الأكساس ، وتوسلت لى وهى
تركع على ركبتيها
أن أفعل بها فورا كما فعلت بها بالأمس . هنا كانت مصيبتى
الكبرى ، لأننى
بمجرد أن فعلت وكررت معها ماحدث بالأمس ، وجدتها سعيدة
مرحة مرتاحة
تماما عكس حالتها لحظة حضورها قلقة معذبة محرومة من
المدرسة.
قلت فى نفسى : يا إلهى إن ممارسة الحب والعناق بهذه
الطريقة مع البنات
قوة رهيبة ، يمكننى من خلالها أكتساب حب كل البنات
والتقرب منهن ، حتى
يصبحن غير قادرات على فراقى بتاتا، وبهذا أكون المحبوبة
الأولى بين كل
البنات اللائى أعرفهن فى المدرسة ومن الأقارب والجيران.
فى تلك اللحظة
أكتشفت سرا رهيبا فى البنات ، فالبنت تعبد تماما من يحب
كسها ويوجه كل
مشاعره الحساسة الرقيقة والطاغية إلى داخل كسها ويمتعه.
(4)
قالت ميرفيت للدكتور سامى : فلما مرت الشهور والسنوات
القلائل، نضجت
سريعا ،
واستمر بى الحال فى تزايد العلاقات مع زميلاتى من البنات
، حتى إذا
انتقلت بتفوق الأى المرحلة الثانوية ، وجدت حولى البنات
أكثر نضجا وجمالا
وإثارة ارغباتى الجنسية ، كما أنهن أكثر عناية بمظهرهن
وجمالهن
ونظافتهن الشخصية ، وقد اشتعلت البراكين بين أفخاذهن،
وقد تأججت
الشهوات بين أفخاذهم ، وأصبحت حلمات أثدائهن وبظورهن
أكثر حساسية
واستعداد دائم للمس والمص والدعك والتقفيش، وقد أصبحت
بزازى أنا أيضا
أكبر وأكثر امتلاءا واستدارة وبرزت حلماتها واضحة من تحت
الملابس، بالرغم
من أن جسدى أصبح أكثر نحافة وأردافى أكثر صلابة وأفخاذى
امتلأت واستدارت
، وعبرامتلاء شفتى عن الأشتهاء للمص واللحس والتقبيل،
كما أن نظرات عينى
أصبحت تخترق الملابس والنقاب والحجاب والبنطلونات لتتعرف
بخبرة فائقة
على أدق المواصفات والأسرار الجنسية فى أجساد النساء.
قالت ميرفيت مستطردة وهى تنظر ليديها التى تتعارك بينهما
الأصابع فى قلق
الشعور بالحرج للأعترافات الرهيبة: كنت أتعمد أن أتصيد
أكثر البنات
تفجرا بالأنوثة ، وأكثرهن استدارة وطراوة وليونة،
وأكثرهن فرجا وأردافا،
لألقى عليها شباكى بسرعة ، وسرعان ما تتاح لى الفرصة
للأختلاء بها بحجة
الدرس أو التواجد معا فى التواليتات أو فى زيارة توطيد
لصداقة ، وما هى
الا دقائق حتى تكون قد استسلمت تماما لأحضانى فألتهم
أنوثتها التهاما،
وأعلمها من فنون الجنس والسحاق ما يفوق الخيال ، فتسبح
معى فى بحور
المتعة واللذات، وتذوق بين ذراعى وأفخاذى رعشات الشبق
وتنطلق منها
الآهات والغنجات ، فما أن أدرك تمكنى منها تماما ، حتى
أطلق سراحها
فتسرع هى ترتمى على صدرى تبغى المزيد، فألتهم أنوثتها
وأشبع جسدى وشبقى
منها حتى تفقد الفتاة الوعى وتغيب عن العالم ، فأتركها
تستريح وأنا
لاأشبع منها أبدا..
