Bbloverrr
11-26-2016, 02:09 AM
سوف أبدا قصتي ببعض المعلومات عني وعن زوج اختي (القصه حقيقيه وحصلت قبل 5 سنوات والأسماء في القصه ليست الأسماء الحقيقيه للشخصيات) ،انا (خالد) عمري 30 وزني 59 ابيض طولي 167 ابيض مشعر موظف موجب الميول اعشق الدبدوب كثيييييرا ( وسبب حبي لهم علاقه مع دبدوب وعمري 16 عام سوف احكي هذه القصه في وقت اخر) .
زوج اختي اسمه (علي) عمره 40 سنه وزنه 120 طوله 169 ابيض وسيم موظف حكومي ويملك محلات تجاريه ، جسمه رائع جدا ناعم ويهتم بنفسه كثيرا له صدر (بزاز) كبير جدا ومنتفخ وحلمات صدره تشاهد وهو مرتدي لثيابه كرشه كبير جدا وسطه عريض اما طيزه كبيره جداااً وبارزه كان جسمه يهتز اثناء اي حركه يقوم بها من شده طراوته .
تزوج ( علي) من اختى وعمري 15 سنه واشترى بيتا في نفس مدينتنا وعاشوا مع بعضهم حياة رائعه وأنجبت له ولدين وبنتين وكان (علي) محبوبا جدا من اسرتي وله شخصيه مرحه جدا لا تمل من الجلوس معه إطلاقا لكن لم يكن يبدو عليه إطلاقا انه شاذ او له اي صله بهذا الموضوع اما انا فبعد علاقتي مع الدبدوب وانا في سن 16 من عمري بدأت رحلتي في هذا العالم فصرت اشاهد أفلام اباحه لدببه ومتان وصرت اعشق الدب كثيرا لكن لم أكن مجاهرا بالموضوع ولا أستطيع ان اكشف نفسي خوفا من المجتمع ومن الفضيحة وكان (علي) اكثر شخص أتمنى ان تجمعني معه علاقه لجماله وروعه جسمه الدبدوب لكن كانت مجرد احلام ومرت السنين وانا أتمنى هذه العلاقه معه وقبل خمس سنوات وعمري 25 سنه وعمر (علي) 35 سنه كانت هناك مناسبة زواج لا حد أقاربنا في مدينة اخرى فقرر ابي ان يسافر ومعه أمي واخي الكبير وقررت اختي زوجة (علي) السفر معهم بعد ان وافق لها زوجها، عندما جاء موعد السفر أوصلت ابي وامي واخي الى المطار وعندما وصلت قابلت (علي)هو وزوجته واولاده قمنا بإتمام الإجراءات وشحن العفش وخرجنا من المطار واثنا توجهنا لمواقف السيارات اقترح (علي) ان نتعشى في احد المطاعم فوافقت مباشرة وقلت اتبعني للبيت لأوقف سيارتي واذهب معك في سيارتك ركبت معه وانطلقنا للمطعم وكنا نتحدث في أمور كثير وبعد ما انهينا العشاء كنّا نتحدث عن الأفلام وكان (علي) من عشاق الأفلام ومتابع جيد لكل اخبار الفن والنجوم فاقترح علي ان أسهر معه في منزله لمتابعة احد الأفلام اللتي كان يتحدث عنها فلم يكن مني الا ان أوافق لاني كنت لا أستطيع ان ارفض له طلب لحبي له وعشقي لجسمه السمين الذي طالما تمنيته فقلت له أوصلني للمنزل لأخذ سيارتي والحق بك عندما وصلت المنزل قررت أخذ شور واعطر جسمي والبس ملابس انيقه وتلحق به لحقت به بعد ساعه طرقت الباب وفتح (علي) عندما شاهدته تجمدت في مكاني فقد كان مرتديا بجامه بيضاء حريريه كانت تبرز مفاتن جسمه بشكل رائع تمالكت نفسي ودخلت للمنزل وكان عقلي شاردا في ذلك الدب جلست في صالة المنزل جلس بجانبي وقال لي اعذرني لارتدائي لبجامة النوم فأنا لا ارتاح في المنزل الا بها فقلت له خذ راحتك حبيبي فقال لي دعنا نبدأ السهره ألحقني عندما كان يمشي متجها للغرفه اللتي سوف نتابع في الفلم كنت امشي ورائه وعيناي تسمرت على طيزه الرائعه الكبيرة المنتفخه اللتي كانت تهتز لاعلى وأسفل مع كل خطوه وكان قضيبي يكاد يخرج من الجينز الذي ارتديه وصلنا للغرفه جلست على كرسي وهو جلس على الاخر وبدأنا نتابع الفلم وكان هناك هدوء تام من كلينا فأنا