sasu
07-01-2015, 09:44 PM
بعد اللي عملته فيا ماجي وصاحباتها الإتنين وبعد ما عدى اغرب وامتع يوم في حياتي فضلت في سريري عمالة أفتكر اللي اتعمل فيا وأنا ايدي على كسي عمالة العب فيه وأنا سامعة في وداني ضحك ماجي وصاحباتها عليَّآ وأنا ببوس رجليهم وهما بيصوروني.. بدأت كمان اسرح في اللي ماجي قالته (في أي وقت اقولك أنا أو أي واحدة من صحباتي حد فينا يقولك هاجي عشان تشرحيلي حاجة تعرفي إنهـا أو اتنين مننا أو احنا التلاتة هنجيلك عشان نتسلى بيكي شوية وتكوني جاهزة ومستنيايا يعني تكوني قالعة الاندروير فوق وتحت ولابسة هدومك على اللحم) ومش عارفة ده ممكن يحصل امتى وإزاي!! رحت في النوم وتاني يوم افتكرت كويس اوي إني البس لبس مش ملفت زي ما ماجي قالتلي ونزلت في ميعادي وركبت الباص بتاع الجامعة زي كل يوم بس اليوم ده ما كانش عندي معمل للجروب بتاع ماجي بس برضه كنت قاعدة قلقانة وبسأل نفسي يا ترى ماجي أو واحدة من صاحباتها هتيجي عشان تخليني استنى بعد اليوم ما يخلص؟ يا ترى في حد غيرهم هما التلاتة شاف الصور أو الفيديوهات؟ بس قلت طالما مفيش حاجة غريبة أو نظرات مش طبيعية من أي حد يبقى خلاص ما حدش عرف حاجة
اليوم عدى عليَّا كأنه سنة وأنا قاعدة خايفة ومتوترة بس خلص عادي وما شفتش ماجي ولا البنتين التانيين خالص وروحت في ميعادي زي أي يوم. وفي البيت لقيت نفسي برضه وأنا لوحدي في سريري مش قادرة امنع نفسي من التفكير في ماجي وصاحباتها واللي عملوه معايا وكل ما أفتكر وأحس بكسي مبلول امد ايدي وافضل العب فيه لحد ما تجيلي أورجازم وأروح في النوم بعدها
فضل كل يوم كده لحد ما جه الاسبوع اللي بعده وجه يوم معمل الجروب بتاع ماجي.. وطبعا اليوم ده كنت مركزة جدا في لبسي عشان ما انفرزش ماجي ولا صاحباتها ودخلت معملهم وأنا قلبي عمال يدق جامد مش عارفة إيه اللي ممكن يحصل ولا إذا كان في حد تاني في الجروب عرف اللي حصل أو شاف حاجة من اللي اتصورت. الغريب إن المعمل ده عدى عادي جدا وحتى ماجي والبنتين التانيين كانوا طبيعيين جدا معايا وتقريبا كمان ما اتكلموش معايا خالص غير بس ضحكة صفرا كده لما كانت عيني تيجي في عينيهم بس ما كنتش بقدر ابصلهم كتير عشان كنت بخاف يعملوا حاجة في وسط المعمل قدام أي حد فكنت في ساعتها بحط وشي في الأرض واتلفت لأي حاجة تانية وخلاص.. اليوم عدى والاسبوع بقى واضح إن شكله هيبقى زي الاسبوع اللي قبله!! بصراحة بقت الرغبة جوايا بتزيد في إن ماجي أو أي واحدة من صاحباتها تقابلني بعد أي يوم ما يخلص عشان تعمل فيا أي حاجة من اللي عملوها فيَّا قبل كده. حسيت إنهم زي ما يكونوا بيذلوني وعايزني أنا اللي أبقى عايزة يتعمل فيا كده وابقى أنا اللي مستنياهم مش هما اللي مستنييني أو عايزيني
المهم الاسبوع ده خلص ودخلنا في الاسبوع اللي بعده وكنت لاحظت طول الفترة دي إن الولاد ما بقوش يحاولوا يبصوا على جسمي زي الاول عشان طريقة لبسي الجديدة ما بقيتش ملفتة زي الأول. لحد بقى ما جه يوم المعمل بتاع ماجي. بعد ما خلصت شرح وبدأت كل مجموعة تخلص شغلها بقى مع نفسها كنت بمر كده على كل مجموعة عشان اتابع شغلهم.. لما وصلت عند المجموعة بتاعة ماجي حسيت إني مرتبكة جدا وقلبي بيدق جامد
