شهوة بلا عقل
11-14-2016, 05:39 PM
السلام عليكم انتهى الجزء الاول بانقطاع العلاقة بين سامح وطليقته صديقة امه كنت اسوا ايام الشاب المحترم الذى نشأة فى طاعة وصوم وصلاة فقد تبدل الحال من شاب محترم لاينظر الى محرمات غيره الى شاب جنسى يمتلى عقله وجسده بنار شهوة غريبة فقد فتحت السيدة والاستاذة الفاصلة جنون الجنس داخل الشاب لم يكن يتوقع حلوة ذلك العدو الذى يمكنه تفكيك الاسرة ووضعها فى مهب الرياح
اعتقدت الام الفاصلة أن ابنها تخلص من صديقتها وسوف يعاود حياته الاولى الطبيعية ولكن الابن قد تبدل حاله للاسوا وجالس دايما فى البيت منكسر وفى وحدة ليس له اصدقاء غير اصداقاءة المحترمين المحافظين ليدنهم فكيف له أن يتكلم معهم فى الجنس والنشوة فاصبح منغلق على نفسه ملازم لفراشة وداخل الى اجواء النت يبحث عن كيفية قضاء شهوته فبدأ متابعة مواقع الجنس المختلفة ومعرفة اصدقاء جدد ومن هنا بدا فى التعارف بشيطان النت من عاهرات يقضى وقته معهم على كميرا الشات زحين تأتى لحظة الممارسة يذهب الى الحمام يقضى شهوته ولكن مع الوقت اصابه الملل فهو يريد أن يشبع رغبات حقيقة راجل وست فى سرير واحد فبدأ بتذكر لبس زوجته ومدرسته السابقة وبينما هو. فى الحمام يقضى شهوته فغلق الباب فوجد قميص نوم امه الاسمر الذى كانت تلبسه له زوجته فحضن القميص وبدا بفراغ شهوته فى قميص النوم وما ان انتهى خرج للنوم ودخلت امه لكى ترتدى قميصها وتنام وتفاجء الام بوجود منى ابنها على القميص لبن غزير على قميصها وهنا فهمت الام ان ابنها دخل عالم شهوة السرى ولكن كيف تتصرف وكيف تبعد ابنها عن تلك الامور السلبية التى تدمر صحة للشباب فقالت الام بنفسها أن هذا يعتبر تخريج للكبت الذى يدور فى راس ابنها وتركت ذلك لحريته وما أن مر اسبوعين وكل يوم تجد قطع ملابسها الداخلى مبللة بساءل ابنها حتى اصبح الامر بكثرة ولكن كيف تتصرف بدا الابن ينجرف الى بحر الجنس والشهوة وكانت ذات يوم ليلا تقوم بغسل الملابس وابنها دخل البيت ليجد امه بالقميص ذاته وتفوم بغسل اللبس وعندما شاهدها ابنها انتابه شعور غريب فلاول مرة يحس بشهوة من منظر جسمها وهى توطى وتجلس تغسل الغسيل ويوضح جزء علوى من الصدر والركب فدخل الابن ولم يستطع يكمل النظرات الى امه فدخل غرفته يبكى بكاء فظيع وظل يلوم نفسه كيف له أن ينظر الى مفاتن امه ومع البكاء نام حتى يستقظ من نومه على على استحلام لاول مرة وعلى من على امه ومتخيلها فى احلامه حتى نزلت شهوته وهو ناءم
فقام من نومه حزين ولكنه فى نفسه احس احساس جديد احس بمتعة الاحتلام على امه وبدا يتلصص على امه سرا فى سريرها واثناء وجودها فى الحمام بدا يتخيل امه كزوجة فجرى الى انت مع اصدقاؤه على الماسنجر يتحدث معهم على ما يحدث منه وهنا جاء شيطان النت قال له احد من يراسلهم ولما لا فاصبحت المحارم موجودة بكثرة وفى سريه داخل الاسرة وطمنه صديقه أن الست تفكر اكثر من الراجل فى الجنس طالما أن زوجها مسافر وبعدين عنها وقال له صديقه اعلم أن امك متلهفة الى من يقضي لها شهوتها ولكن طبيعة الست فهى تنتظر من يصل اليها ولا تبوح بذلك من طابع الخشى والحياء عند كل للنساء وخصوصا من ليس لهم تجارب جنسية فنصحه بلفت نظر امه له بكل وساءل ممكنة من تعرى لها وملامسة جسمها بقصد وبدون قصد وشراء هدايا لها من لبس داخلى وبرفانات تجزبها له
