Ana Mahmoud
09-29-2015, 07:46 AM
اغتصبني ابي من طيزي
كانت احلى نيكة محارم حين اغتصبني ابي و حدثت بطريقة سريعة و مفاجئة جدا فانا فتاة جميلة و اعيش رفقة امي و ابي فقط و ابي عمره ستين سنة لكنه يبدو انه اقل و هو دائم البشاشة و الضحك و كان يحبني كثيرا لكنه مؤخرا تشاجر مع امي فذهبت الى بيت اهلها و بقيت رفقة ابي لوحدنا في البيت . و مرات حوالي عشرة ايام بطريقة عادية لكن بعد ذلك صرت ارى تصرفات غريبة من ابي حيث احيانا اجد في البيت و هو بالكلسون فقط و احيانا بالبوكسر و زبه دائما منتصب و بارز و رغم ذلك فانا كنت اقول هذا ابي و مستحيل ان يفكر في جسمي و ايضا صار ابي يدخل الى الحمام و لا يغلق الباب خلفه و حين يبول يخرج و بقع الماء تلف منطقة زبه كاملة . و في ذلك اليوم الذي اغتصبني ابي قمت من النوم على الساعة الواحدة ليلا و انا بقميص النوم المغري جدا و اتجهت الى الحمام كي ابول و بما ان ابي عادة يكون نائما في ذلك الوقت فلم اغلق الباب بالمفتاح بل دفعته فقط و لم اكن اعلم ان ابي قد انتبه الى قيامي و تبعني و حين وصل الى الحمام فتحه و هو ماسك زبه الذي كان كبيرا جدا و منتصب و حين تاكد اني رايت زبه اخفاه بيده و خرج و هو يعتذر
و لما خرجت من الحمام وجدته قد اخفى زبه لكنه كان ظاهرا عليه انه مازال منتصب و لحظتها ادركت ان ابي يريد ان ينيكني ففاتحته في الامر و اخبرته اني اعلم انه فعلها متعمدا حتى ارى زبه و طلبت منه ان يكون صريحا معي ان كان حقا يحبني . و كانت اجابته غير متوقعة تماما حيث اخبرني انه يحبني و انه يريد ان ينيكني و هناك اغتصبني ابي بكل قوة حيث امسكني و انا بقميص النوم و مزقه على لحمي و تركني عارية تماما و ضمني اليه ثم مص حلمة صدري و ضمني الى زبه حيث شعرت ان زبه يكاد يثقب طيزي و حملني الى غرفته و انا اتوسل اليه الا ينيكني و حين وصلنا الغرفة كان ابي جد هائج و انفاسه قوية جدا و هناك عرضت عليه فكرة و هي ان ينيكني لكن من طيزي و لا يلمس كسي و طلك حتى امتعه و انا كنت قد فهمته و عرفت معاناته لما تركته امي و لكن ابي حين سمع كلامي لم يصدق الخبر و هجم علي و اغتصبني ابي بكل قوة خاصة و انه لم يكن قد ناك منذ حوالي اكثر من شهر و زبه في انتصاب مدهش جدا
و طلب مني ابي ان ارضع زبه و هو يمسكني من شعري بكل عنف وحين اخبرته ان يرخي يده اخبرني انه لا يستطيع لان يده كانت ترتعد من الشهوة و بينما كنت ارضع كان يدخل زبه فطلبت منه ان يتوقف حتى لا يثقب حنجرتي بزبه . ثم استلقيت على بطني و فتحت رجلاي و اخبرته انه ان وضع زبه على كسي فاني سافضحه و طلبت منه ا نيكتفي بطيزي و يا ليتني لم افعل فقد كان زبه كبير جدا و اثخن مما تخيلت حيث حين وضعه على الفتحة و دفعه احسست اني ساموت و لم يستطع ادخاله الا بصعوبة شديدة جدا و انا اتالم و اتعذب و حين شعرت ان هناك كتلة داخل طيزي ظننت ان الامر قد انتهى لكنه اخبرني انه ادخل الراس فقط . و لما طلبت منه ان يكتفي بالنيك باستخدام راس الزب فقط هاج و اغتصبني ابي بكل قوة حيث دفع زبه المتصب كاملا حتى فتح طيزي و ادخله الى اقصى مدى و شعرت اني ساموت من زب ابي الكبير الذي شرخ طيزي ثم راح ينيك بلا توقف و يدخل و يخرج و انا لم اشعر باي متعة في البداية لكن حين صار يدخله كاملا اصبحت خصيتيه تلامس شفرتي كسي و هو ما اعطاني متعة جنسية ساخنة جدا و نسيت انني امارس جنس المحارم و انه اغتصبني ابي بكل قوة
ثم ظل ينيكني من الطيز و احيانا يخرج زبه و يتركه يحوم حول كسي و انا اضع يدي على كسي حتى لا يدخله و هناك يعود الى الطيز و يدخله كاملا و بقي ابي ينيك طيزي و كلما يقترب من القذف يتوقف و يخرج زبه و يصفع طيزي به ثم يعيد الكرة . و بما ان ابي كان رجل كبير و يملك خبرة في السكس فانه لم يقذف حتى شبع من النيك و قد حلب زبه على صدري و كانت اول مرة ارى المني في حياتي و كان المني يخرج من زب ابي مثل الشلال و ساخن جدا و هذه هي قصتي كيف اغتصبني ابي و امتعني في النيكة و من سوء حظي تصالح مع امي بعد ثلاثة ايام و لم ينيكني مرة اخرى