إإإ..إإإيه اخبار الشغل.. احم كله تمام؟
ماجي: آه يا دكتور كله تمام وشغل النهاردة سهل
والبنتين التانيين كانوا بيضحكوا بالراحة كده زي ما يكونوا مستغربين المنظر.. ماجي اللي كانت من اسبوعين مقلعاني وعمالة تلعب في بزازي وطيزي وكسي وبتقولي (يا شرموطة) بتتكلم بكل هدوء وادب وبتقولي يا دكتور
فجأة حسيت بإيد بتحسس على طيزي من على الجينز اللي أنا لابساه وكانت طبعا ماجي بتحسس على طيزي واللي كمان ساعدها إن كان ضهرنا للحيطة والكل مشغول ومحدش واخد باله وبدأت كمان تمد صوابعها بين رجلي الإتنين وبقت شوية كده لامسة كسي وأنا طبعا بدأت اترعش بس مش قادرة أعمل حاجة.. مفيش ثواني وقالتلي (بس يا دكتور كنا عايزين نسأل حضرتك على حاجات في شغل الاسبوع اللي فات.. ممكن نعدي عليكي آخر اليوم؟) ساعتها فرحت جدا وقلتلها على طول (آه طبعا تعالوا اسألوا على كل اللي أنتم عايزينه).. وبعد كده ماجي سحبت ايديها وصاحباتها صوت ضحكهم بدأ يعني سنة فأنا مشيت من قدامهم على طول
على آخر اليوم كنت خلاص لوحدي في المبنى كله زي أول يوم ناكوني فيه. قلعت التوب اللي كنت لابساه وقلعت البرا شيتله في شنطتي ولبست التوب تاني وبعد كده قلعت الجينز عشان اقلع الاندر اللي كنت لابساه وشيلته برضه بسرعة في شنطتي ولبست الجينز تاني.
10 دقايق كده وماجي وصلت ومعاها صاحباتها. قمت من مكاني مبتسمة ابتسامة خفيفة كده ولسة هسلم عليهم قامت ماجي مدت اديها ومسكت كسي من فوق الجينز وفضلت تفرك فيه وقالتلي أكيد وحشك اللي عملناه فيكي يا شرموطة. هزيت راسي كأني بقولها آه وطبعا صاحباتها بيضحكوا وواحدة فيهم ماسكة الموبايل وبتصور زي أول مرة.. لما شفتها بتصور تاني قلت لماجي (ممكن المرة دي بلاش تصوير؟) قالتلي هي المفروض الشرموطة تعمل اللي هي عايزاه ولا اللي يتطلب منها؟!! قلتلها بس أنا مش شرموطة, ضحكت بصوت عالي وراحت رافعة التوب اللي أنا لابساه ومدت ايديها التانية جوا الجينز وطبعا مسكت كسي على طول وقالتلي هو في واحدة تقعد كده إلا لو كانت شرموطة وراحت زقاني وقالتلي اقلعي هدومك دي ورميها على الارض
وقعدت على الكرسي بتاعي وحطت رجل على رجل وصاحباتها كمان قعدوا جنبها بنفس الطريقة وطبعا لسة بيصوروا وكانوا لابسين جزم بكعب عالي وعمالين يهزوا في رجليهم قدامي.. بعد ما قلعت واحدة من صاحبات ماجي قالتلي انزلي على ركبك وتعالي نضفيلي جزمتي بس قربي على ايدك ورجلي زي الكلبة. مسكت رجليها وأنا مبسوطة جدا وبدأت الحس جزمتها ودقيقة كده وزقتني برجليها وقالتلي روحي يلا لماجي هانم نضفي جزمتها.. ماجي بصتلي وأنا تحت رجليها على الارض وهي بتضحك بكل عظمة وقالتلي عايزاها انضف منك يا وسخة.. ماجي بالذات كان مسيطرة على تفكيري زي ما تكوني منيماني تنويم مغناطيسي بس هي حلوة