فبدأ بتنفيذ الخطة واول ما فعله لمس صدر امه عن طريق المداعبة والضحك وفعلا ابتسمت الام فظن الشاب أن ذلك يدل على الموافقة منها ولكنها ابتسمت أن ابنها عاد يملاء البيت بالضحك والهزار كما فى السابق وفعلا بادلته الضحك والهزار
وزات مرة قد زاد الولد من اللمس حتى قبض على صدر امه وهو يقول ايه الحلاوة دى والجسم الجميل ده ابتسمت الام ابتسامة صفراء ويملاها الخوف والرعب وتقول فى نفسها ماذا يقصد ابنى ايقصد ضحك ام يقصد شيء اخر وظلت الجيرة تملء كل تفكيرها حتى اتاها اليوم التانى ابنها بهدية قميص نوم شفاف وما أن اعطاها لها وفتحت وقعت الام ارضا لان الرؤية إتضحت لها وهى أن ابنها يفكر فيها جنسيا ونطقت بصوت مرتفع ... سامح سامح ايه ده ايه ده ياحيوان
سامح يرد بطريقة ملفوفة بالخوف هدية لكى قالت له ...يعنى ولد محترم ومتربى يجيب لامه قميص نوم شفاف زى ده يعنى تقصد بايه من ده قال كل ما اقصده هدية فقط فجلست الام يمللء عينها الدموع والحزن ودخلت فى نوبة بكاء شديد ودخلت غرفتها وصوتها يعلو بالبكاء وتقول ازاى ابنى بيفكر فى ازا. الدنيا جرى فيها ايه انا ربيته على الاحترام والتدين وهو يفكر فى الحرام معى وقالت لنفسها أن خاطءة فانا من ادخلته وارغمته لكى يدخل عالم الشهوة بدون قصد وقالت لنفسها الحل أن اخرجه من تفكريه فى الى التفكير فى الحياة الصحيحية ولكن لابد من طريقة تجعله يقتنع بكلامى له واعرف سبب هيجانه المستمر تجاههى وقالت المواجه هى الحل فذهبت لغرفة ابنها كى تتكلم معه ودخلت الام على سامح وقالت ازيك سامح اخبارك ايه قال تمام فقالت انت عارف انت مكانك عندى كبير انت ابنى وصديقى والمثل يقول أن كبر ابنك خويه يعنى نتعامل اخوات وأصدقاء قالت تمام فعلا صح قالت طيب متفق على الصراحة قال طبعا قالت طيب ايه جرى ليك وخلاك كدة ووعى تكدب انا فاهمة كل حاجة بس ساكته يمكن تفوق بسةانت بردوة لس عايش فى غيوبة تكلم بصراحة عشان افهمك واساعدك تخرج من الى انت فيه قال تمام ونا هجاوب بصراحة طبعا انتى فاكرة ان عينى منك وده غلط ليس انا من يفكر أن يكسر امه وشرفه قالت جميل طيب ايه فى ايه قال كل الموضوع أن كنت متعود على ممارسة الجنس مع زوجتى وانتى عارفة انها كانت بتلبس كل لبسك ولما كنتى لابسةةالقميص الاسمر افتكرتها فانا كنت انظر بلهفة متذكرها فقط وليس انتى اصلا وكلومرة اشوف فيها اى لبس من الى كانت بتلبسه لى انتى لابساه أتذكرها وعشان كدة جبت ليكى قميص جديد غشان ما تظهرى فى منظرها وخصوصا ان جسمكم متقارب من بعض فى كل حاجة ومتخفيش ابدا منى انا عاقل وليس مجنون انى افكر بالقذارة دى تنفست الام نفسى عميق وقالت حبيبى ياسامح طمنتى **** يطمنك يارب واكدت لى انى تربيتى لبك واخواتك جابت نتيجه بس اوعدنى مهما اكون لابسةةلا تنظر على جسمى فقال مقاطعا كلامها اوعدينى انتى انك متقفليش كل السكك امامى يعنى لو بعتزينى وشايفنى بستريح وبهدأ لما بشوف لبسها عليكى ده بيهون على الهم بدل منحرف سكتت الام للحظات وقالت فى نفسها طيب انتى فهمنى قصده الصحيح فهو لاينظر على جسمى كا ام ولكن ينظر الى كمشاهدته لزوجته السابقة واذا كان هذا يهدا من نفسه فلا مانع ومع الوقت استطيع جعله ينساها .
