the knight
10-23-2016, 02:59 PM
سلالم العمارة
هاى دى اول قصة ليا هنا ودى قصة حقيقية حصلت معاايا انا شخصيا من اربع سنين بالظط .
فى القاهره المدينه اللى بيحصل فيها كل حاجه فى الخفاء وقدام الناس
فى فترة من فترات الدراسة وانا فى الكلية اعتقد انه تقريبا فى نفس الوقت ده فى الخريف اتعرفت على واحد على الفيس عجبنى كلامه وطريقته كان عاوز واحد يمشى معاه فى الشارع يركب معاه ميكروباص يبعبصو فى المترو
فى العربيات فى الاتوبيسات كان بيحب كده جدا جدا جدا ونفسه فى حد شكله كويس ومحترم يقدر يعمل معاه كده بسهوله من حسن حظى وحظه لقيته كلمته اتعرفنا تحب نتقابل قالى امته قولتلو دلوقتى وفعلا وافق على طول
وانا مش مصدق نفسه الصراحه انى هعمل كده دى كانت اول خطوه كبيره بالنسبه ليا انى اخرج مع واحد وعارف انه عاوزنى انيكه وعاوز يمصلى زبى ويحضنى وينام تحت منى ويلبسلى حريمى وميكاب وكل ده زى ماهو كان بيقولى فعلا احنا مااتكلمناش غير يوم واحد بس شائت الصدف انه نحب بعض بالسرعه دى
خرجت فى عز الظهر زى ماانتو عارفين جو الخريف ده لا حر ولا ساقعه كانت منطقة اول مره اروحه مش مهم فين بالظبط ركبت روحتلو بعد معاناة على اما عرفنا نتواصل عرفت منه بعدها انه كان فى ناس زمايلو ساكنين معاه وماعرفشى يخلع منهم بسهوله للمعلومة هو كان بيدرس فى القاهره وهو كان من طنطا
المهم قابلته كان لابس كده ومخبى راسه ونفسه بسويت شرت لما شافنى ابتسم واضح انى عاجبته دى كانت اول نظره مطمئن بالنسبه ليا وشه كان جميل وابيض قصير ملان شوية شعره ناعم جدا جدا وطويل شوية وعيونه كانت زرقاء كانت تقريبا perfect بالنسبه ليا عجبنى على طول ماقدرتش امسك زبى انه يبين اعجابه بيه وبطيازه اللى كانت مدوره دى وعمال اتخيل فيها من غير هدوم هتجنن
مشينا سوا اتمشينا ضحكنا وكده قولتلو ايه هنروح على فين اكتشفت انا انه خبره اوى اوى اوى اكتر منى بكتير اللى هو دى كانت اجراء خطوه اخدها اصلا فى حياتى
هنروح الشقه عندك قالى مش هينفع النهارده زمايلى هنا ومش هنقدر نروح هناك اكتشفت انه مخطط لحاجه تانيه فى دماغه لما بصيت وشوفت الضحكه اللى فى عنيه قولتلو اوكك انا معاك ووراك فى اى مكان
شدنى من ايدى لعماره ودخلنا فكرته يعرف حد او كده رايح فين يامجنون قالى تعالا بس وعمال بيضحك وانا بضحك على ضحكه الواد مز بصراحه اوى وانا اصلا هايج عليه ممكن انيكه لو حتى فى الشارع
طلعنا السلالم وصلنا الدور التالت تقريبا قالى بس هنا وده اللى هو كنا مخطط لها نزل على ركبه بسرعه جدا ونزل بنطلونى ومسك زبى اللى كان واقف اصلا وهو طالع قدامى بيتمايص وبيهز فى طيازه اللى جننتنى دى اللى اكتشفت لما خلع البرمودا بتاعه انه مش لابس حاجه تحت منه هجت اكتر واكتر قاعد يمص يمص وقف زبى على اخره وعمال يمسك فى ايدى ويحطها على بزازه ووووووووووواو بجد ايه ده بزاز على حق وطريه وعليه حته حلمه صدر تجنن وواقفه على اخره مش مصدق انه ده ولد اصلا وزبى على اخره وفى وسط كل ده نسمع صوت حد طالع من تحت فى لحظه لبسنا ونزلنا جري ونتكلم على اساس كنا طالعين للمحامى اللى فوق اللى هو اختار عمارة فعلا فيها محامى وكده طلع مجرب قبل كده كتييييييييييييير
