عصر يوم
12-28-2014, 07:39 AM
أعذرني يا أستاذ نسونجي
إذا علم الزوج في ليلة الدخلة أن زوجته ليست بكرا ؟
ما هو حكم الشرع
إذا رضي بذلك فهو جائز ، خاصة إذا كانت لا تُعرَف بالخيانة ، أو كانت وقعت في الخطيئة ثم تابَتْ .
وإذا لم يَرْضَ فإنه يرجع عليها أو على ولِيِّها بِفَرْق المهر بين البِكر والثيِّب ، ولا يجوز له أن يفضحها ، بل يكون ذلك سِرًّا .
وإذا سَتَر عليها واحتسب الأجر فهو مأجور ؛ لأنه داخل في عموم قوله عليه الصلاة والسلام : مَنْ سَتَرَ مُسْلِمًا سَتَرَهُ (لفظ الجلالة) يَوْمَ الْقِيَامَةِ . رواه البخاري ومسلم .
وفي الحديث الآخر : مَنْ سَتَرَ مُسْلِمًا سَتَرَهُ (لفظ الجلالة) فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ . رواه مسلم .
وفي الحديث الثالث : مَن سَتر على مؤمن عورة فكأنما أحيا مَوءودة . رواه البخاري في " الأدب المفْرَد " وفي " التاريخ " والخرائطي في مكارم الأخلاق .
وفي رواية : من ستر على مسلم خَرِبة عَمِلها في الدنيا سَتَرَه (لفظ الجلالة) يوم القيامة .
إذا علم الزوج في ليلة الدخلة أن زوجته ليست بكرا ؟
ما هو حكم الشرع
إذا رضي بذلك فهو جائز ، خاصة إذا كانت لا تُعرَف بالخيانة ، أو كانت وقعت في الخطيئة ثم تابَتْ .
وإذا لم يَرْضَ فإنه يرجع عليها أو على ولِيِّها بِفَرْق المهر بين البِكر والثيِّب ، ولا يجوز له أن يفضحها ، بل يكون ذلك سِرًّا .
وإذا سَتَر عليها واحتسب الأجر فهو مأجور ؛ لأنه داخل في عموم قوله عليه الصلاة والسلام : مَنْ سَتَرَ مُسْلِمًا سَتَرَهُ (لفظ الجلالة) يَوْمَ الْقِيَامَةِ . رواه البخاري ومسلم .
وفي الحديث الآخر : مَنْ سَتَرَ مُسْلِمًا سَتَرَهُ (لفظ الجلالة) فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ . رواه مسلم .
وفي الحديث الثالث : مَن سَتر على مؤمن عورة فكأنما أحيا مَوءودة . رواه البخاري في " الأدب المفْرَد " وفي " التاريخ " والخرائطي في مكارم الأخلاق .
وفي رواية : من ستر على مسلم خَرِبة عَمِلها في الدنيا سَتَرَه (لفظ الجلالة) يوم القيامة .