استاذ نسوانجى
07-18-2014, 10:11 PM
الان وقد صار عمري 33 عاما لا زلت اتذكر اجمد سكس عربي قمت به مع جارتي اللعوب ( نادية ) وكيف تحولت نظرتي او رؤيتي لها عن طريق المصادفة. وكيف صارت لي معها مغامرات جنسية بعد ان كانت نظرتي لها لا تخلو من الاحترام الوفير.
بدات حكايتي مع جارتي وقت كنت في سن مبكرة. كنت اسهر ليلا ونهارا وانا استذكر دروسي، كما كنت استيقظ مبكرا كي استفيد من ساعات الهدوء بالمنزل والشارع. كانت نادية ام لثلاث اطفال وزوجها يعمل في الشرطة، كانت نظرتي لها كسيدة فاضلة مثلها مثل باقي سيدات الشارع. كانت هذه النظرة منذ طفولتي وحتى ذلك اليوم الموعود الذي تحولت نظرتي فيه اليها. فبدلا من اني كنت اراها مثال للاحترام الظاهر عليها والذي يمتدحها عليه اهل الشارع، اصبحت اراها امرأة محبة للنيك ولكنها تخشى ان يفتضح امرها.
كان ذلك في احد ايام الشتاء، استيقظت مبكرا واعددت كوبا من الشاي الساخن، ثم وقفت في البلكون كي اشربه واراقب المارة الذين قل ان يكونوا في مثل هذا الوقت. كانت نادية احد هؤلاء، ولكن كانت الريبة والشك وعدم الفهم تمتلكني حيث كانت تخرج مبكرا جدا لتدخل دكان عم خليل بائع اللبن، وانتهي من وقفتي وهي لم تخرج بعد. هذه الريبة والشك في طول الوقت دفعتني لان انزل واتصنع اني اريد شراء كيلو من الحليب كي اراها هناك واعرف ماذا تفعل. وبالفعل في هذا اليوم نزلت بعد ان دخلت هي محل عمي خليل بخمس دقائق. اقتربت من المحل الذي يخيم عليه الصمت ولكن دقيقه وبدأت اسمع صوت تأوهات وهمهمات لم افهمها الا عندما رايت جارتي نادية مستلقية على الارض ونصف ملابسها السفلية مرفوعة، وعم خليل فوقها. تسمرت في مكاني ثم تراجعت خطوة للخلف خوفا من ان يكتشفا امري، حينها عرفت ان نادية جارتنا من هواة النيك وتغيرت نظرتي لها تماما.
مرت ايام والمشهد لا يفارق خيالي، وبدات ارسم الخطط والخيالات كيف يمكنني ان انيكها انا ايضا مثل عم خليل. وبدأت اضع الخطوط العريضة للخطة. بدأت اضبط اوقات وقوفي في البلكون مع اوقات خروجها، ثم انادي عليها بصوت خافت والقي تحية الصباح. وفي النهاراقف على مدخل بيتنا واحدق فيها كلما مرت في الشارع بنظرات لها معنى وطويلة. بصورة جعلتها تلاحظ تغيير نظراتي لها وسرني انها استجابتها لتلك النظرات بابتسامة ساحرة.
بمرور الايام بدات القي على جارتنا كلمات رقيقة ورومانسية، وكانت تقابلها بنظرات وابتسامات عذبة. حتى بدأت انفذ المرحلة الثانية وهي ان امتدح جمالها واصارحها اني احبها. ولكن كي يتم ذلك لابد ان اقابلها وجها لوجه وانا لا اعرف كي ارتب لهذا الامر.
مرت عدة ايام وفي احد الايام رايت طفلها الصغير في الشارع، فحملته بين يديا وذهبت الى بيتها وكاني خائف على الطفل من المارة، وجدت الباب مفتوحا شيئا بسيطا، ولكني بجرأة لا اعرف من اين اتت (ربما من شهوتي لها ورغبتي فيها) جعلتني ادفع الباب وانا احمل الطفل لاجد نفسي في داخل المنزل. ولحسن حظي لم يكن احد بالمنزل غيرها. كانت ترتدي قميص نوم خفيف يجعلها اكثر اثارة، خاصة اني لم ارها من قبل. دخلت بالطفل، بينما اتت هي والمفاجاة في عينيها ولكني اخبرتها اني خفت على الطفل من المارة ومن السيارات، اقتربت مني وشكرتني على ما فعلت وهي تحاول ان تاخذ الطفل من يديا، ولكني اقتربت منها لاجد الطفل بيننا واجد يدي قد لامست صدرها وشعرت بدفئه وحرارته. همست لها قائلا “بحبك” ولكنها لم تجب بل ابتسمت وقالت لي شكرا ثم قالت من فضلك اخرج كي لا يرانا احد.
