بياع كلوتات حريمى
07-29-2014, 06:38 AM
نا الان في منتصف الثلاثينات و اريد ان اقص عليكم تجرتي مع الجنس تلك الشهوة العارمة التي تسيطر عليك و تجعلك اسير ذلك الأحساس الذي لا يوصف عندما تصل انت وشريكك الي قمة النشوة والإثارة في لحظة واحدة فيتعالي صراخكم معا و يفيض كل منكما علي الأخر ماءه. هذة التجربة تمتد الي نحو عشرين سنة من الان حيث تبدأ من سن الخامسة عشر او قبلها بقليل امتدت علي نحو تلك الفترة و في مدن ثلاث داخل مصر وفي بلدين من بلاد الخليج ولن أطيل عليكم في المقدمات و لنبدأ معا الحلقة الأولي :- انا لا ادري كنت شابا ام طفلا في سنة الخامسة أسكن في شقة ذات غرف فارهة في الدور الثالث في بناية مكونة من اربعة طوابق في إحدي مدن القاهرة الكبري تسكن في الدور الثاني اسفل منا طنط ليلي هكذا كنت اناديها و هي امرأة في نهاية العقد الثالث مطلقة منذ فترة ولديها بنت تكبرني بحوالي 4 سنوات اسمها سها تعيش معها و ولد اخر أصغر مني يعيش مع والده بعيدا بعد الطلاق. طنط ليلي انسانة جميلة جدا و حبوبة جدا و تمتلك مقومات انثوية عاية جدا تجذب انتباه الأطفال قبل الرجال و هي محترمة و ودودة ولا تترك واجب وتساعد الكل لذا فهي محل ثقة كل ساكني البناية و نظرا لقرب سني من أولادها فكنت دائما الجلوس عندهم منذ الطفولة نلعب سويا و نذاكر سويا و بعد حدوث الطلاق ظللت علي عادتي في اللعب و زيارتهم و المذاكرة مع سها التي كانت تساعدني في الدراسة .كبرنا سويا و لم نلاحظ التغيرات الجسمية والفكرية التي تظهر علينا و نظرا لأن طنط ليلي كانت معتادة علي وجودي في المنزل في اي وقت فكانت دائما تأخذ راحتها في بيتها تلبس القصير و الشفاف وما يظهر أكثر مما يخفي و تناست اني بدأت ادخل في مرحلة المراهقة ولم أعد ذلك ***** البريء و كذلك سها التي كانت علاقتي بها مميزة جدا كنا أصدقاء ولا زلنا بكل ما تحمله الكلمة من معني فكنت احكي لها كل شيء في حياتي حتي الخاصة و إعجابي ببنات معي في الدراسة و غيره من الأفعال الصبيانية حتي عندما اتاني مبلغ الرجال اخبرتها بذلك و هي ايضا كانت تبادلني نفس الأشياء و أصبحت احكي لها عن المجلات الجنسية والأفلام التي يتكلم عنها زملائي في الدراسة و هي تحكي لي عن زميلاتها وما يفعلوه مع بعض و مع اقاربهم و تتطور الامر فأصبح كل منا يحصل علي شيء يطلع عليه الاخر و لم يكن بيننا اي علاقة جسدية او حميمية في باديء الأمر و ظللنا علي ذلك فترة طويلة في هذه الأثناء بدأت نظرتي لطنط ليلي تتغير و أصبحت اطيل النظر لجسدها الممشوق وصدرها الممتليء من غير إصراف و في خلفيتها المستديرة المتناسقة و في جمال شعرها الذهبي الناعم كسلاسل الذهب وبياض بشرتها البضة و كانت ابنتها نسخة منها علي اصغر. و كما قلت لكم انها كانت تأخذ راحتها داخل بيتها فكنت اري منها كل شيء و أصبحت احلم بها كثيرا و احتلم عليها أكثر و عزز تأجج الشهوة ناحيتها قربي منها و من ابنتها وانفتاحي انا وابنتها علي عالم الثقافة الجنسية من اوسع ابوابه فقد اصبحنا نتبادل المجلات والأفلام و هي لم تكن تلقي لنا بالا. نجحت سها بتفوق في الثانوية العامة و دخلت كلية طب الأسنان وكنت اظن انها ستبتعد عني لأني ما زلت في الصف الأول الثانوي الا اني وجدتها كما هي بل زادت صداقتنا و زاد تبادلنا للثقافة الجنسية و بدأت تتطور العلاقة للمس و التقبيل و كانت اول قبلة فرنسية ارتشف كل منا لعاب الأخر واستمرت فترة طويلة من الزمن ضحكنا بعدها كثيرا و اصبحت لدينا الجرأة لملامسة بعضنا فكنت احيانا اضع يدي علي مؤخرتها و احيانا اقوم بقرصها من فخذها و اخري من حلماتها تلك المناغشات كانت تمتع كلينا و أخذ الأمر يتطور بيننا حتي وقع في يدي أحد افلام سلسلة Ass Destruction و بعد ان شاهدته و ذهبت اليها و كنت محمر الوجه مفعم بالحماس و الشهوة سألتني مالك اخبرتها اني رأيت شيئا مهولا و شوقتها اليه و اشترطت عليها ان تخبرني بعد رؤيته ما دار بداخلها اثناء و بعد مشاهدة الفيلم وقد كان فلقد اتصلت بي بعد المشاهدة و اخبرتني ان ما رأته لم يجعلها تتمالك نفسها و انها انهارت عدة مرات و غيرت لباسها الدخلي اكثر من مرة