الطيار طاير
02-27-2016, 07:05 PM
أول مرة أحس الإحساس ده .. إنى أسمع وأحس بكل شئ ومراتى بتتناك.
كنت غايب فى اليوم ده عن الشغل وصحيت بدرى لأن مراتى (/ موظفة . صِحِيت بعد ما نزلت شغلها وأول ما صحيت لاقيت زبى مولع ناااااااااار قلت أفتح الكمبيوتر أشوف حد كاميرا ومايك أو أدخل موقع قصص ولا أفلام أضبط نفسي.
المهم خدنى الوقت لاقيت الساعة أصبحت 11 الصبح بسرعة وطبعا كنت قافل الموبايل عشان ما حدش يزعجنى وأعرف أتمتع مع نفسي.
وهوبا لاقيت حتة بت أمريكية بتلاغينى وفتحت لها الكاميرا وقلعت لها وهات يا سكس وفجأة الساعة 11 ونص لاقيت الباب هيتفتح قمت جرى شديت فيشة الجهاز وخدت هدومى وقولت أقفل الأوضة على أما ألبس.
وبعدين سمعت صوت مراتى (/ بتقول:”تعالى يلا بسرعة قبل ما حد من الجيران يصحى.”.
سحبت هدومى ونزلت استخبيت تحت (/ السرير (/ وفوجئت بيها وواحد شاب أصغر منها معاها وهيا هات يا ضحك وشرمطة.
وبيسألها: هو جوزك هييجى إمتى ؟ . قالت له : كمان ساعتين . قال لها : يادوب أقدر أمتعك بزوبرين بسرعة . وهيا تقول له : لا لا لا لا لا لا لا بالراحة عليا عاوزة أتمتع كويس. وبعدين لاقيتها جابته وطلعوا على (/ السرير (/ وهات يا بوس ودعك . وقالت له: وريني حبيبي اللى واحشنى . قال لها : وانتى كمان واحشاه . وكل ده شوفته من مراية التواليت لأنها مسلطة على (/ السرير (/ وقامت تمص له زبه وهو يمص بزازها ويلحس كسها ويقول لها : أيوه كده يا علقة مصى أوى يا شرموطة . وهيا تقول له : باموت فى زوبرك الطعم ده اللى بيكيفنى . قال لها : وجوزك مبيكيفكيش ؟ . قالت له: لا أصله ما بيحبش المص واللحس . وبعدين قلبها وقال لها : وريني طيزك اللى بتولعنى يا متناكة . وهيا تقول له : أيوه طيزى هتتهبل على زبك . وقام قعد يمص طيزها وهيا تمص زبه وخرم طيزه 69 وكان منظر رهيب وكل ده مش عارف أعمل إيه أطلع أقتلهم ولا أستنى أشوف آخرتها إيه صدمة عمرى مراتى (/ المحترمة شرموطة وبتتناك على فراش الزوجية على سريري .
المهم سخنت معاهم بس خفت يطلع منى صوت وقام قال لها : افشخى يا كس أمك هاقطع لك كسك. قالت له: أنا شرموطتك ومنيوكتك نيك أوى نيك جامد . وقام مدخل زبه فى كسها وهات يا نيك وبعدين الظاهر تعب نام على ظهره وهيا قامت قعدت على زبه وهات يا تنطيط على زبه أوضاع وحاجات أول مرة أشوف مراتى (/ تعملها.
وكانت بترفض كل ده معايا . وشوية وراح منيمها على ضهرها وهوه فوقيها ورجع ينيك وقال لها : هانزل أنزل فين ؟ . قالت له : زي كل مرة يا واد فى كسيييييييييي جوه دايما تسألنى السؤال ده كل مرة ودايما تسمع نفس الإجابة .. أنا عاملة حسابى باخد موانع قال لها : معلش بس بحب أسمعها منك . وطبعا كل ده معلومات جديدة عليا وبعدين ناموا وسكت الكلام شوية وخمس دقائق لاقيتها قامت تلحس فى صدره وتلعب فى زبه قام قال لها : لأ مصك النهارده مش عاجبنى . قالت له : طيب هاولعك.
قامت فشخت طيزه وقعدت تدخل لسانها وصباعها فى طيزه وهوه يقول لها : تصدقى إنى هاخليك تتجننى من كسك . وهيا تقول له : ده أنا اللى هانيكك يا متناك. وهو يتهبل أكتر ويلحس خرم طيزها وكسها وقام هايج عليها وهيا فنست وفشخت الفلقتين وقالت له: كسى تحت أمرك . قال لها : عايز أنيكك من طيزك .. قالت له : لا باحبه ولا باحب اللى يطلبه منى و لا باحب اللى بيكتبوا عنه قصص ولا اللى بيعملوا الأفلام عنه .. كل الأفلام دلوقتى طيز طيز إيه القرف ده أمال الإكساس معمولة ليه يا بهايم إيه كسي مش مكفيك ولا مش مشبعك .. دايما تسألنى السؤال ده ودايما تسمع منى نفس الإجابة .. قال لها : معلش بس باحب أسمعك تكرري الإجابة لأنها بتهيجنى موت .. وما كانتش مفاجأة لأنها عمرها ما سمحت لى إنى أنيكها من طيزها. وقال لها هو العرص ما بينيكش مرتين ورا بعض كمان ؟ . وهيا تقول له : بلاش السيرة دى أنا جاية أتمتع نيك أوى . وقعد ينيك فى كسها تانى وبعدين نزل فى كسها وهيا نامت جنبه .
