Salboota
08-21-2014, 12:25 AM
دي اول مرة اشارك بقصتى في المنتدي، اسمى عمرو، طولي 168 و وزني حوالي 72 عمري دلوقتى 34 سنة، انما قصتى دي كان عمرى وقتها 18 سنة، و حصلت لي و انا في ثانوية عامة، كان عندي صاحبي (ي) و اخوه الكبير (ح) و هو كان اكبر مننا بسنة و في كلية عسكرية، و اتحدانى انو يقدر يهزمنى في المصارعة، كنا عندي في البيت، و قبلت اصارعه، و احنا بنتصارع حسيت بزبه واقف علي الاخر و بيتعمد يحسسنى بيه علي جسمى، في البداية حاولت ابعد عنه مع ان ده كان صعب لاننا المفروض بنتصارع، انما هو كان مصمم يحكه فيا، و انا سبته يحكه و حسيت ان مقاومتى بتضعف، لدرجة انى اتهزمت له مع انى كان ممكن اهزمه (!) انا مش بس اتهزمت له انما وقعت نفسي متعمد انى اقع علي بطنى و هو نام فوقي و طبعا كان زبه واقف جدا و كمان علي فتحة طيزي ..!!
كل ده حصل في دقايق، هنتصارع قد ايه يعنى؟؟ و عندي في اوضتى و صاحبي (اخوه) بيتفرج !! و ماما بره ...
انا اتصنعت المقاومة طبعا (علي الاقل علشان صاحبي ما يشوفنيش نايم تحت اخوه زي ما شاف غيرى ( و دي قصة تانية ))، بعد دقيقة كده او اتنين قام من فوقي و قمت و كملنا قعدتنا و مشيوا.
لما مشيوا قعدت افكر في اللي حصل و اعترف انه عجبنى و فضلت طول الليل افكر فيه و في السرير نمت علي بطنى و ضربت عشرة و انا باسترجع احساس زب (ح)
تانى يوم ابتديت اخاف من الفضيحة، و اخاف لا يقول لاصحابه في الشارع، لاننا كنا جيران في نفس الحى، صحيح هم شلة تانية انما نعرف بعض، قضيت اليوم مرعوب و زعلت من نفسي انى استسلمت له، انما بالليل برضه نمت علي بطنى، و تحت الغطا نزلت بنطلون البيجامة و السليب من علي طيزى لنص فخدي و حسست علي طيزي و لعبت في فتحتى و ضربت عشرة و انا بتخيله فوقي ...
و كل يوم يزيد خوفي، انما اقعد اوقات افكر في اللي عمله معايا و اكون هايج جدا ، و دايما بالليل اضرب عشرة عليه و هو نايم فوقي و علي احساس زبه علي جسمى و بين طيازي
بعد اربع ايام في يوم بالليل و كنا في الشتا و الحتة في الوقت ده بتبقي هادية خالص (ايامها طبعا) الباب خبط و لاقيته هو .. انا ارتبكت جدا و مبقيتش عارف اعمل ايه، انما قلت له اتفضل ، فدخل
دخلنا اوضة المكتب قدام الباب و كانت ماما و اختى في البيت و بابا لسه في الشغل، و قعدت علي كرسي المكتب لانى كنت مصمم انى ما اسيبوش يعمل حاجة لانى كنت خايف و اترعبت اول ما شفته و انا باتخيل الفضايح
هو جه و قعد علي ايد الكرسي اللي انا قاعد عليه، و انا بحاول اشغل نفسي بورق علي المكتب، و هو بيحسس علي جسمى من فوق البيجاما و بيقول لي بصوته المبحوح اللي كله هيجان "تعالي نتصارع" و انا اقول له لأ، و انا باصص في الورق بس مبتسم (!) و هو يقول لي "ليه لأ؟ مره واحده بس" و ايديه بتلعب في جسمى، و طبعا (!) الخول حن .....