نفس الكلام مشينا وانا على اخرى طلعنا عمارة تانيه وصلنا بردو الدور التالت مسك زبى من فوق البنطلون لقاه واقف على اخره ما ضيعشى وقت دور وشه وادانى ظهره وطيزه اللى نفسى فيها مسكتها مفيش اطرى من كده ابدا ابدا تقولشى ملبن ايه ده نزل البمودا بتاعه وبصيت عليها لاول مره قدام عنيا كده بيضه جدا ومفيش اى شعر خالص وخرمه باين كده عمال بيفتح ويقفل دليل على شهوته وانه جاهز اوى لزبى وانه اخد فيها كتييير قبل مني ما ضيعتش وقت فكيت الحزام نزلت البنطلون زبى اخيرا بقه حر وقدامه طيزه هجمت عليه احاول ادخل زبى جوه طيزه من بين الفلقتين التخان دول عمال ادعك فيهم وانا بشيهم يمين وشمال دلخته اخيرا جوه طيزه كنت على اخر مكنتش متوقع هقدر امسك نفسى اصلا واجيبهم اول ما يدخل جوه الدفاء ده اوووووف طيزه كانت سخنه جدا جدا جدا وفعلا مالتش هم دقيقتين ولا حاجه هو حس بيا نزل جرى يحط زبى فى بوقه ما قدرتش امسك نفسى خلاص اول ما لسانه لمس راس زبى جبتهم وحسيت انى كنت شايل كتييييير اوى لبن وطلع
خلصنا بداءنا نفوق بقه ونعرف احنا فين هههههههه لبسنا هدومنا بسرعه ونازلين واحنا سامعين صوت الاسانير طالع لفوق وكل واحد بيلعب فى تليفونه وبنتكلم عن الدكتور اللى فى فوق عشان ما حدش ياخد باله نزلنا ركبنا توكتوك ودعته واتفقنا المره الجايه هتبقى عنده فى الشقه لما زايله ينزلو البلد ويطلعلى اللبس الحريمى اللى عنده والبروكه والجزمه ام كعب عالى والميكاب بتاعه يجنن يجنن يجنن
وفعلا الكلام ده كان يوم السبت يوم الثلاثاء تليفونى رن بصيت لقيت رقمه
اتمنى تكونى عجبتكم حكايتى على السلالم ياريت تقولولى رايكم
والمره الجايه احكليكو ايه اللى حصل لما قابلته او ايه اللى خلانى ادور اصلا فى الحاجات دى او احكيلكو حكاية هانى هنشوف هكتب ايه
هاى دى اول قصة ليا هنا ودى قصة حقيقية حصلت معاايا انا شخصيا من اربع سنين بالظط .
فى القاهره المدينه اللى بيحصل فيها كل حاجه فى الخفاء وقدام الناس
فى فترة من فترات الدراسة وانا فى الكلية اعتقد انه تقريبا فى نفس الوقت ده فى الخريف اتعرفت على واحد على الفيس عجبنى كلامه وطريقته كان عاوز واحد يمشى معاه فى الشارع يركب معاه ميكروباص يبعبصو فى المترو
فى العربيات فى الاتوبيسات كان بيحب كده جدا جدا جدا ونفسه فى حد شكله كويس ومحترم يقدر يعمل معاه كده بسهوله من حسن حظى وحظه لقيته كلمته اتعرفنا تحب نتقابل قالى امته قولتلو دلوقتى وفعلا وافق على طول
وانا مش مصدق نفسه الصراحه انى هعمل كده دى كانت اول خطوه كبيره بالنسبه ليا انى اخرج مع واحد وعارف انه عاوزنى انيكه وعاوز يمصلى زبى ويحضنى وينام تحت منى ويلبسلى حريمى وميكاب وكل ده زى ماهو كان بيقولى فعلا احنا مااتكلمناش غير يوم واحد بس شائت الصدف انه نحب بعض بالسرعه دى
خرجت فى عز الظهر زى ماانتو عارفين جو الخريف ده لا حر ولا ساقعه كانت منطقة اول مره اروحه مش مهم فين بالظبط ركبت روحتلو بعد معاناة على اما عرفنا نتواصل عرفت منه بعدها انه كان فى ناس زمايلو ساكنين معاه وماعرفشى يخلع منهم بسهوله للمعلومة هو كان بيدرس فى القاهره وهو كان من طنطا
المهم قابلته كان لابس كده ومخبى راسه ونفسه بسويت شرت لما شافنى ابتسم واضح انى عاجبته دى كانت اول نظره مطمئن بالنسبه ليا وشه كان جميل وابيض قصير ملان شوية شعره ناعم جدا جدا وطويل شوية وعيونه كانت زرقاء كانت تقريبا perfect بالنسبه ليا عجبنى على طول ماقدرتش امسك زبى انه يبين اعجابه بيه وبطيازه اللى كانت مدوره دى وعمال اتخيل فيها من غير هدوم هتجنن
