الكابوس
11-16-2015, 12:39 PM
اسمي (نصرت) وهذه قصتي
في ايام الصيف عند انقطاع الكبير للكهرباء يذهب الناس وينام اكثرهم
على سطوح البيت كنت اعيش مع اهلي وكان عمري 20سنة
وكنت انا الوحيد لذي ينام اعلى سطح البيت كون ان غرفتي قريبة من السطح
واهلي يخشون ان الجو يصبح بارد جدا في الليل وفي احد المرات عندما انا
نائم استيقضت في الصباح واذا بفتاة من سطح الجيران تضهر من الحائط
وتضهر الية وتبتسم فنهضت وكلمتها قلت لها مذا تفعلين
لم ترد علي فقت لها مرحبا لم ترد علي وقتلتني نضراتها
السطوح لدينا حائط يرتفع تقريبا متر ونصف او مترين لهذا هيه كانت
تصعد على كرسي وتنضر الى سطحنا وانا وحيد نائم
فذهبت حينها ولم ترد ثم عادت المحاولة في اليوم الثاني
فذهبت اليها وكلمتها لاكن نفس الشيء لاترد ثم بدائت هيه في
الاشارة الى مكان الذي انام فيه ثم الى الشمس وفهمت منها
احمل فراشك فستاتي الشمس فذهبت وحملت فراشي وادخلته الغرفة وعدت لها
وانا احدق بها وهيه تحدق فهي لاتتكلم وانا ادركت انها خرسة(صماء)
وبمرور الايام اصبحنا اصدقاء واصبحت افهمها
لاكنها لم تكن تتكلم لغة الاشارة فاشاراتها مختلفة
ونضراتها لقد كانت عمرها تقريبا 18
وكانت ملامحها جميلة جدة ورشيقة جدا الى ان جسمها
اشبه بلرياضي وكان شعرها يميل الى الون الاصفر
وعيناها واسعتين وفمها كن جميل وصغير
هيه كانت تعيش مع امها فقط في نفس البيت
وكنت اراها لاتخرج من المنزل الا نادرا
لاكني تعودت رؤيتها في سطح المنزل
واصبحت احبها حبا شديدا وهيه ايضا تحبني
واصبحت ثقتي فيها عالية ذات مرة اشرت الى باب سطح منزلهم
بيدها وذهبت ووقفت عند الباب فعرفت انها تريدني ان اذهب الى هناك
فذهبت فمسكت يدي ونزلت امامي واذا بأمها قالت لي شكرا ها انت هنا
لقد رسلت (روانا) (روانا اسم عراقي معناه السفر) وهنا عرفت ان اسمها
هوه روانا قالت ارسلت ابنتي لتاتي بشخص من الجيران
يساعدني في نقل البراد الى الاعلى فهوه ثقيل
قلت لها لاتقلي ياخالة فحملت البراد من جهه وهم من جهه اخرى وصعدناه اعلى المنزل
ثم قالت لي شكرا لك قلت لها هل من امر ثاني قالت لا اشكرك
فذهبت الى باب السطح فقالت لي اين تذهب قلت لها ساعبر من هنا الى منزلنا اسرع
قالت لي حسننا ابلغ تحياتي لامك عند ما عدت الى سطح منزلنا احضرت الدرج ووضعته
لكي تتمكن (روانا) من العبور لاكن عندما اشرت الا الدرج وففهمت قصدي لاكنها عبرت من
دون الدرج فساعدتها وذهبت لاريها غرفتي وجلسنا هناك
كنا دائما نجلس هناك ونشاهد التلفزيون او اتصفح الانترنيت وهيه معي
كنت احبها واحضنها واضنها لم تمانع ما افعل بها اي شيء فهي تحبني
فذاك ليوم جائت عندي وجلست في غرفتي وفهمتها اني عندي امتحان وعلي ان
اذاكر فجلست في غرفتي كالطفلة الصغيرة تلعب في اشياء الغرفة