من شدة البلل و اخبرتني انها فهمت قصدي من سؤالي لها بان تخبرني عما دار بتفكيرها اثناء و بعد المشاهدة و تسائلت هل يمكننا فعل ذلك اخبرتها بكل تأكيد اذا كنت ترغبين قالت بالطبع ارغب خصوصا انها ستكون متعة محسوبة بدون مخاطر حيث أنك ستحافظ علي بكارتي و كانت هذه بداية العالم الذي فتح ولم يغلق حتي الان. اول لقاء رتبت انا وسها لهذا اليوم جيدا فقد كان يوم إجازة لها من الكلية في منتصف الأسبوع و طنط ليلي تذهب للعمل في الثامنة صباحا ولا تاتي الا في الثانية ظهرا تظاهرت بذهابي للمدرسة ثم رجعت في التاسعة لأجد سها فتحت لي الباب و دخلنا و كانت ترتدي قميص نوم جيل لأعلي الركبة اخذتها في حضني و و ضعت فمي علي فمها لنذوب بقبلة فرنسية رائعة و يدي تعبس بكل تفاصيل جسدها و امتدت يدي اسفل قميص النوم لتصطدم اصابعي مباشرة بكسها الصغير فقلت واووووو انت جاهزة قالت حتي لا نضيع وقت قلت لها لا لابد ان نأخذ و قتنا في المتعة يا سوسو اخبرتني انها علي اخرها ولا تستطيع الانتظار فأخبرتها ان نذهب الي غرفتها وهناك استلقت بظهرها علي السرير و جلست بجانبها وضللت ارتشف من فمها و نزلت علي رقبتها و فتحت صدرها لأتلقف حلماتها مصا و عضا و ضغطا باليد علي بزازها و اصبحت تتاوه و يتعالي صوتها و نزلت الي سرتها و رفعت القميص لأري كسها الجميل خفيف الشعر فطبعت عليه قبلة فإذا بها تدفع بوجهي ناحية كسها و تتلوي فلم اجد بدا الا من الإستجابة فدفنت وجهي بين فخذيها لألحس و اعض ذلك الكس الوردي اما هي فقد ذهبت الي عالم اخر من الهياج والسخونة و الفحيح و فجأة تشنج جسمها و أصبح يرتعش ببتابع رهيب ثم فتح شفري كسها لامعا مبتلا ليسيل منه ماء دافيء فما كان مني الا ان أخذت ذلك الماء بأصابعي لأنزل به الي فتحة طيزها الضيقة التي لاحظت انها حارة جدا وساخنة وفي هذه الأثناء كانت تداعب زوبري بيدها و قد اصبح كسيخ من الحديد وقلت لها الي الخرم الخر فانا لن استطيع ان اصمد امام هذا الكس كثيرا اما هي فقالت فلتفعل بي ما تشاء قلتلها طيظك فقط كما وعدتك فقلبتها لتجلس في وضع الكلب و اخذت ماء من كسها لأدلك به فتحة طيزها و هي تتاوه و قد لانت فتحة طيظها و حاولت ان أضع زوبري لكنه كان عريض وقاسي جدا و فتحتها لا تزال ضيقة فشهقت و كادت ان تسمع الجيران فقلت لها اين الكريم او زيت شعر فأشارت الي التسريحة فذهبت وو جدت زيت شعر فسكبت جزأ منه داخل فتحة طيظها و اخر علي زوبري ودلكته بالزيت ثم توجهت الي الفتحة و هي تصيح بسرعة ارجوك و واحدة واحدة الي ان دخل جزأمنه فأشارت الي ان اتوقف قليلا عند هذا الحد و هو بداخلها ولا أكمل ادخاله حتي تتعود عليه و أجبتها لذلك لبرهة من الوقت ثم اكملت الي أن دخل بكامله فشقت و هدأتها و قلتي لا تخافي و بدأت اتحرك ببطأ دخولا و خروجا الي ان اعتادت عليه واصبحت فتحة طيظها تستوعب زوبري فأصبحت اسرع من وتيرة الدخول والخروج و هي تزداد انينا و صوصوة و اثناء ذلك تمتد يدي لتاعب بزازها تارة و تحسس علي كسها تارة اخري الي ان بدأ انا صوتي يتعالي بأني سأنزل فرجتني ان أنزل داخل فتحة طيظها فبدأ يتفق غزيرا فصاحت أحححححح أحححححح أحححححححح انه ساخن جدا لا تخرجه و ظللت انزل بداخلها حتي فاض من فتحتها و أخرجته منها لأنام بجوارها و هي تصيح اوففففففففففففففف اهه اه اه و حاولت ان تقف لكنها لم تستطع ان تضم قدميها و تقف فاستلقت الي جواري و نحن في حالة من الاسترخاء اعقبها غفوة من سكرة النشوة والإستمتاع و بعد حوالي نصف ساعة من الغفوة تعانقنا ودخلنا في حالة هستيرية من القبلات و امتدت يدها لزوبري تدلكه و انكبت عليه تلعقه مصا الي ان اصبح في يدها كالطود مرة أخري فأخبرتها هل تتحمليه مرة أخري فأجابت وهل تظن اني سأكتفي بواحدة فعاودنا الكرة مرة بعد مرة بعد اخري الي ان وصلت الساعة الواحدة ظهرا فقلنا نكتفي بذلك و تعاونا علي تنظيف المكان وإزالة اثار النيك العنيف علي وعد باستمرار اللقاءات كلما ***ن. مارسنا حياتنا طبيعيا بعد ذلك امام الجميع وكنا نتحين الفرص لمعاودة الأمر كلما ***ن و لكن خلال ذلك اصبح عندي هياج جنسي غير طبيعي والمجلات والافلام والممارسة مع سها