الى ادباء المنتدى فكرة قصه مننا والقصه على المؤلفين

[استاذ نسوانجى]

عاوز اسبق كل المنتديات بفكره جديده غير مسبوقه
وسوف تكون حصريه هنا بمنتدانا العملاق
نسوانجى دوت نت
وهى
من لديه فكرة قصه او مشروع قصه ولا يجيد صياغتها فليكتب هنا خواطره
او فكرته والمطلوب من ادبائنا ومؤلفينا صياغتها كقصه
مين عنده استعداد

[استاذ نسوانجى]

تحتاج لكاتب زو مزاج وابداع وفن الكتابه والسرد ...........وهى عن زوجه ثلاثينيه اصيله ام الاولاد تحب زوجها وعائلتها تعيش فى حاره شعبيه جسدها بلدى رجراج حليق تهتم بعائلتها وفى نفس الوقت تهتم بجسدها وملابسها الداخليه امراءه مسئوله ذو شخصيه قويه ولدها الاصغر المراهق فاسد تقرر ان تصلح حال ولدها بان تراقب الاماكن التى يذهب اليها بصحبه اصدقاؤه الفاسدين برغم رفض الاب لاسلوب الام ويساعدها فى ذللك جارها الشاب الاعزب بحجه انقاذ الشاب من الصحبه الفاسده وحرصا على مستقبله فى عمل ادبى مغامراتى تجد نفسها مع تلاحق الاحداث مضطره ان تضاجع الجار الاعزب بكل فحش و مضاجعتها لرجلين يجلبهم الدجال التى تلجاء اليه لاصلاح حال ابنها كما ينكحها رجال عندما تذهب لوضع عمل فى مكان يذهب اليه ولدها ويخيرونها بين الفضيحه والمضاجعه فتستسلم لهم بكل فجور حتى لا يعلم ولدها انها فى الغرفه المجاوره فى نفس الوكر ولا يظن بها سوء ...........اتمنى من الكاتب التركيز على التفاصيل بدون مبالغه او تطويل .... مثال طريقه سرد حكايه الشيخ مبروك او قصص ناديه طيز بطريقه ايروتيكيه واقعيه دراميه ويتسحن ان يكون السرد على لسان الكاتب وليس الابطال.............. وشكرا لكم


جائتنى هذه القصه من صديق هنا

[استاذ نسوانجى]

نشأ اسماعيل فى حى شعبى وانتهى به المطاف التعليمى وتخرج من كلية الهندسة
قسم ميكانيكا وامتلك ورشه لتصليح السيارات وتخصص فى سيارات اصحاب الابهه
واكابر البلد والحسنوات ولم ينس تربيته ونشاته وتعلقه بابناء الطبقه المتوسطه
وعندما اراد ان يتزوج بهرته صاحبة سياره حديثه اعتادت ان تظبط سيارتها الفارهه
لديه حيث وجدت كا تفان واخلاص منه
تفاهما واتفقا على كل شئ وتزوجا وانجبا ولدا اسمياه محمود
صاحبة السياره وزوجة الباشمهندس الان تبلغ من العمر منتصف العقد الثالث
بيضاء تهتم بلبسها ومنظرها وتهتم بنفسها كعادتها وترتب كل شئ فى مكانه
ولا تهمل زوجها فهى تهتم به وبلبسه بالرغم من انشغاله فى ورشته
كبر محمود وكان يستاذن والدته كلما خرج او تاخر مع او عند اصحابه اصبح يخرج
ولا يهتم ويتاخر ولا يابه حتى اشتكت والدته لابيه المرهق فلم يفعل شيئا
حيث قررت هى متابعته اينما ذهب او تاخر وبحثت عمن يساعدها فى متابعة ابنها
الشاب الوحيد فهو وحيدها واملها فى الحياه
اكمل بعدين

[استاذ نسوانجى]

راقبته وهو ذاهب الى المدرسه وهو عائد
وسالها فراش المدرسة ذات يوم عن سبب مجيئها المتكرر فاخبرته بالسبب
وطلبت منه ان يساعدها فى مراقبة ابنها خوفا عليه من رفقاء السوء
فوافق ..ومدت يدها لتعطيه مبلغا من المال فرفض ولكنه وعدها بان يحصل
على مكافاه منها او حلاوه اذا وصلوا لحل وعرفوا سبب تغير ابنها
وذات ليله اتصل بها فراش المدرسه حوالى 6 المغرب لتذهب اليه المدرسه
حيث انه نوبتجى الليله وتوصل لسر ابنها
ترددت بان تذهب لعامل المدرسه ابن الطبقه المتوسطه والذى عمره 24 سنه اعزب
ولكن خوفها على ابنها وثقتها فى اخلاص العامل اخبرت زوجها انها ذاهبه الى قضاء مصلحه
وراحت للعامل الذى كان فى انتظارها على البوابه
اصطحبها الى حجرته اسفل السلم واغلق الباب واطفأ الانوار واخبرها بان ابنها يجلس مع رفقاء
السوء على نوادى الانتر نت وصاحب بعض الشباب الذين يرافقون بنات الليل
اخبرها ذلك ويده تعبث بشعرها ولبسها حيث تنتبه لكلماته وتبعد يده عنها
زاد العامل من صراحته واخبرها ان ابنها فى خطر وانه سيعمل اللازم اذا سلمته جسدها
نهرته ووبخته على طلبه حيث بدات تفكر بان زوجها مشغول ومتعب وما عساها ان تفعل
حيث احتضنها العامل بقوته واخذا يقبلها واذا به تحاول الخلاص
حيث كتم صوتها وقال لها
انتى لى الان املكك ملك بنانى وصوتك اذا سمعه الماره ماذا ستجنى الا الفضيحه والعار وطلاق زوجك
وفقدك لابنك
قالت ساسلمك جسدى وتوعدنى الا تتركنى وحدى وساكون لك متى طلبتنى واينما وكيفما تطلبنى
وخلعت وخلع والتهم جسدها الابيض الكهرمانى وغرز زبه الاسمر فى احشائها ولبست وتركت المدرسه عائده الى بيتها حتى جاء ابنها مهلهل الشكل وبعده جاء زوجها المتعب وارتمت على السرير لا تعرف يدها من رجليها
للقصه بقيه