فهزت الام راسها له ففرح الولد بشده وذهب ليتحدث مع اصحابه على النت فقال له صديق الشيطان الان بدأت يامعلم طريق الوصول لكأس امك فرد الولد مسرعا اليه قال له ابدا عمرى ما هعمل كدة فرد صديقه معنى انها وافقت ده يوضح انها بدات تشعر مثلك بالشهوة وسوف ترى بنفسك .....
وهنا ينتهى الجزء الثانى ....
اعتقدت الام الفاصلة أن ابنها تخلص من صديقتها وسوف يعاود حياته الاولى الطبيعية ولكن الابن قد تبدل حاله للاسوا وجالس دايما فى البيت منكسر وفى وحدة ليس له اصدقاء غير اصداقاءة المحترمين المحافظين ليدنهم فكيف له أن يتكلم معهم فى الجنس والنشوة فاصبح منغلق على نفسه ملازم لفراشة وداخل الى اجواء النت يبحث عن كيفية قضاء شهوته فبدأ متابعة مواقع الجنس المختلفة ومعرفة اصدقاء جدد ومن هنا بدا فى التعارف بشيطان النت من عاهرات يقضى وقته معهم على كميرا الشات زحين تأتى لحظة الممارسة يذهب الى الحمام يقضى شهوته ولكن مع الوقت اصابه الملل فهو يريد أن يشبع رغبات حقيقة راجل وست فى سرير واحد فبدأ بتذكر لبس زوجته ومدرسته السابقة وبينما هو. فى الحمام يقضى شهوته فغلق الباب فوجد قميص نوم امه الاسمر الذى كانت تلبسه له زوجته فحضن القميص وبدا بفراغ شهوته فى قميص النوم وما ان انتهى خرج للنوم ودخلت امه لكى ترتدى قميصها وتنام وتفاجء الام بوجود منى ابنها على القميص لبن غزير على قميصها وهنا فهمت الام ان ابنها دخل عالم شهوة السرى ولكن كيف تتصرف وكيف تبعد ابنها عن تلك الامور السلبية التى تدمر صحة للشباب فقالت الام بنفسها أن هذا يعتبر تخريج للكبت الذى يدور فى راس ابنها وتركت ذلك لحريته وما أن مر اسبوعين وكل يوم تجد قطع ملابسها الداخلى مبللة بساءل ابنها حتى اصبح الامر بكثرة ولكن كيف تتصرف بدا الابن ينجرف الى بحر الجنس والشهوة وكانت ذات يوم ليلا تقوم بغسل الملابس وابنها دخل البيت ليجد امه بالقميص ذاته وتفوم بغسل اللبس وعندما شاهدها ابنها انتابه شعور غريب فلاول مرة يحس بشهوة من منظر جسمها وهى توطى وتجلس تغسل الغسيل ويوضح جزء علوى من الصدر والركب فدخل الابن ولم يستطع يكمل النظرات الى امه فدخل غرفته يبكى بكاء فظيع وظل يلوم نفسه كيف له أن ينظر الى مفاتن امه ومع البكاء نام حتى يستقظ من نومه على على استحلام لاول مرة وعلى من على امه ومتخيلها فى احلامه حتى نزلت شهوته وهو ناءم
فقام من نومه حزين ولكنه فى نفسه احس احساس جديد احس بمتعة الاحتلام على امه وبدا يتلصص على امه سرا فى سريرها واثناء وجودها فى الحمام بدا يتخيل امه كزوجة فجرى الى انت مع اصدقاؤه على الماسنجر يتحدث معهم على ما يحدث منه وهنا جاء شيطان النت قال له احد من يراسلهم ولما لا فاصبحت المحارم موجودة بكثرة وفى سريه داخل الاسرة وطمنه صديقه أن الست تفكر اكثر من الراجل فى الجنس طالما أن زوجها مسافر وبعدين عنها وقال له صديقه اعلم أن امك متلهفة الى من يقضي لها شهوتها ولكن طبيعة الست فهى تنتظر من يصل اليها ولا تبوح بذلك من طابع الخشى والحياء عند كل للنساء وخصوصا من ليس لهم تجارب جنسية فنصحه بلفت نظر امه له بكل وساءل ممكنة من تعرى لها وملامسة جسمها بقصد وبدون قصد وشراء هدايا لها من لبس داخلى وبرفانات تجزبها له
فبدأ بتنفيذ الخطة واول ما فعله لمس صدر امه عن طريق المداعبة والضحك وفعلا ابتسمت الام فظن الشاب أن ذلك يدل على الموافقة منها ولكنها ابتسمت أن ابنها عاد يملاء البيت بالضحك والهزار كما فى السابق وفعلا بادلته الضحك والهزار
