ظريف حلمي 11
03-31-2016, 01:18 PM
مسافرون في طريقنا إلي الجامعة
وكنا ليلاً نركب قطار التاسعة لنصل السكن وننام حتي نواصل دراستنا وكنت أسكن مع وائل الشاب الذي يكبرني يعامين كان في الصف الثالث بالجامعة . وأنا كنت أولي جامعة . وصلنا السكن وكنا نحاول ان ننام وكان ممدد جانبي علي السرير والنور مطفأ وكنا نتحدث عن البنات والحب ومع حديثنا كنت أشعر بإنتصاب قوي وتحدثنا عن اللمسات وكيف بنحب نقف خلف البنات لنلامس أطيازهم ونثار معهم وبدأ وائل معي بكلمة غريبة وقال انت ماجربتش تنيك اولاد ابدا قلت له لأ والأغرب قال ولاحد حاول ينيكك قلت له عيب عليك الكلام دا قالي احنا شباب مع بعض ونفضفض ومد يده ووضعها علي كتفي واحسست بهدوء وشعور غريب زاد من انتصابي والأغرب أحسست بمؤخرتي وكأنها بها أشياء تتحرك وماظال كلامه عن علاقته بأحد جيرانه وانه مارس معه وانه يتمني أن يكون بجواره بدلا مني لكي يشبع رغبته وانا ساكت وخيالي ذهب إلي صورة كنت أراها لولد يمارس مع ولد .قالي مالك ساكت ليه قلت له مفيش انت هاتسهرني معاك وعندنا محاضرات الصبح قال لسه بدري وتجرأ ووضع يده غلي زبي وقال انك مثار مثلي وزبك يريد ان يدخل في كس او طيز احد قلت له اسكت بقي وعدلت وضعي ونمت علي جانبي وأعطيته مؤخرتي وأحسست بتقربه مني وكأن شئ ناشف يلامسني من الخلف جسمي ارتعش وأحسست بنشوة غريبة مما دفعني إلي أن أرجع للخف بطريقة لا يلاحظها وأحسست بزبه يكاد يخترقني فقمت من جانبه قال لي رايح فين قلت له الحمام ذهبت إلي الحمام وارتديت عباءة خفيفة بدون ملابس تحتها ونمت بجواره وعاود التقرب مني وبدأ يلاعب زبه علي مؤخرتي وانا أعض في يدي من الشوق والرغبة ولا أتحدث معه قال لي هاني هاتنام قلت له لأ بصوت خافت قرب أكثر وقال لي تصدق اني معجب بك كثير ورفضت أن أسكن مع سالم ورغبت بالسكن معك وهو واضع يده علي كنفي وزبه بلا مبالغة بين فلقتي طيزي وعلي باب خرقي . قلت له ميرسي خالص وائل من ذوقك ولم أدري الا وهو محتضنني وباسني من ظهري وقال لي انت قلعت الشورت ليه قلت له بصراحة انا حسيت بالجو حر قال لي وانا كذلك فقام ونزع بنطلون بيجامته ونام خلفي بتي شيرت فقط قلت له ليه نور النور قال علشان اشرب ميه فرأيته عاريا من أسفل وشرب ماء وأطفأ الأنوار ونام خلفي وبدأ يمارس طقوس جميلة من ملامسة يده لطيزي وبعبصة خفيفة أذهلتني وجعلتني أرتعش قال لي ممكن تقلع العباءة بدون تردد قلعتها واستسلمت له وكأنه زوجي وبدأ فاصل من لمس لكل ظهري وحضنني شديدا لدرجة أن زبه كاد أن يدخل خرم طيزي وانا أتأوه وأقول له بصراحة انا نفسي تدخل زبك في طيزي وتنيكني بس خايف تفضحني قالي عيب احنا أصحاب فالتفت إيه وحضنني وباس فمي ولامس زبي زبه المنتصب أشد مني وقال لي فقس فقست وراح قام وبلل خرم طيزي وبدأ يحاول إدخال زبه فدخلت الرأس وانا أتأوه وقلت له لأ بلاش وجعني يا وائل فقام علي الفور وبلل زبه بكريم شعر خاص به ومسح خرم طيزي به وبدأ النيك وأدخل زبه كله في طيزي بدون عناء وانفتحت طيزي واشتد وائل في نيكه لي وأسرع وأنا أصرخ بأهات خفيفة وأول مرة أقول له نيكني ياوائل نيك اوي انا بحبك نيك نيك أكثر إلي أن قذف ماءه وملأ طيزي وأسرعت إلي الحمام وانا سادد خرم طيزي حتي لايقع علي السرير وهو جاء وأخذنا حمام مع بعض
وناكني بعد التشطيف بالحمام وانا أقف مائل علي حايط الحمام نيكة أروع من نيكة السرير وللآن ينيكني وائل كل مايكون عنده رغبة للنيك .
