شوفوني
08-07-2014, 03:49 PM
]الدكتور طارق وزوجته واختها دلال
الجزء الاول : جابت الدب لكرمها [/center]
رن هاتفي الجوال في مساء احد ايام الجمعة وهو كالعادة يوم استراحتي الاسبوعية الوحيد حيث انني اعمل كطبيب نسائية وتوليد في عيادة خاصة مع بعض الارتباطات العملية الاخرى في المستشفيات الخاصة ..كان المتصل هو صديقي وزميل دراستي في كلية الطب الدكتور طارق .. بعد السلام والسؤال عن الاحوال قال طارق انه يريد الالتقاء بي في منزلي لامر هام جدا فقلت له اذا كان بخصوص الشغل فسيبها ليوم ثاني لانه اليوم يوم استراحة افضل ان لا اتحدث فية بشؤون العمل فقال لا يا رجل موضوع شخصي وشخصي جدا اصل انا واقع في ورطة كبيرة وعاوز مساعدتك .فقلت له اذا كان الامر كذلك فما عليش تفضل انا بانتضارك !!وحتيجي لوحدك واللا معاك المدام ؟؟ فقال لا لا لوحدي . فقلت له اهلا وسهلا ...
منزل طارق لا يبعد عن منزلي اكثر من ربع ساعة بالسيارة وهو ايضا طبيب امراض جلدية يعمل في احد المستشفيات الخاصة ويعمل زيارات ايضا لمستشفيات اخرى حسب الطلب . كلانا طبيبان معروفان في مدينتنا الصغيرة . ونحافظ على علاقة طيبة مع بعضنا البعض سواءا كانت عائلية او عملية حيث ان زوجة طارق هي ابنة خالتي بينما زوجتي من مدينة اخرى . ربع ساعة او يزيد قليلا كان طارق في الباب فتحت له الباب ودخلنا الى الصالون . كان طارق ليس كعادته فهو في العادة مرح ويظهر بمظهر السعيد المبسوط دائما بحياته وصاحب نكته . الا انه هذه المرة واجما متكدرا وبالمختصر مش على بعضه فقلت له شو في يا دكتور ..؟؟ مالك متكدر وشكلك تعبان كثير ؟؟فقال بنت خالتك هي السبب (يقصد زوجته ) فقلت له ايه يا دكتور ما انتوا سمن على عسل اكيد في شيء كبير حصل حتى تزعلوا من بعض ..فقال هو فعلا شيء كبير لكن غصب عني ..يا دكتور اسامة (اسمي ) فقلت له شو اللي حصل ؟؟فقال بالاول لازم توعدني انه الحديث ما حدا يعرف فيه وبعدين انك تحاول تساعدني بحل هالمشكلة اصل انا بحب زوجتي وما بحب الناس تعرف اسرارنا .والمشكلة يا اسامة انها مصرة على الطلاق وهذا هواللي مش ممكن ابدا اصلها ام اولادي وما بتخلى عنها ابدا ... لا لا لا مش ممكن مهما تكون المشكلة ما بتوصل للطلاق ..بعدين مهيا حامل !!شوطلاق ما طلاق مش ممكن طبعا ,,خلاص خلاص انا بحكي معها وبحل المشكله لكن بالاول عاوز اسمع منك تفاصيل الموضوع حتى اقدر اتدخل معها واحل المشكلة ..فقال الموضوع باختصار اني خنتها مع اختها !!!شو بتحكي يا دكتور !!معقول هذا اللي بصير !!فقال اهو هذا اللي حصل لكن صدقني غصب عني وبعدين هي السبب اللي خلاني اعمل هالشي ..فقلت له اذا اهدى شوي حعملك كباية ليمون تهدي اعصابك علشان تحكي كل التفاصيل لعل وعسى نلاقيلك حل لهالورطة الصعبة ...
بعد ان رشف رشفة من العصير وعدل جلسته قلت له انا عاوز اسمع منك ادق التفاصيل حتى اقدر اتدخل .متخبيش حاجة ابدا ..اعتدل قليلا وقال :
القصة يا عزيزي انه مثل ما انتا عارف انا ساكن بجانب دار صهري اللي هي بيت خالتك وفي الحقيقة انه انا مرتاح كثير بالسكن جنبهم علشان بكون مطمئن على زوجتي لينا بغيابي خصوصا انه انا بتاخر بالشغل مثل ما بتعرف . قبل حوالي شهر طلع ببال لينا انها تسافر لمدة اسبوعين او ثلاث عند اخوانها في دبي اصل هما عزموها عندهم تعمل زيارة وسياحة واللذي منه .انا كنت معارض الموضوع علشان مقدرش اعيش من غير ما حد يهتم بشؤوني اليومية كالعادة ولكن تحت اصرار لينا وتلفونات اخوتها اللي ما انقطعت عني يترجوني اوافق حتى وافقت انها تسافر عندهم لمدة اسبوعين ثلاث على شرط انه حد من اهلها يهتم بالبيت بغيابها ويحضرولي الاكل والاشياء اللي احتاجها من غسيل وكوي وغيرها . وما كان في حد ممكن يعمل هالشي غير دلال اختها . ودلال مثل ما انتا عارف مطلقة من سنتين وعايشه مع اهلها لا شغلة ولا مشغله فهي فاضية عالاخر واستعدت انها تهتم ببيتنا بغياب اختها ..وسافرت لينا هي والاولاد على دبي ....في اليوم الاول اتصلت بي دلال قبل موعد عودتي الى المنزل تسالني عما احب ان اتعشى وقلت لها ما اريد وعندما عدت وجدتها في المنزل وقد اعدت الطعام والمنزل مرتب ترتيبا انيقا ونظيفا وكل ما اتمنى وكان لينا موجودة وزيادة ..تناولنا الطعام سويا بكل احترام ثم غادرت دلال الى منزل اهلها وخلدت انا لى النوم كالعادة بعد ان شاهدت التلفاز لساعة من الزمن ..استمر هذا الوضع لثلاثة ايام الا انني كنت الاحظ ان دلال بدات ترفع التكلف بيني وبينها وانا من ناحيتي لم اعترض ..فقد بدات تخفف ملابسها حيث صارت تلبس الملابس الخفيفة مكشوفة الصدر وحتى الكتفين يعني تلبس بلوزة بشيال وتحتها سوتيان فقط وبناطيل فيزون لازقه بجسمها بزيادة ومشكله جسدها بطريقة مغرية . وانتا عارف بنت خالتك دلال حلوة وجميلة جدا وتحرك اعتى رجل وتثيره اقوى اثارة ...ورغم ذلك لم اشعر بانها تحتك بي او تحاول استدراجي لشيء الا انها يبدو انها متعمدة اثارتي وتنتظر مني المبادرة (هذا ما خطر ببالي وكنت مصرا ان لا افعل لانني لا اريد ان اكون خائنا لزوجتي ) في اليوم الرابع وكان يوم عطلة بالنسبة لي وهي تعلم ذلك , صحوت متاخرا قليلا يعني حوالي التاسعة صباحا لاجد ان هناك من حضر الى المنزل وحرك بعض الاشياء في سبيل ترتيبها وكان واضحا انها دلال هي من فعلت ذلك . اعتقدت انها في الصالون او المطبخ ترتب شيئا فتوجهت الى الحمام وفتحت الباب بالطريقة العادية لاتفاجأ بان دلال في الحمام تستحم اي انها كانت عارية تماما والصابون يغمر جسدها الؤلؤي الجذاب جدا ... المذهل بالنسبة لي كان جمالها وتناسق وجمال جسدهاالذي لاانكر انه شدني كثيرا .اغلقت الباب بسرعة معتذرا وعدت ادراجي . الا ان صورة جسد دلال لم يفارق خيالي وبقيت صورتها مرسومة في مخيلتي بجمالها الذي لا انكر انه ابهرني واثارني للمرة الاولى منذ سفر لينا زوجتي . فقلت في نفسي ان ذلك ناتج عن فترة الحرمان لاكثر من اسبوع من الجنس حيث ان لينا قبل سفرها كانت في الدورة الشهرية لاربعة ايام ثم سافرت ولم نلتقي في الفراش . وبصراحة فان لينا حتى عندما تكون طبيعية فهي من النوع البارد جنسيا ولا تعطيني الكثير الا انني اعتدت على ذلك واصبح الموضوع طبيعيا بالنسبة لي رغم ما اسمعه واقرأه واعلمه من الزملاء والاصدقاء وما تنسى اني دكتور وعارف كل حاجة ..المهم ان خيال جسد دلال بقي ملازما لي حتى سمعت صوت باب الحمام يفتح فذهبت باتجاه الحمام لاجد دلال خارجة وقد لفت نفسها بفوطة كبيرة تخفي صدرها الى ما فوق ركبتيها بينما تحرك راسها تنفض شعرها المبلل . هذا المنظر زاد من بهائها وتالقها لدرجة لم استطع التحكم بقضيبي الذي سارع بالانتصاب بشكل يسهل ملاحظته من فوق البيجامة الخفيفة التي البسها .