وزات مرة قد زاد الولد من اللمس حتى قبض على صدر امه وهو يقول ايه الحلاوة دى والجسم الجميل ده ابتسمت الام ابتسامة صفراء ويملاها الخوف والرعب وتقول فى نفسها ماذا يقصد ابنى ايقصد ضحك ام يقصد شيء اخر وظلت الجيرة تملء كل تفكيرها حتى اتاها اليوم التانى ابنها بهدية قميص نوم شفاف وما أن اعطاها لها وفتحت وقعت الام ارضا لان الرؤية إتضحت لها وهى أن ابنها يفكر فيها جنسيا ونطقت بصوت مرتفع ... سامح سامح ايه ده ايه ده ياحيوان
سامح يرد بطريقة ملفوفة بالخوف هدية لكى قالت له ...يعنى ولد محترم ومتربى يجيب لامه قميص نوم شفاف زى ده يعنى تقصد بايه من ده قال كل ما اقصده هدية فقط فجلست الام يمللء عينها الدموع والحزن ودخلت فى نوبة بكاء شديد ودخلت غرفتها وصوتها يعلو بالبكاء وتقول ازاى ابنى بيفكر فى ازا. الدنيا جرى فيها ايه انا ربيته على الاحترام والتدين وهو يفكر فى الحرام معى وقالت لنفسها أن خاطءة فانا من ادخلته وارغمته لكى يدخل عالم الشهوة بدون قصد وقالت لنفسها الحل أن اخرجه من تفكريه فى الى التفكير فى الحياة الصحيحية ولكن لابد من طريقة تجعله يقتنع بكلامى له واعرف سبب هيجانه المستمر تجاههى وقالت المواجه هى الحل فذهبت لغرفة ابنها كى تتكلم معه ودخلت الام على سامح وقالت ازيك سامح اخبارك ايه قال تمام فقالت انت عارف انت مكانك عندى كبير انت ابنى وصديقى والمثل يقول أن كبر ابنك خويه يعنى نتعامل اخوات وأصدقاء قالت تمام فعلا صح قالت طيب متفق على الصراحة قال طبعا قالت طيب ايه جرى ليك وخلاك كدة ووعى تكدب انا فاهمة كل حاجة بس ساكته يمكن تفوق بسةانت بردوة لس عايش فى غيوبة تكلم بصراحة عشان افهمك واساعدك تخرج من الى انت فيه قال تمام ونا هجاوب بصراحة طبعا انتى فاكرة ان عينى منك وده غلط ليس انا من يفكر أن يكسر امه وشرفه قالت جميل طيب ايه فى ايه قال كل الموضوع أن كنت متعود على ممارسة الجنس مع زوجتى وانتى عارفة انها كانت بتلبس كل لبسك ولما كنتى لابسةةالقميص الاسمر افتكرتها فانا كنت انظر بلهفة متذكرها فقط وليس انتى اصلا وكلومرة اشوف فيها اى لبس من الى كانت بتلبسه لى انتى لابساه أتذكرها وعشان كدة جبت ليكى قميص جديد غشان ما تظهرى فى منظرها وخصوصا ان جسمكم متقارب من بعض فى كل حاجة ومتخفيش ابدا منى انا عاقل وليس مجنون انى افكر بالقذارة دى تنفست الام نفسى عميق وقالت حبيبى ياسامح طمنتى **** يطمنك يارب واكدت لى انى تربيتى لبك واخواتك جابت نتيجه بس اوعدنى مهما اكون لابسةةلا تنظر على جسمى فقال مقاطعا كلامها اوعدينى انتى انك متقفليش كل السكك امامى يعنى لو بعتزينى وشايفنى بستريح وبهدأ لما بشوف لبسها عليكى ده بيهون على الهم بدل منحرف سكتت الام للحظات وقالت فى نفسها طيب انتى فهمنى قصده الصحيح فهو لاينظر على جسمى كا ام ولكن ينظر الى كمشاهدته لزوجته السابقة واذا كان هذا يهدا من نفسه فلا مانع ومع الوقت استطيع جعله ينساها .
فهزت الام راسها له ففرح الولد بشده وذهب ليتحدث مع اصحابه على النت فقال له صديق الشيطان الان بدأت يامعلم طريق الوصول لكأس امك فرد الولد مسرعا اليه قال له ابدا عمرى ما هعمل كدة فرد صديقه معنى انها وافقت ده يوضح انها بدات تشعر مثلك بالشهوة وسوف ترى بنفسك .....
وهنا ينتهى الجزء الثانى ....