قيصــر نسـوانجي
01-25-2016, 03:41 AM
انا اسمي براءة عمري 23 انهيت تعليمي الجامعي ماخرًا مع زميلي علاء 27 سنه في الجامعة حيث تعلمنا سويًا هو فرع الهندسة المدنية وتوظفنا في نفس المكتب.
علاء كان مغرم في وبجمالي وبالاخص طيزي .
وبما اني بنت بنوت كان ينام معي علاء في سكن الطلاب وينيكني من طيزي .
حيث بدات علاقتي به في السنه الثاني من التعليم .
وكان يغار علي ويمنعني من لبس الضيق والقصير ، ولكني كنت اعشق غيرته واعمل العكس لينقهر وحتى اني كنت ادلع على شباب امامه وعلى المحاضرين حتى انه في فاحدى الامتحانات اغريت محاضر بصدري وجعلته يلمس جسمي لكي يضع لي علامة عالية.
وكان علاء يعلم بكل هذه الاشيء ويزعل وانا اصبح اراضيه ودلعله حته ينجر وراء شهوته وغريزته الذكرية وينقض علي .
كان هناك سكن طالبات وسكن طلاب وبينهما حديقة عامة وكان الاختلاط في هذا البلد العربي عادي فكان يزورني وينام عندي في بعض الاحيان.
المهم اننا تخرجنا وتوظفنا في نفس المكتب والجميل انه رغم الحب والجنس الذي كان بيننا الاء كلاما يدك ويعلم انه لا يوجد مجال لزواجنا، فكان عريس جاهز من العائلة وكان في 30 فاجبرت على الزواج التقليدي ، كانت حالة من الحزن بيننا لاننا لم نكن لبعض لكن الحب ورغبة دعتنا نواصل ممارسة الحب والجنس وطلبت منه ان يحقق امنيتي وينيكني من كسي بعد الزواج وتفقنا .
وبعد سنة شغل تم زواجي من ذاك الرجل قرابتي وللامانه كان (ما بو شي) لا ينقصه شيء متعلم دكتور ويزاول مهنته من سنتين .
لكن ماكان يشبع رغباتي الجنسية بشكل كامل فكان ينيك وينام هههه ولما سالته عن السبب اجاب انه يحترمني ولا يريد معاملتي على اني حيوان او جماد لياخذ رغبته وخلاص لم اناقشه بالموضوع وبالعكس انبسطت لكي يكون لدي المجال لانتاك مع علوش (علاء) بكيفي.
وبعد انا فتحني زوجي تسنى لي المجال اني انتاك مع علاء براحتي ومرة الايام وانا وعلوش بالمكتب وما عم يكون في مجال نتمنيك .
وكنت اغريه كل يوم فكنت البس اغلب الايام فيزون مره ابيض مره اسود مره احمر ذيق وقميص حتى نصف طيزي ولترك الازرار العليه مفتوحة واربط شعري الطويل حتى لا يخطي الخط بين بزازي
ولم اكن البس التنوره فكان زوجي وعلوش لا يقبلون هذا ويغارون فكان علاء يجن جنونه وانا اتمايل بين المكاتب وطيزه تهز وانا امشي .
مرت كثير من الوقت لم امارس فيها الجنس وسئمت من زوجي ومن حبيبي علوش وغيرتهم.
وفي احد الايام كان مشروع في احد مكاتب الشركة في مدينة بعيدة فكان يجب المبيت هناك حتى انهاء المشروع لمدة شهر اخبرت زوجي بالموضوع الاء انه رفض حتى ابديت خزني وبكيت لانه مشروع سيقدمني في حياتي المهنيه واخيرًا تفهم بعد ان اطمئن انا يوجد معي نساء .
وهكذا فقد نجح الامر وبدات في تحضر الملابس ونفسي للسفر وفوجات ان اسم علاء لم يكون ضمن البعثة فجن جنوني .
طماني علاء انه سوف يصبح يزورني فتذكرت ايام الدراسة وارتحت.
وسافرنا في الباص تابع للشركة حيث ستمر السفر 8 ساعات وجلس جانبي رايسي في القسم وطبعًا انتهز الفرصة ليحاول معي ولكني لم اكن اطيقه. وطول السفرية وهو ينظر الصدري فكنت البس تيشرت كت نصف صدري عاري وشورت قصير كنت البس فوقيها تنورة طويلة بعد ان علمت عدم مجيء علاء خلعت التنورة وبقيت بشورت جينز ضيق يبين فخدي.