زادت الامر و أصبحت انظر نظرات جنسة لكل امرأة أشتهيها و تطور الوضع بشدة الي النظر لجسد طنط ليلي خصوصا اني اريد تجربة نيك الكس ولا استطيع ان أفعل ذلك مع سها و بدأت اخبر سها برغبتي في تجربة نيك الكس و كان بداخلي شيء يحركني للنيل من طنط ليلي هي الأخري خصوصا ان سها أخبرتني انها بدأت تلاحظ اشياء غريبه علي امها خلوتها كثيرا بنفسها داخل غرفتها و تغلق علي نفسها و ذهابها بعد ذلك للحمام محمرة الوجه علي أصوات تؤهات أحيانا من غرفتها فأدركت أن طنط ليلي تحتاج الي من يملأ فراغ فتحاتها و فراغ حياتها الجنسية و أخبرت سها بذلك فأخبرتني أنها خائفة من ان تكون امها تريد الزواج و تاتي لها بزوج أم ينكد عليها عيشتها و يحرمنا متعتنا فقلت لها انها معزورة حيث انها منذ فترة لم تمارس الجنس و أكيد انها في اشد الأشتياق لذلك فأومأت برأسها و قالت عندك حق و لكني أريد ان أعرف ماذا تفعل بنفسها فاتفقنا علي خطة ان نعرف ماذا يحدث ورسمنا الخطة انه في ويوم إجازة طنط ليلي وأثناء تواجد سها في الكلية اتظاهر بعدم علمي بوجود طنط ليلي في البيت وانزل لأحضر لسها كتاب تريده في الكلية ونسيت تأخذه و بالتالي معي المبرر للتواجد داخل المنزل فجأة يعني أعمل كبسة علي طنط ليلي. المفاجأة. بالفعل نزلت علي الساعة الحادية عشر و فتحت بالمفتاح الذي معي و كانت المفاجئة سكون في البيت الا من ذلك الصوت الذي يخرج من داخل غرفة طنط ليلي احححححححححح اوفففففففففففففففف اه اه اه فاقتربت من الغرفة بهدوأ و انا ممسك بأحد كتب سها ونظرت بحذر من فتحة الباب لأجدها عارية تماما علي السرير و تمسك في يديها بخيارة و تدخلها بداخل كسها و هي تنظر بإتجاه التليفزيون أي أنها تشاهد بالقطع فيلم جنسي فتحينت الفرصة في لحظة نشوتها العارمة وارتفاع صوتها لأدخل عليها متظاهر بإحساسي بوجود لص داخل الغرفة و من هول المفاجئة عليها وهي في قمة إثارتها إرتفع صوتها بالصراخ لرؤيتها في هذا الوضع ولم تستطع فعل شيء فهل تداري نفسها وهي عارية تماما أم تخبيء الخيارة التي بداخل كسها أم تغلق الفيلم الجنسي التي تشاهده اثناء لعبها بنفسها فلقد أسقط في يدها و لم تكن تتصور أن يراها أحد علي هذا المنظر أم أنا فلقد تصنعت الذهول مع عدم إخفائي الأنبهار بما رأيت فأثرت ان أنسحب لخارج الغرفة حتي أكمل باقي ما خططت له و بالفعل لحظات وجدتها تأتي ألي الصالة و هي تضع عليها روب شفاف لا يخفي شيئا من جسدها و جاءت و هي ترتعش و صوتها متقطع لا أدري مما كانت تفعل ام من مفاجأتي لها و سألتني ماذا تفعل هنا الأن فأجبت ليس الغريب تواجدي هنا بل الغريب ما كنت تفعلين أما أنا فكنت أحضر كتاب لسها أخبرتني انها تريده فانهارت وبدأت بالبكاء فاقتربت منها و قلت لها لا تقلقي فأنا لن أخبر أحد و سأحفظ عليك هذا السر و أنا أقدر ما انت فيه من معاناة فبدأت تهدأ وبدأت أقترب منها وقلت لها لعل ما حدث هذا خيرا لنا فلمعت عيناها و قالت ماذا تقصد اجبتها وانا ازيح عنها هذا الروب أحقا لا ت علمي ماذا أقصد و مدت يدي الي كسها المبلل لأمسح بعض القطرات من عليه وأضعها في فمي ثم صعدت بيدي ناحية صدرها لأداعب حلماتها و قلت لها انت جميلة جدا وكم كنت اشتهيك كل هذا وهي لا تتمالك نفسها و اقتربت أكثر وو ضعت شفتيا علي شفتيها و ضغطت عليها لنبدأ قبل حارة لم تذقها هي منذ فترة ولم تبدي اي مقاومة وبدأت تتفاعل معي و يدي تعبث بكل انحاء جسدها الجميل و أخبرتها ا نتجه الي الداخل فسبقتني و ازاحت الروب كليا واستلقت علي السرير وبدأت أخلع ملابسي كلها و فتحت لي رجليها ففهمت انها تريدني ان انال شرف لحس و عض ذلك الكس الشهي المبتل و بدأت ادخال لساني الي كسها و عض اشفاره و بدأت هي في التأوه و النحيب لتلك المتعة التي حرمت منها و صعدت الي سوتها ثم الي بزازها لأعض الحلمات و بدأت تمسك بزوبري بيدها ثم اشارت الي لتبدأ مصه فجلسنا في وضع 69 لتضع زوبرب بفمها و أكل انا كسها و استمرينا علي ذلك فترة من الوقت حتي بدأت ترتعش فقمت من عليها لأبدأ مرحلة ايلاج زوبري داخل كسها المبتل المتشوق للحظة ملامسة زوبر له منذ فترة و بالفعل نظرا للزوجة كسها فقد غاص زوبري في