اوي اوي وجسمى نار ورجليها طعمها جميل لدرجة إني ما حستش بنفسي وأنا عمالة الحس في جزمتها وأمص صوابعها وفوقت فجأة على صوابع بتبعبص في كسي.. صاحبتها التانية قامت وأنا مركزة في لحس جزمة ورجلين ماجي ودخلت صباعها جوه كسي وفضلت تبعبص فيا جامد وأنا كسي عمال يتبل ويسخن أكتر لحد ما لقيت نفسي بصرخ من أورجازم حلوة وقوية اوي مشيت في جسمي كله ولقت نفسي بترمي على رجلين ماجي وهي بصالي من فوق برضه وأنا تحت رجليها وهي بتضحك وبتقولي شفتي بقى إنك شرموطة هاهاهاهاهاها .. أنا عاملالك مفاجأة وقامت فتحت شنطتها وطلعت منها ستراب أون ولبسته فوق هدومها وقالتلي قربي يا شرموطة مصي الزبر اللي هينيكك دلوقتي
فضلت أمص فيه لحد ما ماجي زقتني وقالتلي قومي نيمي بطنك على المكتب وخلي طيزك وكسك كده مفتوحين قدامي.. عملت زي ما قالت وبعد كده قالتلي (يلا بقى بصوت واضح كده عشان يبقى حلو في الفيديو قولي ممكن تنيكيني يا مسترس ماجي) .. سكت شوية راحت ضاربني على طيزي وطبعا صاحباتها ضحكوا جامد وقالتلي قولي يلا يا شرموطة هـا .. قلتلها وأنا صوتي بيترعش ممكن تنكيني يا مسترس ماجي.. سألتني (إنتي هايجة اوي يا لبوة؟) قلتلها آه وأسمع صوت ضحك صاحباتها اهيج أكتر.. قالتلي اوي اوي ؟؟ قلتلها آآآآه.. بدأت تدخل الستراب أون في كسي وأنا بدأت لا شعوريا كده اطلع صوت اللي ناره بردت وعمالة اتأوه من المتعة وماجي بتنيكني وصاحباتها واحدة بتلعب في بزازي وهي بصالي عشان تشوف تعبيرات وشي والتانية عمالة تصورني من كذا زاوية وأنا عمالة اهيج أكتر وأكتر لحد ووصلت أورجازم أقوى من اللي قبلها وأنا بقول آآآآآه بصوت عالي اوي وبدأت اقع بالراحة على الأرض من قوة الطاقة اللي خرجت مني وماجي بتنيكني .. ماجي بسيطلي وصاحبتها جنبها جايبة الكاميرا على وشي ومن غير تفكير لقيني بقولها (ميرسي يا ميسترس) .. قالتلي قومي يلا كفاية عليكي كده النهاردة البسي عشان اروحك .. طبعا هما بهدومهم وبيتفرجوا عليَّا وأنا بلبس هدومي وبيضحكوا وماجي بتقولهم شوفتوا بقت لبوة إزاي وما خدتش في ايدي غلوة
مشيوا قدامي وصوت كعوب جزمهم زي الهوانم بتخبط في الارض بكل ثقة وأنا ماشية وراهم بظبط في شكلي وشعري فعلا زي الشرموطة اللي لسة قايمة من السرير بعد ما اتناكت ووصلنا لحد العربية وماجي لفت وقالتلي إيه مش هتقولي شكرا ولا إيه؟! فهمت ساعتها هي عايزة مني إيه.. نزلت على الارض وبوست رجليها ورجلين صاحباتها وبعد كده قالتلي يلا يا شرموطة يلا قومي احنا في الباركينج ولو حد شافك هتتفضحي
وصلتني لحد البيت و وأنا نازلة من العربية راحت ضربتني على طيزي وقالتلي أنا مبسوطة منك يا شرموطة ولسة هنبسطك أكتر
اليوم عدى عليَّا كأنه سنة وأنا قاعدة خايفة ومتوترة بس خلص عادي وما شفتش ماجي ولا البنتين التانيين خالص وروحت في ميعادي زي أي يوم. وفي البيت لقيت نفسي برضه وأنا لوحدي في سريري مش قادرة امنع نفسي من التفكير في ماجي وصاحباتها واللي عملوه معايا وكل ما أفتكر وأحس بكسي مبلول امد ايدي وافضل العب فيه لحد ما تجيلي أورجازم وأروح في النوم بعدها