اعتقد ان دلال لاحظت ذلك بوضوح لانني رايتها تحملق بطريقة غريبة في هذه المنطقة . فقلت لها انا اسف دلال مكنتش اعرف انك في الحمام . فقالت لا لا ما في داعي للاسف انا اللي اسفة كان لازم اغلق الباب لكن انا افتكرتك مش حتصحي بهالوقت ..بعدين انا كان لازم استحم بالبيت لكن خوفي اني اتاخر عليك جيت لك ولما لقيتك نايم قلت استحم على بال ما تفيق من النوم (انا اللي اسفة ) خلاص خذ حمامك على بال ما اوضب نفسي وتعال نفطر مع بعض ..دخلت الحمام وصورة دلال تراود مخيلتي فلم استطع ان اتخلص من صورتها التي اراها امامي كيفما تحركت ...اخذت شورا سريعا الا ان الامر اخذ مني وقتا زائدا لانني بين لحظة واخرى كنت اجد نفسي سارحا هائما في الخيال الماثل امامي موجها الماء باتجاه الحائط او الباب حتى شعرت بان الموضوع قد ياخذني الى ما لا تحمد عقباه فنشفت نفسي ولبست بجامتي وخرجت . الا انني لم اتمكن من السيطرة على ذلك الوحش الذي افاق من سباته فمنظره من تحت البجاما ملفت للانتباه ..حاولت ان اتاخر قليلا لعله يهدأ قليلا وهو ما حصل بعد ان غسلته بالماء البارد وخرجت ..سمعت صوت دلال تناديني ان احضر للافطار ..فذهبت اليها في المطبخ حيث ان هناك سفرة صغيرة ناكل عليها كعائلة عندما لا يكون عندنا ضيوف فوجدتها وقد اخذت مكانها على السفرة بعد ان جهزت كل ما لذ وطاب ..كانت دلال تلبس بلوزة بودي لون اصفر بحمالات يعني بدون اكمام وصدرها مفتوحا بحيث يظهر اكثر من نصف بزازها بما فيها ذلك الشق اللعين الفاصل بينهما بطريقة مغرية جدا والبلوزة قصيرة لدرجة انها تظهر جزءا من بطنها تحت حدود سرتها والاكثر اثارة هو انها تلبس تنورة خضراء فاتحة معرقة ببعض العروق الاصفر قصيرة لا تكاد تغطي نصف فخذيها العلوي . مما اعاد اجواء الاثارة الى ما هو اكثر من سابقتها فاللباس المغري اثرة اكثر من العري بالنسبة لي على الاقل . لاحظت ان دلال تركز كثيرا على مكان قضيبي الظاهر انتصابه من فوق البجاما يبدو انها كانت تستكشف اثر عريها علي ... بينما ذهبت عيني باتجاه ذلك الشق الفاصل بين نهديها الذين يبدو عليهما التصلب والبروز وحلمتيها اللتان تبدوان نافرتان من السوتيان الرقيق والبلوزة الضيقة . لم يكن الحديث عاديا ايضا فقد بدأت دلال حديثها معي بالسؤال ان كنت مسرورا بوجودها معي بدلا من لينا ثم انتقلت الى السؤال ان كنت افتقد لينا ام لا فقلت لها انها لم تقصر باي شيء ولكني اشتاق لزوجتي بالتاكيد فقد اعتدت عليها لجانبي دوما وفي كل الظروف .. دلال الخبيثة تعمل كل ما تستطيع لتذكيري في جو الحرمان الذي اعيشه .. ثم سألتني سؤالا فيه الكثير من المكر عندما قالت هيا لينا بتلبس شلون وانتو بالبيت لوحديكم . فقلت لها عادي اللبس المنزلي المعتاد . فقالت يعني مثل ما انا لابسه واللا شكل ثاني .نظرت اليها نظرة من فوق لتحت متاملا تقاسيم جسدها فوقفت واستدارت لتريني طيزها الكبيرة البارزة للخلف . وبقيت تستدير امامي بكل الاتجاهات وكانها تطلب مني المقارنة بينها وبين لينا من ناحية او كانها تريد ان تستعرض امكاناتها امامي مفتخرة بانها اجمل من زوجتي وهي في الحقيقة كذلك فجسدها بتركيبته المتناسقة يعطيها ميزة عن الكثير من النساء . كانت دلال تضحك بشرمطة واضحة ثم تعود لتحولها لابتسامة ماكرة بينما نظراتها القاتلة بعينيها السوداوين تفعل فعلها بي حتى تجرأت وقلت لها لا لا انتي احلى من لينا بكثير ..ثم بدأ سيل الاسئلة منها عن اي شيء هو الاجمل فيها اهو وجهها فقط ام جسمها المتناسق ام ماذا حتى بدأت اعدد لها مكامن جمالها فقلت لها انتي صدرك اكبر واحلى وكمان عيونك حلوين وطولك مع جسمك متناسق اكثر وبعدين الاوراك عندك تهبل علشان كبيرة ومتناسقة مع خصرك ( لاحظ لم استخد كلمة طيز معها ) فقالت يعني انتا شايفني حلوة فقلت لها حلوة كثير كثير .. فقالت منيح اللي لقيت حد يعرف قيمة جمالي ..ثم جلست بعدها لدقائق قليلة واعتذرت مني بانها تريد ان تذهب الى منزل اهلها ثم ستعود عندي بعد الظهر مع تاكيدها علي بالاتصال بها اذا احتجت اي شيء . لبست عبائتها فوق ملابسها وغطت راسها بالشال وغادرت واخذت معها عيني اللتان رافقتاها الى ان اختفت بجسدها كما اخذت معها عقلي حيث بقي خيالها ماثلا امامي بكل حركاتها وسكناتها .بكل معالم جسدها الصارخ انوثة واغراءا واثارة لم اعيش مثلها من قبل..وكما قلت لك فان زوجتي باردة جنسيا عموما وهو ما كان سببا في تعاظم اثارتي الى الدرجة القصوى عند مشاهدتي لدلال وجلوسي معها هذه الفترة فلم يسبق لي ان فعلت لي زوجتي مثل هذه الاشياء ...اختفى جسد دلال من امامي ليشعل خيالها الذي ما زال يتراقص امامي بطولها الفارع وصدرها الناهد وطيزها المكورة وخصرها الضامر ونعومة جسدها الحريري والاهم هو صوت ضحكتها الماجنة التي ما زال صداها يطرق مسمعي بشكل لم استطع التخلص منه ..
في محاولة مني للتخلص من هذه الوساوس والافكار التي اعتقدتها لوهلة انها غير واقعية . قمت واحضرت كتابا وبدات احاول القراءة فيه وانا جالس في الصالون امام التلفاز الذي خفضت لصوته خوفا من الازعاج ولكن لم تفلح هذه الطريقة بتهدئتي وتخليصي من هذه الخيالات المتعبة فرميت الكتاب ورفعت صوت التلفاز باحثا عن اي برنامج او فيلم اشاهده وانسجم معه حتى يخرجني مما انا فيه وعبثا ذهبت محاولتي الثانية فقمت ولبست ملابسي وخرجت بسيارتي لا اعلم الى اين ولكن هي محاولة لاستهلاك الوقت والتخلص من اثار ما فعلته بي دلال ..قضيت نصف ساعة سائقا سيارتي هائما على وجهي مشغولا بافكاري اللعينة التي كادت ان تقتلني لولا القدر الذي انقذني فقد كدت ان اتسبب بحادث تصادم مع احدهم لذلك فقد قررت العودة الى البيت ومحاولة النوم خصوصا وان الوقت اصبح ظهرا وانا معتاد يوم العطلة ان انام قليلا بعد الظهيرة . عدت الى البيت لبست شورت بوكسر طويل نسبيا ومددت نفسي على الكنبة الكبيرة في صالة الجلوس محاولا النوم ..لست ادري كم من الوقت مضى حتى ذهبت في نوم عميق قد يكون بسبب الارهاق العقلي الذي الم بي . ولست ادري كم من الوقت قضيته نائما فالمهم انني وبينما اغط في نومي شعرت بشيء يتلمسني من منظقة الرجلين صعودا الى الفخذين ثم الى المنطقة فوق زبي النائم مثلي ..فتحت عيني بشكل بسيط لاشاهد دلال وقد جلست على الكنبة بجانبي وتتلمس فخذي وزبي بيدها الناعمتين ...