قلت له "مرة واحدة بس" قال لي "ايوه، بس يلا" و بدأنا "المصارعة" :g014: و في ربع دقيقة ادورت له و اديته ضهري و سبته يحضنى من ورا، و بعد ربع دقيقة تانيه كنت نايم علي الارض علي بطنى و هو فوقي و زبه واقف علي اخره و في طيزي، كن لابس البيجاما انما مكانتش عامله حاجة و كنت حاسس بزبه كأنه علي طيزي .. المرة دي ما اتصنعتش المقاومة، نمت هادي تحته و سبته يحك زبه في طيزي، مش بس كده و فتحت له رجليا علشان يضغط بزبه اكتر علي طيزي و يقفل رجليا عليه .. و يفضل فوقي يحركه علي طيزي لغاية ما جاب، باسنى بوسه خفيفه علي خدي قبل مايقوم من فوقي و يعدل هدومه و يمشي...
ليلتها ضربت اربع عشرات في السرير اللي دخلته بدرى علي غير العادة، علشان اعيش اللي حصل و طول الوقت علي بطنى و البيجاما نازله و جبت انبوبة اختبار كانت عندي و كريم معايا و انا داخل السرير، و اعدت تمثيل السيناريو اللي حصل تقريبا احسس علي جسمى و افتكر لما حسس عليا، و ازود علي اللي حصل زي ما تخيلته بيحصل، زودت انه نزل ايديه تحت البيجاما و حسس علي ضهري و صدري و بزازي ، و انه نزل ايده جوه بنطلون البيجاما و حسس علي طيزي و انى قمت له علشان صوابعه توصل لطيزي و تدخل فيها، و دخلت صباعي في طيزي و انا بتخيل انه هو .. و تخيلته و هو نايم فوقي و انا بفتح له رجليا علامة علي الموافقة الكاملة و الرغبه كمان، طبعا دي حركه واضحة جدا ، معناها انى موافق انك تنيكنى ، الموضوع كان واضح بينا هو بس قال لي نتصارع علشان ميقولش انيكك او انام فوقك علشان اوافق و انا عامل مش فاهم، انما كل اللي عملته بعد كده و حتى قبولي انه يحسس عليا و انى بعد اقل من دقيقة اكون تحته و ساكت و كمان افتح رجليا لغاية ما نزل علي طيزي، صحيح من فوق الهدوم انما دي متفرقش، الي حصل انه ناكنى حتى لو لسه ما دخلوش، و حتى لو ما دخلوش ابدا بعد كده، فهو بالفعل ناكنى و انتهى الامر، ده كان احساسي و انا نايم في سريري وقتها و هايج جدا و حاسس انى اصبحت مش راجل ، بقيت خول زي فلان و فلان اللي كنا نعرفهم في الحى عندنا، كل الحكاية انى مش معروف و دي كانت مسألة وقت، لانى كنت متأكد ان (ح) هيحكى لاصحابه انما الغريب انى كنت ساعتها مش مهتم ، و مش بس كده كنت هايج علي فكرة انهم يعرفوا و انى ابقي خول في الحته و الشباب يتحرشوا بيا و بعضهم ينيكنى و يبقي لي. قصص مع الشباب و كلام و سمعه .. لدرجة انى فكرت ان حازم لو ناكنى انىى ممكن احبل منه، للدرجة دي كنت حاسس ساعتها انى فقدت رجولتى و كنت مبسوط... علي الافكار دي كنت بدخل لنفسي انبوبة الاختبار بعد ما دهنتها بالكريم اتخيل انه بينيكنى.
كام يوم بعدها عدوا و انا بفكر فيه و في اللي حصل و هايج علي الاخر و في اليوم الواحد ادخل الحمام تلات اربع مرات و معايا انبوبة الاختبار و اتفرج علي نفسي في المراية و انا بدخلها لنفسي.. و اضرب عشرة. ده طبعا غير لعب اخر الليل اللي كنت ببقي فيه علي راحتى.