كل هذا ويدي تلمس صدرها وانا لا اريد ان اترك الطفل. بعدها بلحظات وجدتني اقول لها “انا احبك واعرف ما يدور بينك وبين خليل ولكن لم اخبر احد لاني احبك وخائف عليك” صمتت دقيقة ثم قالت لي وانا ايضا احبك واريد ان تكون صديقا لي بشرط الا يلاحظ احد بهذا الامر، فقلت لها ولكني اريد ان انام معك مثل عم خليل، واعدك انك لن تحتاجي له بعد الان.
طالبتني بالخروج على وعد انها ستفكر بالامر. مرت عدة ايام ولم يجد جديد، حتى جاء يوم صباحا وهي مارة من امامي بالشارع، وجدتها تقول غدا في مثل هذا الوقت تعال الي بيتي، فزوجي سيسافر اليوم في مأمورية لعدة ايام.
مر الوقت ثقيلا وانا انتظر الغد، ونمت مبكرا كي استيقظ في الميعاد. وجاء الصباح، لتخرج جارتي من بيتها وتمر من اماي ولكنها لم تكمل الطريق كل مرة بل عادت الى بيتها مرة اخرى. حينها فهمت ان هذه هي الاشارة، فخرجت مسرعا دون ان يشعر بي احد. واقتربت من بيتها فوجدت الباب مفتوحا شيئا بسيطا، فدفعته بهدوء لاجدها في انتظاري. اخذتني من يدي الى غرفة داخل المنزل، كان بها سريرا صغيرا، عرفت انها غرفة الضيوف. جلست بجوارها، وانا لا اعرف كيف ابدأ. ولكنها بادرت قائلة : “ها انت مكان خليل، فما هي مهاراتك وارني كيف تحبني” بعد هذه الكلمات، تحرك الوحش الهائج الموجود بداخلي، بسرعة البرق حضنتها، ثم اخذت اقبلها في وجهها ثم صدرها وهي تمد يدها لتمسك بقضيبي. في لحظات اخرجت قضيبي من سروالي وانا ارفع ملابسها، محاولا ان انيكها. ولكنها ابعدتني عنها قائلة ” صبرا لا تكن مستعجلا، دعنا نعتاد على بعض اولا” تركتني اقبل شفتيها واعصر صدرها، بينما هي تمسك بقضيبي وتدعك فيه. ثم طالبتني بالرحيل على وعد اللقاء مرة اخرى.
تحقق وعدها وفي اليوم التالي ذهبت مرة اخرى، وفي هذه المرة نكتها بالفعل، لتصبح جارتي اللعوب هي اول سيدة امارس الجنس معها، وتكرر اللقاء على فترات حتى انتقلت مع اسرتي الى مدينة اخري بسبب عمل والدي. كانت علاقتي مع الجارة هي او مغامراتي الجنسية ولكنها لم تكن الاخيرة. وفي مرة اخرى ساروي لكم كيف تطورت اموري بعد ايامي مع نادية اللعوب.
بدات حكايتي مع جارتي وقت كنت في سن مبكرة. كنت اسهر ليلا ونهارا وانا استذكر دروسي، كما كنت استيقظ مبكرا كي استفيد من ساعات الهدوء بالمنزل والشارع. كانت نادية ام لثلاث اطفال وزوجها يعمل في الشرطة، كانت نظرتي لها كسيدة فاضلة مثلها مثل باقي سيدات الشارع. كانت هذه النظرة منذ طفولتي وحتى ذلك اليوم الموعود الذي تحولت نظرتي فيه اليها. فبدلا من اني كنت اراها مثال للاحترام الظاهر عليها والذي يمتدحها عليه اهل الشارع، اصبحت اراها امرأة محبة للنيك ولكنها تخشى ان يفتضح امرها.
كان ذلك في احد ايام الشتاء، استيقظت مبكرا واعددت كوبا من الشاي الساخن، ثم وقفت في البلكون كي اشربه واراقب المارة الذين قل ان يكونوا في مثل هذا الوقت. كانت نادية احد هؤلاء، ولكن كانت الريبة والشك وعدم الفهم تمتلكني حيث كانت تخرج مبكرا جدا لتدخل دكان عم خليل بائع اللبن، وانتهي من وقفتي وهي لم تخرج بعد. هذه الريبة والشك في طول الوقت دفعتني لان انزل واتصنع اني اريد شراء كيلو من الحليب كي اراها هناك واعرف ماذا تفعل. وبالفعل في هذا اليوم نزلت بعد ان دخلت هي محل عمي خليل بخمس دقائق. اقتربت من المحل الذي يخيم عليه الصمت ولكن دقيقه وبدأت اسمع صوت تأوهات وهمهمات لم افهمها الا عندما رايت جارتي نادية مستلقية على الارض ونصف ملابسها السفلية مرفوعة، وعم خليل فوقها. تسمرت في مكاني ثم تراجعت خطوة للخلف خوفا من ان يكتشفا امري، حينها عرفت ان نادية جارتنا من هواة النيك وتغيرت نظرتي لها تماما.
