شاطى العطش
02-17-2016, 08:04 PM
اهداء خاص الى
JaGUaR
أثناء عطلة الصيف وفي زيارة إحدى عائلتي المقيمة بالخارج كانت لي الفرصة بالتعرف على أفراد عائلة عمي المقيمين بهولاندا وبالأخص على أولاده بحيث تعرفت على أشرف وفردوس...فبمجرد ما إلتقينا إستقبلني الصبيان بفرح وحب وشوق وخاصة أشرف اللذي يبلغ عمره 15سنة ويمتاز بحيوية وجمال وبراءة....لقد إستهواني هذا الطفل الرائع بمرحه وجرأته وعدم خجله فقد تمسك بي وبدا يلح على مرافقتي ولا يريد مفارقتي مثله مثل أخته فردوس ذات 14سنة...لقد تعودت على الحديث مع الطفلين وبدأت اشعر بانجذاب تجاههما بحيث بدأت أتلذذ بالنظر إليهما وهما يلعبان أمامي بحيوية ونشاط حتى بدأت أشتهي رؤية جسديهما الطريين الممتلئين وبالأخص فردوس الناعمة بجسدها الممتلئ الناعم.....لقد تعودت على التلذذ بالنظر إلى فخذيها الممتلئين ونهديها الصغيرين وشفتيها الكرزيتين ....كنت أشتهيها كلما لامستني وجلست بجانبي وهي في لباس صيفي يبرز مفاتن جسدها الناعم أما أشرف فجسده الذكوري الناعم الممتلئ بدأ يثير في نفسي رغبة لملامسته ومداعبته؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أول خطوة للتذوق:
-ذات مساء كنت في بيت عمي جالسا في الصالون أتفرج على التلفاز وكان الجو حارا والبيت خال من أفراد الأسرة ...وفجأة دخلت فردوس في لباس صيفي يبرز مفاتنها وتقدمت تجاهي وقامت بتقبيلي قائلة:مرحبا بك يا عمي...أنا هنا في البيت وحدي أبي وأمي ذهبا إلى البادية لرؤية جدتي....جلست بجانبي بجسمها الممتلئ المثير بدأت أشتهيها وأعشقها شعرت بقضيبي يتمدد تحت ملابسي الداخلية قلت لفردوس : إعطيني كأس عصير من الثلاجة قالت: نعم عمي...ثم وقفت وأنا أنظر إلى طيزها الممتلئة المثيرة....أعطتني فردوس كأس العصير وجلست بجانبي....كنت أستمتع بالنظر إليها وإلى أفخاذها الناعمين قلت لها أنا أشعر بالحرارة هل تسمحين بأن أجلس معك بالشورط فقط؟؟؟قالت مبتسمة لا لا ليس هناك مشكل فحتى أنا معك بشورط فقط .....إشتهيتها أكثر وقمت بإزالت سروالي الرياضي وبقيت في شورط قصير يبرز جسدي.......كانت فردوس بجانبي مرحة نشطة...وطيزها الممتلئ يترنح أمامي....شعرت بالرغبة في ملامستها ....قمت بتغيير قناة التلفاز نحو قناة فيها مشاهد إيروتيكية ...كان هناك مشهد لشاب يقبل فتاة...تظاهرت بمحاولة تغيير القناة ......لكن الصغيرة قالت مبتسمة: ...كم أنت خجول يا عمي...دعنا نتفرج فأنا أحب مثل هذه المناظر.....رباه.. ..بدأت أشتهيها أكثر ....وربما هي بنفسها تشعر برغبة ما....جلست بجانبي وهي تنظر إلي.....بخفة لامست يدها...وهي لم تسحبه...قلت لها....:هل تشعرين بالحرارة يا صغيرتي ؟أجا بت بخفة....نعم...نعم الجو حار وجميل ...أنظر جسدي يسيل عرقا...أنظر إلى صدري كم هو مبلل بالعرق.....رأيت صدرها وبشرتها الناعمة البيضاء ...واشتهيت أن أرى نهديها الصغيرين...قلت لها محاولا: فردوس إخلعي قميصك إذا أضرتك الحرارة...قالت مرحة...نعم...نعم.. .أزله لي من فضلك.....شعرت بشهوة جنونية تجتاحني ولمست قميصها وأزلته بهدوء وأنا أستمتع بملامسة جسدها ورؤية نهديها الصغيرتين البارزتين....لامست ها....رباه...ما أنعمها....وبدون شعور إقتربت منها أكثر...وبدأت أداعب جلدها ...بلذة قمت بتقبيلها من وجنتيها...قالت الصغيرة بلذة...