الشرير المتوحش
05-07-2016, 11:44 AM
كان مستمتعاً بتلك اللحظات كل المتعة فقد كان قضيبه بداخل جسدها. و عينيها تحملقان به بدون أحاسيس. كان قضيبه يتغلغل بداخل كسها. و هي تنظر إليه بجمودٍ و صمت
ڤيكتور: آآآه. قضيبي في حالة إنتعاش يا عاهرة. ثم ادخل قضيبه في فمها بعدما انتهى من كسها. ثم رمى رأسها جانباً بعد عدة دقائق و ادخل قضيبه في عنقها المقطوعة. نعم لقد كان يضاجع جثة مقطعة الأطراف و كلابه المسعورة تلتهم أطرافها بشراهة
ڤيكتور: هذا ما سيحدث لكِ يا مولاتي. انتي التالية
تيا: لا بأس طالما ان زوجي سيكون بخير
أتيم: لا تضحي بنفسكِ أرجوكِ.
اقتلني بدلاً منها
فيكتور. انت عدوي و سأسعد كثيراً برؤيتك تتألم
هذا حوارٌ دائر بين ملك قام بإحتلال بلاد ملكٍ آخر و زوجة الملك الضحية مستعدة لكي تكون ضحيةً لوحشية الملك المحتل شرط ألا يؤذي زوجها. و قد قام الملك المحتل بإغتصاب وصيفة الملكة أمامها حتى تعرف ما سيحدث لها
ڤيكتور: فكوا قيدها و أحضروها إلي
ففك الجنود قيود الملكة و وقفت امام ڤيكتور.
و قد كان عارياً تماماً
ڤيكتور: بدلي ملابسكِ الان و ارقصي امامي
فخلعت الملكة الأسيرة ثيابها الفاخرة امامه و ارتدت ثياب رقصٍ شرقي و أخذت ترقص امامه رقصاً جميلاً يطفح بمشاعر الحزن كان الملك المحتل يريد إذلالها هي و زوجها بجعلها راقصة بعدما كانت ملكة و عندما انتهت جاء الجلاد
الجلاد: مدي يدكِ اليمنى. فمدتها. فضرب الجلاد معصمها بالسيف فأطار كفها اليمنى و لكنها لم تصرخ من الألم فألم قلبها كان أقوى و كرر الأمر نفسه مع يدها اليسرى ثم خلع ثياب الرقص عنها فأصبحت الملكة عارية ثم جلس الجلاد على الأرض و ضرب رجليها بالسيف فصارت الملكة بلا يدين او رجلين و سقطت أرضاً
جاء ڤيكتور و معه 3 سيوف سحرية يمكنها تقطيع اجساد الاخرين دون قتلهم فغرس سيفين في نهديها
و الملك يرى ما يحدث لزوجته و هو يتألم و يصرخ. توقف أرجوك. ماذا فعلنا لك كيف تفعل كل هذا بِنَا
كانت الملكة مستلقية و السيفين في نهديها و قد اخترقا جسدها و اخترقا الأرض أيضاً من تحتها. ثم ضرب عنقها بالسيف الثالث و خوزق رأسها على قضيب حديدي و رأسها لا يزال حياً و هي تنظر إلى جسدها
ثم اغتصب جسدها أمامها. و الغريب ان رأسها مقطوع و لكنها تشعر بما يحدث لجسدها و على الرغم من ان مضاجعته لها الا انها لم تستمتع بل كانت تبكي بصمت. ثم أخذ رأسها المخوزق و ادخل قضيبه في فمها و جعلها ترضع قضيبه و المني يتقاطر من عنقها المقطوعة و هي لا تزال حية و عندما انتهى منها قام بمضاجعة جسدها مجدداً و لكن هذه المرة ادخل قضيبه في عنقها. حتى قذف المني على قلبها. و خوزق رأسها مجدداً على قضيبه هذه المرة. كان قضيبه طويلاً بما يكفي لذلك.
ڤيكتور: مارأيك ؟ أليس هذا ما تستحقه ؟ لقد أحببت هذه الفتاة منذ طفولتي حتى جئت انت و تزوجتها
تيا: و هي تبكي: لو كنت تحبني لما فعلت كل هذا بي فوق كونك قتلت أبي سابقاً و هو عمك
ڤيكتور: عمي حرمني منكِ. كان لدي الاستعداد لكي أصير شخصاً افضل و لكن عمي وضع عينيه على شخصٍ غيري بدل ان يهتم بي. لم يمنحني الفرصة كي اتغير.
أتيم: أرجوك دعني أقبلها للمرة الأخيرة
ڤيكتور: حسناً ثم رفع رأسها أمام رأس زوجها كي يقبلان بعضهما للمرة الأخيرة
أغمضا عينيهما و الدموع لا تكف عن الانهمار
و اقتربت افواههما
إنسجمت أنفاسهما
و لكن ڤيكتور أبعد رأسها عنه.