لست ادري مالذي دعاني لتمثيل النوم رغم اني كنت بكامل وعيي ولكني قلت في نفسي خليني اشوف اخرتها مع دلال ولا انكر ايضا انني كنت مستمتعا بلمساتها الرقيقة . بقيت لدقائق افتح عيني كل فترة لاشاهدها ثم اغمضها مدعيا النوم وهي ما زالت تمارس هوايتها باثارتي بل اشعال نيران شهوتي وهيجاني الذي وصل مداه ودليل ذلك زبي الذي انتصب بكل قوة وعنفوان بفعل لمساتها . الامر الذي جعلها تتجرأ اكثر ومدت يدها من تحت البجاما لتلامس يدها زبي المنتصب مباشرة وربما انها تحاول استشعارتلك الحرارة المتوقده الخارجه من بين مسامات راسه التي تحجرت وتوهجت وبدت وكانها تقدح شررا .. استمر هذا الوضع لدقيقة واحدة تقريبا وهي تمسك زبي برفق وتتلمسه بين راحة يدها الناعمة فقلت في نفسي ان الاستمرار بذلك سيجعل زبي يقذف محتوياته من اللبن المحتقن منذ اكثر من اسبوع ويفضحني فقررت التخلص من الوضع , فتقلبت قليلا في نومتي مما دعاها للابتعاد قليلا واتاح لي الفرصة لتفتيح عيني والتظاهر باني صحوت من نومي للتو ..كانت دلال في حالة يرثى لها فانفاسها متسارعة ومتعرقة كثيرا ودقات قلبها اكاد اسمعها من مكاني فقلت لها : هو انتي من زمان هنا فقالت لا لا لسا واصلة الان واحببت ان اصحيك من النوم حتى اسالك تحب تاكل ايه حتى احضر الاكل ...فقلت لها اي حاجة من ايدك زاكية مش مشكلة انا باكل اي شي ...كانت ايضا ما زالت تلبس تلك البلوزة والتنورة اللعينة فقامت متمايلة بغنج متوجهة الى المطبخ تتمايل بطيزها الكبيرة التي اهلكتني من الاثارة وانا قمت غسلت وجهي بالماء البارد وعدت الى الكنبة ممسكا كتابي اتظاهر بالقراءة بينما انا في قمة انشغالي بدلال وحركاتها التي بدت واضحة الاهداف الان بعد الذي جرى منها وانا نائم او متظاهرا بالنوم فهي تريد ارواء عطشها للجنس الذي انقطعت عنه من اكثر من سنتين بعد طلاقها ولا اعتقد ان لها تجارب جنسية حقيقية بعد ذلك الا اذا كانت تمارس لعادة السرية او العبث بكسها وصدرها كما تفعل المحرومات والمحرومين امثالها ...هذه الحقيقة اصبحت واضحة لي تماما ولكني سالت نفسي حينها وانا ماذا اريد هل اريدها كما تريدني ام اصدها وارفض هذا العرض المغري الذي يمكنني من نيكها في فراش اختها والتمتع بجسدها وتعويض الحرمان الذي فرضته علي لينا زوجتي ببرودها وقلة اكتراثها بنفسها . خشيت منها ومن كيد النساء فيها ووثقت من نفسي ورجولتي وقوة شخصيتي . كل تلك الافكار سيطرت علي لحوالي ساعة من الزمن الا انني في الحقيقة لم استقر على راي او قرار واضح فهناك صراع محتدم بين العفة والرغبة انتهى دون هزيمة اي منهما للاخر ...كنت اتظاهر بالقراءة بينما انا شارد الذهن بدلال ودلالها ولمسات يدها الناعمة لزبي الذي لا اذكر متى لمسته زوجتي لينا بيدها فهي تعتبر لمس الزب عيبا وفجورا غير مبرر ...علما بانني دائما ما اداعب كسها بيدي واناغيه باصابعي برقة احيانا وبقوة احيانا اخرى .. صحوت من هواجسي على صوت دلال تقول لي ان الاكل جاهز والسفرة حاضرة ....
كانت الساعة تشير الى الثامنة مساءا اي بعد المغرب بقليل وقد بدات نسمات الهواء تتسرب من الشباك مداعبة المكان برقة متناهية فقمت من مكاني متوجها الى المطبخ لاجد دلال وقد جهزت المكان واضاءت شمعة على الطاولة كانت الاجواء رومانسية بشكل لا يحصل الا بين العاشقين او المتزوجين حديثا ... وحضرت ايضا صينية مناسبة من الفواكه نتناولها بعد الطعام .. تناولنا الطعام ببعض التوتر الذي لف الاجواء برغم رومانسية الجلسة و لطافة نسمات الهواء العليلة واكلنا بعضا من الفاكهة ولم يخلو الامر من الحركات المغرية والمثيرة لدلال مثل :ان تقدم لي طعاما معينا وتنحني امامي كاشفة نهديها من فتحة البلوزة الواسعة او ان تقوم لتتناول شيئا مستعرضة طيزها امامي متمايلة بحركات دلع معروفة ومحببة .. حتى انتهينا من الطعام . طلبت منها ان تعمل لي فنجانا من القهوة فقالت اذا ساصنع قنجانين من القهوة نشربها سويا في الصالون وان انتظرها هناك ..غسلت يدي وذهبت الى غرفة النوم وضعت بعض العطر وهذه عادتي بعد الطعام للتخلص من روائح الطعام العالقة ثم عدت الى صالة الجلوس ....بعد دقائق حضرت دلال ومعها صينية القهوة وكاسين من الماء البارد وضعت الفناجين على الطاولة وجلست بجانبي مباشرة وقدمت لي فنجاني وتناولت فنجانها ورشفت منه رشفة صغيرة ثم قالت : انا يا دكتور طارق كنت عايزاك في خدمة صغيرة لكن كنت خجلانه احكيلك فيها من يومين لغاية لما حكيت تلفون مع لينا اللي شجعتني اني اطلبها منك ..خدمة ايه يا دلال انا بخدمتك طبعا من غير ما تطلبي من لينا .فقالت لا مهو انا عايزاك تكشف علي اصل في حاجة عندي محتاجة كشف طبي وعلى شان انتا قريبي وزوج اختي انتا الوحيد اللي ممكن يكشف عليا ..فقلت لها حاجة مثل ايه مثلا ..فقالت انا عندي حاجة بالجلد في مكان حساس شوي ومش ممكن اترك اي طبيب يشوفها ...هنا ادركت انها تريد ان تدخل في الجد ولم تعد تستطيع الانتظار اكثر فقد نضجت رغبتها الدفينة وما عاد بوسعهاالتاجيل وقد اعدت حبائلها باتقان لتنفيذ المهمة بنجاح . ورغم ادراكي لذلك فلم يكن بوسعي الممانعة او الرفض فالموضوع مفروض لا محالة كما انني لا اخفي اعجابي بها وربما رغبتي الدفينة بالتمتع بها ما زال ذلك متاحا وآمنا ...فقلت لها متحججا بعدم جواز ذلك او ان يتم تاجيل الموضوع لما تحظر لينا من السفر وتكون حاضرة بكون افضل فقالت لا مهو انا حكيت معها وهي اللي قالتلي اطلب منك... ثم تناولت هاتفها وطلبت لينا على الهاتف من دبي لتبدأ معها حديثا وديا بالسلام والاستفسار عن الاحوال قبل ان تقول دلال تعي شوفي جوزك يالينا مش راضي يكشف عليا ...ثم اعطتني الهاتف لاتكلم مع لينا زوجتي , وبالمناسبة فانني كنت حريصا على محادثة لينا والاطمئنان عنها وعن الاولاد يوميا ما عدا هذا اليوم بالنظر لاجواءه المشحونة منذ الصباح ...سلمت على لينا وسالتها عن اخبارها واخبار الاولاد وان كانوا مبسوطين وهكذا حتى قالت لي لينا زوجتي مالك مزعل دلال يا طارق ؟؟ما تكشف عليها وتوصفلها دواء واللا حاجة فقلت لها ان المكان الذي تريد الكشف عليه دلال حساس شوي كما تقول وانا لا اعرف اين هو لغاية الان لكن انا افضل ان اكشف عليها بحضورك او اي احد من اخوتها او ابوها او اي حد ثاني من محارمها يعني ؟؟فقالت لينا لا يا طارق دلال مثل اختك لو سمحت اكشف عليها وعالجها احسن ما تزعل مننا وبعدين ما هي اللي بتراعي شؤونك هالايام معقول تيجي منك وتقصر معها ؟؟؟ واللا يعني عاوزها تروح لدكتور ثاني ؟؟؟فقلت لها طيب خلاص انا بشوف الموضوع وحكشف عليها اصل مقدرش على زعلكوا انتوا الاثنين ؟؟ اغلقت الهاتف واذا بدلال تنظر لي نظرة مليئة بالاغراء ممزوجة بمشاعر النصر وهي تقول ايوة دكتور تكشف علي هلا واللا بعد ما نشرب القهوة فقلت لها بعد ما نشرب القهوة عشان احضر ادوات الكشف اصلها بغرفة النوم .....فقالت : اذا ما في ازعاج بنروح كلنا علي غرفة النوم بكون احسن . فقلت لها وهو كذلك .
دقيقتان او ثلاث شربنا القهوة وسألتها عن مكان البقعة المزعجة في جلدها فقالت انها بقعة داكنة ظهرت في منطقة الورك الايمن وانا مش عارف اعمل ايه ..اصل شكلها مش حلو ابدا ..فسألتها ان كان هناك حكة او ألم في تلك المنطقة فاجابت بالنفي وان الموضوع مجرد شكلها مزعج وتريد التخلص منها ...تظاهرت بعدم الاكتراث وقلت لها خيرا هلا بنشوف شو بتكون هي البقعة ....