وهوه نام وفجأة رن موبايلها قالت له : قوم يللا البس الساعة بقت واحدة يللا لو حد قابلك فى الشارع أو البيت انتا الكهربائى أوكيه . قال لها : ماشى . وبعد شوية بوس قام نزل وهيا ريحت 5 دقائق وبعدين لاقيتها دخلت الحمام تغسل شرمطتها لاقيت نفسي زى المجنون قمت وبدون أى مقدمات لبست هدوم الخروج وفتحت الباب وقفلته زى ما أكون جاى من بره لاقيتها فتحت باب الحمام وقالت : مين ؟. قلت لها : أنا يا عمرى . قالت لى: أهلا تعالى ادعك لى ضهرى . استغربت أدعك إيه ؟ جسمك اللى اتقطع نيك ؟!
المهم قلعت ودخلت لاقيت نفسي هايج موووووووووووت وهيا زى ما يكون بتكفر عن ذنبها قعدت تلعب وتهيجنى قمت نايكها نيكة عمرها ما حصلت ونزلت 3 مرات جوه كسها فى الحمام وكنت حاسس إنى بانتقم منها وهيا كانت متمتعة أوى بالرغم من إنها لسه متناكة من زوبر تانى بس مش عارف ليه كانت هايجة كده وبعدها خرجنا ونكتها تانى فى الليلة دى مرتين .
وبعد كده أصبحت بانيكها بشكل رهيب أكتر من مرتين فى الأسبوع وكنت متردد مش عارف أصارحها ولا أراقبها ولا أطلقها ولا أكمل متعة معها وأنا (/ عارف إنها شرموطة . لكن مزاجى وحبى لها ومعرفتى إنى كمان باخونها مع طوب الأرض خلانى أستقر على تكملة المتعة معاها .. بقى جوازنا مفتوح وعملنا كمان تبادل زوجات مع أصحابى وصاحباتها ومعارفنا إنما إيه كان روعة .. وجربنا متع ما حدش يتصورها .
كنت غايب فى اليوم ده عن الشغل وصحيت بدرى لأن مراتى (/ موظفة . صِحِيت بعد ما نزلت شغلها وأول ما صحيت لاقيت زبى مولع ناااااااااار قلت أفتح الكمبيوتر أشوف حد كاميرا ومايك أو أدخل موقع قصص ولا أفلام أضبط نفسي.
المهم خدنى الوقت لاقيت الساعة أصبحت 11 الصبح بسرعة وطبعا كنت قافل الموبايل عشان ما حدش يزعجنى وأعرف أتمتع مع نفسي.
وهوبا لاقيت حتة بت أمريكية بتلاغينى وفتحت لها الكاميرا وقلعت لها وهات يا سكس وفجأة الساعة 11 ونص لاقيت الباب هيتفتح قمت جرى شديت فيشة الجهاز وخدت هدومى وقولت أقفل الأوضة على أما ألبس.
وبعدين سمعت صوت مراتى (/ بتقول:”تعالى يلا بسرعة قبل ما حد من الجيران يصحى.”.
سحبت هدومى ونزلت استخبيت تحت (/ السرير (/ وفوجئت بيها وواحد شاب أصغر منها معاها وهيا هات يا ضحك وشرمطة.
وبيسألها: هو جوزك هييجى إمتى ؟ . قالت له : كمان ساعتين . قال لها : يادوب أقدر أمتعك بزوبرين بسرعة . وهيا تقول له : لا لا لا لا لا لا لا بالراحة عليا عاوزة أتمتع كويس. وبعدين لاقيتها جابته وطلعوا على (/ السرير (/ وهات يا بوس ودعك . وقالت له: وريني حبيبي اللى واحشنى . قال لها : وانتى كمان واحشاه . وكل ده شوفته من مراية التواليت لأنها مسلطة على (/ السرير (/ وقامت تمص له زبه وهو يمص بزازها ويلحس كسها ويقول لها : أيوه كده يا علقة مصى أوى يا شرموطة . وهيا تقول له : باموت فى زوبرك الطعم ده اللى بيكيفنى . قال لها : وجوزك مبيكيفكيش ؟ . قالت له: لا أصله ما بيحبش المص واللحس . وبعدين قلبها وقال لها : وريني طيزك اللى بتولعنى يا متناكة . وهيا تقول له : أيوه طيزى هتتهبل على زبك . وقام قعد يمص طيزها وهيا تمص زبه وخرم طيزه 69 وكان منظر رهيب وكل ده مش عارف أعمل إيه أطلع أقتلهم ولا أستنى أشوف آخرتها إيه صدمة عمرى مراتى (/ المحترمة شرموطة وبتتناك على فراش الزوجية على سريري .