ڤيكتور: لا تحلما بالحب بعد الان
ثم رمى رأسها خارج النافذة على جنوده كي يلعبوا برأسها كما لو كانت كرة
ڤيكتور: إلعبوا بها كما تريدون و عندما تنتهون حطموا رأسها على الصخور
أتيم: أيها الحقير لم تتركنا نقبل بَعضُنَا. ثم سكت لثواني. أرجوك أقتلني
ڤيكتور: لا بأس انت أردت ذلك
و قتله
النهاية
ڤيكتور: آآآه. قضيبي في حالة إنتعاش يا عاهرة. ثم ادخل قضيبه في فمها بعدما انتهى من كسها. ثم رمى رأسها جانباً بعد عدة دقائق و ادخل قضيبه في عنقها المقطوعة. نعم لقد كان يضاجع جثة مقطعة الأطراف و كلابه المسعورة تلتهم أطرافها بشراهة
ڤيكتور: هذا ما سيحدث لكِ يا مولاتي. انتي التالية
تيا: لا بأس طالما ان زوجي سيكون بخير
أتيم: لا تضحي بنفسكِ أرجوكِ.
اقتلني بدلاً منها
فيكتور. انت عدوي و سأسعد كثيراً برؤيتك تتألم
هذا حوارٌ دائر بين ملك قام بإحتلال بلاد ملكٍ آخر و زوجة الملك الضحية مستعدة لكي تكون ضحيةً لوحشية الملك المحتل شرط ألا يؤذي زوجها. و قد قام الملك المحتل بإغتصاب وصيفة الملكة أمامها حتى تعرف ما سيحدث لها
ڤيكتور: فكوا قيدها و أحضروها إلي
ففك الجنود قيود الملكة و وقفت امام ڤيكتور.
و قد كان عارياً تماماً
ڤيكتور: بدلي ملابسكِ الان و ارقصي امامي
فخلعت الملكة الأسيرة ثيابها الفاخرة امامه و ارتدت ثياب رقصٍ شرقي و أخذت ترقص امامه رقصاً جميلاً يطفح بمشاعر الحزن كان الملك المحتل يريد إذلالها هي و زوجها بجعلها راقصة بعدما كانت ملكة و عندما انتهت جاء الجلاد
الجلاد: مدي يدكِ اليمنى. فمدتها. فضرب الجلاد معصمها بالسيف فأطار كفها اليمنى و لكنها لم تصرخ من الألم فألم قلبها كان أقوى و كرر الأمر نفسه مع يدها اليسرى ثم خلع ثياب الرقص عنها فأصبحت الملكة عارية ثم جلس الجلاد على الأرض و ضرب رجليها بالسيف فصارت الملكة بلا يدين او رجلين و سقطت أرضاً
جاء ڤيكتور و معه 3 سيوف سحرية يمكنها تقطيع اجساد الاخرين دون قتلهم فغرس سيفين في نهديها
و الملك يرى ما يحدث لزوجته و هو يتألم و يصرخ. توقف أرجوك. ماذا فعلنا لك كيف تفعل كل هذا بِنَا
كانت الملكة مستلقية و السيفين في نهديها و قد اخترقا جسدها و اخترقا الأرض أيضاً من تحتها. ثم ضرب عنقها بالسيف الثالث و خوزق رأسها على قضيب حديدي و رأسها لا يزال حياً و هي تنظر إلى جسدها
ثم اغتصب جسدها أمامها. و الغريب ان رأسها مقطوع و لكنها تشعر بما يحدث لجسدها و على الرغم من ان مضاجعته لها الا انها لم تستمتع بل كانت تبكي بصمت. ثم أخذ رأسها المخوزق و ادخل قضيبه في فمها و جعلها ترضع قضيبه و المني يتقاطر من عنقها المقطوعة و هي لا تزال حية و عندما انتهى منها قام بمضاجعة جسدها مجدداً و لكن هذه المرة ادخل قضيبه في عنقها. حتى قذف المني على قلبها. و خوزق رأسها مجدداً على قضيبه هذه المرة. كان قضيبه طويلاً بما يكفي لذلك.
ڤيكتور: مارأيك ؟ أليس هذا ما تستحقه ؟ لقد أحببت هذه الفتاة منذ طفولتي حتى جئت انت و تزوجتها
تيا: و هي تبكي: لو كنت تحبني لما فعلت كل هذا بي فوق كونك قتلت أبي سابقاً و هو عمك
ڤيكتور: عمي حرمني منكِ. كان لدي الاستعداد لكي أصير شخصاً افضل و لكن عمي وضع عينيه على شخصٍ غيري بدل ان يهتم بي. لم يمنحني الفرصة كي اتغير.
أتيم: أرجوك دعني أقبلها للمرة الأخيرة
ڤيكتور: حسناً ثم رفع رأسها أمام رأس زوجها كي يقبلان بعضهما للمرة الأخيرة
أغمضا عينيهما و الدموع لا تكف عن الانهمار
و اقتربت افواههما
إنسجمت أنفاسهما
و لكن ڤيكتور أبعد رأسها عنه.
ڤيكتور: لا تحلما بالحب بعد الان
ثم رمى رأسها خارج النافذة على جنوده كي يلعبوا برأسها كما لو كانت كرة
ڤيكتور: إلعبوا بها كما تريدون و عندما تنتهون حطموا رأسها على الصخور
أتيم: أيها الحقير لم تتركنا نقبل بَعضُنَا. ثم سكت لثواني. أرجوك أقتلني
ڤيكتور: لا بأس انت أردت ذلك
و قتله
النهاية