الطيار طاير
09-08-2015, 06:27 PM
انا طالبة اعشق النيك كثيرا هذه حكايتي مع زميل لي بالدراسة ناكني من الطيز ولكن قبل ان اقص عليكم روايتي يهمني الاعتراف باني فتاة سكسية وشهوانية جدا وطالما اشاهد الافلام الجنسية حتى ابرد من حرارة كسي ..
كان هذا في العام الماضي عندما درس معي شاب وقعت في غرامه لدرجة الجنون و هو ايضا كان نياكا ينام مع البنات كثيرا و ينيكهن ،، كان الشتاء باردا و بعدما رايت شهوته التي كبرت تجاهي بدأت ارغب في ان استسلم له ، كنا ندرس و كان يحك زبه كثيرا امامي مرات عديدة و ثال في ذلك اليوم الذي ناكني فيه ان زبه قد تقيأ فتظاهرت بأنني اتقزز من ذلك و لكن في الحقيقة كنت اشعر بشهوة كبيرة متخيلة ذلك المنظر فقال لي لن تتقززي فهذا الزب سيتقيأ في فمك قريبا فهمت معنى كلامه و هذا ما زادني شهوة ، عندما غادر كل الطلاب بقيت انا وهو فقط لاننا نعلم ما كنا نريد ان نفعل..
ذهبت الى حمامات البنات و جهزت نفسي و عندما خرجت رايته و كان يبتسم في وجهي ابتسامة من ذلك النوع المغري و كانه يقول سأمسكو اريك ،ثم مر بجانبي و قال لي ادخلي احد الاقسام و ساتي فدخلت فورا و جلست في الطاولة الاخيرة قرب احد المدافئ اشم قبعته التي كانت بحوزتي ثم دخل و قال ماذا تفعلين فقلت لا شيء ،، فاقترب مني و بدأ يتلمس فخذي ثم انحنى على صدري و انا كنت جالسة و قبلني اه .. كم كانت تلك القبل رائعة و كان يبتعد عني مرة و اخرى خوفا من ان يرانا احد فتظاهر بانه يدرس فقلت له احقا ؟ هل هذا وقت الدراسة؟ لن يرانا احد لا تخف فعاد الي مجددا و قبلني ثم سألني ان كنت ارغب بأن امص له زبه فقلت له أنا افعل لك كل ما ترغب به انت فقط قل فأخرج زبه و قربه من فمي و اخذت امصه و ادلكه بيدي فطلب مني ان ازيد من السرعة ففعلت و لكنه كان يقحمه بسرعة في فمي فبدات اشعر بالاختناق و لكنه لم يكن يهتم ثم ادخله بكامله في فمي و انكر صدقوني ان طعمه كان كطعم أجمل زب في حياتي لاننني كنت قد مصصت لاحد قبله و لكنه لم يكن بهذا الطعم الرائع و لم اشأ ان اتوقف و لكنه سحبه من فمي و قذف ضاحكا قال خسارة كان هذا الطفل سيكون دكتورا في المستقبل و يعني بذلك عن منيه فضحكنا الاثنين و كانت بعض قطرات المني قد لطخت سروالي الاسود و لكنهني فرحت بها كثيرا لانها كانت كذكرى جميلة جدا ثم خرج و عاد مرة اخرى و طلب مني ان اصعد الى عند موظف هناك يريد التحدث الي ففعلت و جلسنا فسال ذلك الموظف ان كنت ساهتم بكراريس ذلك الشاب فقلت له انا لا اريد و لكنني افعل ذلك من اجله ثم نزر الى اعين الشاب و قال له انها لا تريد الكتابة بل تريد شيء اخر و كان يلمح ا النيك ففهمت ذلك لانه كان يعلم مسبقا بما قمنا به ..
فادخلنا الى غرفة و اقفل علينا و عاد حبيبي يقبلني و يلمس جسمي و كان كلما لمس مكان كسي ابعدته نني كنت عذراء و خفت ان يتطور الامر فنزع عني سروالي و طلب مني ان انحني الى الامام حتى يستطيع ان يدخل زبه في طيزي ففعلت و كان يدخله بصعوبة حتى دخل ربعه فقط و احسست به داخلي و كم كان ذلك رائعا لم ارغب بان يتوقف ابدا و قلت له كم سيكون الامر اكثر جمالا لو انك تدخله من الامام ايضا كنت اتاوه و لكن لست متألمة كنت اقول فقط اه اه من شهوتي و حتى اثير شهوته هو ايضا و بقينا على ذلك الحال و ا امدحه بينما ينيكني و اقول له لا احد افضل منك و احبك ، ثم رن الجرس و اتى الموظف و طلب منا الخروج كنت متوترة كثيرا و مرتبكة وقعت مني ربطة شعري عندما كان ينيكني فاخذتها بسرعة و قلت له سنفعل هذا مجددا ايتم الاربعاء او في ساعات الراحة تلك و كان يبتسم و سعيدا لما حدث و لكنه لم يكن قد اكتفي لان الوقت لم يكفينا و عدت الى المنزل و لازلت اشعر بالزب داخل طيزي
و الى اليوم لا زلت اتذكر شكله و لذته عندما كان في فمي و اتمنى ان يعود لامصه مرة ثانية
كان هذا في العام الماضي عندما درس معي شاب وقعت في غرامه لدرجة الجنون و هو ايضا كان نياكا ينام مع البنات كثيرا و ينيكهن ،، كان الشتاء باردا و بعدما رايت شهوته التي كبرت تجاهي بدأت ارغب في ان استسلم له ، كنا ندرس و كان يحك زبه كثيرا امامي مرات عديدة و ثال في ذلك اليوم الذي ناكني فيه ان زبه قد تقيأ فتظاهرت بأنني اتقزز من ذلك و لكن في الحقيقة كنت اشعر بشهوة كبيرة متخيلة ذلك المنظر فقال لي لن تتقززي فهذا الزب سيتقيأ في فمك قريبا فهمت معنى كلامه و هذا ما زادني شهوة ، عندما غادر كل الطلاب بقيت انا وهو فقط لاننا نعلم ما كنا نريد ان نفعل..