مرت ايام والمشهد لا يفارق خيالي، وبدات ارسم الخطط والخيالات كيف يمكنني ان انيكها انا ايضا مثل عم خليل. وبدأت اضع الخطوط العريضة للخطة. بدأت اضبط اوقات وقوفي في البلكون مع اوقات خروجها، ثم انادي عليها بصوت خافت والقي تحية الصباح. وفي النهاراقف على مدخل بيتنا واحدق فيها كلما مرت في الشارع بنظرات لها معنى وطويلة. بصورة جعلتها تلاحظ تغيير نظراتي لها وسرني انها استجابتها لتلك النظرات بابتسامة ساحرة.
بمرور الايام بدات القي على جارتنا كلمات رقيقة ورومانسية، وكانت تقابلها بنظرات وابتسامات عذبة. حتى بدأت انفذ المرحلة الثانية وهي ان امتدح جمالها واصارحها اني احبها. ولكن كي يتم ذلك لابد ان اقابلها وجها لوجه وانا لا اعرف كي ارتب لهذا الامر.
مرت عدة ايام وفي احد الايام رايت طفلها الصغير في الشارع، فحملته بين يديا وذهبت الى بيتها وكاني خائف على الطفل من المارة، وجدت الباب مفتوحا شيئا بسيطا، ولكني بجرأة لا اعرف من اين اتت (ربما من شهوتي لها ورغبتي فيها) جعلتني ادفع الباب وانا احمل الطفل لاجد نفسي في داخل المنزل. ولحسن حظي لم يكن احد بالمنزل غيرها. كانت ترتدي قميص نوم خفيف يجعلها اكثر اثارة، خاصة اني لم ارها من قبل. دخلت بالطفل، بينما اتت هي والمفاجاة في عينيها ولكني اخبرتها اني خفت على الطفل من المارة ومن السيارات، اقتربت مني وشكرتني على ما فعلت وهي تحاول ان تاخذ الطفل من يديا، ولكني اقتربت منها لاجد الطفل بيننا واجد يدي قد لامست صدرها وشعرت بدفئه وحرارته. همست لها قائلا “بحبك” ولكنها لم تجب بل ابتسمت وقالت لي شكرا ثم قالت من فضلك اخرج كي لا يرانا احد.
كل هذا ويدي تلمس صدرها وانا لا اريد ان اترك الطفل. بعدها بلحظات وجدتني اقول لها “انا احبك واعرف ما يدور بينك وبين خليل ولكن لم اخبر احد لاني احبك وخائف عليك” صمتت دقيقة ثم قالت لي وانا ايضا احبك واريد ان تكون صديقا لي بشرط الا يلاحظ احد بهذا الامر، فقلت لها ولكني اريد ان انام معك مثل عم خليل، واعدك انك لن تحتاجي له بعد الان.
طالبتني بالخروج على وعد انها ستفكر بالامر. مرت عدة ايام ولم يجد جديد، حتى جاء يوم صباحا وهي مارة من امامي بالشارع، وجدتها تقول غدا في مثل هذا الوقت تعال الي بيتي، فزوجي سيسافر اليوم في مأمورية لعدة ايام.
مر الوقت ثقيلا وانا انتظر الغد، ونمت مبكرا كي استيقظ في الميعاد. وجاء الصباح، لتخرج جارتي من بيتها وتمر من اماي ولكنها لم تكمل الطريق كل مرة بل عادت الى بيتها مرة اخرى. حينها فهمت ان هذه هي الاشارة، فخرجت مسرعا دون ان يشعر بي احد. واقتربت من بيتها فوجدت الباب مفتوحا شيئا بسيطا، فدفعته بهدوء لاجدها في انتظاري. اخذتني من يدي الى غرفة داخل المنزل، كان بها سريرا صغيرا، عرفت انها غرفة الضيوف. جلست بجوارها، وانا لا اعرف كيف ابدأ. ولكنها بادرت قائلة : “ها انت مكان خليل، فما هي مهاراتك وارني كيف تحبني” بعد هذه الكلمات، تحرك الوحش الهائج الموجود بداخلي، بسرعة البرق حضنتها، ثم اخذت اقبلها في وجهها ثم صدرها وهي تمد يدها لتمسك بقضيبي. في لحظات اخرجت قضيبي من سروالي وانا ارفع ملابسها، محاولا ان انيكها. ولكنها ابعدتني عنها قائلة ” صبرا لا تكن مستعجلا، دعنا نعتاد على بعض اولا” تركتني اقبل شفتيها واعصر صدرها، بينما هي تمسك بقضيبي وتدعك فيه. ثم طالبتني بالرحيل على وعد اللقاء مرة اخرى.
تحقق وعدها وفي اليوم التالي ذهبت مرة اخرى، وفي هذه المرة نكتها بالفعل، لتصبح جارتي اللعوب هي اول سيدة امارس الجنس معها، وتكرر اللقاء على فترات حتى انتقلت مع اسرتي الى مدينة اخري بسبب عمل والدي. كانت علاقتي مع الجارة هي او مغامراتي الجنسية ولكنها لم تكن الاخيرة. وفي مرة اخرى ساروي لكم كيف تطورت اموري بعد ايامي مع نادية اللعوب.