جميل وادي
08-18-2015, 06:35 PM
اغتصاب !
توارى خلف شجرة في منطقة كثّة ومليئة بالأحراش، بعد ان سمع اصوات اهات وتنهدات تصدح بين الشجيرات. كان في طريقه الى البيت بعد عناء العمل في مزرعته، حيث المساء والشمس تسدل ستائرها. كان قد قرر ان يغير طريق عودته الموازي للساقية الكبيرة، واتخذ طريقاً مختصرا لكنه مليء بالأحراش والقصب.
ـ آآآه ..آآآه.. أووف .. أووف !
ـ اي ي.. اي ي .. بالراحة .. بالراحة .. انه يؤلمني !
جحظت عينا حسان، وتسمر خلف الشجرة يراقب وينظر ما بين افرع الشجر الكثيفة، سعيد وهو يعتلي فريد، صعودا ونزولا. كان سعيد قد فرش جلبابه على الاض وظل وباللباس الداخلي، بينما فريد منبطح على بطنه، على جلباب سعيد. هذا المنظر جعل قضيب حسان ينتصب، ويده تمتد اليه تدعكه وتعصره، ومن شدة هياجه وانفعاله لهذا المنظر كاد يداهمهما ويأخذ وطره من فريد هو ايضاً، لكن شيئا ما في أعماقه، جعله يرتد، ويلاحظ بانه شخص معروف في البلدة ومحترم بالإضافة الى انه متزوج. فقرر ان يحلب قضيبه امام هذا المنظر ثم ينسحب.
لقد تفاجأ حسان، برغم علمه غير اليقين نتيجة همس الناس، ان فريد مثلي، ومن النوع السالب، وظلت صورة سعيد وهو يعتليه تتكرر في عقله، ومع هذا التكرار، يتكرر انتصاب قضيبه كلما عادت الصورة الى عقله. ظل حائرا ما بين رغبته بمعاشرة فريد وبين سمعته بين اهل البلدة ؟ وكيف السبيل الى هذا من دون ان يعلم احد ؟
قرر حسان ان يلاحق فريد ويبدي رغبته فيه، لكنه لم يستطع البوح بمكنوناته، فكلما يلتقيه ينظر اليه بشبق، لكن فريد لا يعبأ له، حتى شعر باليأس. صار يحلم به وهو في احضانه، لقد فتنته مؤخرة فريد، وصار يعشقها. وامام هذه الرغبة قرر ان يخاطر بسمعته، وصار يراقب تحركات فريد، واخذ يتبعه الى حيث يلتقي بسعيد، فلاحظ ان سعيد يترك فريد بعد ان ينال حصته من النيك ويغادر المكان، ثم يتبعه فريد بعد خمس الى عشر دقائق. فعلى هذا الاساس بدأ بتطبيق خطة يستطيع نيك فريد.
كان من الواضح عند حسان ان فريد يستمتع بدخول القضيب في طيزه، وانه يرغبه. كان فريد ولدا مكتنزا ذو ارداف بارزة اسمر اللون وببشرة براقة، وبعمر 17 عاماً، قصير القامة اي بحدود 165 سم. لقد حاول حسان استدراج فريد بنظراته بدون جدوى، فكان لا بد لحسان ان يقوم بعمل ما لأنه صار لا يتحمل العذاب الذي في داخله، عليه ان يفعل شيئاً لإفراغ شهوته وافراغ هذا السم الذي يملئ خصيته. وفي غمرة هذا العذاب نظر حسان وهو جالس على الاريكة شارد بذهنه الى كيس الرز وهو على وشك الانتهاء، فخطرت له فكرة !