ذهبت الى حمامات البنات و جهزت نفسي و عندما خرجت رايته و كان يبتسم في وجهي ابتسامة من ذلك النوع المغري و كانه يقول سأمسكو اريك ،ثم مر بجانبي و قال لي ادخلي احد الاقسام و ساتي فدخلت فورا و جلست في الطاولة الاخيرة قرب احد المدافئ اشم قبعته التي كانت بحوزتي ثم دخل و قال ماذا تفعلين فقلت لا شيء ،، فاقترب مني و بدأ يتلمس فخذي ثم انحنى على صدري و انا كنت جالسة و قبلني اه .. كم كانت تلك القبل رائعة و كان يبتعد عني مرة و اخرى خوفا من ان يرانا احد فتظاهر بانه يدرس فقلت له احقا ؟ هل هذا وقت الدراسة؟ لن يرانا احد لا تخف فعاد الي مجددا و قبلني ثم سألني ان كنت ارغب بأن امص له زبه فقلت له أنا افعل لك كل ما ترغب به انت فقط قل فأخرج زبه و قربه من فمي و اخذت امصه و ادلكه بيدي فطلب مني ان ازيد من السرعة ففعلت و لكنه كان يقحمه بسرعة في فمي فبدات اشعر بالاختناق و لكنه لم يكن يهتم ثم ادخله بكامله في فمي و انكر صدقوني ان طعمه كان كطعم أجمل زب في حياتي لاننني كنت قد مصصت لاحد قبله و لكنه لم يكن بهذا الطعم الرائع و لم اشأ ان اتوقف و لكنه سحبه من فمي و قذف ضاحكا قال خسارة كان هذا الطفل سيكون دكتورا في المستقبل و يعني بذلك عن منيه فضحكنا الاثنين و كانت بعض قطرات المني قد لطخت سروالي الاسود و لكنهني فرحت بها كثيرا لانها كانت كذكرى جميلة جدا ثم خرج و عاد مرة اخرى و طلب مني ان اصعد الى عند موظف هناك يريد التحدث الي ففعلت و جلسنا فسال ذلك الموظف ان كنت ساهتم بكراريس ذلك الشاب فقلت له انا لا اريد و لكنني افعل ذلك من اجله ثم نزر الى اعين الشاب و قال له انها لا تريد الكتابة بل تريد شيء اخر و كان يلمح ا النيك ففهمت ذلك لانه كان يعلم مسبقا بما قمنا به ..
فادخلنا الى غرفة و اقفل علينا و عاد حبيبي يقبلني و يلمس جسمي و كان كلما لمس مكان كسي ابعدته نني كنت عذراء و خفت ان يتطور الامر فنزع عني سروالي و طلب مني ان انحني الى الامام حتى يستطيع ان يدخل زبه في طيزي ففعلت و كان يدخله بصعوبة حتى دخل ربعه فقط و احسست به داخلي و كم كان ذلك رائعا لم ارغب بان يتوقف ابدا و قلت له كم سيكون الامر اكثر جمالا لو انك تدخله من الامام ايضا كنت اتاوه و لكن لست متألمة كنت اقول فقط اه اه من شهوتي و حتى اثير شهوته هو ايضا و بقينا على ذلك الحال و ا امدحه بينما ينيكني و اقول له لا احد افضل منك و احبك ، ثم رن الجرس و اتى الموظف و طلب منا الخروج كنت متوترة كثيرا و مرتبكة وقعت مني ربطة شعري عندما كان ينيكني فاخذتها بسرعة و قلت له سنفعل هذا مجددا ايتم الاربعاء او في ساعات الراحة تلك و كان يبتسم و سعيدا لما حدث و لكنه لم يكن قد اكتفي لان الوقت لم يكفينا و عدت الى المنزل و لازلت اشعر بالزب داخل طيزي
و الى اليوم لا زلت اتذكر شكله و لذته عندما كان في فمي و اتمنى ان يعود لامصه مرة ثانية