دخول

عرض كامل الموضوع : قصتي و كيف فتحني المدير


toni1
02-25-2016, 05:11 PM
هذه قصتي و كيف فض بكارتي المدير و ناكني و مع مرور الوقت صرت احب الزب و لا اصبر على النيك الى درجة لا يمر يوم دون ان استقب زبه في كسي و اجعله يذوبني في الجنس . اسمي هالة و عمري 20 سنة اشتغل مراقبة أطفال في مدرسة بعد توقفي عن الدراسة و قصتي حدثت من 4 سنوات كنت فيها طالبة في المتوسطة في السنة الثالثة . كنت شقية مثل باقي زميلاتي لكن حياتي العائلية كانت صعبة جدا جدا ، فابي عصبي و يده و الكف و من كثرة ما ذقنا منه من أنواع العذاب أصبحنا نخافه أكثر من الموت نفسه و الجميع يعرف عصبيته و مزاجه المتقلب في البلدة و يتحاشاه و هو يضرب أمي بسبب و بدون سبب خاصة لما يشرب الخمر . كنت اتفشش و اروح عن نفسي في المدرسة لأنسى همومي المنزلية و غطرسة ابي المتسلط . و مع احد صديقاتي كنا نتغيب عن بعض الحصص و نذهب نتمشى في البلدة لأنها دائرة كبيرة و يمكن التخفي فيها بسهولة و لما تقع لي مشكلة أخبر امي و هي تتكفل بالأمر .

ظليت على هذه العادة مدة من الزمن حتى يوم حدوث قصتي هذه حيت علم المدير بتغيبي المستمر عن الحصص و ترقب اليوم الذي أتغيب فيه و لما دخلت الصبح للقسم طلبني للمكتب و هناك اخبرني بالسبب و كان يعلم خوفي من ابي كثيرا و اني افضل الموت على ان يعلم بالأمر و لما قلت له ان امي ستتكفل بالأمر رفض و هددني بإخبار أبي فكدت يغمى علي من الخوف لكنه سامحني هذه المرة لأنه كانت له صداقة مع ابي و كانوا زملاء دراسة كما قال . لكني لم أرتدع و تماديت في التغيب لما عرفت أنه صديق ابي و لا يمكن أن يسبب لي المشاكل مما زاد من طيشي و في احد الأيام طلبني للمكتب ثانية بعد ما رأى اسمي ظمن الغيابات و عنفني كثيرا و كانت المتوسطة شبه فارغة لأنه يوم ثلاثاء لا حصص فيه مساءا إلا لطلاب الإستدراكات و كنت منهم لعدم اجتهادي و كنت اهرب من المنزل عمدا و أفضل الاستدراك على البقاء في البيت . لكن هذه المرة تغيرت لهجة المدير معي و ايقنت أنه سيخبر ابي لا محالة و ايقنت بالموت البطيئ و العذاب الشاق الذي ساناله لو عرف قصتي ؟ ترجيت المدير و بكيت بكاءا شديدا و وعدته و حلفت و اقسمت لكن عبث لا حياة لمن تنادي و كأنه يخطط لشيئ ما ! او يريد شيئا ما و كنت مستعدة لإعطاه ما يريد الحقيقة خوفا من ابي و اتقاء شره .

بعد ما اكثرت من البكاء عانقني بعدما ما رايته اغلق باب المكتب بالمفتاح و بدأ يتلمس جسدي الطري المتفجر و يتفحص كل شيء فيه بحجة انه يواسيني و خاصة صدري و بزازي المتفجرتان . ثم عاد لمكره و قال لي لابد من اخبار أبيك . ترجيته أن افعل ما يريد بعقل بريئ لفتاة مراهقة لا تعرف شيئا و لثقتها في مديرها و صديق أبيها . لاحظت التردد في عينيه ثم عانقني مرة ثانية لكن هذه المرة قبلني من خدي ثم من فمي فأزحت فمي قليلا لكنه قال لي إما القبل و إما اخبار ابيك عليك الإختيار يا رنيم ؟ من خوفي و براءتي فضلت القبل في الفم على العذاب الشديد . هنا انهمرت علي القبل من كل حدب و صوب و بدأ يمص شفتاي و هو يلهث و يتنهد و انا لا اعي شيئا لكن الخوف دفعني ، ثم بدا يتحسس جسدي من كل مكان خاصة بزازي و يدخل يده تحت القميص و يتلمسهما من فوق السوتيان الصغير لكن صدري كان مفعما و بارزا و جسدي لا يبوح عن عمري الحقيقي . ما كنت اشعر بشيء إلا مجرد مضايقات فقط و قلت في نفسي لا أعود بعدها للمشاكل ابدا بمجرد ما انتهي من المدير الخبيث . بعد ما هاجت نفسه و لم يستطع تمالك شهوته بدا يتلمسني بين فخذاي و يمسكني من الخلف من قلقاتي و يعصرهما ثم يضع يده بين فخذاي فوق الكيلوت و يحك بلطف و انا خائفة لكن لا مفر إما الرضوخ أو غذاب لا يطاق و كما قلت لكم الموت أهون علي من عذاب أبي. التصق بي من الخلف و هو بقبل رقبتي و يعصر بزازي و أحسست بشيء كبير يلكزني من الخلف كأنه عصا لكنه كان زبه المنتصب الكبير . انتقل الى نزع ثيابي و انا خائفة لكنه طمأنني بان المتوسطة فارغة و المكتب مغلق جيدا و ما يريده هو بعض المداعبة فقط لا غير .

