الأميرة مها
08-21-2014, 01:31 PM
طَمحتْ فتعرتْ ثم وصلت، هكذا رأت المذيعة عهود الفهد طريقها للنجاح يبدأ بالتعرى، ففى سبيل إنجاز لقاء حصرى مع رجل أعمال لبنانى، وبعد أن أعيتها الحيل فى الوصول إلى مكانه، قادها طموحها إلى حيلة لم يسبقها إليها واحدة من المذيعات العربيات، فذهبت إليه حيث يقضى إجازته الأسبوعية بأحد شواطئ العراة بفرنسا، وهناك كان اللقاء الذى تم بالفعل بعد أن خلعت كامل ملابسها، وكان «السبق العارى» الذى أثار موجة من الجدال حول حدود مقولة «الضرورات تبيح المحظورات»، وإلى أى مدى يتم تطبيقها فى الإعلام.
وشاطئ العراة، لمن لا يعلم، يتيح، وأحيانا يشترط، على رواده يكونون عارين تمامًا، ولذا يطلق عليه أيضًا «الشاطئ الحر»، وكان للولايات المتحدة الأمريكية السبق فى إطلاق هذه النسخة الشاطئية من خليج سان فرانسيسكو عام 1967، ومن ثم توسعت الفكرة لتشمل جميع الدول الأوربية، وأصبح من الممنوعات فى هذا الشاطئ الدخول بقطعة ملابس واحدة، وذلك يطبق أيضًا على طاقم العمال فيه.
وبالعودة إلى المذيعة «عهود الفهد» نجد أن الجميع احتار فى الوصول إلى جنسيتها الحقيقية، فالبعض يقول إنها لبنانية، والبعض الآخر يجزم أنها سعودية كانت تعيش فى لبنان منذ سنوات طويلة، إذ كانت تدرس فى الجامعة الأمريكية ببيروت وتخرجت فيها عام 2003.
وكانت بداية ظهور «عهود» عندما تمّت استضافة مجموعة من الطلاب الخليجيين من مختلف الجامعات الأمريكية فى بيروت للمشاركة مع أساتذة كبار فى الإعلام والصحافة فى حلقة لمناقشة أبعاد الملف النووى الإيرانى فى منطقة الخليج فى برنامج «حوار مفتوح» مع الإعلامى غسان بن جدو على قناة الجزيرة الإخبارية. وكانت عهود من ضمن الحضور فى الحلقة، وعبرت عن وجهة نظرها بكل صدق وشفافية الأمر الذى لفت انتباه بعض المسئولين فى الـ«ال بى سى» الفضائية اللبنانية، فتم ترشيحها للعمل فى الفضائية، وخضعت بعدها لمرحلة تدريبية فى قسم الأخبار، ثم أصبحت مذيعة للأخبار هناك.
لم تكتف «عهود» بما وصلت إليه، وقادها طموحها إلى السعى للعمل بمكاتب المحطات التليفزيونية الأجنبية فى الدول العربية، ولكى تثبت لهذه المحطات تبنيها لتعاليم الحريات؛ لجأت إلى حجة إصرارها على القيام بحوار تليفزيونى مع رجل أعمال لبنانى متخصص فى مجال البورصة، وذهبت إليه حيث يقضى إجازته الأسبوعية فى أحد شواطئ العراة بفرنسا.
وبعد انتشار صور اللقاء على مواقع التواصل الاجتماعى، وتحقيق الهدف المنشود، أكدت عهود أنها حاولت مرارًا وتكرار الوصول لذاك الرجل ذائع الصيت فى البورصات الخليجية، لإجراء المقابلة معه فى منزله أو فى مقر عمله، ولكنها فشلت، وبعد البحث والتنقيب علمت أنه يقضى إجازته الأسبوعية فى شاطئ للعراة بباريس، فقررت أن تتوجه إلى هناك وتتخلى عن أى معوقات وقيود لإجراء المقابلة، وبعد إثارة الضجة الكبيرة حولها، اختفت عهود عن الأنظار فترة ثم سافرت للعمل فى إحدى المحطات الفضائية بفرنسا.
وهكذا استطاعت المذيعة عهود اللبنانية أن تقابل رجل الأعمال اللبنانى وأن تجري لقاء معه ولكن بطريقتها الخاصه ( من له حيلة فليحتال )
صور اللقاء
/ (/ />
/ (/ />
/ (/ />
/ (/ />
/ (/ />
/ (/ />
/ (/ />
/ (/ />
/ (/ />
/ (/ />
/ (/ />
/ (/ />
/ (/ />
ماسبق هو ماتم نشره على مئات الصفحات ولكنك لن تجد الصور السابقة إلا فى مملمة الأميرة مها للسكس ففى كل المواقع ستجدهم مسودين الصورومشوهينها هكذا
/ (/ /> ولكن هل ما تم نشره صحيحاً ستجدهم هناك يؤكدون ذلك ولكن كما تعودنا فى مملكة الأميرة مها للسكس لا ننشر إلا الحقائق والحقيقة هى
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
أنها ليست المذيعة اللبنانية عهود وإنما هى مذيعة أخرى واسمها مختلف تماماً، انها المذيعة البرازيلية دانييل سوزا
وهاهى الصور التى تثبت ذلك
/ (/ />
/ (/ />
/ (/ />
/ (/ />
/ (/ />
/ (/ />
/ (/ />
/ (/ />
/ (/ />
/ (/ />
/ (/ />
وهذا فيديو اللقاء
المشاهدة من هنا
الأميرة مها (/ />
مع تحيات الأميرة مها
وشاطئ العراة، لمن لا يعلم، يتيح، وأحيانا يشترط، على رواده يكونون عارين تمامًا، ولذا يطلق عليه أيضًا «الشاطئ الحر»، وكان للولايات المتحدة الأمريكية السبق فى إطلاق هذه النسخة الشاطئية من خليج سان فرانسيسكو عام 1967، ومن ثم توسعت الفكرة لتشمل جميع الدول الأوربية، وأصبح من الممنوعات فى هذا الشاطئ الدخول بقطعة ملابس واحدة، وذلك يطبق أيضًا على طاقم العمال فيه.
