Le_Roi
02-02-2016, 04:23 PM
أنا عمري ما فكرت أكتب حاجة بس بجد حبيت انكوا تشاركوني , أولا راجل تعديت الاربعين من عمري متزوج و في احدي ايام الصيف الماضي تعرفت على سيدة في اواخر الاربعين مطلقة قصيرة صغيرة الحجم و تعمل في إحدى الهيئات , تكلمنا كثير فانا حياتي الزوجية كانت رتيبة ممله
و هي كانت وحيدة و بعدها تقابلنا اكثر من مرة و لم يحدث شى بينا و لكنا في إحدى المرات و عندما ركبت سيارتي كالمعتاد شميت رائحة البرفان بتاعها و كان يجنن ...... حرك بداخلي هذا الشعور الغريب اتجاها و انطلقت بالسيارة و لكن وجدت نفسي على الطريق الصحراوي في اتجاه الساحل
و هي لم تمانع في الفكرة بل اعجبتها و طوال الطريق كانت لغة العيون ثم التلامس و شعرت بسخونة انفاسها و ضربات قلبها تزداد و عندماوصلنا الساحل الشمالي و دخلنا الشاليه و كان عالبحر مباشرة و جدتها بين احضاني و هي تقول ان بقلها كتيير محستش بالراحة و الهدوء ده .
و عندما نظرت اليها و جدتها مبتسمة و كانها تقول مرحبا بك ..... لم اتردد لحظة فكانت اول بوسه بيننا ...... كانت تمتص شفاتي بجنون و شراهة و امتدت يدي تحت البلوزة لتعصر هذا البز الطري الناعم و هي مغمضة العين و بدون تردد رفعت البلوزة لاجد أجمل بز و حلمة نافرة و سالتها ......اخر مرة حد باس الحلمة دي و ردت بتنهيده من زمـــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــان رحت بيسها و ماصص الحلمة كانت جبارة و اليد التانية ما بين فخذيها تتحسس فرحت افتح زرار البنطلون و دخلت يدي لكسها و كان غارقا فانزلت البنطلون و رحت اشم رحيق الكس و الحس بلساني و هي تزداد جنون و فجاءة اخرجت هي زبي
و راحت تمصة بجنون و شهوه لم اري مثيلها فزدت انا من لحس كسها و و هي تتاوه ثم خلعنا ملابسنا و نامت هي فاتحة رجليها منتظرة زبي يدخل و يطفي نار كسها و لم اتاخر فادخلته براحة ثم اذدت عنفا و هي تقول نيكني اكثر ده انا بقالي كتير عطشانة ...... نيك افشخ كمان و انا اكثر عنفا و اضربها على جسمها
و هي تقول كمان اضرب و انا اهيج اكتر و اشتمها و هي تنزل مرة و اتنين و انا مستمر ...... ثم اخرجت زبي و قلبتها و قلتلها عمرك اتنكتي في طيزك ........قالت لا ... حلو علشان اكون اول واحد .... ردت أعمل اللي انت عاوزه ... رحت داهن خرم طيزها بدهان و دخلت اول اصبع و هي تتاوه ثم تاني اصبع ثم ادخلت راس زبي
فصرخت و قالت مش قادرة طلعوا ... انا دخلت كمان و هي تصوت و سكنت لمدة قليلة حتى تتعود عليه ....... وذدادت حركتي رحت دافسه كله و هي زي اللبؤه و ادادت حركتي أكتر و اكتر و هي تتأوه و صبعي في كسها و حسيت اني عاوز انزل ..... جيت اطلع زبي من خرم طيزها قالت نزلهم في طيزي رحت كابب لبني في طيزها
و نمنا عريانين شويه بعدين اخدنا شاور و لبسنا و رجعنا على ان نكرر هذا الجنون مره اخرى
يا ريت تكون عجبتكم .........
و هي كانت وحيدة و بعدها تقابلنا اكثر من مرة و لم يحدث شى بينا و لكنا في إحدى المرات و عندما ركبت سيارتي كالمعتاد شميت رائحة البرفان بتاعها و كان يجنن ...... حرك بداخلي هذا الشعور الغريب اتجاها و انطلقت بالسيارة و لكن وجدت نفسي على الطريق الصحراوي في اتجاه الساحل
و هي لم تمانع في الفكرة بل اعجبتها و طوال الطريق كانت لغة العيون ثم التلامس و شعرت بسخونة انفاسها و ضربات قلبها تزداد و عندماوصلنا الساحل الشمالي و دخلنا الشاليه و كان عالبحر مباشرة و جدتها بين احضاني و هي تقول ان بقلها كتيير محستش بالراحة و الهدوء ده .
و عندما نظرت اليها و جدتها مبتسمة و كانها تقول مرحبا بك ..... لم اتردد لحظة فكانت اول بوسه بيننا ...... كانت تمتص شفاتي بجنون و شراهة و امتدت يدي تحت البلوزة لتعصر هذا البز الطري الناعم و هي مغمضة العين و بدون تردد رفعت البلوزة لاجد أجمل بز و حلمة نافرة و سالتها ......اخر مرة حد باس الحلمة دي و ردت بتنهيده من زمـــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــان رحت بيسها و ماصص الحلمة كانت جبارة و اليد التانية ما بين فخذيها تتحسس فرحت افتح زرار البنطلون و دخلت يدي لكسها و كان غارقا فانزلت البنطلون و رحت اشم رحيق الكس و الحس بلساني و هي تزداد جنون و فجاءة اخرجت هي زبي
و راحت تمصة بجنون و شهوه لم اري مثيلها فزدت انا من لحس كسها و و هي تتاوه ثم خلعنا ملابسنا و نامت هي فاتحة رجليها منتظرة زبي يدخل و يطفي نار كسها و لم اتاخر فادخلته براحة ثم اذدت عنفا و هي تقول نيكني اكثر ده انا بقالي كتير عطشانة ...... نيك افشخ كمان و انا اكثر عنفا و اضربها على جسمها
و هي تقول كمان اضرب و انا اهيج اكتر و اشتمها و هي تنزل مرة و اتنين و انا مستمر ...... ثم اخرجت زبي و قلبتها و قلتلها عمرك اتنكتي في طيزك ........قالت لا ... حلو علشان اكون اول واحد .... ردت أعمل اللي انت عاوزه ... رحت داهن خرم طيزها بدهان و دخلت اول اصبع و هي تتاوه ثم تاني اصبع ثم ادخلت راس زبي
فصرخت و قالت مش قادرة طلعوا ... انا دخلت كمان و هي تصوت و سكنت لمدة قليلة حتى تتعود عليه ....... وذدادت حركتي رحت دافسه كله و هي زي اللبؤه و ادادت حركتي أكتر و اكتر و هي تتأوه و صبعي في كسها و حسيت اني عاوز انزل ..... جيت اطلع زبي من خرم طيزها قالت نزلهم في طيزي رحت كابب لبني في طيزها
و نمنا عريانين شويه بعدين اخدنا شاور و لبسنا و رجعنا على ان نكرر هذا الجنون مره اخرى
يا ريت تكون عجبتكم .........