وانا اقرا لا اعيرها اهتمام ثم راتني اغلقت الكتاب فجأت الي وحضنتني ورتمتينا على السرير
واخذت تقبلني لقد كانت تعمل حركات بيدها توحي الى ممارسة الجنس
وكانت جريئة جدا وعيناها تكاد تحرقني ثم خلعت انا ملابسها بيدي وبقيت ارتدي ملابسي
فذهبت ونامت وهيه مبتسمة واشارت الا ملابسي
وضلت تنضر لي كلما خلعت ملابسي حتا نمت الى جانبها
فتاناولت الابتوب وفتحت احد مواقع السكس ولعالمية وضللنا نشاهد
وكان فلم اعجبها فعرفت منها انها تريد ان افعل بهاا مثل هذا الفلم
فاحضرت الوسادة ووضعتها اسفل بطنها كما في الفلم فرتفعت مؤخرتها ونامت
وادخلت زبي المنتصب في كسها بعد ان متلئ بماء شهوتها وحركاتها وجمالها تكاد ان
تقتلني لهذا اخرجت قضيبي بسرعة وقذفت على ضهرها فاخذت ثم مسحتهم ثم جائت وبدأت تمص
قضيبي وعملت بيدها حركة شخص نائم اي نام
ثم نمت انا وجلست هيه فوقي وضلت تصعد وتنزل على قضيبي وكانها رياضية محترفة
استمر الوضع عشر دقائق حتة حضنتني لاكن اهاتها كانت جميلة فهيه
اهات صادقة لاكاذبة مثل مايفعل بعض النساء ويتصنعن اصبحت هيه كل شيء في حياتي
ذهبت الى امها واخبرتها اني اريد ان اخرج مع روانا الى مدينة الملاهي فهيه لاتخرج
وكون ان امها تثق بي ودائما ترسلني لاحضار لهم الخبز ومستلزمات البيت
قالت حسننا لاكن اريدك ان تعودو قبل العاشرة مساء
قلت لها لامانع فجئت عليها الساعة السابعة وكانت ترتدي تيشيرت ابيض مع تنورة قصيرة لونها ابيض
وكانها ملاك او عروس كان شعرها الذهبي جميل جدا كما رايته دائما فذهبت في سيارة ابي
واخذتها منه دون علمة فهوه يخاف على سيارتة لانها غالية لان سيارتي هيه متشرك فيها انا واخي وهوه ذهب فيها مع اصدقائه
وجلست روانا جنبي وكان عطرها جميل جدا انا كنت ارتدي بدلة
فاتجهت بلسيارة الى احد افضل المطاعم الراقية كذبت على امها بشان الملاهي فروانا ليست طفلة
في نضري وجلسنا هنا وكانت تقتلني بنضارتها ايضا وعندما تأكل كانها ملاك وعندما اككل انا كانت تنضر لي
كنت احرج منها لاكنها دائما ماتبتسم وبعدها خرجنا من المطعم واخذتها الى السينما وشاهدنا فلما
وعدنا الساعة 11 ونحن لم نكمل الفلم ووبختني امها قالت لقد قلقت عليها
لما تاخرت هكذا قلت لها اسف قالت لقد اعطيتني كلمة قلت لها مجرد ساعة
تاخرنا بسبب الزحام الشديد قالت حسننا
فذهبت وعدت الى النوم لاكني لا استطيع النوم افكر في روانا
فذهبت الى سطح منزلهم وعبرت على منزلهم ولحسن حضي كان باب السطح مفتوح غير مقفل
فدخلت وبدات افتش في الغرف وقعت عيني على اول غرفة ولحسن حضي
عندما فتحتها وجدت روانا نائمة ووجدت ايضا لديها لابتوب لاعلم فيما تستفيد منة فدخلت وجلست على حافة السرير
ورايتها ترتدي بجامة فقط مع تيشيرت ولا تردتدي كلسون (لباس) وكانت رائحتها كما هيه جميله جدا