في الايام دي كن كتير بتفرج علي جسمى في اوضاع مغرية. و جنسية و كتير كنت قدام المراية بدخل الانبوبة لنفسي و بدأت البس لبس ماما و اتفرج على نفسي في المرايه
لغاية ما بعد حوالي اسبوع جه (ح) الصبح و انا و ماما بس اللي في البيت، و دخلنا اوضتىو قفلنا علينا كعادتي مع اصحابي لما بييجوا لي او بروح لهم.. كنت طبعا مش علي بعضى، و مش قادر ابص في عينيه و هو قعد علي كرسي كبير في اوضتى و انا قعدت قدامه علي طرف السرير، قال لى "ممكن اشرب ؟" فرحت اجيبله يشرب و لما رجعت اخد منى الميه و مسك ايدي و شدنى ناحيته و قعدنى علي حجره .. و انا قعدت، و انا مديله ضهري و قاعد .. علي زبه
حضنى من ورا و هو بيحك زبه في طيزي و قعدت بكل وزنى عليه و اتحركت علي زبه احكه في طيزي ، فضلنا كده فتره. و بعدين رفعنى برقه عشان اقوم من علي زبه فقمت ففتح السوسته و طلع زبه لاول مره، و قبل ما يقعدنى تانى نزل لى البنطلون، انا سيبته يعمل كل ده بدون اي مقاومة و بدون حتى ما ابص في عينيه كنت باصص قدامى و ضهري له و دلوقتى لما قعدت كانت طيزي العريانه علي زبه، كان احساس جميييييل ، و قعدت العب بطيزي علي زبه و كان مولع سخن نار، بعد ما اخدنى علي زبه شويه و قعد يلعب في جسمى خفت لا ماما تدخل علينا، فقمت من علي حجره و قفلت الباب بشويش بالمفتاح و فضلت عند الباب. و بنطلونى نازل لغاية نص فخدي و طيزي عريانة، فقال لي تعالي وقفت ليه، انا كنت مكسوف ارجع اقعد علي حجره فهو فهم و قام شدنى و قعد تانى و قعدنى علي زبه، فضلنا كده كتير و لقيته بيمد ايده علي مكتبي، و اخد الكريم اللي كنت بلعب بيه في نفسي بالليل و مد ايده و حطو علي زبه و علي فتحتى و دخل صباعه و بعبصنى و انا علي حجره و زبه بين فخادي، و شدنى ناحيته لغاية ما بقيت تقريبا نايم علي صدره و طيزي علي زبه و قعد يلاعب فتحتي براس زبه اللي دهنها يالكريم، و هو بيلعب بزبه حسيت براسه بتدخل شويه شويه ، مكانش فيه اي الم خالص انما مع اللعب طيزي وسعت شويه شويه و راس زبه دخلت لوحدها، ساعتها حسيت انى مراته و نزلت اكتر علي زبه بطيزي عشان اخده كله و فعلا دخله كله فيا و انا في قمة السعادة و ناكنى علي زبه لغاية ما نزل جوايا ....
كل ده حصل في دقايق، هنتصارع قد ايه يعنى؟؟ و عندي في اوضتى و صاحبي (اخوه) بيتفرج !! و ماما بره ...
انا اتصنعت المقاومة طبعا (علي الاقل علشان صاحبي ما يشوفنيش نايم تحت اخوه زي ما شاف غيرى ( و دي قصة تانية ))، بعد دقيقة كده او اتنين قام من فوقي و قمت و كملنا قعدتنا و مشيوا.
لما مشيوا قعدت افكر في اللي حصل و اعترف انه عجبنى و فضلت طول الليل افكر فيه و في السرير نمت علي بطنى و ضربت عشرة و انا باسترجع احساس زب (ح)
تانى يوم ابتديت اخاف من الفضيحة، و اخاف لا يقول لاصحابه في الشارع، لاننا كنا جيران في نفس الحى، صحيح هم شلة تانية انما نعرف بعض، قضيت اليوم مرعوب و زعلت من نفسي انى استسلمت له، انما بالليل برضه نمت علي بطنى، و تحت الغطا نزلت بنطلون البيجامة و السليب من علي طيزى لنص فخدي و حسست علي طيزي و لعبت في فتحتى و ضربت عشرة و انا بتخيله فوقي ...