اعماق أعماق كسها و شهقت عاليا و قالت ما هذا الزوبر الحديد انت ما زلت صغيرا قلتلتها صغير ايه يا لولة دا انا هو ريكي النيك علي أصوله و بدأت ضرب كسها دخولا و خروجا وهي تصيح أه أه أه أه أح أح أح أرحمني أه يا كسي مش قادرة كسيييييييييييييييييييي اه يا كسي أه أه وانا كلامها بيهيجني أكتر و هي نزلت و ارتعشت اكثر من مره وانا زوبري لم يكل من ضرب كسها ثم اشرت اليها لتقرفص في وضع الكلبة علي حرف السرير لأقف خلفها و أضعه في كسها من الخلف و بدأت الضرب و هي تصيح يالهوي ايه يا ولد كل ده يخرب بيتك انت زوبرك ايه ما بيهمدش قلتلها كله علشان خاطر كسك يا لولة تنيكي نفسك بخيارة و زوبري مشتاق لكسك و طيظك و بدأت احط صباعي داخل طيظها قالت أي أي لا بلاش طيظي لأ قلتلها متخيش قالتلتي بلاش المرة دي وانا اضرب في كسها بزوبري وأيدي تبعبص في طيظها مرة و تضرب ها علي طيظها أخري و هي تصوت ارحمني أه أه أه أه طلعت زوبري و مشيته و هو مبلبول علي خرم طيظها من غير ما أدخله لأتها بتمسح خرمها في زوبري قلت أجننها و أخليها هي اللي تطلب افتح لها طيظها و روحت حدفها علي بطنها علي السرير و نمت فوق ظهرها و باعدت بين فلقتي طيظها ليظهر كسها من الخلف و قمت بدفع زوبري في كسها و تمددت بجسدي عليها لألف يدي حولها و أمسك كل بز في راحة يدي و بدأت في الضرب و هي تصوت أف أف أف أف يح يح يح يح يا لهوييييييييييييييييي و بدأت تنتفض وأنا معها للنزل سويا و أحست بمائي الساخن يتدفق داخل كسها و صاحت أووووووووووووف سخن أوي و استرخت و انا لازلت فوقها أمسك ببزازها كلا في يد وأقبل رقبتها و أنفخ في أذنها حتي هدأت و أنا الأخر ثم نزلت من عليها لتلفنني و ألفها بحضن دافيء و قبلات و عض شفاه متبادل ثم هدأنا و دخلنا في لحظة سكون الي جوار بعضنا علي السرير عرايا تماما و ذهبت ليلي الي الحمام و تبعتها اليه فقالت لي هنستحمي بس مع بعض لكن نيك تاني انا مش قادرة الأن و بعدين سها زمنها جاية فابتسمت و نزلنا معا في البانيو تحت الدش و لم يخلو المر من تقبيل و مسك من البزاز و قرص للكس بالإضافة لبعبصة الطيظ و هي كذلك مصت زوبري تحت الماء و رضعت لها حلماتها ثم انتهينا و نشفت لها بالمنشفة وهي كذلك و خرجنا سويا عرايا الي غرفة النوم حيث ملابسي و هي لترتدي ملابسها و أخبرتني انها تريد ان تعيد الفيلم الي مكانه بغرفة سها فلقد كانت تستعير المجلات و الأفلام من غرفة سها دون علمها و أخبرتني انها تدرك ان سها في مرحلة المراهقة و أنها علي علم بأني اتبادل معها الثقافة الجنسية من أفلام و مجلات فدهشت لذلك و قررت ان أعرف هل تعلم بالمزيد أم لا فسألت بخبث تعلمي بتبادل ثقافي فقط فأخبرتني انها تشك اني من الممكن ان نكون نلامس بعضنا البعض فقررت أن أخبرها اني أنيك سها فشهقت قلت لها لاتخافي وأخبرتها انها لازلت بكر و لم أقترب من كسها فصاحت كيف تفعل ذلك قلتلها من طيظها قالت ولكن ليه بس كدا بحزن قلتلها انت زعلتي انا حبيت ابقي صريح معاكي قالتلي طب هنعمل ايه دلوقتي ان ما صدقت أجد حد يطفي ناري بس للأسف انت كمان بتنام مع بنتي قلتلها انت عاملة أزمة ليه نظل سويا دون علم سها و لن أخبرها قالت لي طب هاتعمل ايه مع سها قلتلها انا مش هاقدر اسيبها و سأظل معها قالتلي كيف ذلك هي كبرت و شارفت علي الزواج ولن أسمح لك بأن تضيع مستقبلها قلت لها و من قال ذلك أنا متفق من أول يوم مع سها أن اللي بنعمله لن يؤثر علي أي علاقة زوجية لها أي سأظل أطفيء شهوتها مع الحفاظ عليها الي أن يأتي لها من يتزوجها فهدأت كما أن ذلك لن يؤثر علي المذاكرة حيث نقوم بذلك في أوقات الفراغ و الراحة فقالت اوك بس مش لازم تعرف علاقتنا قلتلها موافق بس أنت كمان ما تعرفيش حاجة عن اني بظبطها قالتلي أوك و قلتلها بعد كدا مزاجك عندي مجلات و أفلام ونيك كمان يا لولة قالت لي امام الناس انا طنط ليلي قلت لها طبعا يا مراتي يا حلوة قالت لي يا واد مراتك ايه انت اصغر من أولادي قلت لها بس أيه رأيك قالت لي رأي ايه يا وسخ دا انت داهية اتعلمت كدا فين و اتفقنا علي متابعة اللقاءات و كانت بداية لحياة جنسية رائعة لثلاثتنا. الأعتراف. انصرفت من