سلوبي
09-29-2015, 01:33 AM
لمن فاته الجزء الاول وبدايتي مع حيدر يستطيع ان يقرأه من هنـــا (//landsmb.ru/yohohub/showthread.php?t=199419)
بعد ان كانت ليلتنا الاولى انا وحيدر حمراء تحت ضوء القمر وقد لعب الهواء العذب بين فردات طيزي فوق سطح منزل حيدر
استجمعت قوتي وقلبت الافكار في رأسي للمقارنه بين فحلي واول من لمسني ابو علي و حيدر صاحب الزب الكبير والعنيف الذي احسست بكل معاني اللذه والمتعه والانوثه تحته
فقررت ان استمر مع الاثنان وان اقسم وقتي وهو سهل بالنسبه الي , فكنت اذهب الى ابو علي ضهرا او عصرا و ابقى لاعيش امتع اللحظات ليلا مع حيدر
و صرت اركز كل قوتي للاستمتاع لليل و قل ذهابي الى ابو علي بعد ان اصابني الملل بصوره نسبيه منه , وخاصه ان عيره لم يعد يكفيني بعد ان تعودت طيزي على عير حيدر الطويل والغليض
فكنت يوميا اتعلل ليلا عند حيدر في السطح وخاصه ان ابواه كبار في العمر ولا يستطيعون الصعود الى السطح
وايضا اهلي لا يصعدون الى سطحنا الا نادرا نادرا
فأخذنا راحتنا بلقاءاتنا السريه , وقام حيدر بتشييد غرفه من الحديد في سطح منزلهم على انها مخزن لتخزين الاغراض القديمه
واصبحت هذه الغرفه تقينا من برد الشتاء و اصبحت مقر لعمليات جماع رومانسيه تاره وساديه تاره اخرى
ففي ايام تاخذه الرومانسيه ويبدأ بتقبيل كل مكان في جسمي ويلحسه و يركز على خرمي و بعدها نبدأ بتبديل الوضعيات مره انا تحته انام على بطني وهو يعتليني بعد ان افتح له فردات طيزي بيدي ويبدأ هو بأدخال زبه وتبدأ عمليه الصعود والنزول
ومره هو ينام على ضهره و يمسك بزبه وانا اتكئ بيدي على صدره وابدأ بالنزول على زبه الى ان التهمه كله وابدأ بالصعود والنزول بقوه لكي التهم آخر بوصه من عيره الى ان تبدأ حممه البركانيه بالتدفق من فوهه عيره داخل طيزي
واستمرينا هكذا حتى جاء الصيف الحار في بغداد الذي لا يحتمل , فكانت الغرفه حاره ولا نستطيع الممارسه بداخلها , فأضطررنا اما ان نمارس في عراء السطح او ان نمارس داخل الغرفه امام الباب ونترك الباب مفتوحا وخاصه ان باب الغرفه بأتجاه سطحنا الذي لا يصعد اليه احد ليلا , وكنا نفعل هكذا اذا كان القمر مكتملا خوفا من ان ننكشف وخاصه بعد ان قام جارنا المقابل لمنزل حيدر ببناء غرفه لأبنه في السطح
في مرات كنت احس ان هناك حركه او عين تراقبنا في سطحنا من فوق السياج , ولم اكن اهتم لان كنت على يقين ان هذه تأوهات او تخيلات
ولكن في احد المرات كان حيدر يرغب بممارسه الساديه بعد ان اجلسني على كرسي خشبي بصوره معاكسه (بطني وصدري على ضهر الكرسي و طيزي بارزه الى الخلف ) وقام بربط يدي وقدماي في الكرسي بحبال حرير قد اشتراها مخصوصا لي و كمم فمي بحزامه و قرص حلمتي صدري بقراصات الملابس
وبدأ بضربي على فردات طيزي مستخدما سوط مخصص لسوق البغال و الحصان
وكان يضربني بصوره خفيفه أو وسط لكي لا يؤذيني ولا يصدر صوت عالي