و كل يوم يزيد خوفي، انما اقعد اوقات افكر في اللي عمله معايا و اكون هايج جدا ، و دايما بالليل اضرب عشرة عليه و هو نايم فوقي و علي احساس زبه علي جسمى و بين طيازي
بعد اربع ايام في يوم بالليل و كنا في الشتا و الحتة في الوقت ده بتبقي هادية خالص (ايامها طبعا) الباب خبط و لاقيته هو .. انا ارتبكت جدا و مبقيتش عارف اعمل ايه، انما قلت له اتفضل ، فدخل
دخلنا اوضة المكتب قدام الباب و كانت ماما و اختى في البيت و بابا لسه في الشغل، و قعدت علي كرسي المكتب لانى كنت مصمم انى ما اسيبوش يعمل حاجة لانى كنت خايف و اترعبت اول ما شفته و انا باتخيل الفضايح
هو جه و قعد علي ايد الكرسي اللي انا قاعد عليه، و انا بحاول اشغل نفسي بورق علي المكتب، و هو بيحسس علي جسمى من فوق البيجاما و بيقول لي بصوته المبحوح اللي كله هيجان "تعالي نتصارع" و انا اقول له لأ، و انا باصص في الورق بس مبتسم (!) و هو يقول لي "ليه لأ؟ مره واحده بس" و ايديه بتلعب في جسمى، و طبعا (!) الخول حن .....
قلت له "مرة واحدة بس" قال لي "ايوه، بس يلا" و بدأنا "المصارعة" :g014: و في ربع دقيقة ادورت له و اديته ضهري و سبته يحضنى من ورا، و بعد ربع دقيقة تانيه كنت نايم علي الارض علي بطنى و هو فوقي و زبه واقف علي اخره و في طيزي، كن لابس البيجاما انما مكانتش عامله حاجة و كنت حاسس بزبه كأنه علي طيزي .. المرة دي ما اتصنعتش المقاومة، نمت هادي تحته و سبته يحك زبه في طيزي، مش بس كده و فتحت له رجليا علشان يضغط بزبه اكتر علي طيزي و يقفل رجليا عليه .. و يفضل فوقي يحركه علي طيزي لغاية ما جاب، باسنى بوسه خفيفه علي خدي قبل مايقوم من فوقي و يعدل هدومه و يمشي...
ليلتها ضربت اربع عشرات في السرير اللي دخلته بدرى علي غير العادة، علشان اعيش اللي حصل و طول الوقت علي بطنى و البيجاما نازله و جبت انبوبة اختبار كانت عندي و كريم معايا و انا داخل السرير، و اعدت تمثيل السيناريو اللي حصل تقريبا احسس علي جسمى و افتكر لما حسس عليا، و ازود علي اللي حصل زي ما تخيلته بيحصل، زودت انه نزل ايديه تحت البيجاما و حسس علي ضهري و صدري و بزازي ، و انه نزل ايده جوه بنطلون البيجاما و حسس علي طيزي و انى قمت له علشان صوابعه توصل لطيزي و تدخل فيها، و دخلت صباعي في طيزي و انا بتخيل انه هو .. و تخيلته و هو نايم فوقي و انا بفتح له رجليا علامة علي الموافقة الكاملة و الرغبه كمان، طبعا دي حركه واضحة جدا ، معناها انى موافق انك تنيكنى ، الموضوع كان واضح بينا هو بس قال لي نتصارع علشان ميقولش انيكك او انام فوقك علشان اوافق و انا عامل مش فاهم، انما كل اللي عملته بعد كده و حتى قبولي انه يحسس عليا و انى بعد اقل من دقيقة اكون تحته و ساكت و كمان افتح رجليا لغاية ما نزل علي طيزي، صحيح من فوق الهدوم انما دي متفرقش، الي حصل انه ناكنى حتى لو لسه ما دخلوش، و حتى لو ما دخلوش ابدا بعد كده، فهو بالفعل ناكنى و انتهى الامر، ده كان احساسي و انا نايم في سريري وقتها و هايج جدا و حاسس انى اصبحت مش راجل ، بقيت خول زي فلان و فلان اللي كنا نعرفهم في الحى عندنا، كل الحكاية انى مش معروف و دي كانت مسألة وقت، لانى كنت متأكد ان (ح) هيحكى لاصحابه انما الغريب انى كنت ساعتها مش مهتم ، و مش بس كده كنت هايج علي فكرة انهم يعرفوا و انى ابقي خول في الحته و الشباب يتحرشوا بيا و بعضهم ينيكنى و يبقي لي. قصص مع الشباب و كلام و سمعه .. لدرجة انى فكرت ان حازم لو ناكنى انىى ممكن احبل منه، للدرجة دي كنت حاسس ساعتها انى فقدت رجولتى و كنت مبسوط... علي الافكار دي كنت بدخل لنفسي انبوبة الاختبار بعد ما دهنتها بالكريم اتخيل انه بينيكنى.
