dr.khaloda
01-31-2016, 03:29 PM
الجزء الرابع:
اخبرت امي انني سأبات كل ايام الاجازه القليله الباقيه في الاسكندريه عند خالتي هدى لان ليس لي اصدقاء هناك غير ابنها , و قد وافقت ولم تعترض , و تكررت يوميا اجتماعنا نحن الثلاثه في السرير , حتى جاء اليوم الذى اجتمعنا فيه معا كالعاده و لكن يبدو ان زوج خالتي يومها كان مرهقا و كان انتصاب زبره ضعيف رغم انني فعلت كا ما فعله كل مره من قبلات حاره مع خالتي و مص و لحس لبزازها و كسها , و من باب الهزار وقتها وضعت خالتى رأس زبرى على كسها , وكان لذلك اثر السحر على زوجها الذى بدأ يهيج بقوه وينتصب زبره بقوه. ثم قال لى :
- جمال انا عايزك تنيك خالتك ..تماما زى ما شفتنى بعمل فيها ...يالا .
ونظرت انا وخالتى لبعضنا ولانعرف ماذا نقول او نفعل , ولكننى تصرفت بسرعه وقررت استغلال اللحظه و اسرعت ادخل زبرى بأكمله فى كس خالتى, وكان شعور غريب بالدفء والامتلاك يتملكنى وانا فى كس خالتى الساخن يفرق كثيرا عن كس أم ايمن , فلم اعرف لحظتها هل الفرق في الاحساس هو لان لكل امرأه مذاق معين ام لأنني كنت انيك في احدى محارمي و هي خالتي التي تكبر أمي ببضع سنوات.
احتضنتى وقتها خالتى بقوه وبدأت انيكها بقوه مسترجعا خبرتي الكبيره مع أم ايمن و اخذت اتحرك بسرعه فى كسها داخلا خارجا , وكان واضحا جدا تأثير ما افعله على خالتى التي كانت تصرخ وتتلوى فى السرير .
اما زوج خالتي فلقد كان في قمه تهييجه هو الاخر و كان يدعك زبره بيده بقوه , ثم طلب منى ان اخرج من كس خالتي , وفعلت ذلك مرغما لانني كنت متهيج بشده , وسعدت لحظتها جدا لما وجدت خالتى تمسكنى بقوه كأنها لا تريدنى ان اخرج من كسها, ولكن فى النهايه تركتها لزوجها بعد ان جهزتها له وجعلتها فى قمه هيجانها, واكمل هو نيكه فيها لبضعه دقائق حتى اخرج زبره قاذفا لبنه فوق بطنها , ثم نام جانبها يلتقط انفاسه بصعوبه.
والى هنا كنت اظن ان النيك انتهى , ولكن خالتى لم تكن قد شبعت بعد و وجدتها تجذبنى اليها لتدفعنى بين فخذيها مره اخرى وتدخل زبرى بيديها فى كسها, وعلى الفور بدأت النيك بقوه شديده و خالتى تصرخ وتتاوه امامى.
ولقد وصلت انا وخالتى الى نشوتنا الجنسيه فى وقت واحد تقريبا , فلقد احسست بأننى لم اعد استطيع كتمان لبنى داخلى , بدأت اقذف بكل قوتى داخل اعماق كس خالتى التى كانت تنتفض معى فى نفس الوقت. وانتهينا جميعا وخالتى تقول انها تمتعت يومها كما لم تتمتع من سنين,
ومن ذلك اليوم تغير الوضع مع خالتى وزوجها واصبح ابات عندهم يوميا , و يتكرر اللقاء الثلاثي كل يوم , حيث ابدأ انا فى نيك خالتى ثم اتركها له بعد ان يهيج وتهيج هى ايضا , وتطورت الامور اكثر واكثر وجربت عده اوضاع مع خالتى , كما اننى نكتها ايضا فى خرم طيزها وكان هذا ممتعا الى اقصى الحدود . وكان زوج خالتى يهيج اكثر واكثر كلما تعمقت اكثر فى نيك خالتى و يقول ان منظر زوجته وهى تتناك من ابن اختها البالغ من العمر 15 عاما منظرا مهيجا الى اقصى الحدود.