و حيدر لديه صوره غريبه في الساديه فقد كان خبيرا من ناحيه الضرب و التعذيب وكل شي متخصص في فن الساديه , فقد كان يوصلني لحاله النشوه وبعده لم يبدأ بنكحي و لم يلمس زبي ولو مره
وحالته الغريبه التي استغربها هي طريقه النكح , فقد كان مؤذيا جدا ولأقصى حد , فهو يبدأ يتدخيل عيره بطيزي الى الآخر وبعدها يخرجه بالكامل , ويدخله مره اخرى كاملا ويخرجه كاملا
فمع كل دخول تبدر مني صيحه خفيفه مكتومه , ويستمر هكذا الى ان يبدأ بقذف منيه داخل طيزي
فقد كان يعشق طيزي
ولكن هذه المره في عمليه الساديه التي اتكلم عنها , سمعنا صوت هاتف جوال يرن , فقام بفتح قيودي بسرعه ولبسنا ملابسنا بصوره جنونيه و هربنا
وعندما صرت اتسلل الى غرفتي رأيت باب غرفه عمتي المجاوره لغرفتي قد اطبق للتو وبصوره بطيئه لكي لا تصدر أي صوت
عندها علمت ان عمتي كانت في سطح منزلنا و الهاتف الجوال الذي رن هو جوالها ,
عمتي هي ارمله في بدايه الاربعين من عمرها تعيش معنا بعد ان مات زوجها في الحرب الاخيره على العراق عام 2003
فهي امرأه لا تصنف على ذوات الجمال الساطع ولكن جمالها نسبته عاليه , بيضاء ممشوقه القوام ومؤخره كبيره وصدر وسط
بعد هذه الحادثه جمدنا نشاطنا انا وحيدر لفتره , و لم اسطع ان اضع عيني في عين عمتي فكنت اتهرب وخاصه بعد ان رأتني بهذه الوضعيه
وفي مره اتصل حيدر بي وقال لابد من ان نلتقي فهو لم يعد ان يستحمل , فصعدنا وما ان قفزت الى سطح منزلهم حتى امسكني و بدأ بالتهام فمي ولساني و عض شفاهي و يداه تنزل بنطروني ولباسي الداخلي و تنزعني التيشيرت
نزعنا ملابسنا كلها ونحن نلتهم شفاه بعض بشوق وشبق ونزلت امص له عيره الرائع وادخله في فمي شوقا وتلهفا وارطبه استعدادا لاختراق دفاعات طيزي , فحملني حيدر بكلتا ذراعيه وامسكني من فردات طيزي وحملني و لففت قدمي خلف ضهره و املت ضهري الى الخلف قليلا لامسك زبه واوجهه الى خرمي , لينزلني قليلا قليلا الى ان دخل زبه كله في طيزي والف ذراعيي حول رقبته
ويبدأ هو برفعي و انزالي على عيره و انا اساعده , و كان وجهي بأتجاه سطح منزلنا و عندها رأيت برأس يطل علينا من زاويه السياج , و يرانا ونحن نفعل ما نفعل
بما ان ضهر حيدر كان مواجه لمنزلنا فهو لم ينتبه , اكملت وكأني لم ارى شئ ولم المح ان هناك من يتسنط علينا
استمرينا الى ان قارب على القذف فجلس على ركبتيه تعبا ولم تستطع قدماه ان تحملنا من شده الشبق والشهوه
وما انا نزل على ركبتيه حتى انحنيت الى الخلف رافعا ضهري ورأسي لأوجهه الى منزلنا بيدي التي ارجعتلها الى الخلف وصرت ارقص في حضنه واتمايل بجسمي الى ان حضنني بقوه وانزل رأسا الى منتصف بطني وانا احس بلهيب انفاسه
وعندما نضرت الى سطحنا حتى انزل الذي كان يتنسط علينا رأسه وذهب , فقمت بسرعه و ارتديت ملابسي التى تلطخت بمني حيدر الذي يخرج من طيزي , وتركت حيدر بدون اي كلام وقفزت من السياج الى سطحنا
وانزل متلصصا لأرى عمتي تهم لتدخل الى غرفتها بهدوء
تسمرنا بمكاننا لتبادر هي بالتكلم ( لا تخاف لن اقول لأحد ولكن يجب علينا التكلم غدا , اذهب واغسل ملابسك وجسمك الان واخلد الى النوم )
