رافت
05-31-2015, 10:06 PM
اجب الزوج فى ليلة الزفاف وفض البكارة
صحيح أن الرجل لا يجد صعوبة فى ليلة الزفاف لفض البكارة غير أنه لابد أن يتعامل مع الزوجة بلباقة ومودة ، فهذه فتاته غادرت منزل والديها ثم وجدت نفسها معه فى عالم آخر جديد ، فيجب أن يشعرها زوجها بمودته ومحبته وملاطفته ، لا أن يعتبرها فريسة يجب عليه أن ينقض عليها ويفترسها ،
بل يجب عليه أن يتصرف معها فى هذه الليلة كخطيبة لا كامرأة أو زوجة ، ليست هذه الليلة ليلة متعة ، بل هى ليلة حب ، ليلة حب غير جنسى ، وأهمية هذه الليلة هى أهمية نفسية أكثر منها جسدية ، فلتكن ليلة مودة ومحبة ، وليست ليلة حربية وافتراس ، وعلى الرجل أن لأ يبحث عن اللذة فى هذه الليلة ، بل يهتم بالزوجة ولا يجرح شعورها بتسرعه ورعونته ، فهو سيحصل على كل مطلوبه بالتروى ، وفى ظلال نور خافت ، بعد أن يترك لعروسه حريتها فى الاستحمام بمفردها او التعرى من ثيابها ، فلا يدخل عليها إلا بعد اضطجاعها فى الفراش او غرفة المعيشة بكامل ملابس النوم ،
وعليه هو أيضا أن يستحم او يتعرى إما فى غرفة مجاورة ، ولا يفاجئها بمنظره العارى لأن ذلك يؤلف لديها مشهدأ تشمئز منه فى اليوم الأول وهنا ومن المستحسن لبس ملابس النوم خاصتة لتقوية معنويات المرأة وتشجيعها على التخلص من الخوف والرهبة ولو لزم الامر ومن المستحسن ايضا ترك عملية فض البكارة لليوم التالى حتى يزول الارهاق منكم ويقل الخوف والتوتر والرهبة من الزوجة ويكفى ان يقضى الزوجان الليلة الاول فى احضان بعض مع القبل حتى الصباح وفى اليوم التالى وبعد الافطار المناسب والاحضان والقبل الحميمة تجرى مراسم الممارسة الجنسية عادية جدا و يجب أن يجرى فض البكارة بدون تكلف ، قبل البدء فى إدخال القضيب لابد من أن يقوم الزوج بمداعبة عروسه وملاطفتها بشكل عاطفى ، ويبالغ فى المداعبة والملاطفة ،
والتقبيل والمعانقة ويبادل زوجته الهمسات العاطفية والكلمات واللمسات الدافئة ،والقبل الحميمة على الشفاة والرقبة وخلف الاذن مع لحس شفاة ورقبة الزوجة بحنية وترك الانفاس الساخنة حتى تثار عروسه ويترطب المهبل بفعل الإفرازاته المهبلية الناتجة عن الإثارة ، وبرفق يرفع العريس عروسة ويضعها بحنية على السرير وينام بجوارها ويقوم بفك الملابس بطريقة ودية وحنية مع استعمال الشفايف فى كل شبر من جسم العروسة بحيث تتم تقبيل ولحس مناطق جسم العروسة التى تظهر كل ما تفتح ملابسها فيقوم العريس بتقبيل ولحس الرقبة والصدر والاكتاف وكل ما يظهر من جسمها حتى يتكشف جسمها كلة ويكون الزوج اوسع جسم عروسة كلة قبل ولحس بلسانة حتى رجلها متى تكشفت ولا تنسى ملاحظة العروس وانت تقوم بتقبيل ولحس مناطق الجسم المختلفة حتى تتوقف على معرفة المناطق الاكثر اثارة لديها وبرفق يقوم الزوج بإيلاج رأس القضيب ما بين الشفرين الصغيرتين باتجاه الغشاء تقريبأ مع المسح على الفخذين فتح الفخذين بطريقة مناسبة حتى يتم الايلاج بسهولة ويسر ، ويبادل عروسه الهمسات العاطفية ، فلا تمضى دقائق معدودات حتى يصبح الإيلاج ممكنا وسهلأ ، ونقصد من كل ذلك أن تكون عملية فض البكارة فى جو من المودة والحب والهدوء ، لا أن تكون فى صورة وحشية وافتراس ، فليس من المستحب أن تبدأ الحياة الزوجية بالاغتصاب ولكن بحب والحب كلة ليلة العرس ولو صرخت العروس من بعد الايلاج الكامل على الزوج ان يوقف تماما اى ايلاج او خروج لقضيبة وينتظر اشارة البدء منها فهى بعد ثوانى معدودة سوف تطلب منة الاستمرار فى الممارسة حتى تصل هى وهو للنشوة المرغوبة لكل منهما
