نهر العطش
09-15-2010, 02:05 AM
أسمي (نجم) وعمري (20) سنة سأحكي لكم كيف ذقت طعم أول نيكة ومن كانت تلك المرأة التي نكتها وكيف .. عندما كان عمري خمسة سنوات توفي والدي ثم بعده بسنة تقريبا توفيت والدتي وليس لي أخوة أو أخوات فأخذني خالي معه الى الريف لأعيش معه ولم يكن خالي صغيرا بالسن بل كبير قياسا بزوجته فتوفى عندما بلغت التاسعة من عمري وكان بيت خالي الريفي بعيد عن الكثير من معالم الحضارة كالتلفزيون الذي كان من المحرم دخوله الدار وبقيت مع زوجة خالي وبناتها الاثنين اللتين تزوجتا قبل أن يصبح عمري الخامسة عشرة وبقيت زوجة خالي ترعاني فكانت ترتب كل أموري حتى الحمام كانت تحممني بنفسها فلم يبقى لديها سواي وكان عمرها قد قارب الخمسون ولم أكن أعرف شيئا عن الجنس لكوني قضيت حياتي في حرث الارض وزراعتها وهي تقريبا كل ماأتقن من حرفة حيث أخرج فجرا" لأعود في المغرب وهكذا ... وهو ماجعل جسمي يقوى وتبرز عضلاتي كالرياضيين وبعد مضيء سنة من زواج أبنتي خالي بدأت الاحظ أن زوجة خالي عندما تدخل معي الى الحمام تطيل النظر الى جسمي وتتعمد الاطالة في تدليكي وعندما تصل يداها الى قضيبي خلال الاستحمام تطيل لمسه وفركه وأحيانا تجلسني بين ساقيها وهي تفرك صدري فكانت حرارة جسدها تشعل بي نارا" ويصبح قضيبي كفرع شجرة من صلابته وبدأت تدخل الحمام معي بقميص نومها الشفاف فقط وتدخل الشاور معي ليتبلل جسمها بعدما كانت تدخل بملابسها وتقف خارج الشاور لكي لاتبتل وكنت أحبها لدرجة كبيرة فلا أستطيع رفض أي طلب ولو كانت حياتي فأي شيء تريده يكون لديها بلحظات فقد كنت أسارع بنفسي لتلبية طلباتها وفي أحد الايام رجعت الى الدار فلم أجدها في غرفة الجلوس أو المطبخ كالعادة وفتشت عنها فوجدتها في سريرها فجن جنوني وأسرعت لاهاثا تكاد الدموع تنهمر من عيني مستفسرا" ماذا بك ياخالتي العزيزة وهو ماكنت أناديها به فقالت لاشيء ياحبيب خالتك توعك والم بسيط في بطني فوضعت يدي على بطنها ولم تكن ترتدي الا قميص نوم شفاف أبيض يبان من خلفه كل تفاصيل جسدها وقلت أين فقالت هنا وأشارت الى سرتها فوضعت يدي على سرتها وقلت هنا قالت لا أسفل قليلا" فنزلت بيدي أسفل السرة بقليل وسألتها هنا قالت لا أسفل قليلا" ياروح خالتك فوضعت يدي على فرجها وأنا أرتعش وقلت هنا قالت نعم ياروح خالتك فبدأت أمسح وأمسد كسها لعل الوجع أن يخف حسب أعتقادي وسألتها كيف تشعرين قالت أحسن بقليل فزدت من سرعة يدي وبدأت تغمض عينيها وترخي جسدها وهو ماأعطاني شعورا" بفائدة التدليك ليزول الالم ثم مدت يدها لتدفع بأصابعي الى داخل كسها وتقول لي دلك في الداخل ياحبيب خالتك فقد بدأت أرتاح وخف الالم قليلا" ففرحت جدا" ولشدة حبي لها مددت أصبعين لزيادة تخفيف الالم كما أعتقدت فتأوهت وقالت أأأي أأأأأأأأأأأأأأيه ياحبيب خالتك أكثر يابعد عمري وأستمريت بحك كسها فقالت آآآه آآآووي آآآوووه ه ه آآآه آآه فقلت لها ماذا يمكنني أن أفعل ياخالتي فقد أدخلت أصبعين بكاملها فقالت لابد من أدخال شيء أكبر ليذهب الالم فقلت ماذا أجلب فقالت أنزع ثوبك بسرعة فسأموت من الالم فرفعت ثوبي ونزعته مسرعا" فقالت أنزع سروالك وأصعد بقربي فنزعت سروالي وأصبحت عاريا" فلم أكن أرتدي أي شيء أخر وصعدت الى سريرها فمدت يدها الى قضيبي الذي أنتصب حالما لمسته بيدها وقالت أركب فوقي ياروح خالتك وضع هذا مشيرة الى قضيبي في مكان أصابعك فهو سيصل الى مكان الالم وفعلا ركبت عليها حيث كانت قد فتحت ساقيها ووضعت قضيبي في مدخل كسها ورغم ضخامته ومتانته الا أن السائل الذي كان يغرق كسها قد جعله ينزلق الى داخلها فيما كانت يداها تسحبني من ظهري بأتجاه بطنها ودخل كله بثوان وصاحت معه آآآآآآآآآآآآه آآآآآآخ أأأأأأأأأأأأأأأأيه أأأيه فجفلت وأردت النهوض فقالت لاياروح خالتك لقد بدأ الالم يخف فعجل بحركتك هذه وبدأت تدفع جسمي وتسحبه فعرفت أنها تريد أن أسرع بهذه الحركة ففيها شفائها وفعلا بدأت أسحب ثم أطبق بجسدي على جسدها وقضيبي داخل كسها فيما كانت تتأوه بشكل أفزعني وتعالت صيحاتها آآآه آآآآوه آآآآآآآآآآآآيه آآآآآي آآآآآي ي ي آآوي أأأأأيه وبدأت بغرز أصابعها بظهري وتصيح أأيه أكثر آآآوه آآآوي أسرع يانجم آآآه أسرع أأأأيه ثم فجأة شعرت بأنني سأتبول وخفت أن تغضب فصحت لايمكن أن أسرع أكثر ياخالتي فأني أحس بأني سأتبول فقالت نعم ياحبيب خالتك تبول تبووووول فبدأ يخرج من قضيبي شيئا حسبته في باديء الامر تبولا" وبدأت أصيح آآآآآآآه آآآآآي آآآآآآآآآه ه ه وهي تصيح نعم م م أأأأكثر أأأأأأأأأوه وقد عرفته فيما بعد بأنه المني وحممه الحارة التي بدأت تتدفق في كسها وبدأ جسدي يرتعش ويقشعر من لذة لم أعهدها قبلا" فيما كانت هي ترتجف وتتأوووووووووه وهي تصيح أستمر ياحبيب قلب خالتك لقد بدأ المي يزول أأأوه أأيييييه آآآآآه آآآآه ه ه ياروح خالتك ثم شبكتني بيديها الاثنتين وطوقت ظهري بساقيها وهي ترتعش مغمضة العينين فيما كنت أرتجف مع قذفات منيي التي كانت تنزل كالمدافع في أعماق كسها ...