اكمل لكم في جزء ثالث والاخير
هذه القصه خاصه بمنتديات نسونجي
بعد ان كانت ليلتنا الاولى انا وحيدر حمراء تحت ضوء القمر وقد لعب الهواء العذب بين فردات طيزي فوق سطح منزل حيدر
استجمعت قوتي وقلبت الافكار في رأسي للمقارنه بين فحلي واول من لمسني ابو علي و حيدر صاحب الزب الكبير والعنيف الذي احسست بكل معاني اللذه والمتعه والانوثه تحته
فقررت ان استمر مع الاثنان وان اقسم وقتي وهو سهل بالنسبه الي , فكنت اذهب الى ابو علي ضهرا او عصرا و ابقى لاعيش امتع اللحظات ليلا مع حيدر
و صرت اركز كل قوتي للاستمتاع لليل و قل ذهابي الى ابو علي بعد ان اصابني الملل بصوره نسبيه منه , وخاصه ان عيره لم يعد يكفيني بعد ان تعودت طيزي على عير حيدر الطويل والغليض
فكنت يوميا اتعلل ليلا عند حيدر في السطح وخاصه ان ابواه كبار في العمر ولا يستطيعون الصعود الى السطح
وايضا اهلي لا يصعدون الى سطحنا الا نادرا نادرا
فأخذنا راحتنا بلقاءاتنا السريه , وقام حيدر بتشييد غرفه من الحديد في سطح منزلهم على انها مخزن لتخزين الاغراض القديمه
واصبحت هذه الغرفه تقينا من برد الشتاء و اصبحت مقر لعمليات جماع رومانسيه تاره وساديه تاره اخرى
ففي ايام تاخذه الرومانسيه ويبدأ بتقبيل كل مكان في جسمي ويلحسه و يركز على خرمي و بعدها نبدأ بتبديل الوضعيات مره انا تحته انام على بطني وهو يعتليني بعد ان افتح له فردات طيزي بيدي ويبدأ هو بأدخال زبه وتبدأ عمليه الصعود والنزول
ومره هو ينام على ضهره و يمسك بزبه وانا اتكئ بيدي على صدره وابدأ بالنزول على زبه الى ان التهمه كله وابدأ بالصعود والنزول بقوه لكي التهم آخر بوصه من عيره الى ان تبدأ حممه البركانيه بالتدفق من فوهه عيره داخل طيزي
واستمرينا هكذا حتى جاء الصيف الحار في بغداد الذي لا يحتمل , فكانت الغرفه حاره ولا نستطيع الممارسه بداخلها , فأضطررنا اما ان نمارس في عراء السطح او ان نمارس داخل الغرفه امام الباب ونترك الباب مفتوحا وخاصه ان باب الغرفه بأتجاه سطحنا الذي لا يصعد اليه احد ليلا , وكنا نفعل هكذا اذا كان القمر مكتملا خوفا من ان ننكشف وخاصه بعد ان قام جارنا المقابل لمنزل حيدر ببناء غرفه لأبنه في السطح
في مرات كنت احس ان هناك حركه او عين تراقبنا في سطحنا من فوق السياج , ولم اكن اهتم لان كنت على يقين ان هذه تأوهات او تخيلات
ولكن في احد المرات كان حيدر يرغب بممارسه الساديه بعد ان اجلسني على كرسي خشبي بصوره معاكسه (بطني وصدري على ضهر الكرسي و طيزي بارزه الى الخلف ) وقام بربط يدي وقدماي في الكرسي بحبال حرير قد اشتراها مخصوصا لي و كمم فمي بحزامه و قرص حلمتي صدري بقراصات الملابس
وبدأ بضربي على فردات طيزي مستخدما سوط مخصص لسوق البغال و الحصان
وكان يضربني بصوره خفيفه أو وسط لكي لا يؤذيني ولا يصدر صوت عالي
و حيدر لديه صوره غريبه في الساديه فقد كان خبيرا من ناحيه الضرب و التعذيب وكل شي متخصص في فن الساديه , فقد كان يوصلني لحاله النشوه وبعده لم يبدأ بنكحي و لم يلمس زبي ولو مره
