Salboota
08-21-2014, 08:47 PM
----------------من فضلك اقرأ الجزء الاول اولا :) ----------------------
السالب، بيكون بحلم انه يتناك فترة طويلة قبل ما يتناك فعلا، و يمارس رغبته دي في خياله و في السر بينه و بين نفسه، كتير مننا بيلبس ملابس مامته و يتفرج علي نفسه و هو بنت، و كتير بيدخل في نفسه حاجات، اظن معظمنا علي الاقل دخل صباعه.. انما لما الزب بيدخل هنا السالب بيحس انه "اتفتح" اهى اتفتح دي معناها انه زي البنت لان هى اللي بتتفتح، بعدها الدنيا مش بتبقي زي ما كانت، السالب المفتوح بيفكر دايما في اللي فتحه، و في زبه، و بيحس رغما عنه انه اقوى منه و ان هو قدامه ضعيف و خاضع، و بالفعل فالسالب سلم اللي فتحه رجولته نفسها اللي اول سطر فيها بيقول ان محدش يفتحك، بيحس ان اللي فتحه هو الراجل في العلاقة و ده بيزود احساس السالب بالانوثة علشان كده كتير مننا بيحبوا يلبسوا حريمى، احساس الانوثة حقيقي عنده و الممارسة بتأكده و بالذات الاختراق .. انه يتفتح بزب راجل. بيفضل الراجل ده -و زبه- هما عنوان لخضوعه، والخضوع لراجل متعة السالب ، علي الاقل السالب اللي زيي ...
يزيد علي الفتح التنزيل في الطيز، لما حازم نزل في طيزي احساس الانوثة عندي كبر ، حسيت ساعتها انى ست، و حسيت كمان بالخضوع الشديد له و انى خول ، الخول بتاعه ، و انى خول اشتهانى وفرغ في طيزي ، استعمل طيزى علشان يفضى شهوته و انا نمت له علي بطنى لما نيمنى، و قعدت علي زبه لما قعدنى ، و لما دخله اخدته و رخيت له طيزي عشان يدخل زبه و ينزل لى لبن رجولته في بطنى..لما حازم ناكنى و نزل جوايا، حولنى لخول هيفضل طول عمره يعشق الراجل و الزب
بعد ما نزل (هو عدل هدومه و شرب الميه و نزل) بعد ما قفلت الباب و انا مذهول من اللي حصل، و انا راجع اوضتى جري علشان اضرب عشره حسيت ان لبنه نازل علي فخدي، هيجانى زاد جدا و قفلت باب الاوضة و نزلت البنطلون و لقيت لبنه نازل من طيزي في خط لغاية نص فخدي ، مسحته بايدي و قربته من وشي اشم ريحته و حطيته علي لسانى ، كان طعمه حلو ، حسست بصوابعى علي فتحتى لقيتها واسعه جدا و غرقانة باللبن ، دخلت صباعين و بعدين تلاته و لبن حازم خلي الاحتكاك سهل، و احساسي بطيزى بقي جامد قوى حركت صوابعى جوه بسرعة بسرعة و لذتى بتزيد و مقدرتش اسيطر علي نفسي و صرخت صرخة صغيرة و جبت علي الارض... كنت تعبان جدا بعد ما جبت ، دي كانت اقوى مره جبت فيها، و مختلفه عن كل المرات التانية، المرة دي جبت منغير ما المس بتاعى بإيدي، بس من طيزي !! كنت مندهش جدا من شدتها و من انه حصل اساسا و قعدت مكانى علي الارض علشان اهدي ، و لما هديت لقيت نفسي قاعد قدام اللي نزلته علي الارض و بنطلونى نازل و تحت طيزي مبلول ، مديت ايدي و جبت اللبن من علي جسمى و فتحتى و لحسته و من علي الارض كمان، لبنى و لبن حازم ...