التقط كيس الرز وافرغ ما تبقى، غسله ثم اخذ المقص، وجعل في وسط احد جانبيه فتحة، وتركه ينشف. وفي اليوم التالي اخذ الكيس وطواه ووضعه في جيب جلبابه، وانطلق حيث يلتقي سعيد وفريد. وصل المكان، وقبع خلف الشجرة قبل ان يصلا، وانتظر وصولهما. بعد انتظار سمع حفيف الشجر، من الجهة المقابلة، واخذ صوت سعيد وفريد يصل الى اذنيه، وصار يقترب حتى صار يفهم محادثتهما قال سعيد:
ـ انني اشعر بتعب شديد هذا اليوم.
اجابه فريد بعد ان نظر اليه :
ـ اراك شاحباً، فهل انت مريض ؟
وضع فريد يده على ساعد سعيد وتحسسه ثم رفع كفه ووضعها على جبين سعيد وقال:
ـ ارى ان جسمك ساخن هذا اليوم، اعتقد انك مريض!
ـ هكذا يبدو او على الاقل سأتمرض !
ـ اذن فلنؤجل الممارسة هذا اليوم، اذهب الى البيت وخذ قسطا من الراحة، حتى تشفى بسرعة.
ـ آسف حبيبي فريد على هذا اليوم.
ـ لا باس استطيع الانتظار حتى تشفى، اذهب انت الان وانا سأتبعك كالمعتاد.
ادار سعيد ظهره لفريد وعاد من حيث اتى مع فريد، حتى اختفى وساد الصمت في المكان. انفرجت اسارير حسان من الفرحة، وتهيأ لتنفيذ خطته. جلس فريد على جذع شجرة مرميه ومطروحة على الارض وظهره باتجاه حسان... اقترب حسان ببطء من فريد بعدما اخرج الكيس من جيبه... اقترب اكثر ثم اكثر ومن دون ان ينتبه اليه فريد البس حسان الكيس في رأس فريد، فغطّاه ما عدا انفه وفمه اللذان خرجا من الفتحة، ثم وبسرعة البرق احاطه بساعده من رقبته من الخلف ووضع يده الاخرى على فمه، ثم همس في اذنه.
ـ اهدأ ... سوف لن اؤذيك !
اراد فريد ان يتكلم مقاوماً :
ـ مم ... مم ... مم !
فبادره حسان هامسا في اذنه :
ـ قلت لك اهدأ ... لا تخف ... كل الذي اريده هو ان افعل ما يفعله سعيد !
فهم فريد ما يرده الرجل الذي خلفه، فسكت وتسمر في مكانه ولم يعد يقاوم، واخذ يشعر بقضيب الرجل وانتصابه وهو ملتصق على مؤخرته، عندها رفع حسان يده عن فم فريد، واستطرد كلامه، وشفتيه قريبة من أُذن فريد:
ـ انني اراقبكما منذ فترة، وانني معجب بك وبمؤخرتك الرائعة !
ـ ولكن لماذا تغطي عيني ؟
ـ لاطمأن انك سوف لا تفضحني !
ـ ولكني سوف لن افعل... اعدك بذلك... فقط ارفع الغطاء عن وجهي وافعل ما تشاء !
ـ ليس الان حبيبي فريد ليس الان !
ـ متى اذن ؟
ـ حتى نتعرف على بعض، عندها سأرفع الغطاء، والان اريدك ان تنزع جلبابك، وان تفرشه امامك، وارجو لا تحاول ان تغضبني وترفع الغطاء... اعدك باني سأرفعه حالما اشعر بالاطمئنان، سأجعلك الان تتمتع بما سأقوم به !
مد فريد يديه الى اسفل ورفع الجلباب حتى نزعه، فيما ظل حسان حريصا على ان لا ينزع الكيس عن راس فريد... فرش الجلباب امامه، فقال حسان:
ـ اريدك ان تعدني انك لا سوف لا ترفع الكيس عن راسك !
سكت فريد برهة ثم قال مترددا:
ـ اعدك باني سوف لا ارفع الكيس عن راسي الا بموافقتك، بشرط ان لا تؤذيني !
ـ اعدك انني سوف لن اؤذيك... اعدك بانني سوف امتعك... هيا حبيبي هيا انبطح على بطنك !