دائما رائحتها هكذا فبدائت بعمل مساج خفيف لها وهيه نائمة وانزلت عنها البيجاما ولم استطيع ان ازيل التيشيرت
خفت ان ايقضها وبدات احرك يدي على فلقتيها وسرعان ماستيقضت
ونضرت الي وسارعت في حضني وتقبيلي فالم ازل عنها البجامة بلكامل واخرجت زبي فاخذت تمصه وكانت
كلمحترفه هذه المرة وجلست على ركبتيها وبعدها وضعد زبي من الخلف فيها وهيه كانت تصرخ بشكل خفيف
واثارتني ثم اخرجت زبي ونزعت عنها بجامتها كامل وحملتها وجها لوجه وانا انيكها وكانت ملامحها ونضارتها
تقتلني حتا اقتربت من حافة السرير وانا احملها وقضيبي في كسها فمسكت في يديها الاثنان رقبتي وطرحتني على السرير
واخذت تقبليني ثم قلبتها وصرت انا فوقها واخذت الحس كسها
وكانت تذوب وتقفل رجلها على راسي امضينا اليل بطوله هكذا الى ان تعبنا نحن الاثنان
فاحضرت الابتوب وخزنت لها موقع السكس الذي نفتحه سويا لكي تفتحة اذا تريد
ثم عدت الى غرفتي وانمت وستيقضت 12 ضهرا ولم اذهب الى الجامعة
وفي مساء اليوم التالي جائت الى غرفتي جلست اسليها وابدائات تضحكك
وثم اخذت تقبلني وانا اقبلها وكانت هذه المرة قبلة طويلة
ثم قبت رأسها وحضنتها كانت كلها مشاعر ثم بدات باشياء غريبة
فجعلتني انام واخذت تضع كسها على وجههي استغربت من هذا
وهنا ادركت انها تطبق ماتشاهدة في الافلام في الموقع
وحتا افلام السادية وهاذه فندمت على اعطائي لها الموقع كان علي ان
اختار لها الافلام فهيه لاتعرف ماهذه الاشياء ففعلت هذه المرة ماتريد ولحست لها كسها لاكن هيه عندما رأتني
اختنق بهاذا الوضع نهضت ووكانها تعتذر وتقبلني
فجلست في حضني وانا انضر لها ثم طلبت ان تنام عندي بطريقتها
فنامت ووجهي لوجهها ونحن لانترتدي شيء ثم قلبتها وحضنتها من الخلف ووضعت قضيبي فقط
فيه فتحة كسها بعد ان بللته بلزيت وهنا لم احرك فقط وضعته ويبدو ان الوضع عجبها وبدئا تحرك
رجليها كانها فراشة وادخلته كله هنا حتى هدات وضللنا نائمين هكذا ربع ساعة حتا نهضت ونكتها
كانت تريد تقبلني فقط وانا انيكها وهيه نائمة وانا فوقها لاكني لادعها ان تقبلني
لاعرف السبب لاكن ضننت ان هذا افضل وستمريت هكذا حتا هيه نهضت وحضنتني وكانها
تعصرني من شدة حضنها لي انا كنت ان انتهي كانت فعلا جميلة
عندما تبكي كان يصبح لون مقلات عيونها احمر وتبكي بحرقة
وعندما تضحك فضحكتها صادقة ولا تمثل ابدا كل ماتعلمت منها
هوه الصدق لاكن للاسف لقد هاجرت الى المانيا وذهبت لتعيش هناك
هيه وامها وباعو منزلهم كم تمنيت ان اتزوجها لم يبقى لي ذكرى سوى صورة لها في محفضة نقودي
ورسوماتها لقد كانت تجيد ارسم لاكن حتى اتمنى ان اعثر عليها يوما او التقي بها
فهيه اصدق شخص رايتة روانا كانت ملاك غير حياتي
................................... .........