فضل كل يوم كده لحد ما جه الاسبوع اللي بعده وجه يوم معمل الجروب بتاع ماجي.. وطبعا اليوم ده كنت مركزة جدا في لبسي عشان ما انفرزش ماجي ولا صاحباتها ودخلت معملهم وأنا قلبي عمال يدق جامد مش عارفة إيه اللي ممكن يحصل ولا إذا كان في حد تاني في الجروب عرف اللي حصل أو شاف حاجة من اللي اتصورت. الغريب إن المعمل ده عدى عادي جدا وحتى ماجي والبنتين التانيين كانوا طبيعيين جدا معايا وتقريبا كمان ما اتكلموش معايا خالص غير بس ضحكة صفرا كده لما كانت عيني تيجي في عينيهم بس ما كنتش بقدر ابصلهم كتير عشان كنت بخاف يعملوا حاجة في وسط المعمل قدام أي حد فكنت في ساعتها بحط وشي في الأرض واتلفت لأي حاجة تانية وخلاص.. اليوم عدى والاسبوع بقى واضح إن شكله هيبقى زي الاسبوع اللي قبله!! بصراحة بقت الرغبة جوايا بتزيد في إن ماجي أو أي واحدة من صاحباتها تقابلني بعد أي يوم ما يخلص عشان تعمل فيا أي حاجة من اللي عملوها فيَّا قبل كده. حسيت إنهم زي ما يكونوا بيذلوني وعايزني أنا اللي أبقى عايزة يتعمل فيا كده وابقى أنا اللي مستنياهم مش هما اللي مستنييني أو عايزيني
المهم الاسبوع ده خلص ودخلنا في الاسبوع اللي بعده وكنت لاحظت طول الفترة دي إن الولاد ما بقوش يحاولوا يبصوا على جسمي زي الاول عشان طريقة لبسي الجديدة ما بقيتش ملفتة زي الأول. لحد بقى ما جه يوم المعمل بتاع ماجي. بعد ما خلصت شرح وبدأت كل مجموعة تخلص شغلها بقى مع نفسها كنت بمر كده على كل مجموعة عشان اتابع شغلهم.. لما وصلت عند المجموعة بتاعة ماجي حسيت إني مرتبكة جدا وقلبي بيدق جامد
إإإ..إإإيه اخبار الشغل.. احم كله تمام؟
ماجي: آه يا دكتور كله تمام وشغل النهاردة سهل
والبنتين التانيين كانوا بيضحكوا بالراحة كده زي ما يكونوا مستغربين المنظر.. ماجي اللي كانت من اسبوعين مقلعاني وعمالة تلعب في بزازي وطيزي وكسي وبتقولي (يا شرموطة) بتتكلم بكل هدوء وادب وبتقولي يا دكتور
فجأة حسيت بإيد بتحسس على طيزي من على الجينز اللي أنا لابساه وكانت طبعا ماجي بتحسس على طيزي واللي كمان ساعدها إن كان ضهرنا للحيطة والكل مشغول ومحدش واخد باله وبدأت كمان تمد صوابعها بين رجلي الإتنين وبقت شوية كده لامسة كسي وأنا طبعا بدأت اترعش بس مش قادرة أعمل حاجة.. مفيش ثواني وقالتلي (بس يا دكتور كنا عايزين نسأل حضرتك على حاجات في شغل الاسبوع اللي فات.. ممكن نعدي عليكي آخر اليوم؟) ساعتها فرحت جدا وقلتلها على طول (آه طبعا تعالوا اسألوا على كل اللي أنتم عايزينه).. وبعد كده ماجي سحبت ايديها وصاحباتها صوت ضحكهم بدأ يعني سنة فأنا مشيت من قدامهم على طول
على آخر اليوم كنت خلاص لوحدي في المبنى كله زي أول يوم ناكوني فيه. قلعت التوب اللي كنت لابساه وقلعت البرا شيتله في شنطتي ولبست التوب تاني وبعد كده قلعت الجينز عشان اقلع الاندر اللي كنت لابساه وشيلته برضه بسرعة في شنطتي ولبست الجينز تاني.