===========
بعد اليوم ده علاقتى بيه زادت و بقي بينيكنى كل ما تيجى لنا فرصه، هو كان بيرجع اجازات خميس و جمعة، و لو ملقيناش حته نتقابل فيها عندي او عنده كنا بنطلع علي السطوح بتاعهم بالليل، و نفرش حاجة علي الارض في اوضه مالهاش سقف و ينيكنى طول الليل، مصيت له اول مره في الاوضه دي، و جاب علي وشي و في بقي، و اول مره ينيكنى و انا علي ضهري و رجليا مرفوعين كان هناك، اوضة السطوح دي شافت معظم مغامراتنا الجنسية. و انا كنت بتحول لخول طرى غصب عنى، حتى طريقة كلامى اتغيرت، بقيت بتكلم بصوت رقيق و منغم و احرك ايديا شوية زيادة لدرجة ان اصحابي لاحظو و قالوا لي انى بقيت خول اوى، انما انا مكنتش بتصنع، كل ده كان بيحصل لي فعلا.
و زي ما قلت لكم، (ي) اخو حازم كان صاحبي و كنا بنحكى طبعا في كل حاجة، و هو حكالي انه شاف حازم زمان و هو بينيك (س) جارنا في الحته، معروف انه بيتناك، و حكالي ان هو و واحد صاحبه خدو (س) مره في الاوضه اللي فوق السطوح بتاعهم (نفس الاوضة اللي بتناك فيها من حازم) و انهم حاولوا ينيكوه انما ما عرفوش فهو (س) طلب منهم يجيبو له حازم، و فعلا نزل (ي) و نده لحازم اللي طلع ناكه قدامهم، و انا عارف ان حازم كمان ناك (ا) زميلنا في المدرسة الثانوي، و حازم نفسه حكى لي علي الحاجات دي و حاجات تانية. هو كان جرئ و مش بيهمه، لدرجة ان ام (س) مرة سألته هو و اصحابه ان كان عمل حاجة في ابنها كل اصحابه انكروا الا هو قال آه عملت، و (س) ساعتها اتشنج و انكر و عيط.. علشان كده مش غريب انه يقول لاصحابه علي اللي بيعمله فيا و خصوصا انه عمل. معايا كل حاجة ، فكان اصحابه عارفين و كانوا بيعاملونى باستخفاف لانى طبعا شرموطة زب صاحبهم اللي بينزل لبنه فيا مش راجل يعنى زيهم، هم اصحاب اللي بينيكنى ، و انا المتناك اللي بياخد زبه و بيجيله كل اسبوع يقلع له و يفنس له في اوضة السطوح.
السالب، بيكون بحلم انه يتناك فترة طويلة قبل ما يتناك فعلا، و يمارس رغبته دي في خياله و في السر بينه و بين نفسه، كتير مننا بيلبس ملابس مامته و يتفرج علي نفسه و هو بنت، و كتير بيدخل في نفسه حاجات، اظن معظمنا علي الاقل دخل صباعه.. انما لما الزب بيدخل هنا السالب بيحس انه "اتفتح" اهى اتفتح دي معناها انه زي البنت لان هى اللي بتتفتح، بعدها الدنيا مش بتبقي زي ما كانت، السالب المفتوح بيفكر دايما في اللي فتحه، و في زبه، و بيحس رغما عنه انه اقوى منه و ان هو قدامه ضعيف و خاضع، و بالفعل فالسالب سلم اللي فتحه رجولته نفسها اللي اول سطر فيها بيقول ان محدش يفتحك، بيحس ان اللي فتحه هو الراجل في العلاقة و ده بيزود احساس السالب بالانوثة علشان كده كتير مننا بيحبوا يلبسوا حريمى، احساس الانوثة حقيقي عنده و الممارسة بتأكده و بالذات الاختراق .. انه يتفتح بزب راجل. بيفضل الراجل ده -و زبه- هما عنوان لخضوعه، والخضوع لراجل متعة السالب ، علي الاقل السالب اللي زيي ...