وبعد 4 ساعزت سفر نزلنا للراحة قليلًا فنزل جميع الركاب وبقي رايس القسم جنبي وكنت انا اجلس جانب الشباك وهو بقي جالس فحاولت ان اخوج وهو كان نائم وانا احول الخروج بصعبه فحاولت انا رفع رجلي واذ بي اسقط في حجره وصدري وجه ليفيق من نومه فحاولت تدارك الامر وتاسفت وبداءت اقوم واذ به يمسك بخصري وكان يبان لحم بطني حي التيشرت كانت قصير وتقلصت للاعلى وبانت السوره وشدني على زبه لاحس به منتصب يدق بطيزي وهو يتبسم وانا اتمتع فبقيت جالة واخرجت زبه عن طريق السوسته(جرار البنطال) الذي كان منتصب وحجمه عادي فكان زب علوش كبير وبدات العب به بين يدي ورايس قسمي من رقبته وهو يشد عطيزي ويشتم راحت صدري وكنت اشد على زبه بقوة وبسرعة والعب بخصيتيه حتى انزل حليبه على قميصه فقبلته علو خده ونزلت من الباص وهو مندهش.
انبسطت لهذا وبعد الاستراحة عادت الحافلة لتنطلق ورايس قسمي بقي يتحرش في طول الطريق وهو يضع يده على كسي وتاره تحت طيزي ويبعصني وانا اتمتع وملتصق وعمله نفسي نايمة ومبسوطة.
وصلنا عماره السكن وكات مخيفة حيث فيها حديقة ونادي رياضي وليلي وبرك وتطل على البحر فرحت جدا وبدات اتخيل بعلوش كيف سينيكني فالبحر .
صدنا واخذت غرفتي التي هي عبارة عن سويت وارتحتا تلك الليلة وحاول رايسي التحرش في دونه جدوه .
ومرت الايام ونحن نعمل حتى ان خبرني علاء انه غير قادر على المجيء لزياتي ولو لساعات لضغط العمل شككت في الامر وابديت حزني وزعلي.
وفي احدى الايام لبست للعمل تنورة قصيرة جدًا مع قميص احمر فاضح عاري الصدر من قهري وذهبت للعمل .
وفي منتصف اليوم طلبني مدير الشركه المكتبه فوضعت العطر والروج احمر ملاءم للقميص.
ودخلت مكتب المدير اتمايل كل قحبة وكان شاب متزوج اجنبي الاصل يتكلم الانكليزي بصراحة انبهر لمنظري السكسي حيث ساقي البيض وصدري الكبير . وتحدثنا المشروع وكان يجلس في مكتبه انا على كرسي فطرف الاخر اخذتي الشهوة ولم اعد اقدر فقمت من مكاني ووقفت جانبه ووضعت يدي على كرسيه وانحنيت كاني اريد رايت ما يشرح لي حيث بان تقريبًا كل بزازي
وبداء يشتم راحتي وانا اشعر بانفاسه وخذ وقت ولم يكن ليلمسني فعلمت انه يريدي رمز فبدات في مسك شعره وتحسيسه بيدي ووبداء هو في تقبيل رقبتي وبلمسس ماخراي فوق التنورة ولمس فخدي وساقي وتباوسن من الفم وهو يمسك شعري ويدعك كسي وانا ادعك زبه واشلخته القميص لاقبل صدرها واعض حلماته وهو يستمتع ويتاوه واذ به يحملني ويدفعني بعنف على طاولة على ظهري ويفشخ رجلي ويبداء بلحس كسي وياكله كلمجنون وانا ادفع راسه اقوى وبعد ان لحس كسي استدار للجه الاخرا للمكتب حيث راسي على طرفها وبدا ينيك بفمي ولعبي يتساقط من سرعت نياكته ووضع خصيتيه بفمي وبدات امصهن
وها قد رجع بين رجلي ووضعهم على كتفه وادخل زبه بكسي وهو يقول “فاك يو بيتش” شعور اخر حين قال شرموطة بالنجليزية وانا اتاوه وتتالم واطلب منهو “مووور مووور” كمان “ام يور بيتش” انا شرموطك.ونام على صدري ومص بزازي
وبعده قلبني على بطني ورفع تنورتي وناكني وهو يمسك شعري كلكلبة واستمر باهانتي “فك يو بيتش” وانا اتمتع “دو لايك ذيس” وانا اقله يا يا يا فك مي فك كي هاااارد .. اقوى نيكني …
وعندما قارب عكب ركعت على ركبي ليكب حليبه الساخن الذيذ داخل فمي حيث مسك شعري وادخل زبه بفمي …
وبعد مرور ساعات عالنياكه وباب مكتبه مغلق وملغي كل مواعيده رتبت ملابس واحضر لي محرم لمسح حليبه عن رقبتي وصدري فما كان مني الا انني مسحتها باصبعي ومصصته ووعزمني للنادي في حفلة الاسبوع القادم
علاء كان مغرم في وبجمالي وبالاخص طيزي .