قبلني ياعمي من بزي أرجوك...أرجوك...بش بق ولذة بدأت بتقبيل بزازها الحلويين...كم هي حلوة خوخية المذاق....بحنان عريت صدرها كاملا...وقبلتها من فمها بحرارة....قالت بلذةbon bon contiues je t....إستمريت في تقبيلها وهي تتلذذ بشبق...لامستها من فخذيها الناعمين...إقتربت أكثر بلهفة وهي تقول: تحت تحت أرجوك...تقصد كسها...لامست كسها بحنان....رباه...كم هو ناعم....بحنان أزلت سليبها الرقيق...وبفمي مصصت ولحست كسها الحلو...إستسلمت الصغيرة بلذة...وشبق....ثم شعرت بزبي يتمدد أزلت سليبي ووضعت قضيبي على فخذها....ثم قلت لها صغيرتي أشتهيك...مصيه....مصيه...بفمك....شعر ت بشفتيها الصغيرتين تداعب زبي .....حلو....حلو.....قالت: أرجوك...في كسي في كسي ....وضعت زبي على كسها بدأت ألامسها بطريقة سطحية....وهي...تتلذذ.....شهية هذه الصغيرة...الناعمة. ...أدخله...أدخله.. ..قلت لها بحنان...فردوس...لا ..لا...هل أنت حمقاء...لايمكن هذا فأنت عذراء....في تلك اللحضة فكرت في طيزها ...وعلى فتحت طيزها وضعت زبي...ولامستها.. .كانت الصغيرة تتلذذ....bob bob bon bon.شعرت بطيزها تنفتح....وتتمدد... راس زبي تدخل....واو...واو. ...إنها تحتمله بلذة....وهي تقول:Aller encul moi en plein cul…bon bon دفعت بزبي في طيزها الناعمة حتى النهاية....إنها تتناك بتلذذ وتجربة....شعرت برغبة في القذف...واو واو منيي يملأ طيزها....وطيزها تتوسع تتوسع أنيكها بقسوة وهي تتلذذ....قالت بشبق :من فضلك:أريده في فمي.....وضعت زبي السائل بمنيي في فمها وفردوس تمصه بلذة قالت مبتسمة: في طيزي من فضلك قلت: إجلسي على زبي....مددته فجلست عليه بلذة واو واو...يتوغل زبي في بطنها...وهي تتلذذ...شعرت بمنيي يملأ أمعاءها الغليضة وهي تتلذذ....أخرجت زبي ومصصت طيزها بلساني ما أحلاه..ما أجمل هذه الصغيرة المحترفة....قلت لها مبتسما:فردوس هل فعلت هذا مع أحد قالت دائما مع أستاذي في هولاندا ومعك اليوم ياعمي؟؟ Est ce je-te plais قلت نعم جدا جدا صغيرتي...وبعد هذه اللحظات اللذيذة الشهية قامت الصغيرة ودخلت للدوش لقد كانت بمذاق فرولة شهية... .رائحة جسدها وعرقها.…يستهويني وبدون شعور تبعت الصغيرة إلى الدوش وقلت لها إفتحي الباب يافردوس....قالت نعم عمي أدخل...كانت عارية كلها تحت الماء وطيزها تترنح....أقمت زبي بفحولة وشهوة ومن ورائها وقفت وراء طيزها المفتوح والساخن دفعت بزبي حتى تنفست طيزها...وتنهدت الصغيرة بكل قواي أجلستها على زبي...وبدأت بنيكها بقوة وبسرعة وطيزها تنفتح...تنفتح حتى لم تستطع الصغيرة إمساك غائطها....سال علي غائطها لكنها كانت حلوة شهية شعرت بالقذف وفي عمق أمعائها أفرغت منيي...حتى سال من طيزها وهي تعانقني. تعانقني وأنا أقبلها بشهوة وحرارة.وشبق صاحت الصغيرة بلذة: أرجوك عمي...في طيزي...نكني تاني من طيزي...بسبب تغوطها وضعت عازلا طبيا وبقوة أدخلت زبي في طيزها المفتوحة فانزلق في بطنها حتى النهاية وضعت فمي في فمها وأنا أنيكها....فردوس تستمتع بشهوة وتصيح:حلو.....حلو. ....مزيدا...مزيدا. ...أزلت العازل الطبي وأفرغت منيي في فمها ثم قبلتها وداعبت بزازها الجميلة وحلماتها الورديه ... قالت الصغيرة : شكرا عمي وإلى مرة أخرى.أنت رائع...أنا لك كلما أردت....الرجاء أن يبقى السكس سرا بيننا..
