امجداحمد
08-04-2014, 10:25 PM
هذه القصة حصلت بيني وبين صديقي ماجد
كنا طالبين في مدرسة واحدة وكان ماجد اجمل فتى
في المدرسة وكان يأتيني ويشتكي من ملاحقات بعض الفتيان له
فكلهم يردن قبلة منه وكلما يأتني اذهب وأضرب الفتى
الذي تتحرش به وأنا فتى مشعر الشعر يملأ صدري ولي شبه لحية كاملة كالحية الرجل البالغ
وكنت اكره الجلوس مع الفتيان
عندما يذكرن البنات وأوصافهم ولكن لم اكن اعرف لماذا
ومع مرور الايام اخذا ماجد يكثر من الجلوس معي حتى أصبحنا
مدار حديث الفتيان
وذات يوم طلب مني ماجد المبيت معه في البيت لأن أمه
ستتأخر خارج البيت ووافقت
واستأذنت من اهلي وذهبت الى بيت ماجد وضربت جرس الباب
وفتح لي ماجد وادخلني وجلسنا نتحدث سوية وقال لي
هل تعلم ماذا يقول الاود في المدرسة عنا ؟
قلت له وانا اتصنع عدم الفهم ماذا يقولون ؟
فقال : انهم يقلون ان بيننا علاقة وانك تحبني كما يحب الرجل
المرأة ونظر الي وقال : هل كلامهم صحيح؟ وهل انت تحبني ؟
فقلت له : انا لا انكر اني معجب بك كاصديق ولكن لم يخطر ببالي أن
يتطور اعجابي الى حب فبكا وقال لي : ولكني احبك و اريد ان
أكون حبيبك
وقال لي : لا أعرف كيف أصف لك شعوري الان فأنا شديدة الفرح
لجلوسي معك .
ونظرة اليه ولكن هذه المرة رأيته بصورة أخرى وكأني أراه
لأول مرة واقتربت منه وقبلته من فمه قبلة خفيفة
وأحسست بطعم فمه وكان كالعسل فقلت له اين كنت عني قبل الان؟
فقال لي لندخل الى غرفتي كي ننام
ودخلنا ونزع كل ملابسه ووقف امامي وقال لي : هل أنا جميل؟
وبقيت مشدوه لما رأيت من جمال فقد ظهر ثدييه الذين لم ار
ما هو أجمل منهما وكانا بارزين وابيض من الثلج وطيزه الجميل
ويغطيه زغبا خفيف وقال لي انا ملك لك تصرف بي كما تشا
ولم اتحمل البقاء جالس فنهضت ونزعت ملابسي ورأ ماجد شعر
عانتي فقال لي : يالجمال هذا العير وهذه الشعرة لا اعتقد أنه
توجد شعرة بهذه الكثافة ولا حض وجود الشعر الكثيف جدا ع جسمي وعلى صدري
وانتبهت الى شعر ابطي الكثيف فقالت لي : لا ينقصك الا اللحية
فقلت له عندي شعر في وجهي ولكني احلقه كل مدة فقال انت عندي
احلى رجل واريد ان تعمل لحية وقبل ذقني فقبلته من فمه
وقلت له :اتمنى لو لم احلق شعر وجهي اليوم
ونزلت الى صدره وقبلت ثدييه ولعبت بهما وبدأ ماجد يخدر
وبدأ صوته يخفت ومررت لساني على ثدييه وصدره ونزلت به الى
بطنه وسرته ولعقتها حتى كدت اخلعها من مكانها ثم قلبته فوقي فجعلت فمي
• على طيزه الحس به وامص له ثقبه وهواخذا عيري في فمه يرضع به ويمصه وبقينا هكذا حتى ارتعشت وقذفت
في فمه فبلع كل ماقذفت ثم استلقيت على ظهري وطلبت منه ان يرضع لي عيري من جديد
وبدا يرضع لي عيري واستمر حتى حتى انتصب عيري من جديد انمته ع ظهره ورفعت ساقها ع كتفي وقربت عيري ع ثقب طيزيه وعندما احس براس عيري ع ابواب
(صرمه الوردي) همسه لي بكل مافي العالم من خدر ونشوه حبيبي اني عذراء فقلت له اعلم ذالك وقد كنت لحظت ان طيزه بكر وليم يفتح من قبل عندما كنت الحسه له فشرعت ادخل عيري بطيزه بهدو تام فلم يشعر بيه حتى ادحلت نصفه تركته دقيقتين حتى يتعود طيزه على عيري ومن ثمة اخذة ارهز به كا المجنون وماهيية لحضات حتى قذفت به براكين من المني
وحضنته ونمنا تلك الليلة على نفس السرير