دقائق بعدها كنا في غرفة النوم التي كانت دلال قد وضبتها منذ الصباح فاخرجت شنطتي من الدولاب فتحتها وامسكت السماعة بيدي وطلبت منها ان تريني مكان البقعة التي تدعي وجودها . فاشارت الى طيزها فقلت لها اذا ارفعي التنورة شوي خليني اشوفها . رفعت تنورتها الى الاعلى حتى بانت طيزها بالكامل وانحنت قليلا الى الامام كانت تلبس كلوت ابو خيط لا يكاد يخفي شيئا وهو من الخلف عبارة عن مثلث صغير مقلوب تظهر منه طيزها وكانها عارية تماما . لا اخفي ان جمل دلال فجر لدي في تلك اللحظة كل مكامن الشهوة والهيجان الذي سيطر على كل مشاعري فلم اعد ادرك شيئا حتى انني اكاد انسى علم الطب الذي تعلمته لسنوات ..كان منظرا مغريا جدا خصوصا عندما بدات تلتف بيدها لتشير بها الى البقعة المقصودة وهي تهز بطيزها يمينا ويسارا وتنحني الى الامام اكثر حتى ظهر لي طرفي كسها البارز من حول مثلث الكلوت الساتان الذي زاد المنظر اثارة وقد ركزت حينها على كسها لاجده رطبا بل يكاد يبلل الكلوت من سوائلها التي تسربت منه خارجة لتعلن بوضوح عن حال دلال الذي لم تستطع اخفاءه ..هي دقيقة واحدة او اقل كانت كل هذه الافكار قد مرت بمخيلتي ..تمعنت في البقعة المقصودة واذا بها عبارة عن شامة خلقية وليست مرضية وهي موجودة هنا منذ الولادة وليست مستحدثة او مستجدة ,,فالموضوع اصبح جليا ان دلال تريد ان تستدرجني الى مواقعتها وليس الكشف عليها ..مددت يدي الى البقعة ..تلمستها بلطف ..بعد ان لبست القفازات الطبية المعروفة ..فوجدتها كما اسلفت بقعة خلقية ..الا انني لم اضيع فرصة ان اكمل الاستمتاع بهذه الخيرات المتكومة امامي بدون طلب مني بل انها ترجوني ان استمتع بها , ولم لا فزوجتي لينا قد رخصت لي بذلك ودلال تتمنى ذلك وهي من طلب ذلك فلماذا يكون الرفض مني ..طلبت من دلال ان تضع ركبتيها على طرف السرير وتنحني اماما بوضع السجود, ففعلت . وبدات اتلمس بطيزها حول البقعة ولم اضيع الفرصة فقد بدات اضغط عليها بين اصابعي افعصها ببعض القوة والمشكلة ان البقعة قريبة جدا من فتحة طيزها وكسها فكانت اصبعي تذهب بعفوية لتداعب فتحتها الخلفية بل ان انني لمست لعدة مرات طرف كسها وقد تعمدت ذلك للتاكد من رطوبته الظاهرة وقد شممت اصبعي فوجدتها فعلا مياه شهوتها المتدفقة بغزارة خصوصا بعد ان بدات بمداعبة طيزها .. سألتها عن الوقت الذي لاحظت فيه البقعة فاجابت انها مش عارفة المهم انها بقعة غير مرغوب فيها فقلت لها ولكنها موجودة منذ زمن بعيد وليست جديدة فقالت مش عارفة ؟؟بدأ صوت دلال يختلف فهو اقرب الى المحن والهيجان منه الى الصوت العادي ..عندها قررت في نفسي ان اعطي لدلال ما تريد وان استمتع بهذا الجسد كما لم استمتع من قبل فقد تعطيني دلال ما عجزت عنه اختها فطلبت منها الجلوس العادي على طرف السرير ثم بدات باستخدام السماعة بسماع دقات قلبها وملاحظة تنفسها فما كان منها الا ان رفعت البلوزة وخلعتها تماما لتمكنني من قياس دقات قلبها من الصدر وسماع تنفسها من الظهر فاصبحت حينها بالسوتيان والكلوت ابو خيط فقط على اعتبار ان التنورة مازالت مرفوعة على وسطها ..وقفت امامها اضع السماعة على صدرها انقلها يمينا ويسارا ومددت يدي الى بزها اليمين واخرجته من السوتيان وبدأت بالنظر اليه وتلمسه بلطف فسألتني هو في حاجة هنا ؟؟ فقلت لها لا ما فيش لكن حبيت اتاكد من حاجة ثم اخرجت البز الاخر وفعلت به كمثل الاول فاصبح نهديها خارج السوتيان ..ومما اكد ظنوني وجعلها واقعا محسوسا هو تلك الحلمتين المتصلبتين كالحجر النافرتين بوضوح من فعل الاثارة .. فما كان من دلال الا ان مدت يدها لتلتقف زبي الذي اعلن عن نفسه بوضوح منذ ان وقفت امامها وتبدا بتلمسه من خارج الشورت قبل ان تمتد يدها اليه دون ممانعة مني وتنزل الشورت وتبدا معه لمساتها الساحرة قبل ان تهوي عليه بفمها لعقا بلسانها ومصا بين شفتيها ...لم اعترض ولم تتوقف دلال بل انني فككت سوتيانها وبدات افعص بنهديها واحدا بعد الاخر قبل ان ان ابطحها على السرير واعتليها ملتهما شفتيها بقبلة هي الاكثر شهوانية بحياتي كلها فقد كنت في غاية الاثارة والهياج حتى انني كدت اقضم شفتها السفلى وانا اعض بها ..وبدأت السنتنا تداعب بعضها بنهم كبير واصوات القبلة اختلطت مع اصوات اهاتنا ووحوحات دلال التي التي كانت في قمة ثورتها وهي تمسك بزبي بيدها تعصر به وكانها تريد ان تستخرج منه شيئا فقدته ..بينما يدي مشغولتان بالبحث عن كسها الذي سرعان ما امسكت به واضعا اصبعي الاوسط ببابه مستأذنا بدخول هذا الحصن الذي لا يغطيه شيء بعد ان فككت خيط كيلوتها ...التفت دلال الى زبي تلتهمه بفمها مصا والتففت لالتهم كسها بلساني لعقا ولحسا وعضا لبظرها الناتيء المتوتر ..لدقائق لا اظنها تجاوزت الخمس دقائق قبل ان تتكلم دلال للمرة الاولى وتقول نيكني يا طارق ..من زمان وانا نفسي فيك وبزبك الحلو ...نيك كسي ..شبعة نيك ...احشر زبك فيه ..ذوقني طعمه بكسي ...ما في غيرك بيستاهل كسي ..اناحضرتهولك كثير كويس ..من زمان وانا بتمنى زبك بكسي يشبعه نيك ....لم اجبها باي كلمة ولكنها زادتني هياجا فوق هياجي ..آآآآآآآه من تلك الملعونة هي من رسمت وخططت وانا من وقعت في حبائلها ..هي من طلبت وانا من لبيت صاغرا ..تركت كسها الذي اشبعته مصا ولعقا وسدحتها على السرير لتنام على ظهرها رافعة رجليها مستعدة لاستقبال من تمنته في كسها من قبل واخذت مكاني امام كسها بين فخذيها المرمريان المبرومان باتقان وامسكت بنهديها بين يدي افعصهما بقوة وزبي ممدد امام كسها يلامس راسه بظرها ثم اسحبه للوراء قليلا ثم اعيده ليضرب بظرها ثانية بحركة جعلتها تشتعل اكثر وتطلب مني ادخاله في كسها الا انني امسكته بيدي موجها راسه الى كسها افرك به بظرها وامرره على طول شفريها اللذان التصقا الى الجانبين في حركة الاستعداد لاستقبال القادم مما زاد من ارتفاع صوتها وهي ترجوني اراحتها بغزو ثنايا كسها بزبي الذي اصبح يقدح شررا ويزيده اشتعالا ماء شهوتها الذي ما زال ينقط فوقه وكانه البنزين فوق نار مشتعله فما ان يصلها حتى يزداد لهيبها وتتوقد حرارتها ..استمر تفريشي لكسها ورجائها لي لدقائق قبل ان اسمح لزبي بان يتوغل من بين ثنايا شفريها مخترقا حاجز الصوت ليدلف الى الى حيث الفرن المشتعل في باطن كسها ..كان دخوله صعبا قليلا لكونها لم تنتاك منذ فترة ليست قصيرة وقد سبب لها بعض الالم الا ان اصوات اهاتها التي لم اعد اعرف اهي من الالم ام من المتعة لم تنقطع الا انني حرصت على بطء توغله وخروجه في البدايه قبل ان ابدأ برهزها بكل عنف وقوة ممسكا بكتفيها اسحبها جهتي مع كل دفعة لزبي في احشائها مما يعطي لكسها المجال للاحساس بزبي بشكل كامل وحتى لا اضيع عليها اي مليمتر من استقامته وطوله الذي يبلغ 20 سم ..لم تتوقف دلال عن الصراخ باصوات مكتومة احيانا وخارجة عن السيطرة احيانا اخرى مستلذة ومستمتعة بكل حركة افعلها حتى انها ارتعشت رعشتها الكبرى عدة مرات قبل ان اشعر انا بانني لم اعد اسيطر على زبي وحليبه الطازج فهو لا بد قد اخذ نصيبه من الارهاق وانه سيقذف ما به من حرمان لبنا طازجا فورا فسحبته بسرعه موجها راسه لصدرها الذي اصبح غارقا بالماء اللزج المخلوط بعرقها الذي ما زال يتصبب من جسدها الحريري ليزيده بهاءا وجاذبية كنت في هذه اللحظات اصدر اصوات الزمجرة والوحوحة اللذيذة تعبيرا عن ما الم بي من هياج بدأت للتو افرغ جزءا من شحناته الملتهبة على جسد دلال الممدد امامي كالحورية الحسناء ...وصل جزء من لبني الى وجهها فمسحته باصابعها تتذوقه بلسانها بحركات اغراء وكانها متعودة عليها مترافقة مع لهاثها وتسارع انفاسها وانا في الحقيقة لا اقل عنها فقد تسارعت انفاسي وازدادت دقات قلبي تسارعا وتصبب عرقي فارتميت بجانبها الهث وما زلت ازمجر باصوات اللذة القصوى والمعبرة عن جزيل الشكر لهذا الكائن الجميل الذي وضع نفسه تحت تصرفي لوقت لم يزد عن نصف ساعة الاانه كان كافيا لشعوري بالراحة التامة بعد هذه المعركة المستعرة بين الرغبة والهياج واللذة والاستمتاع من جهة وبين العفة وعدم الخيانة انتهت بنصر الطرف الاول لا لشيء الا لكونه يملك كل الاسلحة الضرورية للنصر بينما الثاني مجرد من سلاحة ..........