كام يوم بعدها عدوا و انا بفكر فيه و في اللي حصل و هايج علي الاخر و في اليوم الواحد ادخل الحمام تلات اربع مرات و معايا انبوبة الاختبار و اتفرج علي نفسي في المراية و انا بدخلها لنفسي.. و اضرب عشرة. ده طبعا غير لعب اخر الليل اللي كنت ببقي فيه علي راحتى.
في الايام دي كن كتير بتفرج علي جسمى في اوضاع مغرية. و جنسية و كتير كنت قدام المراية بدخل الانبوبة لنفسي و بدأت البس لبس ماما و اتفرج على نفسي في المرايه
لغاية ما بعد حوالي اسبوع جه (ح) الصبح و انا و ماما بس اللي في البيت، و دخلنا اوضتىو قفلنا علينا كعادتي مع اصحابي لما بييجوا لي او بروح لهم.. كنت طبعا مش علي بعضى، و مش قادر ابص في عينيه و هو قعد علي كرسي كبير في اوضتى و انا قعدت قدامه علي طرف السرير، قال لى "ممكن اشرب ؟" فرحت اجيبله يشرب و لما رجعت اخد منى الميه و مسك ايدي و شدنى ناحيته و قعدنى علي حجره .. و انا قعدت، و انا مديله ضهري و قاعد .. علي زبه
حضنى من ورا و هو بيحك زبه في طيزي و قعدت بكل وزنى عليه و اتحركت علي زبه احكه في طيزي ، فضلنا كده فتره. و بعدين رفعنى برقه عشان اقوم من علي زبه فقمت ففتح السوسته و طلع زبه لاول مره، و قبل ما يقعدنى تانى نزل لى البنطلون، انا سيبته يعمل كل ده بدون اي مقاومة و بدون حتى ما ابص في عينيه كنت باصص قدامى و ضهري له و دلوقتى لما قعدت كانت طيزي العريانه علي زبه، كان احساس جميييييل ، و قعدت العب بطيزي علي زبه و كان مولع سخن نار، بعد ما اخدنى علي زبه شويه و قعد يلعب في جسمى خفت لا ماما تدخل علينا، فقمت من علي حجره و قفلت الباب بشويش بالمفتاح و فضلت عند الباب. و بنطلونى نازل لغاية نص فخدي و طيزي عريانة، فقال لي تعالي وقفت ليه، انا كنت مكسوف ارجع اقعد علي حجره فهو فهم و قام شدنى و قعد تانى و قعدنى علي زبه، فضلنا كده كتير و لقيته بيمد ايده علي مكتبي، و اخد الكريم اللي كنت بلعب بيه في نفسي بالليل و مد ايده و حطو علي زبه و علي فتحتى و دخل صباعه و بعبصنى و انا علي حجره و زبه بين فخادي، و شدنى ناحيته لغاية ما بقيت تقريبا نايم علي صدره و طيزي علي زبه و قعد يلاعب فتحتي براس زبه اللي دهنها يالكريم، و هو بيلعب بزبه حسيت براسه بتدخل شويه شويه ، مكانش فيه اي الم خالص انما مع اللعب طيزي وسعت شويه شويه و راس زبه دخلت لوحدها، ساعتها حسيت انى مراته و نزلت اكتر علي زبه بطيزي عشان اخده كله و فعلا دخله كله فيا و انا في قمة السعادة و ناكنى علي زبه لغاية ما نزل جوايا ....