عند طنط ليلي بعدما أصبحت الأن أنيك البنت وأمها و الأم تعلم أني انيك بنتها و بنتها لا تعلم أني أنيك أمها. اتصلت بي سها في المساء لأنزل عندها بعد انتهاء المذاكرة لنتحدث فيما حدث اليوم نزلت ضغطت الجرس فتحت لي طنط لولة و كانت كعادتها متألقة و واخدة راحتها قالت لي سها جوا أدخل قلت لها انا نازل ليها قالت لي انا داخلة انام اوعي تتشاقي معاها وانا هنا قلتلها ماشي يا جميل و روحت ضربها علي طيظها و هي ماشية امامي دخلت غرفة سها اللي كانت علي اخرها و نفسها تعرف ايه اللي حصل اليوم صباحا قلت لها اهدي و هاقولك علي كل حاجة بس لما لولة تنام قالتلي لولة قلت لها هاتفهمي كل حاجة و بعد فترة تأكدنا من نوم لولة بدأت أحكي لسها قالتلها بس توعديني تبقي هادية ولا تنفعلي ولا تغضبي اثار ذلك الكلام حفيظتها و قالت قول بقي قلت لها اوعديني الأول قالت لي أوعدك قلت لها انا أثق بوعدك قالت لي أحكي بقي و متبقاش بايخ قلت لها انا نزلت و فتحت الباب بالراحة و دخلت لقيت كله هس و سمعت صوت الأهات اللي انت بتحكي عنها دي من غرفة أمك ذهبت بسرعة لغرفتك أخدت كتاب و قلت أطب عليهم علي أساس ان في حد معاها اتسحبت بشويش لحد ما وصلت غرفتها لاقيتها نايمة عريانة خالص يا سها و ماسكة خيارة كبيرة و بتحطها في كسها و تخرجها منه بسرعة و رايحة في دانية تانية خالص و عمالة تقول أوف يح قالت سها يا حبيبتي يا ماما أد كدا أنت تعبانة و مش عارفة تطفي شهوتك و بعدين حصل ايه قلتلها لا كفاية كدا قالتلي لا كمل قلتلها انا مكنتش عارف اتلم علي نفسي لما لاقيتها كدا أصل *** حلوة أوي يا سوسو و لما لاقيتها كدا كسها صعب عليا قالتلي يا وسخ انت هجت علي ماما قلتلها الكارثة اني دخلت عليها و هي كدا يا لهوي شهقت سها و بعدين و هي مثارة أمك معرفتش تعمل ايه و صوتت بس انا طمنتها اني مش هاقول لحد و خرجت علي الصالة و بعد شوية هي لبست و خرجت للصالة و كانت بترتعش من الخوف انا هديتها و طمنتها وا. ...... وا........ قالتلي وايه و هي في قمة الأثارة و بتحط أديها بين فخديها و حضنتها و بوستها والباقي انت عرفاه بقي يا سوسو بدأ صوتها يرتعش و انفاسها تتلاحق و تفرك فخديه أنت نمت مع ماما أومأت لها إيجابا فعضت علي شفتيها و قالت أه مكتومة قلتلها أهدي هتودينا في داهية و أخبرتها بكل ما حدث عدا ان أمها تعرف أني انيكها و للحقيقة فقد كانت سها في حالة غريبة من النشوة و انا أحكي لها ذلك و كانت تعبث بكسها و تفركه طيلة الحكاية حتي ابتلت تماما و أصبح بللها يتعدي كيلوتها لأشاهده علي الترنينج الذي ترتديه فانتهزت الفرصة و اقتربت منها وحضنتها وو ضعت فمي علي فمها لنغيب في قبلة حارة ثم نزلت بيدي اسفل لأدخل و أحسس علي ذلك البلل و أفرك لها كسها و أساعدها في إفراغ محتوياته والتقط بيدي الأخري بزها الذي تصلب هو و حلمته لأنهل منه مصا و رضاعة و انا أهمس في أذنها اننا لن نستطيع أن نكمل أكثر من ذلك فتذكرت انا أمها بالداخل فتأففت وقالت لما لا فانت تنيك كلانا فذكرتها أن أمها لا تعرف أني أنيكها فقالت يجب أن تعرف و يعرف كلانا حتي نكون كلنا علي المكشوف ولا بأس لعل ما حدث يكون في مصلحة الجميع قلت لها هل ترين ذلك قالت نعم قلت إذا هو يلزمه ترتيب خاص حتي يعلم كلاكما قالت كيف قلت لها بسيطة جدا انت كمان تعملي كبسة علينا وانا بنيك أمك هي تتفاجأ و يصبح المر علي المكشوف و يتطور الوضع بين ثلاثتنا و افقت وقالت متي قلت لها في أقرب وقت حين تطلب مني هي انا تنام معي سأخبرك بالوقت المناسب حتي تأتي و ترنا سويا وانا بظبطها ضحكت و قالت اوك و اتفقنا علي ذلك ثم قبلتها و انصرفت. تنفيذ الخطة. مضت ثلاثة أيام كنت خلالها أذهب يوميا عندهم و لكن في الإطار العادي بدون حدوث اي شيء لكن لم يكن الأمر يخلو من قرصة بز او ضربة علي الطيظ كلما سنحت الفرصة لأي منهما دون ان تري الأخري و في مساء اليوم الثالث كنت داخل المطبخ أعد الشاي لنا جميعا و سها داخل غرفتها حتي دخلت علي ليلي و قالت لي أنها غدا إجازة عارضة و سها بالكلية و ممكن نقضي يوم ممتع غدا قلتلها طبعا ياروح قلبي و بداخلي أقول قد حانت لحظة حاسمة للمتعة اللانهائية