ما ان اكمل طارق سرد قصته حتى قلت له وهل ضاجعتها بعد ذلك مرة اخرى ..فقال ان القصة لم تنتهي يا صديقي فلها فصول اخرى اكثر اثارة
ولكن اسمحولي ان نستمع واياكم الى الدكتور طارق وقصته مع اخت زوجتة وكيف اكتشفته زوجته بعد عودتها من السفر وكيف تم حل مشكلته وكيف عاد الوئام والانسجام بينه وبين زوجته لينا ..كل ذلك واكثر في الجزء الثاني قريبا جدا ...انتظروني
الجزء الاول : جابت الدب لكرمها [/center]
رن هاتفي الجوال في مساء احد ايام الجمعة وهو كالعادة يوم استراحتي الاسبوعية الوحيد حيث انني اعمل كطبيب نسائية وتوليد في عيادة خاصة مع بعض الارتباطات العملية الاخرى في المستشفيات الخاصة ..كان المتصل هو صديقي وزميل دراستي في كلية الطب الدكتور طارق .. بعد السلام والسؤال عن الاحوال قال طارق انه يريد الالتقاء بي في منزلي لامر هام جدا فقلت له اذا كان بخصوص الشغل فسيبها ليوم ثاني لانه اليوم يوم استراحة افضل ان لا اتحدث فية بشؤون العمل فقال لا يا رجل موضوع شخصي وشخصي جدا اصل انا واقع في ورطة كبيرة وعاوز مساعدتك .فقلت له اذا كان الامر كذلك فما عليش تفضل انا بانتضارك !!وحتيجي لوحدك واللا معاك المدام ؟؟ فقال لا لا لوحدي . فقلت له اهلا وسهلا ...
منزل طارق لا يبعد عن منزلي اكثر من ربع ساعة بالسيارة وهو ايضا طبيب امراض جلدية يعمل في احد المستشفيات الخاصة ويعمل زيارات ايضا لمستشفيات اخرى حسب الطلب . كلانا طبيبان معروفان في مدينتنا الصغيرة . ونحافظ على علاقة طيبة مع بعضنا البعض سواءا كانت عائلية او عملية حيث ان زوجة طارق هي ابنة خالتي بينما زوجتي من مدينة اخرى . ربع ساعة او يزيد قليلا كان طارق في الباب فتحت له الباب ودخلنا الى الصالون . كان طارق ليس كعادته فهو في العادة مرح ويظهر بمظهر السعيد المبسوط دائما بحياته وصاحب نكته . الا انه هذه المرة واجما متكدرا وبالمختصر مش على بعضه فقلت له شو في يا دكتور ..؟؟ مالك متكدر وشكلك تعبان كثير ؟؟فقال بنت خالتك هي السبب (يقصد زوجته ) فقلت له ايه يا دكتور ما انتوا سمن على عسل اكيد في شيء كبير حصل حتى تزعلوا من بعض ..فقال هو فعلا شيء كبير لكن غصب عني ..يا دكتور اسامة (اسمي ) فقلت له شو اللي حصل ؟؟فقال بالاول لازم توعدني انه الحديث ما حدا يعرف فيه وبعدين انك تحاول تساعدني بحل هالمشكلة اصل انا بحب زوجتي وما بحب الناس تعرف اسرارنا .والمشكلة يا اسامة انها مصرة على الطلاق وهذا هواللي مش ممكن ابدا اصلها ام اولادي وما بتخلى عنها ابدا ... لا لا لا مش ممكن مهما تكون المشكلة ما بتوصل للطلاق ..بعدين مهيا حامل !!شوطلاق ما طلاق مش ممكن طبعا ,,خلاص خلاص انا بحكي معها وبحل المشكله لكن بالاول عاوز اسمع منك تفاصيل الموضوع حتى اقدر اتدخل معها واحل المشكلة ..فقال الموضوع باختصار اني خنتها مع اختها !!!شو بتحكي يا دكتور !!معقول هذا اللي بصير !!فقال اهو هذا اللي حصل لكن صدقني غصب عني وبعدين هي السبب اللي خلاني اعمل هالشي ..فقلت له اذا اهدى شوي حعملك كباية ليمون تهدي اعصابك علشان تحكي كل التفاصيل لعل وعسى نلاقيلك حل لهالورطة الصعبة ...
بعد ان رشف رشفة من العصير وعدل جلسته قلت له انا عاوز اسمع منك ادق التفاصيل حتى اقدر اتدخل .متخبيش حاجة ابدا ..اعتدل قليلا وقال :
القصة يا عزيزي انه مثل ما انتا عارف انا ساكن بجانب دار صهري اللي هي بيت خالتك وفي الحقيقة انه انا مرتاح كثير بالسكن جنبهم علشان بكون مطمئن على زوجتي لينا بغيابي خصوصا انه انا بتاخر بالشغل مثل ما بتعرف . قبل حوالي شهر طلع ببال لينا انها تسافر لمدة اسبوعين او ثلاث عند اخوانها في دبي اصل هما عزموها عندهم تعمل زيارة وسياحة واللذي منه .انا كنت معارض الموضوع علشان مقدرش اعيش من غير ما حد يهتم بشؤوني اليومية كالعادة ولكن تحت اصرار لينا وتلفونات اخوتها اللي ما انقطعت عني يترجوني اوافق حتى وافقت انها تسافر عندهم لمدة اسبوعين ثلاث على شرط انه حد من اهلها يهتم بالبيت بغيابها ويحضرولي الاكل والاشياء اللي احتاجها من غسيل وكوي وغيرها . وما كان في حد ممكن يعمل هالشي غير دلال اختها . ودلال مثل ما انتا عارف مطلقة من سنتين وعايشه مع اهلها لا شغلة ولا مشغله فهي فاضية عالاخر واستعدت انها تهتم ببيتنا بغياب اختها ..وسافرت لينا هي والاولاد على دبي ....في اليوم الاول اتصلت بي دلال قبل موعد عودتي الى المنزل تسالني عما احب ان اتعشى وقلت لها ما اريد وعندما عدت وجدتها في المنزل وقد اعدت الطعام والمنزل مرتب ترتيبا انيقا ونظيفا وكل ما اتمنى وكان لينا موجودة وزيادة ..تناولنا الطعام سويا بكل احترام ثم غادرت دلال الى منزل اهلها وخلدت انا لى النوم كالعادة بعد ان شاهدت التلفاز لساعة من الزمن ..استمر هذا الوضع لثلاثة ايام الا انني كنت الاحظ ان دلال بدات ترفع التكلف بيني وبينها وانا من ناحيتي لم اعترض ..فقد بدات تخفف ملابسها حيث صارت تلبس الملابس الخفيفة مكشوفة الصدر وحتى الكتفين يعني تلبس بلوزة بشيال وتحتها سوتيان فقط وبناطيل فيزون لازقه بجسمها بزيادة ومشكله جسدها بطريقة مغرية . وانتا عارف بنت خالتك دلال حلوة وجميلة جدا وتحرك اعتى رجل وتثيره اقوى اثارة ...ورغم ذلك لم اشعر بانها تحتك بي او تحاول استدراجي لشيء الا انها يبدو انها متعمدة اثارتي وتنتظر مني المبادرة (هذا ما خطر ببالي وكنت مصرا ان لا افعل لانني لا اريد ان اكون خائنا لزوجتي ) في اليوم الرابع وكان يوم عطلة بالنسبة لي وهي تعلم ذلك , صحوت متاخرا قليلا يعني حوالي التاسعة صباحا لاجد ان هناك من حضر الى المنزل وحرك بعض الاشياء في سبيل ترتيبها وكان واضحا انها دلال هي من فعلت ذلك . اعتقدت انها في الصالون او المطبخ ترتب شيئا فتوجهت الى الحمام وفتحت الباب بالطريقة العادية لاتفاجأ بان دلال في الحمام تستحم اي انها كانت عارية تماما والصابون يغمر جسدها الؤلؤي الجذاب جدا ... المذهل بالنسبة لي كان جمالها وتناسق وجمال جسدهاالذي لاانكر انه شدني كثيرا .اغلقت الباب بسرعة معتذرا وعدت ادراجي . الا ان صورة جسد دلال لم يفارق خيالي وبقيت صورتها مرسومة في مخيلتي بجمالها الذي لا انكر انه ابهرني واثارني للمرة الاولى منذ سفر لينا زوجتي . فقلت في نفسي ان ذلك ناتج عن فترة الحرمان لاكثر من اسبوع من الجنس حيث ان لينا قبل سفرها كانت في الدورة الشهرية لاربعة ايام ثم سافرت ولم نلتقي في الفراش . وبصراحة فان لينا حتى عندما تكون طبيعية فهي من النوع البارد جنسيا ولا تعطيني الكثير الا انني اعتدت على ذلك واصبح الموضوع طبيعيا بالنسبة لي رغم ما اسمعه واقرأه واعلمه من الزملاء والاصدقاء وما تنسى اني دكتور وعارف كل حاجة ..