وكانت خالتى تحب ان تأكل فواكه او تشرب عصائر خلال اجتماعنا للنيك ولما كان زوجها يطلب منها ان تكف كانت تضحك وتقول :
- انا لازم اتغذى كويس انا بتناك من رجلين ..مش راجل واحد ..
و الحق يقال كانت خالتى تقوم بنا نحن الاثنان بكفاءه شديده, ولقد صارحتهم انني اعرف من قبل بخصوص ممارستهم للجنس الجماعي و حكيت لهم ما رأيته العام الماضي و قد اعترفا ان هذا حدث بالفعل من قبل كثيرا وهم يمارسون الجنس الجماعي منذ اكثر من عشر سنوات و لكن في السنين الاخيره بعد ان اصبح زوجها عمره اكثر من الخمسين و هي فوق الاربعين , اصبحا يجدا صعوبه في ايجاد من يشاركهم الفراش و كان اللقاء الذي رأيته العام الماضي هو احد اخر هذه اللقاءات الجماعيه و قد تكرر الامر بعدها مره واحده فقط.
وقد اعترفت انا الاخر لهم بخصوص علاقتي بأم ايمن , وقالت خالتي وقتها انها كنات تحس انني فعلا ذو خبره وانها ليست اول امرأه اجامعها في حياتي.
كانت خالتي رغم سنها لا تتعب ولا تمل من الجنس ابدا , وكانت ترغب في تكرار اللقاء الثلاثي كل يوم بل اننا احيانا كنا نتناوب عليها انا و زوجها واحدا تلو الاخر , حتى انه في يوم بدأت انا مع خالتى وقذفت بعد فتره على كسها ثم اكمل زوجها جماعها حتى قذف هو مغرقا بطنها و بزازها ثم اكملت انا مره اخرى وقذفت هذه المره مغرقا وجهها و رقبتها ثم عاد زوجها مره اخرى لينيكها ويقذف على ظهرها , يومها قامت خالتي تستحم و جسمها غارقه فى لبننا تماما و يقطر وانا وزوجها نضحك على منظرها.
و كثيرا ايضا ما اجتمعنا انا وزوجها عليها معا , واحدا زبره فى كسها والاخر زبره فى فمها تمصه له , بل احيانا كنا نجامعها نحن الاثنان معا فى كسها و شرجها معا فى نفس الوقت وكان هذا يمتعها بشده وهى معصوره بيننها نهرس فيها معا , و كنا نستمتع جدا انا وزوجها ايضا بجعلها تجلس بيننا ونقذف على وجهها معا مثل الافلام حتى يصبح وجهها ابيضا ولا تستطيع ان تفتح عينيها.
استمر ذلك الحلم الجميل حتى انتهت الاجازه , و اضطررنا ان نرجع الى القاهره , و كنت احس انني اترك جزء من قلبي و انا اترك الاسكندريه التي بها خالتي التي اصبحت معشوقتي الاولى الان.
في القاهره رجعت مره اخرى الى ام ايمن و التي اصبحت شيئا اصبح ملك لي اطلبها وقتما اريد و كنت احسها تحبني فعلا و ليس مجرد عشيق لها,
مع دخولي الصف الثاني الثانوي, تغيرت مفاهيم كثيره عندي و اصبح لي اصدقاء جدد و معارف اكثر و مع الوقت اكتشفت انني تقريبا الوحيد الذي له تجربه جنسيه في هذا السن الصغير , وطبعا لم اقول لأحد عن علاقتي بأم ايمن او علاقتي بخالتي و كنت اسمع من اصدقائي فقط , وكان اكثرهم تهورا وقتها هم ولد او اثنان مارسا شبه جنس مع سيده عاهره تمارس الجنس مع الطلبه مقابل اي فلوس معهم و لكنهم لم يمارسوا معها اي من فنون الجنس و كانت تتركهم يدخلون زبرهم في كسها لعده دقائق فقط.
كنت اكلم خالتي بأستمرار كلما وجدت وقت يسمح و كانت تقول لي دائما انني اوحشتها و طلبت منها ان تأتي لزيارتنا في القاهره , و قالت انها ستأتي فعلا في اجازه منتصف العام الدارسي لأولادها.