وبالعودة إلى المذيعة «عهود الفهد» نجد أن الجميع احتار فى الوصول إلى جنسيتها الحقيقية، فالبعض يقول إنها لبنانية، والبعض الآخر يجزم أنها سعودية كانت تعيش فى لبنان منذ سنوات طويلة، إذ كانت تدرس فى الجامعة الأمريكية ببيروت وتخرجت فيها عام 2003.
وكانت بداية ظهور «عهود» عندما تمّت استضافة مجموعة من الطلاب الخليجيين من مختلف الجامعات الأمريكية فى بيروت للمشاركة مع أساتذة كبار فى الإعلام والصحافة فى حلقة لمناقشة أبعاد الملف النووى الإيرانى فى منطقة الخليج فى برنامج «حوار مفتوح» مع الإعلامى غسان بن جدو على قناة الجزيرة الإخبارية. وكانت عهود من ضمن الحضور فى الحلقة، وعبرت عن وجهة نظرها بكل صدق وشفافية الأمر الذى لفت انتباه بعض المسئولين فى الـ«ال بى سى» الفضائية اللبنانية، فتم ترشيحها للعمل فى الفضائية، وخضعت بعدها لمرحلة تدريبية فى قسم الأخبار، ثم أصبحت مذيعة للأخبار هناك.
لم تكتف «عهود» بما وصلت إليه، وقادها طموحها إلى السعى للعمل بمكاتب المحطات التليفزيونية الأجنبية فى الدول العربية، ولكى تثبت لهذه المحطات تبنيها لتعاليم الحريات؛ لجأت إلى حجة إصرارها على القيام بحوار تليفزيونى مع رجل أعمال لبنانى متخصص فى مجال البورصة، وذهبت إليه حيث يقضى إجازته الأسبوعية فى أحد شواطئ العراة بفرنسا.
وبعد انتشار صور اللقاء على مواقع التواصل الاجتماعى، وتحقيق الهدف المنشود، أكدت عهود أنها حاولت مرارًا وتكرار الوصول لذاك الرجل ذائع الصيت فى البورصات الخليجية، لإجراء المقابلة معه فى منزله أو فى مقر عمله، ولكنها فشلت، وبعد البحث والتنقيب علمت أنه يقضى إجازته الأسبوعية فى شاطئ للعراة بباريس، فقررت أن تتوجه إلى هناك وتتخلى عن أى معوقات وقيود لإجراء المقابلة، وبعد إثارة الضجة الكبيرة حولها، اختفت عهود عن الأنظار فترة ثم سافرت للعمل فى إحدى المحطات الفضائية بفرنسا.
وهكذا استطاعت المذيعة عهود اللبنانية أن تقابل رجل الأعمال اللبنانى وأن تجري لقاء معه ولكن بطريقتها الخاصه ( من له حيلة فليحتال )
صور اللقاء
/ (/ />
/ (/ />
/ (/ />
/ (/ />
/ (/ />
/ (/ />
/ (/ />
/ (/ />
/ (/ />
/ (/ />
/ (/ />
/ (/ />
/ (/ />
ماسبق هو ماتم نشره على مئات الصفحات ولكنك لن تجد الصور السابقة إلا فى مملمة الأميرة مها للسكس ففى كل المواقع ستجدهم مسودين الصورومشوهينها هكذا
/ (/ /> ولكن هل ما تم نشره صحيحاً ستجدهم هناك يؤكدون ذلك ولكن كما تعودنا فى مملكة الأميرة مها للسكس لا ننشر إلا الحقائق والحقيقة هى
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
أنها ليست المذيعة اللبنانية عهود وإنما هى مذيعة أخرى واسمها مختلف تماماً، انها المذيعة البرازيلية دانييل سوزا
وهاهى الصور التى تثبت ذلك
/ (/ />
/ (/ />
/ (/ />
/ (/ />
/ (/ />
/ (/ />
/ (/ />
/ (/ />
/ (/ />
/ (/ />
/ (/ />
وهذا فيديو اللقاء
المشاهدة من هنا
الأميرة مها (/ />
مع تحيات الأميرة مها