استسلمت له و تركته يفعل ما يريد بجسدي حتى جردني من ملابسي سوي المأزر الوردي الذي كان يرفعه و يتلذذ يجسدي كما يشاء و هو نزع بنطلونه و بقي في الكالسون فقط و كان شكل زبه مخيفا مثل الخيمة فاخرجه من جنب الكلسون و لم ينزل الكلسون و هنا اندهشت لما رأيت ! عضو كبير مخيف و قلت في نفسي يا ويلي هذا ما يقولون عنه الزب ياله من شيئ مخيف لكن منظره في قرارة نفسي شهي لا ادري ما الذي أعجبني فيه لكن الصراحة كان مغري و مخيف في وقت واحد ، ممكن غريزة المرأة تحرك في نفسي فقط هههه . طلب مني أن امص زبه بعض الشيء و هو يلعب ببزازي ، لم أستطع ادخال زبه في فمي فقمت بلحسه من الخارج بلساني و مع الوقت دخل زبه في فمي و كان رأس الزب كبيرا جدا كاد يخنقني . لما استسلمت له و عرف اني ملكه اليوم بطحني و نيمني على صدري على المكتب و رجلي في الأرض و رفع المأزر و نزع كيلوتي فبان له كسي الخالي من الشعر و الصغير الوردي و هو يلهث و يلمسه بيده و يحكه بلطف و يلمس زنبوري باصبعه يريد اثارتي لكني كنت اريد الخلاص فقط و ما عدت اشعر بما يفعل بي المهم الخلاص منه و من أبي .

/>

الشاب خالد
02-25-2016, 06:13 PM
روعه ويارتني كنت مديرك

شاطى العطش
02-25-2016, 11:25 PM
/>



سوء فهم قصة حلقة 2 سكسية مصورةقصص نيك سحاق نسوانجي سوالب كبار السن القاهاهقحبة عراقية تقولة ابوس يدكقصص حنة نسونجي إرشيفنيك ابواس سكس رجال مع خيولقصص سكس ذل تحت الأقدامMom's Help Crazy Dad 3d مترجم بالعربيةقصص غاوي نيك طويله site:landsmb.ruقصص سكس محارم مصوره ولد وامه اخته تشوفوا/archive/index.php/t-211908.htmlقصص نيك خالات مصوره كل الاوضاعصكس 6قص/showthread.php?t=338023سكس سكس العرسة الخينات طيز/archive/index.php/f-9-p-326.htmlقصص نيك بنات صنعاء.مخزناتمقطع سكس اجنبي ٢١٦ قصة محارم جديده الست تفاحهقصص جنس في الساقيةقصص سكس نيك حراس زوجات مسؤولين كبار متسلسله سعودي جدكيف شعور الست وهي تنتاك من زب غير زوجها فضفضة ستاتالست العجوزقصص سكس متسلسلهقصص نيك فى يوم العيدxnxxينيكها وهي عاملة مش واحدة بالاهاقصص سكس حقيقة مصوريbig bbw sex صورنسوانجي قصة نيك سالب ليبيقصص سكس خنت زوجي ولواطقصص نيكني حبلني اشتمني شرموطة /archive/index.php/t-37781.htmlتنزيل افلام سكس شيمل السوداءقصص سكس ناكني اخو زوجي بعدما راني انتاكقصص سحاق المحترفيننيك حمايا وحماتيقصص سكس نيك صنعانيهXNXX قصص عرب "ميلف" ""حفلة نساء وابن نيكقصص سكس ازواج وزوجات الارشيف/archive/index.php/t-508770.htmlقصص محارم تهيججوزي بدو فوت اصبعتي بطزوسكس قصص رجل مع رجل اعترف قصص جنس المعلم سمير ينيك جارتهقصص نيك شيميل مصريقصص نيك ارامل اتناكن نيك محارمصورطياظ سومهقصص قحاب منيوكات خلفيقصص سكس ام فكوهسكس نيك طيزي المربرب والنيك الصخن قصهقصص سكس مثيرة مع مرت عمهقصة سكس مع مرات ابن خالتوسيلفي اطيازقصص اربعيني يلحس فتحت سالبقصص نيك لواط مصوره منتدي نسوانجيsite:landsmb.ru متسلسلة سبب فجر العيلةحكايات نيك انا و مشيرهقصص وروايات جسية المحرومات زوجات المغتربينقصص سكس شاذ ينتاك امام زوجتهسكس.استرجاعيدعك زبه بكسهاقصص جنس يمنيه عمتي ام زوجتيعرض شرموطه دانا/archive/index.php/t-387374.html/archive/index.php/t-403463.htmlارجوك ياحبيبي يابابا دخله في طيزي قصص ساخنهطريه ملبن موزه/archive/index.php/t-117764.htmlصور اكساس ناعمهقصص سكس مصري ريهام وأخوها/archive/index.php/t-378689.html