JaGUaR
أثناء عطلة الصيف وفي زيارة إحدى عائلتي المقيمة بالخارج كانت لي الفرصة بالتعرف على أفراد عائلة عمي المقيمين بهولاندا وبالأخص على أولاده بحيث تعرفت على أشرف وفردوس...فبمجرد ما إلتقينا إستقبلني الصبيان بفرح وحب وشوق وخاصة أشرف اللذي يبلغ عمره 15سنة ويمتاز بحيوية وجمال وبراءة....لقد إستهواني هذا الطفل الرائع بمرحه وجرأته وعدم خجله فقد تمسك بي وبدا يلح على مرافقتي ولا يريد مفارقتي مثله مثل أخته فردوس ذات 14سنة...لقد تعودت على الحديث مع الطفلين وبدأت اشعر بانجذاب تجاههما بحيث بدأت أتلذذ بالنظر إليهما وهما يلعبان أمامي بحيوية ونشاط حتى بدأت أشتهي رؤية جسديهما الطريين الممتلئين وبالأخص فردوس الناعمة بجسدها الممتلئ الناعم.....لقد تعودت على التلذذ بالنظر إلى فخذيها الممتلئين ونهديها الصغيرين وشفتيها الكرزيتين ....كنت أشتهيها كلما لامستني وجلست بجانبي وهي في لباس صيفي يبرز مفاتن جسدها الناعم أما أشرف فجسده الذكوري الناعم الممتلئ بدأ يثير في نفسي رغبة لملامسته ومداعبته؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أول خطوة للتذوق:
-ذات مساء كنت في بيت عمي جالسا في الصالون أتفرج على التلفاز وكان الجو حارا والبيت خال من أفراد الأسرة ...وفجأة دخلت فردوس في لباس صيفي يبرز مفاتنها وتقدمت تجاهي وقامت بتقبيلي قائلة:مرحبا بك يا عمي...أنا هنا في البيت وحدي أبي وأمي ذهبا إلى البادية لرؤية جدتي....جلست بجانبي بجسمها الممتلئ المثير بدأت أشتهيها وأعشقها شعرت بقضيبي يتمدد تحت ملابسي الداخلية قلت لفردوس : إعطيني كأس عصير من الثلاجة قالت: نعم عمي...ثم وقفت وأنا أنظر إلى طيزها الممتلئة المثيرة....أعطتني فردوس كأس العصير وجلست بجانبي....كنت أستمتع بالنظر إليها وإلى أفخاذها الناعمين قلت لها أنا أشعر بالحرارة هل تسمحين بأن أجلس معك بالشورط فقط؟؟؟قالت مبتسمة لا لا ليس هناك مشكل فحتى أنا معك بشورط فقط .....إشتهيتها أكثر وقمت بإزالت سروالي الرياضي وبقيت في شورط قصير يبرز جسدي.......كانت فردوس بجانبي مرحة نشطة...وطيزها الممتلئ يترنح أمامي....شعرت بالرغبة في ملامستها ....قمت بتغيير قناة التلفاز نحو قناة فيها مشاهد إيروتيكية ...كان هناك مشهد لشاب يقبل فتاة...تظاهرت بمحاولة تغيير القناة ......لكن الصغيرة قالت مبتسمة: ...كم أنت خجول يا عمي...دعنا نتفرج فأنا أحب مثل هذه المناظر.....رباه.. ..بدأت أشتهيها أكثر ....وربما هي بنفسها تشعر برغبة ما....جلست بجانبي وهي تنظر إلي.....بخفة لامست يدها...وهي لم تسحبه...قلت لها....:هل تشعرين بالحرارة يا صغيرتي ؟أجا بت بخفة....نعم...نعم الجو حار وجميل ...أنظر جسدي يسيل عرقا...أنظر إلى صدري كم هو مبلل بالعرق.....رأيت صدرها وبشرتها الناعمة البيضاء ...واشتهيت أن أرى نهديها الصغيرين...قلت لها محاولا: فردوس إخلعي قميصك إذا أضرتك الحرارة...قالت مرحة...نعم...نعم.. .أزله لي من فضلك.....شعرت بشهوة جنونية تجتاحني ولمست قميصها وأزلته بهدوء وأنا أستمتع بملامسة جسدها ورؤية نهديها الصغيرتين البارزتين....لامست ها....رباه...ما أنعمها....وبدون شعور إقتربت منها أكثر...وبدأت أداعب جلدها ...بلذة قمت بتقبيلها من وجنتيها...قالت الصغيرة بلذة...قبلني ياعمي من بزي أرجوك...