في ايام الصيف عند انقطاع الكبير للكهرباء يذهب الناس وينام اكثرهم
على سطوح البيت كنت اعيش مع اهلي وكان عمري 20سنة
وكنت انا الوحيد لذي ينام اعلى سطح البيت كون ان غرفتي قريبة من السطح
واهلي يخشون ان الجو يصبح بارد جدا في الليل وفي احد المرات عندما انا
نائم استيقضت في الصباح واذا بفتاة من سطح الجيران تضهر من الحائط
وتضهر الية وتبتسم فنهضت وكلمتها قلت لها مذا تفعلين
لم ترد علي فقت لها مرحبا لم ترد علي وقتلتني نضراتها
السطوح لدينا حائط يرتفع تقريبا متر ونصف او مترين لهذا هيه كانت
تصعد على كرسي وتنضر الى سطحنا وانا وحيد نائم
فذهبت حينها ولم ترد ثم عادت المحاولة في اليوم الثاني
فذهبت اليها وكلمتها لاكن نفس الشيء لاترد ثم بدائت هيه في
الاشارة الى مكان الذي انام فيه ثم الى الشمس وفهمت منها
احمل فراشك فستاتي الشمس فذهبت وحملت فراشي وادخلته الغرفة وعدت لها
وانا احدق بها وهيه تحدق فهي لاتتكلم وانا ادركت انها خرسة(صماء)
وبمرور الايام اصبحنا اصدقاء واصبحت افهمها
لاكنها لم تكن تتكلم لغة الاشارة فاشاراتها مختلفة
ونضراتها لقد كانت عمرها تقريبا 18
وكانت ملامحها جميلة جدة ورشيقة جدا الى ان جسمها
اشبه بلرياضي وكان شعرها يميل الى الون الاصفر
وعيناها واسعتين وفمها كن جميل وصغير
هيه كانت تعيش مع امها فقط في نفس البيت
وكنت اراها لاتخرج من المنزل الا نادرا
لاكني تعودت رؤيتها في سطح المنزل
واصبحت احبها حبا شديدا وهيه ايضا تحبني
واصبحت ثقتي فيها عالية ذات مرة اشرت الى باب سطح منزلهم
بيدها وذهبت ووقفت عند الباب فعرفت انها تريدني ان اذهب الى هناك
فذهبت فمسكت يدي ونزلت امامي واذا بأمها قالت لي شكرا ها انت هنا
لقد رسلت (روانا) (روانا اسم عراقي معناه السفر) وهنا عرفت ان اسمها
هوه روانا قالت ارسلت ابنتي لتاتي بشخص من الجيران
يساعدني في نقل البراد الى الاعلى فهوه ثقيل
قلت لها لاتقلي ياخالة فحملت البراد من جهه وهم من جهه اخرى وصعدناه اعلى المنزل
ثم قالت لي شكرا لك قلت لها هل من امر ثاني قالت لا اشكرك
فذهبت الى باب السطح فقالت لي اين تذهب قلت لها ساعبر من هنا الى منزلنا اسرع
قالت لي حسننا ابلغ تحياتي لامك عند ما عدت الى سطح منزلنا احضرت الدرج ووضعته
لكي تتمكن (روانا) من العبور لاكن عندما اشرت الا الدرج وففهمت قصدي لاكنها عبرت من
دون الدرج فساعدتها وذهبت لاريها غرفتي وجلسنا هناك
كنا دائما نجلس هناك ونشاهد التلفزيون او اتصفح الانترنيت وهيه معي
كنت احبها واحضنها واضنها لم تمانع ما افعل بها اي شيء فهي تحبني
فذاك ليوم جائت عندي وجلست في غرفتي وفهمتها اني عندي امتحان وعلي ان
اذاكر فجلست في غرفتي كالطفلة الصغيرة تلعب في اشياء الغرفة