وبما اني بنت بنوت كان ينام معي علاء في سكن الطلاب وينيكني من طيزي .
حيث بدات علاقتي به في السنه الثاني من التعليم .
وكان يغار علي ويمنعني من لبس الضيق والقصير ، ولكني كنت اعشق غيرته واعمل العكس لينقهر وحتى اني كنت ادلع على شباب امامه وعلى المحاضرين حتى انه في فاحدى الامتحانات اغريت محاضر بصدري وجعلته يلمس جسمي لكي يضع لي علامة عالية.
وكان علاء يعلم بكل هذه الاشيء ويزعل وانا اصبح اراضيه ودلعله حته ينجر وراء شهوته وغريزته الذكرية وينقض علي .
كان هناك سكن طالبات وسكن طلاب وبينهما حديقة عامة وكان الاختلاط في هذا البلد العربي عادي فكان يزورني وينام عندي في بعض الاحيان.
المهم اننا تخرجنا وتوظفنا في نفس المكتب والجميل انه رغم الحب والجنس الذي كان بيننا الاء كلاما يدك ويعلم انه لا يوجد مجال لزواجنا، فكان عريس جاهز من العائلة وكان في 30 فاجبرت على الزواج التقليدي ، كانت حالة من الحزن بيننا لاننا لم نكن لبعض لكن الحب ورغبة دعتنا نواصل ممارسة الحب والجنس وطلبت منه ان يحقق امنيتي وينيكني من كسي بعد الزواج وتفقنا .
وبعد سنة شغل تم زواجي من ذاك الرجل قرابتي وللامانه كان (ما بو شي) لا ينقصه شيء متعلم دكتور ويزاول مهنته من سنتين .
لكن ماكان يشبع رغباتي الجنسية بشكل كامل فكان ينيك وينام هههه ولما سالته عن السبب اجاب انه يحترمني ولا يريد معاملتي على اني حيوان او جماد لياخذ رغبته وخلاص لم اناقشه بالموضوع وبالعكس انبسطت لكي يكون لدي المجال لانتاك مع علوش (علاء) بكيفي.
وبعد انا فتحني زوجي تسنى لي المجال اني انتاك مع علاء براحتي ومرة الايام وانا وعلوش بالمكتب وما عم يكون في مجال نتمنيك .
وكنت اغريه كل يوم فكنت البس اغلب الايام فيزون مره ابيض مره اسود مره احمر ذيق وقميص حتى نصف طيزي ولترك الازرار العليه مفتوحة واربط شعري الطويل حتى لا يخطي الخط بين بزازي
ولم اكن البس التنوره فكان زوجي وعلوش لا يقبلون هذا ويغارون فكان علاء يجن جنونه وانا اتمايل بين المكاتب وطيزه تهز وانا امشي .
مرت كثير من الوقت لم امارس فيها الجنس وسئمت من زوجي ومن حبيبي علوش وغيرتهم.
وفي احد الايام كان مشروع في احد مكاتب الشركة في مدينة بعيدة فكان يجب المبيت هناك حتى انهاء المشروع لمدة شهر اخبرت زوجي بالموضوع الاء انه رفض حتى ابديت خزني وبكيت لانه مشروع سيقدمني في حياتي المهنيه واخيرًا تفهم بعد ان اطمئن انا يوجد معي نساء .
وهكذا فقد نجح الامر وبدات في تحضر الملابس ونفسي للسفر وفوجات ان اسم علاء لم يكون ضمن البعثة فجن جنوني .
طماني علاء انه سوف يصبح يزورني فتذكرت ايام الدراسة وارتحت.
وسافرنا في الباص تابع للشركة حيث ستمر السفر 8 ساعات وجلس جانبي رايسي في القسم وطبعًا انتهز الفرصة ليحاول معي ولكني لم اكن اطيقه. وطول السفرية وهو ينظر الصدري فكنت البس تيشرت كت نصف صدري عاري وشورت قصير كنت البس فوقيها تنورة طويلة بعد ان علمت عدم مجيء علاء خلعت التنورة وبقيت بشورت جينز ضيق يبين فخدي.