وفعلا اتت خالتي و زوجها و اولادها لزيارتنا في اجازه منتصف العام , وقد بقيت معنا حوالي ثلاثه ايام , وطبعا لم تسمح الظروف نهائيا بمقابله ثلاثيه بينها معنا انا و زوجها, ولكنني تمكنت من مقابلتها وحدنا انا وهي و كانت هذه اول مره انفرد بها وحدنا دون زوجها , وقد مارسنا الجنس انا و هي لمده ساعتين كاملتين قذفت فيهم لبني عده مرات داخل كل فتحات جسمها من فمها و شرجها و حتى داخل كسها و ضحكت وهي تقول لي انها لم تعد تستعمل وسائل منع الحمل منذ فتره و لكن دورتها مازالت مستمره و ربما تحمل مني .
رجعت الحياه لطبيعتها بعد انتهاء الاجازه , و استمريت في لقاءاتي كل فتره مع ام ايمن , حتى تعرفت على ولد في المدرسه يكبرني بعام في الصف الثالث الثانوي يدعي " عادل " و كان ولد صايع فعلا و جسمه رياضي و يعرف الكثير من البنات , وقد اخبرني عادل انه يقيم علاقه جنسيه منتظمه مع عده بنات و قد اثار هذا غيظي فأخبرته بعلاقتي بأم ايمن دون ان اخبره انها زوجه البواب الخاص بعمارتنا , وبعد فتره وجدت عادل يقترح علي ان نتبادل عشيقاتنا وان اتركه يمارس الجنس مع ام ايمن مقابل ان يتركني امارس الجنس مع احدى صديقاته , و ترددت في البدايه خوفا ان تتضايق ام ايمن ثم تذكرت انها كانت تمارس الجنس سابقا بمقابل مادي مع اي احد , فوافقت على طلب عادل و طلبت منه ان تكون الفتاه التي سيعرفني بها فتاه جميله و صغيره .
ترددت كثيرا قبل ان افاتح أم ايمن في الموضوع , و كما توقعت غضبت مني جدا و قالت انها لم تعد تمارس الجنس الا معي منذ تعرفت علي من اكثر من سنه و تساءلت لماذا اريد فتيات اخريات وهل هي لم تعد تعجبني او تكفيني , و حاولت مصالحتها ولكنها كانت متضايقه جدا.
اخبرت امي انني سأبات كل ايام الاجازه القليله الباقيه في الاسكندريه عند خالتي هدى لان ليس لي اصدقاء هناك غير ابنها , و قد وافقت ولم تعترض , و تكررت يوميا اجتماعنا نحن الثلاثه في السرير , حتى جاء اليوم الذى اجتمعنا فيه معا كالعاده و لكن يبدو ان زوج خالتي يومها كان مرهقا و كان انتصاب زبره ضعيف رغم انني فعلت كا ما فعله كل مره من قبلات حاره مع خالتي و مص و لحس لبزازها و كسها , و من باب الهزار وقتها وضعت خالتى رأس زبرى على كسها , وكان لذلك اثر السحر على زوجها الذى بدأ يهيج بقوه وينتصب زبره بقوه. ثم قال لى :
- جمال انا عايزك تنيك خالتك ..تماما زى ما شفتنى بعمل فيها ...يالا .
ونظرت انا وخالتى لبعضنا ولانعرف ماذا نقول او نفعل , ولكننى تصرفت بسرعه وقررت استغلال اللحظه و اسرعت ادخل زبرى بأكمله فى كس خالتى, وكان شعور غريب بالدفء والامتلاك يتملكنى وانا فى كس خالتى الساخن يفرق كثيرا عن كس أم ايمن , فلم اعرف لحظتها هل الفرق في الاحساس هو لان لكل امرأه مذاق معين ام لأنني كنت انيك في احدى محارمي و هي خالتي التي تكبر أمي ببضع سنوات.
احتضنتى وقتها خالتى بقوه وبدأت انيكها بقوه مسترجعا خبرتي الكبيره مع أم ايمن و اخذت اتحرك بسرعه فى كسها داخلا خارجا , وكان واضحا جدا تأثير ما افعله على خالتى التي كانت تصرخ وتتلوى فى السرير .