أرجوك...بش بق ولذة بدأت بتقبيل بزازها الحلويين...كم هي حلوة خوخية المذاق....بحنان عريت صدرها كاملا...وقبلتها من فمها بحرارة....قالت بلذةbon bon contiues je t....إستمريت في تقبيلها وهي تتلذذ بشبق...لامستها من فخذيها الناعمين...إقتربت أكثر بلهفة وهي تقول: تحت تحت أرجوك...تقصد كسها...لامست كسها بحنان....رباه...كم هو ناعم....بحنان أزلت سليبها الرقيق...وبفمي مصصت ولحست كسها الحلو...إستسلمت الصغيرة بلذة...وشبق....ثم شعرت بزبي يتمدد أزلت سليبي ووضعت قضيبي على فخذها....ثم قلت لها صغيرتي أشتهيك...مصيه....مصيه...بفمك....شعر ت بشفتيها الصغيرتين تداعب زبي .....حلو....حلو.....قالت: أرجوك...في كسي في كسي ....وضعت زبي على كسها بدأت ألامسها بطريقة سطحية....وهي...تتلذذ.....شهية هذه الصغيرة...الناعمة. ...أدخله...أدخله.. ..قلت لها بحنان...فردوس...لا ..لا...هل أنت حمقاء...لايمكن هذا فأنت عذراء....في تلك اللحضة فكرت في طيزها ...وعلى فتحت طيزها وضعت زبي...ولامستها.. .كانت الصغيرة تتلذذ....bob bob bon bon.شعرت بطيزها تنفتح....وتتمدد... راس زبي تدخل....واو...واو. ...إنها تحتمله بلذة....وهي تقول:Aller encul moi en plein cul…bon bon دفعت بزبي في طيزها الناعمة حتى النهاية....إنها تتناك بتلذذ وتجربة....شعرت برغبة في القذف...واو واو منيي يملأ طيزها....وطيزها تتوسع تتوسع أنيكها بقسوة وهي تتلذذ....قالت بشبق :من فضلك:أريده في فمي.....وضعت زبي السائل بمنيي في فمها وفردوس تمصه بلذة قالت مبتسمة: في طيزي من فضلك قلت: إجلسي على زبي....مددته فجلست عليه بلذة واو واو...يتوغل زبي في بطنها...وهي تتلذذ...شعرت بمنيي يملأ أمعاءها الغليضة وهي تتلذذ....أخرجت زبي ومصصت طيزها بلساني ما أحلاه..ما أجمل هذه الصغيرة المحترفة....قلت لها مبتسما:فردوس هل فعلت هذا مع أحد قالت دائما مع أستاذي في هولاندا ومعك اليوم ياعمي؟؟ Est ce je-te plais قلت نعم جدا جدا صغيرتي...وبعد هذه اللحظات اللذيذة الشهية قامت الصغيرة ودخلت للدوش لقد كانت بمذاق فرولة شهية... .رائحة جسدها وعرقها.…يستهويني وبدون شعور تبعت الصغيرة إلى الدوش وقلت لها إفتحي الباب يافردوس....قالت نعم عمي أدخل...كانت عارية كلها تحت الماء وطيزها تترنح....أقمت زبي بفحولة وشهوة ومن ورائها وقفت وراء طيزها المفتوح والساخن دفعت بزبي حتى تنفست طيزها...وتنهدت الصغيرة بكل قواي أجلستها على زبي...وبدأت بنيكها بقوة وبسرعة وطيزها تنفتح...تنفتح حتى لم تستطع الصغيرة إمساك غائطها....سال علي غائطها لكنها كانت حلوة شهية شعرت بالقذف وفي عمق أمعائها أفرغت منيي...حتى سال من طيزها وهي تعانقني. تعانقني وأنا أقبلها بشهوة وحرارة.وشبق صاحت الصغيرة بلذة: أرجوك عمي...في طيزي...نكني تاني من طيزي...بسبب تغوطها وضعت عازلا طبيا وبقوة أدخلت زبي في طيزها المفتوحة فانزلق في بطنها حتى النهاية وضعت فمي في فمها وأنا أنيكها....فردوس تستمتع بشهوة وتصيح:حلو.....حلو. ....مزيدا...مزيدا. ...أزلت العازل الطبي وأفرغت منيي في فمها ثم قبلتها وداعبت بزازها الجميلة وحلماتها الورديه ... قالت الصغيرة : شكرا عمي وإلى مرة أخرى.أنت رائع...أنا لك كلما أردت....الرجاء أن يبقى السكس سرا بيننا..