كنت شارد الذهن أفكر فيه وهو كان منسجما على الفلم وفي نصف الفلم تقريبا جاءت لقطه لرجل هو وامرأته يتبادلون القبل ويمارسون الجنس فازدادت شهوتي وكان عقلي يصور لي اني الرجل وهو المرأة فقررت ان انظر له لأشاهد ردة فعله على المشهد فنظرت فإذا به ينظر لي ويعض على شفتيه فلم تصدق عيناي ذلك المنظر وأحسست بحرارة شديدة في جسمي وهو مستمر في عض شفتيه وانا انظر له في ذهول واستغراب وخوف وشهوة قويه وبعد نصف دقيقه تقريبا من تبادل النظرات اقترب بوجهه نحوي وانا الى الان لم أكن مستوعبا ومصدقا لما يحدث الا ان اطبق بفمه على فمي وبدا يمص شفتاي عندها بدا جسدي يتحرك وبدأنا في تبادل القبلات بحراره فرفعت يدي وأمسكت بصدره وبدات احركه وامسكه بيدي فقد كان طريا جدا واحرك يدي على كرشه وأحسست بيده تنزل الى زبي الذي كان منتصبا يكاد ينفجر من شدة الشهوه فانزل سحاب الجينز وتدخل يده وأمسكه بقوه وأخذ يشد عليه بيديه فقمت ووقفت أمامه وهو جالس مقابل لزبي وأنزلت الجينز والبوكسر فعندما شاهد زبي قال اححح كبير مره وقام بامساكه وإدخاله في فمه وبدا يمصه باحتراف ويدخله باكمله ويخرجه واستمر يمص الى ان احسست باني ساقذف فحاولت ان اخرجه من فمه لاقذف لكنه شد جسدي بيديه لاقذف في فمه وبدات انزل في فمه وهو يمص الى ان أفرغته كله في فمه وقف وقال هيا نذهب نكمل السهره في غرفة النوم مشى امامي وانا خلفه فالتصقت به ويداي ممسكة بصدره وطيزه الكبيرة تدفعني للخلف الا ان وصلنا لغرفة النوم فقمت بخلع ملابسه عنه وأصبح عاريا بالكامل فجلست على طرف السرير ووقف امامي وطيزه مقابلة لوجهي فبدأت اهزها واضرب عليها والحس فلقتيه وبدات افتح باحثا عن فتحة تلك الطيز الرائعه وهو يميل ويساعد ويفتح بيديه فعندما شاهدت فتحته كانت نظيفة ولم تكن واسعة فسألته هل هذه اول مره فقال لا ثاني مره اول مره كانت من زمان وعمري 15 سنه وبعدها لم أمارس مع احد الا ان رأيتك وكنت أتمنى ان تجمعني بك علاقه فقلت له انا كنت اتمناك اكثر وبدات الحس فتحته وهو يتأوه وكان قد دهن جسده وطيزه بلوشن له رائحة رائعه واستمريت باللحس وبدات ادخل إصبعي وهو يصيح وادخلت اثنين وهو يقول أرجوك ادخل زبك وزبي كان جاهزا للدخول فقلت له اجلس عليه فبدا بالجلوس وهو يصيح من الالم والمتعه الا ان ادخله كاملا وظل جالسا عليه بلا حراك وانا الحس ظهره ويدي تلعب بصدره وتضغط على حلمات صدره وانزل لاهز كرشه وهو يتأوه وبدا يطّلع وينزل بهدوء واستمر وأصبح يزيد سرعة ويصيح وانا في قمة الاستمتاع وكانت طيزه تضرب بقوة على جسدي مع كل نزول استمر خمس دقايق وبعدها أوقفته وقلت له نام على ظهرك وارفع قدميك فوضع وسادة تحت طيزه على حافة السرير ورفعت أقدامه على كتفي وبدات ادخله وأخرجه مع اهات وكلمات رائعه الا ان أنزلته لبني بداخله للمرة الثانيه ونمت بجانبه على السرير كنّا نتادل القبلات وامص صدره وبعدها قمت وارتديت ملابسي وعدت للمنزل وكانت تلك بدايتي معه
أتمنى ان تعجبكم قصتي مع حبيبي الدبدوب
زوج اختي اسمه (علي) عمره 40 سنه وزنه 120 طوله 169 ابيض وسيم موظف حكومي ويملك محلات تجاريه ، جسمه رائع جدا ناعم ويهتم بنفسه كثيرا له صدر (بزاز) كبير جدا ومنتفخ وحلمات صدره تشاهد وهو مرتدي لثيابه كرشه كبير جدا وسطه عريض اما طيزه كبيره جداااً وبارزه كان جسمه يهتز اثناء اي حركه يقوم بها من شده طراوته .