وحالته الغريبه التي استغربها هي طريقه النكح , فقد كان مؤذيا جدا ولأقصى حد , فهو يبدأ يتدخيل عيره بطيزي الى الآخر وبعدها يخرجه بالكامل , ويدخله مره اخرى كاملا ويخرجه كاملا
فمع كل دخول تبدر مني صيحه خفيفه مكتومه , ويستمر هكذا الى ان يبدأ بقذف منيه داخل طيزي
فقد كان يعشق طيزي
ولكن هذه المره في عمليه الساديه التي اتكلم عنها , سمعنا صوت هاتف جوال يرن , فقام بفتح قيودي بسرعه ولبسنا ملابسنا بصوره جنونيه و هربنا
وعندما صرت اتسلل الى غرفتي رأيت باب غرفه عمتي المجاوره لغرفتي قد اطبق للتو وبصوره بطيئه لكي لا تصدر أي صوت
عندها علمت ان عمتي كانت في سطح منزلنا و الهاتف الجوال الذي رن هو جوالها ,
عمتي هي ارمله في بدايه الاربعين من عمرها تعيش معنا بعد ان مات زوجها في الحرب الاخيره على العراق عام 2003
فهي امرأه لا تصنف على ذوات الجمال الساطع ولكن جمالها نسبته عاليه , بيضاء ممشوقه القوام ومؤخره كبيره وصدر وسط
بعد هذه الحادثه جمدنا نشاطنا انا وحيدر لفتره , و لم اسطع ان اضع عيني في عين عمتي فكنت اتهرب وخاصه بعد ان رأتني بهذه الوضعيه
وفي مره اتصل حيدر بي وقال لابد من ان نلتقي فهو لم يعد ان يستحمل , فصعدنا وما ان قفزت الى سطح منزلهم حتى امسكني و بدأ بالتهام فمي ولساني و عض شفاهي و يداه تنزل بنطروني ولباسي الداخلي و تنزعني التيشيرت
نزعنا ملابسنا كلها ونحن نلتهم شفاه بعض بشوق وشبق ونزلت امص له عيره الرائع وادخله في فمي شوقا وتلهفا وارطبه استعدادا لاختراق دفاعات طيزي , فحملني حيدر بكلتا ذراعيه وامسكني من فردات طيزي وحملني و لففت قدمي خلف ضهره و املت ضهري الى الخلف قليلا لامسك زبه واوجهه الى خرمي , لينزلني قليلا قليلا الى ان دخل زبه كله في طيزي والف ذراعيي حول رقبته
ويبدأ هو برفعي و انزالي على عيره و انا اساعده , و كان وجهي بأتجاه سطح منزلنا و عندها رأيت برأس يطل علينا من زاويه السياج , و يرانا ونحن نفعل ما نفعل
بما ان ضهر حيدر كان مواجه لمنزلنا فهو لم ينتبه , اكملت وكأني لم ارى شئ ولم المح ان هناك من يتسنط علينا
استمرينا الى ان قارب على القذف فجلس على ركبتيه تعبا ولم تستطع قدماه ان تحملنا من شده الشبق والشهوه
وما انا نزل على ركبتيه حتى انحنيت الى الخلف رافعا ضهري ورأسي لأوجهه الى منزلنا بيدي التي ارجعتلها الى الخلف وصرت ارقص في حضنه واتمايل بجسمي الى ان حضنني بقوه وانزل رأسا الى منتصف بطني وانا احس بلهيب انفاسه
وعندما نضرت الى سطحنا حتى انزل الذي كان يتنسط علينا رأسه وذهب , فقمت بسرعه و ارتديت ملابسي التى تلطخت بمني حيدر الذي يخرج من طيزي , وتركت حيدر بدون اي كلام وقفزت من السياج الى سطحنا
وانزل متلصصا لأرى عمتي تهم لتدخل الى غرفتها بهدوء
تسمرنا بمكاننا لتبادر هي بالتكلم ( لا تخاف لن اقول لأحد ولكن يجب علينا التكلم غدا , اذهب واغسل ملابسك وجسمك الان واخلد الى النوم )
اكمل لكم في جزء ثالث والاخير
هذه القصه خاصه بمنتديات نسونجي