بعد ان خلع الجلباب ظل باللباس الداخلي فقط، جزئه العلوي عريان، والسفلي يغطيه اللباس الداخلي الذي يستر عورته... جلس على ركبتيه، والكيس في راسه بينما فمه وانفه فقط ظاهران من الكيس، ثم تمدد على بطنه... جلس حسان على جانب فريد، بالقرب من طيزه وامسك لباسه وسحبه الى الاسفل الى ان خلعة عنه، ووضعه جانبا، فصار ينظر الى طيز فريد:
ـ ما اروع طيزك حبيبي فريد !
واخذ يتحسسها بكفيه، ثم مال بجسمه وصار يتحسس زغابيات فلقتيه بشفتيه، ويدخل انفه ما بينهما... صار فريد يشعر بشعور مغاير، فانعدام رؤيته بسبب الكيس جعلته يركز على حركات حسان وخاصة شفاهه وشاربه الذي يلامس فلقتيه، وخرمه، لقد احس بمتعة غريبة اثناء ملامسة واحتكاك شارب حسان لخرمه، فصار بحركة لا ارادية يرفع مؤخرته الى الاعلى كلما احتك الشارب بخرمه، جعلت حسان ينتبه ويقوم بدعك شاربه بقوة على خرم فريد، وانتبه ايضا انه كلما يفعل ذلك تصدر من فريد آهة عميقة، جعلته يدرك ان فريد مستمتع معه... توقف حسان عن تقبيل ولحس طيز فريد وطلب منه يفتح سيقانه الى الجانبين... فتح فريد سيقانه الى الجانبين عندها قفز حسان وجلس على ركبتيه ما بينما، ونزع جلبابه، وظل جزئه العلوي عاريا...انزل سرواله، واخرج قضيبه المنتصب، وامسكه بيده اليمنى موجها وواضعا اياه بين فلقتي طيز فريد، بينما يتكأ باليسرى على جانب فريد الايسر:
ـ بالراحة ... بالراحة ... ارجوك لا تؤلمني ... انها المرة الاولى التي يتم اغتصابي بها !
ـ حبيبي فريد انها ليست اغتصاب... سترى انني لا اغتصبك ... سأجعلك تستمتع استمتاعا ما بعده استمتاع !
حين لامس قضيب حسان خرم فريد انتقلت حرارته اليه... اغمض فريد عينيه وهما بداخل الكيس، وتهيأ لدخول قضيب حسان... صار حسان يدخل راس عيره ببطء شديد في خرم فريد ويخرجه، حتى شعر بانه قد توسع قليلا وانه مستعد لاستقبال الباقي من قضيبه. لاحظ حسان ان فريد لا يبدي حراكا، فقد كان مستمتعا بدخول وخروج الرأس... ثم ادخل الراس ولم يخرجه، وصار يدفع قضيبه ببطء الى الاسفل... سمع فريد يتمتم بصوت خافت:
ـ آآآ ي ... آآآي ...
ـ هل صار يؤلمك حبيبي فريد ؟!
ـ ادخله بالراحة ... ادخله بالراحة ... شوية شوية !
فصار حسان يدخل نصف قضيبه ويخرجه ثانية مع كل صيحة الم، حتى صار لا يسمع غير آهات المتعة الصادرة من فم فريد:
ـ آآآآآآآآه ... آآآآآآآآه ... آآآآآآآآه .. آآآآآآآآه ...
عندها علم حسان انه حان وقت الاطباق على طيز فريد، فانزل قضيبه بالكامل في طيز فريد، حتى لامست عانته خرم فريد، الذي راحت صيحاته الخافتة تزداد !
ـ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي
ومع كل صيحة يزيد حسان من حركاته صعودا ونزولا على طيز فريد. لقد تعودت طيز فريد على قضيب حسان، عندها اخذ فريد يتمتم:
ـ هيا اغتصبني ... هيا ... انه احلى اغتصاب !