خرجنا و جلس ثلاثتنا و بعد انتهاء السهرة ذهبت لأخرج و دعتني سها فأخبرتها أن غدا موعدنا المشهود و أخبرتها ان تأتي إلينا في الحادية عشر صباحا فتهللت اساريرها من الفرحة و انطلقت لأهيأ نفسي ليوم لا ينسي. استيقظت اليوم التالي مبكرا لأذهب الي المدرسة ثم رجعت بعد الحصة الثالثة و هذا عادي جدا في المدرسة الثانوية حيث نعتمد علي الدروس الخصوصية صعدت مباشرة الي الدور الثاني حيث طنط لولة رننت جرس الباب ففتحت لي بعد و كانت واو واو ترتدي قميص نوم غاية في الروعة من نوع البيبي دول أسمر اللون يضفي علي بياضها الشاهق روعة الكونتراست علاوة علي أنه لا يكاد يداري شيء علي الإطلاق و كانت لولة في ابهي زينتها ورائحة العطر تفوح منها و لم تكد تعطيني ظهرها حتي امتدت يدي الي طيظها احسس عليها فلم أشعر بأي كيلوت فقد كان كسها معرض للهواء أسفل البيبي دول فقالت أصبر ما تستعجلش إحنا أمامنا وقت طويل سها عندها سكاشن عملي اليوم و هتتأخر قلتيلها عظيم جدا يعني اليوم شهر عسل يا لبوتي قلتلي عيب بدلع و مياصة قلتلها عيب ايه هو في بعد النيك عيب يا لبوة ضحت بمياصة تاني قالتلي انا اليوم اللي هوريك اللي عمرك ما شوفته وانا في بالي انت ما تعرفيش ايه اللي هيحصلك النهاردة المهم دخلنا غرفة النوم لاقيتها معطراها وفارشة السرير ملائة حمرا و مضلمة الغرفة و عاملة مع إضاءة شموع حمراء و عاملة جو رومانسي بديع قالتلي انا اللي هقلعك هدومك و بدأت تقلعني قطعة قطعة وتمسك زوبري و تحك فيا و انا طبعا أيدي بتلعب في بزازها و كسها و أحيانا طيظها و نتكلم سويا قالتلي هي البت سها استحملت زوبرك دا في طيظها ازاي قلتلها جربي وانت تعرفي قالتلي لا انا أخاف تشقني قلتلها يعني طيظك هتكون أضيق من طيظ بنتك سها يا لبوة جربي و مش هتندمي و روحت ظرفها بعبوص في طيظها قالت أححح قلتلها يا كسمك قالت مش بعيد لو أمي عايشة كنت نكتها هي كمان قلتلها و ماله كل سن وليه متعته في النيك راحت ماسكة زوبري اللي وقف و بقي زي الحديد وقالتلي أقعد علي حرف السرير قعدت و جلست هي علي ركبتيها وو ضعت رأسها بين فخذي و ابتلعت زوبري داخل فمها و بدأت عملية المص و لحس البيضتان وانا أداعب شعرها الذهبي الناعم و أدلك كتفيها نزولا الي صدرها و قرص حلماتها و أعترف انها كانت خبيرة بالمص فلقد بلغت الذروة و كدت ان أقذف داخل فمها مرارا لكنها كانت تحس ذلك فتهدأ الرتم في الوقت المناسب ثم تنظر إلي و تقول مش قلتلك هوريك اللي عمرك ما شفته ثم قامت و قالت لي أستلقي علي السرير علي ظهرك ففعلت فصعدت إلي و جلست علي وجهي بكسها و ظهرها لي و قالت كل كسي الذي فعلا أصبح داخل فمي و هي ممسكة بزوبري بكلت يديها و تصيح أه أه أح أوف وانا العق لها أشفار كسها الذي بدأ ينسكب منه عسلها فاستدارت وقالت الأن وقت الركوب فصعدت علي زوبري و جلست بكسها عليه لتشهق شهق أأأأأأأأأأأأأأأأأأأه عالية و بدأت في التنطيط علي زوبري لأعلي و لأسفل و أنا نازل ضرب في بزازها اللي عمالين يتنططوا أمامي و هي تصيح أه أه اه أه يا لهوي أه يا كسي كسييييييييييييي أه ثم غيرت الطريقة وأصبحت تدفع نفسها فوق زوبري للأمام والخلف و أنا ممكسك ببزازها و أقرص حلماتها و هي في غيبوبة من النشوة و الأستمتاع و فجأة فتح الباب و تصنعت الذهول و صرخت هي من المفاجأة وتدفق مائي بداخلها في نفس التوقيت و بدأت ترتععش و ترتعد و هي تسمع من خلفها صوت سها ماذا تفعلون و تصرخ سها ماذا تفعلي يا أمي و تسمرت ليلي و تخشبت وهي لا تزال تعتلي زوبري فجلست وهي فوقي و أخذتها في حضني و لففت ذراعي حولها و دفنت رأسها داخلي و قلت لها لا تقلقي فسكتت و هي ترتعش ثم التفت الي سها و قلت لها ماذا تريدي بصوت عالي من فضلك أخرجي بره الغرفة و سنأتي أليك بعد قليل انصاعت سها و تركت الغرفة اما ليلي فقد تشبست بي و قالت لقد فضحت ماذا سأفعل قلت لها لا تقلقي دعيني أتصرف ولا تنسي أنني أيضا أنيك سها و لابد الأن أن تعرف كليكما عن الأخري هذا و من الممكن ان يكون ذلك في صالح متعتنا جميعا قالت ولكن كيف سأواجه سها بعد ذلك قلت لها دعي ذلك لي قامت من علي زوبري وارتدت روب فوق البيبي دول و