اما زوج خالتي فلقد كان في قمه تهييجه هو الاخر و كان يدعك زبره بيده بقوه , ثم طلب منى ان اخرج من كس خالتي , وفعلت ذلك مرغما لانني كنت متهيج بشده , وسعدت لحظتها جدا لما وجدت خالتى تمسكنى بقوه كأنها لا تريدنى ان اخرج من كسها, ولكن فى النهايه تركتها لزوجها بعد ان جهزتها له وجعلتها فى قمه هيجانها, واكمل هو نيكه فيها لبضعه دقائق حتى اخرج زبره قاذفا لبنه فوق بطنها , ثم نام جانبها يلتقط انفاسه بصعوبه.
والى هنا كنت اظن ان النيك انتهى , ولكن خالتى لم تكن قد شبعت بعد و وجدتها تجذبنى اليها لتدفعنى بين فخذيها مره اخرى وتدخل زبرى بيديها فى كسها, وعلى الفور بدأت النيك بقوه شديده و خالتى تصرخ وتتاوه امامى.
ولقد وصلت انا وخالتى الى نشوتنا الجنسيه فى وقت واحد تقريبا , فلقد احسست بأننى لم اعد استطيع كتمان لبنى داخلى , بدأت اقذف بكل قوتى داخل اعماق كس خالتى التى كانت تنتفض معى فى نفس الوقت. وانتهينا جميعا وخالتى تقول انها تمتعت يومها كما لم تتمتع من سنين,
ومن ذلك اليوم تغير الوضع مع خالتى وزوجها واصبح ابات عندهم يوميا , و يتكرر اللقاء الثلاثي كل يوم , حيث ابدأ انا فى نيك خالتى ثم اتركها له بعد ان يهيج وتهيج هى ايضا , وتطورت الامور اكثر واكثر وجربت عده اوضاع مع خالتى , كما اننى نكتها ايضا فى خرم طيزها وكان هذا ممتعا الى اقصى الحدود . وكان زوج خالتى يهيج اكثر واكثر كلما تعمقت اكثر فى نيك خالتى و يقول ان منظر زوجته وهى تتناك من ابن اختها البالغ من العمر 15 عاما منظرا مهيجا الى اقصى الحدود.
وكانت خالتى تحب ان تأكل فواكه او تشرب عصائر خلال اجتماعنا للنيك ولما كان زوجها يطلب منها ان تكف كانت تضحك وتقول :
- انا لازم اتغذى كويس انا بتناك من رجلين ..مش راجل واحد ..
و الحق يقال كانت خالتى تقوم بنا نحن الاثنان بكفاءه شديده, ولقد صارحتهم انني اعرف من قبل بخصوص ممارستهم للجنس الجماعي و حكيت لهم ما رأيته العام الماضي و قد اعترفا ان هذا حدث بالفعل من قبل كثيرا وهم يمارسون الجنس الجماعي منذ اكثر من عشر سنوات و لكن في السنين الاخيره بعد ان اصبح زوجها عمره اكثر من الخمسين و هي فوق الاربعين , اصبحا يجدا صعوبه في ايجاد من يشاركهم الفراش و كان اللقاء الذي رأيته العام الماضي هو احد اخر هذه اللقاءات الجماعيه و قد تكرر الامر بعدها مره واحده فقط.
وقد اعترفت انا الاخر لهم بخصوص علاقتي بأم ايمن , وقالت خالتي وقتها انها كنات تحس انني فعلا ذو خبره وانها ليست اول امرأه اجامعها في حياتي.
كانت خالتي رغم سنها لا تتعب ولا تمل من الجنس ابدا , وكانت ترغب في تكرار اللقاء الثلاثي كل يوم بل اننا احيانا كنا نتناوب عليها انا و زوجها واحدا تلو الاخر , حتى انه في يوم بدأت انا مع خالتى وقذفت بعد فتره على كسها ثم اكمل زوجها جماعها حتى قذف هو مغرقا بطنها و بزازها ثم اكملت انا مره اخرى وقذفت هذه المره مغرقا وجهها و رقبتها ثم عاد زوجها مره اخرى لينيكها ويقذف على ظهرها , يومها قامت خالتي تستحم و جسمها غارقه فى لبننا تماما و يقطر وانا وزوجها نضحك على منظرها.