10 دقايق كده وماجي وصلت ومعاها صاحباتها. قمت من مكاني مبتسمة ابتسامة خفيفة كده ولسة هسلم عليهم قامت ماجي مدت اديها ومسكت كسي من فوق الجينز وفضلت تفرك فيه وقالتلي أكيد وحشك اللي عملناه فيكي يا شرموطة. هزيت راسي كأني بقولها آه وطبعا صاحباتها بيضحكوا وواحدة فيهم ماسكة الموبايل وبتصور زي أول مرة.. لما شفتها بتصور تاني قلت لماجي (ممكن المرة دي بلاش تصوير؟) قالتلي هي المفروض الشرموطة تعمل اللي هي عايزاه ولا اللي يتطلب منها؟!! قلتلها بس أنا مش شرموطة, ضحكت بصوت عالي وراحت رافعة التوب اللي أنا لابساه ومدت ايديها التانية جوا الجينز وطبعا مسكت كسي على طول وقالتلي هو في واحدة تقعد كده إلا لو كانت شرموطة وراحت زقاني وقالتلي اقلعي هدومك دي ورميها على الارض
وقعدت على الكرسي بتاعي وحطت رجل على رجل وصاحباتها كمان قعدوا جنبها بنفس الطريقة وطبعا لسة بيصوروا وكانوا لابسين جزم بكعب عالي وعمالين يهزوا في رجليهم قدامي.. بعد ما قلعت واحدة من صاحبات ماجي قالتلي انزلي على ركبك وتعالي نضفيلي جزمتي بس قربي على ايدك ورجلي زي الكلبة. مسكت رجليها وأنا مبسوطة جدا وبدأت الحس جزمتها ودقيقة كده وزقتني برجليها وقالتلي روحي يلا لماجي هانم نضفي جزمتها.. ماجي بصتلي وأنا تحت رجليها على الارض وهي بتضحك بكل عظمة وقالتلي عايزاها انضف منك يا وسخة.. ماجي بالذات كان مسيطرة على تفكيري زي ما تكوني منيماني تنويم مغناطيسي بس هي حلوة اوي اوي وجسمى نار ورجليها طعمها جميل لدرجة إني ما حستش بنفسي وأنا عمالة الحس في جزمتها وأمص صوابعها وفوقت فجأة على صوابع بتبعبص في كسي.. صاحبتها التانية قامت وأنا مركزة في لحس جزمة ورجلين ماجي ودخلت صباعها جوه كسي وفضلت تبعبص فيا جامد وأنا كسي عمال يتبل ويسخن أكتر لحد ما لقيت نفسي بصرخ من أورجازم حلوة وقوية اوي مشيت في جسمي كله ولقت نفسي بترمي على رجلين ماجي وهي بصالي من فوق برضه وأنا تحت رجليها وهي بتضحك وبتقولي شفتي بقى إنك شرموطة هاهاهاهاهاها .. أنا عاملالك مفاجأة وقامت فتحت شنطتها وطلعت منها ستراب أون ولبسته فوق هدومها وقالتلي قربي يا شرموطة مصي الزبر اللي هينيكك دلوقتي
فضلت أمص فيه لحد ما ماجي زقتني وقالتلي قومي نيمي بطنك على المكتب وخلي طيزك وكسك كده مفتوحين قدامي.. عملت زي ما قالت وبعد كده قالتلي (يلا بقى بصوت واضح كده عشان يبقى حلو في الفيديو قولي ممكن تنيكيني يا مسترس ماجي) .. سكت شوية راحت ضاربني على طيزي وطبعا صاحباتها ضحكوا جامد وقالتلي قولي يلا يا شرموطة هـا .. قلتلها وأنا صوتي بيترعش ممكن تنكيني يا مسترس ماجي.. سألتني (إنتي هايجة اوي يا لبوة؟) قلتلها آه وأسمع صوت ضحك صاحباتها اهيج أكتر.. قالتلي اوي اوي ؟؟ قلتلها آآآآه.. بدأت تدخل الستراب أون في كسي وأنا بدأت لا شعوريا كده اطلع صوت اللي ناره بردت وعمالة اتأوه من المتعة وماجي بتنيكني وصاحباتها واحدة بتلعب في بزازي وهي بصالي عشان تشوف تعبيرات وشي والتانية عمالة تصورني من كذا زاوية وأنا عمالة اهيج أكتر وأكتر لحد ووصلت أورجازم أقوى من اللي قبلها وأنا بقول آآآآآه بصوت عالي اوي وبدأت اقع بالراحة على الأرض من قوة الطاقة اللي خرجت مني وماجي بتنيكني .. ماجي بسيطلي وصاحبتها جنبها جايبة الكاميرا على وشي ومن غير تفكير لقيني بقولها (ميرسي يا ميسترس) .. قالتلي قومي يلا كفاية عليكي كده النهاردة البسي عشان اروحك .. طبعا هما بهدومهم وبيتفرجوا عليَّا وأنا بلبس هدومي وبيضحكوا وماجي بتقولهم شوفتوا بقت لبوة إزاي وما خدتش في ايدي غلوة
مشيوا قدامي وصوت كعوب جزمهم زي الهوانم بتخبط في الارض بكل ثقة وأنا ماشية وراهم بظبط في شكلي وشعري فعلا زي الشرموطة اللي لسة قايمة من السرير بعد ما اتناكت ووصلنا لحد العربية وماجي لفت وقالتلي إيه مش هتقولي شكرا ولا إيه؟! فهمت ساعتها هي عايزة مني إيه.. نزلت على الارض وبوست رجليها ورجلين صاحباتها وبعد كده قالتلي يلا يا شرموطة يلا قومي احنا في الباركينج ولو حد شافك هتتفضحي
وصلتني لحد البيت و وأنا نازلة من العربية راحت ضربتني على طيزي وقالتلي أنا مبسوطة منك يا شرموطة ولسة هنبسطك أكتر