قال الدكتورســــامى: وهل لى أن أسأل كيف تصطادين الأنثى
التى تعجبك
وتوقعين بها فى غرامك وعشقك جنسيا؟
ابتسمت ميرفيت وقالت وقد شعرت بالثقة بالنفس وببعض
الغرور لأنها ستخبر
هذا العالم الجليل بشىء متخصص هو لايدرى عنه شيئا:
بالضبط هذا شىء
تلقائى ، فنظرتى فى عينيى الفتاة تعرف احتياجها الشديد
للحب والجنس
وحرمانها الذى يمزق وجدانها، فأنتهز أى فرص للتعاطف معها
فى أية
موضوعات ، واتخاذ جانبها وتأييدها فى آرائها مؤقتا ، ثم
أمتدح جمالها
وملابسها وذوقها فى التزين والألوان ، وأنتهز الفرص
لملامسة جسدها فى
الأماكن الحساسة وكأننى أتفحص الملابس ومقاساتها على
جسدها فأتحسس بذلك
شعرها وخدوده وشفتيها ، ومن ثم أتجرأ وأتحسس ثدييها
متعمدة ملامسة
الحلمات والضغط عليها وكبس الثدى بين الأصابع ، والتحسيس
ببطء شديد على
الأرداف وقرص الخصر، وضغط قبة الكس باليد والأصابع، أو
أن ألتصق بها
بجسدى أتحسس كسها بفخذى ، وأعتصر ثدييها بصدرى وأنا
أضمها لى بقوة توحى
لها بسيطرتى عليها نفسيا وعضليا وكأنها بين ذراعى شاب
قوى، وفى أقرب
فرصة أقبلها فى خدودها وأتعمد بالتدريج أن تنساب قبلتى
وتنتقل لتلامس
شفتيها ، فإذا تلامست شفاهنا أطلت التقبيل ودسست لسانى
سريعا بخفة بين
شفتيها وأنا أضمها بقوة وأتحسس أردافها بينما أفخاذى
تدخل بين فخذيها ،
والبنات يلتقطن تلك العلامات والممارسات سريعا ويندهشن
لحظة خاطفة
ولكنها سرعان ماتستسلم وتستجيب لها وهى مطمئنة أن أحدا
لايعلم ولايدرى
بما يتم من خلال هذا العناق الجنسى الذى بدأ. وأفضل
العلاقات وأقواها تلك
التى تبدأ حينما تكون الأنثى فى حالة حزن أو مرض أو ضعف
أو يأس لسبب ما
، فسرعان ما أحتويها بين ذراعى وأغمرها بالحب والعناية
والفهم والتمريض
والسؤال والمساعدات المتتالية المتتابعة ، وخلال ذلك
ألتصق بجسدى بها
أكثر ما أستطيع وأغمرها بالتقبيل والتحسيس والضغطات ،
وما أسرع ما
يتحول التفاهم والتآذر النفسى الى حب حسى وجنسى قوى يربط
بينى وبينها.
دائما أنا شرهة لعشق البنات وممارسة الجنس معهن، ولا
تكفينى بنتين أو
ثلاث أنتقل بين أحضانهن وأفخاذهن ، وانما أسيطر كثيرا
على ثمانى أو عشرة
إناث ، بحيث تتوافر لى يوميا خمسة أو ستة منهن فى البيت
وفى المدرسة.
إلى أن راجعت نفسى فى يوم ما ، حين اشتط بى الأمر وتعدى
كل الحدود، فقد
وجدت نفسى أمارس السحاق وأعلمه للبنات الصغيرات فى أسرتى
من بنات
الخالات والعمات والأخوال والكل ممن أنفرد بهن من بنات
الجارات فى
حجرتى، فأبدأ بالمداعبات والضم والتقبيل وإهداء الحلوى
والبالونات
واللعب الصغيرة التافهة للبنت ، ثم أجلسها مفتوحة
الفخذين على حجرى
وكأنها تركب حصانا على افخاذى، فأتحدث معها حديث الحب
والقصص التى
تعشقها الصغيرات، بينما يدى وأصابعى تتحسس أفخاذهن
وأردافهن ، حتى أدس
أصابعى تحت الكلوتات ، وأتحسس وأدلك بظورهن ، وأنا
أشبعهن تقبيلا
وامتصاصا فى الشفايف ، وأعلمهن كيف يمتصصن لسانى، وأتتبع
بمتعة وشبق
كيف تستجيب لى الطفلة الصغيرة، وتظهر المتعة والأستجابة
فى عينيها
وينساب السائل الساخن اللزج من بين شفتى كسها ومهبلها
الصغير، وتغلق
وتسبل عينيها، وتسرح بناظريها، حتى إذا اشتعلت شهوتى
فعلت بالطفلة كما
أفعل بالأنثى الناضجة الكبيرة فأرقدها على السرير أو
الأرض وأعتليها،
وأضع كسى على فمها لتلحسه وترضع بظرى حتى أطلق آهاتى
وغنجاتى وافرازاتى
تملأ فمها ، وكثيرا ما أقبل شفتيها وأدس أصبعى بطيئا
ينزلق فى فتحة
طيظها فأنيكها بأصبعى طويلا ، أدخل وأخرج أصبعى فى طيظها
وأنا متلذذة
مستمتعة بقبضات طيظها على أصبعى تمتصه بتلذذ فتنتقل
اللذة الى جسدى كله
وأضمها أكثر. زاد الأمر عن حده وتعدى كل جوانب الحذر،
فتزاحمت البنات
الصغيرات من كل الأعمار من الرابعة وحتى الزميلات فى
الثانوى فى حجرتى
الواحدة بعد الأخرى ، كل منهن تريد أن تشبع جسدها بين
أصابعى الحساسة
الخطيرة. إلى أن وجدت أننى قد أدمنت البنات الصغيرات
فصممت على أن
أبتعد عنهن وأتركهن فى حالهن حين وجدتهن يفعلن ببعضهن
البعض ماكنت
أمارسه مع كل منهن على حدة.