وبعد 4 ساعزت سفر نزلنا للراحة قليلًا فنزل جميع الركاب وبقي رايس القسم جنبي وكنت انا اجلس جانب الشباك وهو بقي جالس فحاولت ان اخوج وهو كان نائم وانا احول الخروج بصعبه فحاولت انا رفع رجلي واذ بي اسقط في حجره وصدري وجه ليفيق من نومه فحاولت تدارك الامر وتاسفت وبداءت اقوم واذ به يمسك بخصري وكان يبان لحم بطني حي التيشرت كانت قصير وتقلصت للاعلى وبانت السوره وشدني على زبه لاحس به منتصب يدق بطيزي وهو يتبسم وانا اتمتع فبقيت جالة واخرجت زبه عن طريق السوسته(جرار البنطال) الذي كان منتصب وحجمه عادي فكان زب علوش كبير وبدات العب به بين يدي ورايس قسمي من رقبته وهو يشد عطيزي ويشتم راحت صدري وكنت اشد على زبه بقوة وبسرعة والعب بخصيتيه حتى انزل حليبه على قميصه فقبلته علو خده ونزلت من الباص وهو مندهش.
انبسطت لهذا وبعد الاستراحة عادت الحافلة لتنطلق ورايس قسمي بقي يتحرش في طول الطريق وهو يضع يده على كسي وتاره تحت طيزي ويبعصني وانا اتمتع وملتصق وعمله نفسي نايمة ومبسوطة.
وصلنا عماره السكن وكات مخيفة حيث فيها حديقة ونادي رياضي وليلي وبرك وتطل على البحر فرحت جدا وبدات اتخيل بعلوش كيف سينيكني فالبحر .
صدنا واخذت غرفتي التي هي عبارة عن سويت وارتحتا تلك الليلة وحاول رايسي التحرش في دونه جدوه .
ومرت الايام ونحن نعمل حتى ان خبرني علاء انه غير قادر على المجيء لزياتي ولو لساعات لضغط العمل شككت في الامر وابديت حزني وزعلي.
وفي احدى الايام لبست للعمل تنورة قصيرة جدًا مع قميص احمر فاضح عاري الصدر من قهري وذهبت للعمل .
وفي منتصف اليوم طلبني مدير الشركه المكتبه فوضعت العطر والروج احمر ملاءم للقميص.
ودخلت مكتب المدير اتمايل كل قحبة وكان شاب متزوج اجنبي الاصل يتكلم الانكليزي بصراحة انبهر لمنظري السكسي حيث ساقي البيض وصدري الكبير . وتحدثنا المشروع وكان يجلس في مكتبه انا على كرسي فطرف الاخر اخذتي الشهوة ولم اعد اقدر فقمت من مكاني ووقفت جانبه ووضعت يدي على كرسيه وانحنيت كاني اريد رايت ما يشرح لي حيث بان تقريبًا كل بزازي
وبداء يشتم راحتي وانا اشعر بانفاسه وخذ وقت ولم يكن ليلمسني فعلمت انه يريدي رمز فبدات في مسك شعره وتحسيسه بيدي ووبداء هو في تقبيل رقبتي وبلمسس ماخراي فوق التنورة ولمس فخدي وساقي وتباوسن من الفم وهو يمسك شعري ويدعك كسي وانا ادعك زبه واشلخته القميص لاقبل صدرها واعض حلماته وهو يستمتع ويتاوه واذ به يحملني ويدفعني بعنف على طاولة على ظهري ويفشخ رجلي ويبداء بلحس كسي وياكله كلمجنون وانا ادفع راسه اقوى وبعد ان لحس كسي استدار للجه الاخرا للمكتب حيث راسي على طرفها وبدا ينيك بفمي ولعبي يتساقط من سرعت نياكته ووضع خصيتيه بفمي وبدات امصهن
وها قد رجع بين رجلي ووضعهم على كتفه وادخل زبه بكسي وهو يقول “فاك يو بيتش” شعور اخر حين قال شرموطة بالنجليزية وانا اتاوه وتتالم واطلب منهو “مووور مووور” كمان “ام يور بيتش” انا شرموطك.ونام على صدري ومص بزازي
وبعده قلبني على بطني ورفع تنورتي وناكني وهو يمسك شعري كلكلبة واستمر باهانتي “فك يو بيتش” وانا اتمتع “دو لايك ذيس” وانا اقله يا يا يا فك مي فك كي هاااارد .. اقوى نيكني …
وعندما قارب عكب ركعت على ركبي ليكب حليبه الساخن الذيذ داخل فمي حيث مسك شعري وادخل زبه بفمي …
وبعد مرور ساعات عالنياكه وباب مكتبه مغلق وملغي كل مواعيده رتبت ملابس واحضر لي محرم لمسح حليبه عن رقبتي وصدري فما كان مني الا انني مسحتها باصبعي ومصصته ووعزمني للنادي في حفلة الاسبوع القادم