كانت هذه المرة الاولى التي يتناك فيها وعينيه معصوبة، مما جعله يركز على حركة القضيب دخولا وخروجا من خرمة، وصار يشعر بحرارته تنتقل الى جدران خرمه، ويتحسس نعومة القضيب بخرمة بالرغم من شدة انتصابه... صار يلاحظ القضيب وهو ينتفخ في طيزه... انه شعور غريب وجميل، فصار كلما يدفع حسان قضيبه الى الاسفل يرفع فريد طيزه الى الاعلى، وهكذا حتى حان وقت القذف، فألقى حسان بكامل ثقله على ظهر فريد، وصار يدفع قضيبه بقوة في طيز فريد، واخذت صيحات المتعة لحسان وفريد تمتزج:
ـ آآآآآآآآآه آآآآآآآآه ....آآآآآآآآي آآآآآآي ...آآآآآآآخ آآآآآآآآخ !
وراحت سيول القضيب تملأ وديان الطيز وتغرقها !!!!
ظل حسان ممدا على ظهر فريد، حتى بعد ان انتهى من القذف، اخذ يهمس في اذن فريد:
ـ احبك .. احبك، واحب طيزك !
ـ وانا ايضا احببتك رغم اغتصابك لي ... انه احلى اغتصاب !
ـ هل تريد ان اغتصبك مرة اخرى ؟!
ـ ليس مرة ولكن مرات !
مد حسان يده الى الكيس ورفعه من على راس فريد، ثم تنحى جانبا عن ظهره ... نظر الاثنا الى عيني بعضهما ... انفرجت اساريريهما عن ابتسامة، ثم عن ضحكة امتنا كل واحد لصاحبه، فقرب فريد راسه من راس حسان وطبع على شفتيه قبلة العرفان هذا.
صار حسان وفريد يلتقيان في نفس المكان، ومع كل نيكة تعود فريد ان يضع الكيس على رأسه في انتظار الاغتصاب !
[email protected] ياهومسنجر
jamil_wadi سكايب
توارى خلف شجرة في منطقة كثّة ومليئة بالأحراش، بعد ان سمع اصوات اهات وتنهدات تصدح بين الشجيرات. كان في طريقه الى البيت بعد عناء العمل في مزرعته، حيث المساء والشمس تسدل ستائرها. كان قد قرر ان يغير طريق عودته الموازي للساقية الكبيرة، واتخذ طريقاً مختصرا لكنه مليء بالأحراش والقصب.
ـ آآآه ..آآآه.. أووف .. أووف !
ـ اي ي.. اي ي .. بالراحة .. بالراحة .. انه يؤلمني !
جحظت عينا حسان، وتسمر خلف الشجرة يراقب وينظر ما بين افرع الشجر الكثيفة، سعيد وهو يعتلي فريد، صعودا ونزولا. كان سعيد قد فرش جلبابه على الاض وظل وباللباس الداخلي، بينما فريد منبطح على بطنه، على جلباب سعيد. هذا المنظر جعل قضيب حسان ينتصب، ويده تمتد اليه تدعكه وتعصره، ومن شدة هياجه وانفعاله لهذا المنظر كاد يداهمهما ويأخذ وطره من فريد هو ايضاً، لكن شيئا ما في أعماقه، جعله يرتد، ويلاحظ بانه شخص معروف في البلدة ومحترم بالإضافة الى انه متزوج. فقرر ان يحلب قضيبه امام هذا المنظر ثم ينسحب.