وانا اقرا لا اعيرها اهتمام ثم راتني اغلقت الكتاب فجأت الي وحضنتني ورتمتينا على السرير
واخذت تقبلني لقد كانت تعمل حركات بيدها توحي الى ممارسة الجنس
وكانت جريئة جدا وعيناها تكاد تحرقني ثم خلعت انا ملابسها بيدي وبقيت ارتدي ملابسي
فذهبت ونامت وهيه مبتسمة واشارت الا ملابسي
وضلت تنضر لي كلما خلعت ملابسي حتا نمت الى جانبها
فتاناولت الابتوب وفتحت احد مواقع السكس ولعالمية وضللنا نشاهد
وكان فلم اعجبها فعرفت منها انها تريد ان افعل بهاا مثل هذا الفلم
فاحضرت الوسادة ووضعتها اسفل بطنها كما في الفلم فرتفعت مؤخرتها ونامت
وادخلت زبي المنتصب في كسها بعد ان متلئ بماء شهوتها وحركاتها وجمالها تكاد ان
تقتلني لهذا اخرجت قضيبي بسرعة وقذفت على ضهرها فاخذت ثم مسحتهم ثم جائت وبدأت تمص
قضيبي وعملت بيدها حركة شخص نائم اي نام
ثم نمت انا وجلست هيه فوقي وضلت تصعد وتنزل على قضيبي وكانها رياضية محترفة
استمر الوضع عشر دقائق حتة حضنتني لاكن اهاتها كانت جميلة فهيه
اهات صادقة لاكاذبة مثل مايفعل بعض النساء ويتصنعن اصبحت هيه كل شيء في حياتي
ذهبت الى امها واخبرتها اني اريد ان اخرج مع روانا الى مدينة الملاهي فهيه لاتخرج
وكون ان امها تثق بي ودائما ترسلني لاحضار لهم الخبز ومستلزمات البيت
قالت حسننا لاكن اريدك ان تعودو قبل العاشرة مساء
قلت لها لامانع فجئت عليها الساعة السابعة وكانت ترتدي تيشيرت ابيض مع تنورة قصيرة لونها ابيض
وكانها ملاك او عروس كان شعرها الذهبي جميل جدا كما رايته دائما فذهبت في سيارة ابي
واخذتها منه دون علمة فهوه يخاف على سيارتة لانها غالية لان سيارتي هيه متشرك فيها انا واخي وهوه ذهب فيها مع اصدقائه
وجلست روانا جنبي وكان عطرها جميل جدا انا كنت ارتدي بدلة
فاتجهت بلسيارة الى احد افضل المطاعم الراقية كذبت على امها بشان الملاهي فروانا ليست طفلة
في نضري وجلسنا هنا وكانت تقتلني بنضارتها ايضا وعندما تأكل كانها ملاك وعندما اككل انا كانت تنضر لي
كنت احرج منها لاكنها دائما ماتبتسم وبعدها خرجنا من المطعم واخذتها الى السينما وشاهدنا فلما
وعدنا الساعة 11 ونحن لم نكمل الفلم ووبختني امها قالت لقد قلقت عليها
لما تاخرت هكذا قلت لها اسف قالت لقد اعطيتني كلمة قلت لها مجرد ساعة
تاخرنا بسبب الزحام الشديد قالت حسننا
فذهبت وعدت الى النوم لاكني لا استطيع النوم افكر في روانا
فذهبت الى سطح منزلهم وعبرت على منزلهم ولحسن حضي كان باب السطح مفتوح غير مقفل
فدخلت وبدات افتش في الغرف وقعت عيني على اول غرفة ولحسن حضي
عندما فتحتها وجدت روانا نائمة ووجدت ايضا لديها لابتوب لاعلم فيما تستفيد منة فدخلت وجلست على حافة السرير
ورايتها ترتدي بجامة فقط مع تيشيرت ولا تردتدي كلسون (لباس) وكانت رائحتها كما هيه جميله جدا