تزوج ( علي) من اختى وعمري 15 سنه واشترى بيتا في نفس مدينتنا وعاشوا مع بعضهم حياة رائعه وأنجبت له ولدين وبنتين وكان (علي) محبوبا جدا من اسرتي وله شخصيه مرحه جدا لا تمل من الجلوس معه إطلاقا لكن لم يكن يبدو عليه إطلاقا انه شاذ او له اي صله بهذا الموضوع اما انا فبعد علاقتي مع الدبدوب وانا في سن 16 من عمري بدأت رحلتي في هذا العالم فصرت اشاهد أفلام اباحه لدببه ومتان وصرت اعشق الدب كثيرا لكن لم أكن مجاهرا بالموضوع ولا أستطيع ان اكشف نفسي خوفا من المجتمع ومن الفضيحة وكان (علي) اكثر شخص أتمنى ان تجمعني معه علاقه لجماله وروعه جسمه الدبدوب لكن كانت مجرد احلام ومرت السنين وانا أتمنى هذه العلاقه معه وقبل خمس سنوات وعمري 25 سنه وعمر (علي) 35 سنه كانت هناك مناسبة زواج لا حد أقاربنا في مدينة اخرى فقرر ابي ان يسافر ومعه أمي واخي الكبير وقررت اختي زوجة (علي) السفر معهم بعد ان وافق لها زوجها، عندما جاء موعد السفر أوصلت ابي وامي واخي الى المطار وعندما وصلت قابلت (علي)هو وزوجته واولاده قمنا بإتمام الإجراءات وشحن العفش وخرجنا من المطار واثنا توجهنا لمواقف السيارات اقترح (علي) ان نتعشى في احد المطاعم فوافقت مباشرة وقلت اتبعني للبيت لأوقف سيارتي واذهب معك في سيارتك ركبت معه وانطلقنا للمطعم وكنا نتحدث في أمور كثير وبعد ما انهينا العشاء كنّا نتحدث عن الأفلام وكان (علي) من عشاق الأفلام ومتابع جيد لكل اخبار الفن والنجوم فاقترح علي ان أسهر معه في منزله لمتابعة احد الأفلام اللتي كان يتحدث عنها فلم يكن مني الا ان أوافق لاني كنت لا أستطيع ان ارفض له طلب لحبي له وعشقي لجسمه السمين الذي طالما تمنيته فقلت له أوصلني للمنزل لأخذ سيارتي والحق بك عندما وصلت المنزل قررت أخذ شور واعطر جسمي والبس ملابس انيقه وتلحق به لحقت به بعد ساعه طرقت الباب وفتح (علي) عندما شاهدته تجمدت في مكاني فقد كان مرتديا بجامه بيضاء حريريه كانت تبرز مفاتن جسمه بشكل رائع تمالكت نفسي ودخلت للمنزل وكان عقلي شاردا في ذلك الدب جلست في صالة المنزل جلس بجانبي وقال لي اعذرني لارتدائي لبجامة النوم فأنا لا ارتاح في المنزل الا بها فقلت له خذ راحتك حبيبي فقال لي دعنا نبدأ السهره ألحقني عندما كان يمشي متجها للغرفه اللتي سوف نتابع في الفلم كنت امشي ورائه وعيناي تسمرت على طيزه الرائعه الكبيرة المنتفخه اللتي كانت تهتز لاعلى وأسفل مع كل خطوه وكان قضيبي يكاد يخرج من الجينز الذي ارتديه وصلنا للغرفه جلست على كرسي وهو جلس على الاخر وبدأنا نتابع الفلم وكان هناك هدوء تام من كلينا فأنا كنت شارد الذهن أفكر فيه وهو كان منسجما على الفلم وفي نصف الفلم تقريبا جاءت لقطه لرجل هو وامرأته يتبادلون القبل ويمارسون الجنس فازدادت شهوتي وكان عقلي يصور لي اني