لقد تفاجأ حسان، برغم علمه غير اليقين نتيجة همس الناس، ان فريد مثلي، ومن النوع السالب، وظلت صورة سعيد وهو يعتليه تتكرر في عقله، ومع هذا التكرار، يتكرر انتصاب قضيبه كلما عادت الصورة الى عقله. ظل حائرا ما بين رغبته بمعاشرة فريد وبين سمعته بين اهل البلدة ؟ وكيف السبيل الى هذا من دون ان يعلم احد ؟
قرر حسان ان يلاحق فريد ويبدي رغبته فيه، لكنه لم يستطع البوح بمكنوناته، فكلما يلتقيه ينظر اليه بشبق، لكن فريد لا يعبأ له، حتى شعر باليأس. صار يحلم به وهو في احضانه، لقد فتنته مؤخرة فريد، وصار يعشقها. وامام هذه الرغبة قرر ان يخاطر بسمعته، وصار يراقب تحركات فريد، واخذ يتبعه الى حيث يلتقي بسعيد، فلاحظ ان سعيد يترك فريد بعد ان ينال حصته من النيك ويغادر المكان، ثم يتبعه فريد بعد خمس الى عشر دقائق. فعلى هذا الاساس بدأ بتطبيق خطة يستطيع نيك فريد.
كان من الواضح عند حسان ان فريد يستمتع بدخول القضيب في طيزه، وانه يرغبه. كان فريد ولدا مكتنزا ذو ارداف بارزة اسمر اللون وببشرة براقة، وبعمر 17 عاماً، قصير القامة اي بحدود 165 سم. لقد حاول حسان استدراج فريد بنظراته بدون جدوى، فكان لا بد لحسان ان يقوم بعمل ما لأنه صار لا يتحمل العذاب الذي في داخله، عليه ان يفعل شيئاً لإفراغ شهوته وافراغ هذا السم الذي يملئ خصيته. وفي غمرة هذا العذاب نظر حسان وهو جالس على الاريكة شارد بذهنه الى كيس الرز وهو على وشك الانتهاء، فخطرت له فكرة !
التقط كيس الرز وافرغ ما تبقى، غسله ثم اخذ المقص، وجعل في وسط احد جانبيه فتحة، وتركه ينشف. وفي اليوم التالي اخذ الكيس وطواه ووضعه في جيب جلبابه، وانطلق حيث يلتقي سعيد وفريد. وصل المكان، وقبع خلف الشجرة قبل ان يصلا، وانتظر وصولهما. بعد انتظار سمع حفيف الشجر، من الجهة المقابلة، واخذ صوت سعيد وفريد يصل الى اذنيه، وصار يقترب حتى صار يفهم محادثتهما قال سعيد:
ـ انني اشعر بتعب شديد هذا اليوم.
اجابه فريد بعد ان نظر اليه :
ـ اراك شاحباً، فهل انت مريض ؟
وضع فريد يده على ساعد سعيد وتحسسه ثم رفع كفه ووضعها على جبين سعيد وقال:
ـ ارى ان جسمك ساخن هذا اليوم، اعتقد انك مريض!
ـ هكذا يبدو او على الاقل سأتمرض !
ـ اذن فلنؤجل الممارسة هذا اليوم، اذهب الى البيت وخذ قسطا من الراحة، حتى تشفى بسرعة.
ـ آسف حبيبي فريد على هذا اليوم.
ـ لا باس استطيع الانتظار حتى تشفى، اذهب انت الان وانا سأتبعك كالمعتاد.
ادار سعيد ظهره لفريد وعاد من حيث اتى مع فريد، حتى اختفى وساد الصمت في المكان. انفرجت اسارير حسان من الفرحة، وتهيأ لتنفيذ خطته. جلس فريد على جذع شجرة مرميه ومطروحة على الارض وظهره باتجاه حسان... اقترب حسان ببطء من فريد بعدما اخرج الكيس من جيبه... اقترب اكثر ثم اكثر ومن دون ان ينتبه اليه فريد البس حسان الكيس في رأس فريد، فغطّاه ما عدا انفه وفمه اللذان خرجا من الفتحة، ثم وبسرعة البرق احاطه بساعده من رقبته من الخلف ووضع يده الاخرى على فمه، ثم همس في اذنه.
ـ اهدأ ... سوف لن اؤذيك !
اراد فريد ان يتكلم مقاوماً :
ـ مم ... مم ... مم !