دائما رائحتها هكذا فبدائت بعمل مساج خفيف لها وهيه نائمة وانزلت عنها البيجاما ولم استطيع ان ازيل التيشيرت
خفت ان ايقضها وبدات احرك يدي على فلقتيها وسرعان ماستيقضت
ونضرت الي وسارعت في حضني وتقبيلي فالم ازل عنها البجامة بلكامل واخرجت زبي فاخذت تمصه وكانت
كلمحترفه هذه المرة وجلست على ركبتيها وبعدها وضعد زبي من الخلف فيها وهيه كانت تصرخ بشكل خفيف
واثارتني ثم اخرجت زبي ونزعت عنها بجامتها كامل وحملتها وجها لوجه وانا انيكها وكانت ملامحها ونضارتها
تقتلني حتا اقتربت من حافة السرير وانا احملها وقضيبي في كسها فمسكت في يديها الاثنان رقبتي وطرحتني على السرير
واخذت تقبليني ثم قلبتها وصرت انا فوقها واخذت الحس كسها
وكانت تذوب وتقفل رجلها على راسي امضينا اليل بطوله هكذا الى ان تعبنا نحن الاثنان
فاحضرت الابتوب وخزنت لها موقع السكس الذي نفتحه سويا لكي تفتحة اذا تريد
ثم عدت الى غرفتي وانمت وستيقضت 12 ضهرا ولم اذهب الى الجامعة
وفي مساء اليوم التالي جائت الى غرفتي جلست اسليها وابدائات تضحكك
وثم اخذت تقبلني وانا اقبلها وكانت هذه المرة قبلة طويلة
ثم قبت رأسها وحضنتها كانت كلها مشاعر ثم بدات باشياء غريبة
فجعلتني انام واخذت تضع كسها على وجههي استغربت من هذا
وهنا ادركت انها تطبق ماتشاهدة في الافلام في الموقع
وحتا افلام السادية وهاذه فندمت على اعطائي لها الموقع كان علي ان
اختار لها الافلام فهيه لاتعرف ماهذه الاشياء ففعلت هذه المرة ماتريد ولحست لها كسها لاكن هيه عندما رأتني
اختنق بهاذا الوضع نهضت ووكانها تعتذر وتقبلني
فجلست في حضني وانا انضر لها ثم طلبت ان تنام عندي بطريقتها
فنامت ووجهي لوجهها ونحن لانترتدي شيء ثم قلبتها وحضنتها من الخلف ووضعت قضيبي فقط
فيه فتحة كسها بعد ان بللته بلزيت وهنا لم احرك فقط وضعته ويبدو ان الوضع عجبها وبدئا تحرك
رجليها كانها فراشة وادخلته كله هنا حتى هدات وضللنا نائمين هكذا ربع ساعة حتا نهضت ونكتها
كانت تريد تقبلني فقط وانا انيكها وهيه نائمة وانا فوقها لاكني لادعها ان تقبلني
لاعرف السبب لاكن ضننت ان هذا افضل وستمريت هكذا حتا هيه نهضت وحضنتني وكانها
تعصرني من شدة حضنها لي انا كنت ان انتهي كانت فعلا جميلة
عندما تبكي كان يصبح لون مقلات عيونها احمر وتبكي بحرقة
وعندما تضحك فضحكتها صادقة ولا تمثل ابدا كل ماتعلمت منها
هوه الصدق لاكن للاسف لقد هاجرت الى المانيا وذهبت لتعيش هناك
هيه وامها وباعو منزلهم كم تمنيت ان اتزوجها لم يبقى لي ذكرى سوى صورة لها في محفضة نقودي
ورسوماتها لقد كانت تجيد ارسم لاكن حتى اتمنى ان اعثر عليها يوما او التقي بها
فهيه اصدق شخص رايتة روانا كانت ملاك غير حياتي
................................... .........