كانت احلى نيكة محارم حين اغتصبني ابي و حدثت بطريقة سريعة و مفاجئة جدا فانا فتاة جميلة و اعيش رفقة امي و ابي فقط و ابي عمره ستين سنة لكنه يبدو انه اقل و هو دائم البشاشة و الضحك و كان يحبني كثيرا لكنه مؤخرا تشاجر مع امي فذهبت الى بيت اهلها و بقيت رفقة ابي لوحدنا في البيت . و مرات حوالي عشرة ايام بطريقة عادية لكن بعد ذلك صرت ارى تصرفات غريبة من ابي حيث احيانا اجد في البيت و هو بالكلسون فقط و احيانا بالبوكسر و زبه دائما منتصب و بارز و رغم ذلك فانا كنت اقول هذا ابي و مستحيل ان يفكر في جسمي و ايضا صار ابي يدخل الى الحمام و لا يغلق الباب خلفه و حين يبول يخرج و بقع الماء تلف منطقة زبه كاملة . و في ذلك اليوم الذي اغتصبني ابي قمت من النوم على الساعة الواحدة ليلا و انا بقميص النوم المغري جدا و اتجهت الى الحمام كي ابول و بما ان ابي عادة يكون نائما في ذلك الوقت فلم اغلق الباب بالمفتاح بل دفعته فقط و لم اكن اعلم ان ابي قد انتبه الى قيامي و تبعني و حين وصل الى الحمام فتحه و هو ماسك زبه الذي كان كبيرا جدا و منتصب و حين تاكد اني رايت زبه اخفاه بيده و خرج و هو يعتذر
و لما خرجت من الحمام وجدته قد اخفى زبه لكنه كان ظاهرا عليه انه مازال منتصب و لحظتها ادركت ان ابي يريد ان ينيكني ففاتحته في الامر و اخبرته اني اعلم انه فعلها متعمدا حتى ارى زبه و طلبت منه ان يكون صريحا معي ان كان حقا يحبني . و كانت اجابته غير متوقعة تماما حيث اخبرني انه يحبني و انه يريد ان ينيكني و هناك اغتصبني ابي بكل قوة حيث امسكني و انا بقميص النوم و مزقه على لحمي و تركني عارية تماما و ضمني اليه ثم مص حلمة صدري و ضمني الى زبه حيث شعرت ان زبه يكاد يثقب طيزي و حملني الى غرفته و انا اتوسل اليه الا ينيكني و حين وصلنا الغرفة كان ابي جد هائج و انفاسه قوية جدا و هناك عرضت عليه فكرة و هي ان ينيكني لكن من طيزي و لا يلمس كسي و طلك حتى امتعه و انا كنت قد فهمته و عرفت معاناته لما تركته امي و لكن ابي حين سمع كلامي لم يصدق الخبر و هجم علي و اغتصبني ابي بكل قوة خاصة و انه لم يكن قد ناك منذ حوالي اكثر من شهر و زبه في انتصاب مدهش جدا
و طلب مني ابي ان ارضع زبه و هو يمسكني من شعري بكل عنف وحين اخبرته ان يرخي يده اخبرني انه لا يستطيع لان يده كانت ترتعد من الشهوة و بينما كنت ارضع كان يدخل زبه فطلبت منه ان يتوقف حتى لا يثقب حنجرتي بزبه . ثم استلقيت على بطني و فتحت رجلاي و اخبرته انه ان وضع زبه على كسي فاني سافضحه و طلبت منه ا نيكتفي بطيزي و يا ليتني لم افعل فقد كان زبه كبير جدا و اثخن مما تخيلت حيث حين وضعه على الفتحة و دفعه احسست اني ساموت و لم يستطع ادخاله الا بصعوبة شديدة جدا و انا اتالم و اتعذب و حين شعرت ان هناك كتلة داخل طيزي ظننت ان الامر قد انتهى لكنه اخبرني انه ادخل الراس فقط . و لما طلبت منه ان يكتفي بالنيك باستخدام راس الزب فقط هاج و اغتصبني ابي بكل قوة حيث دفع زبه المتصب كاملا حتى فتح طيزي و ادخله الى اقصى مدى و شعرت اني ساموت من زب ابي الكبير الذي شرخ طيزي ثم راح ينيك بلا توقف و يدخل و يخرج و انا لم اشعر باي متعة في البداية لكن حين صار يدخله كاملا اصبحت خصيتيه تلامس شفرتي كسي و هو ما اعطاني متعة جنسية ساخنة جدا و نسيت انني امارس جنس المحارم و انه اغتصبني ابي بكل قوة
ثم ظل ينيكني من الطيز و احيانا يخرج زبه و يتركه يحوم حول كسي و انا اضع يدي على كسي حتى لا يدخله و هناك يعود الى الطيز و يدخله كاملا و بقي ابي ينيك طيزي و كلما يقترب من القذف يتوقف و يخرج زبه و يصفع طيزي به ثم يعيد الكرة . و بما ان ابي كان رجل كبير و يملك خبرة في السكس فانه لم يقذف حتى شبع من النيك و قد حلب زبه على صدري و كانت اول مرة ارى المني في حياتي و كان المني يخرج من زب ابي مثل الشلال و ساخن جدا و هذه هي قصتي كيف اغتصبني ابي و امتعني في النيكة و من سوء حظي تصالح مع امي بعد ثلاثة ايام و لم ينيكني مرة اخرى