المهم سخنت معاهم بس خفت يطلع منى صوت وقام قال لها : افشخى يا كس أمك هاقطع لك كسك. قالت له: أنا شرموطتك ومنيوكتك نيك أوى نيك جامد . وقام مدخل زبه فى كسها وهات يا نيك وبعدين الظاهر تعب نام على ظهره وهيا قامت قعدت على زبه وهات يا تنطيط على زبه أوضاع وحاجات أول مرة أشوف مراتى (/ تعملها.
وكانت بترفض كل ده معايا . وشوية وراح منيمها على ضهرها وهوه فوقيها ورجع ينيك وقال لها : هانزل أنزل فين ؟ . قالت له : زي كل مرة يا واد فى كسيييييييييي جوه دايما تسألنى السؤال ده كل مرة ودايما تسمع نفس الإجابة .. أنا عاملة حسابى باخد موانع قال لها : معلش بس بحب أسمعها منك . وطبعا كل ده معلومات جديدة عليا وبعدين ناموا وسكت الكلام شوية وخمس دقائق لاقيتها قامت تلحس فى صدره وتلعب فى زبه قام قال لها : لأ مصك النهارده مش عاجبنى . قالت له : طيب هاولعك.
قامت فشخت طيزه وقعدت تدخل لسانها وصباعها فى طيزه وهوه يقول لها : تصدقى إنى هاخليك تتجننى من كسك . وهيا تقول له : ده أنا اللى هانيكك يا متناك. وهو يتهبل أكتر ويلحس خرم طيزها وكسها وقام هايج عليها وهيا فنست وفشخت الفلقتين وقالت له: كسى تحت أمرك . قال لها : عايز أنيكك من طيزك .. قالت له : لا باحبه ولا باحب اللى يطلبه منى و لا باحب اللى بيكتبوا عنه قصص ولا اللى بيعملوا الأفلام عنه .. كل الأفلام دلوقتى طيز طيز إيه القرف ده أمال الإكساس معمولة ليه يا بهايم إيه كسي مش مكفيك ولا مش مشبعك .. دايما تسألنى السؤال ده ودايما تسمع منى نفس الإجابة .. قال لها : معلش بس باحب أسمعك تكرري الإجابة لأنها بتهيجنى موت .. وما كانتش مفاجأة لأنها عمرها ما سمحت لى إنى أنيكها من طيزها. وقال لها هو العرص ما بينيكش مرتين ورا بعض كمان ؟ . وهيا تقول له : بلاش السيرة دى أنا جاية أتمتع نيك أوى . وقعد ينيك فى كسها تانى وبعدين نزل فى كسها وهيا نامت جنبه .
وهوه نام وفجأة رن موبايلها قالت له : قوم يللا البس الساعة بقت واحدة يللا لو حد قابلك فى الشارع أو البيت انتا الكهربائى أوكيه . قال لها : ماشى . وبعد شوية بوس قام نزل وهيا ريحت 5 دقائق وبعدين لاقيتها دخلت الحمام تغسل شرمطتها لاقيت نفسي زى المجنون قمت وبدون أى مقدمات لبست هدوم الخروج وفتحت الباب وقفلته زى ما أكون جاى من بره لاقيتها فتحت باب الحمام وقالت : مين ؟. قلت لها : أنا يا عمرى . قالت لى: أهلا تعالى ادعك لى ضهرى . استغربت أدعك إيه ؟ جسمك اللى اتقطع نيك ؟!
المهم قلعت ودخلت لاقيت نفسي هايج موووووووووووت وهيا زى ما يكون بتكفر عن ذنبها قعدت تلعب وتهيجنى قمت نايكها نيكة عمرها ما حصلت ونزلت 3 مرات جوه كسها فى الحمام وكنت حاسس إنى بانتقم منها وهيا كانت متمتعة أوى بالرغم من إنها لسه متناكة من زوبر تانى بس مش عارف ليه كانت هايجة كده وبعدها خرجنا ونكتها تانى فى الليلة دى مرتين .
وبعد كده أصبحت بانيكها بشكل رهيب أكتر من مرتين فى الأسبوع وكنت متردد مش عارف أصارحها ولا أراقبها ولا أطلقها ولا أكمل متعة معها وأنا (/ عارف إنها شرموطة . لكن مزاجى وحبى لها ومعرفتى إنى كمان باخونها مع طوب الأرض خلانى أستقر على تكملة المتعة معاها .. بقى جوازنا مفتوح وعملنا كمان تبادل زوجات مع أصحابى وصاحباتها ومعارفنا إنما إيه كان روعة .. وجربنا متع ما حدش يتصورها .