وكنا ليلاً نركب قطار التاسعة لنصل السكن وننام حتي نواصل دراستنا وكنت أسكن مع وائل الشاب الذي يكبرني يعامين كان في الصف الثالث بالجامعة . وأنا كنت أولي جامعة . وصلنا السكن وكنا نحاول ان ننام وكان ممدد جانبي علي السرير والنور مطفأ وكنا نتحدث عن البنات والحب ومع حديثنا كنت أشعر بإنتصاب قوي وتحدثنا عن اللمسات وكيف بنحب نقف خلف البنات لنلامس أطيازهم ونثار معهم وبدأ وائل معي بكلمة غريبة وقال انت ماجربتش تنيك اولاد ابدا قلت له لأ والأغرب قال ولاحد حاول ينيكك قلت له عيب عليك الكلام دا قالي احنا شباب مع بعض ونفضفض ومد يده ووضعها علي كتفي واحسست بهدوء وشعور غريب زاد من انتصابي والأغرب أحسست بمؤخرتي وكأنها بها أشياء تتحرك وماظال كلامه عن علاقته بأحد جيرانه وانه مارس معه وانه يتمني أن يكون بجواره بدلا مني لكي يشبع رغبته وانا ساكت وخيالي ذهب إلي صورة كنت أراها لولد يمارس مع ولد .قالي مالك ساكت ليه قلت له مفيش انت هاتسهرني معاك وعندنا محاضرات الصبح قال لسه بدري وتجرأ ووضع يده غلي زبي وقال انك مثار مثلي وزبك يريد ان يدخل في كس او طيز احد قلت له اسكت بقي وعدلت وضعي ونمت علي جانبي وأعطيته مؤخرتي وأحسست بتقربه مني وكأن شئ ناشف يلامسني من الخلف جسمي ارتعش وأحسست بنشوة غريبة مما دفعني إلي أن أرجع للخف بطريقة لا يلاحظها وأحسست بزبه يكاد يخترقني فقمت من جانبه قال لي رايح فين قلت له الحمام ذهبت إلي الحمام وارتديت عباءة خفيفة بدون ملابس تحتها ونمت بجواره وعاود التقرب مني وبدأ يلاعب زبه علي مؤخرتي وانا أعض في يدي من الشوق والرغبة ولا أتحدث معه قال لي هاني هاتنام قلت له لأ بصوت خافت قرب أكثر وقال لي تصدق اني معجب بك كثير ورفضت أن أسكن مع سالم ورغبت بالسكن معك وهو واضع يده علي كنفي وزبه بلا مبالغة بين فلقتي طيزي وعلي باب خرقي . قلت له ميرسي خالص وائل من ذوقك ولم أدري الا وهو محتضنني وباسني من ظهري وقال لي انت قلعت الشورت ليه قلت له بصراحة انا حسيت بالجو حر قال لي وانا كذلك فقام ونزع بنطلون بيجامته ونام خلفي بتي شيرت فقط قلت له ليه نور النور قال علشان اشرب ميه فرأيته عاريا من أسفل وشرب ماء وأطفأ الأنوار ونام خلفي وبدأ يمارس طقوس جميلة من ملامسة يده لطيزي وبعبصة خفيفة أذهلتني وجعلتني أرتعش قال لي ممكن تقلع العباءة بدون تردد قلعتها واستسلمت له وكأنه زوجي وبدأ فاصل من لمس لكل ظهري وحضنني شديدا لدرجة أن زبه كاد أن يدخل خرم طيزي وانا أتأوه وأقول له بصراحة انا نفسي تدخل زبك في طيزي وتنيكني بس خايف تفضحني قالي عيب احنا أصحاب فالتفت إيه وحضنني وباس فمي ولامس زبي زبه المنتصب أشد مني وقال لي فقس فقست وراح قام وبلل خرم طيزي وبدأ يحاول إدخال زبه فدخلت الرأس وانا أتأوه وقلت له لأ بلاش وجعني يا وائل فقام علي الفور وبلل زبه بكريم شعر خاص به ومسح خرم طيزي به وبدأ النيك وأدخل زبه كله في طيزي بدون عناء وانفتحت طيزي واشتد وائل في نيكه لي وأسرع وأنا أصرخ بأهات خفيفة وأول مرة أقول له نيكني ياوائل نيك اوي انا بحبك نيك نيك أكثر إلي أن قذف ماءه وملأ طيزي وأسرعت إلي الحمام وانا سادد خرم طيزي حتي لايقع علي السرير وهو جاء وأخذنا حمام مع بعض
وناكني بعد التشطيف بالحمام وانا أقف مائل علي حايط الحمام نيكة أروع من نيكة السرير وللآن ينيكني وائل كل مايكون عنده رغبة للنيك .