الرجل وهو المرأة فقررت ان انظر له لأشاهد ردة فعله على المشهد فنظرت فإذا به ينظر لي ويعض على شفتيه فلم تصدق عيناي ذلك المنظر وأحسست بحرارة شديدة في جسمي وهو مستمر في عض شفتيه وانا انظر له في ذهول واستغراب وخوف وشهوة قويه وبعد نصف دقيقه تقريبا من تبادل النظرات اقترب بوجهه نحوي وانا الى الان لم أكن مستوعبا ومصدقا لما يحدث الا ان اطبق بفمه على فمي وبدا يمص شفتاي عندها بدا جسدي يتحرك وبدأنا في تبادل القبلات بحراره فرفعت يدي وأمسكت بصدره وبدات احركه وامسكه بيدي فقد كان طريا جدا واحرك يدي على كرشه وأحسست بيده تنزل الى زبي الذي كان منتصبا يكاد ينفجر من شدة الشهوه فانزل سحاب الجينز وتدخل يده وأمسكه بقوه وأخذ يشد عليه بيديه فقمت ووقفت أمامه وهو جالس مقابل لزبي وأنزلت الجينز والبوكسر فعندما شاهد زبي قال اححح كبير مره وقام بامساكه وإدخاله في فمه وبدا يمصه باحتراف ويدخله باكمله ويخرجه واستمر يمص الى ان احسست باني ساقذف فحاولت ان اخرجه من فمه لاقذف لكنه شد جسدي بيديه لاقذف في فمه وبدات انزل في فمه وهو يمص الى ان أفرغته كله في فمه وقف وقال هيا نذهب نكمل السهره في غرفة النوم مشى امامي وانا خلفه فالتصقت به ويداي ممسكة بصدره وطيزه الكبيرة تدفعني للخلف الا ان وصلنا لغرفة النوم فقمت بخلع ملابسه عنه وأصبح عاريا بالكامل فجلست على طرف السرير ووقف امامي وطيزه مقابلة لوجهي فبدأت اهزها واضرب عليها والحس فلقتيه وبدات افتح باحثا عن فتحة تلك الطيز الرائعه وهو يميل ويساعد ويفتح بيديه فعندما شاهدت فتحته كانت نظيفة ولم تكن واسعة فسألته هل هذه اول مره فقال لا ثاني مره اول مره كانت من زمان وعمري 15 سنه وبعدها لم أمارس مع احد الا ان رأيتك وكنت أتمنى ان تجمعني بك علاقه فقلت له انا كنت اتمناك اكثر وبدات الحس فتحته وهو يتأوه وكان قد دهن جسده وطيزه بلوشن له رائحة رائعه واستمريت باللحس وبدات ادخل إصبعي وهو يصيح وادخلت اثنين وهو يقول أرجوك ادخل زبك وزبي كان جاهزا للدخول فقلت له اجلس عليه فبدا بالجلوس وهو يصيح من الالم والمتعه الا ان ادخله كاملا وظل جالسا عليه بلا حراك وانا الحس ظهره ويدي تلعب بصدره وتضغط على حلمات صدره وانزل لاهز كرشه وهو يتأوه وبدا يطّلع وينزل بهدوء واستمر وأصبح يزيد سرعة ويصيح وانا في قمة الاستمتاع وكانت طيزه تضرب بقوة على جسدي مع كل نزول استمر خمس دقايق وبعدها أوقفته وقلت له نام على ظهرك وارفع قدميك فوضع وسادة تحت طيزه على حافة السرير ورفعت أقدامه على كتفي وبدات ادخله وأخرجه مع اهات وكلمات رائعه الا ان أنزلته لبني بداخله للمرة الثانيه ونمت بجانبه على السرير كنّا نتادل القبلات وامص صدره وبعدها قمت وارتديت ملابسي وعدت للمنزل وكانت تلك بدايتي معه
أتمنى ان تعجبكم قصتي مع حبيبي الدبدوب