مشينا سوا اتمشينا ضحكنا وكده قولتلو ايه هنروح على فين اكتشفت انا انه خبره اوى اوى اوى اكتر منى بكتير اللى هو دى كانت اجراء خطوه اخدها اصلا فى حياتى
هنروح الشقه عندك قالى مش هينفع النهارده زمايلى هنا ومش هنقدر نروح هناك اكتشفت انه مخطط لحاجه تانيه فى دماغه لما بصيت وشوفت الضحكه اللى فى عنيه قولتلو اوكك انا معاك ووراك فى اى مكان
شدنى من ايدى لعماره ودخلنا فكرته يعرف حد او كده رايح فين يامجنون قالى تعالا بس وعمال بيضحك وانا بضحك على ضحكه الواد مز بصراحه اوى وانا اصلا هايج عليه ممكن انيكه لو حتى فى الشارع
طلعنا السلالم وصلنا الدور التالت تقريبا قالى بس هنا وده اللى هو كنا مخطط لها نزل على ركبه بسرعه جدا ونزل بنطلونى ومسك زبى اللى كان واقف اصلا وهو طالع قدامى بيتمايص وبيهز فى طيازه اللى جننتنى دى اللى اكتشفت لما خلع البرمودا بتاعه انه مش لابس حاجه تحت منه هجت اكتر واكتر قاعد يمص يمص وقف زبى على اخره وعمال يمسك فى ايدى ويحطها على بزازه ووووووووووواو بجد ايه ده بزاز على حق وطريه وعليه حته حلمه صدر تجنن وواقفه على اخره مش مصدق انه ده ولد اصلا وزبى على اخره وفى وسط كل ده نسمع صوت حد طالع من تحت فى لحظه لبسنا ونزلنا جري ونتكلم على اساس كنا طالعين للمحامى اللى فوق اللى هو اختار عمارة فعلا فيها محامى وكده طلع مجرب قبل كده كتييييييييييييير
نفس الكلام مشينا وانا على اخرى طلعنا عمارة تانيه وصلنا بردو الدور التالت مسك زبى من فوق البنطلون لقاه واقف على اخره ما ضيعشى وقت دور وشه وادانى ظهره وطيزه اللى نفسى فيها مسكتها مفيش اطرى من كده ابدا ابدا تقولشى ملبن ايه ده نزل البمودا بتاعه وبصيت عليها لاول مره قدام عنيا كده بيضه جدا ومفيش اى شعر خالص وخرمه باين كده عمال بيفتح ويقفل دليل على شهوته وانه جاهز اوى لزبى وانه اخد فيها كتييير قبل مني ما ضيعتش وقت فكيت الحزام نزلت البنطلون زبى اخيرا بقه حر وقدامه طيزه هجمت عليه احاول ادخل زبى جوه طيزه من بين الفلقتين التخان دول عمال ادعك فيهم وانا بشيهم يمين وشمال دلخته اخيرا جوه طيزه كنت على اخر مكنتش متوقع هقدر امسك نفسى اصلا واجيبهم اول ما يدخل جوه الدفاء ده اوووووف طيزه كانت سخنه جدا جدا جدا وفعلا مالتش هم دقيقتين ولا حاجه هو حس بيا نزل جرى يحط زبى فى بوقه ما قدرتش امسك نفسى خلاص اول ما لسانه لمس راس زبى جبتهم وحسيت انى كنت شايل كتييييير اوى لبن وطلع
خلصنا بداءنا نفوق بقه ونعرف احنا فين هههههههه لبسنا هدومنا بسرعه ونازلين واحنا سامعين صوت الاسانير طالع لفوق وكل واحد بيلعب فى تليفونه وبنتكلم عن الدكتور اللى فى فوق عشان ما حدش ياخد باله نزلنا ركبنا توكتوك ودعته واتفقنا المره الجايه هتبقى عنده فى الشقه لما زايله ينزلو البلد ويطلعلى اللبس الحريمى اللى عنده والبروكه والجزمه ام كعب عالى والميكاب بتاعه يجنن يجنن يجنن
وفعلا الكلام ده كان يوم السبت يوم الثلاثاء تليفونى رن بصيت لقيت رقمه
اتمنى تكونى عجبتكم حكايتى على السلالم ياريت تقولولى رايكم
والمره الجايه احكليكو ايه اللى حصل لما قابلته او ايه اللى خلانى ادور اصلا فى الحاجات دى او احكيلكو حكاية هانى هنشوف هكتب ايه