واصبح عشيقتي واصبح ماجد
لي لوحدي
كنا طالبين في مدرسة واحدة وكان ماجد اجمل فتى
في المدرسة وكان يأتيني ويشتكي من ملاحقات بعض الفتيان له
فكلهم يردن قبلة منه وكلما يأتني اذهب وأضرب الفتى
الذي تتحرش به وأنا فتى مشعر الشعر يملأ صدري ولي شبه لحية كاملة كالحية الرجل البالغ
وكنت اكره الجلوس مع الفتيان
عندما يذكرن البنات وأوصافهم ولكن لم اكن اعرف لماذا
ومع مرور الايام اخذا ماجد يكثر من الجلوس معي حتى أصبحنا
مدار حديث الفتيان
وذات يوم طلب مني ماجد المبيت معه في البيت لأن أمه
ستتأخر خارج البيت ووافقت
واستأذنت من اهلي وذهبت الى بيت ماجد وضربت جرس الباب
وفتح لي ماجد وادخلني وجلسنا نتحدث سوية وقال لي
هل تعلم ماذا يقول الاود في المدرسة عنا ؟
قلت له وانا اتصنع عدم الفهم ماذا يقولون ؟
فقال : انهم يقلون ان بيننا علاقة وانك تحبني كما يحب الرجل
المرأة ونظر الي وقال : هل كلامهم صحيح؟ وهل انت تحبني ؟
فقلت له : انا لا انكر اني معجب بك كاصديق ولكن لم يخطر ببالي أن
يتطور اعجابي الى حب فبكا وقال لي : ولكني احبك و اريد ان
أكون حبيبك
وقال لي : لا أعرف كيف أصف لك شعوري الان فأنا شديدة الفرح
لجلوسي معك .
ونظرة اليه ولكن هذه المرة رأيته بصورة أخرى وكأني أراه
لأول مرة واقتربت منه وقبلته من فمه قبلة خفيفة
وأحسست بطعم فمه وكان كالعسل فقلت له اين كنت عني قبل الان؟
فقال لي لندخل الى غرفتي كي ننام
ودخلنا ونزع كل ملابسه ووقف امامي وقال لي : هل أنا جميل؟
وبقيت مشدوه لما رأيت من جمال فقد ظهر ثدييه الذين لم ار
ما هو أجمل منهما وكانا بارزين وابيض من الثلج وطيزه الجميل
ويغطيه زغبا خفيف وقال لي انا ملك لك تصرف بي كما تشا
ولم اتحمل البقاء جالس فنهضت ونزعت ملابسي ورأ ماجد شعر
عانتي فقال لي : يالجمال هذا العير وهذه الشعرة لا اعتقد أنه
توجد شعرة بهذه الكثافة ولا حض وجود الشعر الكثيف جدا ع جسمي وعلى صدري
وانتبهت الى شعر ابطي الكثيف فقالت لي : لا ينقصك الا اللحية
فقلت له عندي شعر في وجهي ولكني احلقه كل مدة فقال انت عندي
احلى رجل واريد ان تعمل لحية وقبل ذقني فقبلته من فمه
وقلت له :اتمنى لو لم احلق شعر وجهي اليوم
ونزلت الى صدره وقبلت ثدييه ولعبت بهما وبدأ ماجد يخدر
وبدأ صوته يخفت ومررت لساني على ثدييه وصدره ونزلت به الى
بطنه وسرته ولعقتها حتى كدت اخلعها من مكانها ثم قلبته فوقي فجعلت فمي
• على طيزه الحس به وامص له ثقبه وهواخذا عيري في فمه يرضع به ويمصه وبقينا هكذا حتى ارتعشت وقذفت
في فمه فبلع كل ماقذفت ثم استلقيت على ظهري وطلبت منه ان يرضع لي عيري من جديد
وبدا يرضع لي عيري واستمر حتى حتى انتصب عيري من جديد انمته ع ظهره ورفعت ساقها ع كتفي وقربت عيري ع ثقب طيزيه وعندما احس براس عيري ع ابواب
(صرمه الوردي) همسه لي بكل مافي العالم من خدر ونشوه حبيبي اني عذراء فقلت له اعلم ذالك وقد كنت لحظت ان طيزه بكر وليم يفتح من قبل عندما كنت الحسه له فشرعت ادخل عيري بطيزه بهدو تام فلم يشعر بيه حتى ادحلت نصفه تركته دقيقتين حتى يتعود طيزه على عيري ومن ثمة اخذة ارهز به كا المجنون وماهيية لحضات حتى قذفت به براكين من المني
وحضنته ونمنا تلك الليلة على نفس السرير
واصبح عشيقتي واصبح ماجد
لي لوحدي