المهم ان خيال جسد دلال بقي ملازما لي حتى سمعت صوت باب الحمام يفتح فذهبت باتجاه الحمام لاجد دلال خارجة وقد لفت نفسها بفوطة كبيرة تخفي صدرها الى ما فوق ركبتيها بينما تحرك راسها تنفض شعرها المبلل . هذا المنظر زاد من بهائها وتالقها لدرجة لم استطع التحكم بقضيبي الذي سارع بالانتصاب بشكل يسهل ملاحظته من فوق البيجامة الخفيفة التي البسها .اعتقد ان دلال لاحظت ذلك بوضوح لانني رايتها تحملق بطريقة غريبة في هذه المنطقة . فقلت لها انا اسف دلال مكنتش اعرف انك في الحمام . فقالت لا لا ما في داعي للاسف انا اللي اسفة كان لازم اغلق الباب لكن انا افتكرتك مش حتصحي بهالوقت ..بعدين انا كان لازم استحم بالبيت لكن خوفي اني اتاخر عليك جيت لك ولما لقيتك نايم قلت استحم على بال ما تفيق من النوم (انا اللي اسفة ) خلاص خذ حمامك على بال ما اوضب نفسي وتعال نفطر مع بعض ..دخلت الحمام وصورة دلال تراود مخيلتي فلم استطع ان اتخلص من صورتها التي اراها امامي كيفما تحركت ...اخذت شورا سريعا الا ان الامر اخذ مني وقتا زائدا لانني بين لحظة واخرى كنت اجد نفسي سارحا هائما في الخيال الماثل امامي موجها الماء باتجاه الحائط او الباب حتى شعرت بان الموضوع قد ياخذني الى ما لا تحمد عقباه فنشفت نفسي ولبست بجامتي وخرجت . الا انني لم اتمكن من السيطرة على ذلك الوحش الذي افاق من سباته فمنظره من تحت البجاما ملفت للانتباه ..حاولت ان اتاخر قليلا لعله يهدأ قليلا وهو ما حصل بعد ان غسلته بالماء البارد وخرجت ..سمعت صوت دلال تناديني ان احضر للافطار ..فذهبت اليها في المطبخ حيث ان هناك سفرة صغيرة ناكل عليها كعائلة عندما لا يكون عندنا ضيوف فوجدتها وقد اخذت مكانها على السفرة بعد ان جهزت كل ما لذ وطاب ..كانت دلال تلبس بلوزة بودي لون اصفر بحمالات يعني بدون اكمام وصدرها مفتوحا بحيث يظهر اكثر من نصف بزازها بما فيها ذلك الشق اللعين الفاصل بينهما بطريقة مغرية جدا والبلوزة قصيرة لدرجة انها تظهر جزءا من بطنها تحت حدود سرتها والاكثر اثارة هو انها تلبس تنورة خضراء فاتحة معرقة ببعض العروق الاصفر قصيرة لا تكاد تغطي نصف فخذيها العلوي . مما اعاد اجواء الاثارة الى ما هو اكثر من سابقتها فاللباس المغري اثرة اكثر من العري بالنسبة لي على الاقل . لاحظت ان دلال تركز كثيرا على مكان قضيبي الظاهر انتصابه من فوق البجاما يبدو انها كانت تستكشف اثر عريها علي ... بينما ذهبت عيني باتجاه ذلك الشق الفاصل بين نهديها الذين يبدو عليهما التصلب والبروز وحلمتيها اللتان تبدوان نافرتان من السوتيان الرقيق والبلوزة الضيقة . لم يكن الحديث عاديا ايضا فقد بدأت دلال حديثها معي بالسؤال ان كنت مسرورا بوجودها معي بدلا من لينا ثم انتقلت الى السؤال ان كنت افتقد لينا ام لا فقلت لها انها لم تقصر باي شيء ولكني اشتاق لزوجتي بالتاكيد فقد اعتدت عليها لجانبي دوما وفي كل الظروف .. دلال الخبيثة تعمل كل ما تستطيع لتذكيري في جو الحرمان الذي اعيشه .. ثم سألتني سؤالا فيه الكثير من المكر عندما قالت هيا لينا بتلبس شلون وانتو بالبيت لوحديكم . فقلت لها عادي اللبس المنزلي المعتاد . فقالت يعني مثل ما انا لابسه واللا شكل ثاني .نظرت اليها نظرة من فوق لتحت متاملا تقاسيم جسدها فوقفت واستدارت لتريني طيزها الكبيرة البارزة للخلف . وبقيت تستدير امامي بكل الاتجاهات وكانها تطلب مني المقارنة بينها وبين لينا من ناحية او كانها تريد ان تستعرض امكاناتها امامي مفتخرة بانها اجمل من زوجتي وهي في الحقيقة كذلك فجسدها بتركيبته المتناسقة يعطيها ميزة عن الكثير من النساء . كانت دلال تضحك بشرمطة واضحة ثم تعود لتحولها لابتسامة ماكرة بينما نظراتها القاتلة بعينيها السوداوين تفعل فعلها بي حتى تجرأت وقلت لها لا لا انتي احلى من لينا بكثير ..ثم بدأ سيل الاسئلة منها عن اي شيء هو الاجمل فيها اهو وجهها فقط ام جسمها المتناسق ام ماذا حتى بدأت اعدد لها مكامن جمالها فقلت لها انتي صدرك اكبر واحلى وكمان عيونك حلوين وطولك مع جسمك متناسق اكثر وبعدين الاوراك عندك تهبل علشان كبيرة ومتناسقة مع خصرك ( لاحظ لم استخد كلمة طيز معها ) فقالت يعني انتا شايفني حلوة فقلت لها حلوة كثير كثير .. فقالت منيح اللي لقيت حد يعرف قيمة جمالي ..ثم جلست بعدها لدقائق قليلة واعتذرت مني بانها تريد ان تذهب الى منزل اهلها ثم ستعود عندي بعد الظهر مع تاكيدها علي بالاتصال بها اذا احتجت اي شيء . لبست عبائتها فوق ملابسها وغطت راسها بالشال وغادرت واخذت معها عيني اللتان رافقتاها الى ان اختفت بجسدها كما اخذت معها عقلي حيث بقي خيالها ماثلا امامي بكل حركاتها وسكناتها .بكل معالم جسدها الصارخ انوثة واغراءا واثارة لم اعيش مثلها من قبل..وكما قلت لك فان زوجتي باردة جنسيا عموما وهو ما كان سببا في تعاظم اثارتي الى الدرجة القصوى عند مشاهدتي لدلال وجلوسي معها هذه الفترة فلم يسبق لي ان فعلت لي زوجتي مثل هذه الاشياء ...اختفى جسد دلال من امامي ليشعل خيالها الذي ما زال يتراقص امامي بطولها الفارع وصدرها الناهد وطيزها المكورة وخصرها الضامر ونعومة جسدها الحريري والاهم هو صوت ضحكتها الماجنة التي ما زال صداها يطرق مسمعي بشكل لم استطع التخلص منه ..
في محاولة مني للتخلص من هذه الوساوس والافكار التي اعتقدتها لوهلة انها غير واقعية . قمت واحضرت كتابا وبدات احاول القراءة فيه وانا جالس في الصالون امام التلفاز الذي خفضت لصوته خوفا من الازعاج ولكن لم تفلح هذه الطريقة بتهدئتي وتخليصي من هذه الخيالات المتعبة فرميت الكتاب ورفعت صوت التلفاز باحثا عن اي برنامج او فيلم اشاهده وانسجم معه حتى يخرجني مما انا فيه وعبثا ذهبت محاولتي الثانية فقمت ولبست ملابسي وخرجت بسيارتي لا اعلم الى اين ولكن هي محاولة لاستهلاك الوقت والتخلص من اثار ما فعلته بي دلال ..قضيت نصف ساعة سائقا سيارتي هائما على وجهي مشغولا بافكاري اللعينة التي كادت ان تقتلني لولا القدر الذي انقذني فقد كدت ان اتسبب بحادث تصادم مع احدهم لذلك فقد قررت العودة الى البيت ومحاولة النوم خصوصا وان الوقت اصبح ظهرا وانا معتاد يوم العطلة ان انام قليلا بعد الظهيرة . عدت الى البيت لبست شورت بوكسر طويل نسبيا ومددت نفسي على الكنبة الكبيرة في صالة الجلوس محاولا النوم ..لست ادري كم من الوقت مضى حتى ذهبت في نوم عميق قد يكون بسبب الارهاق العقلي الذي الم بي . ولست ادري كم من الوقت قضيته نائما فالمهم انني وبينما اغط في نومي شعرت بشيء يتلمسني من منظقة الرجلين صعودا الى الفخذين ثم الى المنطقة فوق زبي النائم مثلي ..فتحت عيني بشكل بسيط لاشاهد دلال وقد جلست على الكنبة بجانبي وتتلمس فخذي وزبي بيدها الناعمتين ...