قلت لها ناوليني اي شيء ألبسه قالت ارتدي ملابسك قلت لا انا عاوز شيء خفيف قالت ماذا تنوي قلت اسمعي الكلام ناولتني روب كانت قد أشترته لي لأرتادئه اثناء فواصل النيك معها قلت هو دا اللي انا عاوزه قالت من سيخرج أولا قلت سنخرج معا و لففت يدي حول خصرها و دفعت الباب لنجد سها أمامنا قالت مكن حد يفهمني ايه اللي بيحصل قلتلها اللي انت شفتيه بالظبط انا كنت بنيك *** انت ليه انانية أمك لها زمان تعيش في حرمان من أجلك و كان من الممكن أن تأتي إليكي بزوج أم ينكد عليك لكنها فضلت مصلحتك عن نفسها و لكنها تشعر بحاجة الي الجنس و هو نفس ما تحتاجين انت اليه و نفعله سويا و بعد ذلك ساد هدوء و صمت رهيب في المكان كلاهما الان يعرف أن الأخري تنال نصيبها من النيك من زوبري فقطعت ذلك الصمت و قلت لسها إقتربي فاقتربت منا وقبلت امها و حضنتهم الأثنين معا و قبلت كل منهما و قلت لهم من الان نبدأ مرحلة جديدة من المتعة فقالت ليلي و لكن بضوابط فقلنا انا و سها في وقت واحد انت تضعي الضوابط و نحن علينا التنفيذ و بدأت ليلي في القاء ميثاق متعتنا الذي نص علي الحفاظ علي سها بكر عدم التفريط في المذاكرة والتحصيل الدراسي لكلينا الانتباه للناس من حولنا الا يعرف أحد ذلك الحفاظ علي العلاقات العادية امام الناس اما داخل البيت فكل سيء مباح بالفعل وافقنا علي كل طلباتها و فوجيء الجميع بي أخذ ليلي من يديها قائلا بعد أذنك يا سها هناك شيء لم نكمله فاحمر وجه ليلي و ابتسمت سها و قالت اتمني لكم وقتا ممتعا سأذهب لأحضر لكم طعاما يليق بهذه المناسبة. اتجهت انا وليلي داخل الغرفة فقالت اغلق الباب ضحكت و قلتلها بكره تتعودي انك تتناكي و بنتك موجودة في المنزل و ممكن تبقي شايفاكي كمان قالتلي انت ناوي تخلينا عاهرتين قلتلها ليه هو انتم ناويين تتناكوا من حد غيري قالت ابدا لا قلتلها اذا لن تكونوا عاهرتين الا لزوبري فقط ويلا بقي خلينا نكمل ما انقطع وروحت خالع الروب و قلتلها انت اللي كنت بتمصي و طلعت فوق زوبري ممكن تنامي بقي الحس انا كسك قالتلي طب بالراحة عشان سها ما تسمعش قلتلها ما تسمع انا عاوزك تتناكي بحرية و تستمتعي وطلعي كل اللي جواك قالت اتكسف قلتلها تتكسفي ايه يا منيوكة يلا بقي روحت منيمها علي طرف السرير لتباعد بين فخذيها و أدخل انا بوجهي داخلها و أبدأ بنيك كسها بلساني لحس و عض و هي تتأوه من كثرة المتعة أه أه أه أوف أوف يح يح يح أي أيييييييييييي و أصبحت تصرخ فدخلت سها و هي ترتدي فقط ملابسها الداخلية قائلة بالراحة يا ماما الجيران هيسمعوكي وانت بتتناكي و قالتلي متحرمهاش من حاجة قلتلها يا سها سبيني باللي انا فيه انا كسي هيموتني بكرة تتناكي فيه و تعرفي قالتلها انصحك بتجربة واحد من ورا و خرجت. ضغطت أكثر في عضي و لحسي لكس ليلي التي أصبحت تأن و ترتعش وتنزل الماء الغزير لأنقض عليها وأعتليها فارجا رجليها لأجلس بينهما وا ضعا زوبري بقوة في أعماق كسها المبتل متكأ" بيدي علي بزيها ضاربا كسها بزوبري و بيضاتي دخولا و خروجا حتي ان صوت ضربي لها يغطي أحيانا علي صوت تأوهاتها و صرخها من شدة النيك ثم تركت بزازها لأستلقي بالكامل عليه و أتمدد عليها واضعا يدا أسفل ظهرهها و الأخري اسفل رأسها ولازال زوبري بداخلها في و ضع حميمي مغلقا فمها بفمي لإعطائها أحلي قبلة أثناء النيك و مانعا صوتها من الخروج لم تستطع ليلي تحمل كل ذلك فبدأت ترتعش و تتشنج طالبة مني ان أخرج من كسها او اترك فمها لتصرخ فنهضت وتركت فمها فعلي صراخها أه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأه انا عاوزة اروح الحمام كسي هينفجر فأخرجت زوبري من كسها لينطلق من كسها ماء" غزيرا أغرقني و أغرق السرير و ضلت ترتعش مع كل لمسة و ينتفض جسدها و تقول يخرب بيتك ايه اللي انت بتعمله ده حمار بينيك هو في نيك كدا انا عمري ما حصلي كدا قلتلها لسه يا لولة انا ما نزلتش قالت أيه انا مش قادرة تاني قلتلها ادوري يا لولة من ورا قالت انا مش طيقاه في كسي لما أديك طيظي قلتلها هاحطه في كسك بس من ورا انصاعت علي الفور خصوصا انها لا تريد ان تمنع نفسها تلك المتعة فهي تريده ولا تتحمله يعني مش عاوزاه و