فبادره حسان هامسا في اذنه :
ـ قلت لك اهدأ ... لا تخف ... كل الذي اريده هو ان افعل ما يفعله سعيد !
فهم فريد ما يرده الرجل الذي خلفه، فسكت وتسمر في مكانه ولم يعد يقاوم، واخذ يشعر بقضيب الرجل وانتصابه وهو ملتصق على مؤخرته، عندها رفع حسان يده عن فم فريد، واستطرد كلامه، وشفتيه قريبة من أُذن فريد:
ـ انني اراقبكما منذ فترة، وانني معجب بك وبمؤخرتك الرائعة !
ـ ولكن لماذا تغطي عيني ؟
ـ لاطمأن انك سوف لا تفضحني !
ـ ولكني سوف لن افعل... اعدك بذلك... فقط ارفع الغطاء عن وجهي وافعل ما تشاء !
ـ ليس الان حبيبي فريد ليس الان !
ـ متى اذن ؟
ـ حتى نتعرف على بعض، عندها سأرفع الغطاء، والان اريدك ان تنزع جلبابك، وان تفرشه امامك، وارجو لا تحاول ان تغضبني وترفع الغطاء... اعدك باني سأرفعه حالما اشعر بالاطمئنان، سأجعلك الان تتمتع بما سأقوم به !
مد فريد يديه الى اسفل ورفع الجلباب حتى نزعه، فيما ظل حسان حريصا على ان لا ينزع الكيس عن راس فريد... فرش الجلباب امامه، فقال حسان:
ـ اريدك ان تعدني انك لا سوف لا ترفع الكيس عن راسك !
سكت فريد برهة ثم قال مترددا:
ـ اعدك باني سوف لا ارفع الكيس عن راسي الا بموافقتك، بشرط ان لا تؤذيني !
ـ اعدك انني سوف لن اؤذيك... اعدك بانني سوف امتعك... هيا حبيبي هيا انبطح على بطنك !
بعد ان خلع الجلباب ظل باللباس الداخلي فقط، جزئه العلوي عريان، والسفلي يغطيه اللباس الداخلي الذي يستر عورته... جلس على ركبتيه، والكيس في راسه بينما فمه وانفه فقط ظاهران من الكيس، ثم تمدد على بطنه... جلس حسان على جانب فريد، بالقرب من طيزه وامسك لباسه وسحبه الى الاسفل الى ان خلعة عنه، ووضعه جانبا، فصار ينظر الى طيز فريد:
ـ ما اروع طيزك حبيبي فريد !
واخذ يتحسسها بكفيه، ثم مال بجسمه وصار يتحسس زغابيات فلقتيه بشفتيه، ويدخل انفه ما بينهما... صار فريد يشعر بشعور مغاير، فانعدام رؤيته بسبب الكيس جعلته يركز على حركات حسان وخاصة شفاهه وشاربه الذي يلامس فلقتيه، وخرمه، لقد احس بمتعة غريبة اثناء ملامسة واحتكاك شارب حسان لخرمه، فصار بحركة لا ارادية يرفع مؤخرته الى الاعلى كلما احتك الشارب بخرمه، جعلت حسان ينتبه ويقوم بدعك شاربه بقوة على خرم فريد، وانتبه ايضا انه كلما يفعل ذلك تصدر من فريد آهة عميقة، جعلته يدرك ان فريد مستمتع معه... توقف حسان عن تقبيل ولحس طيز فريد وطلب منه يفتح سيقانه الى الجانبين... فتح فريد سيقانه الى الجانبين عندها قفز حسان وجلس على ركبتيه ما بينما، ونزع جلبابه، وظل جزئه العلوي عاريا...انزل سرواله، واخرج قضيبه المنتصب، وامسكه بيده اليمنى موجها وواضعا اياه بين فلقتي طيز فريد، بينما يتكأ باليسرى على جانب فريد الايسر:
ـ بالراحة ... بالراحة ... ارجوك لا تؤلمني ... انها المرة الاولى التي يتم اغتصابي بها !