يزيد علي الفتح التنزيل في الطيز، لما حازم نزل في طيزي احساس الانوثة عندي كبر ، حسيت ساعتها انى ست، و حسيت كمان بالخضوع الشديد له و انى خول ، الخول بتاعه ، و انى خول اشتهانى وفرغ في طيزي ، استعمل طيزى علشان يفضى شهوته و انا نمت له علي بطنى لما نيمنى، و قعدت علي زبه لما قعدنى ، و لما دخله اخدته و رخيت له طيزي عشان يدخل زبه و ينزل لى لبن رجولته في بطنى..لما حازم ناكنى و نزل جوايا، حولنى لخول هيفضل طول عمره يعشق الراجل و الزب
بعد ما نزل (هو عدل هدومه و شرب الميه و نزل) بعد ما قفلت الباب و انا مذهول من اللي حصل، و انا راجع اوضتى جري علشان اضرب عشره حسيت ان لبنه نازل علي فخدي، هيجانى زاد جدا و قفلت باب الاوضة و نزلت البنطلون و لقيت لبنه نازل من طيزي في خط لغاية نص فخدي ، مسحته بايدي و قربته من وشي اشم ريحته و حطيته علي لسانى ، كان طعمه حلو ، حسست بصوابعى علي فتحتى لقيتها واسعه جدا و غرقانة باللبن ، دخلت صباعين و بعدين تلاته و لبن حازم خلي الاحتكاك سهل، و احساسي بطيزى بقي جامد قوى حركت صوابعى جوه بسرعة بسرعة و لذتى بتزيد و مقدرتش اسيطر علي نفسي و صرخت صرخة صغيرة و جبت علي الارض... كنت تعبان جدا بعد ما جبت ، دي كانت اقوى مره جبت فيها، و مختلفه عن كل المرات التانية، المرة دي جبت منغير ما المس بتاعى بإيدي، بس من طيزي !! كنت مندهش جدا من شدتها و من انه حصل اساسا و قعدت مكانى علي الارض علشان اهدي ، و لما هديت لقيت نفسي قاعد قدام اللي نزلته علي الارض و بنطلونى نازل و تحت طيزي مبلول ، مديت ايدي و جبت اللبن من علي جسمى و فتحتى و لحسته و من علي الارض كمان، لبنى و لبن حازم ...
===========
بعد اليوم ده علاقتى بيه زادت و بقي بينيكنى كل ما تيجى لنا فرصه، هو كان بيرجع اجازات خميس و جمعة، و لو ملقيناش حته نتقابل فيها عندي او عنده كنا بنطلع علي السطوح بتاعهم بالليل، و نفرش حاجة علي الارض في اوضه مالهاش سقف و ينيكنى طول الليل، مصيت له اول مره في الاوضه دي، و جاب علي وشي و في بقي، و اول مره ينيكنى و انا علي ضهري و رجليا مرفوعين كان هناك، اوضة السطوح دي شافت معظم مغامراتنا الجنسية. و انا كنت بتحول لخول طرى غصب عنى، حتى طريقة كلامى اتغيرت، بقيت بتكلم بصوت رقيق و منغم و احرك ايديا شوية زيادة لدرجة ان اصحابي لاحظو و قالوا لي انى بقيت خول اوى، انما انا مكنتش بتصنع، كل ده كان بيحصل لي فعلا.
و زي ما قلت لكم، (ي) اخو حازم كان صاحبي و كنا بنحكى طبعا في كل حاجة، و هو حكالي انه شاف حازم زمان و هو بينيك (س) جارنا في الحته، معروف انه بيتناك، و حكالي ان هو و واحد صاحبه خدو (س) مره في الاوضه اللي فوق السطوح بتاعهم (نفس الاوضة اللي بتناك فيها من حازم) و انهم حاولوا ينيكوه انما ما عرفوش فهو (س) طلب منهم يجيبو له حازم، و فعلا نزل (ي) و نده لحازم اللي طلع ناكه قدامهم، و انا عارف ان حازم كمان ناك (ا) زميلنا في المدرسة الثانوي، و حازم نفسه حكى لي علي الحاجات دي و حاجات تانية. هو كان جرئ و مش بيهمه، لدرجة ان ام (س) مرة سألته هو و اصحابه ان كان عمل حاجة في ابنها كل اصحابه انكروا الا هو قال آه عملت، و (س) ساعتها اتشنج و انكر و عيط.. علشان كده مش غريب انه يقول لاصحابه علي اللي بيعمله فيا و خصوصا انه عمل. معايا كل حاجة ، فكان اصحابه عارفين و كانوا بيعاملونى باستخفاف لانى طبعا شرموطة زب صاحبهم اللي بينزل لبنه فيا مش راجل يعنى زيهم، هم اصحاب اللي بينيكنى ، و انا المتناك اللي بياخد زبه و بيجيله كل اسبوع يقلع له و يفنس له في اوضة السطوح.