استاذ نسوانجى
05-06-2016, 10:30 PM
اسمي (مظلوم) .تكثر في فصل الربيع العروض بسبب أشهر التسوق التي تقوم فيها معظم المحلات في المدينة بإغراء الزبائن بشراء حاجيات بسعر مخفض أو هكذا يقولوا ، كما ينشط الباعة الجوالون أو مندوبو البيع الذين يزورون البيوت والمكاتب عارضين السلع التي بحوزتهم .
وأكثر هؤلاء الباعة الفتيات الصينيات ،وهن جميلات المظهر والقوام تجعل الزب ينتصب بسبب لباسها أو كلامها المايع أو تصرفاتها الشهوانية السكسية ، وبالتالي أي فتاة منهن لن ترفض أن تتناك في أي وقت وفي أي مكان ومن أين تريد من كسها أو طيزها أو فمها … المهم النياكة .
وفي يوم من الأيام وبعد أن تناولت طعامي بعد الظهر ، ولا يوجد أحد غيري في البيت ، رن جرس الباب ، ذهبت لأفتح فوجدت فتاة صينية تسأل إذا كنت شراء ساعات وأقلام وتحمل عينة في يدها ، كما طلبت مني إن كنت أسمح لها بالدخول فهي متعبة من الوقوف ، أدخلتها إلى الصالون ، حيث فردت كل بضاعتها وسألتني أن أنتقي هدية لزوجتي أو عشيقتي فقلت لها أنني أسكن وحدي وغير متزوج ، فقالت وهي تبتسم ابتسامة شرموطة " أأأأأو جيد ….. جيد جداً " .
بدأت تريني ما معها وهي تحرك بطيزها يمنة ويسرى ، وكأنها تجلس فوق زب يخترق كسها وتحاول إدخاله ،أخرجت من حقيبتها قلم ثخين وكأنه زب وقالت : ما رأيك بهذا القلم إنه ينفع النساء … وهو متعدد الألوان كذلك .
وبدأت تريني إياه - طبعاً القلم وليس شئ آخر حتى لا يروح فكركم لبعيد – .
فتقول : هذا اللون الأحمر وهذا الأسود و…
وهي تمسحه بيدها وكأنه في يدها زب تود امتصاصه ثم وضعته على طرف شفتيها وقالت : ما رأيك به ؟
فقلت لها : لدي ما هو أحسن منه ولكن يكتب بلون واحد أبيض ويعجبك بشكل كبير بل وتعشقيه . مع غمزة ،
فقالت لي : أريني إياه. ما اسمك ؟
فقلت لها : مظلوم .أخرجيه لوحدك.
وتمددت على الكنبة فاقتربت مني بكل هدوء ومررت يدها على زبي من فوق البيجامة وكأنها تعرف درسها ، بدأت تقبله من فوق القماش ثم أرخت القماش وأخرجته وبدأت تمصه وتقبله وهي تتأوه …
كانت طيزها مرتفعة قليلاً وهي تحرك بها يمنة ويسرى وهي تمص زبي ثم أبعدتها حتى جلست وسحبتها وأقعدتها في حضني وبدأت أقبلها وأعض رقبتها وقمت بإنزال بلوزتها من فوق يديها حتى بطنها بدأت أعض بزازها وهي تتأوه من النشوة .
تراجعت عني واستلقت على ظهرها على الأرض أمامي وسحبتني عليها . قبلتها قليلاً ثم جلست وأنا أمرر يدي على كسها من فوق الجينز . فككت أزرار البنطلون وظهر من تحته قطعة قماش صغير تكاد تستر الكس تركتها وبدأت أنزل البنطلون بهدوء وهي ترفع نفسها وتتلوى كالأفعى لتساعدني على خلع البنطلون .
بقيت أمامي عارية إلا من قطعة قماش تظهر من كسها أكثر مما تغطي ، حملتها بين ذراعي إلى غرفة النوم وهناك وضعتها على السرير وساقيها مفتوحين إلى أقصى ما يمكن وهي تحثني على إدخاله بسرعة ووضعت رأس زبي على فتحة كسها وبدأت أدعكه بهدوء وأمرغ رأسه على أشفار كسها وهي تتلوى من النشوة وتتأوه ، كانت تشدني حتى يدخل وأنا أتمهل حتى انتفخ بظرها واحمر لونه وأصبح لون كسها زهري جميل انفتح كالزهرة لكنه صغير وشهي ، أدخلت زبي فيها بهدوء حتى غرق كله فيها فصرخت : " آآآآآه آآآآآآه آآآآآآآآه مزقتني يا مظلوم" .
بدأت بإخراجه وإدخاله حتى أحسست بأني سوف أقذف فقذفت أكثره في كسها ثم أخرجته وقذفت الباقي على عانتها وبطنها ومدت يدها بسرعة لتأخذ نصيبها إلى فمها فوضعته في فمها وبدأت تمصه بهدوء ،بعد ذلك استلقيت على بطني فقامت لي بعد استراحة قصيرة وبدأت تدلك لي ظهري بطريقة رائعة أحسست بالراحة .