مش طايقه بعده جلست في وضع الكلب علي حرف السرير و و قفت خلفها و وضعت زوبري علي فتحة طيظها مداعبا لها بحنان لينساب بلل كسها علي تلك الفتحة الضيقة الساخن جدا فشهقت و قالت لالالالا ليس الأن انا لست مستعدة لتلك الفشخة الان فقلت لا تقلقي سأضعه بسكك فقط ولأدع نيك الطيظ مؤقتا من نصيب سها وبالعل مسكت خصرها بكلتا يدي و ضربت زوبري في كسها من الخلف فكادت أنت تقفز من امامي لكن يدي امسكتها بقوة فصرخت أييييييييييييي أحححححححححححححححححح أوففففففففف وأنا داخل خارج كسها ور كبت فوق كسها و هي تتاوه يالهوي كسي حرام عليك اه اه اه اه ارحمني اووووف و هذا يزيد من هياجي حتي قربت علي الإنزال قلتلها أجيبهوم فين بره ولا جوه صوتت وقالت جوه جوه السعني بلبنك فتدفق مائي داخل كسها وارتعشنا معا وارتميت الي جوارها علي السرير و همست في اذنها مش خايفة تحملي قالتلي لا تقلق انا شايلة الرحم يعني لا حمل و لا دورة نيك مستمر بلا انقطاع قلتلها يعني عجبتك قالتلي دا انت اللي بتعمله ده علي سنك تعتبر ثروة قومية الست اللي تتذوق زوبرك تدمنه قلتلها شدي حيلك و هاتي نسوان ممحونة و كسهم بيوجعهم و انا اظبطهملك قالتلي يعني كسي و طيظ بنتي مش مكفينك قلتلها الزوبر الهايج بيحب كثرة الفتحات فضحكت و قالت يلا نستحمي بقي احنا كدا أتأخرنا اوي علي سها زمانها حضرت الأكل لازم نغذيك كويس انت بتتعب معانا ولازم ناخد بالنا من صحتك قلتلها روحي انت الأول وانا بعدك قالتلي مش هتاخد دش معايا ولا انت عاوز تدخلني و بعدين تظبط سها هو انت ايه ما بتشبعش قلتلها لا سها بعد الأكل مش دلوقتي أنا هنام بس شويه علي ما تاخدي دوش و تجهزوا الأكل قالت ماشي يا حبيبي و انطلقت خارج الغرفة و هي عارية واللبن ينساب من كسها وبين افخاذها و دخلت انا في نوم عميق. الجولة الثانية. استيقظت بعد فترة لأجد يدا تعبث بزوبري لأجد سها تقو لي يلا يا روحي دور طيظ سها يعني ملهاش نصيب قالت لي ولا انت تعبت اليوم مع ماما قلتلها هو انا أقدر امشي من غير ما ازنقه في طيظك يا سوسو يا حبيبة قلبي و كانت ترتدي بادي حملات ستومك ماسك علي بزازها و بطنها و شورت قطن ساخن مبين تفاصيل كسها و طيظها فمسكت يدها وشدتها ناحيتي لتقع في حضني علي السرير وتعالي صوتنا ضحكا و مرمغة علي السرير لتدخل ليلي و تقول خلصوا بسرعة شقاوتكم دي عشان انا جوعت قالت لها حاضر يا ماما واحد بس و جايين علي طول فمسكت إحدي بزازها بيدي لأحرره من البادي و أضعه في فمي و هي تضحك و تتاوه و تان في نفس الوقت و انزلقت بيدي أسفل الشورت لأبدأ تدليك كسها الصغير المبتل دائما ثم أنزلت لها الشورت و بدأت أخذ من بلل كسها لأدلك به فتحة طيظها كي تلين مع عض خفيقف علي طيظها و بعبصة بصباع ثم اثنين ثم ثلاثة حتي قالت لي يلا بقي فاتخذت الوضع الذي تحبه و فلقست مؤخرتها في الهواء لأقف خلفها فارجا طرفي طيظها لأدع زوبري في فتحتها مرة واحدة لتصرخ صرخة قوية تأتي علي إثرها ليلي لتقول انت عملت ايه في البنت لتقول لها سها أصله جامد أوي يا ماما قالت لها عارفاه ردت سها من ورا أجمد يا ماما لازم تجربيه مدت ليلي يدها علي طيظها بحركة لا إرادية و قالت لا لا ماقدرش يتعمل فيا اللي انا شايفاه ده دا في عمود في طيظك يا سها انت مستحملاه ازاي كل هذا وانا داخل خارج في طيظ سها و هي بتصوصو لحد مت نزلت في طيظها و هي تشهق و تقول أحححححححححححححححححححح سخن أوي أوي اه يا طيظي أه طيظي بتوجعني يا ماما قالت كدا انا هجت أكثر و روحت زنقه في طيظها تاني فعدت تصوت و تقول الحقيني يا ماما الحقيني اديله طيظك شويه خليه يرحمني بقلب الم اقتربت ليلي لأمسك بها وأدفعها علي السرير لأخرج زوبري اللزج من طيظ سها و أدفعه ألي طيظ ليلي التي صرخت بقوة أه أه أه وييييييييييي وي جامد فشختني ولم أستطع مسك نفسي فانزلت بداخها سريعا و ارتميت الي جوارهم ليتعالي الصراخ والضحك في ان واحد الي ان هدأنا ثم توجهت الي الحمام وأخذت دشا ثم تلوني بعد ذك و جلسنا للغذاء معا و انتهي هذا اليوم المميز لتليه أيام عديدة علي نفس المنوال من المتعة واللعببعد أن أصبح لدي كس و فتحتي طيظ تشتاق لتلبية نداْ زوبري