ـ حبيبي فريد انها ليست اغتصاب... سترى انني لا اغتصبك ... سأجعلك تستمتع استمتاعا ما بعده استمتاع !
حين لامس قضيب حسان خرم فريد انتقلت حرارته اليه... اغمض فريد عينيه وهما بداخل الكيس، وتهيأ لدخول قضيب حسان... صار حسان يدخل راس عيره ببطء شديد في خرم فريد ويخرجه، حتى شعر بانه قد توسع قليلا وانه مستعد لاستقبال الباقي من قضيبه. لاحظ حسان ان فريد لا يبدي حراكا، فقد كان مستمتعا بدخول وخروج الرأس... ثم ادخل الراس ولم يخرجه، وصار يدفع قضيبه ببطء الى الاسفل... سمع فريد يتمتم بصوت خافت:
ـ آآآ ي ... آآآي ...
ـ هل صار يؤلمك حبيبي فريد ؟!
ـ ادخله بالراحة ... ادخله بالراحة ... شوية شوية !
فصار حسان يدخل نصف قضيبه ويخرجه ثانية مع كل صيحة الم، حتى صار لا يسمع غير آهات المتعة الصادرة من فم فريد:
ـ آآآآآآآآه ... آآآآآآآآه ... آآآآآآآآه .. آآآآآآآآه ...
عندها علم حسان انه حان وقت الاطباق على طيز فريد، فانزل قضيبه بالكامل في طيز فريد، حتى لامست عانته خرم فريد، الذي راحت صيحاته الخافتة تزداد !
ـ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي
ومع كل صيحة يزيد حسان من حركاته صعودا ونزولا على طيز فريد. لقد تعودت طيز فريد على قضيب حسان، عندها اخذ فريد يتمتم:
ـ هيا اغتصبني ... هيا ... انه احلى اغتصاب !
كانت هذه المرة الاولى التي يتناك فيها وعينيه معصوبة، مما جعله يركز على حركة القضيب دخولا وخروجا من خرمة، وصار يشعر بحرارته تنتقل الى جدران خرمه، ويتحسس نعومة القضيب بخرمة بالرغم من شدة انتصابه... صار يلاحظ القضيب وهو ينتفخ في طيزه... انه شعور غريب وجميل، فصار كلما يدفع حسان قضيبه الى الاسفل يرفع فريد طيزه الى الاعلى، وهكذا حتى حان وقت القذف، فألقى حسان بكامل ثقله على ظهر فريد، وصار يدفع قضيبه بقوة في طيز فريد، واخذت صيحات المتعة لحسان وفريد تمتزج:
ـ آآآآآآآآآه آآآآآآآآه ....آآآآآآآآي آآآآآآي ...آآآآآآآخ آآآآآآآآخ !
وراحت سيول القضيب تملأ وديان الطيز وتغرقها !!!!
ظل حسان ممدا على ظهر فريد، حتى بعد ان انتهى من القذف، اخذ يهمس في اذن فريد:
ـ احبك .. احبك، واحب طيزك !
ـ وانا ايضا احببتك رغم اغتصابك لي ... انه احلى اغتصاب !
ـ هل تريد ان اغتصبك مرة اخرى ؟!
ـ ليس مرة ولكن مرات !
مد حسان يده الى الكيس ورفعه من على راس فريد، ثم تنحى جانبا عن ظهره ... نظر الاثنا الى عيني بعضهما ... انفرجت اساريريهما عن ابتسامة، ثم عن ضحكة امتنا كل واحد لصاحبه، فقرب فريد راسه من راس حسان وطبع على شفتيه قبلة العرفان هذا.
صار حسان وفريد يلتقيان في نفس المكان، ومع كل نيكة تعود فريد ان يضع الكيس على رأسه في انتظار الاغتصاب !
[email protected] ياهومسنجر
jamil_wadi سكايب