وفى يوم من الأيام شديد الحر، فى الأجازة الصيفية ، كنت
مستلقية شبه
عارية فى سريرى بعد أن مارست الجنس مع أختى التى سبق وأن
علمتها السحاق
كما أخبرتك ، وهى تصل الى رعشات الشبق والأشباع مرارا
وتكرارا حتى يغمى
عليها، فتركتها تستريح وتفيق بجوارى عارية مكشوفة الكس
مفتوحة الفخذين
، عارية الثديين، وهى لاتزال ترتجف وترتعش من المتعة
كالمحمومة، ورحت
أتأملها باستمتاع وأنا أتحسس بظرها الملتهب، فإذا بخالتى
تدخل علينا
الحجرة ونحن على هذا الحال، وخالتى الجميلة هذه تعتبر
نموذجا للأنثى
المثيرة الجميلة متزوجة ولديها طفلة صغيرة، كنت أتمناها
بينى وبين نفسى
وكثيرا ما استرقت النظر أتأمل أردافها المرتجفة وثدييها
المتلاطمين،
وأتخيل هضبة سوتها على بطنها الطرية الجميلة، وأصطنع
الفرص حتى أفتح
عليها باب التواليت والحمام لأنظر سريعا لكسها الناعم
المنتفخ القبة
وشفتيه اللامعتين دائما بسائلها الشفاف الذى ينساب مبللا
إياها على
الدوام. ولكن دائما يمنعنى الخوف والقلق من الأقتراب
منها ومراودتها عن
نفسها جنسيا، حتى أتت بنفسها وفتحت باب حجرتى ورأتنى على
حالى تلك مع
أختى ويدى بين فخذيها تتحسس كسها ولازالت أختى تنهج
وتلهث وتتأوه من
هيجان متجدد لايشبع، وحاولت بسرعة أن أخفى مايمكن اخفاءه
فألقيت ملاءة
على جسدى وجسد أختى ، ورسمت ابتسامة خجل على وجهى وأنا
أعتذر لخالتى
متعلله بالحر الشديد، فضحكت خالتى وقالت: لولا الحر
الشديد والذى لايطاق
اليوم لقلت أنكما زوجين عاشقين فى مناجاة وعشق بعد أن
تعب جسداكما من
ممارسة الجنس. لآعليكما، سأخلع ملابسى أيضا وأتخفف منها
كلها وأبقى فى
غرفتكما فترة القيلولة هذه، فالحجرة هنا رطبة وهاوية عن
بقية المنزل.
فأسرعت أنا وأختى نرحب بها وعيوننا تلتهم جسد خالتى التى
بدأت تخلع
ملابسها، ونحن نشجعها على خلع المزيد، حتى لم يبق عليها
سوى كلوت صغير
دقيق مثير يخفى شفتى كسها وقبته بالكاد، ووسعنا لها
وأفسحنا بينى وبين
أختى فتمددت فى السرير وثدياها يتلاطمان مثيران، وشممت
رائحة كسها
الساخن ، فاشتعلت رغبتى فيها وفى عناقها، ابتسمت وأنا
أطبع قبلة سريعة
خائفة على كتفها وقمة ثديها وقلت وكأننى أجاملها : يابخت
جوزك ياخالتى
، تلاقيه متهنى بالجمال والأنوثة الحلوة دى ، وأكيد
بيهنيكى ويدلعك
ومشبعك ليل ونهار بالحب المشتعل!!
فمصمصت خالتى شفتيها بصوت يفيد اليأس وقالت : ياحسرة ،
هو فين ده الهنا
والحب الساخن يا ميرفيت اللى بتحكى عليه؟ بتقوليلى ليل
ونهار؟ ياحسرة ،
دهه يابنتى كل شهر مرة يجينى يقلعنى اللباس خطف ويطلع
وينزل قبل ما
أعرف هو عمل إيه ، نظام خالتى عندكم؟، قلت أشجعها على
التحدث عن تفاصيل
علاقتها الجنسية مع زوجها ، كباب مفتوح لى للدخول إليها،
والحصول
والسيطرة عليها ولأحقق رغباتى وشهواتى منها، فأسرعت أقول
لها : نفسى
ياخالتى أعرف الزوج اللى تحبه زوجته يمتعها جنسيا ازاى؟
يعمل ايه معاها
بالضبط؟ ايه اللى يمتعك ويبسطك جنسيا نفسى أعرف عاوزة
جوزك ينام معاكى