و كثيرا ايضا ما اجتمعنا انا وزوجها عليها معا , واحدا زبره فى كسها والاخر زبره فى فمها تمصه له , بل احيانا كنا نجامعها نحن الاثنان معا فى كسها و شرجها معا فى نفس الوقت وكان هذا يمتعها بشده وهى معصوره بيننها نهرس فيها معا , و كنا نستمتع جدا انا وزوجها ايضا بجعلها تجلس بيننا ونقذف على وجهها معا مثل الافلام حتى يصبح وجهها ابيضا ولا تستطيع ان تفتح عينيها.
استمر ذلك الحلم الجميل حتى انتهت الاجازه , و اضطررنا ان نرجع الى القاهره , و كنت احس انني اترك جزء من قلبي و انا اترك الاسكندريه التي بها خالتي التي اصبحت معشوقتي الاولى الان.
في القاهره رجعت مره اخرى الى ام ايمن و التي اصبحت شيئا اصبح ملك لي اطلبها وقتما اريد و كنت احسها تحبني فعلا و ليس مجرد عشيق لها,
مع دخولي الصف الثاني الثانوي, تغيرت مفاهيم كثيره عندي و اصبح لي اصدقاء جدد و معارف اكثر و مع الوقت اكتشفت انني تقريبا الوحيد الذي له تجربه جنسيه في هذا السن الصغير , وطبعا لم اقول لأحد عن علاقتي بأم ايمن او علاقتي بخالتي و كنت اسمع من اصدقائي فقط , وكان اكثرهم تهورا وقتها هم ولد او اثنان مارسا شبه جنس مع سيده عاهره تمارس الجنس مع الطلبه مقابل اي فلوس معهم و لكنهم لم يمارسوا معها اي من فنون الجنس و كانت تتركهم يدخلون زبرهم في كسها لعده دقائق فقط.
كنت اكلم خالتي بأستمرار كلما وجدت وقت يسمح و كانت تقول لي دائما انني اوحشتها و طلبت منها ان تأتي لزيارتنا في القاهره , و قالت انها ستأتي فعلا في اجازه منتصف العام الدارسي لأولادها.
وفعلا اتت خالتي و زوجها و اولادها لزيارتنا في اجازه منتصف العام , وقد بقيت معنا حوالي ثلاثه ايام , وطبعا لم تسمح الظروف نهائيا بمقابله ثلاثيه بينها معنا انا و زوجها, ولكنني تمكنت من مقابلتها وحدنا انا وهي و كانت هذه اول مره انفرد بها وحدنا دون زوجها , وقد مارسنا الجنس انا و هي لمده ساعتين كاملتين قذفت فيهم لبني عده مرات داخل كل فتحات جسمها من فمها و شرجها و حتى داخل كسها و ضحكت وهي تقول لي انها لم تعد تستعمل وسائل منع الحمل منذ فتره و لكن دورتها مازالت مستمره و ربما تحمل مني .
رجعت الحياه لطبيعتها بعد انتهاء الاجازه , و استمريت في لقاءاتي كل فتره مع ام ايمن , حتى تعرفت على ولد في المدرسه يكبرني بعام في الصف الثالث الثانوي يدعي " عادل " و كان ولد صايع فعلا و جسمه رياضي و يعرف الكثير من البنات , وقد اخبرني عادل انه يقيم علاقه جنسيه منتظمه مع عده بنات و قد اثار هذا غيظي فأخبرته بعلاقتي بأم ايمن دون ان اخبره انها زوجه البواب الخاص بعمارتنا , وبعد فتره وجدت عادل يقترح علي ان نتبادل عشيقاتنا وان اتركه يمارس الجنس مع ام ايمن مقابل ان يتركني امارس الجنس مع احدى صديقاته , و ترددت في البدايه خوفا ان تتضايق ام ايمن ثم تذكرت انها كانت تمارس الجنس سابقا بمقابل مادي مع اي احد , فوافقت على طلب عادل و طلبت منه ان تكون الفتاه التي سيعرفني بها فتاه جميله و صغيره .
ترددت كثيرا قبل ان افاتح أم ايمن في الموضوع , و كما توقعت غضبت مني جدا و قالت انها لم تعد تمارس الجنس الا معي منذ تعرفت علي من اكثر من سنه و تساءلت لماذا اريد فتيات اخريات وهل هي لم تعد تعجبني او تكفيني , و حاولت مصالحتها ولكنها كانت متضايقه جدا.