لست ادري مالذي دعاني لتمثيل النوم رغم اني كنت بكامل وعيي ولكني قلت في نفسي خليني اشوف اخرتها مع دلال ولا انكر ايضا انني كنت مستمتعا بلمساتها الرقيقة . بقيت لدقائق افتح عيني كل فترة لاشاهدها ثم اغمضها مدعيا النوم وهي ما زالت تمارس هوايتها باثارتي بل اشعال نيران شهوتي وهيجاني الذي وصل مداه ودليل ذلك زبي الذي انتصب بكل قوة وعنفوان بفعل لمساتها . الامر الذي جعلها تتجرأ اكثر ومدت يدها من تحت البجاما لتلامس يدها زبي المنتصب مباشرة وربما انها تحاول استشعارتلك الحرارة المتوقده الخارجه من بين مسامات راسه التي تحجرت وتوهجت وبدت وكانها تقدح شررا .. استمر هذا الوضع لدقيقة واحدة تقريبا وهي تمسك زبي برفق وتتلمسه بين راحة يدها الناعمة فقلت في نفسي ان الاستمرار بذلك سيجعل زبي يقذف محتوياته من اللبن المحتقن منذ اكثر من اسبوع ويفضحني فقررت التخلص من الوضع , فتقلبت قليلا في نومتي مما دعاها للابتعاد قليلا واتاح لي الفرصة لتفتيح عيني والتظاهر باني صحوت من نومي للتو ..كانت دلال في حالة يرثى لها فانفاسها متسارعة ومتعرقة كثيرا ودقات قلبها اكاد اسمعها من مكاني فقلت لها : هو انتي من زمان هنا فقالت لا لا لسا واصلة الان واحببت ان اصحيك من النوم حتى اسالك تحب تاكل ايه حتى احضر الاكل ...فقلت لها اي حاجة من ايدك زاكية مش مشكلة انا باكل اي شي ...كانت ايضا ما زالت تلبس تلك البلوزة والتنورة اللعينة فقامت متمايلة بغنج متوجهة الى المطبخ تتمايل بطيزها الكبيرة التي اهلكتني من الاثارة وانا قمت غسلت وجهي بالماء البارد وعدت الى الكنبة ممسكا كتابي اتظاهر بالقراءة بينما انا في قمة انشغالي بدلال وحركاتها التي بدت واضحة الاهداف الان بعد الذي جرى منها وانا نائم او متظاهرا بالنوم فهي تريد ارواء عطشها للجنس الذي انقطعت عنه من اكثر من سنتين بعد طلاقها ولا اعتقد ان لها تجارب جنسية حقيقية بعد ذلك الا اذا كانت تمارس لعادة السرية او العبث بكسها وصدرها كما تفعل المحرومات والمحرومين امثالها ...هذه الحقيقة اصبحت واضحة لي تماما ولكني سالت نفسي حينها وانا ماذا اريد هل اريدها كما تريدني ام اصدها وارفض هذا العرض المغري الذي يمكنني من نيكها في فراش اختها والتمتع بجسدها وتعويض الحرمان الذي فرضته علي لينا زوجتي ببرودها وقلة اكتراثها بنفسها . خشيت منها ومن كيد النساء فيها ووثقت من نفسي ورجولتي وقوة شخصيتي . كل تلك الافكار سيطرت علي لحوالي ساعة من الزمن الا انني في الحقيقة لم استقر على راي او قرار واضح فهناك صراع محتدم بين العفة والرغبة انتهى دون هزيمة اي منهما للاخر ...كنت اتظاهر بالقراءة بينما انا شارد الذهن بدلال ودلالها ولمسات يدها الناعمة لزبي الذي لا اذكر متى لمسته زوجتي لينا بيدها فهي تعتبر لمس الزب عيبا وفجورا غير مبرر ...علما بانني دائما ما اداعب كسها بيدي واناغيه باصابعي برقة احيانا وبقوة احيانا اخرى .. صحوت من هواجسي على صوت دلال تقول لي ان الاكل جاهز والسفرة حاضرة ....
كانت الساعة تشير الى الثامنة مساءا اي بعد المغرب بقليل وقد بدات نسمات الهواء تتسرب من الشباك مداعبة المكان برقة متناهية فقمت من مكاني متوجها الى المطبخ لاجد دلال وقد جهزت المكان واضاءت شمعة على الطاولة كانت الاجواء رومانسية بشكل لا يحصل الا بين العاشقين او المتزوجين حديثا ... وحضرت ايضا صينية مناسبة من الفواكه نتناولها بعد الطعام .. تناولنا الطعام ببعض التوتر الذي لف الاجواء برغم رومانسية الجلسة و لطافة نسمات الهواء العليلة واكلنا بعضا من الفاكهة ولم يخلو الامر من الحركات المغرية والمثيرة لدلال مثل :ان تقدم لي طعاما معينا وتنحني امامي كاشفة نهديها من فتحة البلوزة الواسعة او ان تقوم لتتناول شيئا مستعرضة طيزها امامي متمايلة بحركات دلع معروفة ومحببة .. حتى انتهينا من الطعام . طلبت منها ان تعمل لي فنجانا من القهوة فقالت اذا ساصنع قنجانين من القهوة نشربها سويا في الصالون وان انتظرها هناك ..غسلت يدي وذهبت الى غرفة النوم وضعت بعض العطر وهذه عادتي بعد الطعام للتخلص من روائح الطعام العالقة ثم عدت الى صالة الجلوس ....بعد دقائق حضرت دلال ومعها صينية القهوة وكاسين من الماء البارد وضعت الفناجين على الطاولة وجلست بجانبي مباشرة وقدمت لي فنجاني وتناولت فنجانها ورشفت منه رشفة صغيرة ثم قالت : انا يا دكتور طارق كنت عايزاك في خدمة صغيرة لكن كنت خجلانه احكيلك فيها من يومين لغاية لما حكيت تلفون مع لينا اللي شجعتني اني اطلبها منك ..خدمة ايه يا دلال انا بخدمتك طبعا من غير ما تطلبي من لينا .فقالت لا مهو انا عايزاك تكشف علي اصل في حاجة عندي محتاجة كشف طبي وعلى شان انتا قريبي وزوج اختي انتا الوحيد اللي ممكن يكشف عليا ..فقلت لها حاجة مثل ايه مثلا ..فقالت انا عندي حاجة بالجلد في مكان حساس شوي ومش ممكن اترك اي طبيب يشوفها ...هنا ادركت انها تريد ان تدخل في الجد ولم تعد تستطيع الانتظار اكثر فقد نضجت رغبتها الدفينة وما عاد بوسعهاالتاجيل وقد اعدت حبائلها باتقان لتنفيذ المهمة بنجاح . ورغم ادراكي لذلك فلم يكن بوسعي الممانعة او الرفض فالموضوع مفروض لا محالة كما انني لا اخفي اعجابي بها وربما رغبتي الدفينة بالتمتع بها ما زال ذلك متاحا وآمنا ...فقلت لها متحججا بعدم جواز ذلك او ان يتم تاجيل الموضوع لما تحظر لينا من السفر وتكون حاضرة بكون افضل فقالت لا مهو انا حكيت معها وهي اللي قالتلي اطلب منك... ثم تناولت هاتفها وطلبت لينا على الهاتف من دبي لتبدأ معها حديثا وديا بالسلام والاستفسار عن الاحوال قبل ان تقول دلال تعي شوفي جوزك يالينا مش راضي يكشف عليا ...ثم اعطتني الهاتف لاتكلم مع لينا زوجتي , وبالمناسبة فانني كنت حريصا على محادثة لينا والاطمئنان عنها وعن الاولاد يوميا ما عدا هذا اليوم بالنظر لاجواءه المشحونة منذ الصباح ...سلمت على لينا وسالتها عن اخبارها واخبار الاولاد وان كانوا مبسوطين وهكذا حتى قالت لي لينا زوجتي مالك مزعل دلال يا طارق ؟؟ما تكشف عليها وتوصفلها دواء واللا حاجة فقلت لها ان المكان الذي تريد الكشف عليه دلال حساس شوي كما تقول وانا لا اعرف اين هو لغاية الان لكن انا افضل ان اكشف عليها بحضورك او اي احد من اخوتها او ابوها او اي حد ثاني من محارمها يعني ؟؟فقالت لينا لا يا طارق دلال مثل اختك لو سمحت اكشف عليها وعالجها احسن ما تزعل مننا وبعدين ما هي اللي بتراعي شؤونك هالايام معقول تيجي منك وتقصر معها ؟؟؟ واللا يعني عاوزها تروح لدكتور ثاني ؟؟؟فقلت لها طيب خلاص انا بشوف الموضوع وحكشف عليها اصل مقدرش على زعلكوا انتوا الاثنين ؟؟ اغلقت الهاتف واذا بدلال تنظر لي نظرة مليئة بالاغراء ممزوجة بمشاعر النصر وهي تقول ايوة دكتور تكشف علي هلا واللا بعد ما نشرب القهوة فقلت لها بعد ما نشرب القهوة عشان احضر ادوات الكشف اصلها بغرفة النوم .....فقالت : اذا ما في ازعاج بنروح كلنا علي غرفة النوم بكون احسن . فقلت لها وهو كذلك .
دقيقتان او ثلاث شربنا القهوة وسألتها عن مكان البقعة المزعجة في جلدها فقالت انها بقعة داكنة ظهرت في منطقة الورك الايمن وانا مش عارف اعمل ايه ..اصل شكلها مش حلو ابدا ..فسألتها ان كان هناك حكة او ألم في تلك المنطقة فاجابت بالنفي وان الموضوع مجرد شكلها مزعج وتريد التخلص منها ...تظاهرت بعدم الاكتراث وقلت لها خيرا هلا بنشوف شو بتكون هي البقعة ....