بقيت تلك الصينية واسمها جيانج (जिंग) ومعناه "نهر" عندي أكثر من ثلاث ساعات ، مارسنا مختلف أنواع النياكة ، وطلبت مني أن أشتري شيئا فاشتريت القلم العريض وقلت لها أني قد أحتاجه لكسها في يوم من الأيام !!!
وأكثر هؤلاء الباعة الفتيات الصينيات ،وهن جميلات المظهر والقوام تجعل الزب ينتصب بسبب لباسها أو كلامها المايع أو تصرفاتها الشهوانية السكسية ، وبالتالي أي فتاة منهن لن ترفض أن تتناك في أي وقت وفي أي مكان ومن أين تريد من كسها أو طيزها أو فمها … المهم النياكة .
وفي يوم من الأيام وبعد أن تناولت طعامي بعد الظهر ، ولا يوجد أحد غيري في البيت ، رن جرس الباب ، ذهبت لأفتح فوجدت فتاة صينية تسأل إذا كنت شراء ساعات وأقلام وتحمل عينة في يدها ، كما طلبت مني إن كنت أسمح لها بالدخول فهي متعبة من الوقوف ، أدخلتها إلى الصالون ، حيث فردت كل بضاعتها وسألتني أن أنتقي هدية لزوجتي أو عشيقتي فقلت لها أنني أسكن وحدي وغير متزوج ، فقالت وهي تبتسم ابتسامة شرموطة " أأأأأو جيد ….. جيد جداً " .
بدأت تريني ما معها وهي تحرك بطيزها يمنة ويسرى ، وكأنها تجلس فوق زب يخترق كسها وتحاول إدخاله ،أخرجت من حقيبتها قلم ثخين وكأنه زب وقالت : ما رأيك بهذا القلم إنه ينفع النساء … وهو متعدد الألوان كذلك .
وبدأت تريني إياه - طبعاً القلم وليس شئ آخر حتى لا يروح فكركم لبعيد – .
فتقول : هذا اللون الأحمر وهذا الأسود و…
وهي تمسحه بيدها وكأنه في يدها زب تود امتصاصه ثم وضعته على طرف شفتيها وقالت : ما رأيك به ؟
فقلت لها : لدي ما هو أحسن منه ولكن يكتب بلون واحد أبيض ويعجبك بشكل كبير بل وتعشقيه . مع غمزة ،
فقالت لي : أريني إياه. ما اسمك ؟
فقلت لها : مظلوم .أخرجيه لوحدك.
وتمددت على الكنبة فاقتربت مني بكل هدوء ومررت يدها على زبي من فوق البيجامة وكأنها تعرف درسها ، بدأت تقبله من فوق القماش ثم أرخت القماش وأخرجته وبدأت تمصه وتقبله وهي تتأوه …
كانت طيزها مرتفعة قليلاً وهي تحرك بها يمنة ويسرى وهي تمص زبي ثم أبعدتها حتى جلست وسحبتها وأقعدتها في حضني وبدأت أقبلها وأعض رقبتها وقمت بإنزال بلوزتها من فوق يديها حتى بطنها بدأت أعض بزازها وهي تتأوه من النشوة .
تراجعت عني واستلقت على ظهرها على الأرض أمامي وسحبتني عليها . قبلتها قليلاً ثم جلست وأنا أمرر يدي على كسها من فوق الجينز . فككت أزرار البنطلون وظهر من تحته قطعة قماش صغير تكاد تستر الكس تركتها وبدأت أنزل البنطلون بهدوء وهي ترفع نفسها وتتلوى كالأفعى لتساعدني على خلع البنطلون .
بقيت أمامي عارية إلا من قطعة قماش تظهر من كسها أكثر مما تغطي ، حملتها بين ذراعي إلى غرفة النوم وهناك وضعتها على السرير وساقيها مفتوحين إلى أقصى ما يمكن وهي تحثني على إدخاله بسرعة ووضعت رأس زبي على فتحة كسها وبدأت أدعكه بهدوء وأمرغ رأسه على أشفار كسها وهي تتلوى من النشوة وتتأوه ، كانت تشدني حتى يدخل وأنا أتمهل حتى انتفخ بظرها واحمر لونه وأصبح لون كسها زهري جميل انفتح كالزهرة لكنه صغير وشهي ، أدخلت زبي فيها بهدوء حتى غرق كله فيها فصرخت : " آآآآآه آآآآآآه آآآآآآآآه مزقتني يا مظلوم" .
بدأت بإخراجه وإدخاله حتى أحسست بأني سوف أقذف فقذفت أكثره في كسها ثم أخرجته وقذفت الباقي على عانتها وبطنها ومدت يدها بسرعة لتأخذ نصيبها إلى فمها فوضعته في فمها وبدأت تمصه بهدوء ،بعد ذلك استلقيت على بطني فقامت لي بعد استراحة قصيرة وبدأت تدلك لي ظهري بطريقة رائعة أحسست بالراحة .
بقيت تلك الصينية واسمها جيانج (जिंग) ومعناه "نهر" عندي أكثر من ثلاث ساعات ، مارسنا مختلف أنواع النياكة ، وطلبت مني أن أشتري شيئا فاشتريت القلم العريض وقلت لها أني قد أحتاجه لكسها في يوم من الأيام !!!