صحيح أن الرجل لا يجد صعوبة فى ليلة الزفاف لفض البكارة غير أنه لابد أن يتعامل مع الزوجة بلباقة ومودة ، فهذه فتاته غادرت منزل والديها ثم وجدت نفسها معه فى عالم آخر جديد ، فيجب أن يشعرها زوجها بمودته ومحبته وملاطفته ، لا أن يعتبرها فريسة يجب عليه أن ينقض عليها ويفترسها ،
بل يجب عليه أن يتصرف معها فى هذه الليلة كخطيبة لا كامرأة أو زوجة ، ليست هذه الليلة ليلة متعة ، بل هى ليلة حب ، ليلة حب غير جنسى ، وأهمية هذه الليلة هى أهمية نفسية أكثر منها جسدية ، فلتكن ليلة مودة ومحبة ، وليست ليلة حربية وافتراس ، وعلى الرجل أن لأ يبحث عن اللذة فى هذه الليلة ، بل يهتم بالزوجة ولا يجرح شعورها بتسرعه ورعونته ، فهو سيحصل على كل مطلوبه بالتروى ، وفى ظلال نور خافت ، بعد أن يترك لعروسه حريتها فى الاستحمام بمفردها او التعرى من ثيابها ، فلا يدخل عليها إلا بعد اضطجاعها فى الفراش او غرفة المعيشة بكامل ملابس النوم ،
وعليه هو أيضا أن يستحم او يتعرى إما فى غرفة مجاورة ، ولا يفاجئها بمنظره العارى لأن ذلك يؤلف لديها مشهدأ تشمئز منه فى اليوم الأول وهنا ومن المستحسن لبس ملابس النوم خاصتة لتقوية معنويات المرأة وتشجيعها على التخلص من الخوف والرهبة ولو لزم الامر ومن المستحسن ايضا ترك عملية فض البكارة لليوم التالى حتى يزول الارهاق منكم ويقل الخوف والتوتر والرهبة من الزوجة ويكفى ان يقضى الزوجان الليلة الاول فى احضان بعض مع القبل حتى الصباح وفى اليوم التالى وبعد الافطار المناسب والاحضان والقبل الحميمة تجرى مراسم الممارسة الجنسية عادية جدا و يجب أن يجرى فض البكارة بدون تكلف ، قبل البدء فى إدخال القضيب لابد من أن يقوم الزوج بمداعبة عروسه وملاطفتها بشكل عاطفى ، ويبالغ فى المداعبة والملاطفة ،
والتقبيل والمعانقة ويبادل زوجته الهمسات العاطفية والكلمات واللمسات الدافئة ،والقبل الحميمة على الشفاة والرقبة وخلف الاذن مع لحس شفاة ورقبة الزوجة بحنية وترك الانفاس الساخنة حتى تثار عروسه ويترطب المهبل بفعل الإفرازاته المهبلية الناتجة عن الإثارة ، وبرفق يرفع العريس عروسة ويضعها بحنية على السرير وينام بجوارها ويقوم بفك الملابس بطريقة ودية وحنية مع استعمال الشفايف فى كل شبر من جسم العروسة بحيث تتم تقبيل ولحس مناطق جسم العروسة التى تظهر كل ما تفتح ملابسها فيقوم العريس بتقبيل ولحس الرقبة والصدر والاكتاف وكل ما يظهر من جسمها حتى يتكشف جسمها كلة ويكون الزوج اوسع جسم عروسة كلة قبل ولحس بلسانة حتى رجلها متى تكشفت ولا تنسى ملاحظة العروس وانت تقوم بتقبيل ولحس مناطق الجسم المختلفة حتى تتوقف على معرفة المناطق الاكثر اثارة لديها وبرفق يقوم الزوج بإيلاج رأس القضيب ما بين الشفرين الصغيرتين باتجاه الغشاء تقريبأ مع المسح على الفخذين فتح الفخذين بطريقة مناسبة حتى يتم الايلاج بسهولة ويسر ، ويبادل عروسه الهمسات العاطفية ، فلا تمضى دقائق معدودات حتى يصبح الإيلاج ممكنا وسهلأ ، ونقصد من كل ذلك أن تكون عملية فض البكارة فى جو من المودة والحب والهدوء ، لا أن تكون فى صورة وحشية وافتراس ، فليس من المستحب أن تبدأ الحياة الزوجية بالاغتصاب ولكن بحب والحب كلة ليلة العرس ولو صرخت العروس من بعد الايلاج الكامل على الزوج ان يوقف تماما اى ايلاج او خروج لقضيبة وينتظر اشارة البدء منها فهى بعد ثوانى معدودة سوف تطلب منة الاستمرار فى الممارسة حتى تصل هى وهو للنشوة المرغوبة لكل منهما