دقائق بعدها كنا في غرفة النوم التي كانت دلال قد وضبتها منذ الصباح فاخرجت شنطتي من الدولاب فتحتها وامسكت السماعة بيدي وطلبت منها ان تريني مكان البقعة التي تدعي وجودها . فاشارت الى طيزها فقلت لها اذا ارفعي التنورة شوي خليني اشوفها . رفعت تنورتها الى الاعلى حتى بانت طيزها بالكامل وانحنت قليلا الى الامام كانت تلبس كلوت ابو خيط لا يكاد يخفي شيئا وهو من الخلف عبارة عن مثلث صغير مقلوب تظهر منه طيزها وكانها عارية تماما . لا اخفي ان جمل دلال فجر لدي في تلك اللحظة كل مكامن الشهوة والهيجان الذي سيطر على كل مشاعري فلم اعد ادرك شيئا حتى انني اكاد انسى علم الطب الذي تعلمته لسنوات ..كان منظرا مغريا جدا خصوصا عندما بدات تلتف بيدها لتشير بها الى البقعة المقصودة وهي تهز بطيزها يمينا ويسارا وتنحني الى الامام اكثر حتى ظهر لي طرفي كسها البارز من حول مثلث الكلوت الساتان الذي زاد المنظر اثارة وقد ركزت حينها على كسها لاجده رطبا بل يكاد يبلل الكلوت من سوائلها التي تسربت منه خارجة لتعلن بوضوح عن حال دلال الذي لم تستطع اخفاءه ..هي دقيقة واحدة او اقل كانت كل هذه الافكار قد مرت بمخيلتي ..تمعنت في البقعة المقصودة واذا بها عبارة عن شامة خلقية وليست مرضية وهي موجودة هنا منذ الولادة وليست مستحدثة او مستجدة ,,فالموضوع اصبح جليا ان دلال تريد ان تستدرجني الى مواقعتها وليس الكشف عليها ..مددت يدي الى البقعة ..تلمستها بلطف ..بعد ان لبست القفازات الطبية المعروفة ..فوجدتها كما اسلفت بقعة خلقية ..الا انني لم اضيع فرصة ان اكمل الاستمتاع بهذه الخيرات المتكومة امامي بدون طلب مني بل انها ترجوني ان استمتع بها , ولم لا فزوجتي لينا قد رخصت لي بذلك ودلال تتمنى ذلك وهي من طلب ذلك فلماذا يكون الرفض مني ..طلبت من دلال ان تضع ركبتيها على طرف السرير وتنحني اماما بوضع السجود, ففعلت . وبدات اتلمس بطيزها حول البقعة ولم اضيع الفرصة فقد بدات اضغط عليها بين اصابعي افعصها ببعض القوة والمشكلة ان البقعة قريبة جدا من فتحة طيزها وكسها فكانت اصبعي تذهب بعفوية لتداعب فتحتها الخلفية بل ان انني لمست لعدة مرات طرف كسها وقد تعمدت ذلك للتاكد من رطوبته الظاهرة وقد شممت اصبعي فوجدتها فعلا مياه شهوتها المتدفقة بغزارة خصوصا بعد ان بدات بمداعبة طيزها .. سألتها عن الوقت الذي لاحظت فيه البقعة فاجابت انها مش عارفة المهم انها بقعة غير مرغوب فيها فقلت لها ولكنها موجودة منذ زمن بعيد وليست جديدة فقالت مش عارفة ؟؟بدأ صوت دلال يختلف فهو اقرب الى المحن والهيجان منه الى الصوت العادي ..عندها قررت في نفسي ان اعطي لدلال ما تريد وان استمتع بهذا الجسد كما لم استمتع من قبل فقد تعطيني دلال ما عجزت عنه اختها فطلبت منها الجلوس العادي على طرف السرير ثم بدات باستخدام السماعة بسماع دقات قلبها وملاحظة تنفسها فما كان منها الا ان رفعت البلوزة وخلعتها تماما لتمكنني من قياس دقات قلبها من الصدر وسماع تنفسها من الظهر فاصبحت حينها بالسوتيان والكلوت ابو خيط فقط على اعتبار ان التنورة مازالت مرفوعة على وسطها ..وقفت امامها اضع السماعة على صدرها انقلها يمينا ويسارا ومددت يدي الى بزها اليمين واخرجته من السوتيان وبدأت بالنظر اليه وتلمسه بلطف فسألتني هو في حاجة هنا ؟؟ فقلت لها لا ما فيش لكن حبيت اتاكد من حاجة ثم اخرجت البز الاخر وفعلت به كمثل الاول فاصبح نهديها خارج السوتيان ..ومما اكد ظنوني وجعلها واقعا محسوسا هو تلك الحلمتين المتصلبتين كالحجر النافرتين بوضوح من فعل الاثارة .. فما كان من دلال الا ان مدت يدها لتلتقف زبي الذي اعلن عن نفسه بوضوح منذ ان وقفت امامها وتبدا بتلمسه من خارج الشورت قبل ان تمتد يدها اليه دون ممانعة مني وتنزل الشورت وتبدا معه لمساتها الساحرة قبل ان تهوي عليه بفمها لعقا بلسانها ومصا بين شفتيها ...لم اعترض ولم تتوقف دلال بل انني فككت سوتيانها وبدات افعص بنهديها واحدا بعد الاخر قبل ان ان ابطحها على السرير واعتليها ملتهما شفتيها بقبلة هي الاكثر شهوانية بحياتي كلها فقد كنت في غاية الاثارة والهياج حتى انني كدت اقضم شفتها السفلى وانا اعض بها ..وبدأت السنتنا تداعب بعضها بنهم كبير واصوات القبلة اختلطت مع اصوات اهاتنا ووحوحات دلال التي التي كانت في قمة ثورتها وهي تمسك بزبي بيدها تعصر به وكانها تريد ان تستخرج منه شيئا فقدته ..بينما يدي مشغولتان بالبحث عن كسها الذي سرعان ما امسكت به واضعا اصبعي الاوسط ببابه مستأذنا بدخول هذا الحصن الذي لا يغطيه شيء بعد ان فككت خيط كيلوتها ...التفت دلال الى زبي تلتهمه بفمها مصا والتففت لالتهم كسها بلساني لعقا ولحسا وعضا لبظرها الناتيء المتوتر ..لدقائق لا اظنها تجاوزت الخمس دقائق قبل ان تتكلم دلال للمرة الاولى وتقول نيكني يا طارق ..من زمان وانا نفسي فيك وبزبك الحلو ...نيك كسي ..شبعة نيك ...احشر زبك فيه ..ذوقني طعمه بكسي ...ما في غيرك بيستاهل كسي ..اناحضرتهولك كثير كويس ..من زمان وانا بتمنى زبك بكسي يشبعه نيك ....لم اجبها باي كلمة ولكنها زادتني هياجا فوق هياجي ..آآآآآآآه من تلك الملعونة هي من رسمت وخططت وانا من وقعت في حبائلها ..هي من طلبت وانا من لبيت صاغرا ..تركت كسها الذي اشبعته مصا ولعقا وسدحتها على السرير لتنام على ظهرها رافعة رجليها مستعدة لاستقبال من تمنته في كسها من قبل واخذت مكاني امام كسها بين فخذيها المرمريان المبرومان باتقان وامسكت بنهديها بين يدي افعصهما بقوة وزبي ممدد امام كسها يلامس راسه بظرها ثم اسحبه للوراء قليلا ثم اعيده ليضرب بظرها ثانية بحركة جعلتها تشتعل اكثر وتطلب مني ادخاله في كسها الا انني امسكته بيدي موجها راسه الى كسها افرك به بظرها وامرره على طول شفريها اللذان التصقا الى الجانبين في حركة الاستعداد لاستقبال القادم مما زاد من ارتفاع صوتها وهي ترجوني اراحتها بغزو ثنايا كسها بزبي الذي اصبح يقدح شررا ويزيده اشتعالا ماء شهوتها الذي ما زال ينقط فوقه وكانه البنزين فوق نار مشتعله فما ان يصلها حتى يزداد لهيبها وتتوقد حرارتها ..استمر تفريشي لكسها ورجائها لي لدقائق قبل ان اسمح لزبي بان يتوغل من بين ثنايا شفريها مخترقا حاجز الصوت ليدلف الى الى حيث الفرن المشتعل في باطن كسها ..كان دخوله صعبا قليلا لكونها لم تنتاك منذ فترة ليست قصيرة وقد سبب لها بعض الالم الا ان اصوات اهاتها التي لم اعد اعرف اهي من الالم ام من المتعة لم تنقطع الا انني حرصت على بطء توغله وخروجه في البدايه قبل ان ابدأ برهزها بكل عنف وقوة ممسكا بكتفيها اسحبها جهتي مع كل دفعة لزبي في احشائها مما يعطي لكسها المجال للاحساس بزبي بشكل كامل وحتى لا اضيع عليها اي مليمتر من استقامته وطوله الذي يبلغ 20 سم ..لم تتوقف دلال عن الصراخ باصوات مكتومة احيانا وخارجة عن السيطرة احيانا اخرى مستلذة ومستمتعة بكل حركة افعلها حتى انها ارتعشت رعشتها الكبرى عدة مرات قبل ان اشعر انا بانني لم اعد اسيطر على زبي وحليبه الطازج فهو لا بد قد اخذ نصيبه من الارهاق وانه سيقذف ما به من حرمان لبنا طازجا فورا فسحبته بسرعه موجها راسه لصدرها الذي اصبح غارقا بالماء اللزج المخلوط بعرقها الذي ما زال يتصبب من جسدها الحريري ليزيده بهاءا وجاذبية كنت في هذه اللحظات اصدر اصوات الزمجرة والوحوحة اللذيذة تعبيرا عن ما الم بي من هياج بدأت للتو افرغ جزءا من شحناته الملتهبة على جسد دلال الممدد امامي كالحورية الحسناء ...وصل جزء من لبني الى وجهها فمسحته باصابعها تتذوقه بلسانها بحركات اغراء وكانها متعودة عليها مترافقة مع لهاثها وتسارع انفاسها وانا في الحقيقة لا اقل عنها فقد تسارعت انفاسي وازدادت دقات قلبي تسارعا وتصبب عرقي فارتميت بجانبها الهث وما زلت ازمجر باصوات اللذة القصوى والمعبرة عن جزيل الشكر لهذا الكائن الجميل الذي وضع نفسه تحت تصرفي لوقت لم يزد عن نصف ساعة الاانه كان كافيا لشعوري بالراحة التامة بعد هذه المعركة المستعرة بين الرغبة والهياج واللذة والاستمتاع من جهة وبين العفة وعدم الخيانة انتهت بنصر الطرف الاول لا لشيء الا لكونه يملك كل الاسلحة الضرورية للنصر بينما الثاني مجرد من سلاحة ..........
ما ان اكمل طارق سرد قصته حتى قلت له وهل ضاجعتها بعد ذلك مرة اخرى ..فقال ان القصة لم تنتهي يا صديقي فلها فصول اخرى اكثر اثارة
ولكن اسمحولي ان نستمع واياكم الى الدكتور طارق وقصته مع اخت زوجتة وكيف اكتشفته زوجته بعد عودتها من السفر وكيف تم حل مشكلته وكيف عاد الوئام والانسجام بينه وبين زوجته لينا ..كل ذلك واكثر في الجزء الثاني قريبا جدا ...انتظروني